أطلق نشطاء عدة حملة للتضامن مع جمعية “جذور”، إثر قرار المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء القاضي بحل الجمعية.
وتضمنت حملة التضامن مجموعة من الأشكال، على رأسها عريضة إلكترونية أطلقها كل من محمد سموني ويوسف مزي لقول “لا” لحل جمعية جذور.
كما دعا مطلقو الحملة المتضامنين مع القضية إلى إرسال صورهم لدعم جمعية جذور، وهي المبادرة التي أطلقها الفوتوغراف فيصل الزاوي.
ووجهت الحملة نداء آخر للمتضامنين من أجل المساهمة بشهاداتهم حول عمل جذور على منصة التعبير المواطن “سيت-إن” التي أطلقت من طرف الجمعية في إطار مشروع “ثقافة مواطنة”.
يذكر أن محكمة الاستئناف بالدار البيضاء كانت قد حددت جلسة يوم 2 أبريل 2019، على الساعة 9 صباحا، للاستماع في قضية حل جمعية جذور، بناء على طلب عامل عمالة الدار البيضاء-أنفا، بعدما قضت المحكمة الابتدائية المدنية بالمدينة ذاتها يوم 26 دجنبر 2018 بحلّها.
والله هزلت ،كفاكم استهتارا واستغفالا لهذا الشعب المسكين ،اللي فيه يكفيه ما معنى أن يتعمد هؤلاء " العقوقيون" أن يظهروا للعلن وهم يشربون الخمر !! هذه ليست حرية هاذي سميتها " البسالة والعياقة " لا غير . نحن لن ننازعكم في الأمر لأن الأمر شأنكم أنتم ولن نتدخل فيه لكن من باب الاحترام نقول لكم " إذا ابتليتم فاستتروا "
لا يجب حلها فقط بل ايضا محاطمة مؤسسيها من الملاحدة والذين يسعون لنشر ثقافة الالحاد والانحلال الخلقي.
ما هو السبب أو المخالفات التي قامت بها الجمعية ليطلب العامل حلها بقرار قضائي
Non et non,je ne suis pas d accord avec les 2 premiers commentaires.cette association est notre fierté .et elle fait peur à certains obscurantiste et autres ".monafikine".
السلام عليكم ورحمة االه اخوت راه غير بالعقل أغلبية الشعب مسلمة ونتا حاط القراعي تلبيرا واش هادا حرية كما قال الأخ عياقة وبسالة وقلة ادب مع الله ومع الشعب ومع نفوسهم تقاو الله راه كونا ميتين وغادي نرجعو لله حشومة وعار واحد يدعي الإسلام ويفضح راسو على العالم ويستفزو الأغلبية المسلمة راهم بالفعل ديالهوم تيشعلو الفتنة بين المسلمين والله غادي ينتقم منهم الى ما تابوش له. المغرب بلد اسلامي بالأغلبية الساحقة علي الأقليات تحترمها ولا تقلب على بلدان خرا فيها الأغلبية دياناتهم وهادا وهو الديموقراطية والسلام
شحال ديال هاد النشطاء بالسلامة والعافية؟
هذه جمعية بتر الجذور العربية الإسلامية للامة المغربية
الحمد لله لازال في هذه البلاد رجال شرفاء يغارون على اصلهم وانتماءهم