نظم المكتب الإقليمي للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، بمشاركة المكتب النقابي لشغيلة قطاع الفنادق التابع للاتحاد المغربي للشغل، وقفة احتجاج بشارع محمد السادس في “جليز”، تنديدا بقرارات اتخذتها إدارة الوحدة الفندقية “مكادور مراكش” في حق خمسة عمال، وصفها المحتجون بـ”التعسفية”، و”لا تستند على أي سند قانوني”.
ورفع المشاركون في الوقفة الاحتجاجية شعارات تستنكر ما نعتوه بـ”تعنت إدارة الوحدة الفندقية مكادور مراكش، مما منع من الوصول إلى حل يرضي الطبقة العاملة بالمؤسسة المذكورة”، وضد ما أسموه “الاستفزازات التي يتعرض لها المستخدمون والمستخدمات من حين لآخر، وضرب العمل النقابي في العمق بالعمل على إقبار الفصل 8 من الدستور والمادة 9 من مدونة الشغل”.
عدم الامتثال للقانون، وإصدار قرارات إدارية وهم مضربون، ورفض إدارة الوحدة الفندقية الجلوس إلى طاولة الحوار، عوامل دفعت المحتجين إلى تنظيم مسيرة، بعد وقفات احتجاجية واعتصام أمام هذه المؤسسة السياحية.
جدير بالذكر أن محمد صبري، والي جهة مراكش أسفي، تدخل في محاولة لوضع حد لهذا المشكل، ووعد المحتجين بإيجاد حل لمعضلتهم يوم الثلاثاء المقبل، بعدما خاضوا عدة احتجاجات.
آه.!.!. لو كانوا ولاتنا وذوي الامر منا يوفون بما يعدون..! لكان المغرب جنة …وبلد دمقراطي بامتياز…ولكنهم وللاسف يقولون مالا يفعلون…والله سبحانه وتعالى يقول…"ساءما كانوا يعملون…."
نصيحة اخوية. النقابات في المغرب ستخرب العمالة و الإستثمار في المغرب و سترسل ما بقي من يد عاملة للبطالة. انظروا إلى الصين هل هناك نقابات بهذا الشكل. يبيعون و يشترون في مستقبل البلاد
مجرد سؤال للمسؤول النقابي الذي دفع بعمال الى الطرد هل نقابتهم تعوض هؤلءالعمال عن ايام تحت مسمى النضال باجورهم ام انهم رقم ينضاف لباقي الضحايا لاسيما ان هذا المسؤول سبق وان ضحى بمجموعات سابقة اتق الله في العمال الم يكن الحوار الذي ترفعه كشعار كاف لحل اشكالهم ان انك تضحي بهم وترمي بهم لمصير مجهول. نقابة الخردة وبيع الماتش يجب ان يخضع للمحاسبة.