أعلن مجموعة من الأساتذة الباحثين والفاعلين التربويين عن تأسيس إطار مستقل حمل اسم “المرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين”.
ووفق مؤسسي المرصد، فإن هذا الأخير جاء “نتاج نقاش عميق ومسؤول بين مجموعة من الفاعلين الأكاديميين والتربويين والاجتماعيين، وهم يستحضرون كل خطب الملك محمد السادس بخصوص المنظومة مدة تقارب العشرين سنة، وتقارير وآراء المؤسسات الدستورية في الموضوع، ومواقف وآراء بعض التنظيمات السياسية والاجتماعية في ما آلت إليه أوضاع منظومتنا التربوية”.
وأكد المؤسسون، في بلاغ صادر بالمناسبة، أنهم سيعملون على الاهتمام والاشتغال بكل قضايا المنظومة “في إطار معرفي رصين بعيون المنتقد الباني والمساهم في عمليات الإصلاح والتصحيح استنادا إلى مبادئ الموضوعية والشفافية والتحري بشأن كل المعطيات والمعلومات والقضايا”.
كما أكد المرصد أنه منفتح على كل الطاقات “فردية كانت أم جماعية، حكومية كانت أم مدنية؛ وذلك للعمل المشترك في أفق تجويد منظومتنا التربوية والوصول إلى قناعات مشتركة بأن منظومة التربية والتكوين مسؤولية الجميع وبأن المواطنة الحقة هي حقوق وواجبات” .
وقد جاءت تشكيلة المكتب على الشكل التالي:
محمد الدرويش – رئيسا
عبد الكريم مادون – نائب الرئيس مكلف بقضايا التعليم العالي والبحث العلمي
عبد الرحمان طنكول – نائب الرئيس مكلف بقضايا التعليم العالي والبحث العلمي
الزهرة اللهيوي – نائبة الرئيس مكلفة بالآداب والفنون
محمد السيدي- نائب الرئيس مكلف بقضايا اللغات والعلوم الإنسانية
بنيونس المرزوقي – نائب الرئيس مكلف بالشؤون القانونية والتشريع
معروف البكاي – نائب الرئيس مكلف بقضايا العلوم والتقنيات
فؤاد عمور – نائب الرئيس مكلف بقضايا الاقتصاد والتدبير
أحمد هجري – نائب الرئيس مكلف بقضايا الطب والصيدلة وأمين المال
حسن برقية – نائب الرئيس مكلف بالإعلام والتواصل ونائب أمين المال
الموساوي العجلاوي – نائب الرئيس مكلف بالعلاقات الدولية
محمد لشهب – نائب الرئيس مكلف بقضايا التربية الوطنية
إحسان المسكيني – نائب الرئيس مكلف بقضايا التربية الوطنية
المرصد الوطني،المجلس اﻷعلى،الميثاق الوطني،المخطط اﻻستعجالي،…..كثرة المسميات واستنزاف المقدرات الوطنية في الترهات وفي شرح الواضحات،ووالله بانعدام اﻹرادة السياسية ونهج الليبرالية المتوحشة وعدم إنفاق الدولة على تطوير المنظومة ككل سواء من تطوير البنيات أو حوكمة طرق التدبير البالية والبلدية والكف عن المحاصرة المادية والرمزية لرجل التعليم وجعل المتعلم فعﻻ ﻻقوﻻ في صلب عملية التعليم والتعلم من توفير للنقل المدرسي اﻹلزامي والتخفيف من اﻻكتظاظ ببناء مؤسسات إضافية واﻻخذ على يد المنحرفين سلوكيا وأخﻻقيا….إلخ سنظل في نفس الحلقة المفرغة وكل الدعم يستأثر به التعليم الخاص الذي يوفر كل البنيات التربوية اللازمة على حساب التعليم العمومي.ليأتي بعض المتعاملين يرمون اللوم على رجل التعليم وكأنه من وضع البرامج والمناهج أو يأخذ القرارات المصيرية.جهل مركب ما بعده جهل.
SVP, une fois vous sortez avec desc resultats concret, presentez -la directement au Roi, n'aleez meme pas vois le minster de l'education ou premier minister se sont des incapables. salam
الى التعليق 1 : التعليم يعيش ما هو عليه بسبب تسيبك انت و رفاقك ….الا تتذكر سنوات 2008 الى 2011 حيث.جعلتم منها سنوات تعطيل الدراسة بامتياز ….فكانت كلها اضرابات و احتجاجات….و كان لكم الوقت الوفير لمزج الساعات الاضافية بمشاريع مدرة للربح كالوداديات و التبزنس و التسمسير..
كل تدخل من رجل تعليم يروم الاجر ثم الاجر ثم الاجر…..السلم 11 و خارجه……اما ان يناقشون مسألة 16 ساعة في الاسبوع و التي يتقاضون من خلالها باقدمية بسيطة و عند السلم 11 ما يزيد عن 10000 درهم….فهذا يؤرقهم و لا يرجون احدا ان يذكرهم به….العطل الفضفاضة طيلة السنة هي كذلك اسوأ ما يمكن ان تذكر به استاذا…….لانهم ببساطة يعتبرون ذلك من امتيازات التلميذ و لا دخل للاستاذ فيه.
لا شئ يمكن التفكير فيه لاصلاح منظومة التربية والتكوين قبل الاطاحة بمجالس الاصلاح الفاشلة او ببعض اعضائها غريبي الاطوار الذين هم اصل الداء في كل الكوارث التي اصيب بها التعليم منذ الاستقلال الى ما بعد خمسين سنة المقبلة . ولا شك انكم تعرفون من اقصد ممن ابتلي بهم المغاربة في مختلف مراحل المسؤولية .وزراء كانوا او اعضاء المجلس الاعلى او منظرين .وجلهم ان لم اقل كلهم يدرسون ابنائهم في مدارس وبعثات اجنبية ،داخلية او خارجية .
عمل جيد يبين غيرة الفاعلين التربويين على منظومة التربية والتكوين وقد جاء هذا التأسيس في الوقت المناسب لما يعيشه المغرب تخبط في مجال التعليم د ونشيد يوجد أسماء وازنة امتال دكتور درويش ودكتور العجلاوي ودكتور المسكيني د وفقكم الله
مبادرة طيبة لها وزنها التربوي، نتمنى ان تكون انطلاقة الفعلية لتطور التعليم بالمغرب، خاصة أننا نعيش انتكاسات كبيرة
Il était temps de prendre une telle bonne initiative, en espérant pleins succès aux travaux à l’équipe dirigeante
Constater qu’aucun membre du comité n’est chercheur en education. Ce sont des universitaires mais,ca ne suffit pas
, Constater que ce sont tous des PRESIDENTs adjoint
Tous occuppent ou ont occupe des postes cles qu’ils auraient du utiliser pour la cause de l’education et la formation
, Deux sont responsables (ou ex) du SNESUP syndicat centré sur les revendications d’augmentations de salaire et les oppositions et chantages au MEN
لك الله ياوطن