حدث غريب استأثر باهتمام الرأي العام الوطني، خلال الأسبوع الجاري، حيث استخرجت جثة امرأة من القبر من السلطات المحلية في مدينة ابن احمد بنواحي سطات؛ ما اعتبره بعض الباحثين في العلوم الإنسانية هيمنة للخوارق في المجتمع المغربي، لأن الواقعة تتناقض مع العلم الدقيق بالمطلق، على أساس أن المرأة توفيت منذ ما يقرب الأسبوع.
والخطير في الحادث هو أن سلطات الدولة، التي يفترض فيها أن تتعامل مع المسألة بجدية، انساقت وراء الخرافة التي انتشرت وسط أبناء المدينة؛ وهو ما دفع البعض إلى التساؤل بخصوص الدوافع التي استندت عليها في قرار نبش القبر، لا سيما أن التشريح الطبي أثبت أن المرأة توفيت بالفعل.
في هذا السياق، يقول محسن بنزاكور، الباحث في علم النفس الاجتماعي، إن “هنالك فرقا كبيرا بين مفهوم إنقاذ الحياة والرجوع إلى الحياة الذي تم تداوله على نطاق واسع؛ ذلك أن المصطلح الأول مقبول، لأنه يدخل في إطار قانون، يفيد بضرورة إغاثة الإنسان في حالة الخطر، بينما كلمة الرجوع إلى الحياة تجعلنا نضع تساؤلات كبرى بخصوص الإيمان بالخرافة في القرن الحادي والعشرين”.
ويضيف بنزاكور، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، بالقول” “من غير المعقول التصديق بوجود شخص دفن تحت التراب لمدة سبعة أيام على قيد الحياة”، مشيرا إلى أن “التناقض يتمثل في الإيمان بالخوارق، بينما نجح العلم في تفكيك أدق الظواهر، لكن الخرافة مازالت تعشش داخل عقول المغاربة”.
ويرى أستاذ التعليم العالي أن “المثير في الواقعة هو الحجج التي استندت عليها السلطات المحلية في اتخاذ قرار إخراج الجثة من القبر”، متسائلا: “هل شهادة الشاهد بخصوص سماعه للأصوات كافية لاتخاذ القرار؟ لماذا لم تسبق التحريات القضائية القرار للتأكد من صحة الواقعة؟ هل السرعة في اتخاذ القرار تعني الإيمان بالخرافة أم الاستجابة لحالة طارئة؟”، مضيفا أن “الواقع قد أثبت العكس، لأن التشريح أكد وفاة المرأة”.
وتابع: “إن انتشار الخرافة في المجتمع يرجع إلى عدة دوافع مختلفة؛ من بينها استمرار الاستغلال السيئ للدين من قبل بعض المؤسسات المغربية، لكونها لا تروج للمفهوم العقلاني للدين بقدر ما تروج للمفهوم الخرافي للدين، وهو ما يسهم في استمرار الخرافة بشكل مباشر، ومن ثمة ينعكس ذلك على التمثلات الفردية، من قبيل مفهوم التواكل الذي يعاكس المفهوم الحقيقي الموجود في الدين”.
وأبرز المتحدث أن “تلك السلوكيات مازالت قائمة بالمغرب، من قبيل زيارة الأضرحة ومواسم الأضرحة، وكذلك الزوايا الخرافية والإيمان بقدرات الشيخ، وغيرها من الأمور التي لا يقبلها حتى العقل الطفولي”، موضحا أن “السلوكيات سالفة الذكر تزكي هذه القرارات التي نشهدها على أرض الواقع”، منبها إلى “تراجع الاستناد إلى العلم في بعض القرارات الاجتماعية والسياسية في المحافل الرسمية”.
وختم بنزاكور تصريحه بالقول: “نلاحظ استعمال مفاهيم الاتكال على الخوارق في المحافل الرسمية، على سبيل المثال “البركة”؛ وهي مفاهيم يتم الاستناد إليها حتى في القرارات المبنية على الإحصاءات والدراسات العلمية، لكن تُعطى لها الأولوية بشكل ضخم، لتُعشش بذلك داخل عقول المغاربة الذين يؤمنون بالعلم والخرافة معاً، وهي مسألة مستحيلة منطقياً”.
السيدة مكفنة و بثلات عقد و قالو أنهم سمعوها تطرق و تدق
الحقيقة أن المصحة الخاصة قامت بخطئ فادح.
وجب فتح تحقيق
الخرافة معششة في عقولنا و مخيلتنا منذ الازل صعيب علينا باش نغضو الطرف على مثل هذه الامور.
العلم الحديث كان حاسم في مثل هذه الظواهر. يقدر يكون حالات ناذرة مثلا توقف دقات القلب لبعض دقائق محدودة. لكن اسبوع راه من عاشر المستحيلات.
مادام هنالك مسالة التبرك بالاضرحة و تقديم القربان ل سيدي فلان….اش غادي نتسناو مازال.
وهل يؤمن اصلا الباحث وعالم النفس بعالم الجن ؟؟؟
ليس بتعشش الخوارق في العقول بقدر ماهو الثقة اللمفقودة في المجال الصحي والطبي ببلدنا الحبيب
تتواصل الإشاعة في المغرب بشكل ممنهج مما يوحي بأنها ليست وليدة الصدفة وإنما هناك من يحركها و ينشرها لتصبح حقيقة.فمن مكي الصخيرات اللذي يعالج عن طريق اللمس واحتراق البيوت لوحدها و صاحب الكنز اللذي جمع الناس حوله أواخر رمضان السنة الماضية والرقاة. ..التخلف ينخر المجتمع وهذا ما تريده الدولة العميقة.
كان يجب طرح الموضوع من زاوية إهمال الطبي هناك عدة حالات يتم دفن أشخاص أحياء
و الله ثم و الله ما رأيت في حياتي مثل الدكاترة النفسانيين بالمغرب ! مستواهم جد جد جد ضعيف و هزيل!
لما يجدون أنفسهم أمام حالة لا يفقهون فيها و لا يفقه فيها علمهم الأكاديمي – ليس العلم – بل أتكلم عن قدراتهم و معلوماتهم الشخصية- , اي شيئ ، يقومون بالفور بأنسابها للخرافة ! ليس لهم اي معرفة بعالم الروحانيات و عالم الجن . لا يفهمون و لو أية قرآنية و لا يبذلون لي مجهود للبحث و الاستفسار .
كل شعوب العالم تستحق الوضع الذي تعيشه !! الاوربيون ناضلوا و انتفضوا ضد الخرافات و رجال الدين و احفادهم يجنون الان ثمن هذا النضال .. و نحن كذلك انتفض بعض اجدادنا و تسلحوا بالعلم كالفرابي و بن سينا و بن رشد …و حاولوا القضاء على رجال الدين بفكرهم لكن لسوء حظنا انتصر رجال الدين من طينة لن تيمية و بن جنبل …و زادوا المجتمع تخلفا و شعودة و خرافة
بسم الله الرحمان الرحيم.اذبر مصيبة يعيشها عصرنا هو الفذر السلفي الوهابي المتخلف والمتزمت والذي ينسج علماؤهم قصص خيالية عجيبة وغريبة التي يصدقها ومع الأسف الشديد بسطاء شعبنا .علماء الوهابية يرجعون الى التراث الإسلامي وينتقون قصصا كانت سائدة في الماضي وغالبا ما يسندوها الى بعض التابعين او الى بعض الاولياء .ولقد نشروا في اخر سنوات القرن العشرين مطبوعا يروي ان رجلا كان تاركا للصلاة وخرج معه في قبره ثعبان اقرع مما جعل شيخا سعوديا سموه احمد يذهب الى المكان ويجد القصة جقيقة.ورسموا الميت والثعبان يحيط جسمه.الوهابية تعتمد على الكذب وعلى التشدد وعلى الإرهاب,وهذا واضح جدا في تاريخ محمد بن عبد الوهاب الذي سفك دماء المسلمين السعوديين والمصريين والايمنيين ووصل الى كربلاء وكثير من مدن الشام وسفك دماؤهم,وكما هدم جميع الماثر الإسلامية في مكة المكرمة كحرمة خديجة بنت خويلد والقبب الإسلامية وكثير من قبور الصحابة بذريعة الشرك.والله ان الفكر الإرهابي موجود في كتابه التوحيد,وبالمناسبة فكتابه التوحيد عبارة عن ذكر بعض الايات والحديث الذي جله موضوع ويعلق عليه بافكاره المتزمتة وبمنظاره المتخلف بخلفية الاحاديث ا
السيدة بالفعل متوفية لحظة نبش قبرها للمرة الثانية
لكنها توفت داخل القبر ز الطبيب أكد أن الجثة حديثة الوفاة ولا تظهر عليها علامات شخص متوفي منذ سبعة أيام
الخرافة هي أن الدولة لا زالت تحكمنا بمنطق اننا أغبياء
المنطق هو تحديد ساعة الوفاة من خبير محايد
ليس الخرافات هي السبب بل السؤال الذي يجب أن يطرح هو من وراء جعل هاته الخرافات تعشش في مجتمعنا إلى حدود اللحظة؟ الجواب بسيط هو النظام من زرع بذور هذا التخلف منذ الإستعمار و بعد الإستعمار جاء الإستغلال عفوا الإستقلال (لا تعليم لا صحة لا عدل. ………)الا يكفي هذا لما نعيشه اليوم من تخلف؟ ؟؟
الرسول محمد الصادق الامين كان من دعائه (وبارك لنا في ما أعطيت واسرف عنا سوء وشر ماقضيت) دليل على وجود البركة فالمرجو عدم الدخول في مواضيع انت تجهلها .والصحافي يبقى صحافيا؛ اما علم الدين فله سنده الصحيح .
الاضرحۃ هي رمز التخلف والتاءمر علی
الشعب الفقير
مقالك ليس بالمقنع وانما المشكل في وزارة الصحة التي اوصلتنا للوضع السيئ كثير ممن دفنوا بتشخيص خطأ ومن ماتوا بعمليات جراحية خطا اتعلم ان الطبيب الشرعي يقول بان الجثة كانها توفيت بلحظة قبل فتح القبر مما يدل على التشخيص الخطأ والاهمال الجثة في القبر تكون محمية من ردم التراب بصبات من اسمنت فالموجود داخل القبر يستطيع الحياة لمدة 7 ايام و جسم الانسان يستحمل الى 10 ايام لكن الذي قتل المراة الوضع المزري الصحي بالمغرب والهول الذي عاشته المراة داخل القبر عندما لم تجد من ينقذها ماتت من الرعب واهمال وزارة الصحة التي ستدفن بقية الشعب بنفس الطريق في حالة استمرار وضع وزراة الصحة المزري . وكم من جثة دفنت ولم يخرك ساكنا . الله يكفينا شر وزارة الصحة دفنت الجثة ودمعها الانسانية لنا الله .
كل أقارب الهالكة يتهمون الطبيب الشرعي
لا أحد تحدث عما أحضرتم د. بنزاكور من أجله
فضلا احترموا عقولنا
هذه التحليلات كلها وعند اخراجها من القبر هل كانت حية لم افهم شيئا من المقال فهو خرافة مثل ماكان يحكي عليه
الخرافة لا تعشعش فقط في العقل الجمعي المغربي وإنما هي مكون من مكوناته الأساسية
هذه ليس خرافة بل حقيقة امراة دفنت وهي في غيبوبة تامة , ولما استيقظت من موتها دماغي فوجدت نفسها مدفونة وهي على قيد الحياة, كل شيئ ممكن الرجوع الى الحياة ممكن بالدليل , كما وقع لاهل الكهف مدفونين في كهف مئات سنين بدون اكل ولا شراب ولا اوكسجين فلا استيقظو فوجدو عالم اخر,
السلام عليكم. إن كنا نسمع عن فريق طبي نسي مقصا أو منديلا في بطن مريض أثناء إجراء عملية جراحية، ليس من المستبعد أن يتهور طبيب ويعلن عن موت مريض مازال حيا. فمستشفيات المغرب لا تخفى فضائحها على المواطنين. السؤال المطروح هنا هو هل دفنت المرأة وهي مازالت حية؟ يجب عرض الفقيدة على فريق طبي متخصص ليتبث علميا تاريخ موتها وكفى استخفافا بصحة وحياة المواطنين.
لأننا لا نؤمن بالطب في هذه البلاد … وهذا الحدث سبق له أن حدث بالسعودية
هذا دليل على فساد في التعامل مع الجثة . والتشريح لم يتم اصلا لأنه يستحيل أن يتم التشريح الطبي والمرأة تبقى على قيد الحياة وقد تم الدفن عادي بينما المرأة كانت حية وربما كانت في غيبوبة
ليس الغريب في هذا الحادث أو مثيله ، حين ساق شاب قرى بأكملها إلى قمة جبل لاستخراج كنز وتقاسمه ، أو حتى تلك الدار المهجورة التي تنبعث منها أصوات غريبة ، مرورا بالمرأة التي ظلت حامل لسنوات ،
بل الغريب ، حين تجد أناسا يفترض فيهم أن ينهضوا بهذا البلد ، يؤمنون بهذه الخرافات ويدافعون عنها بل ويذهبون أحيانا إلى الترويج لها من قبيل علامات الساعة ، أو ما شابه.
..قرار السلطات بنبش القبر واخراج الجتة للتشريح أمر منطقي وواقعي..ولا يمكن ان تتجاهل سماع الناس لأصوات..ام ا الخرافة فهي تأويل مصدر هذه الاصوات الى كائنات أخرى.
رحم الله الفقيدة …ورحمنا الله من تحليلات متعالية تنشد سلطة العقل وترمي المخالفين بالخرافة..الشك يفسر لفائدة الجتة
من خلال كلام الأستاذ نخليوها تموت. اسيدي لي خاصك تفهم هو أن الطب أخطأ وخصك تعترف بها. احسن حل هو إخراجها من قبرها على وجه السرعة. ما ترحمو ما تخليو لي يرحم. لي قرا جوج حرفات يجي يخربق علينا بهم.
التعشيش هو التستر على فضائح الطب المغربي.وطمس الحقائق.
لا حول ولا قوة إلا بالله. كيف ما دارو المسؤولين وحلة. هادوا سمعوا الأصوات طالبوا بنبش القبر و إخراج الجثة تمت الإستجابة تصابت السيدة ميتة ولات الهضرة علاش السلطات….. وكون ماستاجبوش للطلب يوليو فعلاااااش ماستاجبوش و الحقوق و مسيرات احتجاجية كاعو قال المحلل السياسي و قال الأستاذ الجامعي و قال الأمين العام لحزب الثور و قالت جمعية المقابر و حقوق الموتى و إضراب عن الطعام بجانب القبر من طرف أحد الأقرباء …..و كثرة القيل و القال. الله يخليها عقول. عقول عششت فيها العشوائية. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. لك الله يا وطني !
في أوروبا قديما كانو يربطون يد المتوفي ببكرة مربوطة بجرس فوق قبر الميت كيف تفسر ذلك وانت اتتيت من العلم الا القليل.
العلم ليس ضد ما وقع في ابن أحمد.. نكولو كاين خطأ طبي وباراكا من التفلسيف. وزيد عليه الجشع ديال المصحات الخاصة . هادشي اللي كاين يا سيدي الفيلسوف.
كل مافي الأمر هو ان السيدة دفنة و هي على قيض الحياة ، و لازالت بعض الناس تدفن حي و خصوصا في الدول المتخلفة ، في أروبا تم اكتشاف ان الكثير من الناس قد دفنوا احياء بسبب الغلط طبعا و تم اكتشاف ذلك عندما دمروا مقبرة فوجدوا ان الكثير من القبور أو الصناديق داخل القبور و جدوا فيها اثار الضرب و التكسير ….
شرح لينا غير معنى ان السيدة ميتة مند اسبوع ولم تتحلل جتتها او يخضر لونها او تعطي رائحة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟?؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟?
و العويص في اﻷمر ان الطبيب الشرعي خرج في أحد الفيديوهات يصرح أن المرأة الميتة لديها كرامة و من الشرفاء و انها تخرج منها رائحة طيبة و جميلة … مما يدل ان الطبيب الشرعي لم يجد مايفسر به تلك الحالة و فأطلق العنان لعقله المتشبع بالخرافة و الخوارق عوض العلم … مما يدل ان حتى النخبة المتخصصة شربت من كأس الخرافة ..
التصريح الطبيب الدي تاكد من موت المراة قال انه فحصها ولم يقوم بالتشريح
ليس لعودة من الموت بل مدفونة وهي حية بسبب اطباء الوساطة وباك صحبي يجب محاسبة من اعطى تصريح بالوفاء وكفانا فلسفة
الدولة التي من المفروض ان توضح الأمور بشكل عقلاني، هي من تعمل على ترسيخ الخرافة ليبقى الشعب "مكلخ"..
ليس العودة من الموت بل مدفونة وهي حية بسبب اطباء الوساطة وباك صحبي يجب محاسبة من اعطى تصريح بالوفاء وكفانا فلسفة
لنفترض ان السيدة لم تمت فعلا و كانت في غيبوبة واش غدي تقدر تبقى اسبوع حية و هي معندهاش الاكسجين تحت الارض و ملوية ف الكنف و محطوطة في الصندوق…..و الله اعلم
شعب باقي يؤمن بالشعودة وأدمغة مليئة بأفكار زمنينة قيلة و قيلة أن جدتي حكت لي أن سيدة…….. ¿إتقوا الله في أمواتكم صافي السيدة توفيت توفيت لماذا هذه الخزعبلات
نعم ، اطرح عليك استاذ سؤالين :
الاول : لو كانت هذه السيدة المتوفية هي والدتك، بماذا ستؤمن بالخرافة التي تقولها او بالعلم الذي تؤمن به او كلاهما، او ما هو فوق الخرافة ،هل ستنتظر القانون القضائي ورجال العلم والدين بماذا سيفتون ثم تنتظر رخصة الحفر ، ام تضرب بكل شيء عرض الحائط وتقوم بدور المشرع والعالم والحفار .
ثانيا : لما حفروا القبر هل وجدوها متحللة ام هي على هيئة انسان في غيبوبة لم يتحلل بعد.
لكم التعليق
المغاربة أكثر شعوب الأرض متشبعين بالخرافات و الدليل أن بلدنا أكثر بلدان العالم توجد فيها الأضرحة و الزواياء، العلم الأكاديمي فسر مثل هذه الحالات و توجد غيبوبة الإنسان و ليس موته لو تم تشريح هذه الحالة من الأطباء الكبار سا يفسرون لماذا تمت هذه الغيبوبة لانها ليس موت نهائي و قد وقعت مثل هذه الحالات في كثير من دول العالم، أتمنى على شعبنا ان يخرج من الجهل و التخلف و يتجه إلى العلم و المعرفة و الدراسة لأن العلم و المعرفة و الانسان الواعي سا يقتنع أن هذه السيدة لم تتوفى اصلأ بل وقع لها موت في الدماغ الموقت و بقى القلب يعمل و عندما انتهت الأزمة عادت إلى حالها الطبيعي، اين الإعلام؟ لماذا ليس لدينا صحافة يذهبون الى عين المكان يلتقون مع الأطباء و هذه السيدة و يحللون مشكلتها و ننتهي من هذه الخزعبلات
هناك أمور لن نجزم فيها هكذا.يعني هل المرأة توفيت بالفعل ثم عادت الروح والله أعلم أم هناك خطأ طبي.
أما بالنسبة إلى هذه الواقعة فمثلها عاشتها والدة أمي مند حوالي تسعين سنة.فقد دفنت لمدة أسبوع حتى سمع احد رعاة الغنم الانين في القبر فأخبر الناس وبدورهم أخبروا المقدم آنذاك فنبشوا القبر فوجدوها تتنفس ولها مثل النبش في خذها وكانت قد ولدت ابن وبنت قبل ذلك وبعدها ولدت أمي وبنت أخرى وحكت لهم ما رأت من الاشياء هذا بشهادة كل المعارف
السلام
زمن المعجزات قد ولى.من نظري المتواضع ماهي الا قصة محبوكة من حكومة العدالة و التمية لتصريف انظار الشعب المغربي لتمرير مشروع او قانون و نحن في غفلة الموت و الحياة.
قتلتونا بتسييركم و ارتجاليتكم.اني انتظر 2021 بالفارغ الصبر لعل و عسى تتركونا .
أي بركة و المرأة خضعت لعملية جراحية في الغدة الدرقية و وضعت في صندوق و دفن و رمي عليها اكثر من نصف شاحنة من الأثرية إضافة إلى ثلاثة لحود يتجاوز الواحد منها 15 كيلوغرام و كيف يعقل أن يسمع صراخها او الضرب على الثابوت…….فأي بركة …ما نقول الله يرحمها و يغفر لها و يربط على طلب أهلها
اقول للباحاث الم تعلم ان الله على كل شيء قدير.
الم تكن الزوايا رمز من رموز السلام و المحبة و حفظ القرأن الكريم.
الله اهديكم
اسيدي نخليوا المرأة تموت إذا كانت فعلا دفنت حية بالخطأ و نمشيوا نحققوا واش لي سمع الأنين كيقول الحق ولى كيكذب باش نرضيوا العلم و الفلسفة
"عندما يعجز الفكر عن التعبير يلتجأ إلى الميتافيزيقيا أو إلى العنف".المهدي عامل.هناك من يستفيد من هذه الخزعبلات: إنهم تجار الدين و تجار الأزمات.
إدا أمن شخص أمي بالخرافة يبقى أمرا مقبولا إلى حد ما !!!
لكن إدعاء الطبيب الشرعي أن المرأة … ماخانزاش … رغم مرور أكثر من أسبوع عى دفنها و السبب هو أنها عندها …البركة !!!
فهدا أمر غير مقبول …
أجريت معاينة الجثة وليس تشريح. لانه ليس شخص واحد هو من سمع الصوت في القبر
رحيمة الله الفقيدة برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته . أما في مايجص الموظع. هديهي خرافات ولا أساس لها من الصحة. من السبع المستحيلات. ان يعود الإنسان إلى الحياة وهوا في القبر. (علاش مفاقتش من كانوا يغسلوها حتا دفنوها عد حيات ) إن لله وإنا إليه إليه راجعون اللهم اغفر لها وارحمها واسكنها فسيح جناتك وكل أموات المسلمين جميعا.
الأمية والجهل والتجهيل والفقر……..تعليم يطغى فيه الشحن والتدجين وتغييب المنطق والعقل والنقد…………إعلام متخلف لا يساهم في تنوير المجتمع………..ماذا ننتظر من مجتمع كهذا؟
في الحقيقة هناك من يستفد من هدا الوضع الدي يعيشه المواطن المغربي
يجب تكتيف الجهود من اجل دولة علمانية لا لي استغلال الدين
كيف نلوم الإنسان البسيط على الإيمان بالخوارق والخرافات وهو يرى خوارق القرآن الكريم:
– النبي يونس يلبث في بطن الحوت مدة طويلة ثم يخرج سالما.
– أصحاب الكهف ناموا أكثر من ثلاث مئة سنة ثم أفاقوا من نومهم وكأن شيئا لم يكن.
– النبي عيسى ابن مريم يحيي الموتى.
– النبي موسى يشق البحر بعصاه……
نعم يا سادة أنها الخرافات و الخزعبلات التي تسيطر على عقول بعد أبناء هدا الوطن لانه بمنطق العقل و العلم فمن المستحيل ان تبقى أمراة تم تغسيلها و تكفينها داخل صندوق مغلق بأحكام و تم وضعها في القبر و وضع قطعتين من الأسمنتن و الحديد بالأضافة الى التراب الموضوعة فوقه أن تبقى على قيد الحياة لمدة اسبوع دون تنفس أساسا لكي تعيش و لو أفترضنا انها تمكنت من التنفس دون اكل و شرب أدن خلاصة الكلام اتعداوا على المرأة المسكينة و بطبيعة الحال قنوات السفاهة و أستغلال ماسي خلق الله وجدتها فرصة لنشر الشاىعات من أجل البوز……
هدا دليل أيضا أن أصحاب الآراء في هدا التقرير الإخباري أيضا لا يؤمنون بالعلم ، و لا يفهمون معنى انقاد الأرواح قبل أن تزهق و لا يؤمنون كذلك بأن حتى في الدول المتقدمة جدا وقعت أخطاء فادحة في التشريح و القرار الطبي نجم عنه ظلم و مآسي فما بالك بتقاريرنا الطبية و الأولى أن يوضح التشريح الطبي كيف توصل إلى نتيجة الوفات بكل الطرق العلمية و استخلاص جميع الكشفات الروتنية حتى نفهم أنه أدى دوره و الأولى كدلك أن نقوم بتشريح آخر مضاد لنتوصل إلى الحقيقة ، أما الشاهد أو الشهود الذين عاينوا الإستغاثة فهم ليسوا كهنة و لا عرافيين و ليسوا كذلك من نوادي أهل القبور ، هم عاينوا مسألة قد تكون صحيحة أو مريبة فبلغوا عنها و من واجب الناس و السلطات اتخاد القرار العاجل لتأكد من موضوع الحادث فورا و هكدا يتعامل الغرب الدي تؤمنون به مع كل صيحة استغاثة أو شكوى أو تبليغ ، ثم ما دخل الخرافة و الدين في القضية فهل هدا هو نتيجة التقرير الطبي الجديد أو المضاد أقول توبوا إلى غربكم في هده المسائل .
ياحبيبي ما علاقة دين الإسلام بهذه الوقعة الإسلام دين العلم لا دين الخرافات ،الخرفات موجودة قبل الإسلام إنما هو جاء ليحربها.هناك مغلاطات فكرية لدى كاتب المقال يجب ان نصححها حتى لا ندلس على الناس
البركة ليست من الخرافة كما يدعي استعمل القرآن الكريم مفهوم البركة في أكثر من ثلاثين مورداً منها: تبارك ،وبورك، ومبارك، وبركات .
لذلك علَّمنا رسول الله ص فيقول: «اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا، وَفِي ثِمَارِنَا، وَفِي مُدِّنَا، وَفِي صَاعِنَا؛ بَرَكَةً مَعَ بَرَكَةٍ» ثُمَّ يُعْطِيهِ أَصْغَرَ مَنْ يَحْضُرُهُ مِنَ الْوِلْدَانِ (رواه مسلم [1373]).
لكنْ يَنتَفِعُ ببركات الله في هذه الأرض الذين اتَّقوا ربَّهم وعَمَرُوها بمنهج الله عز وجل، وعلى العكس من هذا فإن التغيير والتبديل والإعراض عن منهج الله تعالى سبب لزوال البَرَكَة وذهاب الخير؛ وقد قصَّ الله تعالى علينا نبأ (سبأ) الذين أُبدلوا من بعد البركات والنماء محقا
بالنسبة للطبيب الشرعي حسب الحوار الدي أجراه
قال بأنه مهمته تقتصر هل السيدة متوفية ام لا
هنا الغموض حيث صرع بأن حضوره جاء بإثبات حالة وفاة
على أين
أنا لله وأنا اليه راجعون
السلام عليكم.
تعليقات خارج الموضوع. منهم من أراد التعليق لإخراج أنفاسه بدون علم ولا عدل.
وصية! ! التعليق وإخراج الاحكام لابد من علم وعدل.
علم يفيد معرفة الحال وعدل لكي لا تظلم .
نسأل الله التوفيق للمسلمين . تحياتي
اودي كاين بعض الناس يرجعون الى الحياة بعد ساعات من موتهم، حيت ان امرأة في فرنسا رجعت الى الحياة بعد 18 ساعة من موتها….. وكدلك لاعب كونغولي سقط وسط الملعب في البطولة الانجليزية وسكت قلبه لمدة78 دقيقة، تم رجع الى الحياة، اسم الاعب patrice muamba، لا يستبعد ان هاته المراة رجعت الى الحياة وماتت مرة اخرى اختناقا.
علاش منقولوش عنا دالك صحيح كلشي تقريبا تيقول خرافات علاش متكون هاديك حقيقه وممكن تكوون باقى حيه كلشي عند الله قريب علاش منقولوش لوكانت ميته من 3 او اربع ايام ممكن تكون الريحه كريها. ممكن شموها دوك لي نبشوا القبر. علاش منقولوش ممكن الطبيب التشريح هوا لخبه الموضوع ممكن تفهمات معاه المصحه وبغى يغتتي على جريمتهم من الراي العامراه تهوا طبيب. وانا تنقول هادا خطا طبي. كان على اهل السيده يجيبو طبيب على حسابهم طبيب اخر لي دار شي حاجه الله تدار ليه والله يرحم شهيدت وزاره الصحه واللهه يتولانا نحن يارب
قوانين العلم ليست حثمية داءما هناك احتمال ان تكون النتيجة عكس القانون ولومرة واحدة من بين مءات ملايين الحالات
المعلق رضوان (4). أخذت كثيرا من "الديسلايكات" من المعلقين بسبب صراحتك. الكثير لم يعجبهم كلامك، وهذا في حد ذاته دليل على أن الخرافة ستظل تعشش في عقول المغاربة، ولن يستأصلها أي شيء، ولو حتى أكبر درجات العلم الذي توصل إليه العالم
تلك العبارة -إكرام الميت دفنه – لا تدع فرصة لمعرفة إن كان الشخص ميتا فعلا أم في غيبوبة . شارون أريال عاش مدة طويلة في غيبوبته ولم يكرموه بالدفن كميت.
الموت الدماغي والشلل الكلي وكف القلب عن الخفقان أمور لا نفقه بها .
لذلك فنحن نعرف الموت بعدم استجابة الأعضاء وبرودة الجسم ….وغير ذلك فنذهب بالشخص إلى المقبرة ..
وبذلك وصل أجله وأراذ الله له أن يدفن وينتهي عمله الدنيوي .
رحم الله جميع موتى البشرية.
لو لم تكن حية لما تم إخراجها من قبرها.
في المشفى قال الطبيب أنها ماتت ثم بعد ذلك إكتشف أنها حية.
لو كانت ميتة لتعفنت الجتة خلال تسعة أيام.
سماع صراخها لم يكن وهما بل حقيقة.
ترابط الأحداث تدل على ذلك.
خلاصة: أكيد المرأة دفنت و هي في غيبوبة ،فاقدة للوعي.
كان هناك خطأ طبي أكيد.
كان على الأسرة الوقوف على إرسال المرأة المدفونة إلى السويد أكيد كانت ستعود و هي تمشي على رجليها حاملة جواز سفر أحمر.
على الأرجح تم تصفيتها لإبعاد الفضيحة. فضيحة مستوى الطب في بلدنا.
دابا عاد فهمت علاش الناس لي لاباس عليهم كيمشيو إداواو في فرنسا أولا سويسرا.
هذا دليل آخر.
حسبنا الله و نعم الوكيل.
هل الجثة فعل عندما خرجت من القبر تلقة ريحة ام لا
نعم ايها الدكتور لا يمكن ابدا ان نصدق في زمننا هذا ان شخصاً ما عاد الى الحياة بعد وفاته ولكن يمكننا القول ان هناك أخطاء طبية فادحة في التشخيص
ارى ان الغرض من هذا القال هو تضليل الرأي العام عن الخطأ الطبي الفادح الذي ارتكب في حق هذه السيدة رحمها الله. و التغطية عليه حتى لا يتابع الطبيب . السؤال او الأسئلة المطروحة هل كل هؤلاء الناس الذين سمعوا دقات في القبر يتهيأ لهم ذالك؟.ثم بعد استخراج الجثة و عرضها على الطبيب الشرعي الذي يؤكد ان هذه السيدة لا يمكن ان تكون قد ماتت مند 9ايام بل أقل من ذالك.
رحم الله القائل :" ما نستسلمش وخا يبقى في غير عرق واحد كينبض "؛هذا دليل على أن المرء قد لا يغادرنا إلى دار البقاء نهائيا؛ وثبت أن توفي أحد أقربائي بالبادية فغسلوه وكفنوه واستعدوا للدفن بعد حفر القبر لكن المفاجأة أن العرق بقي ينبض دون علم الحاضرين،فقط رجل مجرب لاحظ ذلك في غياب الطبيب المختص أنذاك؛وهذا معناه بأنه كل شيء ممكن؛قد يموت المرء بصفة نهائية وقد يبقى بعض الوقت على قيد الحياة ولو بعرق واحد ينبض فيدفن بالخطأ؛فكثير هي الحالات التي ظن الناس فيها بموت شخص ما لكنه استمر في الحياة ولمدة طويلة بعد أن جهزت جنازته وقدمت تعازي لأهله؛واسألوني عن ذلك أحدثكم بتجربة عشت وقائعها مع قريب لي في سبعينيات القرن الماضي حيث عمر طويلا بعد الحدث، بحيث حسن دينه متعظا من هول ما وقع ورزقه الله حسن الخاتمه؛ وعلى أي فالميت،كما يقول العارفون، يعلم ولا يعمل والحي يعمل ولا يعلم،والله أعلم؛فالحدث ليس له علاقة بالتعاليم الإسلامية حتى نحكم على الدين والمتدينيين،هي حالة تهم إنسان مات فتوهم شخص ما بسماع أصوات تدل على أنه لازال على قيد الحياة،ويرحم الله القائل :" اللي ما اخرج من الدنيا ما اخرج من عقايبها ".
كيف لا يؤمن الشعب المغلوب على أمره بالخرافة وقد تبتها المخزن القديم قدم الاستعمار في عقول الآباء والأجداد منها صورة الملك الراحل على القمر ووضعه طربوشه على خزان وقود الطائرة الفارغ التي أقلت العائلة الملكية نحو مدغشقر كما ادعا المخزن وأعوانه آنداك هكذا ولكن لا تنسى أستاذنا المحترم أن عودة الحياة إلى المتوفى ممكنة ولا يمكن نفي ذلك وليكن في علمك أن الطب الشرعي لا يمكن أن يفضح الطبيب في بلادنا التي لا زالت مستعمرة في قطاعات كثيرة. لك الله يا وطني……
Tout est possible! Maintes fois nous avons appris par les médias que suite à des catastrophes naturelles telles que les tremblements de terres, les secouristes ont déterré des survivants plusieurs jours ensevelis sous terre! Ina Allah 3ala kouli chayine kadir
من يقول إن «العلم نجح في تفكيك أدق الظواهر« جاهل أو كذاب. واهتمام المغاربة بما يسمونه «الخرافة» ليس أقل باهتمام الغربيين بها. إنهم ملحدون، ويعلمون أن التسليم بصحة الخوارق يعني منطقيا تضييق الخناق على الإلحاد. إن أكبر الجامعات الأمريكية والأوروبية تضم مختبرات للبحث في الظواهر الباراسيكولوجية التي لا ينكر وجودها العلماء المتخصصون. ابحثوا في النت وفي الكتب والمجلات بدلا من الهروب إلى الأمام…زعما نتوما فاهمين كثر من فرانسوا متران اللي كانت عندو شوافة ديالو؟! هههههه
تمجيد الغربيين أكبر خرافة عند المغاربة !! في سنة 2016 في تقرير فرنسي INSEE أكثر من 9 مليون شخصا زاروا عرافين ودفعوا ما يقل عن 3 ملايير أوروا نفس التقرير يقول أن في فرنسا أكثر من 2000 جماعات طائفية يعني sectes …هل يوجد في السعودية السادات والأضرحة ؟؟ أصل الأضرحة والسادات من عند الغرب والدليل "saint Germain " سيدي Germain , أكثر من 1800 قرية تلقب ب سيدي أو لالة …saint-émilion,saint-Etienne , saint Raphaël,saint-…….من معتقداتهم الجن يسك الإنس والدليل أفلام الغربيين أما الإسلام بريئ من هذه الخرافة والجن ليس له القدرة أن يسكن الإنس بل يوسوس له ….المصيبة عندنا هي الغباء والجهل وGoogle حي يرزق
وا هاد السلطات كيف ما دارت معاكم واحلا. كون ما خرجوش المرا من القبر كون قلتو كانت حية و السلطات لم تحرك ساكنا لانقاذها.
يجب تقنيين معاينة الوفيات .لانه يقوم بها اعوان وتقنيين بدون وجه حق.جيبو اطباء يعاينو الوفيات.وباركا من سياسة الترقاع بالممرضين.
يجب وضع الطبيب المشرع في نفس القبر ونفس المدة حتى يحس بما أحسست به المرحومة. انذاك تتم محاكمته. الشكوى للرب العالي.
لا توهموا الناس وتهربوا بهم الى الأمام,فهذا من باب التضليل,الطبيب المشرح صرح للناس ان السيدة يبدو عليها انها توفيت لتوها ولا يظهر عليها اي علامة تدل على انها ميتة منذ تسعة ايام.كما ان اعلان الوفاة في المصحة والتراجع عنه وطريقة تعامل الطاقم الطبي هناك مع اهل الضحية لا يمكن ان يدل الا على ما يقوله الناس ليس تعشيش الخرافات بل هناك اناس كثر سمعوا أصوات وهم في كامل وعيهم ومن مختلف الاعمار.السيدة دفنت وهي حية ولما استفاقت ظلت تستغيث الى ان نفذ الاوكسيجين داخل القبر فاختنقت.لقد ألفنا عدم الاعتراف بالخطأ.نقطة
إنه الخطأ الطبي ولا مجال للخرافات السيدة وتحت تأثير البنج و….. دخلت في غيبوبة لم يعرب لها الطبيب شيئا ولم تتحمل المصة المسؤولية في ذلك بل بالتي هي أسرع واحسن… بأن السيدة ماتت وعند ذهاب البنج أصبحت تصيح…. لكن بدون جدوى…. ولما حاولوا إخراجها من جديد…. كان الوقت قد فات لتموت خنقا وإلا ما هو دور التشريح الطبي؟
ههههه حتى اهل الكوستوم والكرافات يؤمنون بالخرافات اوا تسناو الخير من المسؤولين المغاربة لقريين وعيين اعاونوكم في الحياة عياو ميطيرو وضحكات عليهم سيدة ميتة لمدة اسبوع لبأس بذالك فلقد سبقت لهم. الفضيحة.
ست وفاة بل سكتة قلبية دون سكتة دماغية. اذكر انه دخل علينا شخص بالمستعجلات في حالة غريبة بضيق تنفس ووجه مسود وبعد 15 ثانية توفي في حينه و ازداد لون وجهه سوادا.ونظرا لعملي لوحدي و كثرة المرتفقين و دخول حالات خطيرة في نفس الوقت و ضغط عاءلة المرضى تركت صاحبنا في موته و ذهبت لمعالجة الحالات الخطيرة الاخرى.لكن مباشرة قلت في نفسي لما لا احاول مع صاحب الجثة ربما يكون دماغه مازال حيا. وبالفعل ضغطت على صدره عدة مرات فرجع الى الحياة اذ ذاك قمت بانعاشه لمدة ساعة من الزمن. واقسم بالله انه خرج من المستشفى يمشي عليه رجليه كان شيءا لم يقع.
اللي عندو الحقيقة في هذه الضجة هم من اخرجوها ونظروا إليها هم من يملكون الحقيقة اما الموت في حالة غيبوبة تستمر لذلك إذا كان الطبيب لاحظ انها لازالت حية وتستر عليها لأنها منهكة ليعزز ويقوي وزارة الصحة والموت على الشعب الضعيف
يجب أن تعلم أيها الأستاذ الجليل أن الإنسان لا يعتبر ميتا إلا عند توقف الدماغ و حتى إن توقف التنفس و القلب لا يعتبر ميتا.
هذا ما ذهب إليه العلم مؤخرا. و ليس الخرافة.
الطبيب يؤكد بأن السيدة كأنها توفيت في الحين.
هل خرافة أن يكون دماغها ما زال يشتغل بينما القلب في شبه توقف. و عادت للحياة في القبر لتموت في ما بعد. الحكاية واضحة و الناس سمعوها و ليس فرد واحد فقط أو اثنين.
كان الأجدر تخصيص تحليلك لموضوع الخطأ الطبي أو الاستعجال في الدفن
حسب ما ذكرته صحيفة ذا ادفوكيت في لويزيانا في 27 مايو 2005، هناك شخص من بين كل خمسين يدفن حيا على مستوى الولايات المتحدة ، متوسط حالات الوفاة اليومي في كامل الولايات، وتعترف الصحيفة بأنها توسعت في هذا الموضوع بعد رسالة تسلمتها من رجل يدعى مارك فولنجويث عمل في مجال الدفن طوال اربعين عاما، وخلال هذه الفترة شاهد حالات كثيرة استفاق فيها الميت قبل دفنه بفترة بسيطة، وعاما بعد عام اصبح على قناعة بأن «عددا اكبر من المرضى» دفنوا احياء بدون ان يدري بهم احد، ويعود جزء كبير من المشكلة الى التسرع في اعلان الوفاة بناء على مظاهر مرتبطة بالموت.
ورغم عدم فهمنا الدقيق لكيفية عودة القلب للخفقان بعد التوقف، الا انها حالة منتشرة ويعرفها الاطباء جيدا، وهناك طبيب يدعى سام بارنيا اجرى دراسة مطولة حول هذا الموضوع فاكتشف ان عشرة بالمائة من الموتى يصلون الى حدود الموت الحقيقي ثم يعودون مجددا (حسب عدد يناير 2003 من مجلة new dawn)، وفي عام 2001 قام الدكتور بم لمل بدراسة 334 مريضا مروا بهذه التجربة في مستشفيات هولندا واكتشف ان 18% منهم ماتوا سريريا ثم عادوا للحياة مرة اخرى، حسب عدد اكتوبر 2003 من مجلة the lancet.
اولا من انت يامغربي حتى تطعن في اسياد اسيادك…..وكيف تخلط بين علماء الدين الاجلاء رغم انف ابيك والعلماء المفكرين..لكل مجالاته ياهدا …اتق الله .
إلى الأخ رضمان التعليق رقم 4 …ماقلته يؤكد بأنك ملحد …عد إلى الله واعلم بأن القرآن الكريم الدي تقول عنه مملوء بالخرأفة. .هو كلام الله ..انت لم تقرأ القرآن بتمعن ..ولم تقرأ تفسير.القرآن. …القرآن يحوي إعاجزا. علمي.وحتى لا أطيل عليك…فشاهد واستمع للاستاد.الكحيلي..والدكتور نايك..لا تتسرع في الحكم على الأشياء بدون تمعن.
على ما يبدو من خلال شهادة عدد كبير من الناس ان السيدة كانت في غيبوبة واستفاقت وحاوبت بكل قواها الخروج وهي تستنجد الا ان تحرك السلطات والنيابة جاء متاخرا الى ان خارت قواها وسلمت الروح الى بارءها والطب الشرعي اكد ان الموت كان قبل 4 ايام وليس 7 ايام لماذا لا ناتي بطبيب محلف محايد لنتاكد من ساعة الوفاة بدل الاستناد على الخرافة اظن ان الطب استعمل الخرافة بدليل قول الطبيب الدي فحصها بعد اخراجها من القبر بانها كرامة وانها ولية لان جثتها لم تتحلل للابقاء على ماء وجه الاطباء.
وماذا تنتظرون من شعوب كل حياتها وسلوكياتها تدور حول الخرافة الكبرى (الدين) ، شعب يحتل المراكز الأخيرة في كل المجالات وخصوصا مؤشر المعرفة. شعوب أمية جاهلة، لم تفد البشرية بشيء، شعوب تؤمن بالجن والسحر والرقية والبغلة الطائرة وياجوج وماجوج وانشقاق القمر والتداوي ببول البعير ووووو
صدق من قال الأديان أفيون الشعوب.
لن يفلح قوم ولوا أمرهم الدجالين وتجار الدين
قهرتونا بالعلم والطب وعلميا …وشي حاجة ماكينة من هادشي ، كاين غي الكلاخ وإنعدام الكفاءة والمسؤلية والاستهتار بحياة الناس …
يقولون انهم اعادوا غسلها ودفنها ، غسلها لأنها حديثة الوفاة ، لو كانت ميته منذ اسبوع لم يستطيعوا اعادة غسلها ، وقد فسروا بقاء جتتها في حالة جيدة الى كونها ولية من اولياء الله الصالحين ، وهنا تدخل الخرافة من أجل التغطي على خطأ طبي فادح كلف السيدة حياتها بل تم قتلها بأبشع الطرق ، حيث ظلت تعاني في قبرها من الهلع …. لا يمكن أن يتابع أي طبيب أو مسؤول في هذه البلاد …. هذه الحالة تفكرنا بالممثل المصري صلاح قابيل الذي دفن حيا وبعد ان استفاق ظل يصرخ من الهلع وظل يقاوم حتى استطاع الخروج من قبره حيث وجد قرب قبره في الصباح وقد توفي بعد خروجه مباشرة بالسكتة القلبية جراء ماعاناه في القبر.
قال -تعالى-: ﴿ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾
لا يمكن لأي إنسان أن يعيش ذاخل صندوق ضيق وسط القبر أكثر من خمسة دقائق ثم سينفد الأكسجين ويختنق. لكن مايدعو للإستغراب أنها لم تتعفن رغم مرور عشرة أيام ذاخل القبر، ربما الأمر يعود للحقن والأدوية التي تلقتها أثناء إجراء العملية الجراحية. أما بالنسبة الصادرة من القبر فعلامة إستفهام أيضا
مسألة الطب في بلدنا من الصعب للغاية انصح دولتنا والوزارة المعنية على وجه الخصوص. بتدريب وتعليم أطباءنا الجدد بشكل جيد . هناك أطباء يخرجون من جامعاتنا الطبية غير المؤهلة يقع الكثير من الموتى و رعاية المرضى سيئة. يجب على الوزارة المعنية التحقق عن كثب إذا كان الشخص متوفيا حقا قبل الدفن يجب دفن كل شخص متوفى فقط بعد زيارة الطبيب واتفاقه النهائي
La question de la médecine dans notre pays est très délicats je-conseil à l'Etat et au ministère concerné en particulier. de bien former et bien enseigner nos nouveaux médecins . le ministère concerné devrait vérifier de près si la personne morts et vraiment décédé avant son enterrement . chaque personne décédé ne devrait être enterrer que après la visite d’un médecin et avec son accord définitif pour pouvoir faire l'enterrement . et ne pas ouvrir les tombes qu'avec les autorités concernés et mette tout les moyens de vérifications a disposition
العلم ممكن ان يغطي مساحة واسعة جدا من الظواهر و لكن هناك استثناءات في عالم خفي و مستعصي على الفهم ان تنفلث حالات من عالم الأرواح لتذكر الأحياء بالانحناء ضعفا امام عالم مليء بالاسرار.
انا اعرف هذا الكلام بعيد المدى عن اليات تفكير العقل بمنطقه الذي يفهم كيمياء المادة. و لكن انا من الذين يصدقون و يعتقدون بفيزياء العالم الآخر الذي حتما سنراه و سنقر بقوانينه.
هل فهم العلم اليوم سر نوم و استيقاظ أهل الكهف؟
هل فهم العلم قصة الفتى اليهودي و البقرة.؟
هل فهم العلم قصة الرجل الذي اماته الله مائة عام؟
هل فهم العلم قصة الحوت و سيدنا موسى عليه السلام؟
رحم الله الفقيدة و اسكنها فسيح جنانه.
شخصيا لا أؤمن بالخرافة. ولا حتى ما يسمونه علم الإجتماع . فقط مجرد ترثرة أو فهامة خاوية. كما جاء في تصريح الزوج بأن المصحة أعلنت وفاة المرحومة ثم اخبرتهم بعودتها للحياة. اذن لا يستبعد تكرر هذا الأمر داخل القبر. و لماذا هذه الصدفة ؟ دوك الناس كاملين بان ليهم غير هاد القبر!!! الٱكيد أن السيدة عند دفنها كانت مازالت في غيبوبة لم يحسن التعامل معها ..!!!
اما تحليلات علم الإجتماع و النفس التي لا تؤمن حتى بوجود عالم الجن الذي اقر القرآن الكريم بوجوده فهي كحاطب الليل.
مستحيل الرجوع الى الحياة الدنيا بعد الوفاة..بسم الله الرحمان الرحيم. فاذا جاء اجلهم لايستقدمون ساعة ولا يستاخرون…صدق آلله العظيم. فما بالك بالرجوع القرءان الكريم واضح وضوح الشمس مستحيل العودة بعد الوفاة.
ما يحير فعلا في هذه القضية هي جثة المتوفاة. فعندما نقول انها دفنت لمدة أسبوع من الأربعاء إلى الأربعاء و عند استخراجها ليس هناك أي علامات للتحليل بخيث نعلم أن ما يتحلل من الجثة بادء الأمر هو المخ كما يكون هناك انتفاخ للجثة و خاصة على مستوى الوجه و هذا يكون بعد مرور حوالي 24 ساعة على الوفاة. و ما صرح به الطبيب الشرعي مخالف تماما إذا قارنه مع تاريخ الوفاة و الأسبوع الكامل للجثة بقبرها و الحالة التي وجدت عليها عند نبش القبر.
المهم لا بد من فتح تحقيق علمي و قضائي في النازلة للوقوف على حقيقة الأمر.
احدهم قارن بین اوروبا والمغرب وبین رجال الدین فی اوربا والعلماء فی المغرب. اقول له العلماء لا یبعون صکوک الغفران یا اخی.
لهذا السبب مازال العقل المغربي عاجزا عن دخول الحضارة…
تمعنوا صاحب المقال 79:
<<79 – من طبيب مستعجلات
السبت 20 أبريل 2019 – 12:19
ست وفاة بل سكتة قلبية دون سكتة دماغية. اذكر انه دخل علينا شخص بالمستعجلات في حالة غريبة بضيق تنفس ووجه مسود وبعد 15 ثانية توفي في حينه و ازداد لون وجهه سوادا.ونظرا لعملي لوحدي و كثرة المرتفقين و دخول حالات خطيرة في نفس الوقت و ضغط عاءلة المرضى تركت صاحبنا في موته و ذهبت لمعالجة الحالات الخطيرة الاخرى.لكن مباشرة قلت في نفسي لما لا احاول مع صاحب الجثة ربما يكون دماغه مازال حيا. وبالفعل ضغطت على صدره عدة مرات فرجع الى الحياة اذ ذاك قمت بانعاشه لمدة ساعة من الزمن. واقسم بالله انه خرج من المستشفى يمشي عليه رجليه كان شيءا لم يقع>>.
كان الأولى أن تسالو الأساد هل يأمن ب يوم القيامة هل يأمن بأنا الله هو الذي يحيي ويميت
ما اثارني في هذه القضية هو تكلم الطبيب عن البركة عندما لم يشتم رايحة كريهة بينما سائق حافلة نقل الاموات اعطى تحليل علمي للظاهرة حيث قال ان المرحومة كانت تتغدى بصيروم الشيئ الدي لم يترك لها اكل في المعدة حتى يتحلل فتعطي رائحة قبل تحلل الجثة
ليست بالضرورة خرافة. نعم لا يمكن لميت ان يعود للحياة ولكن خطئ يمكن ان يرسل حيا للقبر و يستيقظ الحي بعدها في قبره و يصرخ و يحاول الخروج و هذه الحالة وقعت كثيرا لعل اشهرها حالة الممثل المصري صلاح قابيل الذى دفن حيا بالخطأ و بعد نبش قبره تبين انه كان يحاول الخروج ومات مختنقا.
الى الدكتور النفساني عليك ان تعلم ان الله يحيي و يميت في جميع الازمنة ما بالك القرن 21.
الموت الدماغي والشلل الكلي وكف القلب عن الخفقان أمور لا نفقه بها
نبيل رقم 19 اعطى الدليل
ولكن هل كل المتدخلين يومنون بالله
(الامر كله لله)
(لله الامر من قبل ومن بعد)
الإسلام على الخصوص أصبح منشفة كل من لطخ نفسه بالكفر يمسح في المنشفة خذوا لكم مواضع مهمة واتركوا الإسلام واهله ياك لكم دينكم ولي ديني.
الاستاذ الباحث لم يرى تأخر المجتمع الا في أشياء كانت موجودة منذ القدم و في كثير من الامم حتى في اليابان أو الصين ، و لم توقف الاضرحة او الزوايا تقدم هءه الامم …بل الذي يوقف تقدمها و بساهم في الخرافة هو لما تجد مريضا يذهب عند دجال بذل الذهاب للطبيب…ألم ينتشر عندنا التداوي بالرقية الشرعية وأعشبة ؟؟! هل الزوابا و الاضرحة هي التي تدفعهم الى ذلك ؟ من يقنع الناس بالخرافات اكثر من الاحياء و الذين يدعون الورع و العلم…
نشكرك على ما قدمته من نقد وتحليل للموضوع الذي احدث ضجة في وسائل التواصل الاجتماعي.
رجوعا إلى انتقادك للسلطات المعنية فهو ليس في محله نضرا للسبب الآتي:
*قد يكون هناك استبدال الجتة بامرأة حية ودفنها .
من خلال قراءة الموضوع يتضح التالي
الشخص يدفن في كفن مربوط باحكام، و بالتالي لا يمكن لسيدة ان تصيح داخل قبر.
الشخص عند امتناعه عن الطعام و الشراب، يفقد القدرة على التركيز بعد 24 ساعة، و القدرة على الحركة و الكلام بعد 5 ايام، بالتالي فهذه السيدة لا يمكن ان تصيح او تتحرك بعد 7 ايام من دفنها.
اذا كانت هذه السيدة وجدت حية بعد 7 ايام من دفنها، فهي مسؤولية جنائية بالنسبة للطبيب الذي امر بالدفن، فالكل يعلم انه لا يمكن دفن اي شخص في المغرب دون التصريح بالوفاة الذي يصدره الطبيب الذي عاين الجثة.
***********************************************************
الشاعات موجودة و يزيد من انتشارها الفكر الوهابي الرجعي الذي هاجمنا في 30 سنة الاخيرة
خطط متكررة بالاشاعات للمغاربة ليلهو بها عقولهم
بكل بساطة الفقيدة عاشت تجربة الاقتراب من الموت أو ما يسمى بالفرنسية la mort imminente ، المرجو البحث في هذه الظاهرة قبل وصف المغاربة" بمصدقي الخرافات " !!!!!
مهزلة بكل المقاييس!!
يجب محاسبة ومحاكمة المصحة أو الطبيب الذي صرح بوفاة المرأة!
اما الباقي من الخرافات فلا يقبلها العقل.
حين تنعدم الثقة فيما هو رسمي يلتجء الناس الى الخرافة بتشجيع من تجار الدين .هؤلاء جمعوا اموالا طائلة من خلال نشر الخرافة .
لو كان لاعب اياكس حكيم نوري في المغرب لدفنوه رغم أنه مازال إلى يومنا هذا في الغيبوبة منذ سنة
بعيدا عن جدلية العلم والخرافة…لأن هذا موضوع يحتاج إلى نقاش هادئ…فرواية أن هذه المرأة الميتة عادت للحياة يمكن فهمها بمخرجات أخرى :امرأة دفنت وهي في غيبوبة أشبه بوفاة بما يطرح تساؤلات حول الجزم بوفاتها….أما جر الموضوع إلى نقاش العلم والخرافة فأعتقد أن هذا تعويم للقضية…أظن أنه لا يجب أن نستخف بعقول الناس….فكثير من الناس دفنوا الله وحده يعلم أن كانت فعلا وفاة أم غيبوبة….المرجو فتح تحقيق نزيه في النازلة بعيدا عن أي اتهام مجاني لأي جهة كانت.