الداخلية تُطمئن المغاربة باستقرار "أسعار رمضان" وتتوعد الغشاشين

الداخلية تُطمئن المغاربة باستقرار "أسعار رمضان" وتتوعد الغشاشين
الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:00

بتعليمات ملكية سامية، استنفرت وزارة الداخلية القطاعات الحكومية المعنية بشهر رمضان مبارك، وذلك للوقوف على الإجراءات الضرورية الكفيلة بتتبع وضعية تموين السوق الوطنية ومستوى أسعار المواد الأساسية، وكذا لتعزيز تدخلات المصالح المكلفة بالمراقبة وبحماية المستهلك وآليات التنسيق بين مختلف الإدارات والهيئات المعنية على المستويين المركزي والمحلي.

وعقد الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، نور الدين بوطيب، بحضور وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ووزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، ووزير الصحة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، يومه الثلاثاء بمقر وزارة الداخلية بالرباط، اجتماعا تنسيقيا وقف على آخر الاستعدادات لضمان استقرار السوق في رمضان وتفادي حدوث المفاجئات.

وتوعد الوزير بوطيب بالضرب بيد من حديد على المتلاعبين بالأسعار والمحتكرين للمواد الرمضانية، وشدد على أن السلطات المعنية ستحارب كافة الممارسات غير المشروعة، والتي تتم تحت غطاء حرية الأسعار، وأشار إلى أن “أسعار المواد الأساسية تبقى، في غالبيتها، مستقرة وفي مستوياتها الاعتيادية، مع تسجيل بعض التغيرات النسبية في أسعار بعض المواد مقارنة مع الفترة نفسها من السنة الماضية”.

ولفت الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية إلى أن القطاعات المعنية اتخذت جميع التدابير الاستباقية بهدف ضمان تموين كاف ومنتظم للأسواق والحرص على استدراك أي نقص محتمل في التموين ومعالجة الاختلالات المحتملة التي قد يتم تسجيلها على المستوى المحلي.

الوزير ذاته شدد على ضرورة تعزيز عملية المراقبة اليومية، باعتبارها السبيل الأنجع لضمان التتبع المنتظم لوضعية الأسواق، وكذا التصدي بالصرامة والحزم اللازمين لكافة الممارسات المشينة وجميع المخالفات المسجلة، واتخاذ ما يلزم من عقوبات في حالة ثبوت الإخلال بالقوانين الجاري بها العمل.

وأعلنت الداخلية إحداث لجنة مركزية تضم جميع القطاعات الحكومية المعنية، ستعمل بشكل متواصل طيلة شهر رمضان الكريم على تتبع مسار عملية المراقبة ووضعية الأسواق ومعالجة الإشكالات بتنسيق مع المتدخلين المحليين.

كما تقررت إعادة العمل خلال شهر رمضان المقبل بالرقم الهاتفي الوطني 5757، الذي “يمكن من خلاله للمواطنين بمختلف مناطق المملكة ربط الاتصال بخلايا المداومة المحدثة بالعمالات والأقاليم، من أجل تقديم شكاياتهم وملاحظاتهم بشأن تموين الأسواق وجودة وسلامة المنتجات والمواد المعروضة للبيع والأثمان، والإخبار بحالات الغش المحتملة والممارسات التجارية غير المشروعة التي تتطلب حسب تقديرهم تدخلا لمصالح المراقبة”.

ودعا الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية إلى تفعيل آليات وقنوات التواصل المباشرة بين المواطنين والإدارة من خلال “التأكيد على ضرورة الحرص على المعالجة الناجعة للشكايات المقدمة من طرف المواطنين، وذلك بتنسيق مع مختلف المصالح المعنية، وعلى إخبار المشتكين بمآل شكاياتهم والتدابير المتخذة بشأنها في أقرب الآجال الممكنة”.

يشار إلى أن الاجتماع عرف حضور ممثلين عن قطاع الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة وإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة والمدراء العامين للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، والمكتب الوطني للصيد ورؤساء أقسام الشؤون الاقتصادية والتنسيق بمختلف عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة.

‫تعليقات الزوار

44
  • تايكة غرماد
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:12

    الجميع متأكد ان هذا الكلام مجرد شفوي كالعادة لان الغش والفساد اصبح منظومة قاءمة بذاتها وتتحكم في كل شيء في إطار الريع خصوصا مع ضعف هيبة الدولة وانعدام تطبيق القانون مع غياب استقلال القضاء وتخلي الدولة عن دورها في إجراءات الضبط والانضباط مع قوة رموز الفساد السياسي الانتخابي والسلطوي لا يمكن مع هذه الضروف فعل اَي شيء !!

  • حنضلة
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:14

    حديث رمضان الرسمي والواقع لايعلم به إلا الله والمواطن المطحون

  • bimo
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:14

    نفس الكلام يقال كل رمضان وكل عيد وكل مناسبة …. وفي كل مرة يكتوي المغاربة الفقراء بلهيب الأسعار دون أن تطال الغشاشين أية متابعة أو عقوبات ….

  • أبو جنات
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:15

    كل كام نسمع مثل هذا الكلام …..عبارة عن فيلم قديم ..نحن بدورنا ندعو الحكومة الموقرة للنزول إلى الأسواق المغربية في رمضان و هذا مستبعد طبعا ….للوقوف على حالة الغش و الأثمان الصاروخية ( لعنو الشيطان و باركة من هد المسرحية )

  • حسن
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:16

    لن يعد لنا ما نشتري به في شهر رمضان القروض وارتفاع الاسعار الضرائب ارهقتنا لحريره والسفوف في الفطور والمخمر واثاي في السحور وها رمضان داز باشم. عطا الله

  • علي كرم الله وجهه
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:16

    مبادرة طيبة ستلقى اقبالا كبيرا من قبل المواطنين ونحن مقبلين على شهر رمضان المبارك التي يكثر فيه الطلب على مجموعة من المواد الغدائية وخصوصا الاسماك والخضر الفواكه والحلويات التي تزين مائدة المغربية .
    لهدا يجب على القطاع الوزاري المعني أن يعمم هدا العمل والنشاط طيلة السنة.

  • رياض
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:16

    منذ وعيت في الدنيا، وانا اسمع نفس اللحن، الاسعار مستقرة والتصدي للغشاشين موجود، ولم اصادف قط لا اثمنة مستقرة ولا مراقبة الغشاشين، ربما في مكان ما، ففي ظرف اسبوع امتطى الجنجللن صهوة الارتفاع من 35 درهم الى 45 درهم، مع مزج البلدي بالمستورد، اين الخلل؟ والله لست ادري.

  • Naturaliat
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:22

    رمضان المبارك شهر العبادات والاقتصاد في الاكل
    وتقبل الله من الجميع

  • مغربي
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:24

    لانرى هذه الوجوه وملفاتهم إلا قبيل الشهر الفضيل ، كما لا نسمع ونرى وزير التشغيل إلا قبيل فاتح ماي ، واش كيتخلص هاذ الاخير خصوصا على خمسا دلعشيات لمدة خمس سنوات ، متوجة بتقاعد غليظ أو سمين.

  • سباتة
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:26

    الله إجازكم بخير. الإثقان في المراقبة الموسمية. نريد افتتاح المساجد طيلة رمضان ليلا و نهارا لدعاء لمسؤولين بتيسير و خير كثير.

  • مواطت
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:27

    المواطنون يطمئنون الوزارة ويقولون غابت النقود وحضر البيض فما الحل

  • حمادي
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:27

    والشعب يتوعدهم بالوقوف امام الله للحساب

  • محمد
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:27

    يا عباد الله هل ايام اخرى لم ناكلوا البيض وللحم وغيرهما ? رمضان الكريم ليس للاكل بل من اجل العبادة وتقربا الى الله . والحكمة من الصيام في شهر رمضان كريم تقليل من الاكل مادا يحدث في مجتمعنا يتم الاستهلاك مواد الغدائية بشكل لا يصدقه العقل . من هنا يتبين ان المسلمين او العرب بصفة خاصة بعيدين عن الدين ولم يفقهوا دينهم حنيف بشكل صحيح الى يومنا هدا . العرب الان يعيشون اسوا من العرب قبل 1400 سنة .لان العرب في دالك الوقت كانت الشريعة تطبق على الجميع وكان العدل يطبق على جميع حتى لو كانت بنة عمر رضي الله عنهما وكانت الامية في دالك الوقت عار على المسلمين لان القران حثهم على القراءة اقرا بسم ربك الدي خلق وكانوا ينشرون الدين ويقومون بالفتوحات والغزوات وتوسعت الحضارة الاسلامية وصلت الى المغرب الى حدود الصين رغم قلة عدد العرب .اما الان مليار من المسلين تنتهك حرمتهم ليل نهار

  • حمزة هرو
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:30

    اذا كانت الأسعار مولعة الآن، فكيف بالشعب الاطمئنان ؟ ما عاد عند المسكين من ملاذ من الطحن المعيشي..

  • جواد
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:36

    لسنــــــا بحاجة إلى مراقبة الأسعار، بقدر ما نحن بحاجة إلى مراقبة الطغيان والفساد والظلم والزور، نحن بحاجة إلى مراقبة دواوين ومديريات وأقسام الشؤون الإدارية بكثير من المرافق الإدارية، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية آ عبـــــــــــــاد الله !

  • تازي
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:39

    ليت اجتماع هؤلاء الوزراء ينكب على حاجيات المواطن فيما يخص كلما هو خصاص في الصحة والتعليم والعيش الكريم أما مؤونة رمضان فالله سبحانه وتعالى يجعل فيها البركة ويطعم فيها المسكين من حيت لا يحتسب.

  • رامي عياش
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:42

    سبحان الله العظيم ابتلينا بمسؤولين هدفهم هو سياسة التسويف و النصب و الاحتيال و التفقير و الغلاء و الفساد

    اجتماعات على طول السنة تتفق فيها تريليونات الدراهم

    الداخلية تستنفر الصحة تستنفر التعليم يستنفر

    تعليمات ملكية غضبات ملكية

    اجتماعات طارءة و استنفار فقط على شهر رمضان السوق تموين كاف للسوق لو انك نظرت في حجم الشخصيات و كثرت المذخلات و الملفات ستظن أن الأمر يتعلق بمنصة لاطلاق منظومة دفاع الصاروخي جيل الخامس مغربية الصنع أو مدينة صناعية مغربية

    المندبة كبيرة و الميت فأر

  • محمحد
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:53

    وخص الفلوس بش نتقضاو مشي استقرار الاسعار.

  • مبروك رمضان
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:57

    مزيان نحن نهتم بالتغذية فقط والتعليم والصحة حتى واحد مسول عليهم الفقير هو من سيؤدي الفاتورة

  • غير داوي
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 16:59

    يعد هذا الشهر المبارك فرصة لتفدقرب الى الله بالدعاء و الصدقة و الصلاة و الصيام و كل ما له صلة بعقيدتنا،لكن للأسف الأكترية من الناس حرفو جوهره الى كترة الأكل و السهر و تضييع الوقت في غير ما يرضي الله ،لا تقلقوا على الأسعار لكن تأكدوا ان الخسارة في مرور الشهر دون الفوز بالمغفرة و كثرة الأعمال التي تقربك لله

  • klm
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:08

    مسلسل رمضان نفس القصة مع تغيير الوجوه شحال والشعب المغربي ينادي بالغاء تعدد السماسرة في الاسواق قصد الغاء الاحتكار وغلاء الاسعار مع التشديد على الفواتير قصد تتبع مسار السلع لان مناسبة رمضان ولات فرصة للاغتناء احسن من التيرسي عند بعض المقامرين دون اداء اية ضريبة

  • Momo
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:13

    والله العظيم ضحكت من كل قلبي ههههه، نفس الكلام يتكرر كل مناسبة والواقع بعيد عنكم و عن كلامكم و الشعب في واد و انتم في واد كانكم تحكمون دولة اخرى غير المغرب.اصبحت استحيي ان اقول اني مغربي.

  • Mohammad
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:13

    إلى السيد وزير الداخلية
    أنني معطل ولا لتوفر على أي مورد..هل. يجوز الا اصوم مع العلم من أهداف رمضان أن يصوم الغني ويشعر بالجوع كما يشعر به الفقير طيلة أيامه.

  • الحريرة
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:14

    هههه, الحكومة والمواطن دايرين بحال توم وجيري
    كل مرة واحد يجري من وراء لاخر
    المواطن يقول الفساد في المسؤولين فين كاين
    ها رمضان وصل والمسؤولون بغاو يحاربو الغش, يعني بالنسبة ليهم المفسد هو المواطن
    وحريرة واش من حريرة ديال هاذ رمضان

  • observateur
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:15

    نفس الكلام يقال كل سنة قبل شهر رمضان الكريم، فالسادة الوزراء يبحثون في أرشيف السنوات الفارطة ليُخرجوا من رفوفه الملف المتوارث والمعروف بإسم "ملف رمضان" المتعلق بالتدابير الجزرية المُتّخذة في حق المتلاعبين بأثمنة المواد ووو… ليقرؤه علينا, وفي الأخير تجدنا اليوم الأول في زمضان كل المواد الإستهلاكية من سمك ودجاج ولحوم وخضار وفواكه يتضاعف ثمنها ولا إجراء يطبق في حق المضاربين ولا جزر ولا هم يحزنون, كله كلام في كلام كل سنة نفس الكاسيطة الخاوية المعنى والمحتوى.

  • امين
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:17

    مثل هذا الإجتماع يترأسه وزير الداخلية لفتيت شخصيا. ليس في علمي أنه في مهمة رسمية. لقضية فيها إنا ههه!!!

  • SAGESSE
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:22

    استقرار الأسعار يأتي من المستهلك
    يشتري القليل تنخفض الأسعار
    يشتري بشراسة ترتفع الأسعار
    والحل هو الإقتصاد في المشتريات ورمضان فرصة لاراحة البطن وطلب المغفرة والعبادات

    وتقبل الله منا ومنكم

  • مجهول الهوية
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 17:38

    الجديد في هادا هو بتعليمات صارمة من الملك
    الجميع يعلم جيدا أن هناك تلاعب في الأسعار على مدار السنة و ليس في شهر رمضان المبارك أين وأين و أين وأين و أين التعليمات و الأوامر و الغضبات و…..على مدار السنة و هل حققت أي شيء على أرض الواقع هنا مربط الفرس
    يكفي أن يكون المغرب دولة ديمقراطية حقيقية و عادلة على مدار السنة و بدون تعليمات و لا أوامر و لا غضبات ملكية و الجميع سواسية أمام القانون و الجميع يتحمل مسؤوليته و يحاسب إن تبث في حقه تلاعب من أعلى سلطة في البلاد الى أصغرهم و المواطن كدالك الأمر لكن من سبع المستحيلات أن يكون في المغرب مع كامل الأسف الشديد ليس عندنا عقلاء في هادا البلد السعيد

  • عبدو
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 18:04

    عوض ان تطمانوا المغاربة ان الحالة الاجتماعية ستتحسن و أنكم ستخلقون مناصب شغل و ستحاربون الفساد بشتى تلاوينه ووو….
    يبقى السؤال المطروح :هل هاته المواد التي تتبجحون بتوفيرها و حماية جودتها و استقرار أثمانها في متناول كل المواطنين؟

  • اغلان
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 18:26

    ايتها المواطنات ايها المواطنون لاتسرفوا اشتروا بقدر حاجياتكم كما الايام العادية ايتها الحكومة اعلمي اننا لا نعيش بالخبز وحده لسنا قطيعا من الاغنام تنقصنا فقط الاعلاف نحن بشر لنا حاجيات اخرى غير حاجيات الحيوان انتهى الكلام

  • مغربي مقهور
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 18:38

    يقولون أن وزير الحكامة الداودي كان حاضر في الإجتماع أريد أن أذكره أين وصل فيما يخص تسقيف الأسعار الذي حدد له تارخ التسقيف نهاية مارس أضن أن أرباب محطات الوقود خرجو فيه العين الحمرة ثم تراجع بل العكس نرى أن أسعار الوقود إرتفعت بنسبة 25.6 في المئة لاننتظر من إجتماعاتكم خير كلها كلام في كلام دعائنا إلى الله سبحانه وتعالى هو القادر أن يرحم عباده

  • chihab
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 18:44

    نفس الكلام نسمعه في كل مرة لكن الواقع شيء آخر تماما السؤال السؤال المحير والذي لا تجد له الحكومة أي جواب أين تكون الحكومة طيلة أشهر السنة وهل المواطن لا يأكل ولا يشرب إلا في رمضان المبارك

  • موحا
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 18:49

    بما ان كل المواد الغداءية لا تستفيد من صندوق المقاصة.فالمطلوب كل تاجر ان يضع ورقة فيها التمن عن كل بضاعة. وفي حال التجار حاولو تحكم في الاتمنة يمكن للدولة أن تضخ هده المواد بكترة حتى تنخفض الاتمان

  • مغربي
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 18:50

    مجرد شعارات وكلام فارغ
    ندعو الحكومة ان تنزل إلى الأسواق قصد الوقوف على حقيقة الأسعار الملتهبة حتى قبل حلول شهر رمضان المبارك

  • وجهة نظر
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 19:07

    رمضان شهر العبادة والتقرب من الله تعالى بالصيام،القيام،صلة الرحم،التصدق وإطعام المساكين لكن هذا الشهر الفضيل تحول عند مجموعة من المغاربة إلى عرض أزياء الملابس التقليدية وصور لموائد الإسراف والتبذير التي تعج بها مواقع الهدم الإجتماعي دون مراعاة أحاسيس من لا يستطيع تحضير وجبة إفطار يوم واحد فما بالك بتحضير وجبات شهر بأكمله.والتحلية مسلسلات تركية،مصرية،خليجية،سورية،لبنانية وحموضة مغربية أما الختام فجلسات موسيقى وميوعة.
    اللهم بلغنا رمضان واغفر لنا وارحمنا

  • مهتم
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 19:09

    والله العظيم،منذ حوالي 50 سنة و المغاربة يسمعون هذه الاغنية،وكٱنها ٱغنية تلقن لكل وزير جديد وافد لاول مرة. بالنسبة للمواطن،فهو يؤمن بما يعيشه في الواقع،إما التصريحات فهي دليل على ٱننا نعيش نفس الزمن تحت نفس السياسة و على ٱيدي نفس الساسة. استقبلوا إن كنتم حقا تحبون هذا اابلد،إستقيلوا و اعتذروا للمواطنين و اعترفوا ٱنكم فشلتم في تدبير شؤون البلاد اتركوا الفرصة للشباب الذي يتوفر على مؤهلات العصر و متشبع حقا بالوطنية،الوطنية الحقيقية و ليست وطنية النشيد الوطني و التجنيد و الصحراء،هذه ثوابت تتلاعبون بها و هي ما تقدمون لنا عندما تريدون ضربنا و إقصاءنا.

  • كمال
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 19:20

    الحكومة تتحدث عن رمضان مند 3 الأشهر هذا يدل ان الحكومة تأخذ كل التعاليم من الدين من محاربة الغش وتفقد المواد الغدائية غريب هذا الكلام كما تدعم المسابقات الدينية في التلفزة شيء غريب هذا الاهتمام الكبير لرمضان ومن بعد رمضان ترجع الساعة و الحملات الانتخابية في كواليس البرلمان والحكومة اتقوا الله وكفا كم تخدير للمواطنين لان رمضان موجود قبل مجيء الحكومة او أشخاص يشخصون مذا يجب ان يستهلك لان هذا الشهر شهر عبادة وليس حسابات سياسية

  • lehbib
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 19:29

    أول الغشاشين من يسمح بدخول منتوجات صهيونية منها التمر واستعمال أسماء لمغالطة المغاربة مثل دواء وصفه لي طبيب يباع في الصيدلية من إنتاج شركة دواء مغربية مصنع من شركة أدوية صهيونية وهذا هو أكبر غش المساهمة في تمويل النظام الصهيوني دون أن نعلم

  • ايت لحسن مصطفى
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 19:51

    الإستقرار الأسعار في القمة لا يغني ولايوسمن من جوعب

  • Chahine
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 20:11

    Comme d'habitude et comme chaque année les mêmes promesses ou plutôt les mêmes mensonges qu'ils répètent, n'y a plus personne qui vous croit, y a que les idiots qui croient encore en les paroles des gouvernements marocains, les tensions sociales ne cessent de prendre de l'ampleur

  • abdo
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 21:38

    أنا أوافق الذين يقولون ان السبب في ارتفاع الأسعار هم المستهلكون اولا ثم يأتي المضاربون ليستغلو ا الفرصة ويناورون لزيادة أرباحهم
    فلو ان المستهلكين بدلو عاداتهم بصرف النظر على وجبة العشاء او السحور (مع الإبقاء على السنة يعني شرب ماء او أي شيء قبل الفجر) لنقص الاستهلاك وبقيت الأسعار في حدودها ثم اللجوء الى مقاطعة المواد التي يرتفع سعرها بصفة غير معقولة
    والطبخ المغربي غني بالبدائل الكثيرة
    وأخيرا كان الله في عون الجميع

  • متابع
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 22:41

    والمواطن بدوره يطمأن الحكومة بعدم وجود نقود للشرائها

  • الوزاني
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 23:20

    واش استقرار الأسعار في رمضان سيشمل أيضا محروقات أخنوش؟ و سيروا وريوا لينا حنة يديكم غير في الشبه أساتذة المتعاقدين اللذين يتلاعبون بمستقبل تلامذة هاذا الوطن بدون موجب حق.

  • عزوز شخمان
    الخميس 25 أبريل 2019 - 00:35

    رمضان مبارك كريم لجميع المسلمين

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة