علمت هسبريس أن وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء دعت إلى عقد لقاء مستعجل مع مهنيي قطاع الشاحنات، يوم الخميس فاتح نونبر، من أجل تدارس النقطة المتعلقة بحمولة فئة من شاحنات نقل البضائع ذات خصائص تقنية معينة.
وأوضحت مصادر حكومية مطلعة أن الاجتماع، المقرر عقده بحر الأسبوع الجاري، سيكون تحت إشراف مديرية النقل عبر الطرق والسلامة الطرقية، بهدف إذابة جليد الخلاف بين الطرفين، الذي تسبب في الإضراب الوطني الذي خاضه المهنيون طيلة الأسبوع الماضي.
وأكدت المصادر ذاتها أن الوزارة الوصية على القطاع اتفقت مع مهنيي قطاع الشاحنات على عقد اتفاق آخر بعد ثلاثة أسابيع، تحت إشراف الكاتب العام للوزارة، بعد استشارة القطاعات الحكومية الأخرى الفاعلة في موضوع ارتفاع سعر “الغازوال”.
وكشفت مصادر هسبريس داخل وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء أنه سيتم خلال هذا اللقاء تقديم مقترحات وحلول لمطالب المهنيين الأخرى، والمتعلقة أساسا بتجديد حظيرة المركبات وتقديم بلورة عقد البرنامج.
جدير بالذكر أن الكاتب العام لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء ترأس، يوم الأربعاء الماضي، بمقر كتابة الدولة المكلفة بالنقل اجتماعا حضره ممثلو قطاع النقل الطرقي للبضائع، حيث استعرض المهنيون مختلف الإكراهات التي يعتبرونها مؤثرة على نشاطهم.
وتتمثل أوجه الاختلاف بين الطرفين في الزيادة التي شهدتها مؤخرا أسعار المحروقات، وانعكاساتها السلبية، وتأثيرها على تنافسية مقاولات النقل، بالإضافة إلى إشكالية الحمولة بالنسبة إلى فئة المركبات ذات الوزن الإجمالي الذي يتراوح بين 3.5 و18 طنا.
وسَجلت أسعار مختلف أنواع المواد الغذائية في جل الأسواق الشعبية بالمملكة ارتفاعا صاروخيا، خلال الأسبوعين الماضيين، بسبب الإضراب الذي قاده اتحاد النقابات المهنية بالمغرب في مختلف العمالات والأقاليم، الأمر الذي تسبب في خسائر مالية فادحة لتجار الأسواق الجماعية. كما انعكس ذلك على وتيرة الإقبال من قبل الزبناء، التي انخفضت بشكل غير مسبوق بسبب غلاء الأسعار.
وأعلنت المنظمة الديمقراطية لمهنيي النقل عن تنظيم إضراب وطني إنذاري، اليوم الاثنين، احتجاجا على صمت الحكومة أمام الارتفاعات المتوالية للمحروقات، محملة الحكومة مسؤولية الاحتقان الذي يعرفه قطاع النقل الطرقي.
الحكومة عاجزة عن تقديم حلول واقعية و ملموسة .
حدف الدعم عن الغازوال أكبر غلطة ارتكبتها حكومة بن كيران لانه دائما كتجي غير في المسكين .
المعادلة عادية و بسيطة كلما ارتفع ثمن الغازوال ارتفعت تكلفة الانتاج و النقل و في الاخير تكلفة البيع وشكون تيقل الدقة دائما المسكين
و الشركات الصغيرة
من بين أهداف رفع الدعم هو خلق تنافسية بين الشركات التي تزوع الغازوال و بالتالي خفظ الاثمان ولكن في المغرب الكل معكوس اتفقت الشركات البترولية فيما بينها و رفعت الاثمان و التي مازالت في ارتفاع و بالتالي فشلت نظرية سي بن كيران و النتيجة ستكون كارثية ان لم تتدخل الدولة و تدعم القطاع من جديد
هده الحكومة الملتحية مند بدايتها لا يهمها الا المواطن البسيط اللدين يقتاتون من فتات اصحاب المشاريع الضخمة اللدين اكلوا الاخضر و اليابس و لا ساكنة تتحرك اليادة في كل شيء و الحكومة تتفرج و لم يبق لها الا هده الفئة الضعيفة من الشعب اصحاب الشاحنات اللدين يتحملون جميع الاخطار لاصال المواد الى ربوع وطننا الحبيب و باقل الاثمان وزيادة في الحمولة لخروجهم بالسط الارباح و ليعيشوا عيالهم لا اقل و لا اكثر
لمادا هده الحكرة؟ طركتم وجوهكم يا حكومة الفشل على اصحاب المصالح اللدين يجنون ارباح خيالية فوق ظهر الشعب، ان اصحاب الشاحنات هم من اكلوا اموال الشعب زيروهم و شد علهم الخناق راه هما لي بقاو ليكم في الطبقة الكادحة
ييذو جليا أن هذه المحكومة مشلولة عديمة الكفاءة والضمير همها الوحيد أن تشغل المواطنين بأمور تافهة وثانوية لأنها عاجزة عن حا القضايا والأشكال الكبرى من صحة وتعليم وشغل وبنية تحتية وتنمية اقتصادية واجتماعية لتبقى مصالحها الشخصية محفوظة… سيأتي يوم ستدفع فيه ثمن النفاق والكذب على الشعب غاليا ولنا لقاء قريب…
ان لم يتم خفض سعر المحروقات فلا جدوى من الحوارات الزائفة. الاستمرار في الاضراب الى ان تتحقق المطالب. سئمنا من الكذب
المحروقات تعرف ارتفاعا صاروخيا أهلك جيوب المواطن الضعيف المغلوب على أمره. حسبنا الله و نعم الوكيل. الحمد لله هناك حساب غدا عند مليك مقتدر لا يظلم أحدا.
حكومة صماء.لا تناقش الا امتيازات وتقاعد البرلمانيين.فيما يخص شؤون المواطنين فهي غائبة وبشكل دائم.لا حوار ولا حلول جدية لتدارك الازمة.انه مغرب القرن 21 .
رأيت بالأمس فيديو على اليوتيوب يوثق لعملية اعتراض شاحنة غير مضربة من طرف مهنيين مضربين وتم اقتياد الشاحنة المعنية لمكان تجمع الشاحنات المضربة و قد كان الفيديو مرفوقا بعبارات التهديد والوعيد مما ينم على جهل فضيع بالقانون .
طبعا تفاوضهم برفع ثمن السلع بالموازات مع ارتفاع ثمن الكازوال، وسيطلبون منهم عدم الإضراب مجددا و اللجوء للزيادة عند كل إرتفاع لثمن المحروقات، زيدو على مار جحا مانايضش ما نايضش
تخيلوا معي ايها الاخوان مهزلة الحكومة …..بعد ثلاتة اسابيع سوف تنظر الحكومة في ثمن المحروقات. (حكومة لمداويخ)………
في اعتقادي المتواضع …مهنيو قطاع الشاحنات هم اولى بالمساعدة والدعم…خلافا لاصحاب الطاكسيات الذين تجردوا من كل الخصال الحميدة..والفرق بينهم شاسع جدا…الطاكسيات يمتصون ما تبقى من دماء عباد الله….في حين ان مهنيي قطاع الشاحنات هم الذين يمدون المواطنين بالمواد الضرورية للتغذية ونقل البضائع…ومن هذا المنطلق فعملهم شاق ومكلف وبالتالي يلجاون الى بعض الزيادات التي لا مفر منها تمشيا مع اسعار المحروقات التي تتصاعد يوميا…انا لست منهم ولا علاقة لي بالنقل تماما…ولكن لما ارى الشاحنات تمر من امام بيتي الليل كله كيفما كانت احوال الطقس محملة بالخضر والفواكه والناس نياما …لتصبح طرية في الاسواق وبكميات وفيرة…لابد من استحضار الضروف القاسية التي عاناها السائق ليستفيد المواطن…نريرد لهم الربح الكافي…لكن بمساهمة الدولة..ونتمنى ان يمنع اي دعم للطاكسيات لعجرفة سائقيها وطغيانهم وجبروتهم.وقلة اخلاقهم.
فالمغريب الحكومات ليس لها نظرة استرتيجية لقراراتها و مدى ثأثيرها على المجال الإقتصادي و الإجتماعي فقط همها الوحيد الاستجابة لأوامر البنك الدولي الإستعمار بمسمى جديد و خبراء البنك الدولي يتحدون قراراتهم بنائا على عمليات حسابية بحتة.
غيطمعوهم بالتسهيلات فالوزن المسموح به وغيره من القوانين أما المكازوال متحلموش اينقصو ليه مدام أصحاب الحافلات موقفوش المحطات وهذا يعني احتقان فالمحطات بالمسافرين وهو اِشراك المواطن فالاضراب رغما عنه أما وقوف الشاحنات فهو فقط غلاء للسلع على المسكين أما المسؤول تمشي لماكدونلد هو وأبنائه
فاش بغات الحكومة تزيد فالساعة دارت اجتماع طارئ. اوا المشكيل ديال الاضراب راه قاليك حتى نهار الخميس عاد اجتامعو اسبوع هذي باش دارو الناس الاضراب ونزيدو اسبوع اخر. حيت المشكيل ديال الساعة اهم من الاضراب ديال النقل
والله تحشومة هادشي لواقع فهاد البلاد السعيدة ديما كاين مشكل
المسكين هو فمن كتجي الدقة
شكونا ل الله اللهم ارحمنا و لا تخزينا يوم القيامة
آمين
جواب الى 1 – السوسي
المسكين في المغرب ما عنده سيارة اصلا واذا وجدت عنده فانه معتد عن نفسه هذا من جهة. حدف الدعم عن الغازوال أمر جيد من الحكومة (بن كيران ) لأنه العديد من الأشخاص الميسورين يسمح لهم بدفع هذا العرض للسعر في المضخة ولا يستحقون الدعم بتاتا من طرف الدولة يعني من جيوب المواطنين دافع الضرائب.
Le pauvre citoyen marocain n'a pas de voiture du tout, et s'il se trouve qui l'on possède et bien il a fait du tort a lui même car, sa situation économique ne le permet pas est a fait du mal a lui même . le gouvernement (benkirane) la suppression qui la faite est une bonne chose car, beaucoup de gens privilégiés ce permettent à payer le prix fort a la pompe et ne pas bénéficie de l argent du citoyens contribuables
الضحك على النقبات .
الغريب في هد البلد هو داىما يتم استحمار الشعب وكل من يمتلهم .
بلاغ من النقابات المهنية . انه هناك اتفاق بين الوزارات النقل والداخلية . وعلى دالك اصدار قرار بتعليق قنون الحمولة . الحماق هدا الغاء القنون بقرار . غير ممكن .
القنون يلغى بقنون وليس بقرار . بارك من استحمار الشعب
السلام عليكم اولا تحية نضالية للمناضلين الشرفاء والذل والمهانة للخونة الى التعليق رقم 7 الشرفاء يضحون والخونة يستفيدون ؟؟؟؟!!!!!! هذا الإضراب يدل على فشل دريع للحكومة لحل مشاكل القطاع
هل صدقت فعلا ان دعم المحروقات يستفسد منه فقط الميسورين هل تظن ان دعم المحروقات يخص فقط اصحاب السيارات اليك بعض النماذج التي يدخل فيها دعم المحروقات اولهم انتاج الكهرباء و بالتالي رفع الدعم عن الفيول يعني ارتفاع الكهرباء كذلك انتاج الاسمنت ما يعني ارتفاع العقار ارتفاع تكلفة النقل ما يعني ارتفاع جميع السلع بكل اصنافها و انواعها و ارتفاع تسعيرة النقل هذا فقط نموذج بسيط عن ما هو قادم اما اصحاب السيارات فاصلا هذه الزيادات لا تؤثر بشكل كبير عليهم لان استهلاكها يظل ضعيفا مقارنة مع ما تستهلكه الشاحنات الحافلات المصانع…
الكل يتكلم عن الإرتفاع الصاروخي للخضر في الأسواق بسبب الإضراب، ولا أحد يتكلم عن كساد الفلاح الذي يعد هذه الخضر ولا من ينقلها للأسواق البعيدة ويضطر لبيعها بأبخس الأثمان للإنتهازيين وينقلونها سرا إلى المدن ويبيعونها بأثمان خيالية وفي الأخير الله ياخد الحق في الظالم، والله يكون في عوان الفلاح
لا يمكننا الا نثمن هاته الخطوة النضالية التي خاضها ارباب الشاحنات امام تعنت واستخافاف المحكومة بمطالب الشعب فبعد المقاطعة التي احتقرها واستخف بها اللوبي المحتكر والمسيطر فلابد لنا من الصبر والتضحية جميعا كل من جهتهلاننا امام لوبي خطير لا همه المغاربة ان جاعو او مرضو او حتى ماتو فلنصب ولنتحد والا سناكل يوم اكل الثور الابيض
وزارة النقل فقدت مصداقيتها بتراجعها المتتالي على أقوالها والتزاماتها مع ممثلي المهنيين. الحل هو ركن جميع انواع عربات النقل بجميع أنواعها ونزول الوزراء المعنيين للشارع لمفاوضة المهنيين هذه المرة
سبب الغلاء المعيشي هو الإقصاء