بنيس: الفرنسية ليست لغة مَدرسة .. الانتقال للإنجليزية ضرورة

بنيس: الفرنسية ليست لغة مَدرسة .. الانتقال للإنجليزية ضرورة
الخميس 13 يونيو 2019 - 05:00

هل اعتماد اللغة الفرنسية لغة لتدريس المواد العلمية في المدرسة العمومية خيارٌ موفّق، كما يرى أنصار “لغة موليير” في المغرب؟ أم أنّ اللغة الفرنسية غير مؤهلة لأداء هذه الوظيفة، نظرا لمحدودية قوتها وتأثيرها أمام لغات عالمية أخرى، في مقدمتها اللغة الإنجليزية؟.

منذ أن عُرض مشروع القانون الإطار المتعلق بإصلاح المنظومة التربوية على البرلمان، انقسم المجتمع المغربي إلى ثلاثة اتجاهات، الأول مناصر لاعتماد اللغة الفرنسية لغة لتدريس العلوم، وتيار يطالب باعتماد اللغة الإنجليزية، بينما يدعم التوجه الثالثة تدريس العلوم باللغة العربية.

وبينما لازال مشروع القانون الإطار جامدا في البرلمان، بعدما كان مُزمعا أن تجري المصادقة عليه في لجنة التعليم والثقافة والاتصال يوم 3 أبريل الماضي، بسبب الخلاف حول لغة تدريس العلوم، يرى سعيد بنيس، أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس بالرباط، أنّ لغة المدرسة والتعليم في جميع التجارب الناجحة ترتبط بمحددات هوياتية ووظيفية.

وتنبع ضرورة الربط بين لغة المدرسة والتعليم والمحددات الهوياتية والوظيفية، كما يرى بنيس، من كون المحدّدات الهوياتية ترسم مسارات المواطَنة، بينما المحددات الوظيفية تؤطرها السوق الاقتصادية الوطنية والدولية.

وانطلاقا من هذا المعطى، يرى بنيس أنّه في حالة المغرب لا يمكن الحياد عن المحددات الهوياتية التي سطرها الدستور، والتي تخول للغتين العربية والأمازيغية أن تكونا لغتيْ المدرسة، إلى جانب لغات أو لغة أجنبية ذات خصائص وظيفية عالمية تعتمدها المنظومة التعليمية والمشروع المجتمعي في ارتباط بالتنمية الاقتصادية وازدهار الفرد والجماعة، “بعيدا عن أي منطق إيديولوجي أو سياسوي”.

ويوضح الباحث المتخصص في التنوع اللغوي أنّ الفرنسية “لا يمكن أن تكون لغة مَدرسة في المغرب لأنها لا ترقى إلى لغة وظيفية”، مبرزا أنه حتى في الدول التي تُعتبر اللغة الفرنسية لغة رسمية لها، كما هو الحال في فرنسا وكندا وبلجيكا، فإن هذه اللغة أضحت لغة هوياتية، فيما صارت اللغة الوظيفية في هذه البلدان هي اللغة الإنجليزية.

وفيما استبعد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي اعتماد اللغة الإنجليزية لغة أجنبية أولى في المدرسة والجامعة المغربية، في الوقت الراهن، بداعي عدم توفر العدد الكافي من الأساتذة المكونين في هذا المجال، اعتبر بنيس أن الانتقال من الفرنسية إلى الإنجليزية كأول لغة أجنبية في المدرسة والجامعة المغربية “أصبح ضرورة ملحة ومستعجلة”، ويعضد موقفه باستحضار السياسة اللغوية لفرنسا في ما يتعلق بالبحث العلمي والجامعة والمدرسة، إذ اختارت ترسيخ اللغة الإنجليزية كلغة للتداول العلمي على المستوى الوطني والدولي.

وتباعا، يقول بنيس، فاختيار الإنجليزية كلغة أجنبية أُولى في المنظومة التعليمية المغربية سيرفع من تنافسية اللغتين الرسميتين للمملكة، العربية والأمازيغية، من خلال فعل ترجمة إيجابي يرتكز على ترجمة الإصدارات العلمية من الإنجليزية إلى العربية والأمازيغية لتأهيلهما للعب أدوار وظيفية، والانتقال من لغات مدرسة إلى لغات تدريس وتلقين.

وأشار المتحدث ذاته إلى أنّ اعتماد اللغات الوطنية لغات أولى في المدرسة أثمر نتائج إيجابية في تجارب عالمية ناجحة، مثل التجربة الصينية واليابانية والكورية والفنلندية، مبرزا أنّ تطبيق المغرب لهذا الخيار سيمكّن اللغتين الرسميتين بالمغرب من إضافة صفة اللغات الوظيفية إلى صفتها كلغات هوياتية دستورية، والاضطلاع بدور لغات التدريس في جميع الأسلاك بالتعليم المغربي، من التعليم الأولي إلى التعليم العالي.

وحسب بنيس، فإنّ اعتماد اللغة الإنجليزية لغة أجنبية أولى في المنظومة التعليمية المغربية سيزيح العقبة التي تعترض إشعاع الجامعة المغربية على المستوى العالمي، والمتمثلة في كون أغلب الأبحاث بالجامعة المغربية تتم إما باللغة العربية أو باللغة الفرنسية؛ بينما الأبحاث المعتمدة في التصنيفات الدولية، كقائمة شنغهاي، تنحصر في ما يُنشر في دوريات معترف بها دوليا، تُنشر بها أبحاث باللغة الإنجليزية، كمجلتي “نايتشر”، و”ساينس”.

ويرى بنيس أنه انطلاقا من طبيعة ونوعية محددات ومعايير تصنيف الجامعات على الصعيد العالمي، يظهر جليا أن لغة وقناة البحث العلمي تشكل عائقا أساسيا في تصنيف الجامعة المغربية، على اعتبار أن جل الأبحاث بالجامعة المغربية تتم إما باللغة العربية أو باللغة الفرنسية، موضحا أنّ تدارك غياب الجامعة المغربية عن التصنيفات العالمية يُوجب إعادة تصويب السياسة اللغوية في ما يخص البحث العلمي بالجامعة المغربية.

علاقة بذلك، اعتبر بنيس أنّ ثمّة عوائق أخرى تجعل الجامعة المغربية خارج التصنيفات العالمية، ترتبط أساسا بالجانب المادي المرتبط بضعف البنية التحتية والتحفيزات العلمية، وعدم توازن نظام العنصر البشري، إذ يتولى الأستاذ تدريس أعداد كبيرة من الطلبة، ما يؤثر على جودة التعليم، علاوة على عوامل موازية تؤثر سلبا على المردودية والإنتاجية العلمية والبحثية للجامعة المغربية.

وللخروج من هذه الوضعية، يرى بنيس أنّ ثمّة حاجة إلى ميثاق لأخلاقيات البحث العلمي عامة، وقناة لغوية ملائمة تستجيب للمعايير الدولية وتمكن من تصريف هذا البحث خاصة، وهي من المستعجلات كحل للاحتباس الجامعي بالمغرب.

‫تعليقات الزوار

59
  • laloli
    الخميس 13 يونيو 2019 - 05:16

    السلام عليكم أخي الكاتب.
    لا تتعب نفسك فقرارإعتماد اللغة الإنجليزية في تدريس المواد ليس بيد الدولة المغربية بل بيد ماما فرنسا. هي حرب بين الأنجلوساكسونية و الفرنكوفونية والتي ترجع إلى سنوات الإستعمار ومع كامل الأسف ومابغيتش نقولها فإننا مازلنا مستعمرين ( أقصد كل الدول العربية و الإفريقية ما زالت تحت مظلة مستعمرها السابق بشكل أو بآخر) واش فهمتيني ولا لا!!!

  • عين العقل
    الخميس 13 يونيو 2019 - 05:33

    هذا ما كنا نردده مند زمن بعيد .

    اللغة الفرنسية عفا عنها الزمن ،
    ولم تعد تقنع حتى أصحابها .
    وكلما ضيعنا الوقت في استبدالها بلغة عالمية ،
    كلما زدنا انغماسا في التخلف ،
    والداعون لإبقائها لهم دوافعهم والتي لم تعد تخفى على أحد ،
    أما أبناؤهم فيدرسون في مؤسسات تعتبر الإنجليزية لغتها الأولى.

  • وناغ
    الخميس 13 يونيو 2019 - 05:34

    نحن مازلنا محتاجين الى فرنسا
    حتى نسوي المشاكل
    التي اوقعتنا فيها
    وبعد دالك
    باي باي

  • Ahmed
    الخميس 13 يونيو 2019 - 05:40

    غانبداو بالفرنسية بل بالأحرى غانرجعو للفرنسية لأنها ما يبحث عنه جل المغاربة متوسطي الدخل في المؤسسات الخصوصية لأن الموارد المتوفرة من أساتذة التعليم لا تتقن الأنجليزية على أمل تعويض الفرنسية بالإنجليزية مستقبلا حين تكتمل ظروف التثبيت. وأنت يا أستاذ بنيس بالله عليك هل ركزت في تدريس ابنك وبنتك على المحددات الهوياتية أم الوظيفية؟ لا شك أنها الوظيفية واعتمدت الإنجليزية لأن ثروتك تسمح لك بتدريس أبنائك في بريطانيا وبجواز سفر أجنبي أحمر يعني. نحن كذلك نريد أن نعتمد المحددات الوظيفية ونعول على ما لدينا من موارد بشرية في المغرب التي يمكنها تدريس الفرنسية لا الإنجليزية حالا. ماذا تريد منا ونحن في توافق تام مع ظروف التنزيل واليئة اللغوية المناسبة؟

  • مهندس القناطر france
    الخميس 13 يونيو 2019 - 05:46

    فالثمانينات قرينا بالفرنسية ؤشدينا الباك ,math technique فثانوية الخواريزمي فcasa ؤدخلنا به ,l,ENPC,,,,,,,,l,ecole nationale des ponts et chaussees de paris ؤدربنا فيها 7 سنين ؤتخرجنا ؤخدمونا.السي بنيس.

  • مغربي
    الخميس 13 يونيو 2019 - 05:50

    فرنسية! عربية! انجليزية! فرنسية! عربية! انجليزية! الدارجة! امازيغية!………….. إلى متى هذا الكلام والجدال العقيم؟ كل دولة من دول العالم قد حسمت في هذا الموضوع لأنه لا يقبل التأجيل والمماطلة إنه قرار يحتاج إلى عزيمة وصدق ونظرة مستقبلية صادقة بعيدا عن المصالح النخبوية والسياسية لأنه قرار واختيار يتعلق بمستقبل أمة واجيال فلماذا هذا الاستهتار بعقول المغاربة هذا الشعب المغلوب على أمره تفرض عليه جميع القرارات ولا يؤخذ برأيه ولا يستشار فيها ولا ولا ولا…. فلو جعلتم مصلحة البلاد والعباد فوق كل اعتبار لحسمتم في هذا الأمر..!!!

  • الاضافة بدل ....
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:10

    … التعويض.
    بعد الحماية تم تعويض الفرنسية بالعربية في الابتدائي وبعد ذلك في الاعدادي والثانوي وهكذا تدنى مستوى الفرنسية لدى التلاميذ دون ان يترقى مستوى العربية.
    هناك تاريخ وعلاقات اقتصادية من الخطأ تجاهلها.
    المغرب مرتبط اقتصاديا بالمجموعة الفرنكوفونية وهذا مكسب لا يجوز التفريط فيه.
    المطلوب هو اضافة تدريس علوم وتقنيات جديدة بالانجليزية و المتمثلة في معارف البرمجة االحوسبية من معلوميات وانترنيت التي يجب ادخال تدريس مبادئها في الابتدائي .
    وهكذا سيتمكن الطالب المغربي عند التخرج بثلاث لغات العربية والفرنسية والانجليزية وفي الشمال الاسبانية بدل الفرنسية.

  • Kamal
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:12

    I agree
    French been dead for over 50 years

  • يوسف
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:12

    من ل يريد ان يبقي الفرنسية كلغة وظيفية اولى ويهمش اللغة الانجليزية كمن يغطي الشمس بالغربال. الابقاء على الاولى هو الانعزال على العالم في ميادين التنمية الاقتصادية والتجارية والتقدم العلمي والتكنولوجي. لم يثبت ابدا ان اصبح لبلد فرنكوفوني تابع بلدا صاعدا !
    القول بعدم وجود اساتدة يستطيعون التدريس بالانجليزية امر مردود عليه. فلا بد لكل شيئ بداية. ما يجب ان يتوفر هو الارادة السياسية للقطع مع الماضي الاليم. اما الارتماء في احضان الاستعمار الثقافي فلن نجني منه كامة الا العقد والخراب.

  • الأصييييل
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:20

    اللغة الإنجليزية هي لغة الإقتصاد العالمي. يكفي للمرء أن ينظر حوله في محيطنا الإفريقي.. دع عنا الدول الأسيوية التي سبقتنا بسنين ضوؤية علميا وإقتصاديا. ولنأخذ أمثلة الدول الإفريقية الأجلوفونية ، التي بالأمس القريب كانت تحت عتبة المجاعة والفقر، كإثيوپيا، رواندا، طانزانيا، زامبيا ..فقفزت قفزة نوعية إلى درجة أنها أصبحت دولا متطورة علميا وإقتصاديا…. وفي الواجهة الأخرى نجد "المزاليط" الدول الفركفونية التي مازالت تإن تحت الفقر والمجاعة وتحت سياط المستعمر الفرنسي-الصهيوني..ألا يكفيكم يامسؤولين في الحكومة هذا البرهان ؟ .فمتى ستسيقظون من سباتكم يامن قِبلتهم، باريس.

  • Hassia
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:24

    Arretez de prendre les marocains pour pigeons, La France reste notre premier partenaire economique et politque HV

  • عزيز ابن الاطلس
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:25

    المغرب لا يمكنه التخلي عل اللغة الفرنسية لان فرنسا و المغرب وقعا اتفاقية ايكس ليبان aux les bains و فرنسا تحمي المغرب و تعطيه الكثير من الصلاحيات .

    فرنسا تحمي الملكية و العرش العلوي ! لل يمكن أبدا للمغرب تحقيق مصيره دون فرنسا

  • خالد
    الخميس 13 يونيو 2019 - 06:55

    ها صحاب المريكان بداو يبانو
    ما طفرناه لا بعربية و لا امازيغية و لا فرنسية عاد نزيدو الانجليزية

  • برككو حسن
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:10

    لمعرفة لغة التدريس يجب معرفة متطلبات الباحت في العلوم،وهي اللغة الإنجليزية .

  • تك فريد
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:14

    الفرنسية لغة تلعلم بامتياز وجميع العلما المغاربة بالولايات المتحذة الامريكية تكونوا باللغة الفرنسية ولا احد من المغاربة درس باللغة الانجليزة وطفرو. اللغة الانجليزية لغة التبرنيس بامتياز.
    من ااميركا.

  • صقر المغرب الأقصى
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:24

    قرار التخلي عن الفرنسية واستبدالها بالانجليزية لا يمكن أن يصدر الا عن دولة مغربية مستقلة كاملة السيادة وليس عن دولة مغربية منقوصة السيادة تابعة لباريس

  • جواد
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:28

    مسألة لا تحتاج نقاش…لكي تتقدم دولة لا بد من التدريس بلغتها(من ينكر هذا يأتي بدولة متقدمة خارج للغتها..ويجب ان نفرق بين تعلم اللغة و التدريس بها).. وأتعجب في المغرب على التشبث باللغة الفرنسية التي أصبحت متجاوزة…اذا كان لا بد من الاهتمام بلغة معينة على الاقل الانجليزية…اما تشبتنا باللغة الفرنسية فنحن ما زلنا مستعمرين مئة بالمئة. والمسؤولين يعرفون أن فرنسا لن يهدأ لها بال إلا بإعتمادنا للغتها بشكل كبير ..

  • مكلخ مغربي قح
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:28

    لغة متجاوزة والمغرب عليه ان يتدارك الموقف فدول افريقية سلكت نهجا انكلو سكسونيا وذهبت بعيدا .لكن المتحكمين في سياسة المغرب لايريدون التخلي عن فرنسا التي لهم بها اتفاقيات مبرمة سرية وجهرية ابان الاستعمار ولازالت سارية المفعول وهذا ماترك بلادنا تتخبط في التخلف لان فرنسا تستفيد من خيرات وثروات بلادنا.اليس هذا لا يحز في النفوس؟الي متي سيستمر هذا الوضع هكذا ومسووءلينا راضون عليه؟

  • Jamil
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:30

    Le français est très important pas à cause de la France, mais à cause de l'Afrique. On est en Afrique le français est et sera toujours important..

  • taib el ghazi
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:31

    سيكون احسنختيار مستقبليا,عرفه المغرب في التعليم, والتعليم بالمغرب. اختيار لغة العلم لا لغة المستعمر.

  • almahdi
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:44

    ارى بالنسبة للغات التدريس في المغرب:العربية اولا تم الانكليزية،فالفرنسية،والامازيغية .

  • أبو طاگاز
    الخميس 13 يونيو 2019 - 07:50

    العجيب و الغريب هو أن يصر المسؤولون المغاربة على الإبقاء على الفرنسية لغة التدريس بينما الرئيس الفرنسي ماكرون الممثل الأول للدولة الفرنسية و المسؤول الأول (سياسيا) عن انتشار اللغة و الثقافة الفرنسيين، الرئيس اتخد قرارا بتقوية الإنجليزية في المدارس الفرنسية و جعل كهدف أن يتقنها خريجو الجامعات هناك، بل و حتى في برنامجه الجديد لتشجيع الاستثمار في بلاده اختار كشعار له "إختر فرنسا" باللغة الإنجليزية (choose France).. !! كم يحزنني أن يكون المسؤولون المغاربة أشد ولاء لفرنسا و الفرنسيين أكثر من رئيس فرنسا نفسه !

  • Hamido
    الخميس 13 يونيو 2019 - 08:00

    هناك شبه اجماع داخل المغرب بضرورة اعتماد اللغة الانجليزية في التعليم.وان كان صعبا اوشبه مستحيل التدريس بها الان فعلى الاقل يجب ادماجها في كل مراحل التعليم .فادماجها في اربع سنوات فقط هي اهدار للوقت وتبذير للمال ولن تنتج تلاميذ متفوقين في الانجليزية.نتمنى ان نرى الاطفال يتعلمونها في عمر مبكر.لكن قرار من هذا النوع لن يكون في يد الحكومة وفرنسا لن تسمح بذالك.

  • adam Paris
    الخميس 13 يونيو 2019 - 08:08

    J’habite en France depuis 9 ans .. si tu veux un travail tu dois maîtriser l’anglais …

  • Falcon
    الخميس 13 يونيو 2019 - 08:19

    تدريس التلاميذ بالفرنسية أو الإنجليزية دون إعدادهم لها منذ الولادة ضحك على المغاربة و أبنائهم واستهزاء بهم، اللغة تحتاج لوسط يتكلم بها، الأب و الأم و الإخوة، بل و حتى الجيران لترقى لشبه لغة أم، آنذاك يمكن أن ندرس بها، أما أن يكون مستوى اللغة رديء بسبب التعليم الرديء و عدم توفير الإمكانات اللازمة لأبناء الشعب لتعلم الفرنسية و الإنجليزية منذ الحضانة هي رغبة و سياسة مخزنية وفاسية لبعثرة طموح أبناء الشعب و الفقراء لتركهم وراء الشمس و ضمان المناصب لأبناء المخزن وأهل فاس الذين يتوفرون على كل الإمكانات قبل الولادة، وهذه أهداف سياسة التعريب الجزئي التي دمرت أجيالا بسبب تواطؤ المخزن و حزب أهل فاس.

  • mmm
    الخميس 13 يونيو 2019 - 08:24

    après avoir perturber les marocains avec le changement d heure voilà maintenant le changement de langue les petits marocains vont devenir dingues et on va voir le résultat rapidement c est voulu

  • ماجد واويزغت
    الخميس 13 يونيو 2019 - 08:46

    أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 1 و 18 للأسف الشديد حنا مازال مستعمرين

  • مبارك
    الخميس 13 يونيو 2019 - 09:04

    لو كانت التفكير عندنا لكانت تدريس العلم بلغة الأم : العربية والامازيغية
    لانحتاج إلى اللغات الاجنبية
    وهذا نموذج
    دولة الصين الشعبية

  • العباسي
    الخميس 13 يونيو 2019 - 09:19

    لو اعتدم المغرب اعتبار اللغة الانجليزية لغة للتدرييس…حتما سيتحول المغرب في ظل سنوات قليلة وسيزداد الوعي والعلم وتنخفض معدلات البطالة..لان الانجليزية لغة العلوم بدون منازع وجل الدول العظمى تتبنى اللغة الانجليزية…وجل العلوم باللغة الانجليزية…

  • ISBS
    الخميس 13 يونيو 2019 - 09:25

    Passer du français à l anglais coûtera trop cher en temps et en argent au pays, à ses entreprises .
    Le système comptable marocain étant une copie du système français, passer à des ERP anglo-saxons demandent beaucoup de ressources. Il faudrait estimer ce que cela va coûter en temps et en argent à toutes les entreprises du pays.
    Il faut penser aussi au passage des normes et systèmes de mesures adoptés au Maroc pour des systèmes anglo-saxons et le prix à payer.
    Le système éducatif supérieur français (et du système marocain) a une particularité : l existence de centaines d écoles d ingénieurs publiques ou l'accès est fait par concours national, donc par mérite. Ce système permet aux plus méritants, riches et pauvres de prendre l'ascenseur sociale.

    Pour aller de l avant et économiser les ressources du pays , il faut repasser au système éducatif des années 60-70 avec une augmentation des heures de cours d anglais, sinon il y a ségrégation les pauvres
    arabisés, les plus aisés francisés.

  • ما فاهم والو
    الخميس 13 يونيو 2019 - 09:39

    السلام عليكم اولا وقبل كل شىء يجب ان نقف وقفة تءمل جميعا ؟؟؟؟! لماذا الأمم سبقونا بسنوات ضوءية في كل المجالات من صحة وتعليم وعدل وبحث علميووووو …. ؟؟! ونحن ما زلنا لم نحدد اللغة اللتي يجب ان ندرس بها ؟؟؟؟؟!!! ادن المستقبل مضلم ما دام اننا لم ننطلق بعد ؟؟؟؟! ان اولا انصح الشباب بعدم الإنجاب حتى تتضح الرءى لكي اعرف اين تضع المولود الجديد والسلام

  • Simmo
    الخميس 13 يونيو 2019 - 09:55

    اللغة الفرنسية بدأت تحتضر خير دليل فرنسا بدأ فيها التعليم بدون المستوى والصحة في نقص وكثرة الأخطاء الطبية والتأخر في المواعيد العلاجية عن اامواطنين. البنية التحتية في تأخر وفي اندهار التهور في السياقة بسبب رخصة السياقة والتعليم الناقص للسياقد. كثرة حوادث السير بسبب مراقبة وصيانة السيارات بدون مستوى فتجد سياراتهم قد احتضرو ويتم مراقبتها عن طريق الكنترول تكنيك بدون مشكل هذا كل سنتين فبذلك يشكل الخطر. ….

  • Said
    الخميس 13 يونيو 2019 - 10:17

    بعض المثقفين يظنون أن الانتقال إلى الإنجليزية يتم بالضغط على الزر. نحتاج إلى سنين من الدراسة وتخريج أساتذة لجميع الشعب بالإنجليزية وتحسيس الجميع بهذا التغيير .مشكلتنا أننا لا نثقن لا فرنسية ولا انجليزية ولا نقرأ اساسا ونتكلم على التغيير وأن اللغة التي يجب تدريسها حاليا هي الانجليزية وكأن فرنسا يوميا لا تبتكر أدوية وسيارات وطائرات وأجهزة إلكترونية وأسلحة … المثل يقول "سير بالمهل "

  • عبد الله
    الخميس 13 يونيو 2019 - 10:30

    سأقول رأيا قد يخالفني الكثيرون .
    وهو ان كل متاعبنا وتخلفنا سببه اللغة العربية الدخيلة على مجتمعنا والتي فرضت نفسها معتبرة نفسها لغة الله ولغة اهل الجنة حسب زعمهم .
    الفرنسية هي التي انقذتنا جزئيا .
    و نحن في المغرب لفرنسا فضل كبير علينا ، لانها رسخت جل المؤسسات والادارات و المحاكم و بنت طرق وقناطر و مستشفيات ومدارس و رسخت الامن و قضت على تجارة الرق .
    كل هذا ننساه بسرعة و لا تسمع الا الانتهازيين يتحدثون عن استغلالهم للخيرات الطبيعية و استخلاص ضرائب من الجميع .
    و طبعا هذا كلام للذين ارادوا ان يستفردوا بموارد الدولة لانفسهم و لعوائلهم وهذا ما قد حصل .

  • Chakib Tounsi
    الخميس 13 يونيو 2019 - 10:39

    C est la plus grande connerie que j ai entendu dans l histoire du maroc. c est parce que certains sont influences par les dirigeants du moyen orient qui veulent l instabilite du pays qu ils viennent avec de propositions pareilles. La France est le 1er partenaire du maroc economiquement et politiquement. Alors cessez d insulter la France comme font les algeriens. le Maroc n est pas l algerie ni l egypte

  • مينوش
    الخميس 13 يونيو 2019 - 10:48

    الفرنسية كلغة قوية كانت لما كانت فرنسا دولة امبراطورية أما الأن ففرنسا لم تعد دولة قوية بل مجرد دولة متوسطة….وتشبت المغرب بالفرنسية هو مضيعة للوقت

  • alfarji
    الخميس 13 يونيو 2019 - 10:51

    لا يا سيدي، التدريس باللغة العربية لا غير
    يجب على الدولة توفير ما يستلزم للتدريس بالعربية و البحث العلمي، والكتب بالأخص (دعم الأساتذة للنشر) لان الباحث بامكانه ان يقرا الاوراق العلمية المنشورة باي لغة.
    خطأ من يعتقد ان الانجليزية وحدها المنفردة بالنشر. فهناك الألمانية في الرياضيات و الروسية و الفرنسية ….
    و الانجليزية و الصينية في الاعلاميات

    لا ننسى أن هنا الملتقيات العلمية التي يجب تطويرها بجامعاتنا

    ندرس بلغتنا كما هو الشأن بإقليم كاتالونيا الاسباني الذي يدرس و يبحث بالكاتالانية و إسرائيل و عدد سكانها 4 ملايين تدرس و تبحث بالعبرية و أيسلندا و عدد سكانها درب من الدار البيضاء يدرس و يبحث بالاسلاندية و بلجيكا بلغتيها الفرنسية و الفلامتنية و الألمانية حسب الجهة …… و كل الدول المحترمة ….

    محمد ماهير الفريجي (دكتور في الرياضيات)

  • mooha
    الخميس 13 يونيو 2019 - 10:54

    و اين سيعمل الفوج الاول الانجليزي ربما في الامارات او جنوب افريقيا . و باركا من التخربيق ..غادي تخرجو على اجيال اخرى .

  • ali ben barka
    الخميس 13 يونيو 2019 - 11:38

    كانت ومازالت تطبق خطة عدم الوعي. ادا كانت الانجليزية فيها منافع,فانها ستحدف. كانت ومازالت فلسفة حتى الورد لزم يقطع قبل يشم الشعب رائحته.

  • من لا يساير ...
    الخميس 13 يونيو 2019 - 11:46

    … المستجدات يتخلف عن الركب الحضاري العالمي.
    المستجدات تتمثل في ابتكار الكومبيوتر والمعلوميات منذ العقد الخامس من القرن 20 والانترنيت بعد ذلك.
    هذه العلوم والمعارف الجديدة هي التي فرضت العولمة وجعلت من العالم قرية صغيرة يتعارف جميع سكانها.
    ما صاحب هذه الاختراعات والابتكارات من وسائل التواصل الجماعي تفرض اضافة تدريس مبادئها منذ الابتدائي باللغة الانجليزية دون التخلي عن العربية والفرنسية.
    التثليث اللغوي ممكن تربويا ومفروض لاسباب تاريخية واقتصادية.
    العربية لها مكانتها لتدريس المعارف الاسلامية والفرنسية لتدريس العلوم والانجليزية لتدريس معارف الكومبيوتر والانترنيت.
    لقد اثبتت التجارب ان الطفل يكون اكثر استعدادا لتعلم عدة لغات من الولادة الى 6 سنوات من عمره.

  • تقوية دور الانجليزية
    الخميس 13 يونيو 2019 - 11:49

    من الافضل تقوية مستوى اللغة الانجليزية منذ الابتدائي
    اولا لانها لغة سهلة التعلم
    ثانيا لانها لغة الاغلبية في العالم

  • رجل تعليم متقاعد
    الخميس 13 يونيو 2019 - 11:50

    كيف يمكن لاساتذة لا يتقنون اللغة الاجنبية ويرتكبون اخطاء فاذحة في النحو والصرف والاملاء وووو ان يقوموا بتدريس المواد العلمية لتلاميذ يجهلون هذه اللغة وبزيادة حرف او نقصان حرف او وضع تركيب لغوي في غير محله قد يؤدي للوصول الى غير المبتغى فلا بد من استيعاب اللغة المراد استعمالها في تدريس المواد العلمية

  • هدى
    الخميس 13 يونيو 2019 - 12:03

    للأسف العالم العربي يبحث عن تعلم اللغات الأخرى وينسى تعلم لغته الأسمى والارقى لغة القرآن ولغة العلوم بي كافة مجالاتها. بل إن تخلف العالم العربي لَم يكن حتى تخلا عن هذه اللغه العظيمة. لماذا لا يكون العرب كباقي الأمم التي تفتخر بي لغاتها لدرجة أنها تطوع العلوم والتكنولوجيا لي توافق لغتها ألم كل اليابان والصين والدول الأوروبية. لقد قال قائلهم في العهد البعيد(تقتل أبنائها وتنفي سراتها. وتبني بأيديها لها الذل حميرو.. )

  • Lilo
    الخميس 13 يونيو 2019 - 12:25

    ادخلو لميدان مراكز النداء لتروا كيف ان هذا الجيل كبلبل بالانجليزية اصبح الكل يتقنها اضافة الى الفرنسية لانها كتوكل طرف الخبز حسن من الفرنسية بل حتى عقلية الشمال الامريكي و الانجلوساكسون افضل بكثير من الفرنسيين اللذين لم يتقبلوا ان زمن لويس 14 و حدائق فيرساي انقضى و مازالوا متشبتين بعنجهيتهم ارحمونا منهم البخ على والو الميريكاني كونفيرس و طاطواج يديرلك مقابلة عمل ف ربع يدساعة و يقولك مرحبا وريني اللي عندك الفرنسيون الكرافاطا و الكوسكار و الشكليات بحالي غتخدم فلا نازا الاسبان البلجيكيين البرتغال العالم كله مطلوق الا هم معت مالهمم المغاربة مكبرينلهم الشان و ورثوا عنهم هاته التفاهات بل لن يجدوا من يسايرهم في حمقهم الامستعمراتهم القديمةبينما باقي الامم لا يبالي بفنطازياتهم احد

  • Mustapha
    الخميس 13 يونيو 2019 - 12:38

    هذا هو عين الصواب: اللغتين الوطنيتين اولا، ثم لغة العصر و العلم وووو. الفرنسية لن تفيدنا هويتيا و لا وظيفيا. الخطير في الامر هو ارتكاب خطأ في تدبير هذه المسألة، و الذي ستكون عواقبه وخيمة على جميع الاصعدة: لا هوية، لا تعليم، و هذه هي الكارثة العظمى.

  • David Monniaux
    الخميس 13 يونيو 2019 - 13:53

    En science, l’anglais of course !
    L’anglais est, de fait, la lingua franca des sciences et techniques, comme l’a été le latin par le passé. C’est parce que nos collègues coréens, japonais, italiens, allemands, espagnols, hongrois, etc. écrivent leurs articles scientifiques en anglais que nous, scientifiques français, pouvons les lire : un chercheur dont le métier serait, par exemple, les mathématiques, ne pourrait se permettre d’apprendre toutes ces langues. Cet anglais est, certes, limité – ce n’est ni la langue de Shakespeare ni celle de Nabokov ; mais, si ces articles, ces monographies et ces thèses étaient écrits en français, ils ne seraient ni dans la langue de Montaigne ni dans celle de Proust.

  • أسد أسود الأطلس المتوسط
    الخميس 13 يونيو 2019 - 13:59

    قال الله ىتعالى ..وعلم ءادم الأسماء كلها ..وللعلم ، فإن ءادم عليه السلام كان يغلم بسبعمأة ألف من الأسماء ، وأفضل تلك الأسماء ، العربية ، وبها كلام الله أي القرءان الكريم الذي أنزله الله على رسيوله سيد المخلوقات بالعربية ، والعربية هي أكبر عهلم من العلوم العريضة والكبيرة ، وبالعربية يجب البحث بها ، وليس بلغة أخرى كيفما لاكانت ..ومن الواجبي العمل والبحث باللغة العربية وتدريسها للكل حتى يستوعبوا معانيها الكثير والعريضة ..والله تعالى فضلها على كل اللغات الأخرى ..وللعلم لإنإن أول من تكلم باللغة العربية هو إسماعيل إبن إبراهيم عليه السلام ..ومن واجب الدولة الاهتمام باللغة العربية لأنها تسمى ، أم اللغات .وليس الفرنسية ولا الأنجليزية وغيرهما من الأ لسن أو اللغات ..العربية هي كل شيء وكل علم .ومن الواجب تخصيص أساتذة للبحث باللغة العربية أفضل من كل اللغات الأخرى ..والله الموفق .

  • الوشام
    الخميس 13 يونيو 2019 - 14:39

    تدعو فرنسا أبناءها لتعلم الإنجليزية وتدرس بها العلوم الدقيقة، ويدعو المغرب إلى الفرنسية ويعتمدها في التدريس بعد الترجمة من الانجليزية في فرنسا، معادلة صعبة لا تفكها إلا السياسة والإيديولوجيا .

  • عبدو
    الخميس 13 يونيو 2019 - 14:41

    انه التقليد الاعمى من الدعوات لإدخال تقنية وبيداغوجيا لا صلة لنا بها. فالتعليم كان كتابا ومدرسة حرة بدرهمات قبل المجانية العمياء. تدحرجت على أدراج رياح السياسة والسياسيين والروسية والصينية واليابانين .فلم يبقى إلا العودة إلى البدء بالعربية والفرنسية في الوسط والإنجليزية والباقي اختياريا…

  • محمد الصابر
    الخميس 13 يونيو 2019 - 15:20

    التحليلات كثرت حول لغة العلوم من أحزاب ومثقفين واباء متمسكين بالحقيقة المتصورة في رؤوسهم،في حين الواقع التعليمي المغربي يشهد أن اللغة الفرنسية منذ الاستقلال هي لغة العلوم الميسرة،وأن تجريب أية لغة على التلاميذ بالعربية والامازيغية غير مضمون العواقب خوفا من تدني المستوى،كما أن الصعود الى مستوى تدريس العلوم بالانجليزية غير مضمون النتائج لاننا سنغيرالبنية ونتخاصم مع الفرنكوفونية التي تتقنها احصائيا أغلب الفعاليات الاقتصادية والسياسية والتكنولوجية في بلادنا.
    لذلك فان مايدعو اليه الاستاذ من ترسيخ الإنجليزية كلغة للتداول العلمي،نحن مازلنا على مسافة منه لأن:
     المحدّدات الهوياتية التي ترسم مسارات المواطَنة ليست الا نبراسا لاكتساب الروح والشخصية المغربية في الامازيغية والعربية،وليس كلغتي علوم.
     المحددات الوظيفية التي تؤطرها السوق الاقتصادية هي البوصلة الموجهة لتعليم المغاربة تكنولوجيا واقتصاديا وعلميا نحو الانتاجية والبحث والابتكارالمحلي من خلال ربط الجامعات بالشغل،وهذا لايتم الا باللغة الفرنسية كلغة مجربة ومضمونة النتائج،مع اعطاءالفرص للكفاءات بتوظيف الإنجليزية للتنافسية في السوق الدولية.

  • مصطفى العيساوي
    الخميس 13 يونيو 2019 - 15:22

    كم من الفراكفونيين نال جائزة نوبل أنها لغة مفروضة علينا بمعاهدات مجحفة وبالتالي كل من يظن أنها ستغير بالعربية او الانجليزية فهو خاطئ لأننا مسلوبي الإرادة للسبب المذكور اعلاه .
    فلا يمكن لدولة أن تعرف نقلة إلا بلغتها الأم خير دليل اليابان الصين كوريا روسيا اوكرانيا….

  • elhaj
    الخميس 13 يونيو 2019 - 15:30

    Finally someone who makes some sense in what many have been saying about this issue. I totally agree that neither Arabic, Tamazight or French are able to take us to where we want to go. The future of the world is written in English and we better jump in that train because it will not be waiting for us, Mr. Beniss said it well.

  • le francais
    الخميس 13 يونيو 2019 - 15:45

    la langue francaise c'est ce qui regne aujourd'hui et regnera pour toujours ne rever pas plus que la logique des choses c'est comme ca que le fort continue on observe que tous s'orientent vers la langue francaise et meme l'anglais pour un avenir meilleurs ?

  • جلال
    الخميس 13 يونيو 2019 - 15:48

    الى رقم 5 مهندس قناطر
    لدي شك كبير بانك لا تستطيع كتابة تعليق من سطرين بدون أخطاء باللغة الفرنسية.وسيكون اسلوبك ركيك بهذه اللغة يا مهندس

  • Mourad.H
    الخميس 13 يونيو 2019 - 15:50

    العربية متفوقة على الفرنسية… العربية تحتل المرتبة الرابعة عالميا والفرنسية تحتل المرتبة التاسعة عالميا… ما يعني أن أنصار الفرنسة متخلفون ولا يعيشون كما السلحفاة في البئر.

  • Moh
    الخميس 13 يونيو 2019 - 17:14

    الى: 5 – مهندس القناطر france
    Vous êtes quelle promotion? J’ ai eu mon bac math technique en juin 82.

  • Dyslexia
    الخميس 13 يونيو 2019 - 18:52

    أكيد الانجليزية لكن بالتدريج فالفرنكفونية مركنة، والمعني بالأمر يحدد نسبة المدارس التي ستنتقل الى لغة العلوم الحية ثم على دفعات فتتوسع الدائرة تباعا. لا ننسى ان نستفيد من التجارب الافريقية التركية الماليزية الناجحة. في العلوم لغة التواصل مع الكوكب العلمي هي الانجليزية لغة المقررات والكتابة. ولغة التدريس يجب ان تكون اللغة الام كما اثبتت التجارب في العالم باسره، حيث التأسيس بالقاء دروس الانشطة العلمية مع الاسئلة والتجارب والنقاش وغير ذلك باللغة الفصيحة التي يتكلمها الطفل بالسليقة كالدارجة وثريفيت وتشلحيت والحسانية الخ. هذا سيؤدي الى اعادة النظر في استراتيجية توظيف المعلمين اذ لا يعقل ارسال معلم ريفي او جبلي طنجاوي الى الرباط لانه سيخلق في دماغ التلميذ لغة جديدة لا هي داخلية ولا هي ثريفيت ولا جبلية ولا شي بل معجونة لسانية حيث الكتاب بلغة وهو بلغة امه والمعلم يطلسم بما لا يكاد يبين وفي الاستراحة يختلط بالوفدين! الطفل عنده قدرة هائلة على اكتساب لغات متعددة نعم وقد اثبت المتخصصون في علوم اللسانيات التطبقية فوائد ذلك لكن ماذا سيفعل بالمعجون اللساني واللانظام الذي يكلف التواصل الذي هو الأساس ؟

  • arroub
    الخميس 13 يونيو 2019 - 19:56

    وحيدو كاع اللغات او ديرو فقط اللهجة الامزيغية.

  • خريج كلية جامع الفنا
    الجمعة 14 يونيو 2019 - 14:00

    مائة سنة من الفرنسة واتفرنيسفي كل مجالات الحياة من سياحة واقتصاد وتجارة ومالية ورياضة ومن تعليم ونصف خدمات وتربية الفشوش لا شيئ حصل سوى العزلة عن التطور والإبتعاد عن التقدم وعن التحضر الذي تقوده اللغة الانجليزية قاطرة التكنولوجيا والعلوم والصناعة والابتكارات ….. باللغة الانجليزية يمكن للانسان أن يخاطب العالم كل العالم با للغة الفرنسية يمكن للانسان ان يخاطب السياح الفرنسيين في رياض الزيتون .

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 29

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 37

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 3

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال