قال المحامي عبد الفتاح زهراش، دفاع المشتكيات ضحايا توفيق بوعشرين، المدير السابق لجريدة “أخبار اليوم”، إن الرأي الصادر عن فريق العمل حول الاعتقال التعسفي التابع للأمم المتحدة “يمس باستقلالية السلطة القضائية المغربية وينطوي على عدد من المغالطات”.
وأوضح زهراش، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن تقرير فريق العمل حول الاعتقال التعسفي التابع للأمم المتحدة “تقرير غير مهني، لأنه استند في جمع المعطيات إلى مصدر واحد وهو دفاع المتهم، دون الاستماع إلى دفاع الضحايا أو المؤسسات التي باشرت التحقيق في قضية بوعشرين، سواء الضابطة القضائية أو النيابة العامة”.
واستطرد المتحدث ذاته أن “ما تضمنه تقرير فريق الأمم المتحدة يعتبر متحيزا وافتراء وبهتانا وكذبا على القضاء المغربي، وفيه تعتيم وكذب فيما يتعلق بالمعطيات والوقائع التي تضمنها”.
الملاحظة الثانية التي قدمها زهراش بخصوص التقرير الأممي سالف الذكر، تتعلق بالشق المرتبط بشروط المحاكمة العادلة، موضحا أن “اعتقال بوعشرين لم يكن اعتقالا تعسفيا كما جاء في التقرير، بل هو اعتقال قانوني جرى طبقا للقانون الجاري به العمل في المغرب، القائم على المسطرة الجنائية والقانون الجنائي”.
زهراش اعتبر أن الظروف التي جرت فيها متابعة توفيق بوعشرين “توفرت فيها الشروط القانونية، حيث إن الشكايات تقدمت بها المشتكيات إلى النيابة العامة، ثم تولت الشرطة القضائية البحث تحت إشراف النيابة العامة، وصدر بلاغ في الموضوع، وتم إشعار المتهم عن طريق دفاعه بمدينة الرباط طبقا للقانون”.
وذهب زهراش إلى القول إن الغاية من تقرير فريق العمل حول الاعتقال التعسفي التابع للأمم المتحدة هي “تمويه الرأي العام الوطني والدولي ولي ذراع الدولة في هذه الفترة التي تتزامن مع قرب عرض توفيق بوعشرين على محكمة الجنايات، التي ستنظر في القضية يوم 26 من الشهر الجاري”.
من جهة ثانية، قال زهراش إنه وزملاءه في هيئة الدفاع عن ضحايا توفيق بوعشرين سيسلكون كل المساطر القانونية من أجل مواجهة تقرير الأمم المتحدة المتعلق بهذه القضية، مشيرا إلى أنهم سيلجؤون إلى المنظمات الحقوقية الدولية، “لأن هذا التقرير يمس باستقلال السلطة القضائية في المغرب ويمس بكرامة النساء اللواتي ندافع عنهن في ملف بوعشرين”.
القضاء دار راسو فالنخالة و
المهداوي دخل دبابة؟
بقي رد فعل الهيني ، فقد تأخر ، أم أن الاوامر لم تصدر بعد لينهال على بوعشرين بالسب والشتم دون الاشارة الى فرينة البراءة، ننتظر صياحك أيها القاضي السابق!!!
والله، لا علاقة لي بالسيد بوعشرين ، و لا أتابع قضيته ،
* ولكن من خلال تصريحات الأستاذ زهراش ، تبين لي أن:
ـ السيد بوعشرين مظلوم ، أو متهم بالباطل .
ـ وأن ، أول مرة في حياتي ، أسمع أن الأمم المتحدة ، تقف
بجانب الحق .
سبحانك يا مبدل الأحوال. في الأمس كانت صورة المغرب سوداء في مجال حقوق الإنسان . اليوم الأمم المتحدة وتجنى عل الصورة الوردية لحقوق الإنسان في المغرب.
السيد زهراش يريد ان يقنعنا ان المغرب دولة الحق والقانون ؟!؟ بغض النضر عن قضية بوعشرين الكل يعرف ان القضاء في المغرب ينخره الفساد وأنه يشتغل بالتعليمات وهذا ما يعطي مصداقية للتقارير الدولية
تبين انكم لا تملكون ذرة من الكرامة، بعتم المبادئ و هرولتم و راء فتاة اسيادكم ،
جميل ان تدافعوا عن من وكلكم و لكن ان ان تفتروا الكذب و تحبكون السيناريوهات وتلطخوا بذلاتكم التي كان بالامكان الاحتفاظ عليها بيضاء رغم سوادها
نحن في دولة المخزن بعيد كل البعد عن دولة الحق والعدل .وماقاله المحامي عن الفريق الاممي عن التضليل والهتان ولاخباز الزائفة فهذه الصورة تنطبق عن المخزن .
صحيح، الدمقراطيىة المغربية أقوى من ديمقراطية الأمم المتاحدة.
اودي طلقوا الزفزافي المهداوي وًبوعشرين وًجميع المعتقلين رآه العالم عارف وً الناس على بالهم إش كاين. راهً كلشي كيضحك عليكم.
اطلقوا سراح الوطن ويكفيكم تهريجا فوالله حتى نزلاء بويا عمر لن يصدقوا التهمة التي لفقتها النيابة العامة للصحفي بوعشرين اتقوا الله في انفسكم راه كلشي كحل. معتقلين من الريف وجراة والاساتذة المتعاقدين وموضفي الصحة ووووو …
هذا المحامي انقلب على الحقوقيين بعدما كان بحزب الطليعة وجرى طرده لأسباب الكل يعرفها وبعدها تنقل بين أحزاب الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية والتجمع وأخيرا الاتحاد الاشتراكي، والكل عرف اللعبة والجهات التي يشتغل لصالحها والتقارير التي ينجزها أينما حل بمحكمة أوندوة أو عرس
الامم المتحذة تدافع عن حقوق المراة لكي تمارس الجنس خارج اطار الزواج ولا يهمها ان كان بارادتها او بغير ارادتها.
مسكين مغرب مضلوم حتى في سنوات الرصاص.
صراحة الهجرة احسن
صاحب التعليق رقم 2 (القادري) اشاطرك الرأي، فعلا الهيني ألة يشتغل بتليكومند، حيث لم تصله الاشعة النفسجية، لينطلق في المغالطات، و شرح القوانين و الاتفاقيات و المعاهدات، محاولا تغليط الناس، لكن الذين يعرفون الحقائق التي أدت إلى عزل الهيني من سلك القضاء، لا يثقون في كلامه
محاكمة بوعشرين محاكمة سياسية للتخلص من كتابته
المخلصة لمحاربة الفساد
لذا كان على دفاع بوعشرين ان يطلب تحقيقا دوليا لما تدعيه المحكمة
وان يطلب تعويضا ماليا لما لحق به من ضرر
أتحدى هذا المحامي إن كانت المسماة أسماء حلاوي توجهت إلى مكتبه بأكدال بالرباط ونصبته للدفاع عنها وأدت أتعابه. المشكل أن هذه السيدة أخبرت من قبل جهات بتنصيب محام لها إسمه زهراش وأثناء وصولها للمحكمة بتاريخ 8 مارس 2018 شرعت في استفسار شرطة الجلسات عن محامية إسمها زهراش فأخبروها أنه محامي وليس محامية وبالتالي أنفجر رجال الشرطة ضحكا لكن ذوي العقول علموا أن الجهات التي طبخت الملف هي من وراء تعيين المحامي زهراش الذي يبحث عن النيابة عن وزارة الداخلية ولو بالمجان
العالم بمافيه يعلم السروالنجوى
حول مايدور ومايقع في الدول
المغاربية الإفريقية أسي المحامي.
فأين إلى أين النجاة ببغلة#أتاك أتاك
اللحقون احبس احبس#بيت شعري.
خيبة الأمل محامي الذي نريدأن ينور
هذه الجلسة هو الذي يلطخها بدماء
المعتقلين الأبرياء.ويتهجم عن منظمة
حقوقية العالم معترف بها.ويمدح
القضاءالمغربي الذي شرده من حقوقه
وحقوق آبائه وأمهاته وأبنائه.
والله يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور
أقول للسيد زهراش وانا محامي مثله. هل وصل الى علمك ان القضاء الأمريكي رفض تذييل حكم مغربي صدر لصالح طرف مغربي بالصيغة التنفيذية لعلة ان القضاء في المغرب ينخره الفساد واستدل على ذالك بتصريح لمسؤول مغربي في الخارجية المغربية قال بأن القضاء في المغرب ليس على ما يرام.
السلام أعليكم ننتظر يوم الحساب ياريت تأتين الساعة……كثر ظلم أنا لا أدافع عن أحد سوى الحق والحق عند الله سبحانه وتعالى اللهم إضرب الظالمين بالظالمين.
ليطمئن السيد زهراش ان من أعان ظالما سلطه الله عليه.وكل من أعان ظالما فسيشرب -لا محالة- من نفس الكأس التي سرب منها بوعشرين كان ظالما أو مظلوما
Ces organisations qui prétendent défendre les droits de l'homme ont bafoué le droits des victimes … Des victimes parce que marocaines… Alors que ces mêmes organisations ont bien respecté le droit des victimes américaines dans les cas de l'affaire harvey weinstein. Quelle hypocrisie
راه بحال هد المحامين نتاع تاخير الزمان هم اللي ضيعوا المغرب
واسيروا فحالكم راه العالم كلوا عـــــــــــاق بكم .
الله اهديك اسي الاستاذ زهراش،ارحم من في الأرض يرحمكم من في السماء رآه خونا،هداك ماشي سعوديي وبزاف على هدا الحقد واه حشومة عليكم شوفوا في وجه اولاد والله إلى عيب ،الله ويرحم عباده أنتم ليست فيكم الشفقة ولا الحنان الله أهديكم حشومة وعار ،كولشي تفوت كولشي غادي الحفرة
بكل موضوعية هذا المحامي متمكن من القانون، لكنه حشر أنفه مع الأجهزة الأمنية منذ افتضاح أمره وبيعه إرهابيين كان ينوب عنهم، فاتهموه بعقد تخابر معهم في الصباح بالسجون وفي المساء يجلس مع الأجهزة المعلومة. ومنذ 2007 بات دوره هو الدخول على ملفات والنيابة عن اشخاص لدون طلبهم وإنما بأمر جهات معينة في الدولة أرادت تسخيره لتصفية الحسابات، وهدا هو السبب في فرار العديد من موكليه من مكتبه وبات رجال الأمن والدرك المتابعين يرفضون توكيله للنيابة عنهم خوفا من بيعهم.
من كان يتبع كتابات السيد بوعشرين يعلم ان الأمور لن تمر على سلام ،وفعلا لقد تم زجه في السجن بتهم يعلمها الجميع ،اعتقل فيها بوعشرين و لم يعتقل و لم شعرة من رأسه و لازال حرا طليقا و هو مدير قناة 2M.و السؤال المطروح لماذا هذا الكيل بمكيالين في القضاء اذا كان فعلا القضاء حرا.
إن لم تستحيي، فقل ما شئت.
واش ممكن لبنادم يدررق الشمس بالغربال ؟
تقرير الأمم المتحدة يؤكد ما ذهبت إليه تقريبا كل أراء المواطنين المغاربة ….شخصيا وكمواطن مغربي وكمتتبع لهذه القضية….لم أقتنع بعد بالتهم التي وجهت لسي بوعشرين.
لنفرض ان بوعشرين مذنب هدوك راه ماشي صحايا هدوك خصهوم يتحاكمو بتهمة الدعارة كان هاز عليهوم كلاشنيكوف و اغتصبهوم. راه باينة المخزن دار معاهم صفقة لتصفية حساباته معه. دولة بوليسية متخلفة عفا علينا الله منها مند سنين
المسؤولة التي أشرفت على صياغة هذا التقرير الأممي أمريكية من أصول جزائرية معروفة بكرهها وبغضها للمغرب ولكل ما هو مغربي. هذا يفسر هذا التحيز والبهتان والكذب الذين يتميز به هذا التقرير.
شر البلية ما يضحك!!
يغارون على استقلالية القضاء المغربي!!! أَوَليْس الافراج عن عليوة و تعليق متابعته لمجرد أنه تلقى برقية تعزية يُعتبر أكبر سبة للقضاء المغربي..
سيروا طنزوا على المدجنين بحالكم، أما الأحرار فلا يلتفتون لترهاتكم.
يا رب دير لينا تاويل ديال خير .اما تجربتي مع القضاء الفاسد الدي اضاع حقي جعلت اكبر امنية هي الهروب من هد البلد يقول الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا * إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا} النساء: 97 – 98.