أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي والتعليم العالي (قطاع التربية الوطنية)، عن تحضير الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين لتنظيم مباريات لتوظيف الأساتذة أطر الأكاديميات.
وحسب بلاغ للوزارة، فإنها “تخبر كافة الراغبين في المشاركة في هذه المباريات، بضرورة القيام بالتسجيل القبلي للتعبير عن الرغبة في الترشح، والذي سيتم حصرا عبر البوابة الخاصة بمباراة توظيف الأساتذة”.
وأضاف البلاغ ذاته الذي تتوفر الجريدة على نسخة منه، أنه “سيتم التسجيل القبلي ابتداء من يوم الخميس 8 نونبر 2018”.
ويردف البلاغ ذاته، أن المباراة تفتح في وجه الحاصلين على شهادة الإجازة في المسالك الجامعية للتربية، أو شهادة تعادلها والمتوفرين على المؤهلات نظرية وأكاديمية مماثلة للتكوين في المسالك الجامعية للتربية، علاوة على شهادة الإجازة في المسالك الجامعية للتربية “تخصص مهن التدريس” المستفيدين من البرنامج الحكومي لتكوين 10000 إطار تربوي في مهن التدريس، فضلا عن شهادة الإجازة في الدراسات الأساسية أو شهادة الإجازة المهنية أو ما يعادل إحداها.
وخصصت الوزارة هذه السنة 15 ألف منصب شغل سيتم توزيعها على الأكاديميات الجهوية حسب الخصاص في المدرسين الذي تعاني منه.
ما معنى اطر الاكاديميات قولوها بالطاي طاي التوظيف بالتعاقد….يا حكومة الخزي والعار…. ضربتوا المغاربة في كل شئ…
ارجو ان يتم حدف الانتقاء الاولي لانه يحرم العديد من اجتياز المبارات خاصتا و انها المبارة الوحيدة التي تفتح في وجه بعض التخصصات العلمية. يوجد العديد ممن لم يسعفهم الحض في الحصول على نقط عليا لظروف مختلفة كما ان معاير التنقيط تختلف من كلية الى اخرى اتذكر ان شخصا زور كشف النقط و اجتاز المبارة و نجح فيها لكنه اسقط من بعد ذلك هذه الحادثة تأكد ان النقط ليس معيار يحدد كفائة المتباري اتمنى ان يسمح للجميع باجتياز المباراة لانها الامل الوحيد المتبقى و ليس بعدها الا الموت.
الحمد لله عدد الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد سوف يصبح 70 ألف أي 70 ألف أسرة أي أن الشوارع لن تكفينا في الاحتجاج أي أن الإدماج سيتحقق في 2019.
إلى كل شاب أو شابة له أو لها طموح و تريد مستقبلا زاهرا اقول حاولوا التفكير في فرص أخرى غير ولوج مهنة التعليم المذلولة في المغرب. فبعد الفرح القصير الأمد بالنجاح والقبول وولوج القسم ستبدأ رحلة العذاب والحكرة و انسداد الأفق تظهر لكم و ستعيشون دائما كقطيع بالنسبة للوزارة والحكومة و حتى الحق في الترقية فيه عدة عراقيل و لن تحصل عليها حتى يغفر لك الله ما تقدم وتأخر من ذنبك و دائما رجل التعليم هو في أسفل هرم الوظيفة العمومية اما الذين ييشتغلون في القطاع الخاص فالمصيبة أكبر. حتى إذا توفرت لاحدكم إمكانية الهجرة فافعلوا لأن لا في التعليم ولا حتى في المغرب ستعيشون عيشة مقبولة. وقد اعذر من أنذر. اختاروا وجهة أخرى طالما انكم في مقتبل العمر إلا التعليم فهو أقبح و أقل المهن اعتبارا رسميا وحتى شعبيا. الهجرة ارحم.
يا اخي لا يوجد اي بديل كل الابواب اغلقت في وجهنا بعد تجربة خاصة في العمل بائت بالفشل و العمل بالماستر درب من الخيال كما ان الهجرة و العمل اصبحت جد معقدة بالنسبة للعربي.
مجموعة مدارس ابن بطوطة استعدوا لرحلة ابن بطوطة المدرسة تبتعد عن المجال الحضري ب 78 كلم ستستقل انشاء الله طاكسي تم خطاف تم دابة والباقي ب 11 اي على رجليك في انتظار انجار قطار فائق السرعة سنة 3018 ولكم حق الاختيار رحلة موفقة انشاء الله
لله ذر الوفا الذي وضع إصبعه على جرح التعليم حين دعا الغاء ما اصطلح عليه بالانتقاء الاولي والذي يعتمد عادة على كشف النقاط والمعدل، حري بالوزارة ان تعطي الفرصة للجميع للتباري وحينها ستصدم : سترى كم من ذي معدل عالي رسب وكم من ذوي المعدلات المتوسطة اجتاز المباراة عن جدارة واستحقاق…الله غالب على امره…!
واحد الأستاذة متعاقدة ترحمو عليها مسكينة سميتها باهية بهيج ماتت الامس
هي فوج 2017 خدمو 7 اشهر عاد خلصوهوم, أساتذة ماشي من حقهم يمرضو الا مرضو خمسة ايام كيجريو عليهم و هي ماتت و العائلة ديالها مغاتاخد تعويض واخا درهم. لا للتعاقد
التعاقد مع وزارة التربية و التعليم خير من التعاقد في القطاع الخاص، وهذا رغم إكراهات التعليم العمومي . على الاقل هناك " عطل " تسمح لك بالبحث و المقابلة في "وظائف " أخرى. أما القطاع الخاص فأنت مُشَغَّل من الاثنين إلى السبت دون توقف أو تأخر.
لو كانوا يريدون خيرا لتعليم العمومي لتركوا السيد الوفا فهو الذي عرف خبايا ومشاكل التعليم العمومي ولكن اصحاب التعليم الخاص حالوا دون ذلك
أنا موظف بإحدى الجماعات الترابية وأرغب في الإلتحاق بسلك التعليم، وأود الرد على من يزدري التوظيف بالتعليم، إن وضع موظفي الجماعات أكثر قتامة خاصة وأن غالبيتهم يرزح في فلك السلم السادس، فهم أشبه ما يكونون بالأقنان المسيرة لا مركزيا.
احمد الله فمهنة التعليم وإن حد أفقها فرسالة المعلم أعظم رسالة ولذلك وصف بدنوه من أن يكون رسولا.