تسببت وفاة محامي أحد المتهمين المتابعين في ملف الذبيحة السرية، الذي تنظر فيه محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، في تأجيل الجلسة إلى غاية الأسبوع المقبل.
وقررت هيئة الحكم تأجيل الجلسة التي عقدت أمس الاثنين بالدار البيضاء، بالنظر إلى وفاة أحد المحامين، الأسبوع الماضي، كان ينوب عن أحد المتهمين، ما يستوجب تعويضه بمحام آخر.
وشهدت جلسة الاثنين إثارة دفاع المعتقلين في هذا الملف قضية ترجمة الخبرة التي أجرتها مصالح المختبر الوطني للدرك الملكي على مادة “ميمي”، التي سبق للدرك الملكي بجماعة الشلالات حجزها بعد اعتقال المتهمين في القضية.
وقررت المحكمة إرجاء النظر في مسألة ترجمة خبرة الدرك الملكي إلى وقت لاحق، على أن تتواصل في الجلسات المقبلة مرافعات الدفاع قبل الدخول إلى المداولة والنطق بالحكم في هذه القضية التي تحظى باهتمام الرأي العام الوطني.
وكان دفاع المعتقلين قد اعتبر في الجلسة الماضية أَن الخبرة على مادة “ميمي” كان يفترض أن تتم قبل الحكم عليهم في المرحلة الابتدائية، وليس إلى حين بلوغ القضية مرحلة الاستئناف.
وسبق لممثل النيابة العامة بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء أن طالب بتأييد الحكم الابتدائي الصادر في حق المتهمين، قائلا: “إن الأفعال التي ارتكبها هؤلاء لا يمكن لشخص سوي أن يقوم بها، لأن من يقبل على تسمين الكلاب وذبحها وطحنها وتقديم لحومها للمواطن غير سوي”، مضيفا أن من “يقوم بذلك فقد تجرد من إنسانيته”.
وشدد ممثل الحق العام على أن “الأفعال موضوع المتابعة تبقى ثابتة في حق المتهمين نظرا لحالة التلبس”، لافتا إلى أن المسمى “الرداد” اعترف في البحث التمهيدي بأنه فعلا يمارس الذبيحة السرية.
من جهته، حاول دفاع المتهمين دحض ما جاءت به النيابة العامة من خلال تأكيده أن محضر الضابطة القضائية “باطل”، حيث أشار المحامي حسن ماحي إلى أن “أي متابعة لا تأتي من عدم، والمتابعة اعتمدت على محضر باطل، وبالتالي فالحكم الابتدائي باطل”.
في الصين وكوريا الجنوبية واليابان ياكلون لحوم القطط والكلاب وتطورو فكريا,لماذا لانجرب وناكل هذا اللحم ما دام جربنا اكل الناس في عرقها وفي الكريدي
وبالتالي فالحكم الابتدائي باطل".والسي الرداد يعترف انه يقوم بالذبيحة السرية وسعادة المحامي يقول انه بريئ من التهمة اللي يفهم شي وزة يشرح لينا الله يرحم الوالدين
رحمه الله و الموت لا تخبر رغم أنه في بعض الأحيان تكون منتظرة ادا كان مرض عضال فواحدة من عائلتي بأوروبا عندما احست بقرب أجلها طلبت من زوجها و أبنائها بأنها لن تسامحهم ادا ادرفوا دمعة واحدة على وفاتها بالإضافة كانت تتصل بشركة التأمين للاستفسار عن الإجراءات من أجل نقل نعشها لدفنها بالمغرب و هده هي الحياة و رحمها الله
هناك بعض المحامون رغم علمهم بامؤخدة مانسب لموكليهم ويدركون انهم جناة ويصرون على الدفاع عن الجناة
Que dieu ait son âme !!
Dans Cette affaire il y’a beaucoup d’argent et dans ce cas comme d’habitude Le procès va durer des mois même des années et finalement des punitions insignifiantes comme d’habitude dans les grandes affaires de corruption.
Le problème comme toujours ce sont les efforts immenses des agents sécurité qui partent en fumés.
C’est ça le vrai Bémol
إلى رقم 1
نعم و ياكلون حتى الصراصير مشوية في القضبان و لكن لنفرض تم الترخيص في المغرب لبيع اللحوم التي ذكرتها فهل ستشتريها و لو بعشرة دراهم للكيلو و بالأحرى أن نقبل بيعها بالغش ب 70درهم على أساس أنها للماشية
زوينة هاد ترجمة الخبرة ، زعما الدرك الملكي كامل مفيهش شي واحد بإمكانوا يكتب هاد الخبرة باللغة العربية ولا حتا الشلحة ؟
الله يهدي ماخلق
الأمر يتعلق بتهمة بيع لحوم الكلاب وليس بالدبيحة السرية