وقّعت كل من وزارة الداخلية والتربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي اتفاقية قبل أيام، التزمتا فيها بتدريس أبناء الفقراء في التعليم الأولي.
الاتفاقية، التي تأتي بعدما أطلق الملك محمد السادس الشطر الثالث من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، أكدت على ضرورة دعم التمدرس ومحاربة الهدر المدرسي لدى الأطفال المنحدرين من أسر معوزة، وخاصة في الأوساط القروية وشبه الحضرية والمناطق ذات الخصاص.
ولتنزيل مضامين هذه الاتفاقية التزمت الوزارتان بإحداث وتأهيل بنيات كافية لاستقبال الأطفال في سن التمدرس من الفئة العمرية 4-5 سنوات، معلنتين المساهمة في دعم برامج تأهيل المربيات والمربيين.
وتبعا لذلك سيتم حسب الاتفاقية التي تتوفر هسبريس على تفاصيلها توفير وتجويد خدمات الإيواء والإطعام عبر إحداث وتأهيل وتجهيز بنيات مخصصة لذلك، مع ضمان ديمومة صيانتها، مؤكدة على ضرورة اقتناء حافلات ووسائل أخرى للنقل المدرسي.
من جهة ثانية نصت الاتفاقية على توسيع وتطوير شبكة النقل المدرسي وفق خرائط الحاجيات الإقليمية لهذه الخدمة، معتبرة معيار الإنصاف الجغرافي والسوسيو اقتصادي والاجتماعي هو الأساس في تحديد الفئات والمجالات المستهدفة.
وأكدت الاتفاقية أنها تسعى إلى تبسيط مساطر إبرام الشراكات على الصعيد المحلي في مجال النقل المدرسي، وتعهدت بتشجيع وتحفيز وتأهيل جمعيات المجتمع المدني النشيطة في هذا المجال على الصعيد المحلي.
وبعدما التزمت الاتفاقية بمساهمة وزارة الداخلية في تمويل هذه المشاريع وتعبئة وتحفيز الشركاء والفعاليات المحلية على الانخراط في تفعيلها، تعهدت بتعبئة وإشراك الجمعيات الرائدة في مجال دعم التمدرس، مشددة على أهمية مصادقة لجان حكامة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية على كل العمليات المتعلقة بهذه الاتفاقية.
قبل ان تلتزم الحكومة بتعليم الاولي للصغار يجب تصلح منضومة التعليم بتوحيد البرامج اد لا يعقل بان تكون كل عمالة او اقليم لهم برامج مختلفة الدي يدرس في مراكش ليس هو الذي يدرس في الرباط
be late better than never be….hope we see that in Real
الحكومة تلتزم وتكتفي بالتعليم الأولي وكأنها بذالك تريد محاربة الأمية التعليم في جميع بلدان العالم حق دستوري يعطى لكافة أبناء الشعب دون تمييز طبقي أو عرقي فالبتعليم والصحة نكون بلدا بمعنى الكلمة يتسع للجميع أما مانراه اليوم فهو للي عندو الفلوس يقرا ويتداوى وللي معندوش ضربات باباه الخلا وباركا علينا من الحملات الانتخابية الخاوية انشري هيسبريس
واش بعدا الحكومة حاسة و عارفة ب اولاد الفقراء. كثرة الكلام الفارغ و تلميع الواجهة .
يجب على الدولة المغربية أن تلتزم بالتعليم الجيد بكافة مراحله لكل ابناء الشعب دون أي تمييز ايا ما كان نوعه.
مجرد كلام بعيدا عّن الواقع اليومي لمناطق المغرب العميق في القرى والمداشير والسهول والجبال واحزمة الفقر في هوامش الحواضر .
هناك مدارس منعدمة موجودة فقط على الورق وهناك أقسام مهترءة وهناك اكتظاظ رهيب وأقسام تدرس بها عدة مستويات وهناك بعد كبير بين المدارشير والمدارس وهناك شُح شديد في الاطر وهناك اطر ألزمت تدريس مواد لا تتقنها .
اذا باركة من الاستهزاء من ذكاء المواطنين واتركوا الأشقياء من المواطنين في قراهم ومداشرهم .
لبناء وطن متحضر وليس محتضر لابد من تعليم جيد ومجاني لابناء الفقراء لان ابناء الفقراء هم من يكدون ويجتهدون ويبتكرون ويخترعون ابناء الفقراء هم من يكونون علماء واساتذة واطباء ابناء الفقراء هم بناة الوطن ابناء الفقراء هم العمال والاجراء ابناء الفقراء هم الاسود في ساحة الوغى ابناء الفقراء هم الجنود الاشاوس ساعة الجد ابناء الفقراء هم الساعد القوي لردع اي معتدي ابناء الفقراء هم حماة الوطن و حصنه المنيع
لك الله يابلادي والله العظيم راح التعليم ايّام زمان أناشدك ياوزيرنا الاول قم بزيارة الي قرية ايت واحي اقليم الخمسات بلد بن زكري انها الكارثة (جل أطفال القرية منقطعون عن الدراسة ) البعد والغياب المتواصل للأطر كلها ساهمت في الانقطاع عن الدراسة اتحدي اَي مسؤول ان يقوم بزيارة مفاجاة ليرى حجم الكارثة ؟؟،؟ لماذ فقط ابناء العالم القروي بالظبط ؟؟؟؟؟ لك الله ياوطني الحبيب حسبي الله ونعم الوكيل
ملايين الاتفاقيات، آلاف اللجان، مئات المشاريع، ملايير الدراهم، أطنان من الوعود و الأقاويل، و ماكاين حتى فائدة.. لأن الإرادة ماكايناش ! وو بالعربية ن تاعاربت ماباغينش الشعب يقرى .. لي بغاو صراحة هو الآتي : فئة عاملة رخيصة بتعليم جد متدني (ألف،باء،تاء..) يجيبو بها المستثمرين الباحثين عن يد عاملة رخيصة.. + تقنيين متخصصين، مهندسين، أطر (مؤهلون في مجالاتهم لكن ثقافتهم محدودة) تقاموا عليهم بصفر درهم حيث واليديهم لي خلصوا عليهم دراستهم.. + فئة ثالثة تقوم بالترفيه عن الفئتين الأوليين (المغنيين، و الراقصين و لاعبي الكرة…) وصافي باش تدور عجلة الاقتصاد و تبا لكل من يفكر و يحلل و يطالب بالحقوق.. ! كول و سكت و لي دوا يرعف…
أولا و قبل أي شيء يجب على الدولة أن تخلصنا من أنياب التعليم الخصوصي حتى يتسنى للأسر أن توفر ما تصرفه عن ابنائها في التعليم الخصوصي دون أن تلتجا الى الإقتراض و بالتالي الدخول في أزمة مادية التي تأثر مباشرة على الأسرة و قد تؤدي إلى الطلاق و هناك أمثلة حية أعرفها إذن هذه هي الحقيقة التي تعيشها جل العائلات المغربية و لا تجرء على البوح بها.
سمعنا من زمان بضمان التعليم الأولي لجميع ابناء الفقراء . ولكن لم يتحقق هذا الوعد بحجة أن اكراهات حالت بين ذلك. ونحن على يقين ، لأن الإحباط واليأس قد استوليا علينا ، لن يراوح هذا الوعد من جديد مكانه . لأن ليس هناك ضمانات تدل على أن الأمور ستسير وفق ما يقال . حيث أن التجارب علمتنا أن المشاريع التي تكون منزلة بالمضلات لا يكتب لها النجاح . لأنها اصلا تكون برامج دعائية لترويج الوهم بالنمو.
اللافت للانتباه ابناء الفقراء بدل ابناء المغاربة عد هذا دليل سياسة التهميش :اقول لمن يعد نفسه غنيا انتم الفقراء والله هو الغني وكفى عنصرية واحتقارا
ما دامت الدولة أنفقت بلايير الدراهم على إصلاح التعليم و لم ينجح أي برنامج من هاته البرامج و مادامت الأسر المغربية تلجأ إلى التعليم الخصوصي و لو على حساب ضرورياتها. لماذا لا تنشئ هذه الدولة صندوق لمساعدة الأسر كتعويضها عن تلك المصاريف التي تنهك كاهل الأسر المغربية عامة و لو بنسبة 70فالمئة مثلها مثل التعويض على التأمين الصحي (mutuelle ) و بالتالي توفر الدولة هدر أموالها و تخفف عن الأسر عبئا ثقيلا رغم أن الدستور المغربي على الورق يضمن التعليم بالمجان.
من حقهم شيئ طبيعي, ما دمت فالمغرب فلا تستغرب
يجب على الدولة أن توفر جودة التعليم العمومي لكافة التﻻميد المغاربة وبالمجان .لقد أفرغت جيوب الآباء والأمهات من الدفع للمدارس الخصوصية.فتعليم الدول المتقدمة احسن بكثير من مدارسنا الخاصة. لك الله يا مواطن
يجب تقديم الدعم لاولاد الشعب المغربي عامة في جميع مراحل التعليم و ليس في مرحلة الابتدائي وحدها التي لا تكلف كثيرا و لكن ماذا بعد الابتدائي ؟
… هو كيف سيتم التعامل مع اطفال التعليم الاولي ؟
ما هي الاساليب التربوية الملائمة لسنهم، وما هي مضامين المعارف والمهارات المراد تلقينها لهم لصقل مواهبهم ؟.
يجب ان يكون التلقين شفاهيا ترفيهيا يعتمد على الحركة والالعاب التربوية لا محفظةتثقل ظهر الطفل ولا كتاب ولا اقلام.
يجب الاعتماد على الاناشيد لتلقين اللغات الحية ( الفصحى الانجليزية والفرنسية او الاسبانية ثم الامازيغية)
الاعتماد على المسرح لمحاربة الخجل والانطواء.
الاعتماد على الالعاب الالكترونية للانفتاح على التقنيات الحديثة.
الالعاب التربوية الرياضية لتنشيط الجسم.
الرسم الموسيقى الاغاني لتنمية المواهب.
هل سيأتي يوما تلتزم فيه الحكومة بضمان التعليم الأولي و الإبتدائي للمغاربة بلغتهم الأم اللغة المغربية ؟
غير الكدوب فكدوب مكاين حتى حاجة من هادشي غير الزبونية