اعتمدت المديرية العامة للأمن الوطني، لأول مرة، زيا رسميا مخصصا لمشاركة أطر الأمن الوطني في الاحتفالات الوطنية والأجنبية ذات الطابع الرسمي .
ووفق مصدر أمني، فإن الزي الجديد “تتوافر فيه معايير جمالية وتصميمية تستجيب للشروط المعتمدة في الأزياء الخاصة بالاستقبالات والاحتفالات ذات الطابع البروتوكولي والرسمي، خصوصا من ناحية اعتماد اللون الأسود في الشتاء واللون الأبيض في الصيغة المعتمدة صيفا، مع إدماج إكسسوارات وشارات مميزة للرتبة ودالة على جهاز الأمن الوطني، فضلا عن اعتماد مواد أولية رفيعة المستوى تتميز بجمعها بين مظاهر الأناقة والاستعمال المريح من قبل أطر الأمن الوطني”.
ويندرج الزي الجديد الخاص بمشاركة أطر الأمن الوطني في الاحتفالات الوطنية والأجنبية ذات الطابع الرسمي “ضمن مسار استكمال وعصرنة الزي النظامي للأمن الوطني، وجعله أكثر ملاءمة لخصوصيات المهن الشرطية من جهة، فضلا عن تنويع الأزياء النظامية بشكل يستجيب للمهام النظامية والرسمية التي يشارك فيها موظفو الشرطة بمختلف رتبهم وتخصصاتهم من جهة ثانية”، وفق المصدر سالف الذكر.
هالزي القديم والجديد اوديال المناسبات ولكن راه خصنا الامن ماشي تبدال اللبسة والشياكة راه تقهرنا بالخوف في شوارع مدننا
السلام عليكم و بعد اظنني اشاهد منظمي حفلات بهذا الزي
هادشي مزيااااااان،ولكن علاش الاستاذ كيشري الوزرة من مالو الخاص،واش هو مكيخدمش الوطن،بل يشتري حتى الأقلام الجافة ليكتب بها على السبورة.
غانلقاو عاوتاني الميزانية ديال هاذ الزي كايساوي أضعاف أضعاف باش نبنيو شي مدرسة ولا شي جامع ولا حتا مستوصف . المهم هذا مجرد رأي شخصي .
سلام .يجب اعادة النضر في تصميم هد الزي لي انه يشبيه لباس موضفوا الاستقبال امام ابواب الفنديق.الكبيرة او حوراس الامن الخاص . او مرشيد على سفينة سياحية .
المرجو تصميم زي عملي وفعال وشيء من الجمالية وزي يكون في مستوى رجال الامن وشكرا
تهلاو فلبوليس ، و براكا عليهم من لخدمة كثيرة ، ليل و نهار و صيف و شتا و عيد و نهاية أسبوع ، حشومة حرمتو هاد ناس من حياتهم الخاصة
هاذشي غير زواق ، زيدهم فلخلصة و شورو عليهم من كثرة لخدمة و العقوبات الإدارية
الى السيد الراضي وعلاش الاستاد تيكلس شهرين فالصيف والعطل البينية والاعياد واش هو ماشي موظف ديال الدولة
بعد السيارات الفاخرة والمختبر والزي الجديد الخاص بالمناسبات لكن مصالح الشرطة من دوائر وشرطة قضائية لازالت تعاني وتعاني من قلة الموارد البشرية والحصيص ، وحتى في الهيئة الحضرية حيث مرارا تصل إلى بعض المدن ولا تجد شرطيا لا في الشارع ولا في المدارات.
ورحم الله من قال : ألمزوق من برا اش خبراك من الداخل.
نريد لأمن ليس الملابس او البنايات الجديدة الزواق
الزيادات الصاروخية داءما لرجال الأمنوالجنود والقوات المساعدة والتقشف لباقي الوزارات والإدارات العمومية التي تخدم المواطن …وحتى اللباس بغاو يبدرو فيه المال العام ولا أمن في البلاد…..
على الحكومة الاعتناء بجميع موضفيها وخاصة الصحة والتعليم والبحث العلمي ورجالاته ونساءه…أما الزواق كما يقول المثل يطير يطير ……الجريمة منتشرة في كل مكان ……والبطالة وحكومة السيد العثماني والعدالة والتنمية الفت الزواق ……
إلى صاحب التعليق رقم 3 أخي العزيز هل تعلم أن الشرطي يؤدي ثمن البدلة ويتم اقتطاع أكثر من 400 درهم من راتبه الشهري على طول السنة
الأمور التي تحتاج إلى إعادة النظر معروفة
دولة تعشق المظاهر
هل هناك اهتمام أيضا بالأمن الخاص الدين يحرص الإدارات العمومية ويسهر علي النظام داخلها ؟؟؟؟ المرجو عدم تبدير هدا المال والزيادة في أجور عمال الأمن الخاص أيضا لاسيما انهم لا يتقاضون حتى الحد الأدنى للأجور. ….
هنالك ناس تعيش اوضاع مزرية ندعو المسؤولون السامون ان يقومو بزيارات إلى بوادي الصحراء الشرقية ليقفو على معانات المواطنين حياة قاسية بامتياز لا نقل ولا عمل إدا كنت إنسان ستبكي حتما لا تحلو لنا لا بدلات ولا أقمار إلا ادا تصلحت أمور الناس عامتا
و ضباط الصف في ااقوات المسلحة الجوية متبدلوش ليهم اللبسة؟
إن كان يهمكم الراحة النفسية لهؤلاء أشروا على زيادة رواتبهم وأن يكون الحد الأذنى عشرة آلاف درهم و منحهم حقهم في الراحة الاسبوعية والاعياد و تعويظهم عن العمل الليلي ،
إن حققتم ما سلف ، يمكن أن نستحسن مثل هته الأفكار ، و لكم واسع الظر.
مبقاتش في الازياء . راه كاين مصالح معندهاش حتى لوراق و طونير باش طبع مصالح ناس. لا حول و لا قوة إلا بالله.
المهم والأهم بالنسبة للمواطن هو الشعور والإحساس بالأمن والأمان أينما حل وارتحل وفي أي وقت.
الزي الخاص بالعناصر لي كيدربو تمارة حالتو كاشف
او الاطر زوقوهم
في بلاصت يشريو الماتريال ديال التدخل كريموجين مسدسات الكهربائية باش رجل الامن يقدر يدير التدخل على احسن وجه و في ظروف تضمن ليه الحماية حاضيين الزواق
الحكمة ليست في تبادل الازياء على حساب دافعي الضرائب و لكن الحكمة في الامن نفسه الأموال التي تصرف فيالازياء ستكون افيد لو وظفت في الرفع من مناصب الشغل بالجهاز الأمني لفائدة الشباب من جهة و رغبة في تحقيق الأمن من جهة أخرى فمادا سيفيد تبادل الازياء
زي خاص للمناسبات الخاصة من شأنه إضافة قيمة مضافة للجهاز. و للمملكة بحكم أهمية المديرية ع للامن الوطني
نتمنى ان تحتفي باقي القطاعات الأمنية بهاته المبادرة
تحية وتقدير و اجلال لنساء و رجال الحموشي
الزي ديال ميريكان ولكن الخلصة ديال الصومال….
بغينا اللعاقة بالعربية تعرابت
….
اللباس الحالي لسلك حراس الامن لايتلائم مع الصيف خصوصا اللون وياقة العنق والحداء الشتوي
فقط للتوضيح السيد المدير العام للامن الوطني السيد الحموشي يسعى الى عصرنة المرفق الشرطي في جميت المجالات، هدا الزي سيكون فقط لبعض المسؤوليين الدين يمثلون البلاد في المحافل الوطنية والدولية بالخصوص ودلك لاعطاء المغرب لمسة معاصرة تعزز الانطباع الجيد المترسخ لدى الدول الاجنبية ، اما المرفق العمومي فلا فسيضل كما هو دون نسيان ان هدا المرفق تطور في الاونة الاخيرة من حيث الحصيص الدي اصبح افضل مم قبل وكدا الكفاءة وحسن استقبال المواطنين والاستجابة الفورية للمديرية العامة لهموم الموطنين كلمة بلغ الى علمها ما يوجب ردة فعل قوية مع الانفتاح على وسائل التواصل الاجتماعي والانصات لشكاوي المواطنين، لدى يجب شكر السيد الحموشي على كل هاته المجهودات فشتان بين سنوات خلة والحال اليوم ، لقد ظرت عدة دزل اوربية واكاد اجزم اننا اصبحنا نضاهيهم في هدا المجال ونتقدم هلى دول كثيرة ولوكان هناك نرتيب عالمي لنلنا مراتب مشرفة في مجال الخدمات الامنية .لنكن ممتنين لينعم الله علينا بالمزيد في ظل ملكنا الهمام نصره الله المهتم والمحفز لهاته المؤسسة لبدل المزيد
بالصحة والراحة لكن خاصم إهتمو بأمن وسلامة المواطن البسيط
حنا ماخصناش حوايج العيد بحال دراري الصغار خاصنا الامن.
الاستاذ يشتري الوزرة من مال عائلته و الويل كل الويل اذا زاره مسؤول ووجده بدون وزرة.انه فعلا التناقض على الطريقة المغربية!!!!!!!!!!!!!!
اجيو تشوفو الزي الرسمي لادارة السجون. الشوهة بجلاجل
و راه لبوليس غادين اتصطاو غير على النظام الاساسي اسيدي المدير العام لأمن الوطني… راه كينتظرو 16 ماي…. ههههه… وانا كتكول ليهم اللبس الجديد
واش السباط اللي كيلبسوه فسبيريا تيلبسوه الشرطة فالصيف
درجة الحرارة 50Ć
حذاءك في الصيف حذاءك في الشتي……
هنا بفنلاندا زي واحد سالوبيط عادي ازرق والبلاد تنعم بالامان والمغرب بهتم بالضهر فقط والمشرميلين يعيتون فسادا والشرطة مهتمة بعرض الازياء
L uniforme de la douane laisse à désirer, chemise d été avec manche, tissus bas de gamme, pantalon en polyester pendant l été, chaussures bas de gamme….
الحقيقة ان الحموشي غير العديد من الامور وعصرن جهاز الشرطة، لكن مزال الطريق بعيدا،
#اولا: مزال الجهاز ينقصه العديد من الموارد البشرية على الاقل 200 الف،
#تانيا: الزي الصيفي جودته جد رديئة اذ سرعان ما يفقد لونه،
#تالتا: الراتب غير كافي مقارنة مع ساعات العمل+ العمل في نهاية الاسبوع والاعياد بدون تعويض
#رابعا: نظام العمل غير واضح وعشوائي ومجحف
#خامسا: العاملون في القصور رالاماكن الحساسة غير مجهزون بغرفة خاصة بالحراسة من اجل الجلوس والاختباء من البرد والحر، اد لا يعقل ان تقف 8 ساعات متتابعة لان الشرطي يتعرض للمراض مزمنة متل السياتيك و البواسر، والوقوف المتواصل غير صحي
أما المخازنية فلا ندري متى يتم الالتفات إلى عصرنة بذلتهم الرسمية الذي أكل عليها الدهر وشرب، فهل من التفاتة إسوة بزملائهم في الأمن والوقاية المدنية؟
1== مبروك على الأطر التى سترتديه رغم أنه لن يعطى لمرتديه هندامآ وأناقة وهيبة إيضافية مستحقة بسبب تصميمه….تمنيناه أروع من هدا….ولو كان بقي الأول لكان أحسن وأجمل وأنقى.لكن……….
2== المرجو تخصيص الميزانيات المقبلة لتعويض النقص الكبير في عدد حراس الأمن بكل المدن الصغيرة بالمغرب.. لأن كل الشرطيين يعانون من المواصلة في حصص العمل الإيضافية تصل تارتا إلى 16 ساعة في اليوم مسترسلة دون قسط راحة… وعلى مدار الأسبوع وسواءآ كان يوم عيد كبير او صغير او وطني……. هدا إن لم تكن طوارئ….. أو…..أو…..أو….
3== نتمنى من الحموشي أن يعمل على تعويضهم عن الحصص و ساعاتهم الإيضافية المتواصلة التي لو زادها موظفون من قطاع عمومي آخر لما أهلكو وإحتجو تم آستقالو.. …عل الفور. وأن يزيد عدد الموظفين في المدن الصغرى وأن يراعي الترقية الهزيلة جدا وأن يخفف نسب توظيف العنصر النسوي الدي لم يعطي نجاعة ووفقكم الله.《《أمن البلاد=سلامة العباد》》
الى متى نتبع الغرب … ألم تعلم يا مسؤول البدلة أن الغربيين اللدين تتخدهم قدوة في الزي سيغيرونه ….. ومادا ستفعل حينها … ألم تستوعب الحكومة أن لها الحق في منع هده البدلات التي تشبه النادل…كما أستنتجها جميع..المعلقين والقراء. لكم الله يا شرطة البلاد…وما بأيديكم إلا لبسها…. وحقكم في أخد رايكم فيها قبل لبسها مدفووووووون.
لم نسمع أبدا منكم يا نواب الأمة….يا من واجبكم الدفاع عن هموم وأراء موظفي القطاع العام…وأراء كل شرائح الشعب عن البدلة الجديدة الغير لائقة ليلبسها أي إيطار أو موظف في الدولة .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!