تقرير يُوصي المغرب بالابتعاد عن نظام الحفظ والتلقين في المدارس

تقرير يُوصي المغرب بالابتعاد عن نظام الحفظ والتلقين في المدارس
الخميس 15 نونبر 2018 - 07:00

أوصى تقرير جديد أصدره البنك الدولي دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وضمنها المغرب، بالابتعاد عن نظام الحفظ والتلقين في المدرسة، والعمل على التشجيع على التفكير النقدي والإبداع لزيادة معدلات النمو وتحقيق الرخاء.

وجاء في التقرير، الذي يحمل عنوان “توقعات وتطلعات: إطار جديد للتعليم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”، أن التعليم يتمتع بإمكانات واسعة لتحديد مسار التنمية، لكنه لا يُحقق في هذه الدول ما ينطوي عليه من إمكانيات وفرص.

وأفادت معطيات التقرير بأن 48 في المائة من التلاميذ المغاربة في المستوى الثامن إعدادي يُطلب منهم حفظ مبادئ علمية في كل درس، معتبرا أن تغيب المعلمين يعتبر مشكلة حقيقية للتعليم في المغرب؛ الأمر الذي يؤثر بشكل حاد على التلاميذ المغاربة بما يقارب 28 في المائة منهم، وهي النسبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وأورد التقرير أن عدم ملاءمة التمويل يشكل عقبة أمام تحقيق أهداف إصلاح التعليم في المغرب، وارتفاع معدل تغيير وزراء التعليم والمسؤولين الكبار في القطاع يوقف جهود الإصلاح، وهو الأمر الذي لاحظه معدو التقرير في عدد من البلدان العربية.

ويرى البنك الدولي أن هناك ضرورةً لأن يتعلم التلاميذ والطلبة المهارات الرقمية حتى يكونوا مُستعدين لتلبية متطلبات وظائف المستقبل، وأن يعتمد المُعلمون على ما تتيح التكنولوجيا من مزايا في تحسين بيئة التعلم، ويؤكد أن على الحكومات حشد جهودها حول رؤية متجددة للتعليم، وأن تضع ميثاقاً جديداً يكون كل فرد فيه مسؤولاً وخاضعاً للمساءلة.

ولاحظ التقرير أن دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حققت زيادةً كبيرةً في مُعدلات الالتحاق بالمدارس، لكنها الآن تحتاج إلى التركيز على عملية التعلُّم، ومن أجل تحقيق ذلك، يقترح البنك الدولي إطاراً جديداً من نهج ثلاثي الأبعاد.

أهم بُعد في هذا النهج يتمثل في تشجيع التعلم الذي يبدأ في وقت مبكر في حياة جميع الأطفال بغض النظر عن خلفياتهم، ويتضمن المعلمين المؤهلين والمحفزين، والاستعانة بالتكنولوجيا، واستخدام المناهج الحديثة لمراقبة التعلم.

كما يوصي البنك الدولي بإقرار ميثاق جديد للتعليم على المستوى الوطني يتضمن رؤية موحدة ومشاركة المسؤولية والمساءلة، ويشدد على أن التعليم من شأن الجميع وليس فقط مسؤولية نظام التعليم، “كل ذلك بهدف استعادة تراث المنطقة كمنطقة مثقفة وتلبية توقعات وتطلعات شعبها”، حسب تعبير التقرير.

ويعتبر البنك الدولي الأعداد الكبيرة من الخريجين العاطلين في دول المنطقة إهداراً لموارد رأس المال البشري القيمة، ومؤشراً واضحاً على الانفصال بين الأنظمة التعليمية وأرباب العمل المحتملين، ويشدد على أهمية تحويل تركيز الطلاب والمدارس بعيداً عن القطاع العام تجاه بناء قطاعات خاصة تتمتع بالحيوية والنشاط وقادرة على توليد النمو والوظائف.

وقال خايمي سافيدرا، المدير الأول بقطاع الممارسات العالمية للتعليم بالبنك الدولي، في تصريح صحافي بمناسبة إطلاق التقرير، إن “سنوات الدراسة المتراكمة لا تكفي، إنما المهم هو مقدار ما يتعلمه الأطفال فعلاً. وسوف تتضاءل قيمة الحصول على مؤهل أو شهادة إذا لم تصاحبه المهارات التي يحتاج إليها الشباب حتى يكونوا أكثر إنتاجية”.

وأضاف المسؤول في البنك الدولي أن دول المنطقة يجب أن تعمل “لتحقيق تحسن جذري في جودة التعليم. وسيتطلب هذا جهوداً متضافرة لتزويد المعلمين والمدارس بالأدوات اللازمة لتزويد الطلاب بالمهارات الأساسية، وفي الوقت نفسه تشجيع العقول المحبة للبحث، وهو ما يُعد أمراً أساسياً في عالم يزخر دائماً بالتحديات.”

‫تعليقات الزوار

59
  • hani
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:17

    الحفظ والتلقين هو صنع الخوارزمي وابن رشد ابن حزم وابن البيطار وغيرهم من العلماء الذين وضعوا وأسس الطب والرياضيات والفلك والفزياء. ………

  • الحفظ........الهرادة بالعامية.
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:30

    نظام الحفظ "الهرادة بالعامية ، أو العبارة المؤلوفة لدى الطلبة والتلاميذ : بضاعتنا أوسلعتنا ردت إلينا "
    هو المعمول به حاليا بمؤسساتنا التعليمية.
    فعلى سبيل المثال الإعداد للامتحان الجهوي أولى باك علوم يتطلب حفظ العديد من الدروس في التربية الإسلامية و مثلها في التاريخ والجغرافية إضافة إلى اللغة العربية و الاطلاع على ثلاث كتب في اللغة الفرنسية .
    أليس هذا كثيرا وعبئا ثقيلا على المتعلم؟.
    وهنا أتساءل لماذا لا نعود للنظام القديم المعمول به في الباكالوريا بمعنى حذف الامتحان الجهوي والاكتفاء فقط بالامتحان الوطني في بعض المواد؟ بماذا سيضرنا هذا؟….
    خلاصة القول ؛ التعلم في فصل الدراسة ببلادنا لا زال دوغماتيا يعتمد بالأساس على الحفظ والتلقين .

  • معلق
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:34

    نظام التعليم في الولايات المتحدة الأمريكية، و عكس نظام التعليم في المغرب، لا يهتم بتاتا بالحفظ، فقط القراءة و البحث و انجاز أو كتابة النصوص بأسلوب خاص يشير إلى مصدر المعلومة، كثرة القراءة تقوي الأسلوب و تغذي العقل وفي نفس الوقت مسلية، الحفظ متعب و مرهق و ينسى بمجرد الانتهاء من الامتحان، الحفظ يجعل العقل عاجز عن استيعاب كثرة المعلومات و الأفكار إلا اذا تم حفظها بخلاف العقل الذي دأب على جمع المعلومات من خلال القراءة يكون جد مرح قادر على الاستيعاب بمجرد قراءة واحدة.

  • مواطن مغربي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:36

    للأسف أصبح البنك الدولي يتدخل في كل كبيرة و صغيرة حتى في مناهج و مقررات التعليم لطمس الهوية المغربية الحقيقية. إنه الاستعمار من جديد و كل ذلك نتيجة للديون المهولة للحكومات المغربية المتعاقبة.

  • Rachid
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:39

    انا استاذ في السلك الثانوي التأهيلي .ولطالما كنا تقرر في مجالسنا التعليمية ان الحفظ والتلقين اصبح متجاوزا و انه يجب رقمنة تعليمنا بما يتماشى و حاجيات الأجيال الحالية .علاش كتسناو دائما تقارير دولية؟؟؟راه الاستاذ عارف اين مكمن الخلل و كون كانوا المسؤولين كيسمعو ليه كون تجاوزنا خلل منظومتنا التعليمية منذ زمن

  • dandi
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:39

    أحسن وأصح وأمتن تعليم هو البدء بحفظ ماتيسر من كتاب الله٬ ثم ما تيسر من الرياضيات ، ثم الإنطلاق إلى المدرسة فستنبهرووو بعدها من نتائج جيدة .

  • طنجاوي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:43

    تقرير يشخص العلة في التعليم المغربي بالعقم فما هي اسباب العقم ؟طبعا إنها السياسة. اقراوا باش تحكموا بلادكم لابناء اذناب المستعمر. وكافحوا باش تحرروا بلادكم لعموم المغاربة

  • Aadil
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:44

    منذ متى كانت املاءات صندوق النقد الدولي وتوصياته فأل خير علينا فمنذ ان حشر هذا الشيطان نفسه في امورنا بدأنا في التخلف و ذلك منذ برامج التقويم الهيكلي فكلما اتبعنا قراراتة إلا وتراجعنا خطوات إلى الوراء
    نصيحة افعلوا عكس ما يقوله هذا الصندوق الشيطان وسترون النتيجة

  • question
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:45

    et la banque mondiale n'a rien dit à propos du GMT+1heure imposée de force à ces pauvres élèves et leurs familles !!!!

  • انا مواطن
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:46

    الحمد لله البنك الدولي جاء ليعري واقع التعليم بالمغرب ولاكنه لايعلم بان الحكومات التي تعاقبت على حكم هدا الشعب هدفها الرئيسي هو تكليخ الشعب وبكل الطرق والوسائل .ولاكن نحمد الله لأن هناك موت وبعده المحاسبة

  • البويحياوي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:52

    يجب ان يلعب الاعلام دوره . الاباء في السنين الاخيرة ومع المد الاسلامي في المغرب اصبحوا يرسلون ابناءهم الى مدارس قرانية مكتوب على لوحات منصوبة فوق منازل "دور لحفظ القران والتجويد" هذه الدول اصبحت منتشرة بشكل كبير في الاحياء الشعبية . والغرابة ان بعد سنتين من التجاء الطفل او الطفلة الى هذه المدارس تجده لا يفقه حتى كتابة جملة او الحديث معك عن اي شيء نعيشه في الحياة ما عدا حفظه للقران وتعليمه طريقة التجويد . اي عندما يلتجا الى المدرسة يجب صعوبة في محاباة اقرانه الذي درسوا في مدارس حديثة تدرس الاطفال قبل ولوجهم الى المدارس الكتابة والاناشيد ومعلومات متنوعة . اي حتى المعلمين يجدون امامهم اطفال لا يفقهون سوى انهم "حافظين" سور من القران . لدا على الاباء ان يستيقظوا من سباتهم فارسال طفل او طفل لدار القران لن تنفعه مستقبلا باي شيء وعلى السلطات ايضا ان تمنع من انتشار هذه الدور وهناك ائمة فتحوا دور القران في المسجد ويربحون وراءها ملايين في السنة

  • عبد الله
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:53

    مذ كنت أدرس وأنا ألاحظ كيف يمدح تلاميذ القطب العلمي الذين كنت منهم . وكيف يذم أصحاب القطب الأدبي لاعتمادهم على الحفظ وليس التفكير والذكاء كما هو الشأن عند القطب العلمي. حتى أصبحت اذم شيئا اسمه الحفظ. لكن مع تقدمي في الدراسة وجدت أن كثيرا من مسائل القطب العلمي تحتاج أيضا إلى الحفظ. ومع تقدمي في العمر لاحظت أن الدين الإسلامي ما وصل إلينا إلا بالحفظ. بل إن الحفظ سمة ومزية عالية .شرف قدر من اتصف بها. فنسمع بالحافظ ابن حجر والحافظ. .. نعم الفهم والذكاء مطلوبين لكن دون الإستغناء عن الحفظ .فالفقيه ما سمي كذالك إلا لفطنته وذكائه لكنه قبل ذلك اعتمد على الحفظ

  • كان التعليم في السبعينيات...
    الخميس 15 نونبر 2018 - 07:56

    كان التعليم في السبعينيات من القرن الماضي أحسن مايرام، أما الآن كريثة بمعنى الكلمة.

    في السبعينيات من القرن الماضي كانت وجود اللغة العربية والتربية الإسلامية وحفظ القرآن الكريم قوية جداً. بجانبي التعليم القوي في مواد الحساب الإنشاء التاريخ والجغرافية وإلى آخره.

    أما الآن أصبحت الأقسام فيه أكثر من 40 تلميذ ومحاربة اللغة العربية والتربية الإسلامية وحفظ القرآن الكريم وإلى آخره.

    وكان المسؤولون يهتمون بالتعاون والتنسيق في التعليم جيد ومفيد جداً.

  • SAID
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:00

    الحمد لله التفكير منعدم في مدارسنا ; كل يوم واجبات; انا في عمري 49 سنة احضر يوميا البحوث لابنائي . الواجبات المدسية للاباء. وابناء اليوم لايريدون الحفظ . هم ابناء الحاسوب والانترنيت. المشكل ان الاساتذة من جيل اخر ليس لهم علاقة بالتكنولوجية .

  • مصطفى
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:01

    توصية صائبة يجب العمل بها لكون التعليم ببلادنا يفتقر إلى الجودة المطلوبة سواء على مستوى تقنيات تلقين الدروس بالمدارس او على مستوى نوعية المقررات المفروضة على التلاميذ ناهيك على الحيز الزمني الطويل الذي يقضيه التلميد بالمؤسسة التعليمية( 8 ساعات في اليوم ) . الأمر الدي قد يخلق له تعبا وخلطا في الاستيعاب ويحول دون تحسين الابتكار و تطور المعرفة لديه . اضافة الى ان التلميد سيحرم من الحصص التنشيطية نظرا لأهميتها في بناء شخصيته خاصة خلال مرحلة الطفولة.

  • رضوان
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:04

    هل الواجب الاستماع إلى الله و رسوله أو إلى البنك الدولي الدي تحركه أيادي لا تريد الخير لهده الأمة،
    و العجيب في الأمر أن هناك من يصدق هده التفاهات.

  • مواطنة 1
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:05

    الحفظ وطريقة تقييم المكتسبات بدائية في المغرب وتعتمد على الحفظ ، التلميذ يحفظ وبعد الامتحانات يرمي كل شيء وراء ظهره ، يجب الاعتماد على الفهم ويكون التقييم عبارة عن اسئلة متعددة الاجوبة يختار منه التلميذ الجواب الصحيح بوضع علامة ، التلاميذ يكرهون حصص الدروس المشحونة بنقل صفحات على دفاترهم عليهم حفظها عن ظهر قلب ولن تنفعهم في بناء مكتسباتهم ، كما يجب جعل استعمال تكنولوجيا الاتصال في التعليم اجباري للاستاذ ، يجب القطع مع الطباشير والسبورة السوداء ، هناك سبورة تفاعلية وقاعات متعددة الوسائط ….

  • سعيد من الريف
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:06

    هل يعلم البنك الدولي أن المقررات الدراسية في المغرب هي نفسها من سنة 1970 ولم يتغير فيها سوى الغلاف الخارجي والشكل العام، أما المحتوى فقد أكل عليه الدهر وشرب، في الوقت الذي يدرس فيه التلاميذ في الدول المتقدمة تقنيات الحساب الذهني ومبادئ في المنطق والخوارزميات، نجد أن الطفل في المستوى الإعدادي والثانوي تأهيلي، لا يزال يعاني من أشكل النص شكلا تاما وأعرب الكلمات التي تحتها خط، لا نزال نعاني من التلقين بدلا من التعلم الذاتي الذي يجعل الدراسة ممتعة، بدلا من الحفض والإستظهار، وكأن مخ التلميذ عبارة عن قرص صلب نخزن فيها المعلومات لاستردادها يوم الامتحان

  • Marrakchi
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:06

    لا يمكن ان نتخلى عن الحفظ، انه اول مانقوم به هو حفظ القران منذ نعومة الأظافر . والعالم منا حفظ القران والأحاديث. فشعوب هذه المنطقة لا تستعمل العقل ولا تنتقد.

  • mre
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:08

    النظام التعليمي الفرنسي الموروث يعتمد على الحفظ حتى في الإختصاصات العلمية.

  • محمد
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:16

    رجال اليوم في المغرب هم من بدأووا رحلة التعليم بالكتاتبب القرآنية .. في بلادنا اليوم منهجية التعليم ضعيفة ولاأسس لها فلانسمع الاكثرة النقابات والضحية هو التلميذ.

  • الوطنية
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:44

    اولا اذا حذفنا الحفض كيف يمكن ترسيخ المعلومة لذى التلميذ الذي اصبح منشغلا كثيرا بالمعلوميات . ثانيا اقول ان البنك الدولي اغرقنا بالديون مما ادى بالحكومة الى استنزاف جيب المواطن بالزيادة في الاسعار والضرائب. الضريبة على الدخل والضريبة على عقد البيع الذي سيدخل حيز التنفيد مستقبلا . البنك الدولي فرض على الحكومة العمل بالعقدة لمحاربة اسنزاف الاموال من الوظيفة العمومية وجعل المستوى يتدنى نتيجة معلم بدون تكوين . فين غادي بنا هذا البنك الدولي

  • System peroke
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:49

    Le peroke aussi memorize et recite mais Ne comprend vraiment pas beaucoups
    ..c'est seulement dans les pays sous develope du tiers monde ou le system Peroke est tres populaire car c'est beaucoups plus facile de seulement memorizer et reciter que de comprendre et analyzer les choses…..le resultat est la mediocrite total….des politiciens, educateures, docteurs……tous mediocres

  • yousfi
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:52

    والله هدا الكلام قلته لمدرس الإجتماعيات السنة التانية تانوي الموسم الدراسي 83/82 حينما كنت ادرس فقال لي أن الدولة لا تريد عقولا تفكر فقط تريد خداما .

  • حسن
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:52

    يريد البنك الدولي بنصيحته خلق أدوات للعمل رخيصة وطيعة ، شباب آلي يعمل لدى الشركات العابرة للقارات التي غزت بلادنا حاني الرأس ،شباب يعمل وهو ممسوح الذاكرة .شباب بدون قواعد مرجعية تؤطره ، شباب لا يعرف إلا أن يعمل بأجر زهيد ولا يستطيع أن يفكر فهو بدون ذاكرة (ربو بشري)
    على العموم نعتبرها (وصية ذئب لحمل)

  • سعيد
    الخميس 15 نونبر 2018 - 08:52

    هدا هو مفهوم نسلفك ونقول شنو دير بهم المغرب غارق ديون والبنك الدولي يتدخل في كل شادة وفادة في شؤون البلاد ويتحكم في كل حركاتنا وسكناتنا وهدا في حد ذاته أحدث أنواع الاستعمار

  • حسن.ق
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:00

    ألا تروا أين أوصلتم البلاد و العباد … أعطيتم زمام أمورنا إلى المؤسسات المالية … فأصبحوا يقيمون أعمالنا و تصرفاتنا و كأننا مجرد بضاعة يسيروننا كيف ما شاءوا …. هم من يسير ماليتنا و بنوكنا .. و ها هم الآن سرقوا منا وقتنا و موقعنا الجغرافي على خريطة خطوط الطول … فوضعونا في دوامة السباق الزمني الجغرافي … و ها هم يتدخلون في كيفية تعليم و تربية أجيال المستقبل لتكون تابعة لهم لا شخصية لها … و لربما هم يهيئون لإخراجنا إلى السوق لبيعنا و إسترداد أموالهم…. وا خليتوها وا حمادي…

  • ملاحظ
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:04

    حفظ القران و التعريب و الغاء الفلسفة هم سبب العلة. الطفل العربي و الاسلامي ضحية سياسة الاسلمة. شكرا البنك الدولي على اهتمامك

  • النكوري
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:05

    منهجية التلقين و الحفظ تعود الى القرون الوسطى ورثناها من عهد المرينيين و لم يتغير فيها شيء
    ابن خلدون تحدث عن مناهج التعليم في المغرب او الغرب الاسلامي و تكلم عن مراحل التعليم الخ
    الحفظ و التلقين مسألة ضرورية من اجل تكوين القضاة و الكتاب و المفتين الخ باللغة العربية التي هي لغة مكتسبة و ابن خلدون تحدث عن مراحل اكتساب اللغة العربية بحفظ دواوين الشعر و الادب و القرآن الخ اما العلوم الطبيعية و المهنية فقد تأثر المغاربة باليونانيين و العرب الذين يحتقرون الاعمال المهنية فلم تلق اي اهتمام يذكر الا في النادر
    التعليم في العصر الحديث يعتمد على الإبداع و تحفيز ملكية التفكير و ليس كما هو موروث من التراث الإغريقي الأفلاطوني الخ ان الانسان يجب ان يشتغل بالفلسفة (الفكر ) في سن الثلاثين

  • بوجميع
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:16

    السلام عليكم
    سؤال هل مبتكر الايفون
    وجده في موسوعة
    طبعا لا
    هل موسيقى بيتهوفن كانت موجودة قبل بتهوفن
    طبعا لا
    ادا اردنا ان نطلق العنان لعقول ابنائنا
    يجب تغيير منظومة التعليم
    والتخلي عن الحفظ
    الابتكارفي الموسيقى يبدء من معرفة
    النوتة دو ري مي فا سول لا سي ظو
    ومن بعد يطلب من الطالب ان يصورها على الة الموسيقى
    ومن بعد يطلب منه ان يخلق لحنا لشعر او زجل
    وكدلك الربوتات
    يجب معرفة البطاريات والمحركات الكهربائية
    والادوات الالكترونية وعلم البرمجة
    ومن بعد يطلب من الطالب ان يصنع روبوت
    وهدا في كل المجالات
    الغرب يعمل هكدا
    تدريب العقول على الابتكار وحل المشاكل
    وكدلك التقة في النفس
    والاساس هو التجربة والتعلم من الاخطاء
    والله اما قفلنا لافورنا
    بوجميع

  • المغربي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:19

    وصفات البنك الدولي وصندوق النقد غرضها التخريب

    لا تثقوا في درسات وتوصيات هذه الجهات

    العجيب أن الجميع تقريبا يتعامل مع تقارير المؤسسات والمنظمات الدولية كما لو كانت إسهانات علمية محايدة ونزيهة أو وحيا منزها غرضها المصلحة والخير بينما هي ببساطة شديدة تعليمات عولمية من ورائها أجندات تخريب المنظومات المحلية الوطنية بغرض فرض الهيمنة والتحكم…

  • معلم حنكته التجارب
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:35

    التعليم الصحيح هو ذالك المحصول المدرسي الذي يندفع التلاميذ إلى تحصيه عن طريق اللعب فيتغلبوا على مشاكل الحياة في المستقبل . ليس التعليم هو حشو الأذهان الصغيرة بما لا قابلية لها بتعلمه وبما اكتسبته البشرية منذ ألوف السنين .ان جيل اليوم احسن حظا منا نحن جيل الستنات.عانينا الأمرين مع معلمي سد الخصاص .كان ليس بينهم و بين التربية الا الخير و الاحسان.

  • الحقيقة المرة
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:37

    السلام عليكم .
    للاسف كأنه لا توجد عندنا مبادئ او حضارة او اسلام نسخ كل الديانات الاخرى .
    فلنا ما يميزنا عن غيرنا، فالحفظ من مبادئنا وكيف وصل القران والعلم والسنة والعلوم الا بالحفظ .
    وما بقي يميزنا عن غيرنا الا الحفظ فهو فاتحة امل في العلماء والطلاب والتلاميد فاذا طمس وقضي عليه انتظرو النهاية، وما تقدم الاسلام والعلماء الا بالحفظ .
    اوصيكم بالحفظ واوصوا ابناءكم بالمواظبة عليه فهو الذي ينفع في الدنيا والاخرة .
    فالعصى والضرب للتلاميذ كان في السنوات السابقة وعندها تخرج اساسذة مقتدرون بقي اثرهم الى يومنا هدا .
    والغريب ان المغرب ازال الموضوع من المدارس واحد الدول الغربية رجعت اليه بعد المصادقة عليه في البرلمان ، اد وجدوه احسن وسيلة للتعلم والاخلاق والاحترام.
    ومن قال العكس فالواقع خير شاهد من عدم الاحترام للاساتذة.
    فاللهم ارزقنا الصواب في القول والعمل.

  • aziz
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:38

    ماحد المغرب وغيرو من البلدان المتخلفة تابع البنك الدولي في التوجهات ديالوا والله ما يطفروا. اصلا سبب أزمات المغرب وتخلفه هو البنك الدولي بإملائاته واوامره المطاعة.

  • ali
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:44

    a part ces réclamations du banque mondiale les professeur doivent prendre la sagesse ou elle est

  • أنا
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:46

    " أو هاد التقرير ماوصاهومش باش اقادو التوقيت للتلاميذ ما شافوش ناس لي ساكنين في البوادي لا حافلة لا طريق لا ضو لا ….."
    هي ليست بالفكرة السيئة ولكن أين وأين وأين.

  • Abderrahim
    الخميس 15 نونبر 2018 - 09:56

    سياسات صهيونية . الحفظ اساسي لتقوية الخلايا الذماغية وهذا الموضوع يطول شرحه. خصوصا عند الطفل الصغير فالحفض يقوي جزئ كبيرمن الذماغ ويهيئه للعلاقات المنطقية التي يصعب تطويرها اذا كانت هذه الخلايا غير متمرنة. الواضح والجلي هو عزم هؤلاء على تدمير آخر ما يبدع فيه المغربي الفقير في أولى فترات التعليم. وللمثل فيكفي اننا نرى ان جميع المسابقات في حفظ القرآن ومثيلاتها يتصدر المغرب الاماكن الاولى وبدون منازع.

  • مكي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 10:10

    وما قد يزيد الطين بلة هو التوظيف المباشر الدي اعتمدته الدولة مند سنوات .طالب تخرج من الجامعة شعبة حقوق أو فلسفة أو .. يسند لبعضهم القسم بدون سابق تكوين .ولكم أن تتصوروا الخبطة العشواء التي ستتميزعمله داخل الحجرة الدراسية مع متعلميه .خاصة في الخمس سنوات الأولى .لا قواعد نحوية مضبوطة ولا قواعة رياضيات متحكم فيها نهيك عن توظيف التيكنولوجيا في بناء التعلمات وكدا تبني المنهج العلمي كالبناء والتفكيك ثم اعادة البناء لتحقيق كفاية من الكفايت ….وقس .القادم أمر. وانتهى الكلام

  • موحى
    الخميس 15 نونبر 2018 - 10:11

    لا نسمع بربط المسؤولية بالمحاسبة و الغياب و عدم الكفاءة إلا عندما نتحدث عن الأستاذ . إعلم جيداً أن كرامة الأستاذ هي كرامة مجتمع فإذا مست ولطخت بمثل هذا التقرير الذي لم يأتي دون أن يجد أرضية خصبة عمل المجتهدون و الغيورون على المغرب من أهل المصلحة الخاصة و الحزبية و الجماعة و الجمعيات ، عملوا جميعا على تهييءها فاعلم إذا أننا جميعا إلى الهاوية.

  • عبدو
    الخميس 15 نونبر 2018 - 10:17

    السلام عليكم. الى الاستاذ رشيد. التقرير لا يوصي بالرقمنة. وانما يجب على الاستاذ توجيه المتعلم من اجل بناء التعلمات وليس تلقيها. ويبقى الخفظ مطلوب في بعض المواد .شكرا

  • amaghrabi
    الخميس 15 نونبر 2018 - 10:20

    بسم الله الرحمان الرحيم.البنك الدولي جاهل مائة في المائة عن الاستثنائية العالمية لعملية التعلم في المغرب الحبيب.اولا التلميذ المغربي المسكين يبدأ تعلمه بلغة اجنبية لا يفهم منها الا كلمة او كلمتين وان كان امازيغيا فالمشكلة مضاعفة.الدرس المهم الذي يبدأ به المدرس في الصبح هو درس التعبير او ما كان يسمى قديما بالمحادث’فما معنى التعبير؟التعبير في المدرسة المغربية هو ان يقدم المدرس حوارا بالفصحى ثم يجعل من التلاميذ يكررون الكلمات والجمل حتى تحفظ او توشك ان تحفظ او على الأقل يتمكن المتعلم من تكرار الكلمات والجمل بسهولة ما.والتعبير مسالة ضرورية لكسب اللغات الأجنبية,وبالتالي حفظ الكلمات.فما معنى الحفظ,هو تكرار للشيئ حتى يرسخ في الذاكرة.الحفظ في نظري مسالة بديهية ويعتمد على التكرار,وهناك تربويون يقولون ان الكلمة لكي تستقر في الذهن يحتاج المتعلم لسمعها على الأقل 30مرة,وحتى لغة الام تكتسب بالحفظ لان الطفل يسمع الكلام يوميا ونفس الكلام تقريبا يدور حوله يوميا مما يجعله يتكلم في الأخير دون ان يشعر انه تعلم.ولكن اللغات الأجنبية تكتسب بالحفظ عن طريق التعبير وعن طريق الحفظ بالنسبة للكبار.الحفظ ضروري

  • Hina
    الخميس 15 نونبر 2018 - 10:25

    يقال التكرار يعلم الحمار.لا شك أن كل من درس في السبعينات لا زال يتذكر le chevre de mr seguin.mina joli mina.ولا زال يحفظ جدول الضرب ويتقن القسمة.ويمكن له ان يدكر لك اسباب الحرب العالمية. الخ.خد الان طالب الليسانس واطلب منه فقط التحدت بالفرنسية الكلاسيكية واسمع…الحفظ ممتاز للعقل.لولا الحفظ لضاع القرآن.

  • أبوسفيان
    الخميس 15 نونبر 2018 - 10:35

    وماذا تريدون الاستفادة من صفحة بيضاء إن لم تكتبوا فيها شيئا بالحفظ والتلقين . عجيب أمر هؤلاء المسؤولين . يأتون بغرائب وعجائب وقانا الله منها برحمته .

  • البوهالي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 11:02

    ولهم من وراء هذه التوصية أهداف أخرى تروم للقضاء على تحفيظ القرآن القرآن وما يرتبط به من علوم المعتمدة على الحفظ والتلقين

  • jawad
    الخميس 15 نونبر 2018 - 11:03

    سياسة جديدة تدعوا المسلمين للابتعاد عن حفظ القران الكريم وهذه هي النقطة السوداء في قلوب الغير مسلمين و الحقودين على الدين الاسلامي

  • Lila
    الخميس 15 نونبر 2018 - 11:29

    ها المعقول
    الحفض يساوي التكلاخ
    Les enfants doivent apprendre à utiliser et à développer leurs capacités.

    Ils doivent apprendre dès leur jeune âge à aller chercher l'information, à la commenter, à donner leur
    avis et comparer pour se faire une idée personnelle. On doit exciter leur curiosité et leur apprendre à
    s'exprimer à l'oral et à l'écrit.

    Ils faut les aider à s'ouvrir au monde et pour cela la lecture, la lecture et puis la lecture.

  • الحسبن
    الخميس 15 نونبر 2018 - 11:37

    الحفظ يغني ذاكرة المتعلم بالمفردات التي سيحتا ج اليها عند الرغبة في التعبير. لذالك لابد منالاهتمام به في جميع المراحل التتعليمية .وخاصة السنوات الاولى حيث تكون الذاكرة قوية. تم تاتي اهمية الفهم التي يجب ان تكون موازية للفعل القراءي .الفهم يمكن المتعلم من القدرةعلى التحليل و الابتكار.

  • لؤي باسم
    الخميس 15 نونبر 2018 - 11:55

    هناك جدل حاليا في فرنسا حول طريقة تلقين الأطفال لغتهم هل باتباع طريقة حفظ شكل الكلمات فقط أو بحفظ الكلمات ثم تحليل مقاطع أصواتها و حروفها أم بطريقة تركيبية كما نفعل في اللغة العربية بتعلم الحروف و أصواتها ثم الإنتقال للكلمات و هي طريقة تجعل الأطفال في البداية يستغرقون وقتا للإستيعاب ثم بعد ذلك يكتسبون مهارة القراءة و معالجة الكلمات بشكل يتماشى مع قواعد اللغة و النحو و الإملاء و كذلك في التركيب و الإنشاء، و لو كان قصد البنك الدولي إدخال تعديلات في هذه الأمور فالأمر يجب أن يرفض رفضا قاطعا لأنه سينتج جيلا لا يعرف إمكانيات لغتهم في انسيابيتها و مرونتها و سيكونون محدودين في قاموسهم اللغوي لأنهم سيعتمدون على حفظ معظم الكلمات عوض إدراك المعنى من القالب الإشتقاقي الذي تتيحه اللغة العربية.

  • قارئ
    الخميس 15 نونبر 2018 - 12:36

    أحسن تعليق هو للمعلق رقم 3 إذ يبين الداء والدواء لمشكل التعليم عندنا و بطريقة سهلة.

  • عمر
    الخميس 15 نونبر 2018 - 12:53

    الحفظ و التلقين لا يمكن الاستغناء عنهما في العملية التعلمية .الموصي هدفه تدمير ما تبقى من المنظومة التعليمية

  • جواد
    الخميس 15 نونبر 2018 - 13:39

    سبب المشكل في التعليم هو تبعيتنا لفرنسا….و تحكمها في تعليمنا..كيف ندرس اللغة الفرنسية التي تأخد حيز زمني مهم في التعلم…والتي أصبحت متجاوزة و تحكمها في مناهجنا الدراسية….و همشنا لغتنا…لا يمكن لدولة أن تتقدم خارج لغتها…هل هناك دولة متقدمة بمعنى الكلمة تتهمش لغتها!!!! من هي؟؟؟؟

  • DOSS
    الخميس 15 نونبر 2018 - 13:54

    المرجو اتباع النمودج الفنلندي . حيث يتعلم التلاميذ والطلبة علم البرمجة . ولا يحفظون على الاطلاق . امتحاناتهم هي التجارب العلمية التي ينجزونها . كبرمج الروبوتات او الحواسيب .
    نظام الحفظ جيد ولكن يجب تعليم البرمجة الحوسبية . يجب تقسيم النظام التعليمي الى قسمين %20 حفظ / %80 برمجة ورياضيات واداب .الحفظ ليس وسيلة للنجاح . وينتج اجيالا خاملة وغير مبدعة . بل الفهم والبرمجة . ومن يعارض هذا المقترح . فليرى النمودج الاسكندنافي والروسي والتركي والياباني والكوري الجنوبي والهولندي والالماني والسويسري . ولينظر اين وصل معدل ذكاء الاطفال هناك . حيث ان ذكائهم ضعف ذكاء الطفل العربي الذي انهك من كثرة الكتب و ضغط الحفظ و طول المقررات التافهة والتي عفا عنها الزمن .

  • طنسيون
    الخميس 15 نونبر 2018 - 14:26

    الأنظمة التعليمية المتقدمة في العالم تصنع شعوبا تفكر وتبتكر وتنجز حلولا وأفكارا للحاضر والمستقبل. بينما الأنظمة المتخلفة لازالت تكرس الجهل والتخلف والخضوع والتنميط الفكري والمنهجي في أنظمتها التعليمية والثقافية للمجتمع وتوجهها لإنتاج مواطنين إتكاليين تابعين لنهج الدولة. فهل بلدنا فعلا مؤهلة للتغيير والتجديد والتحديث ؟

  • Ali
    الخميس 15 نونبر 2018 - 14:39

    الحفظ يحفظ لنا هويتنا وتراثنا، لكن لابد أن يسبقه الفهم، ثم يأتي بعد ذلك التعليق والنقد وتكوين القناعات الشخصية…صندوق النقد له أجندة معينة في كل دولة، يمكن الاستئناس بملاحظاته إذا سايرت مصالح البلاد، لكن لا ينبغي اتخاذها إطارا مرجعيا بل يجب الحذر منها وعدم الانسياق وراءها لما يطبعها من جهل بخصوصيات البلاد ومن ايديولوجيات سياسوية تستهدف الابقاء على تبعيتنا لاقتصادات الدول الكبرى و تذويب قيمنا وهويتنا ومرجعياتنا ثم طمسها ومسخها خدمة للعولمة واللائكية والماسونية التي لا تبقي ولاتذر.

  • حمزة الشرادي
    الخميس 15 نونبر 2018 - 18:45

    هناك بعض القواعدلا يمكن الاستغناء عن الحفظ فيها ،كما نحث على الفهم والابتكار والابداع والبحث واستغلال الوسائل الإلكترونية.
    المدرسة لاتطعطي كل شيىء وعلى المتعلم أن يتعلم بذاته من خلال القراءة خارج المقرر المدرسي وأن يعلم ذاته بذاته وأن يبحث لها عما ينقصها وأن يهتم بما تحبه وتجد ذاتها فيه ليتخصص مستقبلا ويبدع .

  • لو قرأتم
    الخميس 15 نونبر 2018 - 20:15

    لو قرأتم بعينين الموضوع لوجدتم أن الهدف الحقيقي هو دعوة الدولة على صرف الأموال لميكروسوفت والشركات المنتجة للكمبيوترات والطابليتات …أما مسألةالحفظ والتلقين فيفرضه طبيعة الدرس لأن الكفايات A هي هذه بضاعتنا ردت إلينا لا أقل ولا أكثر

  • عبدالرزاق من قلعة السراغنة
    الخميس 15 نونبر 2018 - 21:13

    التعليم أي التلقين هو مسؤولية على عاتق المعلم الأستاذ . تختلف عملية التلقين حسب اختلاف الأشخاص كل له طريقة معينة لاستمالة التلميذ والتأثير عليه فقد تسيطر عليه بطريقتك الخاصة وتجعله ينصت يخزن يتابع أفكارك على شكل صور وأحداث دون اللجوء إلى الحفظ وقد تامره بإعادة البضاعة تجده حافظ فعلا على الأمانة.
    وقد يكون الملقن غير قادر على السيطرة بمنهاجه على المتلقي مما يجعل هذا الأخير لا أمانة له لأنه لم يتوصل بها .
    واعتماد التكنولوجيا الحديثة لتلقين وتعليم التلاميذ ستكون النتيجة جيدة جدا لان الانشغال بها يثير انتباه المتابعين بشكل قوي يجعلهم في صلب الموضوع.
    وربما البلدان المتقدمة تقفز بمتعلميها قفزة نوعية تجعلها تتقدم عن المتعلمين ببلادنا بفاصل شاسع معتمدين التكنولوجيا المتطورة .
    وعليك اخي الكريم أن تجرب تلقين طفلك اعتمادا على أدوات متطورة . وتجربة تلقين بطريقة تقليدية
    ستكتشف أن تلاميذتنا في حاجة إلى تعليم عصري يعتمد على أدوات تكنولوجية تعليمية متطورة .

  • محمد سالم
    الجمعة 16 نونبر 2018 - 07:01

    تقرير البنك الدولي لا ينكر الحفظ او التلقين، لكن ما ينكره هو الطريقة التي يتعامل بها، في تلقين الدروس بطريقة بضاعتنا ردت الينا اما الحفظ لابد منه، لايمكن أن تدرس وتنطق بخلصية او نظرية بمتطوقك او شعرا او اية ،لابد ان تكونخافظا لها في ذاكرتك. وانا لي تحربة في الابتدائي وجدت التلاميذ لا يعرفون كتابة جملة في الانشاء او قول حنلة مفيدة في التعبير طبعا الا مارحم ربي فاستعنت بالحقظ بطريقة هي كعلاج للنقص الخاصل في التعبير بنوعيه والاملاء والقراءة، وهو اني اقسم النص الوظيفي الى فقرات حسب ايام الاسبوع التربوي كل يوم يكتب التلميذ فقرة في دفتر خاص ثم يحفظها ويأتي إلى القسم يكتبها املاء ذاتيا وفي هذا الاسبوع يخصص يوم في حصة القراءة لانجاز تمارين القراءة (أفهم و أفكر ….) اما يوم السبت فتخصص فيه حصة لقراءة النص يعني ان الحفظ ادا كان ليساعد التلميذ على الابداع وتطوير ملكاته فهذا مطلوب اما اذا كان سعلتنا ردت الينا فهذا قتل للتلميذ لكن بان نقول الحفظ ليس مهم فقائل هذا لا أتفق معه

  • عكا
    الجمعة 16 نونبر 2018 - 14:05

    لماذا المغرب أصبح قاصرا حتى بحجر عليه ويفرض متى يستيقظ ومتى ينام وكيف ينجب وكيف يمرض وأين يعالج وكيف يتعلم وأين يتعلم وماذا يتعلم ؟ لقد نفذ عملا العولمة كل ما طلب منهم حتى نسينا من نكون وها هم يريدون اقتلاع حتى عقولنا ، إنها مؤامرات متواصلة على وطننا الغالي فهل من غيور ؟

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات