تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، في الآونة الأخيرة، العديد من أشرطة الفيديو التي توثق لمناوشات بين العناصر الأمنية والمواطنين، ما جعل المغاربة منشطرين بين تيار غاضب من الممارسات التي يُقدم عليها بعض رجال ونساء الأمن، وآخر يعتبر أن هذه الأشرطة تُظهر الأمني هو “الظالم” بينما تغيب ملابسات الحادث الحقيقية عن المشاهد.
وباتت تحولات العصر الرقمي تطرح إشكالية الحماية الجنائية لصورة الشرطي، لاسيما في ظل إصدار مديرية الأمن الوطني لمذكرة داخلية نصت على توقيف كل شخص يحاول تصوير رجال ونساء الأمن أثناء تأدية واجبهم، في ظل زيف بعض الأشرطة التي يتداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
في هذا الإطار، قال محمد أكضيض، إطار أمني سابق خبير في القضايا الأمنية، إن “الصور وأشرطة الفيديو غير كافية لتكوين قناعة لدى القضاء في بعض الأحيان، لأنها ليست دليلا قاطعا من أجل إدانة الشخص، بل يمكن أن تكون على سبيل الاستئناس بجانب حجج أخرى ضمن الملف”.
وأضاف أكضيض، في حديث لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الصورة في واقعة رجل الأمن والشاب بالدار البيضاء مُلتبسة إلى حدود الساعة، لكن لا يمكن الجزم باعتبارها دليلا قاطعا لإدانة الشرطي، ما يجعلنا ننتظر حيثيات الحكم والقرار النهائي للقضاء، لأن الجميع سواسية أمام القانون في حالة الخصومة”، معتبرا أن “القوانين شرحت ملابسات تصوير رجال ونساء الأمن أثناء مزاولة مهامهم، آخرها القانون 103-13 الذي أضاف بعض المواد المتعلقة بالصورة”.
وأوضح الخبير الأمني أن “رجل الأمن يعمد غالبا إلى تطبيق القانون بحذافيره، لكن الطرف الآخر من المفترض أن يكون بدوره في وضعية قانونية موازية؛ أي تفادي الاستفزاز وغيره من السلوك المشين، لاسيما أن المخالفات بالمغرب تعتريها مجموعة من الإشكاليات، ما يجعل البعض يدخل في شنآن مع شرطي المرور”.
وتابع: “الموضوع يثير أيضا علاقة التكنولوجيات الرقمية بالجسم الأمني، حيث صارت تفرض نفسها على أرض الواقع، ما يستدعي ملاءمة المستجدات مع القوانين المؤطرة للمجال، فضلا عن التحولات التي تعرفها الظاهرة الاجتماعية بالمملكة، خصوصا أن العنف بات السمة البارزة للمجتمع، نتيجة تعرض رجال ونساء الأمن للاعتداءات”، مردفا أن “الواقع والميدان مشتل لمعاناة رجل الأمن”.
وأكد أكضيض أن “الإدارة العامة صارمة للغاية في مراقبة عناصرها الأمنية، حيث تتوفر على نظام صارم للعقوبات، على اعتبار أن هذه الوظيفة مختلفة كليا عن باقي المهن الأخرى”، مشيرا إلى كون “الشرطي يعمد ما أمكن إلى التطبيق الصارم للقانون والابتعاد عن الشبهات، ما يجعله يقدم خدمة الأمن والاستقرار للبلاد، ومن ثمة وجب الصلح بين المواطن والشرطي”.
وأشار المتحدث في الأخير إلى “مسؤولية المعهد الملكي للشرطة، الذي يجب أن يلقن لرجاله كيفية بناء السياسة الأمنية بالمغرب، عبر تطوير البرامج والتكوينات حتى تستجيب للرهانات الجديدة في الميدان، وكذلك ضرورة انتقاء الكفاءات اللازمة بعناية شديدة لمواجهة تحديات الواقع”.
مهما يكن رجل الأمن يمثل الدولة وهبتها عندما يلبس الزي الرسمي Uniform.
لذا فهو ملزم بالاحترافية وضبط النفس، لا مجال للكلام الساقط فما بالك بالضرب؟
إستعمال العنف والسلاح إلا في التدخلات الأمنية…. لا غير.
اسباب الخلاف فهي تحت التحقيق اما اعتداء الشرطي فهو واضح عقلية الشرطة لم تتغير
لا اعتقد ان تصوير شرطي او اي شخص اخر ممنوع قانونا. هناك بعض حالات التى يمنع في تصوير حسب القانون. الحل هو (يئما مواطن هو لي دير كاميرة و يصور مخلفات شرطي و يئما الشرطي يدير كاميرة و يصور استفزازات مواطن) هذا هو الحل و لا داعي لتؤويل الموضوع.
السلآم عليكم و رحمة ألله .رأيي هو أن لا المواطن ولا الشرطي ولا الدركي لا يعرفون مالهم وما عليهم . عدم التوعية ،
رجال عليهم في الميدان منع تصويرهم و حجز هاتف او كاميرات من يصورهم, و الا فهذه الممارسة يجب تطبيقها على الجميع, يعني نصور كل واحد يشتغل في مكتبه او في اي مكان و ننشرها في الفيسبوك, في هذه الحالة ستتعالى الاصوات ان هذا شيء غريب و ضد حقوق الشغل و الافراط في المراقبة و الحرية الشخصية ووو
اما من ناحية رجال الامن, فيجب ان تكون اعصابهم باردة ما امكن و لا يتركون المواطنيم يستفزونهم, لان هناك من يسب رجال الامن و يهينهم, لانه يعتبر نفسه ثائر على الدولة و الشعب و العالم, شيء طبيعي موجود في كل بقاع العالم..فيجب اخذه للكوميسارية بكل هدوء و لو حملوه ثلاثة منهم و مساءلته بطريقة تحترم حقوق الانسان و محاكمته عند القاضي, كما هو جاري به العمل في الدول المتقدمة, يعني رجل الامن عليه ان لا يتفاجئ وو تكون كل الاحتمالات واردة من سب و قذف و وو من قبل بعض المواطنين..
واحد السؤال محيرني الأخوة و الاخوات الكرام:
دابا دوك الكاميرات لي كيصورونا مركبين فالشوارع و كيصورونا واش ماشي ممنوعين ؟
مزيان نفكروا شوية
تحية الأفاضل و الفاضلات
ومذا عن الرشوة التي يؤخدها رجال الأمن من السائقين؟ وهته طرات لأخي وقدامي ما قالها ليا حد, الرشوة بالعلالي أو يلصقليه بروصي, وخا مادير والو وتحترم طريق باليه فيك غادي تعطي غادي تعطي الرشوة, غادي ياخودها والكلام ديالو هو الدولة آش تتعطينا في الشهر باش غادي نخلص الحياة ديالي باش غادي نعيش؟ بدوك جوج فرنك للي تانشدوها في الشهر هذا هو كلام آخدي الرشوة, ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الناس في الدول المتقدمة لهم المساواة في الحقوق والواجبات.لافرق بين الحاكم والمحكوم. بين المسؤولين والمواطنين.بل هذه الدول تخلق القوانين لحماية المواطنين من انحرافات المسؤولين.فكم من مسؤول فتحت تحقيقات وتم توقيفه أو متابعته قانونيا بسبب تصويره وهو يقوم بأمر مخالف للقانون.لكن هناك قانون يحمي المسؤول من الافتراءات عليه.وملاحقة كل من شوه سمعته قانونيا.لانه مواطن كسائر المواطنين.هم يقدسون القانون والحقوق والواجبات.ويؤمنون بالقانون فوق الجميع.. علينا نحن المغاربة أن نحدو حدو هذه الأمم.ولا نخاف من التكنولوجيا الحديثة بل نشغلها فيما هو مفيد لبلادنا الغالية.كما يجب علينا أن نستخدمها في مساعدتنا على تحقيق العدالة والمساواة بين المواطنين.اقصد بالمواطنين أي لا أفرق بين المسؤولين وباقي الشعب.علينا أن نوظف كل ماهو إيجابي وصالح للتطور والتقدم والازدهار لكسب الرهان على الحضور المميز بين الأمم المتقدمة.
هذا القانون فيه ظلم كبير بل وهو استخفاف بعقلية المغاربة وتذكرون أنه جاء مباشرة بعد حادثة التريبورتور ، ونحن نعتقد إنه لولا شهادة الفيديو لما تبين أن الشرطي الذي يبدو أنه من مستوى رفيع قد ظلم الشاب ، ولو هذا الشريط الدامغ لما أستقبل الحموشي الشاب ليعتذر، القانون يريد في الحقيقة التستر على انتهاكات حقوق الإنسان في المغرب ، يريدون تصوير الإرهابي بالشرير وأن الشرطي ملاك مبعوث من السماء لا يمكن معاقبته على سلوك منحرف ، هذه حماقة ، نريد مزيدا من الشفافية أتريدون أن يكون المواطن كرجل أعمى لا يعرف ما حوله ؟ هل أنتم لصوص يريدون اخفاء حقيقة ما ؟ لماذا تسكتون تكلموا !
تسجيلات الفيديو دليل على المواطنين وليس دليلا على رجال السلطة ………
في امريكا الدولة المتحضرة و الديمقراطية، تصوير الشرطي اثناء اداء مهامه هو حق يكفله التعديل الاول من الدستور الامريكي و يحمي القانون مصور الشرطة.
لدي قناة في اليوتوب مختصة فقط في هذا الشأن، تصوير الشرطة الامريكية . و هناك فيديو لشرطي في ولاية اكلاهوما اراد منعي لكنه تراجع بعدما هددته بالمتابعة القانونية. للمشاهدة ابحث عن قناة sam nawawi.
إذا كان تصوير رجال و نساء الامن ممنوع لحمايتهم ؟ فمن يضمن حماية المواطن في ظل الممارسات التي شاهدناها و لازلنا نشاهدها لبعض رجال الامن ضد المواطنين و التي تصل لحد الضرب و الاعتداء، و الشطط في استعمال السلطة!؟ آخر حادثة هزت الاعلام هي صاحب الدراجة الذي تعرض للضرب و السب و الاهانة لاسترجاع دراجته! لو لم توثق الحادثة من كان سيصدقه و يأخد له حقه !!؟
عليكم ان تعلموا ان المواطن فقد الثقة في الجهاز الامني! انا لا اعمم لكن هناك فئة كبيرة في الجهاز الامني لا تؤدي مهامها كما يجب و تعتبر نفسها فوق القانون و سوطا مسلطا على المواطن لا درعا حاميا له!!
ما العيب في تصوير شرطي أثناء قيامه بمهامه؟ ليس عنده ما يخفيه وما يخشاه.
هذا من شأنه إضفاء الشفافية و المصداقية و تلميع صورته في المجتمع الذي يحمل أفكارا مسبقة و أحكام جاهزة تحجاهه.
لو كان المغرب بلد الحق والقانون لما تم التطرق إلى هذا الموضوع أصلا لأن مع الأسف الشديد ليست هناك تقة في المجتمع.المواطن لايتق في مؤسسات الدولة بكل أشكالها، والمواطن لايتق في المواطن.يعني حتى الأمثلة المتداولة والتي تربي الأطفال على الحيطة والحذر من قبيل : تغدى بيه قبل مايتعشى بيك،غفل طارت عينك،أغنية حضي راسك ليفوزو بيك القومان يافلان ،تبكي مك ماتبكي مي وزد على ذلك.المواطن مع تطور الهواتف الذكية أصبحت لديه فرصة لإثبات بعض الخروقات التي مع الأسف هي موجودة وكان للهاتف دور حاسم غي كشفها.عندما نصبح دولة قانون وحق ومواطن صالح،وعندما أقول مواطن فالشرطي مواطن قبل أن يكون شرطيا،فحينئذ سوف نعيش في طمأنينة ومثل هذه المواضيع ستكون جانبية كما هو في الغرب الآن.حب الوطن يتجلى في أحترام النفس والأفراد وبالتالي الوطن.القانون هو القيمة وهو الحياة. ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب.أي الحق يساوي الحياة.
كلنا الشرطي المظلوم انظرو لقوة البلدان المجاورة مثال اسبانيا_اولا:المغاربة يعنفون داخل بلدهم ولا احد يحرك ساكنا والدليل على ما أقول اليوتوب ابحث تجد- ثانيا:لا يمكن لردة الفعل ان تكون بلا فعل لقد احتال المصور على الشرطي اوهم الناس انه تعرض للعنف-ثالثا:اتحدى هذا الأخير ان يقوم بنفس الفعل في فرنسا او اي دولة أخرى الجواب هو أنه يحس بالذل هناك ويرى قوة قانونهم
الديمقراطية تقتضي السماح بالتصوير . تم يعد دلك المحكمة هي من ستقرر ان كان الشريط يكفي لا تبات التهمة على الشرطي. وليس ان يتم غلق كل أبواب وصول المواطنين إلى الحقيقة ومعاقبة المصور .
قبل اللجوء الى تصوير رجال الامن وهم يقومون بواجبهم يجب احترام القانون واحترام رجل الامن اما تصوير سواء رجل الامن او غيره فلا يعقل ان تنتهك حرمة الاخر دون موافقته
في شريط سابق قال أحد ضباط الشرطة وهو يأخذ ورقة نقذية من أحد المواطنين ، اعتبر هذه النقوذ وكأني تغذيت في بيتك ! المديرية في الحقيقة تريد من المغاربة الكرام أن يكفوا عن تسجيل مثل هذه الأشرطة ، فمن مهام الشرطي أن يحضر الولائم التي تحتوي الدجاج المشوي والحلوى اللذيذة ، والسلطات المحشوة بالبهار والزيتون . لماذا تحرمون الشرطي من كل ذلك ؟ هل ليس لكم أهل ؟ ألم تكن الرسول عليه الصلوات كريما ؟ ثم لماذا تجشمون أنفسكم كل هذا العناء ، فورقة من فئة 100 درهم أو 200 تكفي ، وكل حسب طاقته ، هذا ما تريده المديرية !
On va débuté des années (70.80.90.2000….(le policier avait sont respect est il faisait son travail (même si le salaire n'était pas a la hauteur…) par contre ces derniers années 2000 au 2020 la situation a due s'améliorer (augmentation des salaires, les frais des déplacements……. mais leur travail n'est pas comme avant je parle pas du tous il y a parmi eux qui travail bien. Pour que les gens y films ces policiers je ss parfois d'accord et parfois non ça dépends de la situation ou vous vous etes parce que nous aussi ont commet des erreurs et ils doivent donc respecté la procédure(pour le dernier video annoncé de l'humouriste je crois pas qu'un policier va te battre sont qu'il n'a pas du faire quelque chose a lui pour qu'il arrive a ce stade(…)
ليس من حق أي كان أن يضربني ، في الدول الديمقراطية حتى لو قتلت شخصا اخر فلن يجرأ أي شخص على ضربك ، في المغرب لقد رأيتم ولد الدرهم (ولد الفشوش ) ماذا فعل بالشرطة أخذ الهاتف وبدأ يصورهم وفي يده أيضا قنينة خمر وفي الاخير حكم عليه بريئ ، والسلام
كل تقنية جديدة يجب استغلالها لفضح الرشوة والفساد والاجرام … مع تشديد العقوبات في حق المتلاعبين بها. ..يجب السماح بالتصوير و توفير الكفاآت المتمكنة لفحص كل محتوى..ان ذلك قد يكون ذا جدوى حيث يضع المجرم في حسبانه امكانية توثيق لحظة فعله المتهور وقد يخاف ويتراجع عن فعله..يجب تشديد العقوبات في حق المتلاعبين والمفبركين للاحداث المصورة كما يجب معاقبة و بصرامة المرتشين والمجرمين المندسين داخل اوساط الشعب
القانون يمتع التصو ير في الاماكن الخاصة بغرض التشهير اما في الشارع العام فلا يوجد،مانع من التصوير من اجل صون حقوق الضحايا في مواجهة رجال الشرطة او الدرك..خاصة وان هؤلاء بدورهم موزودين بكاميرات رقمية يوجهونها ضد كل من حاول الدفاع عن حقوقه…وهنا اجيب العميد المتقاعد ادا كان القضاء لايعتبر التصوير حجة قاءمة فلمادا يأخد بها في مخالفات السير وكدا اشرطة للشرطة والدرك الموجهة ضد المواطنين والتي تظهر ردة فعل المواطن دون،ردة فعل الشرطي او الدركي…
لو مان الشرطي أو الدرامي ذو ظمير مهني وقناعة النفس ومطبق للقانون دون استغلال مكانته ولباسه وموقعه ما تظرر من شريط أو صورة للإدلاء بها عبر الإنترنت
لكن العكس هو فقط استغلالي ولا ظمير مهني له يرضى بالذل والطمع في غيره ليملك الدنيا بأمتعة الغير لذى هو محرج من الصور طبعا ليس الكل لكن أقلية ربما قليلة ذات ظمير
لا تيأس أيها الشرطي أمام الله ستعيد أمتعت الناس لانك اول مسؤل قبل رئيسك
العلاقة بين المواطن المغربي والشرطي المغربي تتسم بالتنافر وعدم الثقة والاحتقان.المواطن عند مصادفته لأي تدخل لرجال الأمن تكون لديه مسبقا تلك النظرة السلبية ويجزم بدون تقصي الحقيقة بأن الشرطي بصدد الشطط في استعمال السلطة والنفوذ وموقف القوة الدي يخوله له القانون. المواطن المغربي بطبيعته غليظ الطبع يميل إلى الفضول وإبراز داته والاستقواء من لاشيئ
"الشرطي يعمد ما أمكن إلى التطبيق الصارم للقانون والابتعاد عن الشبهات، ما يجعله يقدم خدمة الأمن والاستقرار للبلاد، ومن ثمة وجب الصلح بين المواطن والشرطي".
واش حنا فالسويد؟
قوات الأمن و الجيش في الدول المتخلفة هي قوات قمع وجدت لحماية النظام و ليست في خدمة الرعايا.
إذا كان رجل الأمن يؤمن بأنه يمارس مهامه في إطار قانوني سليم ولا يظلم أحدا أثناء تنفيذ مهامه …. فما يغضبه من تصويره !!! ؟؟؟ فالأمر عادي جدا …. فكما يتم تصوير الطبيب وهو يقوم بعملية جراحية لمريض ما ، وكما يتم تصوير المهندس وهو يقوم بتنفيذ مشروع ما على الأرض الواقع ، وكما يتم تصوير الأستاذ وهو يلقي الدرس على تلاميذه … يجب أن يكون رجل الأمن مهما كانت رتبته فخورا بالقيام بمهامه في واضحة النهار وأمام أعين الكاميرا … بل كان يجب أن يكون رجل الأمن هو أول من يلح على تصوير كل تدخلاته ، لطمأنة المواطن وإرجاع الثقة إليه ، وإسكات كل مشككك في مصداقيته .
هل البت المباشر لكرة القدم او نشرة الاخبار فيه بعض الملابساات
لتفادي التزوير في التسجيل اقترح ان يكون الشرطي مزودا بالكاميرا كذلك لتكون الدليل بالمقابل.
تزويد كل رجال الامن بكاميرات تصوير هو افضل حل لتمكين كل شخص من حقوقه. الشرطة في اكبر دول العالم لا تخاف التصوير لانها تقوم بواجبها وفقا للقانون من حيث التدخلات او اداب الحديث مع المواطن.
التكنلوجيا عدوتكم لأنها صارت في يد المواطن أقوى من أسلحتكم وعصيكم وتفضحكم أمام العالم ..الكل يعرف أن المخزن حكار مكابريتش في الخير وقلبهم أسود يتلذذون بتعديب المواطنين في الشوارعرظ وداخل المخافر ..الصورة العامة في مخيلة الشعب حول المخزني هي أنه طاغوت يعامل المواطن كعدو ولكن حين يتقابل مع ولد فلان وفلانة يصبح كالقط ..وماجاء في الفيديو حول ركل الشاب لا مبرر له ..
إلى طبق هد القانون لكيمنع تصوير رجال الشرطة غدي تكون فضيحة كبرى لان هدا ما يريدونه بعض الطغاة من رجال الأمن وأنا لا اعمم لان هناك رجال الأمن عضماء في هدا البلد كف تيقولو مطيشة كتخنز الشواري
شخصيا لست متفقا مع تصوير الشرطة او شخصا اخر بلا ترخيصه لانها اهانة لوظيفته وانظر الى الشرطي انه ليس في موقع عمومي لانه في خدمة الواطن والوطن كشرطي في مكتبه وليس لتصويره وتشويه مهنته.
تصوير الشرطي هو اقتلاع السلطة من يده لتشويهه في التواصل الاجتماعي واطلب القانون ان يحميه من هاذا التبرهيش والاهانة ولا قدر الله وصوره المواطن عليه الاحتفاظ بصوره الا ادا ادعت الضرورة ان ينظر اليها القاضي لوحده وان نشرها المواطن عندي شخصيا هو غير قانونيا وخسارة للمدعي وعلى القضاء ان يتخذ كل الإجراءات القاسية لانتشارها ضد المظلوم او الكذاب.
دابا لي رشقات ليه يصور النساء وبناتنا او كل شخص في الشارع لتشويهه وعلى القانون ان يكون قاسيا لانه عندي شخصيا التدخل في حياة الانسان . اش من عالم نعيش فيه اليوم راه البسالة هاذي والامية لي عطاوها للجهال يديرو ما بغاو او لي بغا البوز يصور عيباد الله.
هامش الحرية والحقوق هي التي انتج مثل هذا التطاول. على رجل امن يؤدي مهامه في تسهيل حركة المرور وزجر المخالفين…لان الناس بطبعها تكره من يحد من تصرفاتها الجامحة ولو كانت مخالفة للقانون…
لا زال هنا ك بون شاسع بين الشرطة والمجتمع وصورة نمطية جعلت من الشرطي عدوا
في حين ان مفهوم الشرطة يتضمن معاني التضحية ونكران خدمة للمجتمع وضمانا لأمن المواطنين
نكره الشرطة ونحبها رياءا….هذا هو التناقض الدي يسكن عقلية المغربي
ادا عملت على تحقيق الامن نحبها
وادا سجلت في حقنا مخالفة نكرهها………الله يعفو علينا منكم
يجب أن لا نغير إتجاه الموضوع والمشكل. الحمد لله على نعمة التكنولوجيا في هاته الحالة, كي يتسنا لنا رؤية التعسفات الممارسة على المواطنين من بعض الأشخاص المحسوبين على الجهاز الأمني. لا يحق بتاتا للشرطي أن يضرب مواطن بتلك الطريقة. إذا إرتكب هذا الشخص مخالفة يعاقب عليها القانون بغرامة أو حتى تستحق إلقاء القبض. لماذا لم لم يقم الشرطي بذلك ؟ تدخل الشرطي كان همجيا وكان بالأحرى أن يطبق القانون المسطر على هذا الشخص وليس قانونه الخاص.
الأصل في العلاقة بين الشرطي والمواطن هو تطبيق القانون لكن في غالبية الاحيان كلما ارتكب المواطن مخالفة يلجأ الى التبرير وان اسر الشرطي على تطبيق المسطرة هناك من يمتثل وهناك من يرفض ويدخل في مشادات كلامية تجعل المجتمع الذي يحمل صورة تقليدية جاهزة عن رجل الامن رغم التغييرات التي حدثت في تعاطف مع المواطن لا ندافع عن الشرطة لاننامواطنون ومع المواطن فبقدر ما نطالب الإدارة بتخليق سلوكيات رجل الامن بقدر ما على المواطن ان يقتنع بالعقوبة حين ارتكابه لما يخالف قانون السير ويمتثل بكل احترام اما الشرطي فتلك مهمته ومن أجلها هناك
ما بقا ما يعجب أصبح هاجسي الأول هو تقديم استقالتي و الإستفادة من التقاعد النسبي
هنا في أمريكا يمكن للمواطن أن يسب و يلعن و يهين و يستفز أي شرطي و أن يقوم بتصوير ذلك.
ولا يستطيع الشرطي أن يفعل له شيئا من الناحية القانونية. لأن ذلك يدخل في إطار حرية التعبير، فقط أن لا يقوم يلمسه أو تهديده بالعنف.
يعني دوي بفمك حتى تشبع و شد ايديك.
بالنسبة للتصوير من نضري من حق المواطن أن يصور الشرطي و من حق الشرطي أن يصور المواطن.
الشرطي المغربي يسنفز في غالب الأحيان ويبحث عن النقائص التي لا تفيد لا في سلامة المواطن ولا في سلامة المركبة فقط يريد فرض رأيه وتحقيق ذاته مع المواطن البسيط الذي يطأطئ رأسه ويحترم الأمن بدل التوعية والتكوين فمثلا هناك من يذهب فيهم بعدما يتأكد بأن جميع أوراق السيارة متوفرة إلى حد البحث عن بلاكة دومبان triangle de panne وبدل تنبيه وتوجيه السائق لشرائها يعمد الشرطي لتسجيل مخالفة. على الشرطي ألا ينسى أن السائق مالك السيارة يدر دخلا كبيرا على الدولة من خلال أدائه التأمين والتسجيل والفيزيت الذي دائما هي في تصاعد يستفيد منها دوي الاحتياجات الخاصة والمغاربة بالمهجر عند الوفاة وووو وشراء البنزين الذي شهد ارتفاعات صاروخية وقطع الغيار امرتفعة على جميع الدول. فقد يمل المواطن ويشتري دراجة هوائية ويعتمد على النقل العمومي في تنقلاته.
القانون 13/103 الذي وردت الاشارة اليه على لسان من سمي "خبيرا امنبا" يتعلق بمحاربة العنف ضد النساء، و لا علاقة له بحالات التصوير في الاماكن العامة، بل إن التصوير لا يكون مجرما وفق القانون المذكور الا في الاماكن الخاصة، طبعا مع اشتراط عدم موافقة الشخص الذي تم تصوريه. مع استثناء الحالات التي يراد فيها من خلال التصوير _و لو في الاماكن الخاصة و دون موافقة الشخص الذي يتم تصويره_ صناعة الدليل لاثبات ارتكاب فعل مجرم ، كمن يصور شخصا في مكان خاص يطلب منه رشوة مثلا ، او شخص يعتدي عليه…الى اخره
و لحد الان، و بالجزم فليس تمت اي نص قانوني في التشريع المغربي يجرم تصوير اي كان في مكان عام، ما عدا التصوير في قاعات المحاكم بدون اذن فهو مجرم و معاقب عليه.
شنو هو، الحماية ااجنائية لشرطي؟ و في هي الحماية الدستورية للمواطن، الطنز هاذا
en Amérique du nord chaque personne est libre de filmer le policier en fonction a condition de ne pas entraver l'accomplissement de son travail
par exemple si un policier intercepte une personne je peux m,approcher de lui et allumer ma camera et le filmer tant que je veux
حموشي مع كل إحترماتي لك ولي عملك المحترف ولكن رجالك معظمهم يجب إرجاعهم إلى مركز التدريب النفسي
يجب أيضا أن يجرم تصوير الشرطي ولكن يجب أن يفرض على الشرطي حمل كميرة متبثة في الصدر تعمل بصفة مداومة لتفادي الرشوة … وتعنيف وأيضا صد الذين يبحثون عن الشهرة
في الدول المتقدمة الكل سواسية أمام القانون
المهم هو من ثبت في حقه أنه مخالف للقانون يجب معاقبته أيا كان
لكن مع الاسف ما يحدث في الدول المتخلفة القانون يطبق فقط على الطرف الضعيف
في هذا الزمن تغيرت السلوكيات واصبح الاستاذ يعنفمن طرف التلاميذ ورجل الامن يعنفه من طرف المواطنين وهذا ماحصل هذا الأسبوع بعين الشق البيضاء .هذه الحالات يجب ان يصور هؤلاء الذين يريدون زرع الفتنة في المؤسسات التعليمية والحكومية ومحاسبتهم
لماذا لا تتبث الكاميرات المراقبة في النقط المرور او المجال الذي يشتغل فيه الشرطي ليتبين من يستفز الاخر ولا يظلم احد.؟؟؟؟
pour fermer ce sujet,legalement,le policier et un servant publique paye par la taxes de peuple,et chaque citoyen peuvent prendre photo de lui sans aucun probleme,et l etat doivent savoir ca ,mais il leur donne le droit d agresse le publique pour ne pas filme l abuse la corruption et l agressivite
en usa il y a des association ds chaque ville des citoyen ds les rues pour filme specialement la police et leur application de droit et ces filme son ds u tube comme preuve ds les administration de police et la court de loi et les policier save ca.
ecrire 1 amendement et il y a des millier de video ds u tube
il faut laissez les citoyens filme et les policier doivent etre equipe d un video camera qui coute 200 dh pour la preuve relle a la justice et s il n y a pas preuve ds le jugement en ne ce base pas sure il ma dit il ta dit ou policier egale 12 temoins ,car il est humain et peut faire l erreur malgre qu il a jure de dire la verite
laissez les exerce leur liberte
تصوير مكان عمومي ليس ممنوع، والا يجب اطفاء كاميرات المراقبة كلها. اما نشر الثور والشرائط لأشخاص دون موافقة ممنوعة ما عدى اذا كانت وجوههم غير واضحة او مخفية….
المشكل القائم هو الشطط في السلطة واستعمال العنف دون عذر، لا يحق الشرطي استعمال القوة إلا إذا كان المذنب يقاوم ويمتنع للامتثال، ولا يحق الشرطي ابدا السب او اهانة المذنب في جميع الأحوال وعليه التحلي بالاحترام كيفما كان الآخر. هناك طرق قضائية لحل النزاعات، السب يعني غرامة مالية موجعة تصل احيانا إلى 4الاف يورو.
الشرطي الذي سب السائق وقال له، "وقف يا لحمار" يجب إحالته على العدالة بعض النظر عن الذي دفعه لذلك.
عجب لدولة تضع رقم هاتفي للتبليغ بالمرتشي. وفي جانب اخر تمنع تصوير المتجاوزين ادن فوضع الرقم كان شكلي فقط لتقديم صورة جيدة للديمقراطية امام الشعب والعالم. ولاكن الحقيقة هي ان الدولة لا تريد أن تفضح نفسها لأنها لا تحترم القانون ودلك واضح عندما تمنع تصوير المرتشين والفاسدين الدين يخرجون عن الواقع . وعوض التحرك للضرب بيد من حديد على المسوولين المخالفين للقانون فهي تريد أن تمنع اي تصوير لتجاوزتهم وهدا بهتان عظيم فكيف يمكن للمواطن ان يستشهد على ما وقع . وبالتالي فالمغرب ان اقدم على منع التصوير فهو بدلك يضع حبل المشنقة على الديمقراطية.ويقول للشعب كولْ العصىَ وسكت وقول الله ارحم الوالدين .
تطبيق القانون بحذافيره لا يغضب احدا لا الشرطي ولا المواطن ، لكن تطبيق القانون على البعض وإعفاء البعض تحت مسمى معروف او معارفة او صديق او هو رجل سلطة كذلك … هذا هو العيب والعار الذي لايزال المغاربة يعانون منه . كذلك لابد من الانتباه الى ان القانون نص وروح ، وأحيانا يكون تطبيق روح النص اولى من النص ذاته وبحذافره . لكن للاسف لا نلمس في شرطي اليوم هذا الميول الى روح النص وغالبا ما نرى الشرطي يجنح بجفاء وقسوة الى تطبيق حرفية النص وهذا خطأ فاحش ولا يمكن ان يسمح ببناء الثقة بين الشرطي والمواطن . لذلك كان على المكونين في المعهد الملكي للشرطة الانتباه الى هذا الامر ووضعه في الحسبان . وجدلية العلاقة بين الشرطي او المخزن عموما وبين المواطن فقدت الكثير من عناصرها الايجابية مما سبب في مولد علاقة توتر وتضاد وترقب بين الطرفين . وللموضوع جوانب كثيرة يطول شرحها الآن
انشري هسبرس مشكورة
: الحماية الجنائية لصورة رجل الأمن في العصر الرقمي على ضوء المادتين 447 -1- و 447-2 من القانون103-13 في ضرورة وضع الأساس القانوني لمنع تصوير أو تسجيل رجال الشرطة خلال تأديتهم لمهامهم
بعض رجال الشرطة ينقصهم التأهيل لتغيير عقلية التعالي و التسلط و المواطن من حقه أن يصوّر الحدث لاثبات مجرياته و فيديو البيضاء واضح أن البوليسي تدخل بعنف و سب و شتم ضد المواطن و نفترض أنه استفزّه مثلا كان عليه أن يتخذ في حقه اجراءات قانونية ممكن أن تصل حد الاعتقال و لكن ذلك التصرّف الذي تعامل به البوليسي غير قانوني و مرفوض و غير مبرّر نهائيا رغم محاولة البعض استسهاله فهو ليس كذلك و العالم أصبح قرية صغيرة
الفيديووات والصور ليست دليلا على الادانة.ملف بوعشرين نمودجا.هههه
ليسمح لي السيد ٱكضيض عن تصريحه ٱن الكل سواسية ٱمام القانون عند الخصومة،هذا ماهو مكتوب ،ٱما ما يطبق فشيء آخر. لماذا لا يسمح بالتصوير،ليس في المغرب فقط،بل في العالم ٱجمع؟؟؟ لان ذلك من شٱنه فضك اللاٱمن المنتشر في العالم،البوليس ٱداة قمع فلا يجب بهدلتهم حتى ينفذوا الاوامر و يحسوا ٱن الدولة تحميهم،وهكذا يتحول البوليس من جامي الوطن الى جامي الانظمة و عدو للشعب.هذه هي حسابات المشرعين.
نسيانا الشرطي لي كان تيسب صاحب التريبورتور وهدا الاخير يتسول إليه و يستعطفه في مدينة الدار البيضاء.الشرطي رآه مشي ملاك حتى هو يقع في اخطاء و قد تكون فادحة لكن من سيتبث ذالك ان لم يكن هناك توثيق.
مبدأ حلال علينا حرام عليكم
من يقوم بعمله بجدية و احترافية ومواطنة واحترم غيره
لا يخاف اي شيء ولا احد الا الله
من الواجب ان يحترم و من يفعل غير هذا يجب ان يعاقب
نحن لا ننكر وجود رجال أمن أكفاء يطبقون القانون ويسهرون على اطمئنان وسكينة المواطن باحترافية وقدرات تواصلية عالية تجعلك تحترمه حتى وان أديت ثمن المخالفة غير أن هناك صنف ثاني من شرطة المرور وخاصة ببعض مدن المغرب الشرقي يشتغلون بمنطق حصلتك و يجيدون الاختباء خلق الأشجار والحواجز في انتظار ان يقع السائق في الفخ المنصوب له بعناية مع أن المفروض أنهم يمثلون القانون وأن القانون لا يختبأ ذلك أن المفروض أن وجود الشرطي هو الذي يدفع السائق لاحترام القانون لأن خرق القانون من طرف سائق ما يعتبر بمثابة حادثة مفترضة ومهمة الشرطي هي التدخل القبلي لمنع الحوادث وليس الاختباء والتدخل بعد وقوع خرق القانون أي وقوع حادثة مفترضة.
حفظالله المغرب من كل مكروه..
l habille ne fait pas le moine . je dis a mr akdid les pays qui se respectent metent des camera partout meme sur les voiture de police et les uniforme du policier mais ici il y a des cameras dans les grands commissariats et les lieux de police sauf dans les salles d interogatoire dans les jioles et les voitures de police et tous ce qui est en contact avec le citoyen pour des raisons floues et douteux alors pour arreter ce dilemme equiper vos policier de camera et vous verrez .la moitie ne respect pas les regles
مشيرا إلى كون "الشرطي يعمد ما أمكن إلى التطبيق الصارم للقانون والابتعاد عن الشبهات، ما يجعله يقدم خدمة الأمن والاستقرار للبلاد، ومن ثمة وجب الصلح بين المواطن والشرطي".( في اخد الرشوة و التعدي و الحكرة و وووو كملو من راسكوم
حسب بعض التعليقات ان التكنولوجيا تطورت و من حقهم استفزاز رجال الامن ثم تصويرهم و نشر الفيديوهات في الانترنيت لتشويه صورة رجال الامن, فاقول لهم اولا رجال المن المغاربة ليسوا عنصريين, مثل ما يوجد في بعض الدول فامريكا و اوروبا, ثانيا فان بامكانهم هم ايضا استعمال تقنيات و تكنولوجيا حديثة جدا لرصدكم و تسجيل كل صغيرة و كبيرة, عندها ستقولون انه مجمتمع بوليسي, انتوما راه نيت ما كتحشموش, كل واحد يشفو بعدا راسو اش كايدير, واش عمركوم اسمعتو شي مغربي قاليكوم كنت ما عليا ما بيا غادي ما درت والو و جا هجم عليا واحد البوليسي و اعطاني سلخة دلعصا?!
en allemagne je peux filmer un policier en service sans probléme,en plus si les touristes filment les éspaces publiques,les citoyens ont droit aussi,ce qui est interdit,c,est les lieux privés et sensibles
لا فرق بين ما وقع لولد الفشوش و الراضي كلاهما صور رجال الشرطة فقط الاول كان غبيا و الثاني دكيا بحيث تظاهر بالسقوط عندما حاول الشرطي ثنيه عن التصوير بالايف
اللايف ممنوع بدون مبررات فكان عليه ان يسجل التجاوزات و يقدما حجة في الدعوة القضاءية و سوف لن يتسرب الفيديو كما وقع في قضية بوعشرين
فقط اريد ان اعرف لمادا المغاربة لا يصورون اعتداء لص على فتاة فحتى و ان كان تسجيل فهو لكاميرا مثبتة
مدرسة الطغيان والعنف المخزنية لا تزتل على حالها منذ زمن الراحاحل واليوم عصر التكنولوجيا فاضحتهم والشاهد الحقيقي لهم منها يستنفرون..والدور علينا بعد كل الاشقاء ان شاء الله….
بالنسبة للدي دكر كاميرات الشوارع
نعم موجودة و لكن لا يحق لاصحابها سواء دولة او مواطن ان ينشر مقطعا لشخص معين لابتزازه مثل لقطة حميمية اما حركية الشوارع فعادية فنشاهدها في جميع الدول
فمغربية كانت جالسة في سور اثري و تم تصويرها و ظهرت في ملصق اعلان اشهار للسياحة و قدمت بهم دعوى و لكن قالوا لها بانها ليست هي بما انها صورت من بعيد فداءما عندهم الحلول
تصرف الكوميدي ليتجنب المخالفات لانه كان يسير في الاتجاه المعاكس و بدون حزام السلامة و التكلم بالهاتف و ليس حاملا لرخصة السياقة بالاضافة لاستفزازاته المقصودة مما جعل الشرطي يفقد اعصابه
كان العيب في الممثل و اصبح للشرطي الدي كان عليه بان يضبط نفسه و ادا كانت اهانه موظف فالقانون موجود
سيرو الحكارين تتحكرو غي على البوليسي حيت ولد الشعب كلشي حال فمو كيهضرو سيرو صورو الوزير والقاضي او زيد اوزيد ولا حيت البوليسي عارفينو ضعيف
vrai que la police est victime d,aggression et humiliation partout dans le monde mais comme agents de l,ordre sont les premiers a respecter la loi et les citoyens et en aucun cas n,ont droit d,insulter les citoyens ou les frapper sauf en cas de défense,pour cela sont équipés de camera pour justifier leurs interventions en justice
مفهوم السلطة عندنا في المغرب غير واضح
فرجل الامن او دركي مستواه الدراسي لابأس به أضف إليه انه تلقى تكوينا يحدد مهامه في إطار السلطة المخولة له لن اقول جيد
لكن لأسف يتم إستخدمها لسب و شتم و الحط من كرامة المواطن المغربي نظرا لمشكل كان يعاني منه او انه كان معنفا مقموعا في صغره ضف إاليه كلام الشارع عن تصور االسلطة .
زي الرسمي يعني انك ممثل لهبة الدولة وجب عليك التمتع بالصراحة و الحزم و عدم الإنصياع لنزواتك و ان تتحلى بروح وطنية .و العكس ما نراه في وطننا الزي يعني التسلط انا فوق الجميع
مهما كانت صفتك لا يحق للامني السب او الشتم مهما كانت الظروف قم فقط بتنفيد القانون و في حالة عدم قبول الطرف الاخر هناك إجراءات امنية اخرى.
عندما تهان كرامة المواطن فأنت تهين وطنيته
و لنكن واقعيين اكثر القانون مثلا ق.السير يطبق فقط على الفقراء
كتمشي تصوب خير ورقا. كتسمع الغزوات والحكرا. بزاف علينا نقولو كاين بوليس. خاص يكون تكوين فالمعهد. فالمعهد كيعلمهوم يحكرو ويسبو السفيل ويكرهوه. بحال زعما هما ماشي سيفيل.
ألدول ألديمقراطيـة تجعــل من ألكـــاميرات ألمثبتة أحد أهم لوازم كــل شرطــي
لأجــل إثبــــات ألظـــالم من ألمظلـــوم و لأستخدامهــا كدلـــيــل مادي أمــــام ألعـــدالـــة عــند ألحــــاجـــة.
ادا كان بث الفيديوهات قانوني لفضح التجاوزات فحتى الدولة او دفاع ضحايا الصحفي من حقهم نشر الفيديوهات الاباحية حتى يزيلوا الشكوك
بعض الاشخاص ينظرون فقط للسلبيات
المواطن فعلا من حقه التصوير و لكن بدون بثه بل فقط ليستخدمه كدليل امام الجهات المختصة
كيف ان تصوير مثلي بوناني غير قانوني و تصوير الشرطي قانوني
فهمونا يا محاميين ام غرضكم هو كسب النقاط مع هدا و داك لان البوليسي ما عندو ما يعطيكم عكس المواطن تحلبونه في القضايا
التصوير وسيلة للاخبار بالفساد. ولحماية الطرفين يجب تثبيت كاميرا من طرف المسؤول الامني يعمل في مجال مراقبتها (لا يفارقها ولو للحظة) كما هو الشان بامريكا وهكذا يبرا نفسه امام الجميع .
com70
trés simple si khalid,un policier représente l,état et doit pas violer la loi,tandis que le travesti est simple citoyen ne représente que lui méme et sa vie privée
نتمنى لرجال الامن كامل النجاح والتوفيق ما داموا في خدمة الوطن والمواطن عبر تطبيق القانون وتوفير الامن والامان والاستقرار.لكن وبكل صراحة التصالح مع المواطن يقتضي اعادة النظر في بعض السلوكات كالشطط والسب والشتم بالفاظ لا تليق تماما لانها تضرب الامن النفسي والذهني…للمواطن.كلنا في خدمة المغرب وكل من موقعه والفضل متبادل بين كل الميادين والقطاعات ولكل منها خصوصيات وحساسيات كالتعليم مثلا….؟رجاؤنا التوفيق مع المحبة.
ما هو الهدف من منع التصوير في الاماكن الخاصة إدا كان القصد منها هو حماية الشخص من تعرضه للإعتداء و استعماله كشاهد .تريدون التستر عن ما يقوم به رجال الامن من تجاوزات فظيعة