حالة طوارئ تعيشها مجموعة من المدن بسبب التخوف من تفشي وباء إنفلونزا الخنازير القاتل في بعض الحالات المحدودة، لا سيما أن المرض لم يعد محصورا في مدينة الدار البيضاء، بل انتقل إلى مدن أخرى، بعد الحديث عن إصابة مهنية في المستشفى الجامعي بمدينة مراكش، فضلا عن انتقاله إلى إحدى المدارس الابتدائية بالعاصمة الاقتصادية، ما أثار موجة هلع غير مسبوقة داخل أوساط الأسر.
ودق العديد من الفاعلين الصحيين ناقوس الخطر بخصوص الفيروس المعدي، مستغربين “لغة الخشب” التي يستعملها الوزير الوصي على القطاع منذ توليه شؤون الوزارة، مشددين على أن “الصيدليات لا تتوفر على الأدوية المُضادة للوباء، والأمر نفسه ينطبق على المستشفيات الجامعية، لأن الأدوية الموجودة انتهت صلاحيتها”.
الحبيب كروم، رئيس الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية، قال إن “الوفيات سجلت إلى حد الساعة في الدار البيضاء وفاس، بينما يتم الحديث عن حالة أخرى في مدينة طنجة، الأمر الذي تسبب في حالة هلع لدى المواطنين الذين ينتابهم الخوف بمجرد سماع الوباء، لكن توجد إمكانية العلاج من خلال التلقيح في حدود أربع وعشرين ساعة الموالية للأعراض، على اعتبار أن بعض الحالات إن لم تعالج تؤدي إلى الوفاة، على غرار النساء الحوامل والأطفال والأمراض المزمنة، وهذا لا يعني أن التلقيح يسري مفعوله بشكل دائم، بل يجب تجديد العملية كل سنة، لأن تركيبة الفيروس تتغير سنويا”.
وأضاف كروم، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “وزارة الصحة تتوفر على 8 عيادات و12 مستشفى، و375 مركزا صحيا للتشخيص وإجراء التحاليل المخبرية، ثم ترصد الوباء وتتبعه، لكنها لا تمثل سوى 10 في المائة من المؤسسات الاستشفائية الإجمالية بالمغرب التي تصل إلى 3000، ما يستدعي مواكبة الموضوع باتخاذ إجراءات توعوية وتحسيسية وإشهارية لفائدة المواطنين، لا سيما ما يتعلق بالسلوكيات الوقائية”.
من جهته، أوضح علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، أن “حالات الوفيات المؤكدة تسائل خطاب وزارة الصحة، لا سيما البلاغ الأولي الذي قالت فيه إن الأوضاع عادية والحالة الوبائية مستقرة ولا داعي للخوف، بينما تبين أن الوضعية تستلزم اتخاذ الإجراءات الصحية الضرورية لتفادي تفشي الوباء القاتل في بعض الحالات”.
وشدد لطفي، في حديث لهسبريس، على أن “الفيروس يتميز بسرعة انتشاره الكبيرة، ما يتطلب من الوزارة اعتماد آلياتها لتحسيس المواطنين في مختلف وسائل الإعلام الوطنية، بعدما تطور الأمر إلى الأسوأ في الفترة الأخيرة”.
وبخصوص توفر المستشفيات والصيدليات على الأدوية المضادة لفيروس “H1N1″، نفى الفاعل الصحي الأمر جملة وتفصيلا، وقال: “إن ما يقال بخصوص وجود الأدوية في الصيدليات مجرد كذبة، لأنها غير متوفرة منذ سنة 2009، نظرا لكون أغبية الأدوية قد انتهت صلاحيتها، وهو الأمر الذي وقع مع الضحية الأولى في مدينة فاس، بحيث أحضروا للمرأة الحامل الدواء المضاد، لكن صلاحيته انتهت منذ مدة، والأمر نفسه ينطبق على مستشفى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان بالدار البيضاء”.
وأردف المتحدث أن “الدواء المضاد لا يتوفر لدى أي شركة مغربية تناط بها مهمة الصناعة المحلية للأدوية، كما لم يتم استيراده بعد، لأن الوزارة الوصية لم تعقد أي صفقة رسمية، لكنها تتوفر على الإمكانيات في الحقيقة، إلا أن المشكل يكمن في استعمال لغة الخشب والتضليل الإعلامي، بخلاف الدول الديمقراطية التي يتحدث فيها المسؤولون مع المواطنين بشكل صريح. نحن لا نطلب منها أن تزرع الخوف في نفوس المغاربة، لكن نريد أن تتعاطى مع الموضوع بشكل جدي وعلمي ومنظم، عكس خطاب الوزير الذي ليس طبيبا على كل حال”.
لقد منعت أطفالي الذهاب للتمدرس إلى إشعار آخر حتى تتوضح الأمور فاللهم الطف بعبادك الضعفاء وجنبنا مالا نطيقه ولا نقوى عليه إنك أنت الستار العليم
لوبي اللقاحات بعد خفض ثمن الادوية يشن حربا لنهب الاموال مستغلا الذعر والخوف من هذا الوباء. انهم يضغطون لاقتناء مليارات الدراهم من اللقاحات والادوية. لاكن حذار فاللقاحات ادت الى اعراص خطيرة في الماضي. ما العمل اذا ؟ انها حرب على الشعب اما الدكالي فما هو الا كبش فداء لرمي حزب التقدم والاشتراكيه الى نسيان التاريخ وبعدها سيرمى حليفه البجيدي وفتح الباب امام النافذين للعمل بطمانينة في النهب والريع وتهريب العملة.
قاتل في حالات محدودة !!! H1N1 قاتل في كل الحالات الغير الملقحة
ربي يحفظ المقهورين والكادحين والمطحونين والمغلوبين على امرهم وعاش الشعب نصره الله وايده
صراحة هادشي تايخلع ولينا خايفين على ولادنا و على واليدينا حتى التلقيح ساري الصلاحية المستشفيات مكتوفرش على أقل الأجهزة الصيدليات معندهمش الدوا آش نديرو نسدو علينا فالدار هاد الناس لي عارفين الدوا قديم من 2009 أش كيديرو الله أعلم
هل سيكون لدى وزير الصحة اي احترام للنفس لكي يتقدم بالاستقالة بعد ان نفى وجود اي فيروس او مرض وكذب بشأن وجود الادوية؟
الجواب بالطبع لا.
احموا فلذات اكبادكم.
أقول للمغاربة بأن التهويل بهذا الفيروس وفيروسات أخرى هو عملية تجارية محضة لبيع أكبر عدد من اللقاحات كما وقع تماما لي عهد ياسمينة بادو، فلا تنجروا وتخدعوا يتصريحات المسؤولين، فهم متورطون مع شركات الادوية والسموم القاتلة، ويجدون مبتغاهم في المواطن البسيط الذي يصدق كل شيئ، كم من مرض يروج له في عصرنا لا وجود له أصلا. الموت محتوم علينا (فإذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون) صدق الله العظيم
اول شيئ يجب فعله لتفادي العدوى انتشار العدوى بين الاطفال هو تعليق الدراسة الى حين مرور المرحلة الحرجة
ماذا يناظر المغاربة من وزير قلة الصحة ليس بالرجل المناسب في المكان المناسب الرجل تكوينه بعيدا كل البعد عن التطبيب والتمريض لانه جيء من ANAPEC لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظبم
قطاع الصحة مريض اصلا ويعاني اختلالات عدة زالمسؤلون على تدبير الشأن العام لايهمهم من امر المواطن الا حلبه وقهره بالزيادات والضرائب…وووو الفيروس القاتل ليس شانهم ذاك في منظورهم شأنه ولاعلاقة لهم بالوضع الوبائي للوطن قالى الله المشتكى
لغة الخشب هي لغة المستعملة في جميع قطاعات … عندما تنعدم روح المسؤولية و روح الوطنية عند المسؤول فماذا ننتظر من المواطن… لنا و لكم الله .
شخصيا أي كلام اسمعه من أي مسؤول مغربي اتوقع عكسه لأنه ببساطة لا اتق فيهم جميعا مجرد كراكيز لا اقل و لا اكثر
ليحاول كل واحد منا توعية محيطه بطرق الوقاية من هكدا أمراض
أسأل الله السلامة للجميع
صراحة الوردي الوزيرالسابق كان خذام ،مفهمتش علاش حيدوه.
ها علاش المغاربة تيهاجرو لأوروبا ، ماشي غي باش ياكلو و يشربو و يشريو السيارات .. راه حتى العلاج و الصحة فرق كبيييير بينا و بينهم .
يُستعمل زاناميفير (Zanamivir) لتخفيف أعراض النزلة وتقصير مدة المرض وهو مخصص أيضا للوقاية من العدوى بالفيروس في البيئة القريبة وفي أماكن عامة. ينتمي الزاناميفير إلى مجموعة الأدوية المضادة للفيروسات (Antiviral)، والتي تهاجم الفيروس وتمنع إنتشاره في الجسم، إذ أن آلية عملها هي بتثبيط الإنزيم نورامينيداز (Neuraminidase) الحيوي لتكاثر الفيروس.
لكي يكون العلاج فعالا يجب البدء بتناوله في اليومين الأولين لظهور الأعراض.
نسأل الله السلامة والعافية في الدنيا والاخرة.
أتمنا أن تكون أسرة التعليم يقظة وحازمة في التعامل مع هذا المرض بمراقبة الاستاذ والاستاذة كل يوم للتلاميذ والتبليغ عن كل حالة لادارة المؤسسة التعليمة لكي تتحمل مسؤوليتها في ما يخص الوقاية من إنتشار المرض في صفوف التلاميذ وأسرة التعليم.
هل نحن دولة……………….هل لنا حكومة……..ام اننا شعب تحتله عصابة…..تنهب خيراته…………………
مطالبة باستقالة وزير الصحةفورا ان كان عنده ظمير صاح و تعويضه بوزير طبيب او بروفيسور مثل الوردي الوزير السابق. قبل فوات اﻻوان
ما مآل الحوار الاجتماعي، الزيادة في الاجور، تسقيف اسعار المحروقات، اقتطاعات التقاعد و و و باراكا ماتلفونا، الى ماتو 3 بانفلونزا الخنازير راه تيموتو 10 يوميا بحوادث السير و10 آخرين غي بارتفاع الضغط بسبب الحكومة وسياستها التفقيرية
الصحة في المغرب. اخر ما يهم المسرولين. هم يعالجون في الخارج و يصرفون ميزانية الدولة على ملاعب الكولف والمهرجانات و القصور وغيرها. اما الصحة وهي اول حقوق الانسان بارتباطها بالحق في الحياة، فانها اخر ما يهمهم.
"وزارة الصحة تتوفر على 8 عيادات و12 مستشفى، و375 مركزا صحيا للتشخيص وإجراء التحاليل المخبرية، ثم ترصد الوباء وتتبعه، لكنها لا تمثل سوى 10 في المائة من المؤسسات الاستشفائية الإجمالية بالمغرب التي تصل إلى 3000''
ابنوا لنا المساجد من بعد مساجد أخرى ثم مساجد…
اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين وارفع عنا هذا الوباء يا ارحم الراحمين يا رب العالمين أذكركم بحديث شريف لا عدوى (لا عدوى الا باذن الله) احذروا المزايدات السياسية فهمتوني ولا لا
من الأمراض المعاديةوالفتاكة والسريعة التنقل وانهاء حيات الناس في ظرف وجيز وعلاجه يتطلب وقت ودواء وليس كما قال الوزير بانه ليس خطير على حياة البشر وقضية التلقيح للمواشي ليست بكافية وهنا يطرح السؤال
هل الدولة قادرة على قتل جميع المواشي( المشتبه فيها) ثم تبدئ العلاج من جهة النمو للداء وسيموت منا بعض الناس للاسف لكن سينتقل هذا المرض للدول الاخرى نظرا لرحلات الناس من قطب لآخر فان لم تأتي المساعدة من جهة اخرى ربما نطيع جميعا ارجوا ان يدري كل منا ان المرض ممكن ان تتلقاه في اَي مكان فهو مجرد زكام خفي ولا يحس به المرء حتى يغمى عليه ويكون قد فات الاوان اللهم احفض الجميع
راه حشومة و عيب و عار نشوفو هاد الشي و الحكومة ماديرا والو حكومة فغيبوبة مفتوحة ولينا خيفين على ولادنا و واليدينا و صاحبنا و الله يآخد الحق، شنو كتنتظر من حكومة مختارهاش الشعب الي معندو حتى دور ، شعب مقموع و مغمى عليه لي طلب حقو يتسمى خائن، دولة كاملة بجميع اجهزتها و حاصلة و غارقة شوها و رواندا جات غا مورانا و واصلة، و حنا حاصلين فأبسط الأشياء و غا تدوي يندموك حنا حنا حنا حنا حنا و حناااا والو متخلفين فجل التصنيفات و الميادين بشكل كلي، ليوم إنفلونزا الخنازير غدا يبان الطاعون و نرجعو القرون الوسطى لك الله يا وطني
وزير الصحة ليس طبيبا!!!!
هذه هي سياسة الرجل الغير المناسب في المكان الغير المناسب.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حتى الدواء الأحمر والفاصما غير متوفرة. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا تبا لكم ولاقوالكم هرمنا وسئمنا. الله من أراد بنا سوءا فاشغله اللهم بنفسه واجعل كيده في نحره
اذا تم تلقيح نسبة كبيرة من المواطنين بالتلقيح ،vaccin antigrippal ضد هذا المرض،فستتكون مناعة جماعية immunité collective سيحد هن خطر هذا الداء.
علي الجزائر ان تعلن حالة الطوارئ فالمرض خطير جدا و قاتل
لا أنصح بأي لقاح فكم سمعنا قصص كثيرة من الأصدقاء و أفراد الأسرة عن ناس قامو بالتلقيح ضد (الانفلوامزا) في سنوات 2010 و 2012. و الله أعلم
المواطن البسيط يصعب عليه الإستشفاء بسبب الضعف المادي لأن المستشفيات لا تقوم بعلاج المريض بشكل تلقائي كل من زار المستشفة يشعر بالإهانة بسبب التعامل الذي يتلقاه من قبل العاملين في هذا القطاع كونهم الفوا دريهمات الرشوة مقابل الخدمة ، الإجهزة دائمة معطلة في وجه الفقير ، التحاليل غير متاحة داخل المستشفى يطلب من المواطن البسيط أن يحضر التحاليل الإدوية من ماله الخاص
الحالات الصعبة مشكلة كبيرة .
وزارة الصحة تعاني من شدة ضعف المناعة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ﻟﻢ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻟﻔﺎﺣﺸﺔ ﻓﻲ ﻗﻮﻡ ﻗﻂ ﺣﺘﻰ ﻳﻌﻠﻨﻮﺍ ﺑﻬﺎ، ﺇﻻ ﻓﺸﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﻄﺎﻋﻮﻥ، ﻭﺍﻷﻭﺟﺎﻉ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻀﺖ ﻓﻲ ﺃﺳﻼﻓﻬﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﻀﻮﺍ
مجرد أشاعات لتهويل المغاربة لتمرير شيء ما في نفس دولة العميقة
Par ailleurs, le ministère rappelle que «la publicité auprès du public pour un médicament n’est admise qu’à la condition que ce médicament ne soit soumis à prescription médicale, qu’il ne soit pas remboursable par les régimes d’assurance maladie» et que «toute publicité auprès du public est subordonnée à l’obtention d’un visa délivré à cet effet».
نصيحة للاخوان ماتركبوشي وسائل النقل المزدحمة الا اذا كان الركاب يرتدون الكمامات حذاري