بعد أيام من الخطاب الملكي أمام البرلمانيين بخصوص تعميم الخدمة العسكرية الإجبارية على الجميع، عاد التجمع المغربي لرفض الخدمة العسكرية إلى تجديد رفضه للصيغة الحالية التي طرح بها مشروع القانون، خلال ندوة نظمها، مساء اليوم الخميس، بالعاصمة الرباط، أكد فيها أن القانون جاء بشكل عمودي ولم يستشر الشباب المعني المباشر به في حالة تنزيله.
اللقاء الذي احتضنه مقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وحضره شباب المبادرة الافتراضية، أوضح خلاله عبد الله عيد نزار، أحد أعضاء المجموعة، أنه “إلى حدود اللحظة تم تنظيم العديد من اللقاءات بالدار البيضاء والرباط، التي خرجت بعدد من الخلاصات، أهمها تنظيم ندوة اليوم من أجل التعريف أكثر بمواقف التجمع المغربي لرفض الخدمة العسكرية”.
وأضاف عيد “بعد هذه الندوة سيتم تنظيم عدة اجتماعات أخرى للبت في سبل التحرك لتغيير بعض مضامين مشروع القانون، خصوصا أن حذفه بات صعبا جدا، بحكم الخطاب الملكي الأخير الذي أثنى على الخدمة أمام البرلمانيين، وهو ما يجعل رقعة التحرك في علاقتنا بالفرق واللجان البرلمانية التي ستناقش القانون ضيقة بشكل كبير”.
وقال الفاعل المدني إن “هامش التحرك قبل الخطاب الملكي كان يسمح أكثر بالاشتغال، بحكم تواجد العديد من وسائل الضغط على البرلمان، أهمها أن الكثير من الشباب المغاربة أبانوا عن رفضهم للخدمة العسكرية الإجبارية”، مشيرا إلى أن “صوتا واسعا وسط التجمع يتجه نحو دعم الترافع مع العديد من الهيئات السياسية المعنية بالتصويت على مشروع القانون، لكن لم يتم تحديد النقط التي سيتم الترافع عليها بالضبط إلى حدود الساعة”.
وأضاف عيد أن “هناك العديد من التصورات داخل المجموعة بين من يقول بالترافع من أجل حذف صفة الإجبارية من الخدمة، وجعلها اختيارية، خصوصا في ظل وجود عدد كبير من الشباب يترشح للتجنيد دون أن يفلح في ذلك، فيما هناك طرح آخر ينادي بالخدمة المدنية، وبالتالي من يرفض العسكرية يتم توجيهه إلى المدنية، أو على الأقل حذف بعض البنود التي جاءت في المشروع، بحكم أنها تنتهك حرية الرأي والفكر”.
بدوره، قال محمد لموسير، عضو التجمع المغربي لرفض الخدمة العسكرية، إن “ندوة اليوم ينظمها التجمع المغربي في سياق تحاول فيه الدولة تنزيل قانون الخدمة العسكرية، بعد تنامي الفعل الاحتجاجي بالشارع المغربي، وتواتر نسبة المطالب الاجتماعية، وبالتالي نحن نسلط الضوء لكشف الخبايا الحقيقية وراء تنزيله في السياق الراهن”.
وأضاف لموسير أن “القانون جاء بشكل فوقي، دون أن يكون مدرجا في برنامج انتخابي أو حكومي، كما سيتم عرض تجارب بعض من شاركوا في التجنيد الإجباري في فترات سابقة”، لافتا إلى أن “التجمع سيظل مطالبا بإعادة النظر في القانون لا من ناحية الشكل ولا حتى من جانب المضمون”. ودعا إلى “فتح نقاش حقيقي حول التجنيد الإجباري في المغرب”.
وكشف المتحدث أن “هناك ميزانية مهمة سترصد للتجنيد، يمكن أن تصرف في قطاعات أخرى حيوية ذات أهمية، مرتبطة بالشغل والصحة والجانب الثقافي”، مشيرا إلى وجود ظروف قاسية يوضع رهنها من يجتازون التجنيد الإجباري. وزاد قائلا: “مسألة العقوبات التي ستطال الرافضين للتجنيد بدورها خطيرة، حيث إنها ستسلب الحرية، وستكون مكلفة مادية”.
من جهته، قال عبد اللطيف زروال، عضو شبيبة النهج الديمقراطي، إن “قرار التجنيد الإجباري جاء من أعلى مستوى في الدولة”، موضحا أن “الأمر كان مخططا له وطبخ منذ مدة، ثم أعطي لحكومة وبرلمان الواجهة من أجل التداول والحسم فيه، لكن التحركات الشبابية عطلت مرور مشروع القانون”.
وأوضح زروال أنه “لا يمكن فصل سياقات نزول قانون التجنيد الإجباري، حيث إن إقراره سنة 1966، بعد انتفاضة 23 مارس 1965، متشابه إلى حد كبير مع السياق الحالي، مع اختلاف أن الملك الحسن الثاني كان يستند كثيرا على المؤسسة العسكرية لإرساء منطق الضبط، في حين ينوب عنها في الوقت الراهن جهاز الشرطة”.
وأضاف الفاعل السياسي أن “الدولة تعمد إلى اختيار حلول ترقيعية لتجاوز أزمتها، إذ إن سنة من التجنيد لن تجنب الشباب مرارة العديد من المشاكل الاجتماعية التي يتخبط فيها”.
أودي أشمن التجنيد ؟ قسمو ثروات البلاد على لمغاربة بالعدل
الشباب المغربي إذا أراد الذهاب إلى التجنيد الإجباري سيذهب إلى رفض له الإختيار
الله
يجب الغاء اجبارية الخدمة العسكرية فمن اعتاد على الاستيقاظ في واضحة النهار وضعف نفسه من كثرة التدخين واعتاد على الادمان على الانتيرنيت يصعب عليه ان يضبط ساعته على الاستيقاظ باكرا الانضباط وممارسة الرياضة وتنفيذ اوامر رؤسائه . لذى وجب التفكير في اعفاء شبابنا من التجنيد على الاقل لصالح المدخنين المدمنين على الانتيرنيت والذين يعانون من الخمول . والله لا يضيع اجر المحسنين .
j espere que ca sera appliquer pour ce genre de gens qui ne voulent ni etudier ni travailler et je demande a ce que cette association qui defend le polosario soit interdite au maroc
نحن مغاربة وكما يقول المثل كلنا نعرف خروب بلادنا فالتجنيد الاجباري سوف يكون حكرا على ابناء الفقراء والطبقة المتوسطة الذين لا حول لهم ولا قوة اما ابناء لوبي المال والفساد فلن يعنيهم الامر وسيظلون في حل من هذا التجنيد الاجباري فكيف يعقل ان يكون ابوك فوق القانون وتحترم انت ذلك القانون؟؟؟؟ اننا نعلم علم اليقين ان العدالة سوف تظل غائبة في هذا الجانب واسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون انه خروب بلادي ولا احد يزايد في معرفته اكثر مني
le commandant Ababou avait 36 lorsqu'il a execute le coup d'etat contre Hassan 2 ,maintenant les pseudo-hommes ne veulent pas etre des vrais hommes .vous voyez comment le Maroc s'est transforme vers le negatif.
les memes visages qui sont toujours contre.
لو فكر المسؤولون في تغيير كلمة التجنيد الاجباري الى التجنيد الاختياري لرايت الاف المغاربة يسارعون الى الثكنات العسكرية ليصبحوا جنودا لخدمة وطنهم وتحرير صحراءهم من ايدي الخونة، اما ان يصدر اليهم امر التجنيد بالاجبار فلا اظن احدا سيقبل لان المغاربة بطبعهم لا يستسيغون الاوامر
ادا استطعتم الغاءه هيا.ويعلم الجميع عقوبة من يغرد خارج السرب.يا سيدي انت تحلم.متي كان رفض قرار للسلطة العليا يقابل بالرفض أو الامتناع!! هل انت في اوروبا؟وبين قوسين اليس لدينا فئة كبيرة من المجرمين والمشرملين يحتاجون إلي إعادة التربية والتكوين!؟ذكرتموني بالتصويت علي الدستور في ما مضي.وزعت بطاقة نعم.علي كتير من البوادي.دون بطاقة(لا).هههه قالوا للناس انتم لن تحتاجوا لا.
وهل هاته أشكال شباب قادر على التضحية يريدون فقط الجلوس جانب أبائهم
كيف يمكنك قبول التجنيد الإجباري والبلاد غارقة في الفساد واغلب المواطن يوعانون البطالة ومن يشتغل من الطبقة المتوسطة لايقدرون حتى على شراء لائق
ماشي هي هاد البلاد لي يقدر الانسان يتجند من اجلها .
ما دامت الندوة احتضنها مقر ما تسمى بالجمعية المغرية لعقوق الإنسان وحضرها المسمى عبد الحميد والنهج الديمقراطي فالقضية فيها " إن " واتضح الأمر يرفضون الخدمة العسكرية ويطالبون بالخدمة المدنية " كلشي باغي يخدم في الإدارة "
التجنيد الإجباري هو الحل الوحيد لتربية الأجيال القادمة بعد تخلي الأسرة والمجتمع عن دورها في التربية.
هل تعي ما كتبت ؟!! ، اذا كان المواطن يعاني من البطالة فقد حان الوقت لوضع حد لبطالته بواسطة خلق وظيفة لنفسه : الجندية ، هل تظن ان الجنود لا يتقاضون اجورا ام عدم تفكيرك قبل التعليق اوقعك في الخلط بين الامور ؟
التجنيد الاجباري فيه ايجابيات و فيه سلبيات
و المطلوب منه ان يكون سهلا و منفتحا مثل ما في أوروبا يعني يترب الشباب على المواظبة و النظام و التنظيم و الاحترام و في نفس الوقت الا يكون للعسكر أية حصانة قانونية مثل ما سبق و لهذا نجد أكبر من يهجم على اراضي الناس و الضيعات هم الجنرالات و اتكلم عن المغرب. و آخر من يحترم قانون الطرق و السير و المارة هم اولادهم.
و يجب تعليم الشباب على مسايرة العصر و الحروب المتطورة تكنولوجيا مثل خلق معاهد تابعة للجيش يتخرج فيها شباب كالاعلاميات .
ليتوفر المغرب على جيش الكتروني متطور و ليس مثل الذي عند السعودية لا يتقنون الا السب و الشتم و الدونية و عدم إحترام الغير.
Comme étant appelé du 1er contigent du 15 juillet 1966 il me parait que le MAROC est incapable d instaurer un service militaire obligatoire SMO
pour une cohorte de 300 000 tetes – naissances dune années en otant 50 à 70 d inaptes et dedispensés pour des raisons justifiées !!! juste 10 000 dh
pour l habillement à l arrivée 3 000 000 000 soit 30 milliards dh et encore le pret franc disons juste 40 dh par jour et une solde mensuelle de 1000 dh alors faites vos comptes
تذكرو دائما ان العدد يتعلق فقط بعشرة الف شخص كل سنة عدد ضعيف جدا
اذا اخدنا براي الذين يعارضون التجنيد فسننسلخ من رجولتنا وسنصبح مثليين ولهذا يجب الضرب من حديد على من عارض التجنيد (احنا عسكر ما شي زمر )
لا تقدم لأي بلد بدون تجنيد اجباري كفى من الكسل والخمول والإجتماعات التي لا تعطي أي قيمة مضافة للبلاد كل الدول المتقدة تربط بعض الإمتيازات التي يمكن لمواطنيها الإستفادة منها بالخدمة العسكرية.علينا مقابل جمعية حقوق الإنسان ان نؤسس جمعية واجبات الإنسان حتى تتحقق حقوقه وتتوازن الأشياء.ويظهر الحق من الباطل ومن يستعمل هذه الجمعيات فقط للأغراض الشخصية للوصول إلى مناصب حكومية وعندها يكون هو الأول الذي ينتهك ابسط حقوق الإنسان.لا تضحكوا علينا.
زعما ضروري أي مبادرة تحضر لها وسائل إعلام البوليس تكون ممولة من طرف السفارة الأمريكية بالتحديد ؟! شالوم
التجنيد الإجبارى لن يحل المعضلات التى يعانى منها مجتمعنا …
وجوه معروفة ومواقف "إنا عاكسنا كل شيء".
هاذوا بغاو غير "شريبة" و"الحريات الفردية، حرية التصرف في الجسد، والمثلية… وأرادوا من يوفر لهم الأمن ويدود لهم عن الحدود ليمارسوا ذلك في ظروف مثالية …
ينبغي أن يكونوا أول من يستدعى للخدمة فطيلة مسارهم لم يقدموا شيئا إيجابيا لهذا الوطن سوى القلاقل ….
وجوه يحملون شعار " عرقلة ما يمكن عرقلته" ويعملون على تنفيذه
لحسن حظ هذا البلد أن هؤلاء قلة وليس لها عمق في المجتمع
وجوه معروفة تخدم بكل تفاني توجيهات أعداء الوطن
مع الاسف
النهج الديمقراطي..بقايا الحرب الباردة.
لا يعرفون سوى لا..فعلا انتم حزب لا.
انا مع التجنيد إجباري او هدوك امشيو اهدرو على روسهوم ميهدروش نيابة على مغرباء الله الوطن الملك
بصدق وروح وطنية اقول للشباب ان الخدمة العسكرية مهمة جدا لهم. فوائدها كثيرة ومتعددة بخصوص تكوين الشاب وتهييئه لتحمل المسؤوليات. انا من جيل الخدمة العسكرية واقول انني استفدت آنذاك بالخصوص في تكوين شخصيتي وتحمل المسؤولية والاعتماد على النفس وحب الوطن وطريقة التعامل ومواجهة التحديات والصعاب. اعان الله شبابنا العزيز