هل أعادت احتجاجات "الساعة الإضافية" وهج "الحركة التلاميذية"؟

هل أعادت احتجاجات "الساعة الإضافية" وهج "الحركة التلاميذية"؟
الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:00

عودة قوية للفعل الاحتجاجي التلمذي، شهدته مختلف المدن المغربية من الشمال إلى الجنوب، حيث تسببت الساعة الإضافية في موجة غضب كبيرة أعادت إلى الأذهان مبادرات التلاميذ سنوات 1958 بالريف و1965 و1981 بالدار البيضاء، فعلى الرغم من اختلاف السياقات ورهانات التلاميذ، فإنها التقت في صراعها ضد السلطة التنفيذية ومخططاتها، ورفض كافة أشكال الوصاية على آرائها.

الاحتجاجات التي توجهت في العاصمة الرباط صوب قبة البرلمان، لتعلن تذمرها من التوقيت، اجتاحت كل المدن المغربية، وبعضها تطور إلى مواجهات مع أجهزة الأمن؛ فيما تغيب إلى حدود اللحظة أية مبادرة حزبية أو نقابية من أجل تأطير الاحتجاجات المرشحة لتتواصل ما دام قرار التغيير لم يمسسه تغير، حسب ما أوردته العديد من شهادات التلاميذ لجريدة هسبريس الإلكترونية.

حضور دائم

مصطفى البراهمة، الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، قال إن “التلاميذ معروفون تاريخيا باحتجاجاتهم، خصوصا في سنوات 1958 و1965 و1981، حيث كان لهم دور كبير تطور إلى حد التفكير في وحدة طلابية تلمذية، لكن النظام السياسي لم يسمح بذلك”.

وأضاف البراهمة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الحراك التلمذي بقي حاضرا على الدوام، على الرغم من عدم تحقق مطلبهم النقابي المتمثل في النقابة الوطنية للتلاميذ، التي أجهز عليها سنة 1972″، مشددا على أن “الدافع اليوم إلى الاحتجاج يكمن في الوضع المتردي للتعليم، والمحاولات المتكررة للإجهاز على مجانيته، وكذا غياب الأفق بالنسبة للتعليم على مستوى سوق الشغل”.

واعتبر الفاعل السياسي أن “الساعة الإضافية، التي أخرجت التلاميذ، إملاءات خارجية أوروبية من أجل البقاء على الفارق الزمني نفسه مع بلدان بعينها”، مشيرا إلى أن “المحتجين يشددون على أن التوقيت الحالي غير ملائم، ومن الطبيعي أن يتم الاحتجاج ضده بشكل سلمي وحضاري”.

وزاد البراهمة: “الإضرابات عارمة وعمت كل المدن والقرى، والتجاوزات محدودة ومخدومة، تلاميذ المغرب احتجوا بشكل فاجئ الجميع، ورفعوا شعارات سياسية عميقة ومقصودة”.

تنفيس عن الضغط

من جهته، قال عبد الإله الخضري، رئيس المركز المغربي لحقوق الإنسان، إن “احتجاجات اليوم تتميز عن سابقاتها نسبيا؛ فإذا كان من وراء المظاهرات التلاميذية لسنة 1984، نخبة تربويين من اليسار ومن المقاومين للقبضة المخزنية، نتيجة سياسة التقشف التي نهجتها الدولة. وإذا كانت احتجاجات التلاميذ في 2011 جاءت نتيجة فشل البرنامج الاستعجالي لإصلاح التعليم، والتي تسببت في نقص حاد في الأطر، وهدر الزمن المدرسي، مما جعل خروج التلاميذ تعبير عن سخط الفئة المستهدفة، فإن احتجاج اليوم يتخذ طعما خاصا”.

وأضاف الخضري، في تصريح لهسبريس، أن “المتتبعين أمام تلاميذ يتمتعون بوعي عميق بمحيطهم السياسي والسوسيواقتصادي، قياسا بجيل السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات، وما يستتبع هذا المعطى من إرهاصات وهواجس، مشوبة بالإحباط واليأس غير المعهود. ومن جهة أخرى، حطمت السلوكيات الفردية والجماعية لدى التلاميذ وتداعيات التراكم التربوي السلبي، كل الطابوهات تقريبا، الأخلاقية منها والاجتماعية وحتى السياسية”.

وأردف الفاعل الحقوقي أن “السلوكات الفردية باتت تميل نحو نزوة الفوضى، وتنتظر الفرصة السانحة لتعيش نشوتها”، مشيرا إلى أن “قرار الحكومة بترسيم الساعة الإضافية بصفة نهائية كتوقيت رسمي كان شرارة لإشعال فتيل نار الغضب التلمذي”، وزاد: “لا يمكن كذلك التقليل من الدور الذي تعلبه وسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة مثلى للتفاعل والتجاوب والتنافس بين التلاميذ من مختلف المناطق ودفعهم نحو الاحتجاج، كسلوك يندرج ضمن ما بات يسمى بسيكولوجية الجماهير، خاصة ونحن نتحدث عن فئات عمرية تعيش فترة المراهقة”.

وختم الخضري تصريحه قائلا: “قرار الحكومة لم يكن مدروسا بما يكفي، وشماعة الحفاظ على الأمن الطاقي، التي وردت في مبررات رئيس الحكومة سقطت مع أول امتحان، ألا وهو المس بالأمن والسلم الاجتماعيين، فضلا عن تخبط في مفهوم الأمن الطاقي، حيث نسي العثماني أن خوصصة مؤسسة مثل لا سامير ووضعها على طبق من ذهب بين يدي مستثمرين أجانب، وإلغاء دعم صندوق المقاصة وترك شركات توزيع المحروقات تشتغل بمنطق الأوليغارشية دون رقيب أو حسيب، أخطر تهديد للأمن الطاقي”.

‫تعليقات الزوار

53
  • سفيان
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:29

    لقد مررنا من هذه المرحلة في السابق.ويبقى الدافع الاساسي لكل هذا هو استغلال اي فرصة للتهرب من الدراسة خاصة واننا في وقت الاختبارات.اما الحديث عن الوعي او غيره فيبقى كلاما فارغا.فأي وعي لجيل همه الاول التقاط الصور ونشرها على مواقع التواصل.

  • Soufiane
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:31

    إذا كان التلاميذ هم من أحرقوا العلم فهذه محصلة برنامج التعليم الفاشل لم نزرع فيهم حب الوطن والتضحية في سبيله،اليوم التلاميذ لا تحتاج إلى حزب أو نقابة لتأطيرها فهناك تجمع إسمه فايسبوك ،فعلى الحكومة والجهة الوصية أن تستمع إلى مطالبهم وأخذها بعين الإعتبار لا تجاهلها فهم مستقبل هذا الوطن شئنا أم أبينا.

  • م.الصراحة
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:33

    انا شخصيا لا ارا اي اشكال في هذه الساعة بعد صلات الفجر مباشرة الى العمل.

  • شوفوني وانا كنغوت
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:38

    الهدف من هذه الاحتجاجات هو خلق الفوضى ذلك ان التلاميذ المحتجين هم من مسلك الاداب اما التلاميذ الحقيقيين الذي يرغبون في الدراسة و يتحدون المصاعب هم ملتحقون بفصولهم الدراسية. انتهى التعليق

  • متتبع
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:38

    من يستغل البرياء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • كريم التطاوني دار اسنوس
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:39

    ما دامت وزارة التربية الوطنية قد استجابت لطلب جمعيات اباء وأولياء التلاميذ ومنحت لهذه الجمعيات حق تعديل استعمال الزمن المدرسي بكل ارحية وتفاعل اباء واوليا ء ا مور التلاميذ مع التعديل بايجاب فانه اصبح من الضروري الحفاظ على المدرس واستئناف الدراسة والتحصيل ونتمنى لأبنائنا التوفيق والنجاح

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:44

    أحزاب تدفع و حزب يرسل
    Les casseurs
    القضية سياسية و لا علاقة لها بالساعة فهل توقيت الثانوي أو الإعدادي محدد فمرة الدخول في الثامنة و مرة العاشرة و مرة نصف نهار فارغ
    الحل بالنسبة الي كل مؤسسة تعليمية تقترح توقيتا و بعدها يطبق أكثرها توافقا مع مراعاة عدد الساعات الدراسية

  • samir
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:46

    من العيب أن تضل الحكومة صامته بهذا الشكل المخجل
    لا نعرف هل الحكومة مع مصالح الشعب أم مع مصالحها ???????????????

  • من المانيا
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:47

    ما كاين لا وعي لا حركة. نحن ايضا مررنا من نفس المرحلة اتذكر قبل حرب العراق و بعض احداث فلسطين كنا نشعل المظاهرات و بعدها ننصرف لنتبادل القبل مع صديقاتنا.هدفنا كان هو التهرب من المدرسة و استغلال هذا الوقت للترفيه.

  • غيور"ت"
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:51

    السلام عليكم.
    المعلقون الأوائل كلهم من حزب الندالة واللاتنمية… أطلب الله أن يكون رحيل هذه الحكومة على أيدي هؤلاء التلاميذ الأبرياء.لا مستقبل لهم مع هذه الحكومة الفاشلة التي تشتغل ضد الشعب وضد مصالحه وتخذم مصالحها وأبنائها.

  • bonjour
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:51

    اعتقد ان وهج الفكر الثوري والماركسي بدأ يعود لانه هو التفسير الحقيقي لواقع الحال وكذا الحل الانجع للصراع

  • خليلوفيتش
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:53

    حسب رأيي فحزب البيجيدي يراهن على خطة خاسر خاسر مادامت الأمور لم تتماشى معهم فهم الآن يخبطون خبط عشواء و يريدون بقرارهم هذا أن يحرقوا الأخضر و اليابس

  • brahim
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:54

    تعتقد أن الحكومة ستتراج عن قرارها التي اتخذت. لا يمكن لأن لم تتخذ القرار حتى عرفت بأن لنها تتراجع منه..

  • حسن
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:55

    انشاء الله تبقى الاحتجاجات الثلامذية حتى تتراجع الحكومة عن الساعة الإضافية

  • immad
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:56

    قل ظهر الحق وزهق الباطل….اقول للذين يسبون الاستاذ ليل نهار انظروا النماذج المنحطة التي يحتك بها يوميا وينقذكم من شرورها….تلاميذ جهلة لااخلاق لهم يستحقون نقطة الصفر ومع ذلك يريدون النقط بالقوة والعنف ،،،،مكانهم الحقيقي في الاصلاحيات ومراكز الحماية والتهذيب…لانهم لا غرض لهم لا بالدراسة ولا بالساعة الاضافية بل همهم هو زرع الفتن وتكسير المنشآت وترويع الامنين….لقد اخطأت الحكومة عندما نبشت في قبور هؤلاء التلاميذ الميتين فاخرجت الفراعنة واعطتهم المبرر للشغب والهروب من القسم ومن فروض المراقبة المستمرة.

  • مهدي ميد
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:57

    مخطيء من يقول هذا الجيل اقوى من سابقه والله جل التلاميذ المحتجين اما كسالى او تربيتهم الأسرية دون المستوى أصلا هؤلاء نجد أغلبهم يتسكعون خارج محيط المؤسسة كيف للتلاميذ المحتجين مبتسمين وفرحين لا لشيء سوى أنهم لا يدرسون يريدون فقط اللعب عكس التلاميذ اللذين يريدون تحصيل علمي جيد حتي أن احتج هؤلاء تجد قسمات وجوههم حزينة ما رأيته انا خلال هذه الإحتجاجات هناك من يستغل هذا الضرف مؤكدا تكسير زجاج الحافلات والفوضى العارمة والسب والشتم الدخول مع 9والخروج مع 6 إينا هو المشكل اكترية التلاميد لا ينامون حتي الصباح نتيجة وسوء التربية انا من شفت هذا الجيل في للاحتجاج لا يحتاج لمن يوصله للمدرسة ههههه ربيو ولادكم ونتوما هر طالقيهم في الزنقة

  • dak
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:58

    كنا تانسمعو بلا يلوي على شيء. حتى جا السي العتماني وجسدها لينا فصورة رئيس حكومة . السيد دايخ بين مطرقة التلاميذ وعجلات الرونو

  • لا أضن ذلك
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:58

    احتجاج من أجل التهرب من الدراسة … بعض الكبار يريدون الركوب على الأحداث ..

  • مولاي يعقوب
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 15:59

    اظن ان هناك ايادي خفية تريد السوء لوطننا الحبيب . الفتنة نائمة لعنة الله على من ايقضها

  • simo
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:01

    أتعجب كيف لبعض المتدخلين 3 (وهذا رأيهم طبعا) يربطون كل حدث مع الدين. اي صلاة الفجر. أولا المشكل لا يضر بالكبار فهو يضر الصغار وهذا ما شاهدناه في مقاطعة الدراسة التي شاركت فيها هذه الشريحة المتضرر وهناك إختصاصيون نبهوا بهذا. ثانيا المشكل في حد داته يتجلى في القرارات الحكومية المتسرعة والعشوائية والتي لا تستند إلى أي دراسات والتي تعارض إرادة الشعب لإرضاء جهات ما. فاليوم خلقت مشكل الساعة وغدا لا ندري بماذا سنفاجأ وسنجد من سيعطيها شرعية دينية في ضل حكومة كانت ملتحية والتي خانت مبادئها قبل خيانة الشعب بالكذب والتضليل.

  • الوجدي01
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:09

    أتمنى أن لا يسمحوا التلاميذ من الأحزاب أن تمتطي على ظهورهم …الحزب لن يخدم مصلحة الشعب …يخدم فقط مصلحته ومصلحة الحكومة والمسؤولين …نتمنى أن يعي التلاميذ أن حرق العلم ليس من الدفاع عن الحقوق …العلم رمز البلاد …ولا يجوز حرقه …البلاد للشعب وليس للاشخصاص مهما كانوا …لنحب وطننا وعلمنا ولنطالب بحقوقنا بطريقة راقية …نعم بالإحتجاج ولكن بدون السب الفاحش …المهم أن خروجكم هو خنجر في ظهر الحكومة الفاسدة ولكن لنكن راقيين بتعاملنا مع الموقف …التغيير آت لا محالة …لأن الشعب بدأ يعي خطورة الأوضاع

  • Saad
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:09

    الآن سيخرج علينا بعض المعلقين المعروفين بميولاتهم المخزنية ليقولوا حرق العلم ومن يستغل التلاميذ ولقد كنا نهرب من الدراسة فقط لتشتيت الإنتباه عوض الإلتفاف على فكرة زيادة الساعة علما أن الحكومة أصلا شتت إنتباه المغاربة من المقاطعة والتجنيد الإجباري ومالية 2019 وإحتجاجات الأطباء والأساتذة٠ وهذا طبيعي لأن غالبية الشعب ينسى بسرعة ويذهب مع الموجة٠

  • abdallah
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:18

    أشمن حركة؟ شاهدت واحد الفيديو اليوم مصيبة، واحد سيدة دايزة ما عليها هرسوا ليها الزجاج ديال السيارة. أودييي التبرهيش هذا. لك الحق في الإحتجاج ولكن مع الحفاظ على الممتلكات ديال الناس وعدم إستفزاز قوات الأمن اللي كادير خدمتها.

  • محمد
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:23

    لمادا لم نسميها علامة الساعة الكل يتكلم عن الساعة . ربما ستكون نهاية ساعة العثمانية فهي لم تنجح في العهد الامبراطورية العثمانية لم يستطيعوا احتلال المغرب . يا الجلالة الملك حفظك الله واطال عمرك ان تطرد هده الحكومة الى الابد حتى الصغار لم يفلتوا من احتجاجات ضدد الحكومة . هل الحكومة اصابها الجنون الناس تشتكي في كل مكان رغم التساقط الامطار ورغم انخفاط البترول ورغم اكتشاف الغاز مازلنا نعاني . في السابق لم يكن عندنا شي ولكن كنا سعداء اصبحنا اليوم اشقياء اطرودها الى الابد. وتقول الحكومة كفى من خطاب انعدامية وتيئيس وتناسى السيد الوزير بانه يتقاضى 10 مليون .يوجد عديد من الشباب تجازوا اربعين سنة لم يجدوا لا شغل ولا مسكن ويقول السيد كفى من التيئيس . والغريب في الامر تخيلوا لو كانت الحكومة الان غير الحكومة الحزب العدالة والنتيمة كيف سينظرون اليها المغاربة سيصفونها اقدح العبارات الكفار اللصوص اما هده الحكومة المغاربة دايرين طم اما بانها الاسلامية استغلوا عواطف المغاربة باسم الدين واما 95 من المغاربة اصابهم المرض النفسي شفانا الله منها

  • مواطن
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:31

    عمومايظهر أن المغاربة صارت لديهم ثقافة احتجاجية كل الفئات التي تحتج تتظاهر بشكل سلمي و إن حصل تجاوز ما فإنه يكون معزولا وهذا راجع أيضا إلى أن التعامل مع الاحتجاجات صار مختلفا..ولم يعد العنف سيد الموقف وهذا تطور إيجابي ..المهم من كل هذا هو الإنصات لعمق المجتمع والاعتراف بنبضه والعمل على تلبية حاجاته في التعليم والصحة والسكن والشغل وغيرها…

  • مفسر الاحلام
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:33

    يجب ابقاء الوقت عادي للتلاميد لان هناك بعض التلاميد لاعلاقة لهم بالتعليم الا لتمرير الوقت للتجمع والتسيب والتسامر مع تلميدات عاريات كاسيات والتجول بالازقة للاشهار وتحريض على الانحراف والتخدير والشغب والتاثير على التلاميد المهدبين باثارة الفثنة

  • عبدو
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:35

    هذه فوضى
    اين انتم يا جمعيات آباء التلاميذ
    الفوضى لأجل الفوضى
    دافعين بالتلاميذ الصغار باش اديرو الإضراب حرام عليكم

  • مواطنة
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:37

    حرق علم الوطن فشل دريع للأسرة و المدرسة لأنهما لم يزرعا في الطفل حب الوطن ، احترام الوطن و الموت من أجل الوطن .

  • مواطن حر
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:41

    لقدةقالها احدهم الفتنة نائمة ولعن الله من ايقضها.
    واضن ان من ايقضها هو العتماني

  • DOSS
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:48

    للاسف لازالت بعض العقول الغبية والخاملة . تعتبر ان هذه المضاهرات تهرب من الدراسة . او فتنة . او وراءها اياد خفية . لعنكم الله
    -لمن يقول انها تهرب من الدراسة / لماذا لا يدهب اولياء التلاميذ ويطالبو بالغاء هذه الساعة في حين يدهب اولادهم للدراسة . لانكم شماتة وتقبلون بالذل .
    -ولمن يقولون انها فتنة / اقول لهم السكوت على الظلم فتنة كبرى . والدولة تشعل الفتنة على نفسها بقراراتها اللاشعبية.
    -ولمن يربطونها بايدي خارجية لزعزعة الاستقرار/ اقول لهم ان القرارات اللاشعبية التي تصدرها الدولة دون استشارة المعنيين بها . هي التي تزعزع الاستقرار.

  • مغربي
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:53

    عن اي حركة تلاميدية ونضالية قبل يوم امس كان التلاميد بالرباط يتراشقون فيما بينهم بالحجارة وقناني البيرة اما الشعارات فكانت من الحزام للتحت
    المنظر كارتي
    تلاميد لا تهمهم لا ساعة ولا دراسة وانما استغلوا الفرصة للهروب من المدارس خاصة وان هده الفترة فترة امتحانات
    شكرا هيسبريس

  • لؤي باسم
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 16:58

    لا يمكن للساعة الصيفية أن تستمر، هذه الإحتجاجات من التلاميذ التي عمت المغرب سوف تركع الحكومة و إن تعنتت الحكومة فيجب على الآباء الإنضمام للمظاهرات لأن الحكومة تبتز التلاميذ و لا تكترث لمستقبلهم و تفضل ان يبقى التلاميذ يحتجون عوض الإلتحاق بالمدرسة، و شيء آخر بخصوص حرق العلم الوطني فهذا ليس جرم فحرقه لا يدل على كره الوطن إنما العلم الحالي هو رمز لفرنسا التي وضعت فيه النجمة و لو كان من يحكم المغرب رجلا صالحا لقام بتغيير شكل علم المغرب القبيح.

  • said
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 17:01

    quand on aura des citoyens responsables et civilisès du jeune au plus grand peut etre on pourra parler de mouvement de contestation et l'analyser serieusement..mais quand on a des jeunes qui ne savemt meme pas formuler une phrase utile et intelligente pour decrire ce qu'il font et sont la avec legeretè, pour bouder l'ecole,faire quelquechose de divers, faire du bruit, pour divertissement…alors la on est très très loin de notion de citoyen et on est plus dans une dimension de racaille sauvage

  • رضوان
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 17:03

    الاحزاب الخاوية على عروشها غتشوفوها نهار الانتخابات الان نعاس والاكل ولي بغا يربح العام طويل .مشهد حزبي بائس للاسف .

  • سكزوفرين
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 17:17

    بعض الشعارات المرفوعة عار على المنظومة التربوية والتعليمية

  • معلق
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 17:42

    لقد أثارت انتباهي تعليق الحقوقي الخضري حينما قارن ما بين هذا الجيل بعمق وعيه بمحيطه مقارنة مع جيل السبعينات والثمانينات، فعلى أي وقائع تأسس هذا الإقتناع؟ فجيل السبعينات والثمانينات من التلاميذ كانوا يمتلكون تصورات عميقة حول الواقع الإجتماعي والسياسي، ويتابعون عن كثب لما يجري، في حين أن الجيل الحالي، خرج للإحتجاح حينما مس التوقيت فقط، والحال أن الجيل الماضي كان يتظاهر على مطالب جوهرية وليست شكلية، من قبيل توفير ظروف التمدرس وفضاءات الممارسة الثقافية والإبداعية وحتى ىالمطالبة باستعادة نقابتهم المحظورة، ولو افترضنا جدلا أن تلميذا طرح هذه المواضيع للنقاش والتظاهر فلن يستجيب أحد، وبالتالي تستنتج ضحالة الوعي وسذاجة التفكير الحاصل الأن، اقول هذا وانا اتابع أحد التلاميذ الذي يجيب على سؤال صجافية لإحدى الفضائيات وهو يدرس بالباكالوريا، كيف تلعثم ولم يستط حتى تركيب جملة مفيدة، وحتى اللغة مفقودة وما بالك بالوعي والثقافة

  • chihab
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 17:51

    ما شاهدته البارحة في زيارة خاطفة للرباط من أجل قضاء بعض الأغراض الإدارية كان مقررا ومقززا من أمام باب البرلمان شاهدة احتجاج تلاميذ غالبيتهم الساحقة جهلة واميون لا يعرفون على ما يحتجون احتجاج أقل ما يقال عنه انه بدون معنى وعندما أردت أن انتقل إلى مكان آخر شاهدت احتجاجا آخر يقوم به أشخاص آخرون وأمام بوابة وزارة أخرى وهذا دواليك لدرجة تساءلت مع نفسي هل لهاذا الحد أصبحت الدولة ضعيفة وعاجزة أمام الغوغاءيين أي مستقبل ينتظرنا لأول مرة أشعر بالخوف من وطن ودولة هي أضعف من الضعف كل من هب وذب أصبح يخرج إلى الشارع لكي يلتزم الدولة بمطالب الدولة والله العضيم إذا لم تستعيد الدولة هيبتها التي فقدتها فسوف نضيع

  • محمد
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 18:06

    بغاو يتهربو من الدراسة و صافي مكاين لا حركة طلابية لا تلاميذية الاغلبية فيهم لا يجيد اعراب جملة من فعل و فاعل بقى ليهم ها النضال الحقوقي….

  • Azagouri
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 18:10

    هناك اشخاص وراء هذه المظاهرات .فحسب راي المتواضع لايجب الزج بالتلاميذ في مثل هذه الاشياء

  • محى الكاعي
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 18:32

    تحية للنضالات النظيفة أما الغير النظيفة فالذي يتحمل مسؤوليته هي كذلك الدولة التي من خلال مناهجها تحشو رأس التلميذ بسيل من المواد الهادفة إلى تخنيعه وتركيغه بدل أن يكون الهدف تكوين كفايات تطور لديه الجانب العقلاني والجدالي الصحيح الحر

  • طارق بن زياد
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 18:39

    لو كان لدى هذه الحكومة ذرة كرامة، (ولا أقول وطنية.. لأن الوطنية لم تمتلكها في يوم من الأيام) لاستقالت فورا وبشكل جماعي ولاعتذرت للشعب على الملأ.. لكن.. ذهب الحياء فإذا بهم يفعلون ما يشاؤون.. حكومة فاشلة في كل شيء.. كل شيء!!!

  • ولد البلاد
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 18:50

    ،،، بغض النظر عن النقاش الدائر حول الساعة الإضافية وخطأ أسلوب وتوقيت التنزيل، هل نحن فعلا أمام ( حركة تلاميذيىة ) بمعنى وجود وعي نضالي ووضوح الرؤيا وفهم وإرادة ذاتية لاحتجاجات التلاميذ على التوقيت الصيفي؟؟؟
    لا اعتقد، ابني وابنتي أخبراني منذ بضع أيام بأن غدا لن يدرسو، وجوبا عن سؤالي لماذا؟ كان جوابهم أن الأستاذ قال لهم ذلك!!! كان حوارا عبر الهاتف مع ابناءي، نفس الجواب التلقائي أجابني به تلامذة اعدادية بالعالم القروي الجبلي بإقليم العراءش حيث اعمل،…..
    إنه أحد النماذج بأن بعض من لوبي أساتذة نظام التعاقد فاعل في دفع أبناءنا بالمدارس وهو أضعف لوبي لأن هناك لوبيات حزبية وسياسية في زمن التدافع السياسي السلبي والشعبي السائد تستغل أي موجة للركوب عليها لتحقيق مصالح ذاتية… أبناؤنا قطيع مفعول به لخدمة أهداف لا علاقة لها بالمدرسة ولا بنظام التمرس؟ لا سؤال عن أيام الهدر المدرسي التي ضاعت خلال إضراب أساتذة التعاقد والآن الساعة الإضافية والإتيكيت كثر فكم هي أيام دراسة أبنائنا! !!

  • عبدالحليم
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 18:57

    التوقت المعتمد في التعليم جيد لمن يرغب لي التعلم .وربما يكون افضل من التوقيب العادي ويجب الحفاظ عليه طول السنة الدراسية،ليس هناك اي مبرر لتغيير التوقيت (ربيع،شتاء ،خريف،صيف)..

  • sociallllllll
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 19:45

    لي كيقول ان اباء التلاميذ ما زرعوش حب الوطن في ابنائهم حقا ما زرعوش فيهم حب الوطن وهل الأساتذة لي كيعلموهم كيقروهم مزيان وزرعو فبهم حب الوطن وهل الوطن فيه حب أبنائه وهل هذه الحكومة خلات الناس تحب هذا الوطن لا ناهي ولا منتهي والمسؤلية في ذمة الدولة والحكومة في الدرجة الأولا لنكون واقعيين

  • boudan
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 19:47

    عندما نقصت الوزارة ساعتين في الاسبوع في مادة الرياضيات و الفيزياء حيث كانت 7 ساعات قبل التسعينات و اصبحت 5 لم يحتج التلاميذ ، حينما زادت الوزارة في عدد التلاميذ داخل القسم ( الاكتظاظ ) لم يحتج احد ، عندما نقصت عتبة النجاح و اصبح التلميذ ينجح ب معدل قد يقل عن 7 عوض 10 كما في السابق لم يحتج التلاميذ طبعا لقاوها من الجنة و الناس ، لكن عندما بدلت ساعة بساعة أخرى قامت القيامة و كأن مشكل التعليم كله سببه هو تلك الساعة ديال الفياق بكري . ألسنا نحن المغاربة من يقول : الفياق بكري بالذهب مشري .
    الحل بسيط : علينا أن نطالب أبناءنا أن ينقصوا فقط ساعة واحدة من استخدامهم للفايسبوك و الواتساب بالليل و ينامون و انتهى المشكل .

  • عزيز
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 19:50

    تذكرني هذه الأحداث بحكومة الاتحاد الاشتراكي و الكتلة و محاولة تطبيق الخطة الوطنية لادماج المرأة و الانزال الكبير الذي قام به حزب العدالة و التنمية بالدار البيضاء للاجهاض الخطة ولولى حكمة صاحب الجلالة كاد الطوفان ان يبتلع الجميع تتغير الأزمنة و يتغير السياق

  • Fayer
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 19:54

    S ils manifestent pour la reforme de l ecole publique ca se comprend mais la vraiment c est du n importe quoi. e

  • سعد حين
    الثلاثاء 13 نونبر 2018 - 23:06

    اين وصل ملف سعد المجرد نسيناه

  • USA
    الأربعاء 14 نونبر 2018 - 00:45

    المعلق رقم 1 : أتفق معك 100/100. تحياتي.

  • ولد حميدو
    الأربعاء 14 نونبر 2018 - 02:11

    الصورة تعبر عن الجيل الحالي
    تلميذ يرفع تلميذة على كتفيه بدون حياء في الشارع العام بالإضافة للكلام النابي الدي كانوا يرددونه بدون احترام و لهدا فاغلبية الآباء حولوا أبناءهم للتعليم الخصوصي حتى يحمونهم و ليس من أجل جودة التعليم بل لأنهم تصلهم أخبار بأن المخدرات منها القرقوبي تباع أمام أبواب المؤسسات التعليمية بالإضافة لافعال منافية للأخلاق و طبعا لا اعمم فهناك تلاميذ منضبطون و لو في العمومي

  • زكرياء
    الأربعاء 14 نونبر 2018 - 06:30

    لا عيب في التعليم و لا الساعة الاضافية و لكن العيب في جهل التلاميذ بمستقبلهم الكل يتهرب و يتملص من الامانة التي اونط بها من طرف الاباء.عار ان يكون الجهل يعم صفوف التلاميذ بقد مررنا من هذه الظروف في التسعينات و الحصيلة القطا واصل المسير و نحن لازلنا نتجرع خيبة امل عندما اكتشفنا ان الاحزاب كانت تدفع بالتلاميذ و الطلبة الى خدمة اجندتها فكم من طالب يساري اصبح له منصب في الدولة و الطلبة الاحرار الذين لم يعوا بالنخطط الا بعد مرور عشرون سنة اياكم و الانسياق في مثل هذه الانزلاقات هناك و طن و اباء ينتظرون ثمار نجاحنا لا غير.

  • أحب وطني
    الأربعاء 14 نونبر 2018 - 10:58

    لا داعي لكل هذا التوتر.نعم اضافة ساعة قد تكون اضرت بالكثير.لكن الخروج للاحتجاجات له عواقب وخيمة يريدها لنا اعداء الله.انظروا إلى إخواننا السوريين و اليمنيين و الليبيين.علينا اللجوء إلى الله تعالى لرفع أي ظلم. و الله انها الوسيلة الوحيدة التي تضمن حقنا و تحفظ امننا.احبكم في الله

  • حمادي تلميد
    الأربعاء 14 نونبر 2018 - 12:47

    مشكلة ساعة هي مشكلة الحكومة ونحن نتحدث من اجل ان يستمع الينا

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب