وصلت عائلتا الفتاتين ضحيتيْ جريمة القتل في إمليل، لويزا فيسترغر جيسبرسن من الدنمارك ومارين أولاند من النرويج، هذا الأسبوع، إلى المغرب، من أجل متابعة الإجراءات القانونية للمحاكمة.
وحسب ما أعلنته وسائل إعلام دنماركية، استقبل قاضي التحقيق في المحكمة الابتدائية في سيل عائلتي الفتاتين ضحيتي الجريمة البشعة سالفة الذكر. كما قامت السفارتان النرويجية والدنماركية بتعيين محام من مراكش لكل من العائلتين.
وكان الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط أحال على قاضي التحقيق، في إطار إتمام البحث بشأن جريمة قتل السائحتين الأجنبيتين، 22 مشتبها فيهم؛ من بينهم مواطن سويسري يحمل الجنسية الإسبانية، بموجب ملتمس يرمي إلى التحقيق معهم حول أفعال إرهابية.
وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أعلن، يوم 29 دجنبر الماضي، أنه جرى، بتعاون مع مصالح المديرية العامة للأمن الوطني، إيقاف الأجنبي المشتبه فيه بمدينة مراكش.
وأوضحت إجراءات البحث أن السويسري الموقوف متشبع بالفكر المتطرف والعنيف، وأنه يشتبه في تورطه في تلقين بعض الموقوفين في هذه القضية آليات التواصل بواسطة التطبيقات الحديثة، وتدريبهم على الرماية، فضلا عن انخراطه في عمليات استقطاب مواطنين مغاربة وأفارقة من دول جنوب الصحراء بغرض تجنيدهم في مخططات إرهابية بالمغرب تستهدف مصالح أجنبية وعناصر قوات الأمن بغرض الاستحواذ على أسلحتها الوظيفية.
سيتابعان المسرحية و ليس المحاكمة ، فجريمة شمهروش لا علاقة بالإرهاب الإسلامي أو التطرف الذي يستعمل كغطاء لعدد كبيرة من العمليات ، بل هي جريمة طقوس شيطانية قامت بها جهة نافذة . فبعد كل هذا الوقت قد تم توضيب كل الامور بحيث يبدو كل شيء طبيعي و أن الأجهزة الأمنية قامت بعملها و ألقت القبض على الإرهابيين ، لكن رغم كل ذلك تبقى جوانب غامضة في القضية لا يمكن الإجابة عليها بهذا السناريو الناقص !!!
ces criminels doivent étre executés ils ont terni l'image du Maroc comme jamais tous les medias du MAroc parlent du MAroc comme lsi c'était l'Afganistan
i totally agree with the point of view of writer number one in sum up , we aren t gallible
la condamnation à mort et les exécuter ,rien d'autre,
ce sont des terroristes lâches qui ont tué deux filles étudiantes touristes chez nous,elles ont eu confiance en notre pays,et la lâcheté de ces assassins terroristes a noirci l'image des marocains,alors il faut les exécuter
اعتقد انها ستكون اول محاكمة عادلة بالمغرب
أطالب السيد القاضي بإعدام كل من تورط في هذه الجريمة الشنعاء المرفوضة من قبل الأديان السماوية الثلات اليهودية والنصرانية والإسلام والمرفوضة من الاعراف الإنسانية ومن كذا من المجتمع المغربي المسالم والكريم والمضياف لن يرهبنا الارهاب سنضل نرحب بالعالم عندنا لاننا إخوة بغض النضر عن الدين واللون اوالجنس فالله عز وجل العزيز قال : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)،[الآية 13 الحجرات.
للتضامن مع الاسر المكلومة.وتكون بمثابة
دية للارواح التي زهقت ظلما و باطلا.بان توفر
الدولة المغربية لهم و بالمجان الاقامة كاملة.
و اتعاب المحامين و المرافقين و تذاكر السفر .اعتقد ستكون اشارة و اضحة
ان المغرب لن يتخلى عن مواساته و حزنه على
بشاعة جريمة، اقترفت من صنع أيدينا.
لا يعدو وينحصر التعاون إلا في الجانب الانساني.ولا يسمح لأحد التدخل في القضاء.
لاحول ولا قوة الا بالله عندما انضر الى صورهما قلبي يتءلم لانهما ليسوا مدنبين واطلب من الله ان يبعتهم مقاما محمودا عنده.
كل هؤلاء المسجونين ابرياء ،ومرتكب هده الجرائم هو المخزن ليس سواه.
حتى داعش لا يدبحون النساء ، لن تجد داعشي واحد في سوريا دبح النساء.
هؤلاء المتشددين او الداعشيين في سوريا قد يتزوجون بهؤلاء النساء غصبا وقد يجعلوهم سبايا وخادمات ولكن لن يدبحوهم ،قد يدبحون اسرى الحرب من الرجال او حتى المدنيين ولكن ليس النساء ، ومن دبح البنتين لا علاقة له بالارهاب وبداعش ، هده هي الحقيقة ، من دبح البنتين هو المخزن الذي دبر احداث ماي .
انشري هسبريس ، عيقتي بزاف
الى التعليق رقم 1 انت محق تماما لقد فهمت كل شيء bravo