"العدل والاحسان" ترفض توقيف منتميَين إلى صفها

وقتما شفتي رمز الفتنة اعرف ان الجوقة مجموعة على الفاضي ، مساكن لا يعلمون أن هذا الرمز من اقتباس احد النشطاء القبايليين وانه حديث العهد الأمازيغ الاحرار لا يعترفون بمثل هذه الخزعبلات ، احتجاجاتكم مرفوضة

حتى وإن كنا لا ننتمي لأي تيار أو فصيل، إن لم تشمئز قلوبنا لمثل هذه الممارسات في تهديد حق العيش في حرية في وطن ولدتنا فيه أمهاتنا أحرارا، إن لم تشعر أنفسنا بالضيق والغضب على مثل هته التعسفات، إن لم….

أولا،متى كانت العدل و الإحسان فصيلا في الاتحاد الوطني لطلبة المغرب(أ.و.ط.م)؟ثانيا،هذه الجماعة التي مازالت تؤمن بالخزعبلات و الأساطير و و و…..تتحدث الآن بالديموقراطية و حقوق الإنسان.ههههههههه.إنهم تجار الدين الوصوليون الانتهازيون العبيد الجدد لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

كل ما اعرف هو اني من اصل مغربي واحب وطني ولا اومن بهده الجماعات ولا الاحزاب ولا دعات التفرقة التي نحن في غنا عنها،وربما حالي هو حال اغلب المغاربة

اقسم بالله العلي العظيم انني امازيغي شلح من ناحية تارودانت وأصبحت اخجل ان اقول انا امازيغي بسبب هاذ الجهلاء اسميهم البيادق لقد شوهوا بالامازيغ الاحرار الامازيغي الحر المسلم لا يفرق بين هذا وذاك اما امازيغ اصحاب المسيرات كلهم عنصريين ومتخلفين والامية تساندهم وما هم إلا مرسولون من طرف اسيدهم انها مآمرة مع أسياد الريف لزرع الفتنة في البلاد ويجب على كل مغربي ان لا يعمم بالامازيغ . إن بعض الأمازيغ تجد فيهم اليهود الصهاينة وتجد فيهم المسيح وتجد فيهم الملحدين إن هؤلاء من يحرضون على المسيرات والمرارة بين العربي والمازيغي ، / انا امازيغي شلح واحب العرب المغاربة لانهم اخواني والموت الأمازيغ تاع المسيرات الغير مسلمة ، باختصار المسلم اخو المسلم صدق الله العظيم

إلى صاحب التعليق السابع:
في ما قبل كان التاريخ يدون بالحبر على الورق، ولا شهود عيان عليه. أما الآن فالصوت والصورة أثبتت لنا أكاذيب الفتوحات ونشر الدين بالتي هي أحسن. أنظر إلى حال العرب والمسلمين منذ عقود وتأكد بأنهم كذلك كانوا في ما قبل. أما البربر فأصل الكلمة يوناني وتعني السكان الأصليين في أرض ما ولا علاقة لها بمفهوم الجهل. لدينا عقول فلنستخدمها لنفهم الأمور بكل عقلانية

الجماعة تريد أن تصنع "البوز" من خلال تحريك ملفات فارغة المحتوى. جماعة الخرافة والوهم تحاول كعادتها ضغضغة الأتباع بالتباكي و المظلومية…

يجب على الدولة ان تنتهج مع هذه الجماعة نفس الخطوات التي أنتهجها أردوغان مع جماعة غولن
أي :
ــ طرد كل المنتمين إليها من الوظيفة العمومية الذين يأكلون الغلة ويسبون الملة منهم من يحتل وظائف كبرى تتجاوز أجورهم 20 الف د في الشهر
(علاش يدرها أردوغان حبيبهم ونموذجهم في "العدل" والديمقراطية" و… وحنا ما نديروهاش)
ياك نظامنا في نظرهم نظام "استبدادي" إوا خاص "الاستبداد" يقوم بشغلو وينظف لينا البلاد من هاد الفيروس ؟
ــ بعد الطرد الحكم على قادة الصفوف الأولى بالإعدام والصف 2 بالمؤبد والصف 3 ب 30 سنة ومطاردة الباقون
ــ تسليط مراجعات ضرائبية على كل من يعمل منهم في القطاع الحر التجار والحرفيين الأطباء، المحامين… فكلهم يغشون في تصريحاتهم الضرائبية يسرقون الضرائب بحجة رفض "تقوية الاستبداد"
فهناك الف طريقة قانونية للقضاء على هذا الفيروس الذي يكرس العدمية وثقافة التسول ويقتل روح المبادرة في الشباب، يكفي فقط أن تخضعهم إدارة الضرائب للمراجعة لكي تجدهم كله في حالة غش وسرقة مند عشرات السنين مما سينتج عنه متأخرات بمئات الملايين لكل منهم وهذا كافي للزج بهم في السجون مدى الحياة وتخليص الوطن من شرهم

سبحان الله كاليك ملف فارغ مثل ماصرح به المحامي زيان اثناء اعتقال بو20 و اصبح الملف عامر بزاف

vous n'avez aucune idée de la politique ni comment gérer vos vie quotidienne.