يسود تخوف كبير لدى المغاربة، في الآونة الأخيرة، بسبب ارتفاع عدد الوفيات الناتجة عن الإصابة بفيروس (H1N1)، مما دفع بالكثيرين إلى النأي عن التبرع بالدم، الأمر الذي أثر سلبا على مستوى مخزون الدم، لكن المركز الوطني لتحاقن الدم طمأن المواطنين، من خلال منبر هسبريس، مؤكدا بأن “إنفلونزا الخنازير” ليست له أي علاقة بالتبرع بالدم.
وقالت نجية عمراوي، مسؤولة التواصل والتحسيس بمركز تحاقن الدم بالرباط، إن “المرض الشهير المعروف باسم “إنفلونزا الخنازير” لا تجمعه أي علاقة بمسألة التبرع بالدم، لأن هذا الوباء لا ينتقل بتاتا عبر الدم، وفق ما أكدته كبريات المجلات البحثية في العالم، وكذلك العديد من الدراسات العلمية المنشورة في المغرب”.
وأضافت عمراوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “المركز يتوفر على مخزون كافٍ للدم، وليس لدينا أي مشكل إلى حدود الساعة، وحينما نتحدث عن المخزون فإننا نشير بالدرجة الأولى إلى ما يسمى بالمخزون الآمن من الدم، لكنه بطبيعة الحال يتوفر على صلاحية محددة ولا يمكن الاحتفاظ به على الدوام”.
وأوضحت مسؤولة التواصل في المركز الوطني لتحاقن الدم أن “المخزون الآمن من الدم يكفي لأسبوعين، لكن لا يعني ذلك عدم التبرع بالدم، لا سيما في ظل الحديث عن المرض الحالي، حيث نريد من المواطنين أن يتبرعوا بالدم بصفة منتظمة حتى لا نصل إلى درجة الخصاص”.
وأبرزت المسؤولة ذاتها أن “عشرات المواطنين يأتون إلى المركز للتبرع بالدم، من أجل تجاوز درجة النقص الحاد التي نصل إليها في بعض الأحيان، على اعتبار أن تخزين الدم يتوزع إلى مستويات معينة، منها المستوى الأخضر والأصفر والأحمر؛ ونحن نحاول جاهدين أن نبقى في المستوى الأخضر كي لا نصل إلى المستوى الأحمر الذي يعني دق ناقوس الخطر”.
جدير بالذكر أن مجلس النواب أطلق، الاثنين الماضي، حملة للتبرع بالدم بمقر الغرفة الأولى؛ بشراكة مع المركز الوطني لتحاقن الدم ومبحث الدم والمركز الجهوي لتحاقن الدم بالرباط، طيلة أربعة أيام، من أجل تشجيع وترسيخ ثقافة التبرع بالدم لدى المواطنين. كما شارك عشرات الموظفين بعمالة الدار البيضاء- أنفا في عملية للتبرع بالدم، بغية تحفيز الساكنة وحثها على التبرع بالدم.
هنا في فرنسا وصل عدد الموتى الى اكثر من 1200بسبب الحمى H1n1 والحالة عادية جدا ،وقد يصل عدد الموتى الى اكثر من ذالك بعشرات المرات خلال السنة الواحدة ، واكثر الضحايا هم من تتجاوج امارهم اكثر من 75سنة، والاطفال، ولهم امراض مزمنة . وهاذا حسب الجهات السؤولة.
تكميم الافواه
لا للامازغية
لا للامازغية
لاللامازغية
و يستمر مسلسل استحمار الشعب، انفلوانزا الخنازير او N1H1 هو مرض معدي و عنيد، يمكن ان يأتي على حياة الشيوخ و الرضع بكل بساطة، سريع الانتشار، مقاوم للعلاج… احسن الطرق لمواجهته هي التلقيح، دون ذلك، راكم غير تكبو الماء في الرملة
En france Tous les indicateurs mesurant l’activité du virus en sont en augmentation. Selon les premières estimations, l’efficacité vaccinale est modérée contre le virus A(H1N1) et faible contre le virus A(H3N2).
L’épidémie de grippe, qui sévit dans toutes les régions de France métropolitaine, s’intensifie et a déjà causé environ 1.100 décès, selon le bulletin hebdomadaire de l’agence sanitaire Santé publique France (SpF) publié mercredi, et d’après les chiffres arrêtés au 20 janvier. Tous les indicateurs mesurant l’activité du virus sont en augmentation (consultations chez les médecins généralistes, passages aux urgences et hospitalisations) alors que l’épidémie s’était déjà généralisée à toutes les régions la semaine précédente.
في سنة 2018 توفي ثمانون الف امريكي من جراء الانفلوانزا، في بلد يعد الأقوى و الأغنى في العالم فهذا الرقم جد مهول. بحث بسيط في الأنتيرنت وستجدون جميع الإحصاءات
المغاربة يعلمون جيدا انه لا وجود للمرض ، فقط حملة تسويقية لاسيادهم
سؤالي لمسؤولة التواصل والتحسيس بمركز تحاقن الدم : إذا كان المواطن يتبرع باالدم فلماذا على المريض شرااؤه او ددفع بين 500 و 600 درهم مقابل للكيس ؟؟ واش كتبيعو و تشريو حتى فدم البشر شي يتبرع لخوه لمريض شي ينوض يستغلو و يبيعوو .. بغيت جواب مقنع من ذوي الاختصاص…
نحن كمغاربة اكبر خوافة ف العالم نخاف من كل شيء ،حقوقنا تهضم و لا نستطيع الكلام فيروس بسيط نرتعد منه،اخر واحد ف سلم السلطة و هو المقدم نخشاه و بزاااااف على هاذ الخوف.
والله إلا عندك الحق اخي كونان هادشى لي جرا معا الوليد ديالي لي للاسف مسكين كيدير الدياليز خاصو الدم قالوليه خاصك 3أكياس مشينا لمراكش قالولينا جيوبو3 أشخاص جبناهم وعطاو الدم في الآخر عطونا كيس واحد وخلصنا 7ألف ريال
علاش خلاو فينا شي دم والله لاتبرعت يمشيو عند البرلمانيين والوزراء راه الدم ديالهم نقي وحلال يا ولاد…………………..توت………………توت…………………توت .ما قدرو حتى يقضو على انفلونزا الخنازير قاضي ينقذو انسان الله ياخد فيهم الحق تركو الشعب المغربي في مصير مجهول ولولا الوصفات الطبيعية البسيطة والرخيصة التي امدنا بها الشعب المغربي للوقاية من هاد الفيروس وارجع الينا الطمانينة والامان قالك تبرعو الله يبرعكم في جهنم واليوم الجمعة انشاء الله وتحية للشعب المغربي قاطبة من طنجة الكويرة على التضامن فى هاد الوقت العصيب بعيدا عن مستشفيات الحكومة التي لاتشبع ولاتغني من جوع.
على المغاربة شراء عشبة الشيح ولخزامة وتبخير المنزل هذا هو الحل لتقليل مخاطر الفيروس.فشيح له مفعول جيد في هذا الشأن لا تستهين او تقلل من هذا الكلام عندما تكون عائلة مجتمعة بخرو دار الا عولتي على دولة في علاج عول غادي تصبح كارم.
cette maladie vient de l'Europe …et voilà maintenant elle contamine le Maroc par ces touristes de 2 drial ….