10 محرم، أو يوم “عاشوراء”، يوم له طابع خاص لدى المسلمين، سُنّتهم وشيعتهم، وإن اختلفت طقوس إحيائهم له..طقوس انزاحت عن طابعها الديني، لتتلبّس بلبوس السحر والشعوذة والبدع وغيرها من الأعمال التي لا تمتُّ إلى الدين بأي صِلة.
وباتت ذكرى عاشوراء في المغرب مقرونة بعدد من الطقوس المنافية لما ينصّ عليه الدين الإسلامي، مثل التعاطي للسحر والشعوذة، أو طقوس أخرى مزعجة، كتفجير الأطفال للمفرقعات، ورشّ المارة بالماء، وإشعال النار في الفضاءات العمومية…
ورغم الاستنكار الذي تُواجَه به هذه الطقوس فإنها ما فتئت تتكرر سنة بعد أخرى، دون أن يُفلح التطوّر الذي يشهده المجتمع المغربي في الحدّ منها، بل إنها مرشحة لأن تستمر في المستقبل، خاصة أنَّ “مشعلَ” جزء منها يحمله الأطفال الصغار.
ويُجمع علماء الدين على أنّ الطقوسَ المُمارَسة بمناسبة الاحتفال بعاشوراء بِدَع مخالفة للدين الإسلامي. وفي هذا الإطار يقول الداعية المغربي معاذ شطيط إنّ إقدام بعض الناس على التعاطي لأعمال السحر والشعوذة وغيرها من الطقوس المخالفة للإسلام “مردُّه إلى الجهل”.
واعتبر الداعية المغربي في تصريح لهسبريس أنّ ما يدفع الناس إلى اللجوء إلى أعمال السحر والشعوذة في عاشوراء هو اعتقادهم بأنّ “الشياطين تكثر في هذه المناسبة، فيُعطي السحر أكله”، ذاهبا إلى القول إنّ كل هذه الطقوس “مجرد خزعبلات، وتُسقط فاعلها في براثن الكفر”.
وبالإضافة إلى أعمال السحر والشعوذة، تعرف مناسبة عاشوراء ممارسة عدد من الطقوس، مثل إشعال النيران في الفضاءات العامة، والقفز عليها؛ وهي أعمال يتوهم ممارسوها أنهم “يطردون النحس والبلاء”.
وترتبط مناسبة عاشوراء لدى المسلمين السنّة بإنقاذ النبي موسى من بطش فرعون، إذ كان اليهود يصومون هذا اليوم، ولما استفسر الرسول صلى الله عليه وسلم عن السرّ، بعد قدومه من مكة إلى المدينة، أمر المسلمين بصيامه، لأنّهم أوْلى به من اليهود.
ويعزو محمد أكديد، أستاذ باحث في علم الاجتماع، الطقوس التي يمارسها المغاربة في مناسبة عاشوراء إلى أنهم كانوا يعتنقون قبل الإسلام ديانات أخرى كالمسيحية واليهودية والوثنية، ظلّت آثارها عالقة في مجموعة من الطقوس والعادات التي يمارسونها.
واعتبر أكديد أنّ الطقوس التي يمارسها المغاربة في مناسبة عاشوراء تتمّ عن غير وعي، إذ لا يعرفون أصولها، على حد تعبيره.
تحليل منطقي جيد . ولهدا على جميع وسائل الاعلام العمل على شرح اسباب هده البدع والعمل على محاربتها لدى الناشئة ودالك بتوعية الاسر المغربية وحثها على اتباع الطريق الصحيح وعدم التقليد الاعمى فالعلم نور والجهل عار
ناس تكفر بالله و تبتعد عنه و تتجه نحو ساحر ليحقق لها ما تريد أليس الجهل بجسمه كاملا، في المغرب من يريد ان يعمل يذهب عند ساحر، من تريد الزواج اليه، من يريد الانتقام السحر، صراحة شعب يعبر عن تخلفه بكل ما تعنيه الكلمة، كما نعلم جميعا السحر موجود و كذلك السلاح موجود.
توكلوا على الله في كل شيء و المكتوب لك يأتيك، من يتوكل على الله فهو حسبه.
السحر و الشعوذة و البدع الضالة والناس جاهلة في أمور الدين و إضافة الدارجة لي هي كلام كله عيوب…….قريووووو الناس راه غادي اجي طوفان ادي المغرب
السحر جريمة تعادل جريمة القتل مع سبق الأسرار والترصد ويجب ان تكون المسطرة واضحة حتى يقضى على هذه الظاهرة الخبيثة التي تفتك ببعض الضحايا وتدمر بيوتهم وصحتهم وكلنا نعلم بان المواد المستعملة عبارة عن سموم
خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة.يوم عاشوراء هو يوم صيام والذكر ولكن الله يهدي دياولنا باقين غافلين و تيأمنوا بوخزعبيلات السحر و الشعوذة التي لا تغني ولا تسمن من جوع.السبب هو البعد عن الدين.
في هذا اليوم لا يجوز الا الصوم و الصوم فقط
و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم.
أما أهواء الناس و عاداتهم و طقوسهم فهذه لا علاقة لها بالاسلام العظيم الذي يجتاح أوروبا بقوته الذاتية منذ بداية القرن الواحد و العشرين رغم الانحطاط الغير المفهوم للمسلمين و رغم التشويه الدولي لكل ما له صلة بالاسلام إلا أن الانتشار السريع لهذا الدين حير اصحاب القرار و اصحاب التحكم في النظام العالمي.
انا لا اتفق مع الاستاذ أكديد في اصل هذه الطقوس ، فلربما مرت على المغرب احدى الحكومات الشيعية المتعصبة للمذهب فكانت تحيي هذه الطقوس الشيعية والتي افرغت من محتواها الديني لتصبح عادة اجتماعية مع مرور الوقت
يجب على رجال التعليم بكل مستوياته إعطاء دروس قبل حلول يوم عاشوراء حتى يتم الوعي ..فهذه البدع..تؤثر على الناس والمارة
فهي مناسبة تجد فيها الصغار يستعملون المفرقعات فيفزعون سكان العمارات والنساء الحوامل والعجزة.. .ويشعلون النار في الإطارات ودخانها دو الرائحة الكريهة وما تخلفه من رماد ونفايات واوساخ…وتستعمل كمتاريس وحواجزفي الأحياء فتصعب من حركة المرور وتعرفنا حركة السير….كما ان رمي البيض او الماء على المارةوعديمي الضمير والصغار يتبولون..ويرمون على الناس وخاصة المارةمن الفتيات يرمون على ملابسهم وعلى أجسامهم بكل استهزاء بتلك القاذورات.. ..عيب والله على الأسر التي تطلق العنان لأبنائها استعمال هكذا محظورات..لكن لا نتعجب حينما تعلم ان الأم بدورها نتيجة الجهل وقلة الضمير والايمان بالسحر والشعوذة.تراها منشغلة في إشعال الفحم لحرق بعض بقايا آثار الزوج من ملابس وخيرها…كي تمحي أثر حركاته وسكناته حسب انعقادها
اللهم رد بنا الى الصواب والى ديننا الحنيف
اللهم ابعد عنا البدع
اللهم تقبل صيام كل من صام هذا اليوم واليوم الذي قبله او بعده بمزيد من الأجر والتواب ريارب
اليوم العاشر من شهر الله المحرم يوم فاضل كان صلى الله عليه وسلم يصومه ويحرص على ذلك حتى قبل بعتثه صلى الله عليه وسلم ولما بعث امر بصيامه وكان واجبا قبل فرضية الصيام ثم صار الى الاستحباب بعد الهجرة وفرضية صيام رمضان ـ كان صلى الله عليه وسلم يصومه ويحتسب على الله ان يكفر به ذنوب السنة التي قبله وفي آخر حياته صلى الله عليه وسلم عزم على صيام التاسع مع العاشر لكن ادركه الموت قبل ذلك ـ هذه هي السنة في عاشوراء لا تفريط ولا افراط لا غلو ولا جفاء لا حزن ولا فرح ـ
دائما يقارن المسلم بالتخلف والشعودة ووو..الاسلام في واد والمسلمين في واد الاخر لا هم نصارى ولا هم يهود ضاعوا بين الديانات والواقع شاهد على كل شيء ومن يرى العكس فهو جاهل….!!!
لو كان الساحر يحقق أمنيات الناس. لماذا لايحقق أمنياته الشخصية
بسم الله الرحمان الرحيم.اولا ليعرف الجميع ان الانتقال من اسلام القران الى اسلام الحديث هو من اتاسيس الامويين ومارسته الدولة العباسية بشكل اكاديمي متقن وفي عهدهم ظهر مسلم والبخاري والطبري والمذاهب الأربعة ووووو.اليوم انتشر اسلام الحديث بشكل مهول وأصبحت الفتاوي المعاصرة تعتمد على كتب الحديث,وكتب الحديث مع كتب التفاسير تحمل كم هائل من الاسرائيليات التي دخلت الى اسلام القران الذي ساد في عهد النبي وفي عهد الخلفاء الراشدين,وهذه الاسرائيليات دخلت حينما اسلم كبار الاحبار ككعب الاحبار ووهب بن منبه وعبد الله بن سلام وكان أبو هريرة يجالسهم وعبد الله بن عباس الذي فسر القران الكريم بالماثور الذي اعتمد على اسرائيليات كعب الاحبار.وهؤلاء الاحباركانوا علماء عصرهم ,وعمر بن الخطاب نفسه ترك كعب الاحبار يروي القصص الإسرائيلية في المسجد التي كان المجتمع العربي يهتم بها.هذا كله إضافة الى السياسة الاموية والسياسة العباسية التي كانت تخدم مصالح الحكام التجات الى اسلام الحديث ليخدم مصالحها.وعزلوا القران عن الشأن السياسي وتركوه كتاب التدواي من السحر وكتاب القراءة على الموتى وقصة احتفال المسلمين بغرق موسى دخلت
وأين دور العلماء في تعريف الناس بأصولها وزيفها…وكذلك المجتمع المدني ووسائل الإعلام واﻻمدرسة…والأسرة…. أم تركت هذه الاعتقادات لتعمل على مزيد من ألإلهاء و"التكليخ"والتجهيل…
زد على ما قيل ان المسلمين يحتفلون بالسنة
الجديدة الهجرية. فيقدمون اللعب والفواكه والحلويات للاطفال.ويودعون السنة الماضية
باخراج الزكاة.
المغاربة كلهم واسطر على كلمة كلهم يضنون ان المغاربة يلجؤون الى السحر في عاشوراء ولا احد لديه دليل على دلك افكار مرسخة في الادهان نتهم بها بعضنا البعض بدون موجب حق
و ماذا لو اكتشفنا أن اليهود لم يتبت أنهم صامو يوم 10 محرم؟؟ مجرد سؤال
الدولة هي المسؤولة عن توعية مجتمعها والحد من هذه الطقوس التي تقام علنية وفي الشوارع العامة بعاشوراء وغير عاشوراء .. للأسف هي من تشجع وتدعم هذه الخزعبلات بل وتمولها في اغلب الاحيان مثل المواسم والضواريح والطقوس التي تقام فيها والتي صرنا نخجل منها !!!
يا سادة ان كان صيام عاشوراء من سنن رسول الله عليه الصلاة والسلام فإن اخرها تذكرنا بنكبة أحفاده بأرض العراق وحرام ان نورث طابع الاحتفال وكثر البدع عند اطفالنا والاجيال القادمة والتي لا نعرف من اين مصدرها كالرقص حول النار وشراء الفواكه الجافة وفرض شراء الالعاب للأطفال .. الشعوب تتطور كل يوم ونحن وكأننا نرجع خطوااات نحو الجهل والتخلف !!
هاذا كله راجع إلى الجهل ، و غياب الوالدين عن التفسير لأولادهم ماذا يعني هذا اليوم للمسلمين وما عليهم القيام به في هذا اليوم ، ليس العكس و كذلك إهمال الدول على تعميم العلم بدّل الجهل عبر التوعية في القنوات الإذاعية .
هذه الطقوس نتيجة الفقر الناتج عن الامية والجهل الذي استمر في المغرب قرون ليستفحل في المدة الاخيرة رغم ا ن العالم الاسلامي قد تطور ولم يعد للشعوذة من أثر الا في المغرب حيث استفحلتأوضاع نتيجة الفقر والجهل
المغرب منذ قديم الزمان مشهور بالسحر والشعوذة حتى أصبحىيضرب به المثل لدى المشارقة وخاصة الخليجيين الذين يتنكتون بالمغرب فيقول ،، اطلبوا السحر بالمغرب ،، ونتج عن هذه الظاهرة الاجتماعية الخطيرة المرتبطة أساسا بالتخلف ظاهرة الدعارة التي لا تقل خطورة عن الشعوذة والسحر
صراحة ازعجوني البارحة انا من وجهة نضر شخصي كل من يقوم بهاته الافعال اغبياء. قنبول. طعارج .النار الحمد لله الذي عفانا وعفا ابنائنا
وماذا تنتظرون من شعب يقدس الخرافات ويتوارثها من جيل الى جيل؟, شعب لايقرأ كتبا الا قلة شبه منعدمة,لا يحب لنقد, كل شيء عنده "مكتاب" يعني مقدر,ليغطي عليه كل فشله,ترسيخ ثقافة الطلاسم والشعوذة الخ. اوروبا تقدمت لما تركت الخرافات وآمنت بالعلم والرقي الانساني والعمل الجاد والاخلاص فيه ., نحن لا نملك ولا ملكة من هذه الملكات فكيف سنتقدم اذن؟ اه نسيت ربما بحجاب يقينا من ال"الحساد" هاها
الجهل والكفر ومكين مي دار للشباب فين افرغ وقتوا عادي جدا اشعال نار في العجلات المطاطية فوقته وشبابه يحترقان يضا مع مرور الزمن وتصبح حالته مثل المطاط يرمى عندما تنتهي صلاحيته ثم تشعل فيه نيران العبث وزمان التي ضيعها في شبابه وتربية تلعب دور في توجيه الفرد اما للفلاح او الفساد بحيت لا يصلح للشئ.
اما السحرة ادعوا الله عز وجل ان يشل اطرافهم ويغرقهم في العذاب الجحيم وساء المصير وانتظروا يومكم الذي توعدون مع فرعون وهمان وقارون.امين
العمل الذي جاءنا عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا اليوم هو الصيام لا غير ومن فعل فيه شيئا آخر فقد خالف سنة النبي صلى الله عليه وسلم ووقع في البدعة والزيغ والضلال وكل بدعة ضلالة وكل صلالة في النار
فلو جاز التوسع على أولادنا في يوم عاشورا بأنواع الألعاب والفواكه الجافة والحناء لفعله النبي صلى الله عليه وسلم لأنه أحرص على إدخال السرور على أبنائنا منا
أتساءل في بعض الأحيان عن أي مغرب لأي شباب نريد والغريب في الأمر والحير الكل يريد مغربا متقدما حضاريا لكن السؤال هل الذي لازال ولازالت تؤمن بالسحر وحرق بعض الأوساخ يستحقان بلدا متقدما والطامة الكبرى مقررات البغرير والحرشة في الطريق …
من الأحرى هو تأطير هذه السلوكات حتى تظل في قالب مرح. لان الطفل ينبع من التقاليد والعادات اكثر من شيء اخر.
لماذا لا تنظم البلديات شعايلة على المستوى البلدي و يكون حفل مخصص لأطفال هذا البلد؛ لان المتنفسات منعدمة والإبداعات الثقافية مغلوب على امرها لاننا نعقلن كل شيء.
هذا خطأ لان تحديد ما ينتمي للطفولة سيسهل علينا حماية هذه الخيرة من الانحرافات التقليدية التي تعرفها هذه المناسبة.
المرجو عدم انتقاد الطفولة المغربية لانها تعيش تهميشا ممنهجا وهذه المناسبات هي فرصة للتعبير عن إقصائها على حساب مصلحة الكبار.
شكرا هسبريس
لا ايمان لي بهذه الخزعبيلات …
.
.
.
.
– عكاشة أبو حفصـــــــــــة .
إلى amaghrabi الذي يزعم أن الإسلام متجزىء إلى إسلام القرآن ثم إسلام الحديث يوجد إسلام واحد وهو القرآن والسنة ولا تزال طائفة من المسلمين تعمل به إلى أن تقوم الساعة كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم أما فيما يخص الإسرائيليات التي تحدثت عنها فيدرجها العلماء من باب الاستئناس بها لا لأخذ الأحكام منها والسلام
كل احتفالات المسلمين أجدها عنيفة إبتداءا من عيد الأضحى اللذي ترى فيه آباءا يسمحون للصغار أن يرو و يشهدو على ذبح الحيوان و تقطيعه…الى عاشوراء التي يشترون فيها قنابل للصغار…و الكل يتسائل من أين يأتي العنف…أنا اللذي لا يستعوذ بقولة أنا أعلم أن المسلمين لن يعجبهم تعليقي و هذا شيء عادي بالنسبة إلي لأني ألفت العيش مع المغاربة منذ نعومة أظافري…نفاق…في نفاق…في نفاق….
يفعل الجهل بصاحبه ما لا يفعل به عدوه ، أنا ممرض مند 6 سنوات و نستقبل في المستعجلات ليلة عاشوراء حالات خطير للبتر الأصابع و حروق من درجات مختلفة و جرحى و معطوبين و إختناقت كل هذا بسبب مظاهر الفوضى و الطقوس الجاهلية ، من إشعال الإطارات و المفرقعات الحارقة ٠٠٠، الله إهدى هاد القوم
قلة التربية الدينية لأن جل الآباء لاهم لهم سوى الماديات ونسو أنهم محاسبون على رعاية أبنائهم
أمس بعد صلاة المغرب تجمع آلاف الشباب في هذا الحي الذي اسكن فيه صوكوما بمدينة مراكش وابرموا النار بشجرة اتوا بها من مكان بعيد امام أعين الناس والغريب من كل هذا لا وجود للشرطة ولا للوقاية المدنية . ولما سئلت ما السبب في ءالك؟ قال لي احد الاشخاص يخافون على أنفسهم من ان تطلق عليهم الحجارة من قبل الجمهور ..
يوم عاشوراء هو يوم للصوم و الإستغفار لكي يكفر الله ذنوبنا ويفتح لنا ابواب رحمته، وليس الخزعبلات التي لا تفيد كإضرام النيران و رش الماء من فوق السطوح او البخور، و لا بأس أن نأكل التمر و اللوز و الجوز و الزبيب و نهديها للعائلة و الاصدقاء فهي مفيدة للجسم و تبعث المحبة في النفوس
السؤال المطروح والمحير
لماذا لا يتم جزر ومعاقبة من يتعاطى للسحر ويسعى في الأرض الفساد ومن يشجع هكذا طقوس مجوسية من إشعال النيران ؟ لماذا لا تكون هناك توعية أن هذا اليوم هو الذي نجى فيه الله سبحانه وتعالى نبيه موسى عليه السلام من فرعون وبطشه ؟؟ألسنا في دولة إسلامية وإمارة المؤمنين؟؟؟؟؟!!!!!
منذ سنوات عندما كنا شباب زرنا مراكش ونحن نتجول في ساحتها الشهيرة فلفت انتباهنا شيخ يضع أمامه طاولة صغيرة ويجلس القرفصاء ينادينا فاقتربنا منه وعندما علم أننا غرباء قال لنا سأعطيكم حرزا يحقق لكم كل ما تتمنون ويتحقق في لحظات وبما أننا شباب فان اهتمامنا كان منصبا على الجنس اللطيف وبمجرد ما ابتعدنا عنه خطوات حتى اقتربت منا فتاتان وعرضت علينا ما كنا نبحث عنه لنعرف مؤخرا بان الشيخ يعمل مف الفتيات
للايقاع بالناس ليعتقدوا أن حرزه هو الذي أعطى ثماره ،، وهي حيلة تستعمل في كثير من
الامور وهي لا تخلو من الشعوذة والاحتيال وقد تنطلي مثل الحيل على العديد من الناس فيعتقدون أن السحر هو الذي حقق ذلك وهذا لا يعني أنه غير مضر فهناك سحر حقيقي قد يؤذي الناس ، لكن كثرة استعماله داخل المجتمع يعود لاسباب عديدة منها عدم محاربته من طرف الدولة لانه أصبح مصدر ارتزاق للعديد من الفئات الاجتماعية
السلام عليكم ٠أخوكم حائر أسمع خطيب مسجدي كلما اقترب محرم يقول في العاشر أنجى الله موسى ،فيه تاب الله عن آدم ووووو.أما الشييعة هم يقولون بأن في هذا اليوم يعني العاشر فيه استشهد سيدنا الحسين عطشانا من طرف ملك زمانه.هناك من يفرح لإنقاذ موسى ومن يحزن على قتل الحسين.
نفسي٠ أتفرحي أم تحزني؟ أخوكم حائروالله.
شعوب مضعضعة لا تؤمن بالعمل. عقيدتهم غير ثابتة و فيها شوائب كثيرة. أسأل ياباني أو أمريكي هل يؤمن بهذه الخزعبلات؟ العمل ثم العمل ثم العمل تنال ما تشاء بإذن ربي العالمين.
فقط في مقال آخر
دراسة تتوقع استحواذ "الروبوتات" على نصف الوظائف سنة 2025
هادي هي عاشوراء عند الانسان ف 2018 و شكرا
تعليق بسيط عن بعض المفردات التي تمثل بعض احكام القيمة ك " لا تمت للدين بصلة…" فلكي تخرج منك هذه العبارة اولا يجب ان تكون باحث في سوسيولوجيا الدين، وملم بتاريخ الاديان…لكي تعطي الشرعية لاحكامك ثم تشير الى المعطيات التي من شانها ان تثبت هذا الحكم. وان كنت كصحفي عادي يكتب خبر وانتهى الامر فلا تعد لاستعمال هذه التعابير فانها تنقص من قيمة مقالك بالنسبة لفئة كبيرة من الناس تفكر بطريقة مختلفة قليلا
اتسائل احيانا مافائدة وزارة الاوقاف ووزارة الداخلية في بلد اسلامي عندما نعرف ان هذه الممارسات شائعة بين العديد من المواطنين و في بعض الاضرحة الخ ؟
la 1ère et la principale cause de ce fléau c'est l'ignorance totale.
بسم الله الرحمان الرحيم.الى الأخ المغربي الكريم الحسيني رقم27.اذا اعترفت باسلام الحديث فيجب عليك ان لا تلوم اليهود والنصارى بانهم زورا التوراة والانجيل.لان اليهود انتقلوا من التوراة الالاهي الى التلمود البشري والمسيحيون انتقلوا من الانجيل الى بولس ويوحنا ووو والمسلمون اليوم قاموا بنفس العملية وتبعوا نفس الخطوات للديانات السابقة وهي الانتقال من القرأن الى اسلام الحديث ومن حسن الحظ ان القران بقي محفوظا رغم انه يحمل قراءات مختلفة .وأقول لك اخي الكريم من حق الاحمديون وهم الفرقة الجديدة والتي تدعي انها جاءتها المهدية والمسيح المنتظر ان تقول لكم يا اهل السنة قد زورتم كتابكم واضفتم اليها كثير من الخزعبلات
كل مرة في مثل هذه المناسبات، يطلع علينا من يحلل أو يحرم، ومن يبيح ومن يمنع، ومن ترعبه بدع الكفر ومن يخشى من بدع الشرك. في حين أن المطلوب من "الخبراء" و"العارفين" أن يقولوا للمغاربة ويجيبون على السؤال الجوهري التالي: هل أعياد المغاربة هي للفرحة والبهجة أم للحزن والبكاء؟؟ نقطة الى السطر، وبعد ذلك سيأتي الجواب تلقائيا على ماهي الطقوس والأدوات التي تلائم التعبير عن الفرح أو للتعبير عن الحزن حسب ما حسم به السؤال الأول.