الرميد يغيب عن محاكمة حامي الدين .. "البيجيدي" يحج إلى مدينة فاس

الرميد يغيب عن محاكمة حامي الدين .. "البيجيدي" يحج إلى مدينة فاس
الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 00:34

قررت قيادة حزب العدالة والتنمية، تفاديا لمواجهة جديدة مع الهيئات القضائية والحقوقيين، عدم السماح لوزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، مصطفى الرميد، حضور جلسة محاكمة عبد العالي حامي الدين اليوم الثلاثاء بمحكمة الاستئناف بفاس، حيث يتابع بتهمة المشاركة في جناية القتل العمد في قضية اليساري آيت الجيد محمد بنعيسى.

وأكدت مصادر هسبريس من داخل الحزب أن وزير الدولة سيكون غائبا عن مساندة صديقه حامي الدين في هذه الجلسة، وذلك تفاديا لمزيد من الإحراج للحكومة والحزب مع حلفائه، وكذا تجنبا لمزيد من التوتر مع الهيئات القضائية، لاسيما عقب “تدوينته” التي أغضبت القضاة مؤخرا.

وأوضحت المصادر نفسها أن قيادة الحزب ستكون ممثلة برئيس فريقه بمجلس النواب رئيس المجلس الجماعي لمدينة فاس، وكذا رئيس فريقه بمجلس المستشارين الذي يعد حامي الدين عضوا فيه، إلى جانب أعضاء آخرين من الأمانة العامة، إذ ينتظر أن ينزل حزب العدالة والتنمية بثقله خلال أولى جلسات محاكمة حامي الدين.

وتقود شبيبة الحزب القائد للائتلاف الحكومي، عبر كاتبها الوطني محمد أمكراز، هذا الإنزال، ناهيك عن العشرات من المحامين المنتمين إلى الجمعية المحسوبة على الهيئة السياسية ذاتها.

وخلفت التصريحات الصادرة عن وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، مصطفى الرميد، بخصوص قضية عبد العالي حامي الدين، جدلا كبيرا في صفوف قضاة المملكة، إذ اعتبروا ما صدر عنه يمس باستقلالية السلطة القضائية.

ورفض قضاة المملكة المنضوون تحت لواء عدد من الجمعيات القضائية، باستثناء نادي قضاة المغرب الذي خرج ببيان خاص به، “المس بكرامة القضاة”، معتبرين ذلك “خطا أحمر لا يقبل أي تنازل أو تهاون أو تخاذل”.

وانتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة من محاضر الشرطة القضائية بفاس، تعود إلى سنة 2012، عبّر خلالها الشاهد الرئيسي في هذه القضية، الخمار الحديوي، خلال الاستماع إليه، عن عدم جزمه بكون عبد العالي حامي الدين “كان حاضرا أو لا وقت الاعتداء”، مؤكدا أنه لم يكن يعرف حينها أي شخص بهذا الاسم، وقد تعرف عليه خلال تواجدهما في السجن.

المحامي محمد الهيني، عضو هيئة الدفاع عن الطرف المدني، نفى وجود أي تناقض في تصريحات الشاهد الخمار، مؤكدا أن “عبارة “لا أجزم” لا تعني أبدا أنه لم ير حامي الدين وهو يعتدي على آيت الجيد”، ومشيرا إلى أنه “لحظة الاعتداء على آيت الجيد لم يكن الخمار يعرف حامي الدين، بيد أنه بعد التعرف عليه أقر بأنه المعتدي”.

وينتظر أن يمثل عبد العالي حامي الدين، قيادي العدالة والتنمية، غدا الثلاثاء، أمام محكمة الاستئناف بفاس، بعدما قرر قاضي التحقيق متابعته بتهمة المشاركة في القتل العمد في قضية آيت الجيد محمد بنعيسى.

‫تعليقات الزوار

42
  • ولد حميدو
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 00:57

    انا لا دخل لي في الموضوع و لكن كيف لبرلماني ترشح في الانتخابات و هو مدان بالسجن و لو شهرا واحدا اما ملاحظتي و هي أن الواحد ما زالت قضيته فيها شكوك و هو يتدخل في شؤون أخرى جلبت له المشاكل
    اما عن المتابعة فحسب رأيي ستنتهي بتعويض مهم لعائلة ايت الجيد ما دامت لم تسحب منه الحصانة
    مجرد تخمين و الله اعلم

  • Nader
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 01:27

    I don’t know what tel you Mr el Hieni if the wetnes was not sure that Hami eldinne is the one how kill ayt eljjid that mean u can’t make accusation say that this guy is guilty and he is not cupable and I think u have enough knowledge about the crimanl law!

