سيدة تنتظر مأذونية استغلال سيارة أجرة منذ 11 سنة

نفس الحالة تشمل أخي إبراهيم الدى ينتظر البت في ملفه بعد أن منحها له جلالة الملك نصره الله مند 2007 … وللتصحيح المنطقة جماعة اورير قرب تغازوت

اخطونا من هذه الماذونيات التي جعلت من النقل العمومي اسفل الحضيض . أما المحتاجون و الفقراء تمنح لهم اعانات من صندوق مال العام ً.هاذه هي الحقيقة أما الكريمات الريعية يختبءى وراءها لوبيات خطيرة يتحايلون للاستحواذ عليها ه

كم اكره هذه الكريمات يجب سحبها نهائيا او اجراء مباراة يشارك فيها الجميع للحصول عليها

القطع مع الريع و مع ثقافته أصبح ضرورة وعفى الله عما سلف, أولا لتربية الناس أن المواطنين سواء أمام الفرص و أن السماء لم تعد تمطر ذهبا , و يلزم على الدولة أن تتدخل ماليا و إداريا لوضع خطة و جدول زمني لشراء كل هذه الكريمات من أصحابها بطريقة مبتكرة حسب عدة معايير , و جعل رخص سياقة وسائل النقل العمومي مستقبلا في متناول السائقين الممارسين فعليا للمهنة أو المكونيين في معاهد مختصة , أو لصالح شركات النقل العمومي المتخصصة كما هو الحال في الدول الأوروبية .

أتسائل فقط هل يوجد شيء اسمه المأذونيات في الدول التي تحترم نفسها مثل فرنسا المانيا……
لاكريمات خطأ فادح يتناقض مع الدستور تورطت فيه الدولة في العقود الغابرة وهناك من يريد ان يستمر الوضع إلى ما لا نهاية ويبقى المغرب متخلفا إلى ما لا نهاية كذلك.
يجب على الدولة أن تنظر في كيفية إلغاء هذه الخزعبلات أو أن توفرها لكل المغاربة

قبل اصدار الحكم وجب التفكير في الحالة الاجتماعية والصحية لهاته المرأة، حز في نفسي تعاليق تتهم أناسا لا علم لهم بالوضع الاجتماعي والصحي للمستفيد من الرخصة،واتخذت منها قضية ريع،اصحاب الريع لايحتاجون الى الصحافة لسرقة واستغلال ماذونيات غيرهم دون وجه حق.اخي من دمي ولحمي ولد مبتور القدمين وقد وهبه جلالة الملك ماذونية طاكسي لا زالت ومنذ 2009 في دهاليز الداخلية لم ترى النور،طرقنا جميع الأبواب ولا حياة لمن تنادي تسمع جملة واحدة« اجي مرة اخرى يكون خير »ولمدة عشر سنوات مما تسبب له في ازمة نفسية حادة،فوضنا أمرنا لله الرزاق وما زال أخي يعاني في صمت الى يومنا هذا غير قادر على العمل بسبب اعاقته الجسدية ويتيم الأب الذي كان يغطي حاجياته.فهل هذا ريع؟؟؟اتمنى ان تنشري يا هسبريس لنا الله وأنت

12 – مواطن مغربي

لا يمكن معالجة وضع اجتماعي كيفما كان سوؤه باقتصاد الريع لان اقتصاد الريع هو السبب الرئيسي في تازم اوضاعنا جميعا

أنا كفيف أعاني نفس الإشكال منذ سنة ٢٠٠٧ والأمر المحير هو الردود التي تلقيتها لا زال الملف ينتظر توقيع الوزير إلى متى؟!

انا انتظرها منذ 17 سنة بعدما تقدمت بملف مباشرة إلى أم الوزارات. و لم اتلقى و لو حرف. في حين انني اعرف أشخاص استفادوا من متنى و ثلاث و رباع.. ليس زوجات بل مأذونيات رغم انهم لم يقدموا اي خدمة لهذا الوطن. كما انهم في غنى عنها.
لك الله يا أختاه و قولي معي الله يأخد فيهم الحق.

كانت لدى الجدة رحمها الله اكريما توفيت وتركت خمسة بنات قاموا بتنازل لأختهم من ذوي الإحتياجات الخاصة لكي تستفيد منها قمنا بطلب لتحويل لاكريما بإسمها مرفوقا بشهادة طبية تشهد أن لديها إعاقة جسدية هادي 20 سنة دازت على وفاة الجدة وباقي الحال على ماعليه الله يهدي هاد الناس عيينا من طلع ونزل