قُبيْل أيام قليلة من الدخول المدرسي برسم موسم 2018/2019، يشتكي أولياء التلاميذ من الارتفاعات المتتالية في أسعار اللوازم المدرسية، وعلى رأسها الدفاتر التي عرفت أسعارها هذه السنة ارتفاعات وصلت إلى حدود 30 في المائة، حسب المعطيات التي حصلت عليها هسبريس.
وانتقل سعر دفتر 24 ورقة إلى درهميْن، بينما قفز سعر دفتر 50 ورقة إلى ما بين ثلاثة وثلاثة دراهم ونصف الدرهم، بينما تبيعه بعض المكتبات بأربعة دراهم.
ويعود سبب هذا الارتفاع في أسعار الدفاتر المدرسية إلى إقدام الحكومة المغربية شهر أبريل الماضي على وقْف استيراد الدفاتر من تونس، بداعي أنها أغرقت السوق المغربية؛ وهو ما أدى إلى ارتفاع أسعار الدفاتر المُصنّعة محليا.
وحسب المعطيات التي توصلت بها هسبريس، فإنّ ارتفاع أسعار الدفاتر المصنّعة في المغرب أجّجه، فضلا عن منع استيراد الدفاتر التونسية، غياب منافسة قوية بين المُصنّعين، إذْ إنَّ شركة وحيدة هي التي تحتكر حوال 60 في المائة من صناعة الدفاتر المدرسية في المغرب.
مسؤول بالجمعية المهنية للكتبيين بالمغرب أكّد، في تصريح لهسبريس، أنَّ أسعار الدفاتر المدرسية تعرف هذه السنة زيادات كبيرة، مباشرة بعد قرار الحكومة منع استيراد الدفاتر التونسية. كما أنّ أسعار الكتب المستوردة من الخارج عرفت بدورها زيادة، عزاها إلى ارتفاع سعْر الورق.
وفي الوقت الذي يشتكي فيه أولياء التلاميذ من غلاء الدفاتر والكتب، قال المسؤول بالجمعية المهنية للكتبيين بالمغرب إنّ الكتبيين بدورهم متأثرون بارتفاع الأسعار، قائلا “الزيادة التي طالت أسعار الدفاتر أضرت بنا، حيث اضطررنا لتقليص هامش الربح، تفاديا لغضب المواطنين”.
وأردف المتحدث ذاته: “التلاميذ يحتاجون أحيانا إلى أكثر من عشرين دفترا.. وإذا كانت هناك زيادة بمقدار درهم واحد فقط لكل كتاب، بالنسبة للعائلة التي لديها أربعة أو خمسة أطفال متمدرسين، فإنّ العائلة ستتكبد مصاريفَ إضافية تزيد على 100 درهم”.
وتطرح كثرة الدفاتر التي يُلزم التلاميذ بإحضارها سؤالَ مدى حاجتهم إليها؛ غير أنّ إسماعيل العمري، مدرّس التعليم الابتدائي، وإن كان يرى أنّ الكمّ الهائل من الدفاتر يُثقل كاهل أولياء الآباء والأمهات، يؤكّد أن الأستاذ “ملزم بطلب دفاتر وأدوات سيحتاجها المتعلم طيلة السنة”، معتبرا أنّ هذه اللوازم “ليس ترفا أو يتم طلبها من باب البريستيج فقط”.
وأردف العمري “أنا أدرس اللغة العربية، لا بد من إلزام المتعلم بإحضار دفتر من حجم كبير، لكي يسجل فيه كل المعارف التي نكتبها خلال الحصة”؛ لكنه تمنّى “لو تم الاستغناء عن الدفاتر والكتب، في زمن التكنولوجيا واللجوء إلى وسائل أكثر تقدما وتطورا حتى نواكب العصر من جهة، وحتى تتفادى الأسر هذا الإحراج كل سنة”.
وفي المقابل، يدعو أساتذة إلى التعامل بعقلانية مع تدبير اللوازم المدرسية، باستغلال الصالح من لوازم السنة الماضية واستعمالها خلال الموسم الدراسي الحالي إذا كانت لا تزال صالحة للاستعمال وعدم التخلص منها.
صفحة “فضاء تواصل أساتذة المغرب على موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك” بثت منشورا، مع دُنو الدخول المدرسي، وجّهت فيه رسائل إلى الأساتذة بعدم إثقال كاهل العائلات بمصاريف إضافية وعدم “تعقيد أمور الدخول المدرسي”.
ووجهت الصفحة ذاتها رسالة إلى الأساتذة بنصْح أولياء التلاميذ بإعادة استعمال أغلفة كراريس السنة الماضية، دونما حاجة إلى اقتناء أغلفة جديدة، خاصة أنّ من العائلات من لا يملك المال الكافي لشراء كل المستلزمات المدرسية لأبنائها.
ونصحت الصفحة الأساتذة بالتعامل بلِين مع التلميذ، الذي لم يتمكن مع إحضار الكتب أو اللوازم المدرسية، وعدم تذكيره بالأمر أمام زملائه حتى لا يشعر بالإهانة، وتوجيهه، بدَل ذلك، ليتشارك مع أحد زملائه، إلى أن يتمكن من إحضار اللوازم والكتب المطلوبة.
كلش تايغلا فهاد البلاد فقط بنادم هو اللي تايرخاص يوم بعد يوم…..
أوقفنا استيراد العدس والحمص فزاد السعر أوقفنا استيراد الدواء فالهب جيوبنا أوقفنا استيراد الثوب من تركيا فتضاعف الثمن والآن الدفاتر
واضح ان لوبيات معينة تبسط سيطرتها على السوق بالاحتكار فتحدد ثمنا بدون الرجوع الى جمعيات حماية المستهلك وبدون تحديد هامش ربح معقول
راه اعيبادلله نستورد الكتب والدفاتر من تونس وبعد الشحن والجمارك يباع بربع ثمن راه الحماق هذا
رجاء أوقفوا المتاجرة في الصحة والتعليم، التلميذ المغربي يحمل ما يقارب 15 كلغ من الأدوات لتنتعش مبيعات شركات تجارية رجاء قاطعوا تعليم الحفظ والاستضهار نحو تعليم العقلنة والابتكار، رجاء أوقفو هذه القرارات التي تُخاط على مقاس فلان وعلان رجاء الوطن ينزف وسينزف أكثر المدرسة تنزف وستنزف أكثر التعليم ينزف وسينزف أكثر، رجاء اتقو الله في هذا الشعب الصابر الحكيم المُثابر .
اعتقد والله اعلم ان احد خدام الدولة الاوفياء له شركة لصنع الدفاتر ولهذا منع استيراد الدفاتر التونسية .
الزيادة في ثمن الدفاتر ليس له علاقة بإستراد الدفاتر التونسية، و إنما له علاقة بإستراد الورق الذي زاد ثمنه بأكثر من 14% . ناهيك عن إضافة الرسوم زيادة في الرسوم الجمركية . (الدفاتر التونسية مدعمة من طرف الحكومة التونسية) أما المصنع المغربي تتركه الحكومة وجها لوجه مع المواطنين
احن لزمن قديم كنّا خمس اخوة كلنا درسنا بنفس الكتب والمقررات لان ابي كان فقيرا جندي بسيط أفنى عمره في الدفاع عن وطنه بتفان
الان اقلنا تحصيلا يسير متجرا بالخارج والله كثرة المقررات والكتب والشحن يخدم الشركات النفعية فقط الاسترزاقية من جيوب الدراويش
العلم بالراس ليس الكراس
سبحان الله كل شيء غالي في هاد البلاد غير بني ادم لي رخيص
عندما يتعلق الأمر بمنع إستيراد أي منتوج أو منع دخول أي مستثمر فاعلم أيها المواطن أن وراء ذالك لوبي معروف وصل إلى درجة الثراء الفاحش ولا يزال يمص دم الفقراء بشتى الطرق ( حسبنا الله ونعم الوكيل)
الناس بدات تقرا ب pc اواحد قاليك تلميذ يحتاج 20 دفتر.اسباب الغلاء هو الضرائب التي يلهفها الحكام .اذا اشتريت شيئا ب 6 دراهم فاعلم ان 2 درهم ستذهب كضريبة
في المغرب لاتوجد مراقبة ولامؤسسات حماية المستهلك طردو الأشقاء التونسيين من السوق لكي يبقى الإحتكار والغلاء زيادة على ذلك فالدفاتر التونسية أحسن جودة خلاصة القول التعليم أصبح نافذة للإغتناء السريع بدون إنتاجية تذكر والدليل على التصنيفات الأممية .
Bonjour avec mon expérience dans le secteur de plus de 20 ans je vois dit franchement il ya 2 fabricant national IMPRIMERIE MODERNE et Mapaf ces deux fabricant il se sont mit d accord à faire les maime augmentation et profiter le blocage des cahier tunisien de meilleur qualité et meilleur prix. Alor je dit que la c est le rôle du ministre qui a ouvert l enquête antidumping de faire la maime chose maintenent avec les deux fabricant local pour respecter la lo de la concurrence pour garantir les meilleur prix au parent.
رحم الله أيام اللوحة و الطباشير و دفتر 12 و 24 ورقة الدين تكون بهم معضم أطر اليوم.
بكل المستجدات و الإضافات الكمية و الكيفية التي يعرفها المقرر الدراسي حاليا إلا أننا نواجه انحدار غير مسبوق في مستوى التكوين .. و شتان بين الباكالوريا القديمة و الجديدة حيت لا يستطيع البعض الآن كتابة رسالة تواصل بلغة سلسة متقنة.
مع كل هدا لن ننكر أن المقرر الحالي يحمل بعض الحسنات و لكن حبدا لو تم الاعتماد على الوسائل التكنولوجية الحديثة بدل اتقال كاهل التلميد باوزان لا تناسب سنه و قوامه الجسدي.
لوحة إلكترونية من النوع الجيد يمكنها تحمل برامج الست سنوات الاولى من التعليم الابتدائي .. بتكلفة مادية في المتناول لا سيما ان تدخلت الدولة و دعمتها.
اضافة انه من السهل تحميل برنامج و تحديته بدل من شراء كتاب يكلف الكتير و قد يحمل الكتير من الأخطاء تم التخلي عنه نهاية كل سنة.
لماذا لا توقفون استيراد المنتوجات الأمريكية و الإسرائيلية شاطرين غير على الدول الضعيفة
يجب شراء الدفاتر من الباعة المتجولين في الاسواق
C'est normal qu'ils ont arrêter d'importer de la Tunisie pour que les corrompus du Maroc fasse beaucoup d'argent sur le dos du peuple marocain.
إنكم باستعمال المواد المغربية ستشاركون في اقتصاد البلاد.
الغلاء قاطعوا هد هو الحل اللي عندكم مايقراوش اش غادي يوقع .
الدفاتر في هولندا 5 دفاتر ب 5 دراهم مغربية والتعليم وصل القمة في الأبحاث وله قيمة في العالم هولندا مساحتها اقل من الدار البيضاء والرباط وشعبها واعي ومثقف المغرب مساحته اكبر ب 15 مرة ولكن شعب يحب ان يبقى قطيعا والمحكومة تلعب على جثته والسلام
ممكن نعرفو اسم هاد الشركة المغربية لتصنع الدفاتر .حنا بغينا ثمن الدفتر ارخص وخا اجي حتى من الغابون
أنا عندي مكتبة صغيرة في حي شعبي أقسم بالله العلي العظيم الا ملي شفت الفاكتورة ديل الكومند تخلعت او و ليت تنحشم نخبر الكليان ديالي بالثمن الجديد هاد شي بزاااااااااااف …
ثقافة المقاطعة اظنها لم تترسخ في مخ الشعب الم تعلمو ان القوة لردع الغلاء في البلاد هو المقاطعة اما الكلام الفارغ فلن يستمع لكم احد المقاطعة ثم المقاطعة
التعليم من الممنوعات
أصبح التعليم من الممنوعات في دولة الرشوة والظلم والفساد
اية منظومة تعليمية هذه نتحدث العالم الاخريتعلم بالتكنولوجيا ووساءل الاتصال الحديثة ومنظومتنا مازالت عتيقة لم تطور مع مرور الزمان.
يا ربي لي بغا شي حاجة خايبة ل هذه البلاد و ماليها مساكن…. الى ما تعطيه شي مصيبة كحلة فين يتلاهااا
قتلتو الشعب الدرويش كيفاش غادي يقري الابناء ديلو قهرتونا رحمونا الله ان هذا منكر حسبنا الله ونعم الوكيل فينا هي هاد الحكومة هما عايشين وشي كيتقاتل
كمدرس للغة العربية فانني اقر بان كثرة الدفاتر لتلميذ الابتدئي لا جدوى منها فيكفيه دفتران من فئة50ورقة خلال السنة بكاملها.ارحموا الفقراء.وكفاكم جشعا.
دبا هاد تون ليكتبيع لينا دفاتر بأرخص تمن زيد عليها النقل و الجمارك و رغم هادشي المواطن كيخصل عليه بأقل سعر للمنتوجات الوطنية حكا بداعي غلاء الورق و البلاستيك و الجمارك واش اعلتش تونس مغاليش عليها هي كتنتجو بالهوى تاهي كتستورد المواد الاولية راه المسوقين ديانا ليمكيقزعوش الى مربخش 300% تايكولك خاسر
المرجو من الأساتذة الكرام ان لا يدعوا تلاميذهم لشراء الدفاتر المدرسية حتى يبقى شعب بوعكوس ومعلقي هسبريس على راحتهم