عقدت مجموعة العمل المكلفة بتقييم السياسات العمومية أول اجتماع لها، برئاسة رئيس مجلس النواب، الحبيب المالكي؛ وذلك في إطار التحضير للجلسة السنوية المنصوص عليها في الفصل 101 من الدستور، ومقتضيات النظام الداخلي ذات الصلة.
وقال بلاغ صادر عن مجلس النواب إن “التعليم الأولي حظي بتوافق كافة الفرق والمجموعة النيابية ليكون موضوع التقييم، اعتبارا للأهمية الإستراتيجية التي يحظى بها في المنظومة التعليمية ببلادنا، وارتباطه كما قال جلالة الملك – محمد السادس- في الرسالة السامية الموجهة إلى المشاركين في اليوم الوطني حول التعليم الأولي يوم 18 يوليوز بالصخيرات بالطفولة والتعليم المبكر، لما له من انعكاس على الفرد والأسرة والمجتمع”.
“واستحضر أعضاء المجموعة بمناسبة هذا اللقاء التحضيري أهمية هذا الورش الهام، وارتباطه بتأهيل الرأسمال البشري، مستشعرين دقة المرحلة التي أضحى فيها موضوع التعليم ومنظومة التربية والتكوين بوجه عام أحد أهم الأوراش الوطنية الملحة التي تتطلب انخراط ومساهمة ممثلي الأمة بمقاربات ومناهج علمية متقدمة”، يُورد البلاغ.
وقرر المجتمعون عقد لقاء تنظيمي يخصص لهيكلة المجموعة، وتنظيم طرائق عملها خلال الأسبوع الثاني من شهر شتنبر.
للاسف الشديد التعليم يعاني من مشاكل عدة من بينها المحباة .هدا ولد فلان.في جماعة ترميكت يورزازات يعاني عدد من السكان من مشكل عم تسجيل ابنايءهم في التعليم الاولي بمدرسة كم حيت تم تسجيل اولاد فلان و فلانة رغم بعدهم عن المدرسة بكليومترات و تم اقصاء ابناء الساكنة القريبة جدا من المدرسة .علما ان هده المدرسة موجهة الى ابناء الساكنة القريبة من المدرسة.
بالكلام نسمع ونقرأ. … ومنذ زمان سواء كان ذلك بدافع خطاب او رسائل جلالة الملك . لكن الواقع يكذب كل شيء. بالبوادي بنيت مدارس وتعززت المدارس بأقسام فرعية لامتصاص الفائض من الأطفال الذين هم في سن التمدرس ، إلا أن عوائق كثيرة اما بسبب التقصير والإهمال والتخطيط الغير المعقلن حالت دون الوفاء ببلوغ الأهداف المسطرة على الورق. أطفال كثر حرموا من الالتحاق بالمدارس أو غادروها مرغمين، أقسام كثيرة شيدت ولم يلجها لا طفل ولا مدرس وبقيت على حالها تقاوم الإهمال حتى أصبحت غير صالحة. أما عن الهدر المدرسي فحدث ولا حرج إذ الكل يقر بمعضلته.
خطط الإصلاح والاستدراك والتقييم والهيكلة وما رافقها من إنفاق كانت قد انطلقت منذ الاستقلال، ولن تتوقف ولن يستقيم حال تعليمنا كما يتطلع إليه المواطن. لأن السياسات المتعاقبة كانت دائما مرتجلة وبغير إرادة الشعب. وسنرى خلال الدخول المدرسي الذي هو على الأبواب، حملة سيسيل خلالها الكثير من المداد والآراء والخطب وبعدها سيبقى الحال على حاله لأننا من الآن نلمس الارتجال والكذب والنفاق.
نريد معرفة الاجراءات المتخدة بدل الكلام الفضفاض مثلا هل سيتم تشغيل المربيات؟ هل سيتم تسجيل الاطفال باثمنة رمزية؟ لان القطاع الخاص اصبح جشعا جشعا جدا جدا جدا…
كثرة الهدرة والسياسة وتبديل المناهج الدراسية و في الأخير ما كاينة حتى فائدة .جيوب المواطنين أهلكها التعليم. ينحح التلميذ فالباكالوريا وما يلقى مسكين فين يعطي الرأس.
و إضافة مادة التربية الجبائية في برامج التعليم الأولي سيساعد الأبناء على التأقلم بمعاليم السجل الوطني الإجتماعي وحث الأباء الأغنياء على الإقرار بجميع مداخلهم السنوية من أجل إخضاعها للضريبة على الدخل التي ينص عليها القانون و يتملصون من أدائها.
L'école privée détruit l'école public , est-ce que vous avez vu ou entendu un élève ou un étudient redoubler une classe à l'école privée ??!! On a réussi à corrompre même le savoir , c'est quand même grave il doit y avoir des élèves et des étudiants abrutis dans ce pays !!!! Mais tant que papa paye ils réussissent leurs études !!! Le pire ils vont décrocher un job et gérer les affaires de ce pays c'est une des raisons que ce pays marché sur la tête beaucoup d'abrutis a des postes importants à cause de la corruption
الفئة المستهدفة بالتعليم الأولي من 3إلى 5سنوات في هذه المرحلة ولوج الطفل إلى المدرسة لا يجب أن يكون بهدف تلقينه القراءة و الكتابة كما الحال عندنا و هذه جريمة ترتكب في حقه..إنه مرحلة جد حرجة حيث يجب التركيز على إكتساب الطفل لمهارات يحتاجها الإبتدائي كالتواصل مع الأقران..الإندماج النظام و غيره من خلال أنشطة اللعب و الرسم و الأناشيد ..أما ما ألا حظه في المؤسسة التي أعمل فيها أطفال التعليم الأولي يعاملون كتلاميذ..كيف يمكن أن نطلب من طفل أن يبقى جامدا في مكانه و نمنعه حتى من الحركة و الكلام ؟؟؟ بل أكثر من هذا المديرة تتبجح بالقول أن أطفال التعليم الأولي أصبحوا يجيدون القراءة و الكتابة ..!!! على الوزارة أن تستعين بأخصائيين لوضع برامج تلائم هذه الفئة العمرية.
ماذا عن المستوى الدراسي للأطر التي ستكلف بتأطير أطفال التعليم الأولي في نسخته الجديدة هاته؟ : (باك؟أو دوك؟ أوإجازة؟…