ناشطات: قانون الحالة المدنية "مجحف" ويكرّس العنف ضد النساء

ناشطات: قانون الحالة المدنية "مجحف" ويكرّس العنف ضد النساء
الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:44

أجمع المتدخلون في الندوة التي نظمتها جمعية التحدي للمساواة والمواطنة، تحت شعار: “قانون الحالة المدنية 99-37..عنف مسكوت عنه ومساطر معقدة”، بمناسبة تخليد اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة، على ضرورة تعديل مسطرة الحالة المدنية “المعقدة” لأنها لا تراعي الجانب الإنساني للأمهات العازبات، فضلا عن “التناقضات القانونية” المرتبطة بحق الطفل في الهوية بين التشريعات المحلية والمواثيق الدولية.

وفي هذا الصدد، قالت بشرى عبده، مديرة جمعية التحدي للمساواة والمواطنة، إن “الندوة الصحافية تنعقد من أجل رفع ملف مطلبي متكامل في القانون 37.99 الذي يخص الحالة المدنية، لأننا على بعد الأبواب الأممية من أجل مناهضة كل أشكال العنف ضد النساء، باعتبار هذا القانون يتضمن عنف مركب؛ قانوني ونفسي على السواء”.

وأضافت عبده، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “من يمسه هذا القانون بالدرجة الأولى هم الأطفال الباحثين عن الهوية، إذ ليسوا فقط من أمهات عازبات، وإنما أيضا من زواج الفاتحة والفتاة القاصر، كما يمكن أن يكونوا مجهولي النسب”، مؤكدة أنه من حقهم الحصول على عقد الازدياد والتسجيل في الوثائق الإدارية والتمتع بكافة الحقوق الإنسانية شأن باقي الأطفال.

وأبرزت مديرة جمعية التحدي للمساواة والمواطنة، أنه “لا يعقل وجود تمييز بين الأطفال في وضعية أبوين في علاقة زوجية شرعية، وأطفال علاقة أخرى يمكن أن تكون شرعية، لكن بدون توثيق عقود الزواج للأبوين، لذلك فمطالبنا الأساسية هي التغيير الجذري للقانون، حتى يأخذ بعين الاعتبار القانون الأسمى -الدستور-وقانون الأسرة والكفالة ومرسوم البطاقة الوطنية”، داعية إلى فتح نقاش عمومي حول الأمهات العازبات، بوصف القانون الحالي “مجحف”، مطالبة بضرورة الاعتراف بالطفل كإنسان له هوية وانتماء للوطن تضمنه الاتفاقيات الدولية.

من جهتها، تحدثت رجاء حمين، مساعدة اجتماعية بجمعية التحدي للمساواة والمواطنة، عن الصعوبات المرتبطة بالمواكبة الميدانية لملفات الحالة المدنية، والعقليات التي تواجهها رغم وجود نصوص قانون 37.99. وقالت إن “هذه المساطر الصعبة تختلف حسب طبيعة الحالات، فبعض الوثائق تبدو في ظاهرها بسيطة، لكنها جد معقدة وتساهم في عرقلة الملفات”.

وأوضحت حمين، أن “من بين الوثائق التي تعرقل تسجيل الأمهات العازبات، نجد إشعار الولادة الذي يُسلم إما من قبل المستشفى أو السلطات العمومية، بحيث تُصرح العديد من الأمهات بأسماء غير حقيقية خوفا من متابعة الشرطة، كما توجد حالات لا يتوفرن على البطاقة الوطنية، ما يجعل الأم بحد ذاتها لا تتوفر على وثائق قانونية”.

وأردفت: “الحالات التي تضع مولودها بالمنزل تجد صعوبة حقيقية في تسجيله، لأن السلطات المحلية تفرض في غالب الأحيان أن يكون الشهود ذكورا، وبالتالي يطرح إشكال الإثبات. توجد أيضا بعض الأمهات العازبات اللائي لا يتوفرن على عقد الازدياد، إلى جانب الصعوبات التي ترتبط بتصريح الأمومة وبيانات النسخة الكاملة؛ التي تورد عبارة الأب المجهول، بينما هو رفض الاعتراف بابنه”.

وأبرزت المساعدة الاجتماعية، في حديث مع هسبريس، أن “بعض الأمهات العازبات ليس باستطاعتهن إحضار شهادة الحياة الفردية نتيجة غياب السكن القار، ثم رفض بعض ضباط الحالة المدنية منح الاسم العائلي الخاص بالأم إلى ابنها رغم وجود دوريات تنص على ذلك، الأمر الذي يؤدي إلى جيوش من الأشخاص غير المسجلين بالحالة المدنية، وبالتالي يحرمون من حقوقهم الأساسية، لأن غياب البطاقة الوطنية مثلا يحرم الابن من فرصة الشغل، وينتج عنه تزايد نسب الانقطاع المدرسي”.

وشهدت الندوة الصحافية، حضور العديد من الحالات التي تطرقت إلى المسار “الشاق” للوصول إلى الحق في الهوية، حيث حضر شاب يدعى أيوب، الذي وجد صعوبة كبيرة في الحصول على أوراقه القانونية، التي حازها في نهاية المطاف بفضل مجهودات الجمعية، مشيرا إلى أنه كان لا يتجاوز مدة 15 يوما في مجمل المهن التي زاولها. أسماء هي الأخرى، عاشت مأساة أعمق، لأنها والدها زوّجَها من رجل استغل وضعيتها، ليقوم بالتخلي عنها بعد سنين عدة، فوجدت نفسها بالشارع بدون حقوق، باعتبارها لا تتوفر على أية ورقة قانونية تثبت وجودها.

وفي هذا السياق، شددت زاهية عمومو، محامية بهيئة الدار البيضاء، على أنه “يجب تعميم التسجيل بغض النظر عن هوية الطفل، لأن المغرب وقع على الاتفاقيات الدولية التي تنص على ذلك، كما أن القانون الدستوري لسنة 2011 تحدث عن المساواة في الحقوق. لذلك، يجب تعديل مدونة الأسرة بشكل جذري، حتى تتماشى مع مقتضيات الدستور”.

‫تعليقات الزوار

15
  • Peace
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 01:39

    انا بحثت في هذا الموضوع جيدا منذ طفولتي, لانه كان لدي نفس المشكل, لانه انا ليس هناك مشكل او مصيبة في المغرب او العالم, ليست لدي, فكل المصائب اجتمعت عندي. على اي حل هذا المشكل سهل جدا, هو ان الطفل كيفما كان, بامكانه مطالبة الدولة بالبحث عن سبه الحقيقي و المطالبة بحقوقه. فلمسيح عليه السلام مثلا, لم يكن له اب اصلا, فجاءت الدولة صدفة تريد احصاء الناس و معرفة نسبهم, فقال لهم المسيح عيسى ابن مريم ابن كذا ابن كذا الى ان وصل الى سيدنا ابراهيم عليه السلام, اي انه تبع نسب امه, المسلمون يقولون ان هذا ممنوع او حرام و يبقى الطفل بدون نسب ضائع تائه, فماهي حجتكم ان ذلك حرام?!
    الله تعالى يقول:" ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5) الاحزاب
    فاذا كانوا اخوانكم في الدين فلماذا هذه الحكرة و الاذلال و السب و القذف و اللاقصاء من ابسط الحقوق?! ما ذنبهم و هم اطفال ابرياء?

  • الطلياني
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 04:53

    يجب اثبات النسب بdna .العلم تطور الان .لا اظن ذلك يعارض مقاصد الاسلام في العدل.كل من له مولود واثبت dna انه الاب. فانه يلزم بالنفقه عليه بغض النظر عن وجود العقد ام لا..اقرارا للعدل ومسووليه الافراد عن افعالهم. غير ذلك. ستعمر شوارعنا بالاطفال المشردين. وقطاع الطرق الشمكازا في المستقبل.

  • عمر
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 06:52

    ألم ترين العنف الممارس ضد النساء في باب سبتة و في دور الدعارة و المعامل و غياب المراحيض العمومية في كل المدن و اللائحة طويلة و كل واحد منها تستحق إضرابا وطنيا و ليس ندوة تغطيها وسائل الإعلام و ترفع مطالب لن تفيد المرأة في شئ

  • مواطن2
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 07:26

    المؤسف ان العالم يتقدم في مجالات متعددة …ونحن نتفرج …فموضوع المقال لابد من الاهتمام به…فمن خلال تجربتي وانا بادارة مؤسسة تعليمية وقفت على حالات مؤسفة ومحزنة في آن واحد…لما يطالب التلاميذ بتهييء ملف البكالوريا وملف المنحة ….حقيقة كانت مشاهد مؤسفة…التلميذ يتازم لتلك الوضعية….والام تبكي لكونها لا تستطيع توفير ذلك الملف بسبب عدم وجود الاب….وبالتالي عدم توفرها على الوثائق المطلوبة.لانعدام وجودها…هنا لابد من القول بان التلميذ ليس له اي ذنب في الموضوع…وحتى الام في الحقيقة ليس لها اي ذنب…غرر بها في لحظة ضعف … حملت رغم ارادتها.. فكان ما كان…اي ان طفل لابد ان يكون له اب…هذا الاب لابد لامه ان تكون على علم به…ويبقى هنا دور السلطة التي يهمها الامر للبحث ولفرض تسجيل الطفل بقوة القانون وتمكينها من وثائقه الرسمية…فقوة القانون هي التي يجب ان تطبق وبجميع الوسائال…ومن جهة اخرى يترك الامر للام ان تختار اسمها العائلي لولدها حتى يتمكن من الوثائق المطلوبة …وهذا اقل ما يمكن قوله .

  • محمد ايوب
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 07:32

    منطقي جدا:
    ما يقوله صاحب التعليق ؤقم1منطقي جدا..فالزفل مجهول الاب لا ذنب له إطلاقا.. ومن حقه أن يجد الرعاية والاحترام والتوقيع والمعاملة الحسنة حتى لا يجتمع عليه ظلم متعدد:والده الذي انكره ووالدته التي وقعت في الخطأ ثم ظلم المجتمع الذي لا ترحم السنه ونظرته ومعاملته هذا الطفل…اما الحديث عن كون المسطرة معقدة فهذا ناتج عن رغبة القانون في ضبط الأمور وتدقيق المعطيات..فالام التي لا تتوفر على رسم ولادة وبالتالي ليس لها بطاقة وطنية هي من تتحمل المسؤولية عن ذلك خاصة وأنها تستغل الفرصة فتدلي باسم غير اسمها الحقيقي فيتم اعتماد ذلك الاسم لتسجيل مولودها غير الشرعي..رايي انه يجب توعية الفتيات خاصة بضرورة الابتعاد عن ربط علاقات غير شرعية مع الذكور تجنبا للوقوع في مثل هذه الحالات التي يذهب ضحيتها أطفال أبرياء في مجتمع لا يرحم..ان كل طفل غير شرعي هو اخ لنا وجب علينا احتضانه ومساعدته واحترامه لأنه لا ذنب له في وضعيته..وعوض صرف الأموال الطائلة على مهرجانات العري والفسوق والفجور وجب توجيه تلك الأموال لمثل هذه الجمعية لتعزيز دورها في التوعية والإرشاد والمواكب لمثل هذه الحالات التي تنتج عنها احيانا مآسي..

  • Yaaah
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:24

    Peace :
    Que dieu soit avec toi !أخي أو أختي peace , كان الله في عونك إن كنت ولدت و أبوك تنصل أو لا يعلم بوجودك, ليس لك أي ذنب في هذا ,ولله قطعت قلبي حين قلت مند أن كنت طفلاً وانا ابحث في هذا الموضوع , الله يكون في عونك أطفل يجب أن يكون همه الأول الدراسة و اللعب!

  • lahcen benha
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:29

    انا ارى ان الانسان انسان في هذا العالم وابن الكرة الارضية وليس الحق لاحد ان يحرمه من انسانيته ومن كونه مواطنا كونيا .

  • الفارابي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:59

    ان هذا النظام الليبرالي الذين تمهدون له،قد لقي فشلا ذريعا حتا بالولايات المتحدة و UK . انظرو الى الغضب و الاغتصاب و القتل و العنصرية و التشتث التي اصبحت تعاني منها امريكا و الدليل صعود الرئيس العظيم ترمب لينقذ البلاد من مخلفات اوباما الديوث.
    رغم ان ترامب عنصري ، لكني افضله عن انسان عاطفي يريد ان يرضي مكبوتات الاقلية الغنية على حساب المواطنين …
    اما بخصوص موضوع الامهات ، لماذا تريدون اضفاء الشرعية على شيء محرم و غير قانوني كالزنى؟ نعم بجب ايجاد حل للاطفال فهم الضحية رقم واحد، لكن عندما تقنن الضعارة و يحكم قانون العهر. يتكون جيل من الامهات الفاشلات لينشئن جيلا من المجرمين و القتلة و المضطربين.95% من جرائم اطلاق الرصاص من قبل الاطفال بالمدارس هي من طرف الاطفال دون اب fatherless هل هذا صدفة؟
    ان تطلقي للوجود طفلا مسكين بدون اب، ذلك هو اكبر عنف ممكن ان تتخيله.
    يجب ان تلقن الاجيال القادمة من النساء ان الكرامة و الشرف و العقل هم اهم شيء يملك المرأ. و ان ما يجب ان تفتحه حقا هو عقلها و ليس… كل الاحترام الى العفيفات

  • بالصحة و الراحة
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 09:00

    لأن الأنتى لا تعطي سلالة الشجرة وبذلك لا يحق لها الصفحة الألى في كناش الحالة المدنية و لا دوام لها في الكناش بعد الطلاق و الدرية لا تخضع لعنصر الطلاق و لتفادي الخلط في الحرث و لو في الادان السابقة.

  • الطنز البنفسجي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 10:06

    الولد للفراش أو كما قال الصادق الامين.
    لكن في نفس الوقت وباعتباره يتيم الاب فقد قال انا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة.
    هذا الطفل عليه أن يعيش كأي شخص اخر عادي في المجتمع نفس المعاملة نفس الحقوق والامتيازات بدون ذرة فرق.. واذا اثبت جدارته يقدم في كل ميدان.
    نحن نتنصل من تطبيق الشريعة وروح الشريعة ونلومها في نفس الوقت..
    الانساب خط أحمر في الاسلام ولا تهاون فيها.. والزنا مصيبة المجتمعات ولن يتوقف ولكن علينا تطويقه.

  • Peace
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 10:06

    الى 8 – الفارابي

    انا امي ليست عاهرة, انا امي اشرف منك, و ابي لم يتنكر لي يوما, بل هو معترف بي في كل مكان الا امام المحكمة, لانه كان متزوج من امي و كان له معها خمسة اولاد, فمرض هو و امي و جدتي بالزيت المسمومة, زائد ان امي ولية صالحة, لا تستطيع العمل و الاعتناء بالاطفال, فكانت جدتي من ابي هي التي تقوم بهذا الدور, و ابي كان صعبا شيئا ما معها, لكنه كان يغار كثيرا و لا يتركها تخرج من البيت ابدا, فهربت عند اهلها و طلبت الطلاق, فرفض ذلك و طالبها ببيت الطاعة, فاصرت على ذلك, فطلقها رغم انه يحبها, و حتفظ هو بالاطفال, فمات واحد منهم في غاية الجمال بحادث طرقي و ابي قد كان تزوج امراة اخرى, فجاءت امي لترى ابنها جثة ابنها, فطلب ابي منها و اقنعها بان تعود اليه, فبقيت معه و مع اطفالها و الكل يعلم ذلك, فحملت بي, و لكن عندما علمت زوجته الثانية بذلك رفضت و طردتها و ارغمته على عدم الاعتراف بي رسميا, و الا فان ذلك يعتبر خيانة زوجية, كان في ذلك الوق الحكم عليها بخمسة سنوات سجنا, و طبعا سيفقد عمله و تتشر كل العائلة. اذن هناك حالات و اسباب عدة لهذا المشكل و اغلب النساء ليسوا عاهرات و انما كانت لهم علاقة حب.

  • سلاوي غيور
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 18:50

    اقول لكم على ان الاخوة او الاخوات المنضمات لهذه الندوة ويتحدثون عن القانون الخاص بالحالة المدنية وعلى اجحافه. اما اتنم تتحدثون عن قانون اخر اما قانون الحالة المدنية وكذا مرسومه التطبيقي قد جاء بمجموعة من المستجدات وعلى راسها تسجيل الام العازبة لابنها مع اختيار اسم شخصي وعائلي وايضا اسم الاب مشتق من اسماء العبودية وهذا عكس القانون القديم والذي بدوره لم يلغي حق الام العازبة في تسجيل ابنها ولكن اسم الاب يكون مجهول وجاء اصلاح في القانون الحالي منذ 2007 وهذا اكبر اجتهاد بحيث ضمن حقوق الابناء كما ان القانون مرن وواضح بالنسبة لتسجيل الابناء الذين لا يتوفرون على عقد فيكفي القيام باشهاد مكتوب لدى ضابط الحالة المدنية ويتم التصريح اما الولادة في المنزل فقانون الحالة المدنية لا دخل له بها فالوثائق التي يجب للأدلاء بها التصريح واضحة امور اخرى لا تتعلق بالقانون الحالة المدنية ولكن بوثائق ادارية لدى السلطة المحلية. المرجوا العودة للقانون وقراءته وكذا مرسومه التطبيقي وايضا للدوريات والمناشير الصادرة عن وزارة الداخلية والعدل والخارجية لانها تكمل القانون سواء في المغرب او السفارات والقنصليات.

  • Salem
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 20:42

    الولد للفراش وللعاهر والعاهرة الحجر. هذا ديننا. وليس هناك ما يسمى بالامهات العازبات في ديننا الاسلامي الحنيف، هذا يسمى بالزنا.

  • الفارابي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 23:41

    الى peace لا احد يهتم بماضيك ،فهو امر شخصي.اما بخصوص كل امرأة لها علاقة حب فانت تتكلم عن وسطك و ثقافتك.حيث العلاقات خارج اطار الزواج عادية.اما هناك عائلات و انساب و اناس محترمين و محافظين و عقلانيين لم تغير فيهم حداثة العهر شيئا.
    فلتتحقق من افكارك فكلها مستوردة.
    حتا العبودية slavery التي تعد الآن شيئا رهيبا .كانت في الثلاثينات امرا عاديا و بل قانونيا بالوثائق ان تكون لكل عائلة بيضاء الحق في امتلاك العبيد السود و الاتجار في اولادهم.
    في لندن القرن السابع عشر كان سن زواح الانثى 13 سنة..
    ان كل شيء تؤمن به الآن لن يراه من يليك غدا بنفس الطريقة، كل شيء في هذا النسيج الكوني نسبي
    وكلنا عبارة عن ذبذبات و ترددات تافهة
    ارتقي بعقلك و روحك و ابتعد عن الجسد و عواطف هولييود

  • مغربية
    السبت 24 نونبر 2018 - 09:58

    يجب القضاء على الظاهرة من جذورها الى متى تمتلىء المدن باطفال الشوارع المشردين وبلا هوية !؟نزوة عابرة بين ذكر وانثى تخلف كارثة لطفل مدى الحياة لا الاب يعترف ولا الام تقدر على تربيته فعلى السلطات ان تنكب على الموضوع لدراسة السبل الوقاءية والزجرية لا تشجيع الولادات غير الشرعية في بلد مسلم .كفا استهتارا بالموضوع ! كفا!

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش