وجه البرلماني عبد اللطيف وهبي سؤالاً كتابياً إلى وزير الداخلية أورد فيه ما اعتبره “خروقات قانونية” أقدم عليها المكتب المسير لبلدية أكادير برئاسة صالح المالوكي المنتمي لحزب العدالة والتنمية.
وجاء في السؤال الكتابي أن “المكتب المسير لشؤون الجماعة الترابية لأكادير يرتكب العديد من الخروقات القانونية، آخرها ما فجره مستشار جماعي بالمكتب المسير للمدينة هذه المرة، حيث الحديث عن فضيحة من العيار الثقيل تهم شق طريق حضرية من ميزانية الجماعة، غير موجودة لا في مخطط التهيئة ولا في تصاميم الطرق الجماعية، نزولاً عند رغبة خواص ملكهم العقاري يجاور الملك الخاص للجماعة الذي اقتطعت منه هذه الطريق، في صفقة مشبوهة تثير أكثر من علامة استفهام”.
وأضاف السؤال البرلماني أن “المكتب المسير قام أيضاً بهدم واجهة بناية البلدية دون أي سند قانوني ولا مسطرة قانونية خاصة بذلك، رغم أنها من المعالم التاريخية والعمرانية للمدينة، ناهيك عن تعثر إنجاز العديد من المشاريع التنموية بالجماعة، وعدم استكمال المساطر القانونية لتسليم مشاريع أخرى”.
كما رصد البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة “ضبابية في صرف العديد من الاعتمادات المالية للجماعة لفائدة مؤسسات أخرى”، و”القيام بتفويتات لأراضي الجماعة لفائدة مؤسسات دون عرض الأمر لا على المكتب المسير ولا على المجلس برمته”.
وذهب وهبي إلى القول إن “الاختلالات والأعطاب التنموية يمارسها هذا المكتب المسير في حق هذه المدينة العريقة، مدينة أكادير عاصمة جهة سوس، التي دخلت بسبب هذا التدبير العشوائي في خانة المدن الجامدة والمتراجعة تنموياً وسياحياً وثقافياً وحتى اجتماعياً”، ودعا وزير الداخلية إلى فتح تحقيق في هذا الأمر.
ان الزائر لاغادير ليبكي عن الفرق الذي كانته المدينة والذي صارته في عهد حزب جعل من مدينة اغادير أرضا أسمنتية لا تعمس الا العقل الصخري الذي يسيرها
وكان المدينة لا مدخول لها ولا اعتمادات
لقد صارت مدينة البداوة بامتياز يتم هدم مل شيء يدل على الحضارة لاستبداله بِما من عصور الحجر والقحط الفكري
لا حول ولا قوة الا بالله.اكادير مدينة تعاني اقتصاديا وتقافيا وتنمويا وكدالك سياسيا.اكادير لا سياحة لا تجارة لا تنمية كل شيء متوقف وبالاخص الرواج التجاري والسياحي .اكادير في التمانينات والتسعينات افضل من الان .في الماضي كل شيء جميل ونضيف ومنضم دور سينما كورنيش جميل وووو.الان كل شيء سيء جدا .لك الله يا مدينتي الغالية
ماليها خايبين، عنصورين و معقدين، لا يسثتمرون و يحبون استثمار البراني.
سئل يوما رئيس جماعة حضرية لما لا تضعون قنوات تحت الارصفة قبل بناءها فرد عليهم هل انتم اغبياء؟ لكي نعيد بناءها مرة اخرى و هكذا نستفيذ. الغريب في امر مدينة اكادير انه رغم ارتفاع نسبة و عدد السيارات المستعملة و ارتفاع عدد السكان و قلة اماكن وقوف السيارات، يصر المسؤولون في اكادير على تضييق الطرقات و الشوارع و تكبير الارصفة بشكل غير معقول، مما يدل ان هناك غاية في دلك و ذلك برفع كلفة الاعمال مما يصب في مصالحهم الشخصية.
أولا تحية للسيد البرلماني عبد اللطيف وهبي على هدا التدخل لصالح مدينة أكادير فهناك العديد من الكوارث في عهد هدا المجلس الجماعي المنتمي لحزب العدالة والتنمية فقد أصبحت المدينة مهمشة من جميع الجوانب لعدم توفرهم على تجربة التسيير مما أدى إلى الكثير من الخروقات …
السياحة وحدها لاتكفي لابد من أجاد مشاريع كبرى للمدينة لأن اكاذير ستصدر إلى أفريقيا. كل مايجب فعله هو أجاد عقول فقط.
قال رجل القانون مصطفى فارس رئيس محكمة النقض:
"رجال الاعلام و رجال القضاء شركاء في البحث عن الحقيقة و محاربة الظلم و الفساد".
لي عودة لهذا التعليق بعد مرور سنتين أي في 21 فبراير 2021 لقياس عمق الهوة بين:
– رجال السياسة و رجال الداخلية (الطرف الأول)
– رجال الاعلام و رجال القضاء (الطرف الثاني)
حتى تكون النتيجة إيجابية و ملموسة في 21 فبراير 2021 أتمنى أن تبرز بعاصمة سوس طرف ثالث: نساء هيئات المجتمع المدني.
أختم بعبارة صريحة: يجب الاعتماد على النساء لتصحيح الاختلالات كلها.
ما العمل بالرجال ؟
مشكلة عويصة !!
في بداية 2012, مباشرة بعد إسناد وزارة التجهيز الوصية على الملك العمومي للدولة (بما في ذلك الملك البحري) انطلقت أشغال بناء فيلات بجوار شاطئ "بوتي فال دور" …. أتذكر أن رجال السياسة و رجال الصحافة و رجال العقار تجندوا و استغلوا الصحافة استغلالا كدت أن أقتنع بأن عملية البناء ستتوقف و سيعيدون المحتلون الوضع على ما كان عليه … ها هي 7 سنوات قد مرت و ها هي الخرسانة المسلحة قد ربحت الحرب على الترسانة القانونية و على المنطق السليم … أتمنى أن تكون نساء اكادير أكثر فعالية من نساء و رجال الرباط.
انا من ساكنة اكاذير…. ذاءما اسأل نفسي مذا حصل لجماعة اكاذير لا نظافةولا سياحة ولاتجاره…. في هذه السنوات الاخيرة كل شئ متوقف وحتى عنذما فكرت الجماعة في تجديد الطروقات حط الطرق صغيرة وذيقة والطوطوار اكبر من الطريق والله شيئ مظحك بألله عليكم يا مجلس البلذي لأكاذير اليس لكم اعين ترونا بيها… ؟؟؟؟؟؟ هل من المعقول أن يترك طريق مهم مثل طريق السوق الاحذ في هذه الفوظى ولا مبلات الى حذ الساعة ولا يكتمل؟؟ المفروظ مثل هذا المكان ان تكن هناك الاشغال ليلا ونهارا وبذل ان يكون فوح واحذ ان يكون 2 لتسريع العمل وان يحس المواطن براحة…. المهم (خير الكلام ما قل وذل) والله ينصر سيذنا وعاش الملك
وانا كذالك احب مدينة أكادير واعشقها .. وأرى فيها حاليا اوراش كبرى وعمل حتيث … لكني متفق مع الاخوة فيما يخص تضييق بعض الطرقات .. وخصوصا أمام سوق الأحد وهو يعتبر بمثابة مدينة لوحده .. ! ان التصويت بالعاطفة .. يجعلنا نقع في مثل هذه الأشياء. . فان الأحزاب تبيع منتخبيها بالمناصب والمعاشات الأسطورية. . وتغلق في وجوههم كل مورد رزق أو تحسين دخل أو أجرة مقابل المصالح الشخصية . .. !!؟
نتوما لبغيت هدشي ليطرا ليكم كتصوتو على الناس ليمقبلين غير مكة و الجمع و جيب و المكلة
التعليقين رقم 7 لمحمد و 8 لحنان كتبا و نشرا في نفس اليوم 22 فبراير 2019 و في نفس الوقت 11:34. ها هي حنان جاءت بملاحظات قيمة و بتساءلات مشروعة و تصبح نموذج المرأة التي خصصت لها حيز كبير من تعليقي كمنقدة للمجتمع و فاعلة في ورش تصحيح الاختلالات كلها.
كوني على يقين, يا سيدتي, اننا نحن المغاربة نعاني تبعات أزمة خانقة في الهندسة المعمارية و الهندسة المدنية و في مناهج تدبير الشأن العام مع ما يترتب عن ذلك من هدر للمال العام و للوقت.
انا شخصيا أشعر أن المجلس الأعلى للحسابات و IGF و IGAT و مفتشيات الوزارات لا تتوفر على الطاقات البشرية اللازمة بالعدد الكافي للقيام بمهام التدقيقات لحصر قائمة الاختلالات و البحث على حلول بعد تحديد المسؤوليات.
أتمنى أن تتبلور حلول ابداعية كميلاد مكاتب دراسات متخصصة في
l'entrepreneuriat et l'intrapreneuriat du changement
قادرة, إنطلاقا من اكادير, أن تجد ممولين من المحسنين (كفى من تمويل بناء المساجد) للقيام بمهام تدقيقية بالاعتماد على قانون حق الوصول الى المعلومة 13-31 و مساعدة المؤسسات الرسمية المتخصصة في الرقابة المالية على الحفاظ على سمعتها و تحسين جودة خدماتها.
ما يحز في القلب هو المقارنة بين اكادير اليوم و اكادير الامس..فرق شاسع بعد ماكانت المدينة هي الاولى او الثانية مع مراكش سياحيا اصبحت اليوم من المدن المهمشة جدا و لا اعرف ما السبب هناك امور مخفية لا احد يعرفها تجارها يشتكون من تناقص اعداد السياح كل سنة..المدينة لم يتغير بها اي شيء لازالت كما هي..فالسائح حينما يزور اكادير يجدها على عهدها الاول ثم يذهب الى مراكش..لماذا طنجة تفوقت على اكادير علما ان اكادير كانت رائدة في مجال السياحة ?? اتاسف كثيرا حينما ارى النفايات و الازبال في الباتوار اكادير ماهذا العبث اين دور الجماعة و السلطات