  • Proudly Imazighan
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 03:00

    God who brings this case to light to fight for justice to support the gift of life he gave to AIT ALJAID BUT Hami Den and his brothers destroy it
    let them fight with God let them bring all their brothers for this battle
    God will stand up for justice

  • سامي
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 05:13

    ها هو إنزال اليوم و غدا أمام الله اش تديروا؟

  • اكرم هيثم
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 06:04

    ولماذا هذا الانزال لقادة الباجدة لحضور الجلسة …ارجو ان يكون ثقل القضاة اقوى من هذا الانزال وان ياخذ سير المحاكمة مجراه الصحيح ولنا الثقة في القضاء المغربي والمتهم بريء حتى تتبث ادانته وقضاء الله فوق كل قضاء في الدنيا قبل الاخرة

  • وريد
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 06:42

    الحقيفة الساطعة التي لا محيد عنها في بلدنا العزيز هي أن قضاءنا ليس مستقلا ابدا.. او لنقل هو مستقل متى شاء و غيره متى شاء..

  • عبده/ الرباط
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 06:46

    في بعض الأحيان يكون ضابط الشرطة الذي يستمع الى الشخص الذي أمامه شاكيا او مشتكى به غير ملم كثيرا باللغة العربية و قواعدها و معانيها او انه لا يحسن ترجمه ما ما يسمعه باللهجة الدارجة الى اللغة العربية بسبب قلة خبرته و ضعف تكوينه … . كما ان محاضر الشرطة في الجنايات هي فقط من اجل الاستئناس …. و لذلك ففي قضية ايت الجيد و بغض النظر عن الأسماء فان القاضي سيسأل حاليا الشاهد هل الشخص الذي أمامك هو الذي وضع رجله على راس الضحية مما ساهم في قتله ام لا ؟؟؟؟؟ كلمتان فقط و ينتهي الموضوع: نعم ام لا ؟

  • عبداللطيف
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 07:12

    هذا الملف في نظري يحمل شقين شق قانوني وشق سياسي.
    بالنسبةللشق القانوني أرى أن السيد حامي الدين إن قتل فيلزم القضاء إدانته وكفى المؤمنون شر القتال.
    أما الشق السياسي وهو المرجح فالقضية تصفية حسابات مع رموز العدالة والتنمية بغية اضعاف الحزب الضعيف اصلا بتدخلاته العرجاء في تسيير الحكومة.

  • مواطن
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 07:22

    في الدول الديمقراطية يستقيل السياسي المتابع في قضية ما فقط من أجل الشبهة ..أما في المغرب فالتشبت بالمناصب والعض بالنواجذ على الريع هو القاعدة..!!

  • Houssam
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 07:27

    على الرميد أن يقف الى جانب آيت الجيد و ليس حامي الدين باعتباره وزيرا لحقوق الانسان حتى تنجلي حيثيات قتل الطالب آيت الجيد.

  • عبدالرزاق الاسماعيلي
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 07:38

    لست عضوا في أي حزب
    وبما أن هسبريس تنشر تعليقات القراء
    هذا مجرد تعليق:
    اذا كان الأمر كما قال الهيني…لماذا سكت هذا{الشاهد} طيلة هذه السنوات الى اليوم؟
    فاذا كان تعرف عليه في السجن 1993م،لماذا الانتظار منذ ذلك التاريخ حتى 2017/؟؟؟
    يظهر أن هناك METTEUR EN SENNE خلف هذا السيناريو ضعيف الحبك الذي وجد أخيرا {كومبارس} للعب الأدوار الموزعة…

  • sanhaoui
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 07:39

    ???Qui a assassiné Omar Ben Jelloune

  • achraf
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 07:52

    تحية تقدير واخترام للسادة القضاة انا لست قاضيا وان كنت حقوقيا وحامل للاجازة في العلوم القانونية…احييكم جميعا واطالبكم بحماية حقكم الدستوري في استقلال القضاء في مواجهة قوى الظلام والتخلف ..في عهد هده الطغمة المظلم تقهقرت البلاد الى اذنى المراتب اقتصاديا واجتماعيا وتعليميا ..اناس كانوا الى الامس القريب لا يجدوا ما يسدوا به رمقهم واليوم اصبحوا من النبلاء والاعيان وظهرت عليهم اثار النعمة فجعلتهم يتمسكون بالكراسي تمسك الغريق بالحياة…اعلموا ايها السادة القضاة انكم وحدكم من استطاع وقف هده الشردمة عند حدها وقد تريحون الشعب مت تسلطها فلا تتراجعوا امام من كانوا بالامس القريب ينادون باستقلال القضاء و اليوم يفعلون العكس الا ساء ما يظمرون..

  • Mel
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:00

    السلام عليكم شروط القضاء ان يكون القاضي حافضا لكتاب الله وان يكون دو أخلاق عالية انا شخصيا لا أثق في القضاء المغربي كانت لي قضية في المحكمة بمحكمة اقليم فجيج للاسف الشديد صدر الحكم ضدي مع ان جميع وثائقي كانت صحيحة وراسلت وزير العدل في الموضوع بدون جدوى ولا تنسوا يا قضاة الدينا بأن هناك قاض يراقبكم جميعا عند ربكم تختصمون صدق الله العظيم

  • مغربي
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:05

    قبل ايام فقط جريمة راقي بركان بعدها جريمة قتل السائحتين والان طفت على السطح قضية قتل لازالت قيد التحقيق والمحاكمة لسياسي وبرلماني يدير الشان العام وبعدها لانعلم… الله يحد الباس ويجعل سنة 2019 تكون سنة خير و حب ووئام على كل المغاربة والامة الاسلامية يارب قولوا ااااااامين .

  • هشام كولميمة
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:09

    ما يجب التأكيد عليه هو:قوى الغدر و الظلام(الإسلام السياسي،الخوانجية،الإرهابيون) هم من اغتالوا الرفيق آيت الجيد بن عيسى…و لننتظر قول القضاء في هذه الجريمة الشنعاء.

  • منطقي
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:11

    أليس ما اقترفه حامي الدين و أصدقاءه في حق أيت الجيد إرهابا ؟

  • deterte
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:23

    هذه من الهرتقات التي تحصل بين الفينة والاخرى لاخفاء اشياء اكبر ما معنى ان نتابع شخص بنفس الجريمة مرتين كيف نحكم عليه اولا بحكم معين ويقضي العقوبة بعد ان مرة المحاكمة من كل مراحل الدعوى العمومية ابتدائيا واستئنافيا ونقدا اليس في ابجديات القانون شيئ كوني اسمه الامر المقضي فيه تانيا اليس هناك شيئ اسمه التقادم المسقط للدعوى العمومية كما ان الشاهد فعلا شهادته مختلة كيف لا يعرف عنصرا من تنظيم اسلامي متطرف انذاك يجتمعون فيما بينهم خلسة وداخل الكلية علانية ويقيمون حلقات ويلقون خطبا تحريضية ويعترضون سبيل طلبة قاعديين ويقتلوا واحدا وياتي اليوم ليصرح انه غير متاكد من كون حامي الدين كان موجودا ما هذا الهراء والتفلية فحتى لو تقدم المتهم وصرح انه شارك في القتل فاي قاضي مبتدئ سيصدر قرارا بالتقادم المسقط فالامر هو ضياع وقت المحكمة والمال العام والدعوى سياسوية بامتياز كلشي عايق بها

  • Amazigh.amkran
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:32

    Question au PJD
    Est-ce que la mort d'un marocain autochtone amazigh ne compte pas pour vous? faut-il être islamiste et membre de votre parti pour avoir le droit de vivre et de respect des droits humains

  • Libre
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:36

    بالعربية تاعرابت انزال من اجل التاثير على القضاء يجب على الدولة ان توفر الحماية للقاضي الذي سيحكم في هذه القضية لان هؤااء الباجدة سيقيمون الدنيا من تجل اخراج رفيقهم من هذه الورطة لان ادانة هذا المتهم هي ادانة للحزب نضرا لوضعه الاعتباري فاذا تبت بالحجة والدليل ان حامي الدين قد ارتكب المنسوب اليه فهذا يعني ان البيجيدي يضم بين اعضاءه متهما بالقتل وهذا يعني ان الاجهزة الامنية لت تقم بعملها هذا يعني ان الرميد عندما كان وزيرا للعدل قد تدخل لاقبار الملف هذا الانزال يتبت بالملموس ان ادعاء الباجدة انهم حزب ديمقراطي مجرد حبر على ورق فهو حزب يسعى للهيمنة والتحكم واخونة المجتمع المغربي

  • husta
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:44

    1- comment se fait il une personne dont le casier judiciaire n'est pas viege entre dans le parlement?
    2-un parti qui envoie qui partisans par dizaines pour soutenir un suspect est plus que scandaleux. Le PJD n'a pas lever le petit des doigts pour les manifestants du rif
    3-C'est intereesant d'adhérer à ce parti car après tu n'es plus un citoyen comme un autre.

  • HMIDA
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:56

    تلك جريمة لا داعي للعب بها في السياسة الكل امام القضاء سواسية ولا داعي لاءطلاق الاءتهامات اهل العداة والتنمية هممواطنين مثلهم مثل باقي مواطنن احزاب اخرى الكل بياديق في د النظام الذي يقذف بعظكم بعضا لكن ربما النظام يخشىلاءسميين اكثر لذلك يسخر البعظ لضربالاءخر كما ان النظام العالمي لايريد للمغرب ان يرى الاءستقلال لذك نجد حتى ادنى دول العالم تتدخل في شوننا

  • موحند
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 08:59

    ومتى سيقف الرميد وزير الدولة وحقوق الانسان امام القضاء لانه بدوره اقترف رجاءم ضد الشعب المغربي؟
    ومن بين هذه الجراءم تشكيكه كوزير في استقلالية القضاء والتاثير عليه باستغلال منصبه ونفوذه. الدفاع فقط عن اخيه في الحزب كوزير لحقوق الانسان والتخلي عن باقي المواطنين والواطنات يعتبر ميز والكيل بمكيالين. هذا كله يتعارض مع مضامين الدستور ويستحق المتابعة والمحاسبة والمحاكمة والاستقالة او الاقالة. اين البرلمان ورءيس الدولة ليحسمو في هذه الحالة الشاذة؟

  • abdo
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 09:01

    هل هي محاكمة أم جلسة برلمانية ؟ لماذا حضور قيادات الحزب في المحكمة ؟ يريدون التأثير على قرار القاضي ؟

  • ملاحظ
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 09:13

    لماذا المحاكمة في آخر سنة 2018 ولم تتم منذ ذلك الوقت الذي قتل فيه هذا الشخص؟؟؟ وتأتي هذه المحاكمة أياما قليلة فقط على محاكمة بعشرين…اللهم احفظ بلدنا من كيد الاعداء.

  • محمد
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 09:43

    لقد اكلت يوم اكل الثور الابيض.

  • متعجب
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 09:46

    هؤلاء المتجلببين، والمتاجرين بالدين، يستغلون تواجدهعم في السلطة للتغطية عن سلوكاتهم المنحرفة ، ويختفون في المناصب لإبعاد الشبهات عن سلوكاتهم المشينة

  • مول الكروسة
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 09:53

    كذالك هو الحال مع دونالد ترامب و فرنسا من اللخر ما كين لا ديمقراطي لا تا حاجة فهاد الكوكب

  • زائر
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 09:54

    اتساءل. من فضلكم ان تفصحوا عن سبب تواجد الشاهد بالسجن مع المتهم هل من اجل نفس المشاجرة ام من اجل فعل اخر . فاذا كان من اجل نفس المشاجرة فان القضاء يكون قد اكد مرتين ان الامر يتعلق بمشاجرة وتكون هذه ثالث مرة تعرض القضي على القضاء من اجل نفس الوقاىع . ثم ان هذا الشاهد اذا كان قد حوكم و ادين من اجل المشاجرة وهو من فريق الهالك فاكيف يقبل كشاهد ؟ وشكرا .

  • منشق
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 10:41

    تجار المقدس الديني الذين يعيشون على الخرافة والوهم والذين يفتقدون أبسط مقومات العمل السياسي، يعتقدون بتهديداتهم وبتطاولهم على القضاء، وبفكرهم العشائري وحامتيهم الجاهلية إلى حد قولهم " لن نسلمكم أخينا " أنهم أقوياء… إنهم واهون و مغرورون فالقانون فوق الجميع، و الحق يعلو ولا يعلى عليه، والقضاء مستقل و نزيه باعتراف الأعداء قبل الأصدقاء، إذن لماذا كل هذا الخوف و الفزع الى حد تسييس هذه القضية بالذات؟ إن لم تكن " في كرشكم العجينة" فلا داعي لكل هذه الحملة الإعلامية والتي نتقلتموها من الحزبية الضيقة إلى قبة البرلمان بشقيه النواب والمستشارين المكان المخصص لمناقشة مشاكل المواطنين وليس الأشخاص المحسوبين على الحزب ولا سيما أن كانت موضوع قضية معروضة على القضاء… يتبع ….

  • منشق 2
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 10:42

    … تابع … إن الشعب المغربي وبإجماع كل أطيافه يرفض رفضا تاما كل أساليب التهديد والوعيد، لقد تجرعنا مرارة العيش والحرمان نتيجة سياستكم الفاشلة المتميزة بالانتهازية والمحسوبية والزبونية وتدميركم القدرة الشرائية للمواطن البسيط وعليه نقول لكم بلسان واحد " لن نسلمكم وطننا " إن مصباحكم بدأ زيته يتبخر وضوأه يبهت وما هي إلا أياما معدودة حتى ينطفأ إلى غير رجعة، فالمسألة مسألة وقت لا أقل و لا أكثر، و العبرة بالخواتم، فكم قبلكم من اغتر واستقوى بمناضليه ولوبياته أو بتاريخه و بمرجعياته، لكنه في الأخير انتهت صلاحيته وخرج من اللعبة السياسية ملوما محسورا فارغ اليدين … المغاربة واعرين لما كينيشوا على شي " مصباح " كيطفى لا محالة…

  • ahmed
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 10:46

    هدا الحزب له رؤوس كرؤوس الشياطين لاتبقى عاى حال كل يوم تظهر عيوبه التي خفيت لا لون ولا رائحة له ولا مصداقية
    أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (109)
    سوف تحملون أوزار هده الأمة يوم لقاء الله

  • منشق 3
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 10:49

    إعادة المحاكمة كما يدعي الباجدة تقتضي أن يكون الفعل هو نفسه زمانا ومكانا، والأمر في هذه النازلة غير ذلك فالتهمة الأولى التي توبع بها المعني بالأمر كانت جنحة تبادل الضرب والجرح المفضي الى الموت دون نية إحداته داخل الحرم الجامعى في واضحة النهار، اما التهمة الثانية والتي تختلف تماما عن الاولى شكلا و مظمونا، فهي جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار و الترصد والتي دارت أحداثها الزمكانية خارج الجامعة في الشارع العام وفي وقت المساء بشهادة شهود عيان والتي كان بطلها القيادي الذي يحاول وبشتى الوسائل التملص من الجريمة والإفلات من العقاب بدعم من حزب تجار المقدس الديني الذين يسعون إلى خلق دولتهم وسط الدولة، و الخطير في الأمر انهم يضربون في العمق الاختيار الديمقراطي الحداثي الذي اقره الدستور وتبناه المغاربة بكل أطيافهم باستثناء من يعرقلونه من خلال التهديدات و الوعيد وتسييس النازلة، والتطاول على سلطة القضاء الذي يعد في حد ذاته جريمة يعاقب عليها القانون… يتبع ….

  • منشق 4
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 10:51

    …. تابع ….. لذا وجب علينا جميعا التصدي لهم وبكل القوى السلمية الحضارية المتاحة خاصة عبر صناديق الاقتراع لمحاربة الاستبداد و التحكم، زيادة على الحرص على اقبار فكرهم الظلامي في مزبلة التاريخ قبل أن يدفنوننا … كفاكم تسيسا لقضية هي الآن بين يد قضاء مستقل نزيه و كفاكم كذبا واستحمارا وتهديدا لهذا الشعب الحر الأبي الذي لم يعد يثق بكم ولا بحزبكم الأيل إلى السقوط لا محالة لأن عده التنازلي انطلق…

  • CASA
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 10:55

    على جميع محبين لطالب الذي اغتل ان ينزلوا بثقلهم امام المحكمة كما نزل حزب العذاب والمراوغة على القاضى ان يكون ياقضا وقوي شخصيا وعدم الانحياز لاي طرف

  • ايمداحن الحسن
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 12:00

    لماذا هذا الحضور لاعضاء حزب العدالة والتنمية اثناء المحاكمة.

    هل بهذه الطريقة سيتم الضغط على القضاء.

  • مغربي وفخر
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 13:47

    ان منطق الطائفة والقبيلة الحزبية هو المنهج الذي يفكر به من انيطت بهم تحمل المسئولية الحكومية ببلدنا.لماذا كل هذا التجييش من اجل شخص يفترض ان يقول فيه القضاء كلمته .ان هذا السلوك يعطي الانطباع ان مايتبجح به هذا الحزب من كونه قابلا للعبة الديمقراطية ما هي الى تقية في سبيل حصوله على التمكين .

  • مغربي
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 16:26

    ادا كانت العدالة والنيابة العامة مستقلة ولا تريد التدخل في شؤونها فلماذا لم تقم بتحريك ملفات نهب المال العام والفساد الملفات التي يقدمها المجلس الأعلى للحسابات وكدا استغلال الملك العام للمصالح الخاصة وما أكثرها من الملفات .
    يجب على العدالة أن تمسك ميزان العدل بشكل متوازي الكتفين وأما أن تكون كفة ملفات الفساد فارغة وكفة مناهضة الفساد واستغلال ونهب المال العام والفقر والتهميش والمطالبة بالشغل والسكن اللائق هي الملءى فإن هناك خلل وجب إصلاحه فورا. لان انعكاسات ملفات الفساد كبيرة ومؤثرة على المواطن والوطن على المجتمع وعليه فهي تستحق الاولوية.

  • كاره المهلكة العلوية
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 17:35

    العجيب والغريب في الأمر هو أن عبد العلي حامي الدين أو حامي نفسو مدان في قضية قتل الشهيد أيت الجيد وقضى 3 سنوات في السجن ومع ذلك أنه برلماني يُنتخب من قبل مريدي البيجيدي وأتباع الزوايا لينوب عنهم تحت قبة البر لمان المروكي

  • Nour
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 18:58

    لم يعرف المغرب منذ الاستقلال وخلال الحكومات المتعاقبة وزيرا ديكتاتوري ولو البصري بكل ماضيه الاجرامي كان يظهر احيانا نوع من المرونة والاحترام في المواقف لكن الرعيد بالغ و تجاوز بعجرفته السلطة العليا في البلاد مرارا ولا يعير وزنا للاحزاب السياسية بل يؤكد أنها دكاكين للدردشة ومطابخ لمواقف هزلية لا تأثر عن سفينة البجيدي التي تبحر ولو بربان لم يتقن يوما لا العوم في مستنقع الحكومة ولا فن الابحار في وحل السياسة كل في ذلك تبنو ا طريقة الدوتشي في ايطاليا و بنوشي في الارجنتين لتسير الشأن العام وظل هذا الوزير الممرمد يبسط يده على الحزب وينفرد بمواقف وتصريحات لا يملك الجرأة أحدا من حزبه بانتقادها او حتى التخفيف من حدتها صار وزيرا للدولة وعظما في حنجرتها موسلوني مغربي أظن أنه لم يعد احدا قادرا على كبح جماحه وتقليص سلطانه فصبرا وصبرا جميلا.

  • باحث عن الحقيقة.
    الثلاثاء 25 دجنبر 2018 - 20:25

    ربما يعتبر pjd أن المحاكمة ضد الحزب. اما المحايدون اليوم فقد تأكدوا من أن مقولة انصر أخاك ولو كان ظالما! سارية المفعول. و ان كلام بعضهم صباغة و جيلاتين! .

  • Yasin
    الأربعاء 26 دجنبر 2018 - 19:13

    اطالب باعدام هاد الارهابي قاتل الابرياء

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة