على غرار نساء عديدات، اختارت مسعودة، البالغة من العمر 30 سنة، التغلب على محنتها داخل السجن باللجوء إلى القرآن الكريم وتعلم قواعد تجويده وحفظ آياته والتمعن في جمله، ليكون لها عبرة وضوء أمل وسط عتمة الزنزانة التي توجد بها في سجن تولال 3 بمكناس.
تحكي مسعودة لهسبريس تفاصيل دخولها إلى السجن وبداية تقربها من القرآن الكريم، قائلة إن السبب الرئيسي لسجنها كان هو “عدم توفير مؤونة الشيك” لتجد نفسها بين ليلة وضحاها تقع خلف أسوار السجن دون معين أو مساعد غير القرآن الكريم.
تقول مسعودة: “لقد تشبث قلبي بالقرآن؛ فهو كتاب من الله أهداني إليه، وبدأت أحفظه لوحدي ولم يساعدني أحد. وكلما حملته أحس بالسعادة والطمأنينة والسكينة”، مؤكدة أنه كان هو المنار لها للتخلص من كل ما يدور بخاطرها من أفكار سلبية حين تم سجنها.
وتواصل المتحدثة قائلة: “أصبحت شخصا مختلفا متشبثا بحب الله وكتابه، فهو يساعدني على تجاوز الاختلالات في الحياة، كما أنه يسهل علي مدة عقوبتي في السجن، إذ حينما أقرأه يساعدني على التفكير من جديد في حياة نقية ويبعث في قلبي الأمل ويجعلني إنسانة طموحة”.
تؤكد مسعودة على فكرة كون القرآن مساعدا رئيسيا في التغاضي عن مشاكل الحياة وإنارة الطريق لكل من يقرؤه، ناهيك عن أنه مساعد رئيسي في التخلص من جميع الأفكار السلبية التي يمكن أن تراود الأشخاص على اختلاف أنواعهم وقيمهم وظروفهم.
وتواصل ابنة الثلاثين ربيعا قائلة في حديثها مع هسبريس: “أنصح جميع النساء، سواء السجينات أو غيرهن، بالتشبث بالقرآن الذي يعد سلاحا لكل إنسان في الحياة؛ فبدونه لا يمكن الاستمرار بسلام، فهو نعمة من الله للاستمرار بدون أن ندمر حياتنا”.
اللهم أطلق سراحها. لقد استفادت جيدا من سجنها
المرجو تمتعها بعفو في عيد الفطر دعوتي لكي في ليلة 27 من رمضان من ارض الحرمين
اللهم هدينا لما تحب و ترضاه. الله يطلق سراحك في القريب العاجل اختي الكريمة.
طريق الطمأنينة والسكينة هو في ذكر الله تعالى وذكر الله تعالى يشمل جميع الطاعات والعبادات كقراءة القرآن الكريم بالتدبر والاذكار والدعاء وغير ذالك.
كثير ممن أصيبوا بمرض الاكتئاب النفسي سببه بعدهم عن الله وذكره فيظنون أن السعادة هي في جمع المال مع العلم أن غالبية من ينتحرون في بلاد الغرب هم الأغنياء .يقول تعالى ومن اعرض عن ذكرى فان له معيشه ضنكا… وقال تعالى الابذكري الله تطمئن القلوب.
الله سبحانه وتعالى يحبك لان ابتلاءك كان فيه فرجا ومخرجا وأكبر فرج لك هو ابتلاءك بحفظ القرآن الكريم وتجويده
.
على اهل الخير سد دين هذه الفتاة اكراما لكتاب الله
وان تتعلم ان تعطي للناس حقوقهم.
التدين اي السلف سهل لكن تسديده امر صعب
اللهم فك هم المدينين.
اللهم اجعل القرأن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا ودهاب احزاننا يارب العالمين..اللهم فرج هم المهمومين وكرب المكروبين وارحمنا برحمتك وعفوك يا الله
لم أفهم لماذا يقع الخلط بين الاشياء؟ هنا سجينة تؤدي عقوبة لشيء ما، و تلاوة القران قصة اخرى قد تكون قبل او اثناء او بعد الحبس، وليس كل من دخل السجن الا و سوف تنفعه قراءة القرآن. التربية هي كل شيء، الامم لا تتقدم بدينها، بل الاجتهادات، و كفى من خلط الامور . نحن قوم نعول كثيرا على الدعاء حتى في لعبة كرة القدم، أو تجد فردين يتقاتلان وكل واحد ينطق ب الله اكبر….اجتهدوا و اتركوا الدين لحاله في قلوبكم بدون خلط التربية و الدين
ا ولا اتمنى لها التوفيق فيحياتها بعد الافراج وهذه شهادة حية لمن يبخسون عمل موظفي واطر ادارة السجون في عهد السيد المندوب لكن كل ذلك لم ينعكس اجابيا على الموظف لاماديا ولامعنونيا ولازالت مطالبه واهاطه لم تجد اذان صاغية
اللهم قضي عنها الدين و طلق سراحها
ماشاء الله تبارك الله عليها ليطلق سرحها كنتمنى يكونو جميع سجناء يحفظون القرآن الكريم
الله يطلق سراحك اختي فهاد العواشر ويفك عليك الدين ويفكو علينا حتى حنا لي عارفين فيه ياربي
اللهم أطلق سراحها وكمتل هاذه السيذة تستهل العفو الملكي والله يعنها على قراءة القرآن الكريم ورمضان مبارك عليها وعلى أمير المؤمنين وعلى جميع الشعب المغربي الكريم
نرجوا من الله تعالى ان يطلق سراحك عاجلا نطلب من الأخت الكريمة أن تدع رقم الهاتف حتى يتخول لبعض المحسنين بالتبرع لسداد ديونها والله لا يضيع اجر المحسنين
انها ضحية الآلة الرأسمالية المتعجرفة ما دنب هده المرأة اين هي هيئات حماية المرأة تنقضون على الاحداث ان كان هناك عنف جنسي أو كدب تلهون به السدج من هدا الوطن انها ضحية من احد ضحايا الربا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه السيدة كم عدد الاموال في دمتها اللهم اقض الدين عن المدينين يرب اللهم فرج هما واجبر كسرها وفك اسرها يرب العالمين
اللهم اجعل حفظها لكتاب الله سببا في اطلاق سراحها من السجن وان تكون بين اهلها محرره من القيود في عيد الفطر هذا انشاء الله.اللهم آمين.