اختتمت الأجواء العامة في المدرسة المغربية لهذه السنة على واقعة تعنيف أستاذ لمادة الفلسفة في مدينة خنيفرة وتعرضه لمحاولة قتل على يد تلميذ خارج فضاء المؤسسة، بعد أن مَنعه من الغش في امتحان الباكالوريا خلال الدورة الاستدراكية.
وتداولَ نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، صورة حميد راشيد، أستاذ مادة الفلسفة المعتدى عليه من طرف تلميذ بواسطة كأس زجاجي.
وبلّغت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال خنيفرة، من خلال بلاغ أصدرته اليوم، الأستاذ حميد راشيد بعدم إمكانية أي تنازل في القضية “انسجاما مع التوجيهات الوزارية في هذا الإطار الهادفة إلى حماية نساء ورجال التعليم من كل الاعتداءات التي قد تطالهم ارتباطا بممارستهم لمهامهم”.
المدرسة مسرح للجريمة
واقعة خنيفرة تعيد إلى الأذهان حادث تعنيف أستاذة لمادة الاجتماعيات بالدار البيضاء من طرف تلميذ، وحادثة تعنيف أستاذ بمدينة ورززات وآخر بمدينة تمارة، خلال هذه السنة، وهي “الظاهرة التي بدأت تستفحلُ في السنوات الأخيرة لعوامل متعددة”، يقول علي الشعباني، أستاذ علم الاجتماع.
وأضاف الشعباني، في تصريح لهسبريس، أن “الصرامة التي كانت تُواجِه بها الإدارةُ والأساتذةُ التلاميذَ من خلال القوانين التي قيّدت العملية التربوية، وخاصة الأساتذة والإدارة، في ما يتعلق بما أصبح يطلقُ عليه بالعنف، تم تأويلها تأويلا خاطئا من طرف التلاميذ”.
وأوضح الشعباني أن “التلاميذ يعتبرون أن القانون في جانبهم ويحميهم أكثر مما يحمي الأساتذة والإدارة، وهذا التأويل الخاطئ دفع الكثير من المنحرفين منهم، الذين يكونون وراء الشغب في الأقسام والخِصام مع أساتذتهم وزملائهم، إلى أن يُشيعوا الفوضى داخل الفضاءات التربوية”.
وفي ما يخص المشهد التربوي المغربي، أرجح أستاذ علم الاجتماع أسباب تسرب العنف إلى المدرسة إلى “انهيار منظومة القيم التربوية الأساسية انطلاقا من الأسرة والمدرسة، فتسرب التراخي إلى هؤلاء الأساتذة ولم يعودوا يبالون بما يحدث، وانتشرت بعض الممارسات السلبية داخل القسم، منها الغش وعدم الانضباط وكثرة الغيابات”.
التراخي الذي حدث في الوسط التعليمي واللامبالاة من طرف الأساتذة أدى، بحسب المتحدث نفسه، إلى “استقواء المشاغبين على أساتذتهم، فانقلبت العملية إلى عنف من جانب التلاميذ تجاه الأساتذة، وهو ما أساء إلى المنظومة التربوية ككل”.
وأرجع الشعباني ما وصفه بـ”هروب” رجال التعليم من المدرسة، عن طريق التقاعد النسبي والمغادرة الطوعية والاستقالات الاختيارية، إلى ما أسماه “موت” المدرسة العمومية.
حماية رجال التعليم
ومن أجل رد الاعتبار للمنظومة التربوية عامة، وللأطر التعليمية خاصة، الذي اعتبره “ورشا إصلاحيا كبيرا”، دعا الشعباني إلى “ضرورة إعادة النظر في كل القوانين التي تنظم العملية التربوية والعلاقات بين كل مكوناتها، أي الإدارة والتلاميذ والأستاذة والأسرة”.
وقال أستاذ علم الاجتماع: “لا يمكن الحديث عن رد الاعتبار دون العمل من خلال المنظومة ككل، ولا يمكن أن يتم ذلك عن طريق المصالحة ومحاكمة بعض التلاميذ، لأن هذه المسألة لا بد أن تلحق الضرر ببعض الأطراف”.
وأضاف الشعباني أن العمل “يجب أن يوجّه إلى المنظومة في شموليتها لإعادة الروح إلى العملية التربوية، وليس إلى طرف دون آخر”، واعتبر أنه بذلك “سيعود الاعتبار لكل مكونات هذه العملية، ليس فقط للأستاذ ولكن للمدير أيضا وللمشرف التربوي وللساهرين على التنظيم داخل المؤسسة وللأسر”.
*صحافية متدربة
التعنيف هو الدي وقع اول امس بمدينة المرسى التابعة للعيون بالصحرا المغربية حيت تعرض الاستاذ داخل القسم الى التعنيف بالسلاح الابيض وهو الان في حالة فرار
Que dieu tout puissant puisse avoir pitie des enseignants dans ce bled!!!
ساقول لكم سبب تعنيف الاساتذة …..السبب هو ظاهرة الغش …..التلميذ الان لا يعرف ما معنى مقرر ولا يملك قلما ولا دفترا ويسب التلاميذ والاساتذة والمدير والحارس العام ….وفي الامتحان يغش بالقوة ونفاجأ بانه نجح بامتياز …..فلماذا اذا يحترم احدا مادام النحاح مضمون بالغش…..نتائج هذا العام مهزلة حقيقية جميع المجرمين والشمكارة نجحوا ….صراحة تكبر شهادة زور تسلمها الدولة لاغلب التلاميذ هي شهادة الباكالوريا ….حسبنا الله ونعم الوكيل …..التعليم مات ودفن من زمان …..في الوقت الذي تزيد فيه الاخلاق والقيم انحدارا ويعزفةالتلاميذ عن الدراسة تفاجئنا الوزارة كل عام بان نسبة الغش انخفضت ونسبة النجاح ارتفعت !!!!!
واش هاد الشي فيه المذكرة مافهموهاش التلاميذ؟ الفوضى و السيبة و سياسة الدولة المقصودة لتكليش أبناء الشعب هي السبب، السياسة المتبعة في مختلف المجالات تروم الوصول لهذه النتيجة مند سبعينيات القرن الماضي
اصلا يجب الاكتفاء بالدورة العادية مادمت النتائج مرتفعة. مع إعطاء الفرصة للمتخلفين او المرضى قبل صدور النتائج.
فين التربية واخﻻق أستاذ كان أكثر من آب في السنوات الماضية ذابة ولا التشرمل حرام حشومة حترمو الرجال والنساء التعليم المغرب غادي في هاوية حنى الشباب من الواجب علينا نقد البﻻدنا انكون وراء الجﻻلة الملك محمد السادس نصره الله جنود مجندين نحرب الفساد و الظلم نخرج المغرب لنور نمشو بيه قدام ما بقاوش عندنا السجون ما بقاش الكرساج مابقاش القتل مابقاش الرشوة يعني مازال قدامنا طريق طويلة باش نوصل بر الأمان
لا حول و لا قوة إلا بالله. العجيب في الأمر أن بعض الناس يطالبون بإيقاف المفسدين و لا يعلمون أنهم باأنفسهم مفسدون.
وهناك بعض الاساتذة والمعلمين ليس لهم الكفاءة من الاخلاق والصبر, والتسامح هناك بعض الاساتذة معصبين مع التلاميذ الصغارعلى اقل شيء. انا لا اسامح استاذي عندما كنت طفلا صغيرا في الابتدائي عذبني باشد العقوبات ويعطيني العصا بمختلف انواعها وفي البرد القارس , والى يومنا هذا فلم انساه ابدا وصورته بين عيني , هذا في الثمانينات, ولم اسامحه امام الله ابدا.
العنف والعنف المضاد والدولة تتفرج.
المعلم قبل ان يكون رجلا كان طفلا .
الحل هو إيجاد فضاء اخضر حيث الطفل يلعب ويمرح ويتاقلم مع الطبيعة الخضراء بمجرد خروجه من البيت.
و يتربى سليما ومسالما ويعطي نتيجة بحبه لحياته وحياة الآخرين.
اما اذا تربى بين الأحجار فانتظر سمومه حيث لن يرحم من مر بجانبه.
الحلول الأخرى ساوافيكم بها ولكن شروط التعليق وعدد المفردات تجبرني ان اقف عند هذا الحد.
اخويا الاستاذ انت اللي جبتيها فراسك …اما دير عين ماشافتش …والله لا حماتك لا الادارة ولا السلطة…تصور انه في ابسط الحالات اعمى ليك العين …اش ادير…وخا كاع انجح اش غادي ادير …غادي امشي الجامعة واحصل على شهادة خاوية وامشي اجلس حدا ماماه ولا باباه…دوز الوقت واطلب السلامة .راه الغش كاين فالمجتمع كامل ….
هذه سياستكم في التعليم ، هذه منتجات مقرراتكم التربوية.. أريد أن أقول أن السياسة المتبعة و المناهج التربوية لا تليق بتاتا و تطلعات أولياء الآباء و النلاميذ، كانت مدرستنا في،الثمانينات مدرسة بكل ما تحمل الكلمة من معنى .. أما اليوم
في نظري المتواضع يجب وضع كاميرات داخل الأقسام التي يجرى فيه الامتحان وتكون مراقبة من غرفة العمليات التي بدورها تتصل بأفراد الأمن من الشرطة لامدادهم بمن يغش ورقمه الترتيبي داخل القسم ورقم ذلك القسم ليتم التدخل فورا واخراجه ومتابعته ( أفراد الأمن موجودون داخل ساحة المدرسة بالعشرات )لأن الأمر بات يزداد تدهورا والأستاذ هو من يدفع الثمن في غياب تام للحكومة
كانت المدرسة ف السبعينات زوينة بزاف … مقرر و عدد دروس ماشي كثار بزاف بحال دابا … كان اﻷستاذ عندو الحرية يقدر يقري غير 4 او 5 دروس ف الدورة ( ثلاثة اشهر ) و يبقى له الوقت كي يشرح لنا امور نحن في امس الحاجة إليها كاﻹمبريالية و الراسمالية و البورجوازية و النظام و الحكومة و اﻷحزاب … فيهم الجميع من هو الجلاد و من هو الضحية … و يفهم أسباب فقره و اسباب ازمته و ووو و يتخذ منها موقف … و يعرف ان اﻷستاذ و الشرطي و الطبيب مجرد ضحايا مثلنا مثلهم و مثل باقي الشعب
اليوم عكس ما كان مقررات جد مشحونة بالدروس و ااتمارين كثرة المواد … اﻷستاذ لا يجد حتى كيف يحك رأسه فباﻷحرى ان ينشر الوعي و ينشر النور و يحارب الظلام و الجهل و ينشئ مواطن حقيقي يعرف اصول لعبة التفقير و الحرمان و التجهيل … و النتيجة هاهي امامكم … جيل مكلخ بمعنى الكلمة … اتحدي اي شخص ان يكتب تلميذ الشهادة حاليا جملة عربية فصحى صحيحة او يكتب ابن الرابعة إعدادي حاليا جملة فرنسية صحيحة و بدون اخطأء
السبب الرئيسي هو المنظور التقليدي المتخلف للتعليم ونمطيته وأساليب التقويم فيه المرتكزة على الحفظ والاسترداد والسباق على النقط. لا حل سوى الثورة والتغبير.
الحل الحقيقي هو امتناع جميع الاساتذه عن مراقبه الامتحانات الى ان تجد الوزارة المعنية حلا فعالا لهذه الكارثة اللتي يعيشها رجال ونساء التعليم
في نظري يجب ان يتكلف بحراسة التلاميذ رجال الأمن كل من الشرطة، الدرك الملكي و القوات المساعدة.
IL faut etre tres severe avec ce fleau. la prison la prison
الى صاحب التعليق 10
هذه أكفس نصيحة سمعتها، هاد الهضرة هي الي كتشجع البراهش اتماداو فالضسارة، فبلاصت مانحاربو هاد الآفة الخطيرة على الكل، كتقول دير عين ميكة، نديرو عين ميكة على الكريساج وعلى الفساد وعلي الشفرة وعلى الغش وفالأخير كنقولو المجتمع مالو، را ديك عين ماشافتش هي الي خرجات عليه، كيقول المثل، لكي ينتصر الشر، يكفي أن يبقى الأخيار مكتوفي الأيدي. أو كيما كيقول الدين ديالنا، من رأى منكم منكرا فليغيره.
انهيار منظومة القيم في المجتمع
اختلال العلاقة بين التلميذ والاستاذ والادارة
فقدان الثقة في المدرسة العمومية من طرف كل مكونات المشهد التربوي والتعليمي
انعدام التربية على المواطنة وحقوق الانسان
تبخيس دور الاستاذ
اشتغال جل الاساتذة بامور خارج وظيفتهم مما اثر سلبيا على العملية التعليمية والتربوية
انعدام التواصل والتفاعل بين التلميذ ومكونات المدرسة العمومية
علينا ان نعيد للاستاد مكانته الحقيقة وان مهنة التدريس مهنة نبيلة ونضع قوانين لحماية الاستاد من العنف للأسف ليس هناك قانون رادع لمثل هاؤلاء المنحرفين لأن من يضعون القانون لا يدرسون ابنائهم في مدارس المملكة
منذ ان لم نعد نقبل ايد اساتذتنا و نبدي الاحترام المطلق لهم..فهذه الجراﺉم ستتكرر..نتاسف لك يا من كدت ان تكون رسولا
يجب أن تفتح الدورة الإستدراكية في وجه الطلبة القريببن من المعدل لأنهم ثابورا ولكن من معدله بعيد جدا عن المعدل فلا يسمح له …ويجب أن يصدر قانون خاص بمن يعتدي على رجال التعليم بالحكم بأقصى عقوبة وأن يسمح له بالعفو …والأساس هو أن يكون القانون صارما في وجه كل المشرملين والحكم عليه بأقصى عقوبة ولا يسمح لذويهم بزيارتهم …لكي يعرفوا معنى السجن …الآن السجن أصبح مثل الفندق …لذا فالجريمة صارت سهلة …إن لم تتدخل الدولة سيصبح الكل يحمل سلاحا أبيضا للدفاع عن نفسه …
هذه نتيجة سياسة التعليم المتبعة بمؤسساتنا. لا تلوموا أحدا غير الحكومة.
يجب ان تتكلف القوات المساعدة بالحراسة.
يجب علينا أن نلوم أنفسنا قبل أن نلوم التلميذ
لأن التلميذ ضحية المجتمع والأستاذ فرد من المجتمع وبالتالي فالمسؤولية يتحملها الجميع وليس التلميذ وحده.
مشكلة التعليم مشكلة الشغل…
في الماضي كانت الأسرة صارمة…ولكن كان يعلم التلميد أن الانضباط و النقط الجيدة تؤدي إلى عمل ومستقبل زاهر…
اليوم مهندس دولة من مدرسة عليا اجتاز اختبار المدرسة باكتر من 70 % عاطل
كيف يدرس معلم يرى أجيال تمر امامه مالها مشكوك فيه…وتلاميد تدرس للدراسة فقط…ولا تزيدها العاءلة الا بالضغط
سوف يحترم التلاميد المعلم ويكنسون قاعة الصف حتى… إن كانوا يعلمون أن سامسونغ… تنتظرهم بمجرد تخرجهم كما كوريا الجنوبية…
اما الان فالقصة فوق تخبركم…
يجب استعمال تقنية الفار في الامتحانات.والأستاذ حكم
الي جل المعلقين
الاعتداء على المدرس لم يكن سببه مهنة التدريس بل أن هدا المعتدى عليه منع شخصا من الغش أي سرقة
يمكن لوزارة التعليم أن تستعين برجال الأمن عند حراسة امتحانات البكلوريا
إنعدمت التربية وهدا ما بدئئنا نجنيه.التربية تبدآ من البيت .
طاحت الصمعة علقو الحجام
العمديين والفاشلين في حياتهم دائما يعلقون مشاكلهم الخاصة على شماعة الدولة
راه ماشي الدولة الي كا تنعس مع عيالاتكوم وكا تولد معاههوم
راه نتوما الي كا تلبيو نزواتكم الحيوانية مع نسائكم وكا تولدو بمنطق (كل واحد كا يزاد برزقو) حتى عمرتو الدنيا بالدراري
عمرتو
ديوركوم
السطوحا
الحمامات
السبيطارات
الحباسات
الشوارع
الكوميساريات
المدارس
الجامعات
الوظيفة
وشاط منكوم ملايين كا يتلاوحو في الزناقي
أبنادم الخاوي بالعرام
وقل ليا الدولة هي السبب
أنت من يؤسس للعنف وتربي أبنائك على الجرائم وقلت الحيا
ملي كا يطلب منك ولدك طلب بسيط تعجز عن تلبيته له فإنك تمارس عليه العنف
ملي ولدك كا يشوفك كا تضرب امو راك كا تمارس عليه العنف
وملي كا يكبر شويا كا يتحداك حينت ما كا تلبيش لو اقل الضروريات
والى تكلمتي معاه يقول ليك أسكت (كون انت راجل كون معيشنا بخير) وكا تخاف من هاد الرد وكا تعطي للقاصر حريته حتى يولي مجرم قبل ما يوصل 18 سنة
هذا هو سبب العنف أما ترديدك للأسطوانة المشروخة وتعليق مشاكلك على (المخزن) فلن يفيدك والدليل ان حالك هو هو لم ولن يتغير
الحل هو أن تحد النسل وتشمر على سواعدك وعقلك
غلاط نظن أن التربية من البيت لأن أصلا البحت عن لقمة العيش هي الشغل الشاغل للوالدين فهذا الساعة ياودي الشعب راه كل الموبقات تجمع فيه بسباب الغلاء والمحسوبية والزبونية وباك صاحبي ودهن السير اسير وشحال فراس مالك وشنو عندك حتى الازواج تينسو راهم مزوجين اصلا ولا عندهم الولاد بقى ع يربيوهم الا كنا باغيين جيل مربي خاصنا نوفر ليه ظروف العيش الكريم ليه وللي ولدوه احنا بغينا جيل مربي واحنا مخليين الشعب مدارب مع الزمان والوقت وزيد عليهم الحضرة من الفوق اي آفاق أو آمال عند ولادنا لاك آلله يا شباب مغرب الغد
اظن السبب الحقيقي صراحة ان التلاميذ يلاحضون المحسوبية والزبونية امامهم هذا ولد القاضي هذا ولد commadant هذا ولد الحارس ميكوا عليهم خليوهم ينقلوا او تهلا ف ولدي راه عندو الرقم ….قسم … وطبعا ايطبقوا القانون غ على الدراويش والحالة الي ف الحضيض لا مستوى معيشي ولا غيره….او يخرجوا تلاميذ قسم اخر ويقولوا خلاونا نقلوا الاخرين زيروا معنا اذن يظطر التلاميذ الى العنف كانه يتاءر لنفسه او ينتقم لذاته ……عندما يعم السلام والمصداقية والصدق والاخلاص والعدل بين الاساتذة والتلاميذ ستكون الامور جيدة
الجريمة مشتركة بين الاستاد والتلميد
"الحب ذكاء المسافات"
كيف لشباب طائش لا يحترم اخلاق المارة و لا يحترم القانون و يسب رجال الامن و يعنف الاساتذة،بنات عاريات و اولاد مشرملين ان يخلقوا حضارة راقية؟ رغم اني نباتي و لم اقتل في حياتي حشرة واحدة او مخلوق،الى اني ارى في المبالغة في حقوق الانسان هي سبب كل هذا العنف والانسياب الذي يقع فيه العالم بما فيه امريكا حيث اعيش،لم احقد يوما على الضرب الذي تعرضت اه من طرف والدي و اساتذتي بل اني راضي بعقاب افعالي و ذلك هو الحب وحده ليس دائما الحل، و من لديه اطفال سيدرك ذلك،لان كثرة الفشوش كتعطي الدسارة و كتحايد الهيبة،بينما الحب هو ذكاء المسافات،هو المكافئة و الجزر،فعندما ترى تلك الحيوانات بالسرك و التي تقوم بعروض خارقة،فذلك ليس بالحب و لكن بالضغط و السوط ايضا،و عندما ترى الجنود بشجاعتهم يسعون للموت في سبيل الوطن فذلك ايضا بالحب اضافة الى تكوين صارم جدا،لست مع العنف ابدا و لكن الليونة برهنت انها قنبلة موقوتة،و خير دليل هو ان 90% من حوادث اطلاق النار في المدارس التي يروح ضحيتها المئات كل سنة،مرتكبوها هم اطفال ذكور لهم امهات عازبات fatherless kids، فالحب و الاحترام و الصرامة هم اساس التوازن
إلى المسمى عبد الله ملي الراجل يظل خدام نهار كامل وتخلص ب 70 درهم عندك وعند لي بحالك وشوف واش تخلصو فيها ولا لا اش بغيتي يكون حال ولا مراتو النهار كامل وهي خدامة عندك وعند لي بحالك باش تأخذ الشياطة توكلها أولادها وشوف تشوف واش تحكمها كي بغيتي نفسيتها ونفسيت ولادها تكون ولا الا تخطاو داكشي كامل نهار ابغيو اتوظفو أول سؤال شكون باك وشكون هي مك امثالك لي خرجوا على شباب هاد البلاد بعنصريتهم
لا يجب ان يتكلف الأساتذة بمراقبة التلاميذ اثناء الامتحانات. بل يجب ان توضع كاميرات المراقبة و كل من أثبت التسجيل انه يغش سيفاجا بتطبيق العقوبات عليه دون تواجد اساتذة،
هادو خصهم البوليس و نيشان المحاكمة
من يقحم الأساتذة في هذا الوضع الكارثي؟؟؟
مجرد كاميرا بسيطة في قاعة الاختبار الوطني أو الاشهادي. كم ستكلف ادارة او جمعية المؤسسة.؟؟؟
هناك كاميرات بسيطة لا يتجاوز ثمنها 150درهم.
كم من قاعة امتحان يمكن ان تكون في جميع الأحوال؟؟ 20 قاعة على الأكثر لايكلف اكثر من 3000 درهم. ويخبر التلاميذ بان القاعة مجهزة بالكاميرا. وهذا يقلل بشكل قانوني من زيغ التلاميذ ومن الضغط على الاستاذ الذي يمكن أن يكلفه حيات
أنظروا فقط فقط في مقهى فيه كاميرا بسيطة جعل المجرمين والحشايشيا ولو ياخذون الحذر وتجنب صاحب المقهى بيع او اغلاق محله وتجنب اقحامه المباشر في الوقائع. المسؤول هو الإدارة المحلية والجهوية والمركزية التي لم تصدر مذكرة للتنظيم تحث رئيس كل مؤسسة على استعمال كاميرات .ولو بسيطة .أو باغين تبقى الفوضى .ماهي المؤسسة التي لاتملك 5000 درهم وخا بكون فيها 30 قاعة امتحان.؟؟؟
سبب ممارسة هاته الضاهرة هو القضاء المغربي الدي لم يؤدي مهمته على احين ما يرام في القصايا السابقة لانه تساهل مع الحالات السابقة باستخفاف دون احترام كرامة الاستاد. لان الاحكام السابقة كانت دون المستوى. لهادا تشجع اخرون وقاموا بنفس العمليات لاوهن يعرفون مسبقا انهم لن يحاكموا وحتى ان هناك محاكمة فانهم لن يدخلوا الى السجن. وللحد من هاته الضاهرة فيجب الضرب بيد من حديد باشد العقوبات الحبسية حتى نقضي تمتما على هاته الضاهرة.
نعم للدولة دور في العنف المدرسي بتكديسها التلاميد وإعطاء الاستاد أكتر من طاقة وضرب قيم الدين وتشجيع الانحراف بالتساهل معا تجار المخدرات وتنظيم مهرجانات التكليخ و معادة العلم والعلماء وتشغيل الفاشلين بالارتشاء
العنف مرفوض في كل الحالات ولا يمكن تبريره ويجب معاقبة مرتكبه ولكن…
ما يقع الآن في المؤسسات التعليمية ما هو إلا نتيجة لسياسة التعليم الفاشلة التي تهدف إلى تدجين المغاربة وتربيتهم على التكلاخ والخنوع ليكونوا رعايا وليس مواطنين ملمين بحقوقهم وواجباتهم مبتكرين في تفكيرهم و أحرار في قراراتهم…
الأمور المطروحة لحل هذه المعضلة قائمتها طويلة جدا ، الأمر لم يبقى محسور داخل المدرسة ،الأمر المهم هو خلق منهجية جديدة تتلائم مع الجيل الجديد ، وتفعيل قوانين صارمة وإصلاح بيئة التلميذ و تجديد المجتمع….
الأسرة ؛ توعية الآباء والأمهات قبل الإنجاب
تعليم خاو يعطينا في الأخير السطولا.
التلميذ يجب أن يربيه والداه قبل المعلم أو الأستاذ.لا أتصور تلميذا يحترم والديه يمكن ان يعنف أستادا حرمه من الغش.
وأعتقذ و هذا ليس الحل لإنقاد التعليم و لكن فقط لحماية هذا الكائن الذي يسمى معلم هو VAR الامتحانات و غرفة مراقبة بالكاميرات من طرف الأمن الوطني للتدخل في الوقت المناسب.
اقول هذا و أنا اعلم اننا نضحك على أنفسنا.إن القيمة المعنوية لنتيجة امتحان كيفما كان نوعه هو الاحساس بأننا قادرين على تطبيق ما تعلمناه من تحصيل بالطريقة الصحيحة و ليس لكي نحصل على ورقة فيها نقطة و إمضاء.
هل التعليم المغربي يلعب دورا في تطور وتنمية المغرب. ما يلا حض ان غالبية المسؤولين يتوفرون على تكوين متواضع، التعليم العالي، خاصة في العلوم، يكون اطباء ومهندسين يعملون خارج المغرب خاصة في فرنس. هدا التكوين يتم على نفقة دولة المغرب. يجب اعادة النظر في مقررات التعليم وجعلها تتناسب مع خصاص الدولة المغربية.
انها سياسة حكومات فاسدة اساءة للتعليم لصالح لوبيات التعليم الخصوصي لمادا يتم الدفع بتلاميد مند الابتدائي يتبين عدم اهليتهم لتمدىس قصد نفخ الاحصائيات و محاربة الهدر المدرسي ولكن بسياسة الكدوب….. ليمبغاش اقرا من الابتدائي امشي اقود لاننه على الاقل يتعلم حرفة ما حدو صغير
قف للمعلم وفهم التب……….أين هو الزمن الجميل الذي كنا نخاف المعلم حتى إذا ضربنا لا نقدر أن نخبر الأب لأن مصيرنا سيكون الفلقة مؤيدا للمعلم أم الآن بقي أن يحصل كل رجل تعليم على مسدس ويشهره دائما أثناء إلقاء الدرس وكذلك خارج المدرسة ربما تعود له هبته واحترام التلاميذ له (والله هذه قلة الحياء ) أقسم لكم بالله العظيم وهو شهيد على ما سأقول اني سنة 1969 كان أستاذ الرياضيات يمسك رجلي بيد ويدي بيد ويرفعني أفقيا فوق رأسه قدر ما يمكن ويلقي بي فوق طاولتي ولا اقدر أن أقول لأبي لاني ساعاقب في البيت أيضا فلو حدث هذا اليوم لقامت الدنيا وقعدت أي زمان هذا الجيل الأول يحصل على وظيفة ابتداء من السنة 5ابتداءي كفءا والآن تخاف من طبيب حديث التخرج سبحان الله.
بسم الله الرحمان الرحيم
الخلل اصلا موجود في بيداغوجية التقويم المعتمدة. ثانيا الحل بسيط و بسيط جدا لماذا نخفي الشمس بالغربال، أثناء الامتحان الاشهادي بالسادس ابتدائي يكتب المراقب الاجوبة للمترشح على السبورة، فلماذا نسلب المتعلم هذا الحق الذي منحناه اياه، ثم اخيرا حراسة الامتحان ليست بعملية تربوية لذا يمكن الاستعانة برجال الامن على الاقل بكل قاعة تراقب برجل امن و معلم
تتعمد وزارة التربية الوطنية تدميرالمدرسة العمومية من خلال تكديس المناهج التربوية
وكتظاظ الاقسام وغياب البنيات التحتية وعدم توفير فضاء ملائم لدراسة ونتشار المخدرات في محيط المدرسة كما تتحمل الاسرة تربية اولادها بالاضافة الاستاد يجب ان يتحمل جزء من مسؤوليته واداء واجب المهني و محاولة التواصل مع التلاميد قدر ممكن فالاستاد يجب احترامه وتقديره على الجهد الذي يبدوله فاساس التقدم المجتمع هو العلم اذن فالعنف والغش في نظري
معالجته في مختلف الزوايا
اسمحوا لي هناك أيضا أمر يجعل التلميذ لا يحترم الأستاذ عندما يقول لك بأن الاستاد فلاني يتقرب من البنات ويصاحبهن وربما تتطور علاقته بهم إلى أشياء أخرى؛ وبدلك ينظر التلميذ إلى هدا النوع من الاساتدة بنوع من العداء وبالتالي لا قيمة له في نظره. ثم هندام الاستاد الدي لا صلة له بالرسالة النبيلة التي يحملها وكأنه مراهق أو مشرمل. أنا أتعجب العجاب لما أقيل السيد حصاد من طرف جلالة الملك وكان التعليم سيسير في الطريق الصحيح لولا إقالته المفاجئة هده رغم أنه لا يروق لدلك النوع من الاساتدة الدين تحدث عنهم.
لماذا سيتهيا التلميذ للامتحان؟حتى دروس الدعم عدفوها.خادمتي قالت لي ان كل ولاد كريانها حصلوا على البكالوريا باستعمال الكيت الذي يباع ب1800 درهم.هل تظنوا أن الأستاذ يملك قدرة على الكشف عنها؟ يجب وضع سكانير عند كل باب مؤسسة أو على شركات الاتصال قطع ريزو عن المؤسسات التعليمية أثناء الاختبارات الاشهادية..لقد فقدت البكالوريا المغربية مصداقيتها.انا في حداد
تضامننا معا ضحايا الاعتداءات ونستنكر كل اعتداء على الشغيلة الصحية وعلى الشغيلة التعليمية التى تفاقمت مؤخرا والسبب هو انهيار وفشل المنظومتين الصحية والتعليمية بالمغرب .بالموازات من سيحمى الثلميد والطالب يال ترى فهناك منهم ضحيا سوء تعامل بعض الاساتدة مع تلاميدهم فمنهم من لا ظمير له وهناك من همه الوحيد هو الفلوس والسوايع الاضافية .وهناك مؤخرا ضحايا سوء تصحيح امتحانات الباكالوريا باعتراف الزملاء الاساتدة لانه هناك من لا ظمير له وتسرع في التصحيح واغلاط في عملية جمع النقط وهناك في بعض الاكادميات لا يحضر المفتشون المسؤولون الاولون على عملية التصحيح.من يا ترى سيدافع على هدا الثلميد ضحية التصحيح ولا يحق له مراجعة التصحيح .لانه ادا ثم شرعنت اعادة عملية التصحيح سيثم الاساءة لرجال التعليم وللوزارة ووو.اللهم يضحييو بالثلميد .يا من ثلميد خرج عليه الاساتدة سواء في القسم او في تصحيح الامتحانات .نطلب على شرفاء التعليم من اساتدة ومفتشين وادريين الانتفاضة ضد لوبي الفساد فيى الثانويات في المديريات الاقليمية في الاكادميات في دواليب الفساد الاول الوزارة في مراكز الامتحانات .اتقوا الله في ابنائنا
باسم الله الرحمان الرحيم أظن ان المشكل الحقيقي هو أولا في الهدف الاسمى للتعليم فإذا ماربطنا التعليم بالوظيفة نجد أن فئة كبيرة عندما تنصحها بأن تهتم بدروسها من أجل التحصيل والتعلم وتكون فئة واعية ووازنة في المجتمع تجيبك بانسداد الأفاق وعدم توفر مناصب شغل والمشكل الأكبر والله العظيم عندما يسأل تلميذ ماهي طموحاتك في الحياة ووظيفتك المستقبلية التي تحلم بها يجيبك بابتسامة خجولة صامتة فماذا ننتظر من تلميذ يرى السواد في المستقبل حتى انه حرمه من الاحلام.كذلك هذه النماذج أرقت الاساتذة على طول السنة وفي ظل القوانين الحالية لايمكن للاستاذ عمل شيء اذا ما رفض التلميذ كتابة الدروس او الانتباه ليس هناك قانون ردعي تربوي يأطره كذلك هذه النماذج ارقت الاساتذة والادارة طول السنة بالشغب والشوشرة على زملاءها والتسبب في فقدان الاستاذ لتركيزه والتسبب له في امراض عصبية والارق والقوانين تقول لك لاتخرجه من القسم لاتنظر اليه نظرة مختلفة لا ولا ولا فماذا ننتظر من شخص وجد ثغرات قانونية تحميه وتيقن ان شغبه لارادع له ولاعقاب عليه وبهذا يضيع حق اخوانه في التعليم ويتسبب في نزول دموع اساتذة احست بالضعف والفشل
فالثمانينات فالامتحان دلباكلوريا ملي كان الامتحان الموحد كانت lcalculatrice ممنوعة وكان كل واحد كيضرب على راسو.
لك الله يامربي الاجيال ومحارب الظواهر المهلكة للامة القاتلة لحاضرها ومستقبلها .من يحميك لاداء رسالتك والقيام بواجبك؟؟؟ فلنقل جميعا وااسفاه على حال امتنا مع اسباب رقيها وتقدمها .اعترفوا بمكمن ازمة التعليم الحقيقي .انه الجواء والظروف التي تمارس فيها هذم المهنة التي كانت شريفة عند من يعرفون قيمتها الحضارية …بس
الانطلاقة الاولى للمساعدة على الغش بدات مع عملية الانتقاء للمباريات وولوج المدارس العليا…..واحتساب المراقبة المستمرة في البكالوريا حتى اصبحت نقطة 20 تهيمن على النتائج لاول مرة في تاريخ البكالوريا.بمساهمة ثلة من الاساتذة من ذوي النفوس الضعيفة وجدت نفسها امام وسيلة لكسب المال او امتيازات ….وفتحت المجال لاصحاب النفوذ والمال من الاباء من اختراق المؤسسة التعليمية….وعلى سبيل المثال كيف يمكن منح نقطة 20 في التربية البدنية مع مادة او مادتين خولت الكثيرين في التسعينات من ولوج المدارس العليا للتكوين بمختلف اصنافها بمعدل لا يتعدى 10 فاصلة…..وقس على ذلك…..وبصفة عامة السر في انتشار الغش يدركة الكثير من الاساتذة المخلصين الذين يعانون في صمت ولا يتكلمون الا قليلا.
االعنف ظاهرة اجتماعية في المنزل في الشارع في المدرسة في الادارة في جميع المؤسسات .والسبب راجع للتراكمات النفسية والاكراهات التي يعيشها الانسان منذ طفولته …..اما عن الاستاذ او الاستاذة فهذا راجع بالاساس للتكوين البيداغوجي عند تكوينهم فاالهاجس هو ان يتوظف لا تفكير في الشق الخاص بكيفية التحكم في القسم .مما جعل هيبتهم وهيبتهن تضيع فعند انطلاق السنة الدراسية ترى الاستاذ والاستاذة مستهترا في مهامه .هنداما وحركة وتحدثا يتصرف بدون اضفاء هيبة ووقار لشخصيته ومهنته تراه يتاجر ويقامر ويسمسر ويفاضل في قسمه ويتحرش ويغازل مما يجعل كل هذا يشاع عليه وتوضع قيمته في خانة عدم الاعتراف به مجرد موظف فكيف يجب ان يتقبله التلميذ في الامتحان او عند الحوار .استسمح انا شخصيا سبب لي استاذ ومدير مؤسسة في ضياع احد ابناءي والسبب فتاة يعشقها الاستاذ ويتحرش بها مما جعل ابني ورفاقه لا يقبلون الوضع واقسم هذا الاستلذ بالتكوين المهني ان يضعه ويسبب له في السقوط …..واتمنى ان قرء هذا النص ان يعلم بان الحساب عند الله عسير .فها انا ابعدت ابني لكي لا يتصادم معه وعند الله الحساب .واليعلم الاساتذة بانهم كيف يدينون يدانون وتدور الدواءر
السلام عليكم اذا على الدولة أن ترسل القوات المسلحة الملكية الى المدرس لحفض سلامة الجميع
في نضري ان سبب العنف في المدارس هم بعض رجال التعليم الذين باعوا قيمهم و هيبتهم بدريهمات بالله عليكم عندما اصبح الاستاد يتاجر في الحروف همه الوحيد هو الدرهم هل هذا النوع يحترمه التلميذ الذي يشتريه بمال ابيه
خلاصة القول ابتداء من اللحظة التي ضهرت فيها المدارس الخصوصية والدروس الخصوصية ماتت قيمة وهيبة رجل التعليم