أكدت الجبهة المحلية لمتابعة أزمة مصفاة المحمدية أن “تكرير البترول مازال ضروريا لضمان الحاجيات الوطنية من الطاقات البترولية، ثم انتشال المستهلكين من قبضة التجار المتحكمين في السوق ومواجهة غلاء أسعار المحروقات”.
وطالبت الجبهة المحلية لمتابعة أزمة “سامير”، في بيان تتوفر جريدة هسبريس الإلكترونية على نسخة منه، بـ”حماية حقوق الأجراء في الشركة، بما فيها الأجر الشهري والاشتراكات في الصناديق الاجتماعية والتأمين الصحي، والمحافظة على المكتسبات المهمة التي توفرها المصفاة في التشغيل والتكوين والرواج الاقتصادي بالمدينة”.
وقالت الجبهة، خلال اللقاء الذي عقدته بمقر الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الجمعة الماضي، إن “المصفاة تساهم بشكل أساسي في دعم التنشيط الرياضي والثقافي، ثم المساهمة في خلق المقاولات الصغيرة والمتوسطة التي يرتبط نشاطها أساسا بصناعات البترول ومشتقاته”، داعية الدولة إلى مساعدتها في استئناف الإنتاج بمصفاة المحمدية.
وأضافت النقابة أن “استئناف الإنتاج رهين بتوضيح الدولة لموقفها من مستقبل صناعات تكرير البترول وتشجيع الاستثمارات الثقيلة الخاصة بذلك، والكف عن التصريحات المقوّضة والمدمرة للمجهودات المبذولة في سبيل تعزيز الأمن الطاقي الوطني”.
بركة من هاد التبهديل ديال الاحتجاجات راكم زدتو فيه
بزاف …. يعطيكم دعزه واش متقدروش تسلكو باش ماكان ديرو رويزات فالعشاء فالليل وفالصباح ديروا كويس دتاي ولا قهيوة معطرة مع خبز زرع مزنزن وضربو مع راسكم راكم صدعتو لينا وذنينا بهاد لغوات ديالكم
الله يرضي عليكم ويهديكم يلا ما تفرقوا هديك جوقة…..
المغرب امام خيارين اما بناء مغرب متقدم يقوي فرص الشغل عبر تشجيع الاستتمارات المربحة او خيار تان ينبني على نهب خيرات البلاد عبر خوصصة كا القطاعات المهمة والاعتماد على الفلاحة الشتوية وعاءدات عمالنا بالخارج والسياحة الغير المهيكلة واستنزاف التروات المعدنية دون تكريرها .
ومتى سينطلق قطار التنمية يا احزابنا ?
من له الفضل في عدم تشغيلها معروف وطنيا بإحتكاره للسوق ، فهو من في صالحه هاذ التوقف ، و لا أحد يحاسبه ، بل يريدون جعله رئيس للحكومة مستقبلا
وفي هذا السياق يجب مساءلة بن زيدان الذي كان السبب في ضياع قطاع هام واستراتيجي وتشرد 12oo من المستخدمين زيادة على 2000 من المشتغلين بصفة مباشرة مع لاسامير
حكومة الإسلاميين لا تفقه شيءا في العلم ولكن كتعرف تزيد فيه
العثماني هو ايضا بدأ بتعويم الدرهم وزادها بلة بالساعة المجنونة
إلى أين يسيرون بنا