وجَّه أطباء العيون بالقطاع الخاص انتقادات لاذعة إلى وزارة الصحة، بخصوص مشروع القانون رقم 45.13 المتعلق بمزاولة مهن الترويض والتأهيل وإعادة التأهيل الوظيفي، على خلفية إحالته على مجلس المستشارين، بعدما تم تمريره في الغرفة الأولى، منذ عهد الوزير السابق الحسين الوردي، معتبرين بأن أصل الخلاف يعود إلى “منح النظاراتيين صلاحية إجراء الفحوصات الطبية، على الرغم من عدم توفرهم على تكوين دقيق في المجال”.
وردت النقابة المهنية الوطنية للمبصاريين المغاربة على الاتهامات الموجهة إليها، عبر منبر جريدة هسبريس، نافية جميع المعطيات التي صرحت بها نقابة أطباء العيون بالقطاع الخاص، ومؤكدة أن ظهير 1954 يسمح بمزاولة المهنة، مشيرة إلى وجود فرق شاسع بين فحص البصر وقياس البصر، ومعتبرة أن أصل الخلاف مرده إلى “المصالح الشخصية لأطباء العيون فقط”.
أطباء العيون: فحص البصر اختصاص ذاتي
في هذا السياق، قال الدكتور محمد شهبي، النائب الثاني للنقابة الوطنية لأطباء العيون في القطاع الخاص، إن “القانون ورثناه من عهد الحسين الوردي، وزير الصحة السابق، بحيث تم تمريره بدون أي مشاورة مع أطباء العيون، ولا يخص مشروع القانون طب العيون فقط، وإنما يُنظم المهن شبه الطبية، من قبيل الترويض والتقويم والنظاراتيين، ولعل المشكل الذي تواجهه النقابة يتمثل في المادتين 6 و9”.
وأضاف شهبي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “المادة السادسة بالنسبة إلى النظاراتيين، بفعل الفراغ القانوني الموجود، إذ يوجد سوى ظهير 1954 خلال الحماية، ولا يسمى بالظهير الشريف مثلما يدّعون ذلك، حينما كان عدد أطباء العيون بالمغرب صفر في تلك الفترة؛ وهو ما خوّل للنظاراتي القيام بالفحص الطبي، ومن ثمة أدخلت الوزارة المادة الخامسة من الظهير السابق في مشروع القانون، لتصبح بذلك المادة السادسة؛ بعدما تم نقل المادة سالفة الذكر بالحرف”.
وأوضح النائب الجهوي لنقابة أطباء العيون بالقطاع الخاص في جهة الدار البيضاء-سطات أن “خطورة الأمر تتجلى في منح النظاراتي صلاحية القيام بالفحوصات الطبية، على الرغم من عدم توفره على أي تكوين في المجال؛ لأنه درس الفيزياء وما يسمى بالمادة الميّتة؛ أي أنه يشتغل في الزجاج والمقاسات فقط، وليس مقاسات العين، بينما اجتاز الأطباء امتحان الولوج لكلية الطب التي درسوا فيها سبع سنوات، ثم نجحوا في امتحان الولوج للتخصص لمدة خمس سنوات أخرى، فضلا عن اشتغالنا داخل الجسم الطبي ككل، لنتمكن في نهاية المطاف من إجراء الفحوصات والتشخيص”.
ويؤكد الاختصاصي في طب العيون أن “النظاراتي صار يتوفر على الأجهزة المتخصصة في العيون، مع الأسف؛ بل يوهمون الناس بأنهم يستفيدون من فحص للعيون، وإنما يتعلق الأمر بفحص جزئي فقط، لأن التشخيص لا يقتصر على المقاسات فقط، ولا يعني بأن العين سليمة بتاتا، فهنالك من لديه 10/10 في المقاس، لكن حقله البصري تعتريه العديد من المشاكل المتعلقة بالالتهابات في العصب البصري أو زرق العين أو التورم في الدماغ”.
“لن يصل المريض عند الطبيب المختص حتى يجد نفسه في حالة خطيرة، ونتوفر في النقابة على حالات متعددة تأخرت في العلاج؛ وهو ما دفعنا إلى المطالبة بالتقنين، لكي تكون الأمور واضحة للجميع”، يورد المتحدث، مردفا: “لا يمكن لأي شخص بالتشخيص والفحص، دون توفره على تكوين محدد، وهي سابقة في العالم ككل، بعدما تم تمرير مشروع القانون في الغرفة الأولى سنة 2016، بدون أن تتشاور معنا الوزارة أو تستدعينا للحوار؛ ما جعلنا نعقد سلسلة لقاءات مع المسؤولين، لتدارك المسألة وإرجاع المشروع إلى مجلس النواب للتعديل؛ كما سننظم يوما دراسيا رفقة النظاراتيين لتفسير اختصاصات كل فئة على حدة”.
المبصاريون: فرق بين فحص وقياس البصر
في المقابل، نفت مينة أحكيم، رئيسة النقابة المهنية الوطنية للمبصاريين المغاربة، كل الاتهامات الموجهة إلى النظاراتيين، وزادت: “أطباء العيون الذين يتحدثون عن فحص العيون من قبل النظاراتيين خاطئ جملة وتفصيلا، لأنه يوجد ظهير 1954 الذي ينظم المهنة والقطاع ككل، بل نحن من الأوائل الذي نطالب بالتقنين بالدرجة الأولى، على أساس أننا نتوفر على الحق في قياس البصر، وشتّان بين فحص البصر وبين قياس البصر؛ لأن الفحص من اختصاص الطبيب فقط، ما يجعلهم يقومون بتغليط الرأي العام فقط، من خلال الخلط بين المفاهيم”.
وأكدت أحكيم، في تصريح أدلت به لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “قياس البصر يروم معرفة الشدة البصرية بالنسبة إلى العين السليمة، وهي محددة بقانون وشروط واضحة، بحيث تكون هنالك حالات ترضية توجه أساسا إلى الطبيب المختص في العيون، بينما يمتاز المغرب بقياس البصر على غرار الدول المتقدمة؛ لأن مهنة النظاراتي ليس بأمر مستجد، بل نشتغل طبقا لظهير 1954، وتوجد العديد من الدول التي التحقت بهذه القوانين في الفترة الأخيرة، ولم نقم بتشريعها”.
وأوضحت الفاعلة المهنية، التي بدا عليها الاستياء من الحملة “غير المفهومة” وفق تعبيرها، أن “الأمر كله يتمحور حول صراع مصالح لا غير؛ لأنهم يخافون على جزء من السوق، وهو أمر يمكن تفهمه أو عدم تقبله حسب الزاوية التي ننظر منها للموضوع، لأن الخريطة الصحية في العالم تظهر أن الدول الأوروبية متقدمة للغاية في قياس البصر مقارنة بالمغرب، وخير دليل على ذلك هو الجارة الإسبانية التي أتوفر على وثائق بخصوص ما أقوله، ولم نصل بعد إلى هذا التقدم، لأننا نقتصر فقط على قياس البصر”.
وشددت المتحدثة على أن “أطباء العيون يطالبون بإلغاء مهنة النظاراتي، وهي سابقة في العالم ككل، بل ستكون نكسة؛ لأن المغرب سمح لهذه المهنة منذ 1954، والآن يريدون إرجاعنا إلى ما قبل ظهير 1954، في الوقت الذي يتطور فيه العالم. كما يضيف الأطباء أن المبصاريين لا يتوفرون سوى على تكوين ثلاث سنوات بعد الحصول على البكالوريا، علما أنه أمر واضح ومفهوم، لكن توجد العديد من الحالات الطبية التي يستعصي علاجها بالمغرب، وكان من الأحرى أن يخصص هؤلاء الأطباء ذوو 12 سنة من التكوين وقتهم لعلاج هذه الحالات التي تتوجه إلى أوروبا بغية التداوي، بينما يفضلون خلط المفاهيم فقط للرأي العام، بدل تطوير الأمراض المستعصية بالمغرب”.
“المفارقة أن هؤلاء الأطباء يشغلون في عياداتهم أربع إلى خمس نظاراتيين بمقابل مادي لا يتجاوز 3000 درهم؛ لكن حينما يقرر الاشتغال لصالحه ينتفضون ضد القرار، فضلا عن وجود مئات المواطنين في مناطق مهمشة، من قبيل فكيك وغيرها، لا يتوفرون على طب اختصاصي في العيون، بل يجب عليهم التوجه إلى المدن الكبرى قصد إجراء الفحوصات. إنها مصالح شخصية لا غير، وليست لها أي علاقة بمصلحة المواطن”، تورد أحكيم.
ويردف المصدر عينه: “أصل المشكل يعود إلى إقدام بعض المبصاريين على فتح المجال للفحص بالمجان؛ الأمر الذي شكل خطورة على مصالحهم الشخصية، لأنه يجب على المواطن أن يذهب إلى العيادة ويؤدي ثمن العلاج، فضلا عن كون طبيب العيون لا يقوم بعلاج جميع المرضى، وإنما يكلف طاقمه الطبي بفحصهم، والأهم من ذلك هو أننا نشتغل 65 سنة في المجال دون أن نسمع بوفاة شخص جراء قياس النظر، بينما نسمع بعشرات الناس يموتون بسبب الأخطاء الطبية”.
أما مسألة العشوائية في القطاع، تستطرد أحكيم: “نرد بأنها ليست قاعدة، وما تأسيس النقابة إلا لمحاربة الظاهرة، ويدعون كذلك أن الظهير استعماري، ولا يضيفون للرأي العام أن أغلب قوانين المغرب موروثة من الاستعمار في التعمير والقضاء وغيرها. لماذا يريدون إلغاء هذا القانون بالذات؟، إنه اللامنطق. كما يوجد أحد أطباء العيون يتفاخر بإنجازه لعملية جراحية لتغيير لون العين، علما أنه أحضر طاقما طبيا من مدريد لإنجازها، في الوقت الذي لا يجد فيه المغاربة حتى ثمن شراء الدواء في الهوامش”.
اطباء العيون فقط ؟
اطباء العيون و اطباء المعدة و اطباء الرأس و أطباء الرجل و أطباء اليد …في المغرب ماكاينة حتى حاجة ماخصهاش التنتاقد …لا إله الا الله فهاد البلاد
للاسف بذل ان اتوجه الى طبيب ختصاصي اخترت اخذ قياسات النظارات عند أوبتسيان علما انه نفس الثمن 300 درهم
بعد سنوات اخبرته انني ارى نقط صغيرة في مجال روئيتي فقال لي انه شيئ عادي
بعد الكثير من المعاناة اخترت التوجه لاختصاصي فاخبرني بانني اعاني من décollement de la retine ولو تاخرت لفقذت الابصار
الحمد لله بعد الكثير من حصص الليزر انا بخير.
لا يمكن المساواة بين bac+10 و bac+2
هادشي فيه المصالح بيناتهم بجوج راه فاش كتمشي تصاوب النضاضر كيقولك opticie, ما تحتاج الطبيب وكيتخلص منك تا هو على عبار العين لي كيديرو في دقيقة وهاد السيدة لي كدوي زعما قلبها على المواطن كضربك تا تنقز في الجاج والكادر تاع النضاضر ومخلطة شعبان مع رمضان اش جاب الاخطاء الطبية وهاد الهضرة تاع تا حد ما مات عند opticien هههههههه وولات الشعبوية فين ما مشيتي ضحكو على المواطن مسكين. ما كاين غير الفوضى في هاد البلاد وكل واحد كدير لي بغا ويجيب يا فم وقول.
الأغلبية د أطباء العيون لا هم لهم إلا مص دماء الناس.
عن تجربة شخصية، حنا فالعائلة عندنا قصر بصر وراثي، يعني الأم ديالي و أنا و جميع خوتي، معمر الطبيب قلب لينا الشبكية أو شي فحص ديال العصب البصري أو ديك الهضرة لي كيقولو فالتلفازة 5 دقائق وكيشوف فالكاميرا شحال من واحد فقاعة الإنتظار، عيينا منبدلو فالأطباء لكن نفس الشيئ كولشي كيزرفك، مؤخراً ولينا كنمشيو عند واحد المبصاري الكفائة تبارك الله، كيعطينا الوقت و القياس كيجيبو مزيان.
إلا الأطباء كيدافعو بالصح على صحة المواطن يرخصو الفحص شويا، ويعطيو الوقت للمرضى، ويحلو عياداتهم فالقرى.
كل التظامن مع ليزوپتسيان ❤️
j fais une visite banale chaque 2 ans chez l'ophtalmo j paye 250 ou 300 dh pour rien. maintenant j vais chez les autres seulement. j pense visiter l médecin seulement si on souffre d qq chose ds les yeux. c logique
اي مصلحة يتكلم عليها اطباء قمت باجراء فحص البصر. استغرق فقط ثلاث دقائق ولم يشرح لي اي شيء فقط اكتفى عليك باقتتاء النظارات لم يقم باى قياس للضغظ العين زيادة على ازحام فعيادات و مواعيد التي تصل الى اشهر و ثمن المرتفع
كل ما في الأمر هو ديك 300 درهم خيفين عليها . حيت كتدخل عند الطبيب ميكوليك حتى السلام وميسولك أشنو عندك ولا والو . 3 دقيق ويقوليك صافي علا سلامتك وميشرح ليك حتى شنو عندك .
( خلص وشكي ) . شحال من مرة وقع ليا هاكا . والغريب في الأمر معمرهم عطاوني نفس العبار كندوز عند 2 أطباء كول واحد واشنو كيقول ليا. ومكنولف لقياس ديالهم .
وليت دابا كنمشي عند لوبتيسيان ديالي كاقيس ليا النظر ديالي كنلبس نضاضري مكنحس بوالو .
لكي لا أعمم كاينين أطباء فالمستوى كيحترمو الناس لي كيجيو عندهم وكيعطيوهم الوقت.
اطباء العيون بصيبون و يخطؤؤن . الاشكال هو ان التعويض عن الراديو ( الشبكة و التخطيط ) هزيل جدا فلا يعقل ان اؤدي مبلغ 2300 درهم و احصل من كنوبس على 500 درهم . كما ان معظم ادوية العيوض لا بعوض عنها الصندوف …
الحمد لله انا كنقيس البصر كل عام عند نضاراتي.الحمد لله معمر مكان عندي شي مشكل .كنت مشيت عند الطبيب قال ليا خلي نفس العبار .كان فضل نمشي عند optician ،حينت كيعطني الوقت . أما الطبيب خاسك تمشي مع 5 الصباح و مدخل تاب 11 و فلخر ميفوتش معاك حتى 2 دقائق .يخسر عليك خلي نفس العبار .لعطني النضاراتي .
نعم للأسف، نعلم الحقيقة و نخفيها لمغالطة الناس بالنسبة لما قلت انك بدلا من التوجه الى الطبيب توجهت الى مبصاري ليكن في علمك اخي ان النظاراتي لايتقاضى اجرا في قياس البصر ليس كما زعمت انه اخذ 300 درهم و كذالك انا اشك في انه قال لك ما قلت حول البقع السوداء لأن لي اصدقاء خريجي الجامعات لا احد فيهم يتعدى حدود عمله و اريد ان احيطك علما «ذهبت الى اطباء عيون كل واحد فيهم يقول غير ما يقول الأول،و عندما فحصني الطبيب اعطاني قياس كلما لبسته يكاد رأسي ينفجر اتجهت الى احد اصدقائي صاحب محل النظارات اعاد القياس فوجد ان القياس ابعد ما يكون من ما احتاج نعم فهل اقرن بين من اخذ نفودي في 3دقائق ومن لم يأخذ مقابل و أخذ كل الوقت ما يزيد عن 20 دقيقة و الحمد لله انا مرتاااااح
Salam pour moi je préfère l'opticien , j'ai paye 300 Dh et il ne me pose pas des questions qui sont très importants , je ne le sais rien au début , mais un jour je fais un contrôle de vue chez un opticien optometriste qui me posé ces questions : – est ce que vous étés diabétique ? Est ce que vous avez un problème au niveau de tension ? Je le répond et je pose la question moi aussi , pourquoi tu me pose ces questions ? il me répond , parce qu'on peut pas faire la réfraction si votre tension n'est équilibré et que votre taux de diabète est normale . mais pourquoi l'ophtalmo ne m'explique pas ça
En plus l'opticien me donner le temps suffisant et il me fais des testes qui je ne le fais pas chez l'ophtalmologiste et il m'explique scientifiquement le rôle de chaque teste et pourquoi il fait ça….je suis vraiment très à l'aise chez l'opticien et tous cela été gratuit . je ne peux dire que bravo les opticiens et merci pour votre aide
كندوز وكانصوب نظاظري ب200 درهم عند واحد مول النظاظر وكايتسناني حتى كنخرج مالخدمة
بتجربتي الشخصية وأتحمل مسؤوليتي الأخلاقية والقانونية. الصحة في المغرب متدنية جدا في جميع التخصصات إذ لا هم للأطباء إلا جمع المال وجمع المال وجمع المال… القطاع العام يعاني من الرشوة إلا من رحم الله والقطاع الخاص يعاني من الجشع. bac*2 أو bac*10 أو bac*…. لا قيمة لها إن لم تصحبها تقوى الله وتفكر هادم اللذات وشيء من نكران الذات وحب الوطن والمواطنين. أتمنى روبورطاجا ميدانيا ينصت فيه إلى المواطنين
أنا عندي شوف مشتت و كندير نظاظر وعمر الطبيب مشرح ليا اشنو هو هاد شوف مشتت ملئ عبرت هادي 4سنين عند مول النظاظر عطاني الوقت بزاف وشرح ليا مزيان المشكل لي عندي ومبغاش اتخلص مني،وحتى النظاظر كنو مزيانين مقليش بدليهوم غيل باش ابيع قالي زيدي بيهوم مدة أما طبيب غيل شفار 300درهم و شد النوبة نهار كامل وفلخر 2 دقئائق وميتبسمش معاك تقول سارق ليه حقو
إنه صراع المصالح لا غير إخواني لا أحد تهمه صحة المغاربة .. كعكة المبصاريين يريد أطباء العيون تحويلها لصالحهم هذا مربط الفرس.
Il faut penser au citoyen en premier lieu, un medecin en géneral soigne une maladie, le test de vision est du paramédical , durant la spécialité de lophtalmo ils se base sur les maladies oculaire chirurgie… les cours sur loptometrie ou le test vison prennent meme pas le 1/3 de leur formation contrairement aux opticiens. Reguler la situation des opticiens, donnerait aux ophtalmo plus de temps de verifier la santé des yeux des patients . Et instaurez une obligation toutes les 3 ans pour les assurés de voir lophtalmo et laissez les verifier leurs corrections chez lopticien .
اتذكر انني زرت طبيبا شريفا يقيس البصر ب200 درهم ووجدته متقلب المزاج لأن نقابة الاطباء راسلته و قالت له انت كاتطيح الثمن وخصك تطلعو.
انا اكره شجع الاطباء كل التضامن مع النظاراتي
صراحة النظاراتيين نافعين الناس بالمعقول راه كاين لمعندوش باش يدوز كيمشي مباشرة للنظاراتي كيصاوب ليه النظارات ب 300 درهم فين. صراحة كاينين نظاراتيين مغاربة قراو خارج المغرب تبارك الله عليهم والقضية أو مافيها بعض الأطباء ماكيعرفوش شنو هو سوسيال في حين النظاراتيين كاينين ولاد وبنات ناس فيهم كيدير حملات طبية وتحسيسيًة بالمجان. خليونا نعيشوا هنيونا مادير خير ماتخليو لديرو وباراكا.. تحية كبيرة لجميع النظاراتيين والنظاراتيات واصلوا في عملكم وديرو الخير مع الشعب
Je voudrais tout simplement ajouter un Événement que j’ai vécu chez dr Chahbi clinique de l’œil le13/03/2019 vers 9h30 du matin,le monsieur de la sécurité dépasse ses limites par harcèlement une dame qui attendait son tour pour une consultation , la dame fatiguée s’assoit sur le bord de l’escalier et monsieur la sécurité commence à lancer dès mots…..etc ,bref en fin de compte elle se fût refusée et on lui a remis son argent ,tout cela sont des instructions de l’agent de sécurité qui fait la loi ,où sont les responsables ,c’est une infraction a la loi pou non assistance .
Bref pour finir il n’ont qu’à visionner les enregistrements des caméras….!
Notre santé est entre les mains des agents de sécurité.
tjrs les spécialistes sont mieux que ceux qui cherchent de l'argent. les ophtalmo pr les opérations machi pr les contrôles de vue . je suis avec les opticiens dans ce point
هههههه.و الله حتا هاد الشي تيضحك ،قريت جميع هاد التعليقات وكل تعليق تيضحك اكثر من الآخر، قال ليك مشيت مول النظارات وشرح ليا المشكل لي عندي في عيني احسن من الطبيب والله تا هاد شي تتسمعو غير في الدول المتخلفة يعني مول النظارات في درب غلف او القريعة تيفهم احسن من طبيب اختصاصي انا بعيد على هاد الميدان ولكن تنخدم عقلي بالقرب منا واحد صاحبنا كان عندو محل العقاقير وغيرو لمحل للنظارات ولا حتى هو كيعطي للناس النظارات واش هادي مهزلة او ماشي مهزلة نحلف عليها انه كاع هادو اي كتبو التعاليق كلهم عندهم محل للنظارات وتيكذبو عليكم وها وجهي وها وجهي
عن تجربة شخصية حنا عائلة ناقص لنا الشوف كنت تنمشي عند الطبيب لكن دايما يتخرج لي شي بلان اما العبار ماشي هو هذاك و تيرزيك في 800 درهم ديال النظاظر و الفيزيتا و زيد الوقت ، و لا تنشد الرونديفو و في الأخير تتقول ليك السيكريترة رآه ماجاش الطبيب و تضيع النهار ديال الخدمة و الوقت و الترونسبور ، و من نهار عرفت واحد الاوبتيسيان تشيد لي العبار و تيعطيني الوقت و تينصحتي اش ندير ، تهنيت و الحمد لله .
انا الاخت ديالي عندها شوف ناقص بزاف كدير نظارات من الصغر. و فاش كتمشي عند الطبيب كيدوز ليها ف 5دقايق و تخلص 300 درهم و أحيانا اكثر إلى بغات تشوف حتى الشبكة. و اخر مرة مشات للطبيب اقترح عليها دير عنده العدسات بثمن خيالي. الأطباء همهم الوحيد يربحو
من المشين و اللأخلاقي تقزيم و تحقير بعض المهن من أجل تلميع وتزين أخرى.فعلا طبيب العيون تلقى تكوين bac+7 ثم أربع سنوات التخصص لكن هذا لا يعطيه الحق أن يلغي أو يجرد المهنين من حقوق و وظائف صادق عليها الدستور و يضلل الرأي العام و المواطنين بمغالطات لا مجال لها من الصحة. المبصاري أو النظاراتي تلقى تكوين bac +4 درس فيها مجموعة من المواد و قام بتداريب و دورات تخول له القيام بوظيفته على أكمل وجه.
جربت كلا من الطبيب المختص والنظاراتي كلاهما يضحكون على ذقون المواطنين، فحص لمدة 5 دقائق بثمن 300 درهم دون اي نتيجة تذكر ونظارات غير مطابقة للمواصفات باثمنة جد باهضة ، الله ياخد فيهم الحق، لو ان هناك قانون يقاضي هذه الافعال لقاضيتهم امام المحاكم
انا حسب تجربتي كنفظل نمشي عند اوبتيسيان كيعطيك الوقت . الى سولت على شي حاجة كيجاوبك و يشرح ليك ما كاين لا رونديفو على شهر و شهرين. كاندز عندو لعبار كنرتاح بيه و الحمد لله. الطبيب مكايتعاملش مع الناس بانسانية. اما لوبتيسيان تيكون قريب من الناس.
حسب تجربتي الشخصية.. في أوروبا للنظاراتي الحق في قياس البصر و لكن وجب عليه زيارة الطبيب عل الأقل كل ثلاث سنوات…. و لكن واقعنا المرير في بلدنا الحبيب شيء آخر بحيث ان جل النظاراتيين قريبين من المواطنين و عند طلب اخد القياس لا يبخلون علينا و قد يستغرق القياس مدة 20 دقيقة و عندما نحتاج لنصائح يقدمونها لنا بالمجان و قذالك القياس في أغلب الأحيان.. أما في الضفة الأخرى تجد ان الطبيب لا يتعدى مدة فحصه 5 دقائق.. بالله عليكم هل هي كافية لاكتشاف أمراض و أورام او مشاكل العين بدقة او ان همه الوحيد ان يمر كل من في غرفة انتظار… و المشكل الكبير ان عدك من المدن الصغيرة لا يوجد بها أطباء عيون. لك الله ايها المواطن البسيط
والله هد الاطباء مكيحشمو و زيدنها بلهدرا . كيسوروا لفلوس ومزال طمعين النضاراتي .وبااااااااززززز
على الناس تفريق بين نظاراتي مرخص من طرف الامانة العامة للحكومة و نظاراتي عشوائي كما يوجد في بعض التعاليق كان يبيع العقاقير و اصبح يبيع نظارات لان من شروط ان تصبح نظاراتي موافقة وزارة الصحة و الداخلية و وزارة التعليم العالي نحن بدورنا نعاني من متطفلين على المهنة و هم سبب مشاكل
Pour simplifier, si on a à faire un contrôle de la vision, on peut aller chez l'Opticien (et non pas comme dit le sundicat des ophtalmo le Lunettier) et pour faire un diagnostique de l'oeil, on dois aller chez l'ophtalmologiste.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على أشرف المرسلين
بعد هذه الأزمة المدمرة التي يعيشها المبصاريون بقيادة نسائية مع أطباء العيون للأسف وهو الشيء الذي لم تعانيه المنظومة البصرية منذ سنوات حيث كان المبصاري يشتغل جنبا الى جنب بكل تاخي من أجل رسالة نبيلة.
أين الخلل ياترى هل في قيادة النقابة أم في أعضاءها المحترمون أم ان الخلل في أطباء العيون
من يتطاول على الآخر.
اقترح ان تقدم رئيسة النقابة استقالتها ويقدم رئيس نقابة أطباء العيون استقالته وتعود المياه الى مجاريها كما كانت دوما مزدهرة في أيام الشركي هشام نعم الرئيس السابق لنقابة المبصاريين. فعلا افتقدنا هرما من أهرام المبصاريين
مصلحة عيون المغاربة اهم من الدخول في الحسابات الضيقة.
سلام عليكم
منذ ما يقارب العقدين و انا استعمل النظارة دون اي اشكال خلال هذه المدة زرت طبيب العيون مرتين كانت زيارة روتينية فحص سريع و قياس اسرع "ربما هي الخبرة و الحنكة" و مرات كثيرة التجأ مباشرة الى النظاراتية لأخد القياسات و تغيير النظارة و تكون النتيجة محمودة نظارة جميلة و رؤية اجمل مؤخرا زرت طبيب العيون طلب مني راديو و وصف الي النظارة هذه الاخيرة سببت لي صداع قوي و رؤية شبه منعدمة و طلب مني الطبيب ان أشتري من عنده عدسات بثمن باهض تساعدني على رؤية اوضح. عندي سؤالين اولهما ما بال النظارات اولى ارى بها دون اي اشكال و الأخيرة لا؟ ثانيا هل يحق لطبيب ان يبيع لمرضاه منتجا طبيا؟ لأني بصراحة وجدت الأمر غريب.
على حد قول السيد الطبيب أن الظهير الشريف لسنة 1959 قد أعطى الحق للمبصاري بقياس النظر لبعض الحالات دون أخرى ,وكما قال ان هذا الحق أعطي للمبصاري بسب ان عدد الأطباء آن ذاك كان هو ( 0 ) ،السؤال المطروح اذا ماهو مصير الحالات الخطيرة التي تستوجب تدخل الطبيب مع عدم وجود طبيب آن ذاك ؟هل مصيرهم هو العمى؟ وهل المشرع لم يعر اي اهتمام لهذه الفأة الحساسة؟ طبعا لا لأنه في ذلك التاريخ كان على الأقل أطباء فرنسيو ومستشفيات يشرف عليها المستعمر. ومن هنا نستنتج ان المشرع أوجد الظهير بوجود الأطباء وخول لكل من المبصاري والطبيب مجالا لممارسة مهنته تماشيا مع تكوينه وقدراته.
كلكم عايشتم لا محالة قبل نحو سنتين رفض الاطباء الاختصاصيين العمل بالمناطق النائية ,وبالتالي من لهؤلاء المساكين الذين يسكنون في تلك المناطق غير أناس مثلهم يفهمونهم ويعيشون ظروفهم الا وهم المبصاريون وبثمن معقول .أما إن هم أرادو رؤية الاختصاصي فعليه أن يعد العدة للسفر والسهر والعياء وما يستتبع الامر من تكاليف مادية لا قبل له بها .وكل هذا من أجل أن يفحصه في دقيقتين ثم يطلب منه إجراء سكانير في مكان اخر والعودة في الاسبوع المقبل وتستمر نفس المعاناة إلى ما لا نهاية …..
طبيب العيون هو طبيب لامراض العيون، وليس قياس نقص البصر البعيد اصلا عن مهنة الطب. من حق النظاراتي قياس نقص البصر بل اكتر من دالك هو اختصاصه، تحياتي.
je vous le jure que j'ai fait 2 consultations pour ma fille de 5 ans chez 2 Ophtalmo. lès résultats sont très différents. L'opticien n'a rien compris. A qui je vais croire. No comment
نشكر هسبريس على الحيادية التي لم نلمسها في بعض المنابر الاعلامية التي ابانت عن تحيزها لما يروجه الدكتور – دون اعطاء حق الرد للمبصاريين وعلى مقالها الذي يتضمن الرأي والرأي الآخر والذي أعطى المبصاري حق الرد لكي تتضح الصورة كاملة لدى القارىء. شكرا هسبريس .
اخي لا اريد التشهير بصاحب المحل
ثمن الفحص في مدينة وجدة 300 درهم و النظارات 700 درهم و اغلبيتهم سماسرة مع اطباء يطبعون لهم اوراق الضمان الاجتماعي على اساس ان الفحص تم بالعيادة.وقعت ضحية طمع النضاراتي اخفى هني الحقيقة كي اعود كل مرة من اجل الفحص و تغيير الزجاج بحكم ضعف بصري.
En resume l'opticien est apte largement a passer le test visuel et il est tout au tant preçis dans son travail meme souvent mieu que l'ophtalmo lui meme c la realite et il faut l'avouer.certe une bisse significative dans le chiffre d'affaire des ophtalmo est a prevoir et c'est la le vrai probleme uidque plus de 50% des motifs de consultations chez eux est les ametropie!j les comprend mais ils ont de quoi compenser:la chirurgie refractive qui est en pleine expension.c'est un probleme d'interet economique Non de sante publique.
واش اعباد الله. انتما معميين.. راه الدكتور قاري 12 عام.على الامراض والجراحة
النضاراتي راه خدمتو يدير القياس ليكالو الطبيب صافي….. باراكا ماتغطبو الشمس بالغربال
لي بغا يدير طبيب… ينوض يقرا….
واش حنا غانبقاو دايمن متخلفين…. صافي شدو هاد الكليات ديال الطب… ونمشيو عند العشاب
وعلاش مانديروش غي الرقية الشرعية…
ففرنسا طلقو test لاوبتسيان (bac+2)و الامور غادية عادي و ضنيتهم نيت بصح البلاد كتخاف على صحة المواطن وبغات تيسر الامور،علاش معندهمش اطباء العيون؟!…و فين يبانو دياولنا
انا عسكري متقاعد اذهب الى المصالح الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية لاجراء الفحص على يد مختص في طب العيون والنتيجة 3 دقائق فحص ونظارات غير صالحين لما عدت لاشتكي وجدت النظاراتي المسؤول هناك اعاد لي القياس واكتشف غلط الطبيب وقام بتعويض الزجاج وكانت النتيجة اكتر من ممتازة
Je pense que les opticiens sont largement aptes a passer le test refractif et les resultats sont tout aussi preçis(c'est la realite)l'optometrie ils la maitrisent mieux que qui autre(la france vient d'autoriser les opticiens bac +2 a cela malgre le haut niveau de ses ophtalmo mais qui sont tres depasses)
le probleme c'est que + de 50% des motifs de consultation chez les ophtalmo est les ametropies donc ces derniers craignent une baisse significative dans leur chiffre d'affaire C simple.Ce n'est pas vraiment la sante des gens qu'il les inquiettent.و الله اعلم
من يقول ان النظاراتي يحمل هم المواطن فهو واهم ، لا يمكن لشخص يحمل هم شخص يبيع له عدسات يقتنيها ب5 او 10 دراهم بالجملة بأثمان غالية جدا ، 300 درهم فما فوق… نا هيك عن "الكاضر" الذي يتفننون في عرضه و تثمينه.. و ما القياس المجاني و الحملات المجانية في القرى الا وسيلة لجمع الزبائن ، لا تكونوا سذجا!!
الاطباء في المغرب لا تهمهم الا مصالحهم الشخصية و جمع المال …..
المبصاريين تعداوا الحدود و المهنة ديالهم اللي هي تهييء و بيع النظارات، و بغاوا يتسلطوا على المسؤوليات ديال الأطباء ديال العيون. واش ما حشموش !!! بغاوا ياخدوا مكانة اللي ماشي ديالهم. و زيد على ذلك، بغاوا يتحكموا في مؤسسات ديال تكوين المبصاريين بالمراقبة ديال البرامج ديالهم و الامتحانات ديالهم، و يعطيوا الرأي ديالهم في القوانين اللي كتنظيم التكوين ديالهم ، مع ان عندهم وزارة اللي مرخصاهم و كتراقبهم ، ما عندهم علاش يخشموا، تعداوا الحدود ديالهم ، الله يستر على مستوى عندهم.
سبحان الله، بعض الناس كيفهمواْ فكولشي، تجيب علم الذرة وتلقاه فايت أينشتاين فلفهامة !!
وا أسي فهاماطور، راه بقوة القانون المنظم لمهنة المبصاريين فالمغرب للمبصاري الحق الكامل في قياس البصر، لي مكانش عارف راه عرفتي دابا، بنادم جاهل وكايجي يقول المبصاري بغا يدير فيها طبيب !! راه أ الأمي كاين فحص البصر لي ديال الطبيب، وقياس اليصر لي ديال المبصاري، عرفت الأمية عندك كتمنعك تسترعب هاد الهضرة، المهم فاش غاتجي تعبر الشوف عند السي الطبيب غتلقا مبصاري هو لي كيعبر ليك و تخلص 300 بزز منك، دابا مفهوم ؟؟
ان الصراع القائم اليوم بين طرفين لهم اكتمال في المهام ناتج عن تحرك فئة قليلة من المبصاريين لا تتعدى 5%
وفئة 1%من أطباء العيون المزاولين في القطاع الخاص.
من هنا نفهم انه صراع مصالح وتصفية حسابات بين أشخاص معينين وهو ما يؤدي الى الزج بالجميع في قنينة الصراعات الغير المنتهية
ان الوضعية الوضعية اليوم تحتم على المتلقي من مواطنين أو مبصاريين أو اطباء الاعين الى الوقوف وقفة تأمل قبل الحكم على أي كان
اتقوا الله في ابصار عباد الله