جمعية تدعو إلى جعل توفير المراحيض العمومية أولوية بالمغرب

جمعية تدعو إلى جعل توفير المراحيض العمومية أولوية بالمغرب
الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:10

يحتفل المنتظم الدولي، اليوم 19 نونبر، باليوم العالمي للمراحيض؛ لكن في المغرب يغيب هذا الموضوع على النقاشات العمومية، وتبذل جمعيات مدنية معدودة على رؤوس الأصابع جهوداً من أجل إثارة الانتباه إلى أهمية توفير مرافق صحية عمومية ذات جودة.

في مدينة سلا، نظّم نشاط جمعوي وحيد بهذه المناسبة من أجل التوعية والتحسيس لدى الناشئة. وكان ذلك من مبادرة جمعية النساء والبيئة، التي تترأسها فريدة جعايدي؛ وهي سفيرة سابقة للمغرب في كل من البرازيل والسويد.

ودأبت هذه الجمعية الفتية على تخليد هذا اليوم العالمي منذ سنوات، وتعمل على الترافع لدى السلطات المحلية في العاصمة من أجل إيلاء الاهتمام لموضوع المرافق الصحية، والعمل على توفير القدر الكافي منها في الفضاءات العمومية؛ لكن الوضع لا يزال مقلقاً حسب فريدة جعايدي، حيث تقول في حديث لهسبريس إن “المراحيض العمومية في المدن المغربية شبه منعدمة وإن وُجدت فهي في حالة متردية، هذا بالإضافة إلى ضعف خدمات الصرف الصحي في المدارس والمؤسسات العمومية”.

وتقول جمعية النساء والبيئة حول هذا الصدد: “إذا كان ستار التحريم عن مشكلة المرافق الصحية قد تم تجاوزه ليصبح من الممكن التعرض لها، فإن الصرف الصحي يبقى ضرورة مطلقة للجميع وعاملاً من شأنه تحسين الظروف المعيشية لكل المواطنين خاصة”.

وتقول الجمعية إن هذا القطاع يمكن أن يوفر الكثير من فرص الشغل، سواء في المدن أو البوادي؛ من بينها المهن المتعلق بالتخطيط والتنفيذ والإدارة والصيانة والتثمين.

وتؤكد جعادي أن هذا الموضوع يجب أن يكون أولوية لدى السلطات العمومية لما من آثار اجتماعية واقتصادية متعددة، مشيرة إلى أن المرافق الصحية القليلة المتوفرة في مدن المملكة لا تراعي شروط النظافة، إضافة إلى حال المراحيض في المؤسسات العمومية، من مدارس وكليات ومستشفيات وإدارات ومحطات قطار وإدارات عمومية.

وتأسفت الفاعلة المدنية، التي شغلت منصب سفيرة سابقة للمملكة في كل من البرازيل والسويد، عن حال المغرب في هذا المجال، وقالت: “لا يزال العديد من المواطنين يتبرزون في الخلاء بسبب انعدام المرافق الصحية، هذا بالإضافة إلى المياه العادمة التي تلقى في الطبيعة دون أي معالجة قبلية في محطات التصفية”.

وتُحذر المتحدثة من تأثيرات هذا الوضع في المغرب على صحة الإنسان، فهذا الأمر حسبها يسهم في انتشار الأمراض الخطيرة كالإسهال الفيروسي والبكتيري والكوليرا والكساح والأمراض الطفيلية والالتهابات البولية، كما يؤثر غياب المرافق الصحية الضرورية مثلاً في المدارس على تمدرس الفتيات ويسبب تذمراً لدى السياح.

وتشير الأمم المتحدة، بخصوص احتفالها باليوم العالمي لدورات المياه 2018، إلى أن توفر دورات المياه ينقذ الأرواح؛ لأن النفايات البشرية تنشر الأمراض القاتلة، وتعمل على الدفع إلى العمل على معالجة أزمة الصرف الصحي العالمية.

ويوجد ضمان المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع ضمن أهداف التنمية المستدامة في أفق 2030 التي تبناها المنتظم الدولي وضمنه المغرب؛ لكن الأمم المتحدة ترى أن العالم لا يسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق ذلك.

الإحصائيات التي تقدمها الأمم المتحدة في هذا الصدد تشير إلى أن ما يقرب من 4.5 ملايير نسمة بدون مرافق صحية مأمونة، في حين لا يزال 892 مليون شخص يمارسون التغوط في العراء، والأثر المترتب على الفضلات البشرية لهذا العدد الهائل من البشر مدمر على الصحة العامة وظروف المعيشة والعمل والتغذية والتعليم والإنتاجية الاقتصادية في كل أنحاء العالم.

‫تعليقات الزوار

35
  • Hasan
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:29

    أغلبية المغاربة يفضلون قضاء الحاجة بقرب حائط عمومي عوض مرحاض عمومي حتى يوفر الدرهم. بالإضافة أن حالة المراحيض العمومية في المغرب سيئة بسبب غياب الصيانة وسلوك المغاربة.

  • للمراحيض دور مهم في المجتمع
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:33

    للمراحيض دور مهم في المجتمع المغربي، بحيث المراحيض في المغرب غير صالحة للاستهلاك في المقاهي والمحطات البنزين والمطاعم والمطارات والموانئ ونقطة العبور في طنجة وسبتة والحسيمة والنظور.

    لهذا نناشد الحكومة بالمراقبة للمراحيض وحتى المراحيض العمومية لابد أن تكون نظيفة جداً.

  • ولد حميدو
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:34

    كم من مرة اضطر للجلوس بمقهى حتى استفيد من خدمات المرحاض

  • أبو نزار
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:36

    الاهتمام بالنظافة ككل اسلوب حضاري مرتبط بوعي الشعوب المتمدنة والتي تجعل ثقافة تنظيم الحاضرة أولوية الأولويات. أما التسيب واللامبالاة وترك الأمر على عواهنه حتى في أبسط الأمور? فذلك من سيمات التخلف والجهل

  • youssef
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:37

    J’ai couru 3 semaines sur la Bld Med VI à Marrakech et ce qui a attiré mon attention c dans 10 km d’arbres et verdure et beauté il n’y a aucune toilette … c’est quoi le coût de 4 toilettes par rapport au coût total de ce jardin … est-ce une négligence voulue ou manque De culture de propreté chez les architectes municipaux ? Ou sont les stratèges de ville ? Les responsables de qualité???! Même les poubelles Ont un design bizarre … elles sont sous forme d’une grille quand tu y mets déchets ils tombent par terre …. à méditer

  • مغربي
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:38

    اتمنى لو كانت هذه الجمعية تدعو وتناظل وتعطي الاولوية من اجل بناء المستشفيات وتجهيزها بكل اليات الفحص يكون افظل

  • Mouatene
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:41

    اولا قبل وضع المراحض العمومية يجب الاهتمام بالتعليم العمومي ,لان وضع هذه المراحض في زمن تدهور التعليم العمومي سيحولها الى اسطابلات عمومية.

    اذن يجب تاهيل المواطن قبل كل شيئ

  • elbejaadi
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:45

    Les toilettes de nos cafés , aéroports , airs de repos , restaurants, Hôtels …..sont sales, dégueulasses, répugnants ….imaginez les toilettes public dans quel état seront surtout si les employés détournent les produits de nettoyage !!! Peut être vaut mieux des toilettes automatique comme celles en Europe

  • احمد
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:45

    جمعية القمامة المواطنين ليس بحاجة إلى مراحض عمومية إنما بحاجة إلى عيش كريم كرامة المواطن أولى من المراحيض نحن في حاجة إلى مراكز الطب والصحة و شبكة طرقية في العالم القروي المنسي للأسف الشديد

  • Ben lebsir
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:47

    اكيد فكرة جميلة ولكن هل بعض الشعب سوف يحافض على دالك كما الحداءق والحافلات ومقاعد الملاعب و انارة الازقة بعض الشعب بصراحة يمر بازمة نفسية وادمان والتخلف والامية والجاهلية والفشل اننا نشاهد ان اي شيء عمومي يعتدى عليه من هده الفيءة المفسيدة ويضن انه قوي

  • مابل مروان
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:48

    موضوع في الصميم، حتى لا ينسى الناس بأن انعدام المراحيض من ملف ترشيح طنجة للمعرض الدولي كان سببا في اقصاءها

  • hmida la feraille
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:50

    السلام عليكم الاخوان. والله عيب. الفضاء العمومي مفيهش المراحيض للناس. الغريب في الامر الطرق السياره بالمغرب كلها مونوبوليزي بافريقيا او شي بورجوازيين مغاربا و ليس بها مراحض تحمر الوجه. اقسم بالله تكون مسافر شمالا او جنوبا. مراحض مقفولا و خانزا تكره راسك علاش سافرتي. اضطريت نقضي الحاجه مورا ضرك. عيب عار معندناش حتى المصارف الصحيه. واش بلاد هادي او قادوس. وصلحو بلادكم و خدمو براكا من نهب. راه غير بناء الصرف الصحي ماشي صناعه ايرباس اعباد الله.

  • lina
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 22:56

    المراحيض في المغرب آخر شيء تفكر فيه الدولة؟؟؟؟؟؟ وهي كما يقال بيت الراحة!!!!!
    أولا مدن مثل الرباط المدينة و الدار البيضاء ومراكش لازم أن تتوفر على مراحيض عمومية نظيفة وبتسعيرة مناسبة شأنها شأن المراحيض في أوروبا المرجو الإهتمام بالنظافة مثلا تجد مقهى أو مطعم راءع والمرحاض كارتة….المرجو مراقبة نظافة مراحض المقاهي و المطاعم وليس مراقبة الاكل فقط
    شكرا هسبريس جريدة تنوير العقول BRAVO

  • Rado
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 23:07

    هاد شي راه عادي خاص يكون متوفر دول فقيرة في امريكا اللاتينية فيها هاد المسؤولين يتجاهلون حتى المراحيض العمومية

  • rodéo
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 23:22

    يجب توفير مراحيض لائقة نظيفة و أن لا تتعدى خدمتها درهم واحد لا يجب خلق نوع جديد من الريع يجب ان يصبح الهدف هو نظافة مدننا و بلدنا برمته

  • مار من هنا
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 23:37

    اتفق معك اخي تماما صاحب التعليق رقم 11 .المرحاض حرم مدينة طنجة بل حرم المغرب والمغاربة من احتضان اضخم معرض في الكون بسبب هدا المرفق الحيوي والذي مع الاسف لايعيرونه المسؤولين المغاربة اي اهتمام وربما احتقروه ولكن الشيء الذي تحتقره يعطيك داءما درسا كبيرا .يجب اخد بعين الاعتبار هذه الاشياء البسيطة ولا نهملها كما قال فيكتور هيكو ont a toujours besoin d un plus petit que soit .واش اعباد الله حتي بعض المرافق التجارية الكبرى كمرجان حي الرياض مافيهش مرافق صحية تكفي لقضاء الحاجيات الطبيعية للزبناء .

  • حنضلة
    الإثنين 19 نونبر 2018 - 23:46

    ستكون مجرد اضاعة للمال العمومي لأنها لن تستمر بالعمل لأكثر من يومين ولن يستطيع أحد الدخول اليها

  • رشيد
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 00:21

    غير غادي يضيعو فلوسهم راه مازال 90% ديال الشعب ماواعيش، غادي يدگدگوهم السيمانة اللولة

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 00:45

    مساجد و فيها مراحيض عفنة فبالاحرى في الهواء الطلق بالإضافة فتقريبا كل المغاربة سيرفضون العمل فيها لتنظيفها فكم من واحدة تكلفت بمرحاض و لكن لا تجمع حتى 20درهم و الأغلبية تنصرف بدون أداء و خصوصا المراهقين
    الحل بالنسبة الي هو أن تتكلف شركة بالمشروع مع فرض الأداء و المراحيض رومية لتسهل نظافتها اما البلدية ففي المسجد

  • ياسين رشدي
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 00:54

    يجب على كل مواطن ان يتحلى بالنظافة و لا يتبرز في الاماكن العمومية كالحدائق و غيرها ، و وجب ايضا على اصحاب المقاعي و محطات الاستراحة توفير مراحيض في المستوى هذا دون نسيان الاشخاث في وضعية اعاقة و كذا الدولة مطالبة بتعميم المراحيض المتطورة بانظمة معمول بها دوليا

  • moha tout court
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 01:18

    "بيل غيتس" مؤسس مايكروسوفت يطرح فكرة لمراحيض مستقبلية لا تستخدم المياه ولا تطرح النفايات في المجاري بل تقوم بتحويلها إلى سماد من خلال استخدام المواد الكيميائية.
    وهذه المراحيض المبتكرة ستساهم في حماية البيئة وكذا المحافظة على صحة الإنسان من العديد من الأمراض والأوبئة التي تنتشر بسبب تسرب مخلفات الإنسان في المياه.
    وقد ساهم بيل غيتس في تمويل هذا المشروع بمبلغ 200 مليون دولار عبر مؤسسته الخيرية "بيل وميليندا غيتس"…

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 02:47

    في حينا متشرد ذكي يجلس أمام قمامة النفايات و عندما يرمي احد كيسا أو مهملات خارج القمامة فإنه يتركه حتى يدهب و يرميها في القمامة حتى لا يحرجه بالإضافة ياخد مكنسة و يكنس الارض من حين لآخر
    لا يتسول و لكن من يقدر عمله سيعطيه اكلا أو نقودا أو ملابس
    و كدلك متسولة تقف أمام علامة المرور و أصحاب الطاكسيات تيدورو معها و السبب هي أنها تصرف لهم حتى و إن أراد احد صرف 1000 درهم و طبعا تتظاهر بأنها تبيع كلينكس

  • أمازيغ مراكشي
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 05:24

    المغاربة سيكسرون هذه المراحض في مدة أسبوع… أغلبية الشعب المغربي يعيش في تخلف حضاري… الشعوب الفاسدة تخلق دول فاسدة…نحن المشكلة و نحن الحل

  • إسباني مدريدي
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 05:44

    في اوروبا اينم وليت وجهك تجد مرحاض عمومي بالمجان، و الناس واعية و منظمة و حريصة و نظيفة للحفاظ على المراحض .اما المواطن المغربي يقضي حاجته و لا يسكب حتى الماء على غائطه هذا يسمى وحش من فصيلة الانسان وجوده في المجتمع هو عبارة عن ملوث للبيئة و للمجتمع

  • Joussef
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 08:19

    Toilettes = conservations des Eaux potables
    Accorder a yout business de deduire expenses des toilettes dans leurs taxes, I.staller des toilettes bio sur tout sites touristique et urbain. Seule solition. Sinon, les gens et moi meme vont faire pippie sur les murs et derriere tout site.
    Je vis aux Etats unis. C est la soluyion, y a meme pas de mouches ou insects, parceque les dechets humains ne restent pas exposer. J ai toujours addores les signes dans les sites touristique qui disent " dont feed the fliees"
    Y'a du sens . Je faisai de la peche dans une riviere. Presque 5km de la route la plus proche, y'avais des toilettes avec du papier genic. Gratuit.
    Je veux pas payer 5dhs ou 10 pour un cafe, et payer 1dh pour les toilettes. On a besoin de vrais technocrats au Maroc. La plupart de poliyiciens matocains n'ont meme pas le bacalaureat. Court supreme doit passer une loi qui doit dire,. Au moins une licence pour tout personne qui velent se faire electer dans toute chambre. Baraka baraka

  • ساخط
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 08:24

    اقولها للمرة الالف والله مشكلة المغرب الاولى هي في عقلية الشعب.يمكن ان اعطي مثل شخص اشترى اجهزة جد حديثة وافرشة من الطراز الرفيع ولكن الاساس اي المنزل بقي متسخ.ادن لاجدوى.فالفرد المغربي لازال يعيش في تخلف ولا وعي.سترون حال التجيفي كيف سيكون بعد استعماله بايام فقط.شوفو الملاعب .شوفو الشوارع.كدلك المراحيض.سيتركونها ويقضون الغرض في الخلاء.وحتى ولو دخلوا اليها غادي تشوفو حالها كيف غادي يكون.خاص تلبس ماصك كوسمونوط باش دخل.

  • السباعي
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 08:28

    أظن هناك حل لهذه المشكلة ولو مؤقت فالأماكن التي تتوفر على مراحيض عمومية هي المساجد فلماذا لا نستغلها لهذا الغرض.

  • Étudier
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 08:35

    المراحيض العمومية ضرورية هناك مرضى السكري ومن يستعملون أدوية مدرة للبول وعجرة واطفال لا يتحكمون في العملية البيولوجية لديهم للأسف يقضون حاجاتهم أمام الملأ فبدلا من كتابة ممنوع البول ضع مراحيض للناس

  • Abou assi
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 09:15

    لو كان المسؤولون ذوي غقول صحيحة لتساألوا يوما عن وجود اوساخ بجانب محطات طرقية كبرى كمراكش مثلا و تساألوا ان مسألة قضاء الحاجة من الضروريات و انها يجب ان تكون مجانية لان ذلك المواطن قد لا يتوفر مؤقتا على درهم و نصف أو يكون مشردا أو مجنونا أو …….

  • moha
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 10:11

    فكرة رائعة. يمكن للخواص في كل مدينة مراحيض بثمن 2 دراهم مثلا. وبالثالي يمكن تشغيل كثير من الناس في النظافة… فكرة احسن من parking العشوائي

  • ساخط
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 10:42

    اريد ان اضيف ملاحظة وهو اني في اغلب الاحيان لما ادخل مرحاض عمومي .اجد امراة او رجل جالسين وحاطين طبيسيلة وكياخدو الدراهم طوال النهار.هدا نوع من الريع.على الاقل غير ينوض ينظف مرة مرة المرحاض.والله بعض المرات كدخل لشي مراحيض جوج دقاؤق كتخرج شبه مغمى عليك.خاصك تشهد قبل مادخل.من شدة الرواؤح .والله في اوروبا تدخل المراحيض العمومية راؤحتها انظف والطف من بيوتنا وليس حتى مراحيضنا.للاسف.

  • A Moroccan Writer
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 11:57

    Il est temps de créer des toilettes publiques a travers tout le pays. Les gens souffrent à cause du défaut de ces espaces. Vu la croissance démographique qu'a connu le Maroc, comme le reste du monde, il est honteux de voir les gens se diriger vers des café, restos…pour faire…
    c'est le devoir indéniable des autorités publiques, gouvernement et toute partie concernée de s'en occuper. Avoir des toilettes bien équipées et régulièrement entretenues aiderait les gens beaucoup. Aussi, s'est devenu un ingrédient indispensable de la ville moderne.
    Le malheur c'est que ces projets coutent principalement une bonne volonté, a part les budgets, qui ne sont pas colossaux vu les revenus des communautés locales et tout ça.
    Au fait, le même principe s'applique pour d'autres projets tels que les bibliothèques, clubs de sports, maisons de jeunes, etc.
    Notre pays a besoin de vrais stratèges pour avancer, non de politiciens dont le souci et faire leurs "gamila" et partir.

  • ghani
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 14:15

    قمت بابتكار سيحل مشاكل المراحيض وطلبت مساعدة بسيطة من العديد من الجهات لكن لامجيب، ولهذا قررت اتمام المشروع دون مساعدة من احد، اعينوني بدعائكم لي بالتوفيق

  • farouk
    الثلاثاء 20 نونبر 2018 - 22:38

    في جل الكليات و الثانويات تجد 5 مراحيض ، 2 مهرسين و واحد مسدود من الداخل و 2 خانزين و فيها كتابات و رسومات يستحي منها كل عاقل.

  • Abdou
    الأربعاء 21 نونبر 2018 - 11:19

    يعتبر قضاء الحاجة امرا مستورا وعيب ان بتم التعبير عنه او الحديث فيه ودلك راحع للثقافة الموروثة. وطبعا يجب العمل على تغيير هده تلنظرة تدربجيا. وسياخد دلك سنوات عديدة طبعا ولكن بجب الاستمرار في التحسيس والتربية حتى يتم بلوغ دلك. كما بجب توفير هده الخدمات بالمجان بالاماكن العمومية كما هو الحال في اغلب دول العالم. توفر المراحبض العمومية للناس مؤشر على تحضر البلاد والناس. ولعل المتضرر الاول من غيابها هم النساء وكبار السن والمعاقين واامرضى.
    هدا موضوع جوهري للغاية

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين