أصدر حقوقيون ومختصون “حكما قضائيا” يقضي بأن قضية إلغاء عقوبة الإعدام ليست مسألة خلافية، بل هي مسألة “ضعف وعي سياسي وحقوقي لدى المسؤولين وسوء فهم عميق للدستور منهم وامتناع مؤسف له لعدم تفعيل قواعده ، ومنها المواد 20.21.22 وغيرها، من قبلهم وعدم انتعاش حركة تسريع جريئة للملائمة”.
الحكم، الصادر عن محاكمة رمزية انعقدت بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال، أشار إلى أن “عقوبة الإعدام عقوبة لا إنسانية وحشية وضاربة في الجهالة والجاهلية والتخلف حان الوقت لحذفها نهائيا من المنظومة الجنائية”، قائلا إنها “غير رادعة ولا علاقة لها بنظام سياسة جنائية حديثة ترنو حماية المجتمع بعيدا عن إثارة روح الانتقام وثقافة الثأر”.
وأعلن الحكم أن خطورة الجريمة ومنبعها لا بد من محاربته بمقاربة سوسيو حقوقية وثقافية وبغطاء سياسي ديمقراطي مؤصِل لدولة القانون وثقافة حقوق الإنسان، “مع ما يتطلب ذلك من نشر الوعي المجتمعي القائم على المساواة والتضامن مع عدالة اجتماعية وتوزيع عادل لثورات البلد دون محسوبية وزبونية”، يضيف الحكم.
وأكدت المحكمة أن لمؤسسات المجتمع المدني والحقوقي ولحركة المناهضات والمناهضين لعقوبة الإعدام مجموعة من المهام في الحال والمستقبل لمواصلة المرافعة أمام كل الجهات والسلطات لحثها على اتخاذ كل المبادرات والإجراءات التشريعية والإدارية من أجل الوصول إلى إلغاء عقوبة الإعدام، مؤكدة أن “للسلطات العمومية تنفيذية وتشريعية وقضائية مسؤوليات كل في نطاق اختصاصه لإقامة نظام عدالة جنائية تقطع مع فكرة وإيديولوجية العقاب الشاق والقاسي والحاط من الكرامة مثل عقوبة الإعدام والسجن مدى الحياة”.
وشدد الحكم على أن للنيابة العامة بالمغرب أدوارا لا بد من أن تضطلع بها مؤسساتيا وقضائيا من خلال الاجتهاد، وفي انتظار إلغاء عقوبة الإعدام تشريعيا، “على إبراز مخاطر عقوبة الإعدام وعدم فعاليتها في محاربة الجريمة مع الحرص على مراقبة أماكن الاحتجاز والتي يوجد بها المحكومون والمحكومات بالإعدام ومن خلال مراقبتها لإجراءات وظروف البحت التمهيدي لكي تتم دون ممارسة أية أشكال من الضغط والإكراه والتعذيب ضد المشتبه فيهم”.
وحسب المصدر نفسه، “حان الوقت لكي يوضع حد للاعتقال التحكمي ضد من سقط تنفيذ العقوبة في حقهم وجلهم بعد مضي أكثر من 15 سنة من صدور الحكم النهائي في حقهم ومن واجب النيابة العامة وواجب مؤسسة السجون إثارة الموضوع ورفع حالة الاعتقال عنهم”، مؤكدا “على ضرورة تحويل عقوبة الإعدام إلى عقوبة محددة المدة من خلال عرض لوائح المحكومين في إطار العفو، وذلك في انتظار إلغاء الإعدام نهائيا”.
ويؤكد الحكم أنه “حان الأوان لأن يستشعر القضاء الواقف والجالس بخطورة العقوبة وآثارها على المحكومين وعلى أسرهم، وأن يستشعرا خطورة الخطأ القضائي ولو بنسبته الضئيلة، وله في ذلك أمثلة عديدة ثبت منها أن أحكاما بالإعدام نفذت بناء على سوء تقدير حجة إثبات، أو تأويل شهادة، أو ضعف البحث، أو كذب الشهود، وغيرها من الأسباب التي سقط القضاء بسببها في سوء الحظ وانتهى بالحكم وبتنفيذ الإعدام دون أن يتمكن أحد من إرجاع الحالة إلى ما كانت عليه قبل التنفيذ”.
ان الدفاع عن الغاء عقوبة الاعدام يشجع على انتشار الجريمة .
يجب أن يطبق حكم الإعدام على القتلة فهم بدورهم طبقو حكم إعدام على غيرهم كيف و استباحو روح أشخاص آخرين يمكن تركهم يعيشون هم أشخاص غير طبيعيين نرفض عودتهم للمجتمع ! و لا يمكن كذلك تركهم يعيشون ما تبقى من حياتهم داخل السجون و بالتالي عقوبة الإعدام هي أفضل ما يمكن تقديمه للقاتل
اكيد أن أحد أقارب هاد (الحكم)من المحكومين بالاعدام لذا يحاول جاهدا اسقاط هده العقوبة عنه صراحة مقال عجيب ويحير.
هاذ الناس لا يبحثون عن الحقوق الإنسانية بل يبحثون عن الحقوق ألاإنسانة بتعبير آخر هؤلاء العقوقيون يريدون تدمير المجتمع المغربي بالكامل حتى لا يبقى شئ في المغرب اسمه إسلام أو حتى أخلاق
تخيل أخي صاحب الفكرة أن أحدهم اختطف بنتك و هي في ربيعها العاشر و اغتصبها و خنقها حتى ماتت و قام اما بتقطيعها و دفنها. هل عقوبة الإعدام كافية له.
Pour les criminels,s sauvages,les violeurs et les trafiquants de drogue qui supprime la vie des autres c’est humain
Lancez la propagande alors et dites que celui qui tue un autre aura une récompense
Tant que un membre de votre famille ne subit pas la sentence par un criminel vous ne changerez pas d’avis
Pour moi les sauvages ce sont aussi ces organisations qui défendent les criminels
Les familles des victimes vont finir par prendre leurs justices elles même
C’est l’exécution dans la rue
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ.
باختصار الجزاء من جنس العمل ، شخص قتل المفترض ان يقتل ولذلك شرعت الدول عقوبة الاعدام للحد من وقوع الجريمة بغض النظر رادعة او غير رادعة هذا موضوع آخر ومما لاشك فيه انها رادعة والا ستجد حرائم القتل والاغتصاب زادت فى المجتمعات اكتر مما هى عليه الآن بناء عليه المطالبة بالغاءها ليس فى محله .
احسن قانون هو القران وسنة الرسول (ص)
اما ادا اردنا ان ندرس القانون او او او لا نصل الى نتيجة
للان القصاص هو الحل لردع المجرمين كي لا يعتدي اي شخص على الاخر والله اعلم
من ينادي باﻹعدام لا فرق بينه و بين اﻹرهابي و الداعيشي و المجرم … اﻹعدام الهذف منه هو إبعاد اﻷذى عن باقي الناس و هذا الهذف يمكن تحقيقه بسجن المذنب بالمؤبد … اما تلك القولة التي تقول : ( يجب إعدامه حتى يكون عبرة لغيره ) فهي مجرد تضليل و وهم .. الدول التي تحكم باﻹعدام كالسعودية مثلا تعدم كل سنة ما يقارب 100 شخض … فلماذا لم بردع هؤلاء المجرمين حكم اﻹعدام !!؟ .. المجرم لا يفكر في العقوبة مهما كانت قاسية … و اغلب الجرائم ترتكب في لحظات غضب او غباء حيث يكون العقل و التفكير غائبين
نعم للديمقراطية؛ نعم لتنزيل عادل للتروات؛ نعم نعم تم نعم؛ مالايقبله العقل هو بعض الجرايم الوحشية تستحق اكتر من الإعدام؛ بحيت لايرقى أصحابها الى إنسانية الإنسان وفطرته التي تمنعك من ارتكاب امور لايقبلها العقل بتاتا؛ حتى ان دكر بعض الأمثلة يصعب احتراما لشعور وادمية الإنسان؛ أنا أتساءل لو كانت هاته الفيات الحقوقية التي تطالب بإلغاء الإعدام ضحية متل هاته الجرايم البشعة؛ هل كانت لتسمح إلى مرتكبيها؟ هل بالفعل ستحصل هاته الرزانة وهدا التعقل ونحن نناقش هدا الموصوع في ظروف هادءة؛ من جهة اخرى اظن ان الإعدام رحبم احيانا لمرتكبي متل هاته الزلات؛ وربما يكونو عبرة للأخرين لردعهم قبل التفكير في الفعل…
كفا تكبرا بالله عليكم وراجعو عقولكم
لو كان الإنسان قادر على تسيير أمور حياته لكانت الحياة اقرب الى الجنة! فليس بمقدورنا ارساء منضومة كاملة ومنصفة للجميع!
الله أرسل رسله رحمة للعالمين""" وليس عبثا
يجب على القظاء ان يكون سلطة دات كيان حر و منفصل على السلطة التنفيذية و التشريعية و غير ممركز .حتى تكون الأحكام منصفة للمظلوم على الظالم.العين بالعين و السن بالسن و البادئ اظلم. لي دار الدنب يستاهل العقوبة.باركا علينا من النفاق و تزويق الكلام.راه الروح عزيزة عند الله لي قتل يقتل.
لو أعدمتم حكم الإعدام هذا يعني إطلاق عنان التسيب والقتل والتسامح مع المجرمين سيكون المجرم تحت مظلة إلغاء حكم اﻻعدام ونشر قانون الغاب ..وعليه نطالب الحكومة المغربية و جمعيات حقوق الانسان ان تؤسس مبداء. الحق في الحياة . و استشارة أهل الفقه الإسلامي في هذه المطالب الدخيلة على ديننا الحنيف
اذا كان الحكم بالاعدام عمل غير انساني ما الحكم على الذي يقتل النفس التي حرم الله الا بالحق .اريد ان تقوله حين يفقدك شخص احد ابنائك او عزيزا عليك اما حكم الله ففيه انسانية واكثر اما انت تريد الشهرة والله يريد الحق.
الإعدام هو قوة الردع العضمى من أجل الحفاظ على قداسة الحياة الانسانية قال الله تعالى ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب ) والذين يتربصون بهذه القيمة يريدون تكريس واقع الهمجية المستشري في المجتمعات ، إرهاب وقتل وهتك أعراض .
أأنتم أعلم أم الله؟
هو الذي شرع القصاص وهو أعلم بما يصلح لعباده وهو القائل سبحانه (ولكم في القصاص حياة) تزهق حياة من أزهق حياة غيره فيرتدع عن هذا الجرم غيره ممن تسول لهم نفوسهم إلحاق الأذى بغيرهم.
الإعدام ليس غاية في حد ذاته كما هو الشأن بالنسبة لباقي العقوبات وإنما هو وسيلة لحفظ المجتمع من الانحراف ومن الجريمة بمختلف أنواعها.
لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن القوانين الوضعية فشلت بل عجزت عن الحد من انتشار الجرائم والمطلع على الصحف والمواقع الاجتماعية … سيصيبه الذعر للارتفاع المهول للجرائم ببلادنا وخصوصا القتل والسرقة والاغتصاب .
لم يبق أمامنا إلا الرجوع إلى الشرع ففيه الحل لما نعانيه وعلى دعاة التغريب أن يعترفوا أن العدل يقتضي القصاص.
الشعب المغربي وحده،له الحق في الأدلاء برأيه حول إلغاء عقوبة الإعدام أو الإبقاء عليها عبر استفتاء ،حيث لا يعقل أن نبقي على شخص نزع حياة آخر ،وبالتأكيد أنه لو تعرض أحد هؤلاء المطالبين بالإلغاء لحدث يستوجب الحكم بالإعدام لوجدتهم يقيمون الدنيا.كفانا هراء .
وماذا عن الذي ذهب ضحيه قتل من طرف هؤلاء المشرملين وترك أبناءه يتامى الي يستحقون الاعدام الاعدام يجب ان يطبق هو الوسيله الوحيده للردع
الله سبحانه حكم بالاعدام على كل مجرم قاتل سفاك وحكم بالاعدام رجما على اخرين رحمة بهم وبالمجتمغ من شرورهم …الحياة الكريمة لن تستمر كريمة الا بالقصاص …امريكا قدوة العالم بديمقراطيتها تحكم بالاعدام في كثير من الولايات…ايها المدافعون عن الإلغاء ماذا تقولون عن الشواذ …ماذا تقولون عن الذين يفجرون الاماكن الموجود فيها الابرياء…..اركانة مثلا .قاطعي رؤوس الابرياء …الخونة للوطن…ماذا سيفعل العدل معهم… نتركهم في السجن ياكلون ويشربون وتزورهم الجمعيات المأجورة والغوغاء الذين لا يفهمون ماذا يفعلون…اقول لهؤلاء المدافعين عن الغاء الاعدام فليتصور كل منكم أن ابنه او أمه أو عزيز ا عليه قطع راسه او قتل ظلما وعدوانا….ماذا سيفعل…قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين
اناشد هؤلاء. بأن يناشدوا. المجرمون. الذين يرتكبون. جراءم غير أنسانية. في ضحاياهم. عند ادن ستختفي الاعدام. لانه سيختفي السبب المؤدي له. أما أن أقتل أنا. وأسلب حياة الاخرين. وأنا اعرف. أنني لن أعدم. اليس هذا. تشجيعا. للقتل. وأنا متيقن. لو ان فرنسا. أعادت الاعدام. لقاموا. هؤلاء الببغاوات. لتبرير هذه العقوبة. المهم. هذا أمر يهم الشعب. ولا يهم. أحدا غيره. ليست. مسألة برلمانية بين الاغلبية والمعارضة. الاستفتاء. هو أسمى تعبير. للشعب.
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)
وقوله : ( ولكم في القصاص حياة ) يقول تعالى : وفي شرع القصاص لكم وهو قتل القاتل حكمة عظيمة لكم ، وهي بقاء المهج وصونها ; لأنه إذا علم القاتل أنه يقتل انكف عن صنيعه ، فكان في ذلك حياة النفوس . وفي الكتب المتقدمة : القتل أنفى للقتل . فجاءت هذه العبارة في القرآن أفصح ، وأبلغ ، وأوجز .
( ولكم في القصاص حياة ) قال أبو العالية : جعل الله القصاص حياة ، فكم من رجل يريد أن يقتل ، فتمنعه مخافة أن يقتل .
هل عندما يحمل المجرم السلاح او السكين يدبح ويفصل الرأس عن الجسم يحمل هذا الوعي الحقوقي في الحياةالذي تتحدثون عنه . امريكا مصدر ما يقال عنه حقوق الانسان لا زالت تطبق الاعدام . السجون امتلأت بالمجرمين تصرف عليهم اموال يقضون العقوبة يخرجون ويقومون بنفس الفعل لا يتوبون . اش غادي الدير مع هذو ترى لو تم المساس بابنك او بنتك ماذا ستفعل
الذي يعدم شخصا بالحياة وجب اعدامه، خاصة اذا كان المعدوم بريئا او مسؤولا عن مجموعة من الافراد وكان ظالما له ومتعمدا، إذ لا فائدة من ذهاب الصالح وإبقاء الطالح.العضو الفاسد يبثر.وبه تحقق التوازنات ويحدث التعايش والاندماج الاجتماعي.فمن المجرمين من اعدم عدة مرات وازهق ارواح عدد من الابرياء.فمثلا : قطاع الطرق لا يأبهون بالمقتول إلا سلبه ما بحوزته، فتصبح لهم نمط حياة أو موت.زيادة على ذلك فأغلب الامم فشلت في التتقيف ونشر اسس حياة التعايش السلمي حتى التي تدعي انها راقية إلا الإسلام الذي أمر بإقامة الحد. الواجب ان لا نعيش على الإملاآت ، فلكل شعب مؤهلاته وخصائصه الاجتماعية والدينية.فكفى من التطبيل والتهليل لما لا ينعنا …على الاقل لم يحن الوقت لذلك من الناحية الإقتصادية …
الإعدام عقوبة الاهية والوحوش من يضنها وحشية
اصبحت بعض الجمعيات المدعومة من الخارج تفرض علينا عدت قراراتها المسمومة لكي تزرع التفرقة بيننا الان من يدعمونهم لم يصل إلينا ونحن شعب عظيم في وطن عظيم مع ملك عظيم هده الجمعيات التي تدعي بالدفاع عن حقوق الانسان والغاء عقوبة الاعدام، من هو هذا الانسان؟ هل هو المقتول ، المغتصبة …….، ام المجرم قطاع الطرق ؟في تصريح لهم أشار إلى أن "عقوبة الإعدام عقوبة لا إنسانية وحشية وضاربة في الجهالة والجاهلية والتخلف حان الوقت لحذفها نهائيا من المنظومة الجنائية"ههههههههههههه انتم اغبياء لمادا لا تقول هده الكلام الى أمريكى الي عندها ابشع اعدام على وجه الارض .
وقتل الابرياء … واغتصاب الاطفال …. جاءم اكثر وحشية ولا تمت للانسانية بصلة
الاعدام عقوبة وحشية؟؟؟
على اساس ان البشر اكثر رحمة من الله تعالى
هاد الناس لي كيطالبو برفع عقوبة الاعدام
ماذا لو قدر الله ان احد افراد اسرتهم قتل على يد شخص ما ؟ هل سيطلبون له الرحمة و الصفخ والانسانية ام انهم يسطالبون بشيء اقسى من الاعدام
يقول تعالى:"ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" إذا كانت العقوبة وحشية فأين كانت إنسانية القاتل حين استرخص حياة غيره. فوالله لو كانت العقوبة سارية المفعول ما تجرأ أحد على أن يعتدي على حياة غيره.أنت من تطالب بإسقاط العقوبة كيف سيكون موقفك لو قتل أحدهم فلذة كبدك أو أباك أو أخاك؟ هل ستقبل رأس قاتله؟
انا من المطالبين بالالغاء عقوبة الإعدام حتى جميع العقوبات و تقفل السجون بصفة نهائية
ولا عقاب مهما عملت او فعلت
الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر من الدول الاوئل الديمقراطية في العالم و يطبق فيها الاعدام ، مجرم يقتل 3 اشخاص لا تطبق عليه هاته العقوبة يبقى في السجن معزز مكرم يسرف عليه من جيوب دافعي الضرائب ما هادا الهراء
ﻻزالن في حاجة ماسة للتربية والقضاء على ﻹجرام.
نعام لكن من الصعب القضاء على ﻹجرام بدون ﻷحكام بﻹعدم؛ وحماية ﻹنسان من القتل ﻹجرامي هو في نفس الوقت حماية حقوق ﻹنسان الحقيقية.
حماية المجرمين بإزالة حكم بﻹعدم يزيد من مخاطر ﻹجرام ويقوي جيشهم. العكس تماما من مايقولون يجب أن تنفذ ﻷحكام بﻹعدم أمام الملأ أمام الجمهور. يجب إنشاء اللجنة الوطنية لحماية ضحايا ﻹجرام.
وكتبنا عليم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالانف والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلاءك هم الظالمون.
صدق الله العظيم
طبعا الحكم بالإعدام حكم غير انساني أما اغتصاب الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة والمحارم وقتل الأبرياء وسلب ممتلكات العباد فهو عمل انساني وشريييييف ولا بأس فيه وعلينا ان تشجعه . لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل. ، اتقوا الله يا من حملناهم الاهتمام شؤوننا.
هؤلاء الحقوقيون عوض ان يكونوا بجانب ضحايا القتل الوحشي والارهاب يقومون عكس ذالك بتشجيع الحيوانات الناطقة على القتل والجريمة ماذا لو تعرضت احدى بناتهم للاغتصاب وتقطيع كيف ستكون نفسيتهم وحالتهم الاعدام وسيلة راذعة لكل من تسول له نفسه ازقاق روح بريئة
الاعدام حكم يطبق على المجرمين الذين يرتكبون جرائم كبرى من قتل وبيع المخدرات فالقاتل من أجل السرقة والاعتداءات الجنسية والجشع والارهاب وزرع الفتن الكبرى لا يستحقون الحياة بين البشر… ومن يدافع عن إلغاء عقوبة الاعدام هم جمعيات تتلقى أموالا من اجل ذلك فقط لا غير… ولو مسوا وعانوا مثل ما عانى ويعاني أسر من أصيبوا بجرائم هؤلاء المجرمين لتمنوا أن يكونوا هم من يطبقون عقوبة الإعدام بأيديهم….
هل مرتكب الجناية مثل القتل العمد مع سبق الاصرار و التشويه او التمثيل بالجثة او تصويرها ليشاهدها اهلها ليست ابشع وحشية من الاعدام؟
سبحان مبدل الاحوال هل أصبح شرع الله الان جاهليا وضاربا في الجهالة ووحشي؟ السن بالسن والعين بالعين و البادئ اظلم.. مع احترامي لآراء الجميع باكدال الا ان لا حق لمن انتزع مني حقي بالقوة و الإكراه.. و كل من يدافع عن اسقاط عقوبة الإعدام أظن لو رأى فيديو لابنته أو ابنه يغتصب ثم يذبح و يقطع و يقتل لطالب بتنفيذ الاعدام بيديه حتى يشفي الامه الداخلية، اتقوا الله يا عباد الله ولا تكونوا منافقين تتكلمون كلاما فالجهر و آخر في الخفاء.
يطلبون منا الغرب حذف حكم الاعدام من قوانيننا وهم يعدموننا باسلحتهم وافكارهم ويسعون لتدمير متى تبقى من هويتنا وثقافتنا بدافع حقوق الانسان الا ترون ان هناك إزدواجية الخطاب في دعواتهم فهم يركزون معنا على حقوق الانسان وخاصة المرأة و الطفل وفي نفس الوقت يعاملوننا بوحشية وعنصرية وازدراء ويستبيحوا اراضينا ومجتمعاتنا كحقل للتجارب وسوق لبيع الأسلحة والمنتجات .يسخرون في ذلك منهم من بني جلدتنا ينوبون عنهم في بث افكارهم ذات غلاف انساني ودسها في مجتمعاتنا مقابل دراهم معدودة
استغفروا الله حكم الإعدام اذا تبت على الجاني يجب ان يطبق فحكم القصاص موجود فالقرٱن و الله حكم قبل العيد و من قتل نفسا بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا لماذا يسمون ذالك تخلف و الله انتم المتخلفون لٱن رب العزة يعرف و انتم لا تعرفون تسمون ذالك جاهلية ؟ الا تتقون ربكم من نضري يجب معاقبة من يخالف القانون الإلهي حسب الشريعة الإسلامية لا القانون من و ضعه البشر لان الله لا يضلم و رحمته سبقت غضبه
المسلم ادا أراد أن يفعل شيى يرجع إلى كتاب الله وسنة نبيه ماذا يقولون في دالك منعودش الخيار باش أدير مابغا هدشي على المسلم ادا كان غير دالك فل يصنع مايشاء
نريد استفتاء شعبي وديموقراطي و بدون بروقراطيات زائدة على الناخب وسنرى ماذا يريد المجامع المغربي
عقوبة الإعدام عقوبة غير إنسانية و غير أخلاقية و الأفعال و الجرائم التي من أجلها أدين المحكومون بالإعدام قمة النبل و الاخلاق المثالية.
من سلب روح إنسان و اغتصب امرأة أوصانا الله بتكريمها من أباح له ذلك ؟
الداعون لإلغاء الإعدام يشجعون على الفوضى و يبيحون القتل و الإغتصاب و إشاعة الفوضى.
كفانا دموع التماسيح فالإعدام سنه الله في قرآنه الكريم لحكمة يعلمها.
رأيي الشخصي في هذا الأمر هو إستشارة أهل المجني عليه في الإختيار بين إعدام الجاني أو حبسه مع قبول الدية أو العفو عنه
أقول لهؤلاء الذين يدعون أنهم حقوقيون بل مرتزقة يعيشون على بعد دولارات منظمات غربية يتهموننا بأننا جهلاء لا نفهم في القانون و هم فقهاء و يهددوننا بأنهم يستمرون في مشروعهم و أنا أقول بأن غالبية المعلقين يريدون عقوبة الإعدام و من هذا المنبر أطلب من جميع المغاربة أن نتحد و نواجه هؤلاء الحقوقيون الذين يدافعون عن هؤلاء المجرمين المساكين المغلوب عليهم هذا هو النفاق إذن لنتحد و نواجه هذه ;;;;;
يكفي هنا ما شرعه الإسلام لحفظ حق الحياة والنفس.
أتسائل أن كان احد أفراد هذه الجمعيات المدافعة بشراسة عن إلغاء الإعدام كيف سيكون ردهم لو تعرض أحد أقربائهم للقتل وألا ينسوا أن هذه العقوبة الله هو اللذي شرعها مصداقا لقوله ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب ويخاطب سبحانه أصحاب العقول ولا الجهلة
(ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)
أتمنى للمدافعين عن هذا الطرح أن يلتزموا بمبادئهم حين يتعرض أحد أبنائهم أو بناتهم للاغتصاب والقتل. الكل يعلم أنكم أكبر المنافقين المدفوعي اﻷجر من جهات معلومة. فتبا لكم جميعا ومما تدعون.
قتل النفس وحرمانها من حقها في الحياة عمل لا إنساني وحشي وضارب في الجهالة والجاهلية والتخلف، ولا يمكن جزاء مثل هذا الفعل إلا بحرمان مرتكبه من الحياة هو أيضا.
ولن يهدأ بال أسرة المجني عليه مادام المجرم على قيد الحياة.
لا لإلغاء عقوبة الإعدام وإلا يجب تنظيم استفتاء شعبي في الموضوع، ولا يجب أن تفرض قلة قليلة على الشعب المغربي ما يملى عليها من الخارج.
شرذمة من السفهاء يعانون من عقدة النقص,ويرون الانسان الغربي افضل منهم عليه ان يتبعوه في كل شيء,يريدون ان يمشي المجتمع على هواهم,من اراد ان يلغي عقوبة الاعدام فليطالب بان يكون ولي الدم من عنده الحق في العفو او القصاص كما يامر بذلك الاسلام,وكما يدعي هؤلاء السفلة الحرية,وانذاك فليعفوا عن من يقتل ابنايهم او والديهم و زوجاتهم,
هؤلاء يعملون على الهاء المغاربة بالتفاهات وضرب عقيدتهم واستفزازهم,بالحديث عن الارث و الاعدام و الجنس و التشكيك في القران و السنة و جعل الناس يخجلون من لغتهم و تاريخهم و ثقافتهم,لان هؤلاء السفلة مرضى نفسيين منبهرين بالغرب,الذي عدا تقدمه العلم,فاخلاق معظمه و قيمته لا تساوي حتى ثمن حذائي
انا مع الابقاء على عقوبة الاعدام شريطة ان يعترف الجاني بجريمته امام الملأ و ان تكون المحكمة مقتنعة 100% و ليس له اي ظرف من ظروف التخفيف. و الا سوف نرسل لكل من سولت له نفسه ان يقتل روحا بريئة اشارة سيئة انه لن تزهق روحه و ان عقوبة المؤبد سوف تغير الى عقوبة محددة و لماذا لا العفو بعد بضعة سنين. لنتذكر الاعمال الشنيعة التي قام بها هؤلاء المجرمين الارهابيين في حق السائحتين الاجنبيتين كيف قتلتا في ظروف وحشية و كيف لطخوا بذلك سمعة الوطن و قطعوا ارزاق ساكنة تلك المنطقة. هل هؤلاء القتلة يستحقون الحياة و الاستفادة من خدمات الدولة من اطعام و دواء و كسوة طول حياته؟. هذا هو الظلم بعينه.
العدل عند الامريكين لا يقبل المساومة عندما تغتصب زوجتك او ابنتك او ابنك و يقتل بدون رحمة او شفقة ستنادي باعدام او احراق الجاني و ان لم تكن كدالك فاحسن لك أن تدفن نفسك حيا لانك لا تستحق ان تكون انسان
الإعدام هو نوع من العلاج … !!! انساني أو غير انساني … يبقى من تقدير المختصين .. اما فيما يخص رأيي الشخصي عقاب يجب ان يبقى في المنضومة و يجب تطبيقه في بِعض الحالات ( حالات اغتصاب الأطفال مثلا ) من يقوم بهذه الجريمة اللا إنسانية يجب تطبيق حكم الإعدام في حقه ..
من انتهك حقوق غيره من الناس لا حقوق له .
يجب ان نتقيد بأرقى شريعة ألا و هي كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في مقتضيات القانون. لهذا يجب عليناكمجتمع إسلامي أن لايغير ما جاء في القرآن الكريم من شرائع. ففي ما يتعلق بالسرقة و الزنى و القتل فالأحكام واضحة و مفهومة في القرأن الكريم لماذا نريد ان نغير أحكام الله في قضايا الإرهاب و القتل وغيرها والله يحدثنا في تطبيق الشريعة الإسلامية في الأحكام الشرعية و إلا أن عدم تطبيقها يعد إثم و يستحق العقاب يوم القيامة. لهذا فحكم الإعدام خاصة في جريمة القتل العمد لا يجب إسقاطه بل يجب تنفيذه مباشرة بعد المحاكمة والإقرار بالجريمة و الله يعلم.
هل هؤلاء الحقوقيون يرون ان القتل والاغتصاب مسالة انسانية . الم يضعو انفسهم مكان من فقدو ابناءهم واهلهم .في جريمة قتل مروعة . كيف سيصبح الواقع اذا تساتهل القانون مع المجرمين القتلة