قُبيْل أسبوعين من عرْض القرار الأممي المتعلق بوقف تنفيذ عقوبة الإعدام للتصويت في جلسة عامة ستنعقد يوم 19 دجنبر الجاري بالجمعية العامة للأمم المتحدة، يسُود ترقّب وسط مناهضي هذه العقوبة في المغرب، بعد أنْ ظلّت الحكومات السابقة تتحفظ على التصويت على القرار الأممي المذكور.
المنظمة المغربية لحقوق الإنسان وجّهت نداء إلى السلطات المغربية تدعوها فيه إلى التصويت الإيجابي على القرار الأممي المتعلق بوقف عقوبة الإعدام، خلال الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وعلى الرغم من أنَّ المغرب أوقف عمليا تنفيذ عقوبة الإعدام منذ سنة 1993، فإنَّ محاكم المملكة ما زالتْ تُصدر أحكاما بالإعدام، ويرى مناهضو عقوبة الإعدام في المغرب ألّا مناصَ من المصادقة على القرار الأممي المتعلق بوقف تنفيذ هذه العقوبة، من أجل وضع حدّ لها.
ويسودُ أمَل وسط مناهضي عقوبة الإعدام في المغرب بشأن التصويت عل القرار الأممي المتعلق بوقفها، خاصة بعد الإشارات الصادرة عن المَلك بعفوه في مناسبات سابقة على معتقلين محكومين بالإعدام، وتصريحاتِ وزير العدل الحالي الذي صرّح بأنّ المغرب يسير في دينامية الإلغاء التدريجي لعقوبة الإعدام.
واعتبر بوبكر لاركو، رئيس المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، عفوَ المَلك عن محكومين سابقين بالإعدام “مؤشّرا إيجابيا”، مضيفا أن “هذا التوجه يعكس وجودَ إرادة على أعلى مستوى نحو إحقاق الحقّ في الحياة”.
وأردف لاركو، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنَّ التصريحات الصادرة عن وزير العدل تصبّ في الاتجاه نفسه، حيث سبق له أنْ أكّد أن هامش صدور أحكام عقوبة الإعدام ما فتئ يتقلص، إذ أضحى لزاما أنْ يحصل إجماعُ هيئة الحُكم في المحكمة أثناء المداولة على النطق بعقوبة الإعدام، وإذا تحفّظ قاض واحد فإنّ هذا الحُكم يَسقط.
وعلى الرغم من التطور الحاصل على مستوى القانون الجنائي والمسطرة الجنائية، في اتجاه الإلغاء التدريجي لعقوبة الإعدام، فإنّ مناهضي هذه العقوبة في المغرب يُصرّون على ضرورة التصويت على القرار الأممي المتعلق بوقف إلغاء عقوبة الإعدام، كخطوة أولى، قبل المصادقة على البروتوكول الاختياري الثاني المُلحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
وتلتزم الدول الموقعة على البروتوكول المذكور بالإلغاء التام لعقوبة الإعدام من قوانينها وتشريعاتها الوطنية، إذْ تنص المادّة الأولى منه على أنه “لا يُعدم أي شخص خاضع للولاية القضائية لدولة طرف في هذا البروتوكول”، و”تتخذ كل دولة طرف جميعَ التدابير اللازمة لإلغاء عقوبة الإعدام داخل نطاق ولايتها القضائية”.
ويتزايد عدد الدول الموقعة على القرار الأممي المتعلق بوقف تنفيذ عقوبة الإعدام، الذي ينصّ على دعوة بلدان العالم التي لم تلغ العقوبة بعد، إلى إعلان وقف تنفيذ العقوبة، تمهيدا لإلغائها”؛ لكنّ المغرب ظلّ يمتنع عن التصويت على هذا القرار، خلال الدورات الستّ التي عُرض فيها للتصويت بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
واعتبرت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان أنّ تأييد المغرب للقرار الأممي المتعلق بوقف تنفيذ عقوبة الإعدام “يتجاوب مع الوضع القائم في البلاد، حيث هناك وقف تام لتنفيذ عقوبة الإعدام منذ شهر شتنبر 1993، تاريخ تنفيذ آخر حكم بالإعدام، أي منذ أكثر من ربع قرن”.
وتساءل بوبكر لاركو “لماذا لا يُلغي المغرب هذه العقوبة وقد بات وقف تنفيذها أمرا واقعا؟”، مضيفا: “منذ تأسيس المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، ونحن نطالب بإلغاء عقوبة الإعدام، خاصة أنّ مجموع أحكام الإعدام المنفذة في المغرب منذ الاستقلال إلى حين وقف إلغائها عام 1993 كانَ جُلها ذا طابَع سياسي، إذ لم يتعدّ عدد محكومي الحق العام المنفذة في حقهم عقوبة الإعدام شخصين فقط”.
وأضاف الفاعل الحقوقي: “إذا كانَت عقوبة الإعدام في السابق تطال المعارضين السياسيين، فاليوم هناك إجماع على المؤسسة الملكية، ولا يوجد من يشك في شرعيتها، لذلك فعقوبة الإعدام لا مَحلّ لها اليوم من الإعراب”.
و الشعب يناشد الدولة بتفعيل حكم عقوبة الإعدام!!!!
إن وافقوا لهـم على إلغاء الإعدام حينهـا سيتضح لنا أننا لسنا مسلمين وسيمرون إلى المثليين والإرث والعلاقات الرضائية أمام الگل وإلى ما غير ذالك من أمور تضر صورة الإسلام
الشعب يطالب بتطبيق عقوبة الإعدام
القصاص أمر الله سبحانه
لا تغيير للشريعة.
مع استحال الجريمة و بشاعة المجرمين في تنفيذ جرائمهم بدون شفقة أو رحمة في حق ضحاياهم. حتى الحكم بالإعدام دون تنفيذ لا يشفي غليل الضحايا.
انا شخصيا من مؤيدي الإبقاء على عقوبة الإعدام مع التنفيذ و الإشهار به.
هذه المنظمة و أخواتها تقتات على معاناة الآخرين!
من الاولى بالاهتمام ؟ القتلة ام عائلات المقتولين ؟
كيف سنردع القتلة عندما تؤكد لهم انهم حتى و لو ازهقوا الارواح، فسيحافظون على حياتهم ؟
هذه المنظمات لا تمثل أحدا إلا نفسها ! و هي لا تدرك انها لا تساعد المجرمين عندما تحفظ حياتهم، و انما تزيد في عذابهم، لان الموت يكون اهون عندهم من السجن مدى الحياة!
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون
سلات الهدرة….
تتحدثون كثيرا عن حقوق الإنسان ولا تتحدثون عن حقوق الناس…..أنا مواطن ولي حق في إسماع صوتي ولا أعطي الحق لأحد أن يتكلم باسمي أو يفرض رأيه علي
قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَىٰ بِالْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ۗ فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ. إلغاء الاعدام حق عائلة المعتدا عليه و ليس حق المحكمة لأن ذالك سيزيد من الفساد و قتل القوي الضعيف كالغابة لأن القوي يعلم أن العقوبة لن تكون من جنس العمل. عن نفسي أناشد المواطنين بالتمسك بحقهم و أن لا يلغا الاعدام و إن كان لا يطبق أصلا إلا في أمن الدولة. و عن نفسي إن ضاع حقي فسأحققه بيدي فلا تدعموا الفساد و تكونو رعات القتلة.
قسما بالله إلى هاد الناس لي ضد الإعدام ، لو أن فلذات أكبادهم تعرضو للإغتصاب أو قتل أحد من أسرتهم ، سيطالبون بالإعدام هذا إن لم يحاولوا قتل الجاني بأنفسهم ، يتكلمون و يدافعون لأنهم لم يوضعوا في موقف مثل هذا ، الإعدام جزاء كل من إغتصب طفلا أو قتل إنسانا آخر بدون سبب الدفاع عن النفس . يجب أن يبقى الإعدام
نعم انا ضد الاءعدام ولاكن السن بالسن والبادىً اظلم والمساوت في القصاص.
نعم للاعدام في حالة الاغتصاب والقتل العمد لا للاعدام من اجل السياسة.
نطالب الحكومة بتفعيل عقوبة الإعدام موازاة بقضاء عادل مستقل و نزيه
اما عن الحقوقيين فما عليكم الا التنازل عن حقكم المدني و العفو عن القاتل في حال كانت الضحية احد اقربائكم
ونحن الشعب الأغلبية نناشد ونأمر تلحكومة بالمصادقة على عقوبة الإعدام ليس شنقا ولا رميا بالرصاص ولكن بصب الاسيد على المجرمين والمنحرفين ولصوص المال العام والمنتفعين من إقتصاد الريع .انتم أيها الحقوقيون من أوصلتم البلاد إلى ما هي عليه الآن من إجرام وخدرات وفساد وإغتصاب تنفيدا لمخططات أعداء البلاد
جماعة من لا شغل لهم إلا تشجيع المجرمين و تشويه سمعة البلاد…وكأننا دولة تفرض منع التجول و فرض حالة الطوارئ. …في دولة القانون كل جرم له عقوبة….عقوبة الإعدام لازالت مطبقة بالولايات الامريكية و الصين وفي روسيا بطريقة اخرى…..أتمنى لافراد الجمعية أن يكونوا صحيحة اعتداء شنيع. …للوقوف على معانات الضحايا
انم يا من تسمون انفسكم حقوقيون من اوصلتم البلاد الى هذه الفوضى والى هذه الجريمة نطلب الله ان يغرق سفينتكم
يجب أن يطبق الإعدام على كل قاتل يترصد لضحيته …و على كل سياسي خائن للوطن يتعامل مع أعداء الوطن…. و كذالك يجب أن يطبق على كل من يعمل عمل يخدم به الشعب و يتبث عليه بالأدلة أنه لا يخدم سوى مصالحه الشخصية و لا يهتم للمستضعفين من أبناء الشعب يجب أن يطبق فيهم الإعدام
مطالبات بعض الجمعيات ومنظمات حقوق الإنسان بإلغاء عقوبة الإعدام يؤدي حتما إلى فساد النظام الاجتماعي، ويعد مخالفة لما يترتب على ذلك من الفساد الاجتماعي حيث تحقق هذه العقوبة الأمن والاستقرار والعدالة الاجتماعية، وتردع المجرمين. إن المطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام ليس لها مبرر شرعي وعقلي، مع وجوب ألا يحكم بالإعدام إلا إذا ثبت على الجاني أنه ارتكب جريمة ما كالقتل مع سبق الاسرار والترصد أو اغتصاب الأطفال والنساء والعمليات الإرهابية ….. ويجب أن يستند حكم الجريمة الموجبة للإعدام إلى نص تشريعي صريح وأن يتوفّر في عقوبة الإعدام الضمانات التي تمنع الإسراف في تطبيقها أو الخطأ في الحكم به. إن أغلب الناس، والقتلة بصورة خاصة، يهابون الموت، وتتضاعف هذه الهيبة إذا ما أدرك المجرم أن الموت سوف يأتيه عاجلاً وعلى نحو شبه مؤكد في أعقاب ارتكابه لجريمة تستحق الإعدام. وأخيرا إنه لمن المؤلم حقا أن نقضي بإنهاء حياة شخص ما، حتى ولو كان قاتلاً، ولكن في بعض الأحيان قد يكون من الضروري أن نتخذ إجراءات غير سارة سعياً إلى منع سلوك أسوأ يترتب عليه ضياع حياة ضحايا أبرياء
هذه الجمعيات المسماة (بالحقوقية) تريد من الحكومة المغربية تشجيع القتلة و اللصوص و المشرملين على سفك دماء المغاربة و بالمرة تجهيز السجون بوسائل الرفاهية للقتلة حتى يقضون احكامهم (تقاعدهم) في احسن الظروف .
حسبنا الله و نعم الوكيل
هاته الجمعيات التي تدافع عن المجرمين القتلة تنطلبو من الله اصلط عليهم المجرمين القاتلين للنفس التي حرمها الله والمغتصبين للاطفال يا أرحم الراحمين.
نعم لاعدام كل مجرم مغتصب قاتل .
تدافعون عن المجرمين ؟
كل من سولت له نفسه اغتصاب الضحية وقتله او سرقته وقتله او تعذيبه وقتله وثبت ذلك 200% بأدلة غير قابلة للشك فمصيره الاعدام .
أسرة الضحية المكلومة هي التي لها الحق في التنازل عن تنفيذ الحكم إن رغبت في ذلك.
لو هناك شيئ أقصى من الأعدام في حق بعض المجرمين لطالبت به شخصيا لمثل هؤلاء من اتوا على الحرث و النسل من قتلوا ارواحا بريئة ظلما و عدوانا من دمروا حياة عائلات و شردوا أبناء و نساء …لو وضعت نفسك لحظة واحدة مكان مكان هؤلاء الضحايا او عائلاتهم و جربت معاناتهم اليومية و التي ييجرونها معهم الى الأبد لطالبت بقليهم في الزيت لما اقترفت ايديهم ظلما و جبروتا مع السبق و الاصرار و العزم على تكرار جرائمهم ..
سهل ان تطالب برفع الاعدام و انت لم تعش معاناة من كانوا ضحايا ..
نحن شعب مسلم و الحمد لله و ديننا يقر الاعدام في حق السفاحين و المجرمين ..
فلا تحرموا ما أحل الله
أعطوا الضوء الأخضر للمجرمين ليسلبوا أموال وهواتف الناس في الشارع ونشر السيوف علانية كما نشاهد الآن.وتهديد رجال الشرطة .
هؤلاء حقوقيو عتاة المجرمين لم يتجرعوا آلامهم، ولم تغتصب بناتهم وأمهاتهم وأخواتهم…ولم يصادفوا حالات الإجرام الوحشي المنفذ ضدهم أو ضد ذويهم ولم يرزؤوا في فلذات كبدهم، ولم تسلب منهم أمواهم بحد السيوف، ولم يتعرضوا للعنف في الشوارع والأماكن الخالية…وماذا عن أولئك الذين يخونون وطنهم ؟ وعن أولئك الذين يمارسون عمليات إرهابية ضد أناس آمنين مسالمين ؟ وماذا عن أولئك الذين ينهبون المال العام ويبددونه ؟ هل هؤلاء يستحقون التكريم بأن يبقوا على قيد الحياة بينما ضحاياهم يستحقون القتل والتقتيل ؟ وأين مفهوم العدالة ؟
نعم لعقوبة الإعدام قل انتم أعلم ام الله. هذا شرع الله. وما ربك بظلام للعبيد.
اعتبر نفسي علماني و متحرر الى النخاع ! لكن إلغاء الإعدام في بلد ما زال فيه الهمج كالمغرب شيء لا يتقبله عقل … لا تقتبسوا القوانين الأوربية و نحن بعيدين كل البعد عن العيش و الفكر الأوربي بمآت السنين
امريكا مازال يطبق فيها حكم الإعدام و لو تم إلغائه لمات آلاف الأشخاص بالسلاح سنويا لأن امريكا لا زال فيها هي الاخرى همج يرفع سلاحه ليقتل أناس ابرياء ! و إذا لم يكن هؤلاء همج ماذا نسميهم
كل من يستحق الإعدام يجب أن يعدم، من يقتل يجب أن يقتل حفاظا على الأرواح، قطاع الطرق يجب أن يصلبوا حفاظا على الأمن العام، الزاني المتزوج يجب أن يرجم حفاظا على الأنساب، لا يكره الإنسان على أن يسلم فإن أسلم ثم ارتد يجب أن يقتل حفاظا على الدين، وهذا كله وفق محكمة شرعية وقضاة عدول.
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب
الا يدخل هذا ضمن خانة تغيير شرع الله وتغيير حكم واضح في القران ام ان شرع الله يتضمن الارث و تعدد الزوجات فقط.
انا مع ابقاء عقوبة الاعدام لانها امر الله, انتهى الكلام.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و أنا أيضا أطالب أهل الإجرام بوقف ما يرتكبون في حق المسلمين و غير المسلمنين لكي يوقف النطق بهذا الحكم العادل في حق من لا يقدر حقا.
انا مع تطبيق عقوبة الاعدام ولكن لابد نبداو من اخطر المجرمين يعني هادوك لي كينهبو ثروات الشعب المغربي المغلوب على امره نعم نعم يجب اعدام جميع المفترسين والطواغيت والمفسدين لي همشو وفقرو وبهدلو الشعب المغربي حيت هما السبب ديال الاجرام والمخدرات والمشاكل والمصائب لي كاينين في المغرب .
الشعب يريد الشغل الصحة التعليم القضاء على الفساد.الشعب يريد الديمقراطية والعدالة الاجتماعية و محاربة الفساد و اقتصاد الريع. الشعب يريد محاسبة ومحاكمة الذين نهبوا و ينهبون أموال صناديق التقاعد و يبذرون أموال دافعي الضراءب و يعيثون فيها فسادا . الشعب يريد تقسيم عادل للثروات.
الشعب ينتظر من الحقوقيين المطالبة بهذه الحقوق بدل الخضوع لاجندات أجنبية مشبوهة و أبناء الشعب بنقاشات و مطالب فارغة.
ليس الحكومة ولا الحقوقيون بل الشعب. هو الوحيد الذي له هذا الحق بواسطة استفتاء. ثانيا اريد ان اعرف من اين يكتسب هولاء صفة الحقوقيون. هل توجد مرمية في الطرقات. فيجمعونها. ويفرقونها بينهم
لابد من تفعيل عقوبة الإعدام لبعض المجريمين .حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
اليوم 07/12/2018
قبل قليل على قنوات الفضائية
أمريكا تنفذ حكم بالإعدام بالسعق الكهربائي في حق مواطن أمريكي..
حلل وناقش سؤال موجه لهؤلاء الحقوقين..
الناس هم من سيدمرون انفسهم بأنفسهم عن طريق اختراع اسلحة فتاكة وتلوث الارض والان يريدون الغاء الاعدام .
اذن بغاو انقصو من البشر غير بالفن .
اما المعلقين فان كانو ضد الاعدام في هذا الفضاء الافتراضي فهم في الواقع لن يحركو ساكنا …
سؤال للحقوقيين….
ان اقدم مجرم على دخول بيت لسرقته فقتل الاب والام وترك طفلين رضيعيين يتيمين….
ماهي عقوبة المجرم حينها….؟
اتقوا الله يا بشر..الاعدام حق وواجب..
من يدعوا الى الغاء عقولة الاعدام غير اعداء الاسلام العصيديين وامثالهم رغم ان هذه العقوبة لا تطبق الا انهم يريدون الغاءها لان في الاصل ليست العقوبة هي همهم هي رمزيتها لانها جاءت في الدين الاسلامي وكل شيء له علاقة بالاسلام سيحاربونه سواء يطبق او لا و بهذا يلغون الشريعة الاسلامية نهائيا والله متم نوره ولو كريهوا
لا مناص لكم من املاءات الصهيونية اما أنتم لستم إلا ادواتها.
الحقوقيون يعيشون في ابراج من عاج وليس من حقهم منع تنفيد حكم الاعدام الشعب مع الحكم بالاعدام والمغرب اصبح غابة ياكل القوي فيها الضعيف وما تنامي ظاهرة لكريساج والتشرميل والتحرش….و….الا من وراء هده الجمعيات العلمانية و….هل يعقل ان يغتصب مجرم 12 طفل ويقتله ويحكم بالسجن المابد وتصرف عليه الدولة من اموال الشعب ماتبقى من حياته.. حتى ماما امريكا تصدر فيها احكام بالاعدام ولا اعتقد ان هده الجمعيات ستكون ارحم بالمجرمين من الله عز وجل …مسكلة العالم العربي انه متخبط وتاه بين الدين والا دين
أحكام قانون وشريعة ثابتاً في كل مكان في العالم
مجرمون قتلى يجب حكم عليهم بﻹعدم. أمريكا usa ﻻ زالت تنفيذ أحكامها بﻹعدم.
حكم بﻹعدم هو قنون وشريعة. يجب ان يكون. عدم وجود أحكام بﻹعدم سيوشجيع كثيرا أﻹجرام.
أغلب السجناء يخرجون من السجن و بعد 4 أيام يقترفون جرائم قتل شنيعة أبشع من الأولى ليرجعون إلى السجن ثانية، إذن ما الفائدة لإخراجه من السجن أغلب السجناء يخرجون من السجن وبعد 4 أيام يقترفون جرائم قتل أبشع من الأولى ليرجعون إلى السجن ثانية، إذن ما الفائدة لإخراجه من السجن ؟؟؟ هذا المجرم الذي أزهق روح إنسان آخر مثله ودفن في قبره ومع الزمن يذوب لحمه ويصبح عظاما يجب أن تقطع يديه إن لم يعدم ليكون عبرة لغيره.
عجبا لكم أيها الحقوقيون تدافعون عن الظالم القاتل المتجبر وتغفلون الميت المظلوم الذي أعدم من طرف إنسان مثله كأن هذا الميت المقتول لم تكن له الحق في الحياة !!!! أتمنى أن يقتل أحد أولادكم وعندها دافعو عن قاتل إبنكم أوإبنتكم البريئة !!!! قال الله تعالى "فمن إعتدى عليكم فاعتدو عليه بمثل ما إعتدى عليكم "
عدم وجود أحكام بﻹعدم سيوشجيع كثيرا أﻹجرام
زوينة عندك هاد : سيوشجيع هههههههههههههههه
والشعب يطلب من الحكومة تطبيق الاعدام على كل مجرم وعلى كل مغتصب وعلى كل مشرمل وعلى كل جمعيات حقوق الانسان فالنشر يا هسبريس .
لي دار ذنب يستاهل العقوبة كن جات عليا كن طبق شرع الله
يجب حكم الاعدام في حق هؤلاء الحقوقيين الذين يدافعون عن الارهابيين والقتلة والمجرمين الذين يعترضون سبيل المواطنين الذين تسلب منهم اموالهم واغراضهم الشخصية واذا دافعوا عن انفسهم يتعرضون للذبح والتشرميل .
قبل كل شئ هذه المنظمة التي تدعي حقوق الإنسان يجب أن تخجل من نفسها حقوق الإنسان في صون كرامتهم من أي معتد لا أن نحمي المجرم
السلام عليكم لاسف ارى بعض الناس يظنون في زمننا هذا ان هناك دولة اسلامية لاسف فليست هناك واحدة بل في مسلمين متواجدين فيها وفي كل دولة لان اخر دولة اسلامية هي دولة الخلافة العثمانيين يوم سقوطها بدأت كل الدول بتغيير واضافة واختراع قوانين جديدة ما أنزل الله بها من سلطان علينا ولاسف غيرو القانون الاهي بقانون نازي على حسب مصالحهم الشخصية وفي يومنا هذا على كل مسلم ان يصون دينه ويحفظه ويخشى عليه من نفسه ومن الغير وصراحة الدنيا اصبحت اكثر رهبا ورعبا وسحبا فنسأل الله الهداية والتوبة
يقول الرسول صلى الله عليه و سلم : "من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنه ظالم فقد خرج من الإسلام". الإعدام للقاتل الذي قتل روح بغير حق و كذلك للإرهابيين الذين يفجرون الأماكن العمومية لتموت أرواح بريئة. وعدم تطبيق الإعدام على الأشخاص اللذين لديهم إختلاف في الرأي كالسياسيين و………..
والمواطنون يطالبون الدولة بتنفيد عقوبات الاعدام.
المجرمون هم من أصبحوا ينفدون الاعدام في حق الأبرياء وفي واضحة النهار
Les soit disant associations qui appellent à l'abolition de la peine de mort sont des associations sionistes qui cherchent à faire propager le crime dans les pays islamiques, car les pays islamiques représentent les taux les plus bas des homicides volontaires dans le monde contrairement aux pays chrétiens
الاعدام هو اهم فصل من فصول حقوق الانسان لانه يحافض على حق الحياة . و اقول الحقوقيين انتم سبب الفتن اللتي ضهرت و ستضهر مستقبلا لانكم تطالبون بمنع عقوبة الإعدام دون دراسة العواقب
من يطالب بإلغاء الإعدام فهو يلغي حكم الله على هده الأرض وسوف أجيبه بسؤال
إدا جاء شخص إغتصب أطفالك وزوجتك وقتا أمك وأباك أمام عينيك وأعتدا عليك أنت شخصيا كم يكفيه من سنة في السجن في نضرك يا صاحب الحقوق من يلغي حق شخص في الحيات والحياء فلا عقاب يستحقه سوا الإعدام
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
أيهما أولى أهو شرع الله وقوانينه في الأرض أم كلام أهل الهوى وعباد اللات والعزى؟؟؟ ولا يجب على كل مسؤول أن ينسى مسؤوليته فإنه ((لا تزر وازرة وزر أخرى)) صدق الله العظيم
ومن قتل يجب أن يقتل بدون رحمة ولا شفقة ..
نعم للابقاء عقوبة الاعدام و ياريت لو كانت تطبق العقوبة في ساحة عمومية امام العامة لردع كل المجرمين الذين يرتكبون جرائم القتل والاغتصاب ……
نعم لعقوبة الإعدام نعم للاعدام نعم لتطبيق شرع الله
لازلتم تدافعون عن تلمجرمين حتى أصبحوا طغاة بفظلكم أيها المدعين بحقوق الإنسان !! أين حقوق الضحايا ؟؟؟ أتمنى أن يصيبكم ما أصابهم وسترون الظلم بعينه أيها "الحقوقيون" المغفلين إلا إذا كنتم تابعين لماماكم فرنسا مثل حكومتنا المخذلة.
إذا ربحتم و استعطتم أن تقنعوا الدولة بإلغاء عقوبة الإعدام سيقيم قتلة الأطفال و النساء و المجرمون الكبار حفلا سيهنئ فيه كل واحد الآخر على إفلاتهم من عقوبة الموت على أن عقوبة السجن يمكنهم التحكم فيها بداكشي اللي على بالكوم..
و لا أدري هل سيتبادل كذلك الحقوقيون مع القتلة التهاني بالفوز أم لا … لأن كل منهما وصل إلى مراده..
نديرو استفتاء حول عقوبة الاعدام .
ب العكس يجب تفعيل الحكم بالاعدام بعد الجمود الدي عرفه هذا الحكم
حان الوقت بتفعيل التنفيد
وشكرا مسبقا
مسألة الإعدام قضية قانونية وقضية رأي عام ، وشخصيا لا اعتمد المقاربة الدينية للموضوع ولا المقاربة الحقوقية خصوصا المغرقة في المثالية وكأننا في جمهورية افلاطون، مرجعيتي في موضوع حكم الإعدام تنطلق من واقع حال المغرب ومن باب المنفعة والمصلحة العامة، وهو المنطلق الذي يجعلني مع الموقف الذي يرفض قطعا إلغاء عقوبة الإعدام لأن ذلك بشكل مباشر يعني ارتفاع جرائم القتل، الاغتصاب، خيانة الوطن..إلى معدلات أعلى مما هي عليه، إلغاء عقوبة الإعدام تهديد للسلم الاجتماعي ولأمن واستقرار الدولة،،،
قرأتُ مرة ان احدى الولايات المتحدة الاميركية ألغت عقوبة الاعدام, فإذا بالجرائم الخطيرة ترتفع بسرعة. لما اعادت هذه الولاية عقوبة الاعدام, انخفضت الجرائم الخطيرة. انا مع عقوبة الاعدام. أزجروا المجرمين الخطرين بحكم الاعدام كي يعيش باقي الناس في سلام.
Arrêt des criminalités d’abord
Arrêter les assassinats arrêter les voles et les violes arrêter agressions contre les enfants les filles les femmes et les enfants
Respecter les codes de la route et arrêter le cassés des biens publics arrêtez les distractions ce que l’état construit
Après ça il n’y aurait ni arrestation ni condamnation ni peine de mort
مثلا في الولايات المتحدة الامريكية تيكساس تيحكمو بالاعدام على شي واحد قتل اكثر من واحد