أعلنت حركة قادمون وقادرون-مغرب المستقبل أنها تتابع بقلق شديد الاحتجاجات التلاميذية الواسعة التي اندلعت في مجموع ربوع الوطن، إثر القرار الحكومي المفاجئ بخصوص الساعة الإضافية.
وأمام هذا الاحتقان الجديد، حذرت الحركة، في بلاغ لها توصلت به هسبريس، “الحكومة مرة أخرى من مغبة تداعيات هذه الحركة الاحتجاجية التلاميذية السلمية، التي تضاف لكل أصناف الاحتجاجات التي تشهدها بلادنا منذ سنوات، احتجاجا على الأوضاع الاجتماعية المتردية في كل القطاعات الحيوية، في غياب الحوار التشاوري المجتمعي، والحكامة الجيدة والإنصات إلى نبض الشعب”ꓸ
وطالبت الحركة بـ”حماية بنات وأبناء وطننا مما يمكن أن يهدد سلامتهم إذا ما تم اللجوء مرة أخرى إلى المقاربة الأمنية بدل الحوار، وحتى لا تتكرر جراح وآلام سنوات 1965، 1981، 1984 و1991″، وفتح حوار جدي ومسؤول مع التلاميذ وأوليائهم، ومع الأسرة التعليمية بمختلف أسلاكها حول الوضع الراهن للتربية والتكوين، وتحديد مكامن الضعف والاختلالات، واعتماد النقاش البناء في مقاربة قضايا التعليم العمومي، والاستجابة إلى المطالب الملحة من دون توقف أو انتظار، وفي مقدمتها الانصات إلى مطالب نساء ورجال التعليم والمتعاقدين والطلبة.
ودعت “قادمون وقادرون” الحكومة إلى حوار اجتماعي حقيقي لوضع حد للاحتقان الاجتماعي والسياسي عبر تفعيل وعودها، مع ما يتطلب ذلك من ترسيخ لمدرسة الانصاف وتكافؤ الفرص، والجودة والارتقاء بمكانة الجيل الجديد من التلاميذ، واحترام تطلعات الشعب المغربي، وضمان حقه في الحماية الاجتماعية والخدمات الأساسية، ضمانا للسلم الاجتماعيꓸ
وختمت الحركة بلاغها بمطالبة الحكومة بالاستماع إلى نبض المغاربة، وتحقيق كل ما يصبو إليه الشعب من أمن وأمان ورفاهية اقتصادية واجتماعية، حفاظا على استقرار المغربꓸ
En général, l'administration marocaine est un pillage qui commence aux premiers échelons de la hiérarchie administrative et va jusqu'aux derniers. C’est un désordre inexplicable dans les effets sont la ruine et l'oppression des petits par les grands et qui entretient une démoralisation, une fourberie et un égoïsme profonds.
قرار حكومي فاجأ الجميع بكل المقاييس …..صدم الجميع….وبقي الجميع مذهولا .
لحد الساعة لازلت أتساءل لماذا لجأت الحكومة لهذا الأسلوب المباغث…الذي باغثت به الجميع و كأنها تعيش في كوكب آخر غير الذي يعيش فيه الشعب المغربي.
علاش بيك هاد صداع كامل ا عثماني خلينا كما كنا مرتاحين فعقلنا زعما نتا دكتور و عارف هاد الإضطرابات النفسية على الإنسان العواقب ديالها كيف دايرة
الحراك التلاميذي السلمي والمنظم المتنامي ضد القرار القسري الإجباري اللاشعبي الأحادي المفروض قسرا و جبرا على الناشئة التعليمية و عموم شرائح الشعب الكادح و المقهور و المرفوض رفضا شعبيا عارما؛ سيشكل رافدا مهما و زخما قويا للحراكات الإحتجاجية الشعبية المتصاعدة في جل أصقاع المغرب العميق البئيس و المقهور احتجاجا على لأوضاع الإجتماعية و الإقتصادية المتردية لشرائح الشعب الكادح بفعل سياسات التفقير و التجويع والقهر والتراجع اللاشعبية المنتهجة من طرف محكومة خدام الدولة العاجزة و الفاشلة، و سيعطي نفسا ثوريا جديدا لهاته الحراكات المتأججة هنا و هناك بالنظر للطاقات والمؤهلات التي يمتلكها الشباب المغربي.
تأكدوا بأن هذا الجيل من التلاميذ غادين يغرسوا فيهم ثقافة الإحتجاج والرفض بدل النقاش والحوار أنا لا ألوم الأسر ولاالمدرسة ولكني هذه المرة سأوجه سهام اللوم للمسؤولين في البرلمان كما في الحكومة بالله عليكم ماذا تنتظروا من وزير يصف المغاربة ب "المداويخ " وآخر ب "السراريح" وآخر يقول عن الشعب الذي إنتخبه ب "قلالين الحياء" وآخر يقول عن من يخالفه الرأي ب "الذباب الإلكتروني" ….
إذا هذه الموجة من الغضب ماهي إلا رد فعل طبيعي لما يعانيه عامة الناس من إنفصام مع هذا الواقع المرفوض ومن تجليات هذا الإنفصام خروج جماهير الملاعب بأغنية في " بلادي ظلموني " للأسف لم نفهم هذا الشباب الغاضب الذي لم يخرج للإحتجاج على الساعة بقدر ما خرج لتفريغ ما بداخله من شحنات زائدة من اليأس والإحباط لذلك علينا أن نحسن قراءة هذه الإحتجاجات وأن نفهم ونستوعب الدروس قبل أن تستفحل الأمور وتنزلق بنا نحو الإنفلات الأمني الذي لا نرغبه لبلدنا ولكن وجب علينا الإسراع بتخليق الحياك العامة وتصويب كل الإختلالات بشكل شمولي حتى لا يضيع شبابنا من بين أيدينا فتضيع أحلامنا.
سؤال لمادا لم تتحرك هده الحكومة او الجهات المسؤلة لتلبية طلب التلاميد وهل ضدا في الشعب بزيادة هده الساعة المشؤمة وغير مرغوب فيها
استقرار البلاد الحوار ومطالب الشعب والاعتذار
الحوارهو الحكومة يجب تتفهم المتاعب التي خلقت الساعة الإضافية للآباء والمواطن والتعليم .المرسوم يمكن التراجع عنه لتلبية مطالب الشعب .الساعة لها ضرر صحي .
إرجاع عقارب الساعة إلى مكانها الطبيعي سوف ﻻ يكلف الدولة أي سنتيم .إذن لماذا هذه للحكومة شادة الضد مع المواطنين فهذا مطلب بسيط جدا .هؤلاء التﻻميد بغاو غير الوقت العادي .اين هي جودة التعليم و اين هو إدماج الشباب المتكون في الشغل.
كلام كلام كلام …… هذا ما يحدث عندما تولى الأمور إلى غير أهلها …… كفاكم يا اصحاب القرار . رفقا بالشعب يا عديمي الضمير . إلى متى؟؟؟؟
اهو صعب لهذه الدرجة إرجاع الساعة العادية؟ .حشومة وعار تخيلوا هذه الفوضى في البﻻد. هذه الساعة جد سلبية و ﻻ تتوافق بتاتا مع التوقيت البيولوجي.