تثير نتائج الباكالوريا مفارقة غريبة؛ ففيما تسير المدرسة المغربية في منحدر، باعتراف المسؤولين عن قطاع التعليم أنفسهم، يسجّل عدد الناجحين ارتفاعا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة؛ الأمر الذي يثير سؤال ما إذا كانت هذه النتائج تعكس حقيقة مستوى التلاميذ.
خلال الموسم الدراسي المنتهي وصلت نسبة الناجحين في الباكالوريا، بعد إعلان نتائج الدورتين العادية والاستدراكية، إلى 91.71 في المئة، بزيادة بلغت 6.71 في المئة مقارنة مع الموسم الدراسي السابق، الذي بلغت نسبة الناجحين فيه 65.20 في المئة.
في الكلمة التي ألقاها سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، في افتتاح الدورة الرابعة عشرة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين، إشارة إلى أن النتائج التي يحصل عليها التلاميذ لا تعكس مستواهم الحقيقي؛ إذ أكد على ضرورة إعادة النظر في نقط المراقبة المستمرة.
و”تفضح” نقط المراقبة المستمرة، خاصة في التعليم الخصوصي، ضعف تلاميذ الباكالوريا؛ إذ يحصلون على نقاط مرتفعة جدا في المراقبة المستمرة، وفي الامتحان الوطني يحصلون على نقط ضعيفة، في ظل رغبة المدارس في إنجاح التلاميذ لضمان مزيد من “الزبناء”، بينما قال مفتش تربوي سابق إن بعض المدارس تبيع “النجاح” بنقطة عالية مقابل مبالغ مالية كبيرة تصل إلى ثلاثة ملايين سنتيم.
وتعليقا حول ما إذا كانت النتائج التي يحصل عليها تلاميذ الباكالوريا تعكس مستواهم الحقيقي، قال حسن اللحية، أستاذ بمركز التوجيه والتخطيط التربوي، إن الإجابة عن هذا السؤال تتطلب البحث في المنهجية المؤطرة للامتحانين الوطني والجهوي، موضحا: “إذا قارنّا بينهما سنجد أن هناك اختلالات”.
ويرى اللحية أن المشكل لا يكمن فقط في وجود اختلالات على مستوى النقط الممنوحة في المراقبة المستمرة، بل في المحدد الذي يوضع على أساسه الامتحان، قائلا: “لا يتم احترام قيمة المادة. جميع المواد تُنقط على 20، ولكن، نظريا، لا يمكن للتلميذ أن يحصل على نقطة 19 على 20 مثلا”.
وذهب الخبير التربوي إلى القول إن الباكالوريا يجب أن تُلغى، كما فعلت عدد من الدول، مثل البرازيل، لأنها برأيه تكرِّس “التمييز” وتستنزف قدرات الأسر، حيث يلجأ الآباء إلى تسجيل أبنائهم في المدارس الخاصة حتى يُقبلوا في كليات الطب، مثلا، لأن مبارياتها تتم باللغة الفرنسية.
ويبدو أن مسؤولي وزارة التربية أنفسهم أصبحوا يدركون أن النظام التعليمي المتبع في الباكالوريا لم يعد مجديا؛ إذ قال أمزازي، في الدورة الرابعة عشرة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، إن وزارته ستقلص شعب الباكالوريا التي لم تضف إليها قيمة مضافة.
لا اختلالات ولاهم يحزنون.
نسير نحو( لا قيمة للشهادة التي تمنحها وزارة التربية الوطنية ) محليا وطنيا ودوليا .
مالم نصلح نظام التعليم العالي في الجامعات المغربية…
ومالم نمنح للاستاذ مكانته الرائدة في التقييم النزيه وتقويم سياسة الانحراف التي تنتجها القطاعات المسؤولة…
ومالم نعترف بالتكوين العصامي والأكاديمي لمن يستحق الشهادة…
ومالم نوزع كل هذا الخير بحسب درجة الاستحقاق…
ومالم نتوقف لحظة لانتقاد سياسة ((انا وبعدي الطوفان)) …
فليقرأ الفاتحة على الوطن …
التعليم بدون مالم…ومالم………
سيفقد دولة الاثنا عشر قرنا مصداقيتها.
مبروك النجاح
.الله يوفق الجميع
ارجو استعمال صور اقرب الى الحشمة والستر والتربية التي نجح فيها من نجح
انتقادات التعليم كنوجهوها ماشي للنتائج والارقام وانما للواقع واش ولات كتخرج المدرسة واش من جيل عطاتنا..
جيل مشرمل وتافه ومايع ما هز حتى سروالو عاد يهز البلاد..
التعليم بغى رجال عندهم رغبة حقيقية للتغيير للافضل.. هاداك الوقت واخا ينجحو عشرة فالمية تسعين للي سقطات غادي يكونو رجال ونساء قادرين على المسؤولية..
غدا سيكون اجمل ان شاء الله
لا يمكن أن نحجب أشعة الشمس بالغربال فالتعليم في المغرب دون المستوى لارتكازه على الحفض دون تطوير عقلية التلميذ لجعلها منتجة علميا وحتى إن نجح في الامتحان فيبقى مستواه العلمي حبيس ما حصله عن طريق الحفض دون أن يستطيع تطوير قدراته العلمية وحتى إن أراد ذلك فلا وقت لذيه لكترة المواد واختلافها وتشعبها دون فائدة لينطلق على التلميذ المثل الشعبي سبع صنايع والرزق ضايع أما التعليم الخصوصي فهو مجرد مؤسسات أو شركات ربحية ونجد التلميذ منذ الابتدائي أو قبله يتلقى دروس ليست في مستواه ولم يزل عقله غير قادر على استيعابها ليتوه بين كتبه وقلة استمتاعه بطفولته فلا هو يحصل دروسه ولا يستمتع بطفولته فكفانا من هذا الاستهتار وبسطو التعليم لتحصلو على نتيجة إن كنتم تريدون.
أكييد أن المستوى التعليمي للتلاميذ لايفسر هذا النجاح الهائل في الباكالوريا بل رأيت تلميذا عادة ما يفتخر بالغش ولايراجع كثيرا نجح في الدورة الإستدراكية . فقد أصبحت فئة من التلاميذ تعتبر الغش مكتسب ، أما الأساتذة فيعانون مع هذه النوعية من التلاميذ خصوصا في غياب ضمانات تحميهم ، مما يجعل الأساتذة يغض الطرف عنهم،
والدولة هي المسؤولة عن هذه الكارثة .
فعلا المزيد المستوي البكالوريا حاليا ضعيف في اللغات والرياضيات.بل وحتي لغة السبعينات والتمانينات عرفت تفوقا لدي التلاميذ.منهم من ينظم الشعر .حماس ومنافسة وخلاق لدي التلاميذ.اما الأساتذة فمنهم المنبر من لا ينساه التلميد علي مر الزمن. جزاهم الله عنا كل خير.في الدنيا والآخرة.
إذ قال أمزازي، في الدورة الرابعة عشرة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، إن وزارته ستقلص شعب الباكالوريا التي لم تضف إليها قيمة مضافة….ياريت يشوفو الوزارات والبرلمان ومجلس المستشارين والاحزاب والنقابات التي لم تضف اي فائدة بل تستهلك المليارات من اموال الشعب ودافعي الضرائب.
بالسنبة للارتفاع نسبة نجاح تلامذة الباكلوريا هذه السنة فهو لايعكس المستوى الحقيقي للتلاميذ هناك نفخ كبير في النقط للاسف العدوى انتقلت من التعليم الخصوصي الى التعليم العمومي وكذلك لنمطية الامتحانات الموحدة وتكرارها ولسياسة الدولة التي تجعل من ارتفاع هذه النسبة نوع من الماكياج حتى تظهر للمنظمات الدولية ان تعليمنا بخير .
الباكلوريا دلمغرب ؤلات بحال الباسبور دلمغرب حدهم ميناء طنجة,قبل ملي كانت اوروبا فيها مايدار ؤبلا فيزا الى بغيتي الباسبور خصك تبوس رجلين ؤليدين ؤماتخدوش دبا ملي مابقا مايدار غير خلص 500 درهم ؤخود حتى 100,كدلك الباك ,الباك فالثمانينات كدخل به لاحسن جامعة اومدرسة فرنسية,,,دبا النقط غير كيتشيرو ؤملي كتصيفط لشي جامعة كيجاوبوك اوهووووو.
مع الاسف الشدید کانت لشهاده الباکالوریا قیمه ومصداقیه کبیر ه فی السبعینات وبدایه الثمانینات.مستوی التلامیذ ممتاز شهاده الباکالوریا یضرب لها الف حساب .اما الان فحدث ولاحرج .فما هو الحل یا تری ؟
بصراحة أنا. شديت الباك هادي عامين او من بعد قريت مع ناس البريفي و ناس العمومي و شفت. بلي. المعدل. ديال. الباك ماكيعكسش بنسبة كبيرة المستوى ديال التلميد كانلقا مول 14 مزيان على مول 16 و مع احترامي لجميع كاين. لي تبارك الله. عليه. النقطة ديالو كتعكس المستوى ديالو.
المهم. من هادشي كامل. لي بغيت. نوصل. إن. الباك مابقاتش عندو ديك. المصداقية لي كانت. شحال هادي و الله. اوافق الجميع لي نجح خاص اعرف. بلي مازال. ماقطعش. الواد رآه مازال قدامو. الخدمة و لي ما توفقش خاص اعرف. بلي. هادي فرصة اراجع. فيها. راسو و تكون انطلاقة ديال التألق. و النجاح ان شاء الله
نحن فقط نتفحص في تعليقاتنا ولكن لا نبحث عن الحلول الحقيقية. للمرة الألف يجب علينا أن نعتمد نظاماً شبه عسكري في مؤسساتنا التعليمية كمرحلة انتقالية، فغير هذا لن يصلح تعليمنا. أيضاً الإهتمام بالأستاذ ورد الإعتبار له كمكون أساسي يحترم في المجتمع …
"يسجّل عدد الناجحين ارتفاعا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة؛ الأمر الذي يثير سؤال ما إذا كانت هذه النتائج تعكس حقيقة مستوى التلاميذ."
شخصيا كنتفهم علاش صعيبة باش تجيو كود و معدورين. لكن أنا غانديرالطك فالطبك فبلاصتكم وعن معرفة لأني رجل الميدان منذ ما يناهز ال4عقود: هناك تحكم سياسي في نوعية مواضيع الإمتحانات هدفه إعطاء صورة إيجابية وهمية عن مستوى التعليم في المغرب. ولمن لا يتفق مع هذا التحليل لي فقط سؤال: لو كانت نسبة النجاح المعلنة تعكس فعلا مستوى التعليم العمومي لماذا ستسعى العائلات المغربية وباطراد سنوي لتعليم أبناءها بالقطاع الخاص زغم غلاءه الفاحش؟. ثم كيف يعقل أن نتوقع مردودا إيجابيا مع مدرسين بدون تكوين بيداغوجي وبوضع غير مستقر ( المتعاقدون)، علما أن نسبة هؤلاء في الجهاز التدريسي حاليا هي خمسة وخمسون بالمائة، وهي نسبة في ازدياد متسارع؟
الجصيل، وهنا حتى أنا غادي نتكلم بدون جزأة، الله يهدي ما خلق، فالتعليم و برا عللتعليم و A bon entendeur salut!!
d ou vient le défaut alors? Il faut trouver des solutions le cretique est l arme de ceux qui n ont pas de courage pour déclarer que l état n à pas bien pris le sujet comme il faut
… للتلميذات والتلاميذ هي التي تاتي بالنتائج الحسنة.
وكذلك تضحية الاسر بالحرص على تمكين بناتها وأبنائها من تكوين جيد بامدادهم بدروس الساعات الاضافية.
بالاضافة الى ادخال نظام الباكالوريا الدولية حيث يتم تدريس العلوم باللغات العالمية.
ومما يدل على فضل مجهودات التلاميذ نجاحهم في الولوج الى معاهد التعليم العالي الاجنبية في العلوم القنية الحديثة.
والمحمود من كل هذا هو فرض الفتاة المغربية نفسها وحسن منافستها للذكر بفضل بمجهوداتها الجبارة وحصولها على نتائج مشرفة تفوق في كثير من الاحيان نتائج الذكور
وما يبعث على الاطمئنان كون اعداد نجاح الاناث يساوي او يفوق اعداد نجاح الذكور
ومع ذلك يبقى الاصلاح مطلوب بما يوافق مناهج التعليم الناجحة والمتقدمة عالميا.
يجب إرجاع قيمة شهادة البكالوريا كما كان معمول به قبل 25 سنة لإنجاح الولوج للمؤسسات الجامعية
أن ينجح 70 بالمائة ونصفهم بالغش وشراء الشواهد فهدا عار علينا وهده ليست بنتائج ولا داعي لمناقشتها من أي جانب لأن الموضوع عقيم أصلا ثم كثيرا ما ترجع هده النسبة إلى محاربة الهدر المدرسي وهدا نفسه "الجهل المدرسي" أي أن الشخص حاصل على الشهادة دون أن يعرف عنها شيء وبالتأكيد سيعود أدراجه خلال الموسم الدراسي الأول بعد البكالوريا. ثم ملاحظة حول المعدلات التي تصل إلى 18 وما يزيد حتى وإن افترضنا هده النقط تكون في المواد العلمية فترى هل التلميذ حصل على 18 وما يزيد في المواد الأدبية فهل هو نجيب محفوظ؟. الرجوع لله من فضلكم وأصلحوا شأنكم. ففي نظري يجب من الآن فصاعدا أن تكون النتائج معكوسة 30 بالمائة ناجحين و 70 بالمائة ساقطين حتى نميز بين الخيط الأبيض والخيط الأسود
في ظل هدا التلاعب بنقط المراقبة المستمرة من طرف المدارس الخصوصية يجب الغاء هده المراقبة في احتساب معدل النجاح في الباك رغم مالها من ايجابيات ولعل الكثير من المدارس و المعاهد قد فطنوا لهده المشكلة فساروا ينتقون المترشحين اعتمادا على المعدل الوطني و الجهوي بمعاملين مختلفين حيث للوطني اهمية احسن
إضافة إلى ما قلته فيجب أن لا تتجاوز أعلى المعدلات 15 او 16 في احسن الأحوال لأن 18 وما فوق ما هو إلا نفخ في النقط وغير مبنية عن الجدارة والاستحقاق.
مفارقة فاضحة نسبة نتائج النجاح مرتفعة بينما مستوى التلاميذ التعليمي والمعرفي هزيل جدا…أين يكمن الخلل ؟ هل في طرق طرح الإمتحان ؟ هل بسبب تفشي الغش الذي يزعم أنه تقلص بمستوى كبير ؟ هل في عمليات التصحيح ؟ هل في ذكاء التلاميذ في استثمار أسئلة الامتحان المتشابهة والمتقاربة في كل سنة ؟ هل فقط بنفخ نقط المراقبة المستمرة ؟
حقيقة نتائج لا علافة لها بمستوى التلاميد التحدي المطلوب هو القطع مع الغش والغشاشين على جميع المستويات من تلاميذ واساتذة واباء اصبح الغش مكتسب ومسلم به واستسلم له الجميع. لا حول ولا قوة إلا بالله.
أشهد الله أن الموضوع جيد وكنت أتمنى أن ينشر يومه الإثنين بدل يوم الأحد ليقرأه كل مسؤول غيور على التربية والتعليم ،فالمدارس الخصوصية تنفخ النقط نفخا جد خطير ،أيعقل ياسيدي الوزير أن يحصل تلميذ في مدرسة خصوصية بوجدة في المراقبة المستمرة في مادة الرياضيات على 17/20 في حين يحصل في الإمتحان الوطني على 01/20 في نفس المادة .يحدث هذا في إمتحانات الباكالوريا وفي إمتحانات السنة الثالثة إعدادي في إحدى المدارس الخصوصية الغير البعيدة عن مقر الأكاديمية الجهوية للجهة الشرقية،فلقد بلغت نسبة النجاح في السنة الثالثة 92.96/100 ولكن الغريب في الأمر أن 40/100 لم يحصلوا على المعدل في الإمتحان الجهوي . فمثل هذه المدارس تجد نقط جد مرتفعة في المراقبة المستمرة وأقسام في القبو غير صالحة للتدريس وعدم إحترام الطاقة الإستعابية ،يعني الفوضى في كل شيء .فالسيد الوزير لايمكنه مراقبة كل شيء فعلى السيد مدير الأكاديمية للجهة الشرقية أن يتحمل مسؤوليته.
نسبة النجاح هذه السنة بلغت 91.71% بنسبة زيادة وصلت 6.71% مقارنة مع السنة الماضية التي عرفت نسبة الناجحين فيها 65.20% …!!!؟؟؟؟؟ شرحوا ليا هذه العملية الحسابية راني ما فهمت والو…
تحليل بعيد عن الصواب، وينم عن حهل صاحبه بحقيقة الباك. ان نسبة الحاصين على المعدل في الامتحان الوطني ضعيفة، واغلب التلاميذ يحصلون على الباك بفضل نقط المراقبة المستمرة بمباركة الوزارة. كيف يعقل منح باك علوم لتلميذ حصل على اقل من 5/20 في جميع المواد العلمية.
المسألة ليست في نقطة المراقبة المستمرة و التي لا تشكل سوى 25/100 بل في التصحيح و barème..هل يعقل أن يحصل تلميذ على نقطة 20/20 في الفلسفة ؟؟؟و كلنا يعرف الضعف اللغوي الكبير الذي يعاني منه التلاميذ..هل هي ورقة.ديكارت أم هيجل !!!
حان الوقت لإصلاح نظام الباك..و ذلك بعدم إحتساب نقط المراقبة ثم بحدف إحتساب نقط المواد التى لا علاقة لها بالشعبة المختارة..مثلا شعبة العلوم الرياضية لماذا يحتسبون نقط التربية الإسلامية و التاريخ و الجغرافية ؟؟؟حيث يحصل التلميذ في الجهوي على 19/20و في المواد الاساسية الفزياء و علوم المهندس و الرياضيات ..نقط اقل…كما يجب إرجاع المصداقية لشهادة الباكلوريا…لقد أصبح التلميذ المغربي يحصل على الباك الأول و عليه إجتياز باكلوريا أخرى (المبريات ) حتى يقبل في المعاهد و المدارس !!!
سوءال بسيط. اذهبوا الی الجامعات المغربيۃ لتروا أن أصحاب 14 او 15 الذين لم يجدوا مقعدا في اي موءسسۃ ءات استقطاب محدود و ولجوا الی الجامعۃ ستجدون نقطهم في السنتين الاولی و الثانيۃ لا تتجاوز 12 من 20 في احسن الظروف رغم ان مستوی الكليات تراجع كثيرا لتفهموا ان نقط البكالوريا في عمومها لا تعكس مستوی تلامذتها و السبب الوزارۃ التي تأنب الاستاذ ان كان عدد كبير من تلامذته ذو معدلات هزيلۃ فما كان له الا ان يوزعها بسخاء حتی " يبعد عليه الصداع"
نسبة النتائج لا تعكس مستوى التلاميذ. اعتماد وسائل الغش مختلفة ضخمت النسبة.على الوزارة الوصية إنجاز دراسة جدية لإيجاد حل نجيع لهذه الظاهرة التي أدت إلى تدهور مستوى تعليمنا. ارجوكم
نجاحات مزورة واختلالات في توزيع النقط هناك غش وتزوير.ان التلميذ في الثانوية او الجامعة لا يستطيع كتابة رسالة ولا يستطيع إن يتكلم ولو شفويا. الوزارة توزيع الشهادات لمن ارادها لانها تعرف ان هذه الشهادات لا قيمة لها وغير معترف بها كالعملة الوطنية لا تستطيع إن تتعدى الحدود
على الوزارة أن تحدد النجاح في الباكالوريا في معدل الامتحان الوطني وسترون نسبة النجاح الواقعية دون احتساب المراقبة المستمرة لانها هي سبب كل المصايب التي تتولد عنها من غش ،من ساعات اضافية بالمقابل،منتضخيمها للتأثير على المعدل العام وغير ذلك…نتمنا أن تدرك الوزارة هذا الخلل…أنا شخصيا نجحت في الدورة الثانية عام 1978 ببيان النقط مكتوب عليه يسمح له الرسوب بمعدل يساوي 12،93 في المعدل العام للمراقبة المستمرة أنذاك لانها لا تحتسب في المعدل الوطني للباكالوريا….
كل مرة يعترف وزير بفشل المنظومة التعليمية ادن من يضع هذه المنظومة أما دون المستوى وبالتالي يجب محاسبته مثل مدرب الكرة السؤال لماذا هل هو مقصود يجب تغيير منهجية التدريس ومحاسبة المسؤولين على هادا القطاع لا تتلاعبو بأولاد الشعب
هده هي المناسبة لتحسين وضعيتنا المادية فقد بدلنا جهدا كبيرا واعطينا نتاءج مبهرة وارجعنا التعليم الى سكته الصحيحة فنطالب بزيادة 6000درهم صافية في رواتبنا وتحسين شروط العطل لان مدة ثلاثة اشهر عطلة اصبحت لاتكفي فمزيدا من العناية اتجاهنا فاننا لانطلب سوى حقنا المهضوم في الراتب وفي العطلة الغير الكافية
حقيقة هذه النتائج المبالغ في نسبها،تكمن في لجان حصاد التي قامت بزيارات الى الموسسات التي حصلت على أقل من 40بالمئة،والتي سعت الى تحميل الطاقم التربوي المسوولية عن ضعف النتائج متناسية عن عمد مسوولية الطرف الآخر اي الثلميذ، النتيجة هي النفخ في النقط وحث الثلاميذ على الاعتماد على الغش في ظل تراخي كبير في زجر الغش اثناء الحراسة. وبطبيعة الحال دون اغفال الطريقة والمستوى الهزيل لأسئلة الامتحانات.
لا تنبهروا بصورة الواقع المزيف. ما الذي حدث بين السنة الماضية وهذه السنة حتى تقفز النتائج هكذا؟ القضية وما فيها أن هذه السنة عرفت تساهلا مع الغش. في السنة الماضية بعثت الوزارة أشخاصا إلى المؤسسات التي عرفت نسبة نجاح متدنية، وكأن المؤسسات هي المسؤولة وليست الوزارة. الحل إذاً أنه تم التساهل والسخاء في معدلات المراقبة المستمرة حتى يتم تجنب السؤال. إضافة إلى ذلك، جاءت أوامر من نواب التعليم لمديري ثانويات مختلفة بعدم إرسال أي تقرير حول الغش. مبروك النجاح وكل عام والمغاربة في خدعة.
المدرسة العمومية بخير رغم الاكراهات التي تعانيها من ضعف في الإمكانيات اكتظاظ عنف المستوى السوسيوثقافي للأسر والدليل نسبة النجاح الدولة تروج لاشاعة مفادها أن المدرسة العمومية غير منتجة حتى تقوم ببيعها وخوصصتها .احذروا من القادم اعرف تلامذة حصلوا في معدل الباكالوريا امتحان موحد 18.60 لم يستطيعوا الولوج إلى كلية الطب والهندسة حذاري من أن تصرفوا على أبناءكم مبالغ خيالية ليحصلوا على الباك بنقطة جيدة فلن يجدوا لهم مكانا في المعاهد الجيدة حاولوا الاستثمار فيهم بعد حصولهم على شهادة الباك لاتتركوا الخواص يتلاعبون بمدخراتكم ويبيعون الوهم
في نظري النجاح في الباك بدعم من نقط المراقبة المستمرة 19/20في المدارس الخصوصية، و بعده البحث عن شواهد أخرى يعني سنوات أخرى طويلة ثم نجد ان الشاب او الشابة لايتقن شيء ينفعه في الدخول إلى عالم الشغل، و النهاية البطالة…. المصيدة الكبيرة للشاب و اسرته.
النجاحات لا تعكس ابدا جودة التعليم من عدمه ، واذا كان الامر كذلك فالنجاح بمعدل 3/10 في الابتدائي لبلوغ النسبة المرجوة لدى الوزارة او النجاح بمعدل 5/20 في الجامعة دليل على ان سياسات النجاح في وادي والجودة في وادي آخر
الخطابات الرنانة من لدن الوزارة ومصالحها هي المستحوذة على الراي العام والصحافة لاخفاء الهزائم والفشل المتكرر . لا هذا الويز ولا من كان قبله ولا حتى من سياتون من بعدهم سيستطيعون فك لغز التعليم المحير وفشل سياسته لان الارادة الحقيقية غائبة والكل انما يطبل بطبل خطابات الملك دون جدوى ولا بال
في اعتقادي البسيط أن الامتحانات الإشهادية وخاصة امتحانات شهادة البكالوريا لم تعد محطة مهمة في تقييم النقط المحصل عليها لأصحابها مع انتشار ظاهرة الغش في الامتحانات بتساهل من بعض الأساتذة الذين يحرسون ، وهذه ظاهرة لا ترتبط بالمال وأنما بالاخلاق وانهيار القيم ، فكيف يسمح بعض أساتذة الحراسة لانفسهم درءا للتعميم لان هناك اساتذة شرفاء ، خيانة الأمانة المودعة إليهم حين يغضون الطرف على بعض التلاميذ الذين يغشون وفي ذلك حيف لأقرانهم النجيبون الذين يعتمدون على انفسهم .
.الأستاذ الذي اودعت إليه مهمة الحراسة هو بمثابة القاضي في تلك اللحظة عليه أن يؤدي الأمانة حق قدرها .
أعتقد أن برغم التوصيات والمناظرات والدراسات القيمة المنجزة في هذا الباب وبرغم النيات الحسنة والعزيمة الصلبة لأهل ذوي الاختصاص والغيورون على القطاع ، يبقى حضور الإرادة السياسية والانخراط الجدي لمختلف الفاعلين أمر ضروريا.
التعليم مشتل لمختلف القطاعات = قاطرة للتنمية ، التركيز على تعليم عمومي جيد خاصة في الاطوار الأساسية وعلى التوجيه السليم للتلاميذ حسب قدراتهم وميولاتهم قمين بتحقيق التقدم والنجاح والحياة الكريمة. .
باختصار شديد في اغلب الحالات النقط الممنوحة لا تعكس المستوى الحقيقي للمتعلمين والمتعلمات.
نسبة النجاح ارتفعت بسبب نقط المراقبة المستمرة الغير العادلة في اغلب الحالات والسبب الثاني هو التزايد المهول على الساعات الاضافية والخصوصية
(sorte de dopage)
التي تساعد التلاميذ على الحصول على شهادة الباك ولو بميزة مقبول.
اما الانتقادات الموجهة للمدرسة المغربية ولنظام التقويم التربوي لازال من وجهة نظري قاءما بالرغم من نسب النجاح المرتفعة.
ملحوظة: بعض التلاميذ بالجهة التي انتمي اليها حصلوا على معدلات متميزة (فوق 18 من 20 في الباك) ومع ذلك لم ينجحوا في الاختبارات الخاصة ب ENCG وMedecine
التي تم الاعلان على نتاءجها النهاءية امس .اين يكمن الخلل؟؟؟؟
الحقيقة هي أنه يتعين النظر في نظام التعليم في بلادنا وتغيير منهجيته وان نحدد الهدف من هذا النظام، هل نريد جيلا يملك شخصية القيادة وروح الابتكار وخلق المبادرة وحب الوطن الحفاظ على القيم الدينية وعلى الاصالة والهوية المغربية؟؟؟ ام نريد جيلا مهزوما منحل القيم غير قادر على التفكير والابداع ؟؟ في نظري ينبغي الغاء نظام الامتحانات من جميع المستويات ونجعله في السنة الثالثة باكلوريا فقط حتى نصرف اهتمامنا في السنوات الاولى للتلميذ على تكوين شخصيته والرفع من اخلاقه وجعله واعيا بالتحديات التي تجابهه في الواقع حتى يصبح تلميذا قائدا ومتنورا له من الافكار والطموح ما يجعل بلاده في مصاف الدولة المتقدمة في كل شيء، ثانيا ينبغي اعادة القيمة للاستاذ من خلال الرفع من تكوينه والحرص على توظيف صاحب الكفاءة والخلق الحميد والذي له رغبة في تنشأة جيل رائد في كل شيء، كما ينبغي الرفع كثيرا من المستوى المادي للاستاذ وتخصيص نظام حوافز للاستاذ بناء على انتاجيته، وثالثا تغيير من نظرتنا للتعليم العالي وجهله مكانا لتفريخ النبغاء والعلماء عن طريق دعم التكوين والبحث العلمي وجعله في ريادة اهتمامات الدولة وتوظيف اساتذة شرفاء
تطور النتائج بتطور وسائل الاتصال التي تسهل عمليات الغش… هذه السنة أدخلت تقنية الكارت هي التي سهلت الغش بطريقة سلسة… اقسم لكم بالله انه على الاقل ربع او ثلث الناجحين هذه السنة لا يدركون ولا يعرفون الإجابات التي دونوها على اوراق تحريرهم… كتبوا ما تم املاءه عليهم بالغش عن طريق الهاتف النقال ولاكارت… رحم الله البكالوريا المغربية..
يجب إلغاء المراقبة المستمرة كما كان سابقا ويمتحن التلاميذ فيما دروسه خلال السنة فنقط المراقبة بالمفهوم المتداول حاليا لا يعكس الوضع الحقيقي للتلميذ إلا بنسبة ضئيلة خاصة في التعليم الخصوصي الدي يضطر الآباء تنقيل أبنائهم من العمومي إلى الخصوصي خاصة في السنة الأولى والثانية باكالوريا لحصد نقط وفيرة من خلال المراقبة المستمرة بلوغ معدلات مرتفعة في الباكالوريا تؤهلهم للانتقاء في الدارس العليا وتمكينهم من اجتياز امتحان الولوج والمعروف أن هؤلاء من أهل( اباك صاحبي أو بطرق اخرى) لضيق وا علي طلبة المدارس العمومية التي يبخل الاساتدة فيها بسط اليد في نقط المراقبة المستمرة فمن الغريب جدا أن يحصل تلميذ على 19،5 في الفزياء رغم أنها تعد المادة الوحيدة التي يفر من شعبها جل التلاميذ لعدم قدرتهم على مسايرتها
مستوى التعليم ببلادنا بدأ في الانحدار منذ أزيد من عشرين عاما لكنه ازداد ا ستفحالا في السنوات العشر الاخيرة. فالنتائج والمعدلات المرتفعة في البكالوريا او غيرها لا تعكس المستوى العلمي الحقيقي للمتمدرسين فالذي يحصل اليوم مثلا على معدل 15 او 16 على عشرين كأنه حصل على 8 او 9 على عشرين قبل خمسة عشر او عشرين سنة من الآن وهذا يبين مدى تقهقر وتراجع تعليمنا.
المشكل والطامة الكبرى هي الجامعة المغربية، ثم المدارس الخاصة ثم الساعات الاضافية.
قديما كانت كل نتايج المغرب تنشر في جريدة واحدة ولا تتعدى نسبة النجاح ٢٠/٣٠ في المءة وعدد الميزات لا يشكل حتى ١٠ وكان المستوى اكثر من جيد واليوم المستوى ضعيف والميزات حدد ولا حرج…
المقارنة او المثل الذي ساضربه قد يبدو غريبا….ومع ذلك ساطرحه…..عندما يريد شخص شراء سيارة جديدة ينصحه اصحابه بسيارة قديمة = يطلق فيها يده = بمعنى …. يتعلم …..جميع التعاليق تنتقد الدولة لكونها لا تهتم بالتعليم…وهذا امر قد يكون صحيحا اذا نظرنا الى كيفية انتقاء رجال التعليم والكيفية التي يوظفون بها….والصحيح هو انه على الدولة ان تصلح = رجل التعليم = قبل اصلاح البرامج….. اي ان تهتم بتعليمه….ولو اتينا بمناهج من ارقى دولة في العالم لفشل تعليمنا ما دام العدد الكبير من رجال التعليم في بلادنا يلجون ميدان التعليم بالاساليب الحالية….الجميع يطالب باصلاح المناهج ….والحقيقة ان المطالبة باصلاح رجال التعليم تاتي قبل كل شيء…..اذا اردنا تعليما ناجحا….والمؤسف ان الدولة تسخر الملايير لتعليم لا يفيد الا قليلا……
لا اتفق مع نظرية نقاط المراقبة المستمرة المرتفعة اذ ان نسبة المسجلين في التعليم الخصوصي هي حوالي ١٥ في المائة و لا تفسر ارتفاع نسبة النجاح الكلي. السبب الحقيقي في رأيي هو ان الامتحان كل سنة يعطى اسهل من السنة التي قبلها و قريبا سوف ينجح كل من استطاع كتابة اسمه. و للاشارة فهذا حال كل الامتحانات الموحدة مما يدل على انها سياسة مركزية
بدون مزايدات او مغالطات فالمسؤولون على قطاع التعليم يذهبون به وبثباث وعزيمة الى الهاوية اي ان همهم هو مصالحهم الخاصة اي نفسي ؛ نفسي ومن بعدي الطوفان ؛ اما مايقال حول نتائج البكالوريا ونسبة النجاح التي ترتفع سنة بعد سنة فهي للتسويق الدولي وللمنظمات الدولية بان نسبة التمدرس ونسبة النجاح تتلاءم مع عدد سكان المغرب ومع نسبة المترشحين اي ان المسؤولين يغطون الفشل والمهازل بالغربال بالكذب والغش والدليل مستويات التلاميذ الحاصلين على البكالوريا حيث اكثر من 60 % من المترشحين وبدون مجاملة لايستحقون النجاح ودون مستوى حتى السنة اولى بكالوريا فبالاحرى الحصول على شهادة البكالوريا ؛ فطريقة الحراسة داخل قاعة الامتحانات غير متساوية في الصرامة وتصحيح اوراق الامتحانات لاتخضع لمعايير صارمة وموحدة بل تختلف من استاذ الى اخر كما ان المراقبة المستمرة عالة ووسيلة على قيمة شهادة البكالوريا حيث بفضل هذه المراقبة اصبح كل من هب وذب وبدون معاناة يحصل على البكالوريا دون الحديث عما يجري في كواليس قاعات الامتحانات ومراكز التصحيح من تجاوزات لاتخطر على بال احد .
فنسبة النجاح شيئ وقيمة ومستوى التلاميذ شيى اخر .
ليس كل من حصل على الباكالوريا لا يستحقها. هناك تلاميذ وتلميذات طيلة السنة الدراسية اجتهدوا وبتعاون مع أسرهم واساتذتهم حصلوا على شهادة الباكالوريا بامتياز كبير وبجدارة ويستحقون الدراسة في أي جامعة في العالم.لاتبخسوا ذكاء المغاربة فمعظم مراكز القرار في العالم تجد فيهم مغاربة وإن لم يكونو مغاربة تجد جيناتهم في الاصل مغاربة حفظ الله بلدنا من كل كروه. هناك فاشلين في هذا المجتمع يريدون أن يعمموا فشلهم على الجميع!؟
من غير المعقول أن تصل نسبة النجاح الى نسبة%91 فى دولة صراحة متخلفة فا أنا قد رأيت العديد من التلميذ يغشون فى الإمتحان بإستعمال ألات متطورة و كذلك أجهزة لا سلكي متطورة صراحة الحراسة مشددة من ظرف الأساسيدة ولكن لاتوجد أجهزة متطورة لرصد هذه الأجهزة المتطورة وهذا ما رفع نسبة النجاح فى المغرب الى نسبة خيالية التعليم فى المغرب ذاهب فى إتجاه الهوية مع ذخول أشخاص أخرين مكان الممتحنين وهذه سياسة ممنهجة من طرف وزارة التعليم لرفع نسبة النجاح وذلك لجعل وزارة التعليم تظهر بأحسن صورة وشكرا لهسبريس لتطرق لهذا الموضوع