رفع لقاء “اليهود المغاربة: من أجل مَغْرَبَة مُتقاسَمة” برقية إلى الملك محمد السادس بمناسبة اختتام أشغاله التي نظّمها مجلس الجالية المغربية بالخارج بشراكة مع مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب، بمدينة مراكش، تحت الرعاية الملكية.
وعبّرت رسالة “خُدَّامُ الأعتاب الشريفة المشاركين في اللقاء” عن أسمى آيات الامتنان، وخالص عبارات الشكر على الرعاية الملكية، مضيفة أن المغاربة اليهودَ يعتزون بقيادة الملك الرّشيدة، ويعاهدون الله ويعاهدونه على السير وراءه بكل تفانٍ وحزم وعزم، ويُباركون كلَّ ما يضعه من خطط من أجل بناء هذه الأمة ووحدتها وتنميتها، ويعتبرون أنفسهم جنودا مجندةً وسفراءَ مخلصين لخدمة الأهداف الكبرى والقضايا الوطنية التي يسعى إلى تحقيقها، ويفتخرون بما حقّقه للأمة المغربية، من ضمان لأمنها واستقرارها، وما رسمه من سبل لتنميتها والرّقيّ بها.
ووضّحت البرقية أن اللقاء، الذي نُظّم في أيام 14 و15 و16 من شهر نونبر الجاري، توخّى تحسيسَ الشخصيات المدعوّةَ بالتحدّيات التي يواجهها المغرب، ومدى الحاجة إلى تجديد ارتباط القيادات اليهودية المغربية بالمملكة، وأن مداخلاته نبّهت إلى أهمية تعبئة الجالية اليهودية المغربية بالخارج من أجل تمثيل أفضل للمغرب باعتباره أرضا للتسامح والعيش المشترك.
وذكرت الرسالة أن جلسات اللقاء اجتهدت في توسيع نطاق التفكير في جملة من الأسئلة المرتبطة بالسّبل الكفيلة للمحافظة على مكون أساسي لهوية مغاربة العالم؛ وهو مواطنتهم المغربية على اختلاف مكوّناتهم الدينية والثقافية.
وورد في المصدر نفسه أن التفكير في الحفاظ على هوية مغاربة العالم تمّ عبر تقديم إجابات عن أسئلة من قبيل: ماذا يعني أن يكون المرء مغربيا في القرن الواحد والعشرين عندما يعيش بعيدا عن أصوله وعن الأرض التي وُلد بها؟ وكيف يتم الحفاظ على خصوصية المغاربة في بلدان الاستقبال؟ وكيف يمكن للجاليات المغربية بالخارج أن تقوم بدور صلة الوصل وقوة الاقتراح من أجل تمتين الروابط بين البلد الأصلي وأرض الاستقبال؟ وما هي كيفية المحافظة على الاستثناء المغربي والارتقاء به إلى مستويات عليا؟.
وجاء في الرسالة التي رفعت إلى ملك البلاد أن المشاركين في اللقاء نبّهوا إلى الدور المركزي الذي يمكن أن يقوم به المغاربة، مسلمين ويهودا، في الوعي بتاريخهم المشترك، وإيجاد آليات تضمن نقله إلى الأجيال القادمة، وجعله رافعة للعمل المشترك، وتعزيز المواطنة التي شكّلت الاستثناءَ المغربي، وأسهمت في بناء العيش المشترك والهوية الواحدة والمتنوعة المكرَّسة دستوريا، والتي من بين روافدها المكوّن العبري.
ورأت الرسالة في احتضان المملكة لقاءَ “اليهود المغاربة: من أجل مغربة متقاسمة” دلالاتٍ عميقةً؛ تتعلق بحضور المغرب عبر العصور كأرض للعيش المشترك بين مختلف الديانات والثقافات التي كوّنت نسيجه الاجتماعي والثقافي.
ونوّه المشاركون، حسب البرقية نفسها، بالخطوات النوعية التي يقوم بها ملك البلاد في إطار الاهتمام بالمواطنين المغاربة اليهود وثقافتهم وتراثهم، والتي تتجلى في الدستور المغربي الذي أكّدت ديباجته على وحدة البلد وغناه بروافده الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية، وفي ترميم البيع والمقابر اليهودية، والحرية الكاملة والأمن اللذين تنعم بهما الجالية اليهودية في ممارسة شعائرها الدينية، وفي وجود متحف يهودي مغربي بالمملكة، ودعم الملك محمد السادس لمشروع علاء الدين ضد العنصرية ومعاداة السامية وإنكار المحرقة.
نعم انهم مغاربة ويسيرون وراء ملك البلاد نصره الله ماذا قدموا لوطنهم المغرب ماهي الاستثمارات التي جلبوها لوطنهم اذا كانوا يعتزون بوطنيتهم ، نحن لاننفي عنهم الوطنية ولكن نطالبهم بالتفكير خيرا بهذا الوطن والعمل على النهوض باقتصاده علما انهم من يساهمون في الاقتصاد العلمي فالينتبهوا لإخوانهم المواطنين بإقامة مشاريع كبرى تساهم في النهوض باقتصاد الوطن ومحاربة البطالة وإتاحة فرص شغل جديدة وهكذا تكون المواطنة الحقة .
اليهود يعاهدون الله ؟؟؟! غريب
و الله أجابهم في سورة البقرة و المائدة
{وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ }البقرة8
ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }المائدة51
تاريخ المغرب المذكور في الكتب الدراسية لا يتحدث عن اليهود في المغرب رغم
أن اليهود كانوا متواجدين منذ مئات السنين في المغرب. فلماذا ؟
لقاء "اليهود المغاربة: من أجل مَغْرَبَة مُتقاسَمة"
c'est possible de partager la Palestine aussi je ne comprends pas comment ils prétendent être Marocains et ils ont la nationalité d'Israël pays ennemi des Musulmans et de l'Islam , je n'ai pas beaucoup d' espoir de voir mon commentaire publié mais je fais ce que je dois faire
لنكن صرحاء .. اليهود كفار أعلن الله تعالى كفرهم في القرآن الكريم في أكثر من موضع .. ولهذا فلا مجال لشيء اسمه صداقة بين مسلم ويهودي أو نصراني لأن الصداقة تقتضي المحبة والمحبة لا تكون إلا لمسلم مؤمن .. أما علاقة المسلم بالكافر فتقوم على القسط والعدل فقط إن كان كافرا مسالما ولم يكن محاربا للإسلام والمسلمين بيده أو ماله أو لسانه أو قلمه .. ولهذا فمن يقول صديقي اليهودي فهو واحد من ثلاثة: إما مسلم جاهل بأحكام الإسلام وإما منافق لا تهمه الأحكام وإما كافر مثله ..
وللتذكير فلا يجب أن ننسى أن الله تعالى حذرنا من اليهود حين قال: (لتجدنّ أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا) وهو ما قال ذلك إلا لأنه يعلم سريرة اليهود وما تكنّه قلوبهم للمسلمين .. وهذا أمر لن تغيّره ابتسامة أو تحية أو ندوة ..
هذا بالنسبة لليهود الذين ظلوا بالمغرب. أما الذين غادروه للمشاركة في احتلال فلسطين فهؤلاء أعداء دون أدنى شك ولا يرحب بهم إلا خائن لله ولرسوله وللمسلمين ..
كم عدد اليهود المغاربة؟و كم عدد المتواجدين في الجيش مع اخوانهم مستعدون للموت للدفاع عن الوطن؟
اللهم دم الصحة و السلامة و العز و النصر و التمكين و الافراح و المسرات و التوفيق و التفوق باستمرار ملكنا المفدى يارب العالمين وكن له ولي و الحافظ و المعين أينما حل و ارتحل الراءد بالجميع المقاييس في الخدمة المغرب المغاربة بشتى المجالات دون ملل او كلل و بالنكران الذات وعلى الساءر الاسرة الملكية الشريفة و على الكفاءات المغربية الكفوءة التي تجعل المصالح العليا للمغرب و المغاربة فوق كل اعتبار باستمرار.
لم نعد نسمع شيء عن لجنة القدس كما نسمع عن التطبع مع اليهود الذين يدكون اخوة لنا في غزة
وجود المغاربة اليهود في المغرب شئ و مشاركتهم في تنمية البلاد و الدفاع عن مقدساته شئ اخر .لا ارى في المغرب شركات او مشاريع ليهود مغاربة مهاجرين و حتى المقيمين هنا كل ما يقومون به هو تكديس الاموال من المغرب و ارسالها لإسرائيل لان ولائهم كله لبلدهم الاصلي و لاثقة لهم في البلدان العربية و المسلمة خصوصا .ولاء اليهود لاثنان :المال و اسرائيل