كشفت وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء عن تفاصيل جديدة بخصوص الرادارات الألمانية الجديدة التي ستراقب المخالفين لقانون السير على طرقات المملكة، قائلة إنها تتوفر على ميزات خاصة، منها إمكانية رصد أكثر من عربة مخالفة في آن واحد.
وتفيد مُعطيات الوزارة بأن ائتلافاً مكوناً من ثلاث شركات حاز صفقة تثبيت وصيانة 552 جهازاً للمراقبة والمعاينة الآلية لمخالفات قانون السير في إطار تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية، التي ترمي إلى خفض عدد قتلى حوادث السير بـ50 في المائة في أفق 2026.
وتعتبر السرعة على الطرقات العامل الأول الذي يزيد من خطورة الحوادث عند وقوعها، ولذلك لجأت الوزارة لاقتناء رادارات ألمانية متطورة؛ إذ سيتم تثبيت 276 جهازاً لمراقبة السرعة خارج التجمعات السكنية، و204 أجهزة لمراقبة احترام إشارة الضوء الأحمر والسرعة داخل التجمعات السكنية، و72 جهازاً لمراقبة السرعة المتوسطة على مستوى الطرق السيارة.
وسيقوم ائتلاف الشركات الحائز على هذه الصفقة (المكون من ثلاث شركات هي مجموعة العمرة إنترناشيونال المغربية، وشركة فيترونيك الألمانية، وشركة فيترونيك الشرق الأوسط الإماراتية)، بتثبيت هذه الرادارات في جميع جهات المملكة.
وسيتم تثبيت الحصة الأكبر من هذه الأجهزة في جهة الدار البيضاء سطات بـ108 أجهزة، تليها مراكش آسفي بـ92 جهازاً، ثم الرباط سلا بـ69 جهازاً، وفاس مكناس بـ62 جهازاً، وطنجة تطوان الحسيمة بـ51 جهازاً، وتوزيع الباقي على الجهات المتبقية.
وقالت وزارة التجهيز والنقل إن هذه الأجهزة لديها خصائص عدة، فبالإضافة إلى رصد مخالفة تجاوز السرعة والضوء الأحمر، يمكنها رصد أكثر من عربة مخالفة في آن واحد، وقد يصل هذا العدد إلى 24 عربة، ورصد مخالفة السير على الممرات الممنوعة للسير، ورصد مخالفة اختراق الخط المتصل.
كما يُمكن لهذه الأجهزة ألمانية الصنع من الجيل الجديد التمييز بين عربات الوزن الخفيف والثقيل، إضافة إلى إمكانية التشغيل في الاتجاهين للسير والتشغيل بتقنية المسح الضوئي بالليزر.
أما ما يخص أجهزة مراقبة السرعة المتوسطة، فسيتم تثبيتها على مستوى الطرق السيارة، وهو ما سيمكن من مراقبة السرعة المتوسطة للعربات على مستوى مقاطع طرقية تمتد لعدة كيلومترات.
وستعمل الشركات صاحبة المشروع على مدى سنتين لتثبيت هذه الأجهزة، بعد استكمال عملية تحديد أماكن تثبيتها بالتنسيق مع المصالح المختصة والسلطات المحلية.
وقالت الوزارة إنها أعلنت عن طلب عروض جديد في السنة الجارية من أجل اقتناء دفعة ثانية من 280 راداراً محمولاً يتميز برصد سرعة العربات التي يمكن أن تصل إلى 320 كيلومترا في الساعة، وسرعة العربات على مسافة قد تصل إلى 1.2 كيلومتر.
ويمكن لهذه الرادارات المحمولة العمل في الاتجاهين للسير، ومراقبة سرعة العربات ليلاً ونهاراً، وستنضاف إلى 280 راداراً محمولاً آخر سبق توزيعه على مصالح الدرك الملكي والأمن الوطني خلال السنة الماضية.
نتمنى ان يكون هدا هو الحل الانسب
اتمنى ان يكون لمدينة طنجة نصيب الاسد للحد من هذه المعضلة مع الشكر الخالص .
واش 550 جهاز على مستوى المغرب كاملا ?
ام فقط لمدينة الدار البيضاء .؟
هذه الردارات عالية التكلفة و دقيقة، اتذكر لما طرحتها الشركة سنة 2009 هنا بالمانيا كانت تكلفة الردارا الواحد تساوي للبلديات 60000 يورو
وماذا عن إشارات المرور التي يخالفها الآلاف يومياً .لو طبق القانون بصرامة وعدل على هؤلاء المخالفون لامتلأت خزائن الدولة وما اضطرت لخوصصة ما تبقى من اتصالات المغرب
حبذا لو تم وضع كاميرات لتصوير ممر الراجلين و علامة قف فدائما لا يحترم السائقون الراجلين و دائما ما كنت معرضا لحوادث في علامة قف و ممر الراجلين..
في يوم من الايام شاهدت مجموعة من السيارات مركونة في مكان غير مسموح به.كان اصحاب السيارات يدخلون محل البيتزا او السوبرماركت من اجل التبضع خلال 5 دقاءق على اكثر تقدير .مرت سيارة الشرطة وعليها رادار وصورت لاءحة جميع السيارات في لمح البصر ودون التحدث لمالكيها.اتمنى ان تقوموا بنفس العمل.
المانيا صنعات رادار لعقلية شعبها اما نحن فعقلية الخماج والكذب والنفاق والفوضى .ها الردار شدك وكيفاش هيديرو باش يعاقبوك .كاين لاليمان والكانيبال
الردارات جد متطورة هل يستعملها اناس متطورون ام نفس وجوه الويل يستعملها في النصب و الاحتيال الاحتيال هل سيكونون في وضع قانوني ام فقط للمخالفين هههههه
جادين فقط في وضع رادارات للمخالفين في الطرقات . ( حيت تما لعاقة ) .
ديرو رادارات كذالك في الإدارات والمستشفيات . لمراقبة المخالفين من الموضفين و الأطباء.
وفي كل الولايات والمجالس البلدية .
باش ليحصل إودي .
لحداgات الخاوية.
لا صافي وصلنا الى تدمير كل السائقين بهذه الطريقة التي أزمت حتى الأوروبيين وخصوصا فرنسا
نصيحتي للكل ان يخلع رقم السيارة لكي لا يص به ما وصل له السابقون من مخالفات
كم عدد المتى بسبب تاخر او اوعدام جهاز السكانير مقارنة بحوادث السير؟؟ حزب النهب و "الكوامل" لا داعي لاسطوانة حماية المواطن لو كنتم صادقين لاستتمرتم في الصحة و الامن و ليس السير (الامن) الوطني.
ما يجب الانتباه له أنه احيانا يتوجب علينا كسر إشارة الضوء الأحمر لسماح بسيارات الإسعاف او ذوي الأولوية بمرور، مع هذه التقنية، سيتعذر علينا فتح المجال لهم، لأن هذه الكاميرات الذكية في نفس الوقت غبية ولن تعرف أن هناك انذار لسيارة اسعاف تود المرور
هل تراقب هذه الردارات الدرجات الثلاثية العجلات – و الدرجات الكبيرة ذات الاصوات المزعجة ليلا . ذلك ما نامله .
خاس اكونو عندنا طرقان د المانيا باش نديرو ردارات د المانيا
اتمنى ان تكون لنا عقلية المانية،التهور في الطرقات اصبح مشكلا كبيرا،احترام وتقديس القانون هو الاهم.تحية احترام لجميع القراء المغاربة.ومزيدا من الوعي والارتقاء
هداه الألات من أجل المزيد من جيوب المغاربة لا يهمهوم لا حادت سير ولا هم يحزانون
نريد كذلك سكانيرات ألمانية و مناهج تعليم يابانية و قوانين سويدية ، تطبق على الجميع دون تمييز ، أما هذه الأجهزة التي يصنعها غيرنا و نحلب بها المواطنين ، فلن تساهم في التقليل من حوادث السير بل المستفيد الوحيد من مداخيلها ، الصناديق السوداء
الأحباب السلام عليكم
انها فقط صفقات لإهدار المال العام هذا ان وجد
واش أعباد الله المغاربة لايحسنون حتى سياقة الحمير حاشاكم بقا غير السيارة
أجيوا تشوفوا الألمان كيف تيسوقوا عاد شريوا الرادارات من عندهوم
ياك جبتوا مدونة السير من سويسرا آش غيرات؟
راه العقلية لي خامجة، الرشوة ، المحسوبية، شراء رخص السياقة ، بيع الفوحوصات التقنية وزيد وزيد
كل هذا الحماس ليس فقط لخفض نسبة حوادث السير، ولكن الهدف الرئيسي، وبلا كدوب يا وزارة النقل، هو تحصيل اكبر عدد ممكن من المخالفات وملأ خزينة الدولة التي توفر لكم الأجور السمينة والتعويضات الخيالية والمداخيل الريعية. اما ارواح المغاربة هو آخر ما يهمكم، هناك من يموت على ابواب المستشفيات التي تفتقر إلى الأطر والتجهيزات وهناك من يموت غرقا في عرض البحر محاولا الهروب من هذا البلد الذي لا يقدم شيئا لشبابه من تعليم وصحة وشغل واللائحة طويلة….
هل هناك صفقة لشراء رادارات الكشف عن ناهبي المال العام؟
اصلحوا الطرقات و وسعوها و نضموا الاشارات و اكثروا منها .
عيب ان تضعوا كاميرة و الطرقات بدون علامة تشوير و الطرق محفرة و بدون ارصفة
و فروا هذه الاشياء و مرحبا بالكاميرات و غيرها
في نظري هذا لن يفيد في شيئ.أولا لأن الشعب المغربي ليس هو الشعب الألماني،وثانيا في ألمانيا نفسها هناك رادارات مخبأة في سيارات عادية مركونة في بعض الشوارع والأزقة والمناطق ذات السرعة المحددة في 30km وكذلك في الطريق السيار في مكان إصلاح الطريق حيث يتم وضع علامات لتخفيف السرعة،زائد سيارات الشرطة المدنية التي تسير بسيارات عادية مع السيارات في الطريق السيار وتراقب سرعة السيارات وتسجلها بالكاميرات ويتم إيقاف المخالفين وتمكينهم من رؤية الڤيديو.هذا الحل هنا لن يجدي نفعا لأن سائقينا مجرمين وأنانيين ومجانين.
المانيا وقبل ان تستخدم هدا النوع منالكامرات التي لا ترحم ولا تخطأ ركزت على الطرق واصانتها تطبيقيا وعمليا ولم تترك لأي راكب الفرصة على ان يتكلم عن النقص الدي يجب تتزين به الطرق من علامات وإشارات وأضواء وتزفيت الطريق حيث يصل عمق الزفت تقريبا خمسين سنتمتر
وتساهم أموال المخالفات جميعها في مساعدة دوي الأجرة المحدودة والعائلات دوي الأطفال الدين يدرسون والمعاقين والعاطلين وووووو
إستثمار إيجابي في خدمة المواطن رغم أن المعتادين
على مخالفة قانون السير سوف ينتقدون هذا الاجراء.
متى سيتم تثبيت الكاميرات للفصل في الحوادث و أيضا للحد من الجريمة ؟
إلى كان ممكن تكملو خيركم دجيبو لينا معاهم الطرقان ديالهم و المحاسبة ديال المسؤولين بحالهم ماشي غي الرادارات
السائق غادي بسرعة وعند رؤية الردار فجأة يقوم بكبح الفرامل فجأة و من تمة يتسبب في حادثة سير .يعني علامة تشوير بوجود رادار بمسافة 3 km لابدة و ليس ب 20 كلم
قبل تثبيت الرادارات يجب إعادة النظر أولا في أماكن علامات التشوير .هل هي معقولة.
نرحب بهاته الردارات اذا عممت في اماكن الضوء وعلامات قف لوضع حد للتجاوزات التي تحدث احيانا من طرف بعض اعوان السلطة اما عن قصد او عن غير قصد حيت كيكونو ملهيين بالهدرة بينهم ولا يرون السائق حين وقوفه في علامة قف فيفترون عليه ظلما وعدوانا بانه لم يقف رغم انه قام باحترام العلامة وهذا ليؤدي غرامة لم يخرق فيها اي قانون وانا شخصيا وقعت في هاته الحالة كالكثير ممن وقعوا في هذا وهذا بالقرب من ادارة الوقاية المدنية بجوارسلمان الفرسي حيث اديت غرامة ظلما وعدوانا فهل المسألة تتعلق بادخال قدر من المخالفات للخزينة ولو ظلما وعدوانا فالى متى ستظل هاته التعسفات في حق المواطن والى متى سيتم تعميم المراقبة بالالة لابعاد العنصر البشري.
"رادارات" ألمانية جديدة لمراقبة مخالفي قانون السير .. لنفترض أن ردارا ضبط سائقا تعدى السرعة المسموح بها .. و حلاف والله مكان كيمشي بتلك السرعة .. سؤالي للفقهاء : واش نطيقو "الردار الألماني" أو السائق .. جزاكم الله خيرا على أجوبتكم
هذا شيء مهم ان طبق القانون علي الجميع دون استثناء كما يطبق في دول اوربا،وقد ساهم بالفعل من تخفيض الحوادث،فالسياقة في المغرب تشوبها عيوب كثيرة،وهلكت بأسبابها العديد من الأرواح .
الهدف مادي ادن لا جديد تحت الشمس و لن يكون لها أي تأثير عن الحوادث و الوفيات…
للأسف أن الأمن يركز في انتشاره و مفهومه للأمن على الأماكن و الوضعيات المدرة للدخل سواءا تعلق الأمر
بالأفراد يعني البوليس يدهبون للسكايرة في البرات و الأعراس و الحفلات لجمع المال
أو السياسة الأمنية أصبحت انتقائية الأمن في الأحياء الراقية أما الأحياء الشعبية أصبحت أكثر من كولومبيا
لو كان الإنسان متحضرا يحترم القانون لا نحتاج إلى هذه الرادارات
C est oaas normal, l Allemagne est le seul pays européen où il n y a pas de radars de contrôle de vitesse sur l autoroute, simplement il n y a pas de limite de vitesse, tu peux circuler a n importe quelle vitesse. Pourquoi, alors acheter ces radars allemands. Ici en Europe en a marre de ces radars, chaque jour, apparaissent, des. Disains brûlés ou cassées.
الى صاحب التعليق …قنيطري… راجلوا القنيطرة اخر من يتكلم عن قانون السير مع احترامي للبعض.
غير قريب الرادار شد العمدة ديال مراكش فايت السرعة القانونية المسموح بها وما خلصش المخالفة ديالو واش الرادار ديال العمدة بوحدو والرادار ديال الحازقين بوحدو……
من فضلكم رجاءا لا تنسوا الحفر و التشققات و ظهور البغال و الفيلة في الطرقات رصد هاده العوائق و المهالك تبعتها من الواجب الأداء عنها من الجهات المختصة مع تغريم و تأدية واجب الإصلاح لاصحاب السيارات. ما تتسبب فيه هاده المطبات القاتلة لا عد لها و لا حسر.
لو كنت مسؤولا لأعطيت الأولوية بتثبيت كامرات لوضع اليد على اللي يصايبو الأزبال في الأماكن العمومية لتقديمهم للعدالة .. بعد الكان، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، موعدنا مع تشويط رؤوس الأغنام و رؤوس المعز في الشوارع الرئيسية و وسط الساحات العمومية داخل مدن المملكة.
جميييل. لكن اتمنى من الحكومة ان تفكر فى أجهزة متطورة مثل هذه في المستشفيات والكتير من المجالات ايضا.
لما لم نستورد طرقات وشوارع ألمانيا الخالية من الحفر ولم أم نستورد وزراءهم ومصالحهم العمومية أيضا
هاد لاليمان مشكلة معاهوم، كايصيفطو الحديد فيه 350km فالساعة و فلخر إصيفطو ليك رادارات ديال المخالفة السرعة القصوى فيها 120km الى فتيها ايصيفطو ليك بروصي فهم تصطا
المرجو ربط الرادارات المحمولة مباشرة بالادارة المركزية على غرار الرادارات التابثة. وبعدها سترون اختفاء رجال المراقبة من الطرقات. حيت مغايشيط ليها والو غير تامارا. وهذه العملية ستساعد على انقراض مخالفات اولاد لفشوش. في الصميم اولالا…
السرعة بالطريق السيلر بألمانيا غير محدودة: NO LIMITED.
والغريب أن ألمانيا تبيع رادارات للمغرب للحد من السرعة المحدودة أصلا بحالة الطرق والتشوير.
هم يرفعون الحدود للمزيد من التقدم خصوصا الإقتصادي، ونحن نضع العراقيل للحد من السرعة .
متى ستعرفون قيمة الوقت
اوي والطرقات لمحفرة بين الحفر حفرة
اش من رادار غدي اشدها
و خاص العقلية لي تتبدل اما الرادارات.c est un plus
إنهم يقومون بمحاولات يائسة لعلاج الأعراض المرضية. التشخيص حسبهم يكمن في العنصر البشري و العهدة عليهم. المنطق يقول ما دمنا شخصنا الداء و ما دامت وسائل العلاج متوفرة فلماذا نلجأ للمسكنات. علينا بتأهيل العنصر البشري ليكون فاعلا في مجتمعه و محسا بمسؤولياته و مراع لحقوق الآخرين قبل حقوقه. التربية هي الحل و هذا يرتبط أساسا بالقرار السياسي. بناء مدارس عمومية و داخليات و خلق مناخ تكافؤ الفرص في التعليم يكون أجدى في نظري من دفع المليارات بالعملة الصعبة لشراء رادارات؛ اللهم إذا كان الهدف هو إغناء بعض الشركات المحظوظة و ربما خوصصة هذا القطاع مستقبلا لأنه بمثابة الدجاجة التي تبيض ذهبا في مجتمع يعيش تخلفا بنيويا و معضلا.
des radars qui contrôlent les contrôleurs qu on cherche
لا اعتقد ان هدا هو الحل في الحد من حوادث السير اول الحلول التوعية فهي مسألة اخلاق وان لا تقدم رخص السياقة حتى نعرف مستوى الثقافي ويكتب على الرخص لأنه اصبح صعبا التعامل ما لا يفقه حرفا كأنه يسوق بقرة او جملا وحين التحدث اليه يسبك بأسوء العبارات ثانيا اصلاح الطرقات داخل المدار الحضري او القروي وداخل التجمعات السكنية ثالثا وضع مدونة خاصة للدراجات النارية لأنها هده الوسيلة اصبحت بمثابة قنبلة موقوثة في الطرقات مدونة خاصة بالحافلات والشاحنات أما هده الآلات سوى لإستنزاف جيوب المواطنين لا غير بدليل عند معرفته بتواجد الردار ينقص السرعة وعندما يتجاوزه بكلومترات مكاين غير جبد ادن اين هي القيمة المضافة
السرعة ليست هي المشكل بل الحالات الميكانيكية لسيارات زائد عدم احترام الأسبقية والطرق المهترية وعدم أهلية بعض السائقين لسياقته المركبة والسرعة والمسافة التي يمكنه بها الدوبلاج في الطريق أما بالنسبة لهذه الردارات فالهذف منها نهب جوف المواطنين بسبب الطرق الغير معبدة وعدم التوعية لا بالنسبة للراجلين وثائقي الدراجات النارية
هذه الردارت تسمى هنا عندنا في السعودية بكميرة ساهر لا تترك مجال لشك من تجاوز الاشارة الحمراء أو لم يربط حزام السلامة أو من يتكلم في الهاتف اثناء السياقة فيتم تصوير ماتريكيل السيارة سواء من الخلف أو من الأمام وترسل لصاحب المخالفة رسالة عن طريق الهاتف لأن كل شي مرتبط بي ادارة المورور اتوماتيكيا اسم مالك السيارة ورقم هاتفه وكل المعلومات اذا لم تسدد قبل شهر فتتضاعف الى الحد الادنى من 3000الف ريال الى6الف ريال سعودي .. حوالي 15الف درهم مغربي
العز و الرضا المغربي كمدو فجيبو يولي سويدي هاهما كيتباكاو باقي مبداوش الرادارت
فطريق الرباط الساحلية تا للصخيرات مكين غير الزمت كلشي مادب و كيسوق بلعقل حيت الرادار و الامن حاضر بين صخيرات و بوزنيقة تالواد شراط السيبة و التجاوز فالخط المتصل حيت مكينش الرادار نتمنى شي طليلة من الدرك فهاد البلايص و الله تاحنا كنخافو و منحشمو خصنا الزيار خاصة الجيب
المغرب غادي دقة دقة كيتمدن خص البشر يحيد الكبر شوية لي كيسوك سيارة جيدة كيحساب طريق ديال باه و خص لحديد لاخور ميشدش ليه الطريق
باقي تهركاويت مسيطرة على السواقة
والله تا خبر مفرح نتمناو يباشرو العمل فلحين
دابا داكشي بملف و فيديو يعني لعياقة باي باي يكنشو لبنادم تالدارو يتوب على الزيار
نتمنى أن توزع كل مداخيل هذه المخالفات على الفقراء والمحتاجين والمعوزييين والهشاشة لكي لا نبقى نرى الطلابة والبؤساء يتسكعون أمام المساجد وفي الطرقات .
اتمنى ان نحصل على رادارات ترصد ناهبي المال العام.
بادرة طيبة ولكن يجب اضافة 10000 الى 550.وان تعمم في كل الطرق
قبل أسبوعين كنت اسوق في الليل على الساعة 00:15 وسط المدينة في المانيا
عوض 30 كلم المسموح بها تجاوزت السرعة ب 15 كم في الساعة يعني 45
جاءتني مخالفة إلى البيت .. دخلت إلى موقع المدينة و المخالفات كتبت الكود
فإدا بي ارى صورتي و رقم اللوحة و السرعة …. حق المخالفة 25 ارو
سددتها عن طريق PayPal ___ في المانيا تم تعميم متل هده الرادارات الدكية
و اصبحت السرعة المسموح به فقط 30
das war`s
سبب الحوادث بالمغرب هو السرعة والحالة المزرية لبعض السيارة وكذلك عدم صيانة الطرق ونقص في لوحات الإشارة. استراد الر دارات من ألمانيا لمراقبة السرعة شيء جميل .لكن لا يجب أن لا ننسى أن هذه الدارات صنعت للطرق الألمانية والعقلية الالمانية لا للعقلة المغربية.حيث السائق المغربي لا يخسر على صيانة سيارته مثل الألماني.
يجب تغيير العقلية و البدء من رخصة السياقة.
الله الموفق.
اتمنى ان تستعمل هذه التكنلوجيا في رصد ناهبي المال العام
وجب وضع الرادارات على ناخبي المال العام دون حسيب او رقيب
السلام، السؤال هنا هو، عند تسجيل أي مخالة من طرف هذه الأجهزة المراقبة من هو الطرف المسؤول على إصدار الغرامة المطلوبة هل الشركة صاحبة هذه الأجهزة، أو الدولة المغربية إذا كانت الدولة المغربية فهناك تغرات يلجأ إليها أصحاب النفود أو غيرهم في مثل هذه الحالات السهلة ،
و اذا كانت الشركات الأجنبية مثلا الألمانية فيجب أن تتبعها قوانين دفع الغرامة ألمانية،
وإذا كان غير ذالك فستكون هذه الأجهز دون مفعول يدكر مع قوانين مغربة.
لا شك انها بادرة مهمة اذا كانت هاته الردارات ستضع حدا لمزاجية اعوان المراقبة ،اذا كانت ستعمل على تطبيق القانون على الجميع ولو كان ينتمي الى اجهزة الامن لان القاعدة القانونية يجب ان تكون قاعدة عامة وملزمة للجميع ؛ اذا كانت ستضع حدا للظلم الذي يتسلط على البعض من اجل غرامات على مخالفات لم يقوموا بها الا في مزاجية عون المراقبة اللي يكون احيا نا ملهي مع هاتفه النقال او في الحديث ليوقف سيارة ويتهم صاحبها بحرق الضوء او عدم احترام اشارة قف او حق الاسبقية اما اذاا كان ينتمي الى سلكه فليتحرك كما شاء وهو فوق القانون .
كل المقاربات فشلت في الحد من حوادث السير لأن الآلات تتبع من يستعملها وفي أي اتجاه يريد استعمالها وخاصة هناك نوع من شرطة المرور بالمنطقة الشرقية يتقنون فن التخفي يشتغلون بمنطق حصلتك حيث تجدهم خلف الأشجار وغيرها عوض الظهور لأنهم يمثلون القانون والقانون لا يختبئ أظن أنه يجب التركيز على التكوين؛ تكوين السائقين وتكوين ناس شرطة المرور لأن الدولة جربت جميع المقاربات وبقيت لها هاذه المقاربة فأكيد أن السائق عندما تشعره بأنه يتحمل مسؤولية سلامة الراكبين معه وسلامة المشاركين معه السير على نفس الطريق سيشعر بثقل المسؤولية وحينها سيتغير سلوكه .
الحاصيل الله يهدي ما خلق.
انتو ما ماتصنعو والو غير
التواكل على فتات الغرب
هدشي مزيان ولكن واش تقدروا تجيبوا لينا طرق ألمانيا لي عندهم طريق سيار غير محدود السرعة و ملي تكونو شادين هاد لوطوروت جيبو لينا تعليم و صحة ألمانيا بلييييز
النية وراء جلب هذه الرادارات هو استخلاص المزيد من المداخيل لاعمار الصندوق اما مصلحة المواطن فهي اخر ما يفكر فيه لانه لو كان الهدف كذلك لتم اصلاح الطرقات وتجهيزها اتساءل اين تدهب هذه الاموال المتحصل عليها من المخالفات
مزيان نقصو من حوادث السير
مزيان نحيدو باك صاحبي الا بغات الوزارة تنقص من حوادث السير
أو مزيان نراقبو الهيأة الطبية واش كاتداوي الناس اللي كاي ديرو حوادث السير
بغينا العقلية ديال المسؤولين تغير أو باراكا من تصاور الخاوية أمام الموطينين
واش هاذ الرادرات عندهم مع العمدة؟
لا تنسوا ان تتبتوا العلامات الطرقية واصلاح الطرق الجهوية واالاقليمية و محو الامية
قبل البدأ بتثبيت هذه الرادارات لابد من إعادة تنظيم التشوير الطرقي وإصلاح الطرقات والمطبات…..
وحتي تكون عندنا بعدا بنية التحتية ديال دوك الردرات لا حول ولا قوة الا بالله البلاد مشات فخبر كان
قبل مديروا الرادارات باش تعمروا خزينتكم وجيوبكم من اموال المواطن البسيط سيرو صوبو الطرقان كلها مطبات شكون اللي غادي يتابعكم نتوما على الاضرار اللي كتعرض ليا سيارة المواطن البسيط اللي شاريها كريدي بهادوك les dodanes وهادوك الطرقان المكفسين بحال وجاهكم شكون اللي يحمي هاد الناس من الجشع ديالكم ايتها الحكومة الملتحية المنافقة الله ياخد فيكم الحق باغين تفقروا هاد الشعب كتقلبوا غير على الوسائل باش تحلبوا المواطن كانه بقرة حلوب،عند الله الملتقى وسنحاسبكم.
أظن أنه على غرار الرادارات الثابتة ،يجب تفادي اداء الذعائر في عين المكان ،اذا رصدت الردارات المحمولة السرعات المخالفة يجب تصويرها وتثبيتها واشعار السائق بها أثناء توقيفه وارسال ورقة أداء الذعيرة عبر البريد الى عتوان صاحب السيارة ودلك لتسهيل انسيابية السير وغدم انشغال الشرطة بكتابة المحضر في الوقت الذي تخرق فيه عدة سيارات السرعة المحددة ولا يتم تصورها وتوقيفها .
أو يمكن للرادارات المتنقلة أن تخزن جميع السيارات الكبيرة والصغيرة ، الفارهة والهشة المخالفة دون توقيفها، الى أن تتبعهم بورقة المخالفة
احسن حاجة هيا الكميرات عند الإشارات الضوئية و علامة قف . تقنية VAR باش ميضلمك حتى شرطي
زيادة على الرادارات لازم الشرطة توقف الساءقين للتأكد من عدم استعمال الساءق الكحول قبل ركوبه السيارة او الشاحنة. خصوصا نهاية الأسبوع و في الأماكن المعروفة بذلك.
اسم الجها Vitronic Poliscan, ابحث في اليوتوب لتعرف أكثر
اموال طائلة ستصرف على هذه الرادارات وربما لن تشتغل وسوف تبدل بأخرى فيما بعد كل ما يهم الوزارة هو الصفقة كما يحدث في جميع القطاعات الله المستعان
لقد تعجب المرئ عندما يقرء مثل هذه الاخبار .الخوف على ارواح الناس في الطرقات لماذا لا تخافوا على ارواح الناس في المعتقلات في الجبال النائية في فصل الشتاء والثلوج لماذا لا تخافوا على ارواح الناس في اعماق البحار هربا من الياس وانعدام العمل لمذا لاتخافون على الحوامل الائى يلدن في قاعات الانتصار وهي كالمزبلة.هذه العصابة تريد ان تستنزف جيوب مستعملة الطريق التي هي اصلا ليست بطريق بل ممر المعز استحيوا شئمااماالشركة الإماراتية فهذه غالبا بالتجسس.لاخير في عمل تشارك فية دولة العمارات المخربة لااوطان والداعمة لالصهاينة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
السياقة تربية، ثقافة، وأخلاق يتشبع بها الفرد من خلال سلكات من هم أكبر منه سنا، الى جانب دور الأسرة والمدرسة…
كيف يمكن أن نطلب من الطفل أن يحترم قانون السير مستقبلا وهو يحضر والده يخالف قانون السير……
الجهاز الأمني بألمانيا لا يوضف رادارات محمولة ،بل الوعي الألماني بنزاهتة وشفافية يستعمل رادارات مثبتة بكاميرات ويتم إشعار السائق المخالف بكل الوساءل إلى عنوانه العادي أو الالكتروني،وما يدهل أن ليست هناك عناصر شرطة تعرض عضلاتها على المواطنين، بل رجال الشرطة الالمان يحضرون عند الطلب..بهذا البلد شطط عناصر الأمن والمحسوبية والميزاجية هي من بين الأسباب المسكوت عنها في حرب الطرقات، وممارسات اخرى تجعل صاحب العربة يغادر فخ المراقبة ملتهبا وبتوثر ،حالة نفسية قد تسبب ماسات،
il ne faut un parlement Bundestag comme celui de l'Allemagne qui construit des routes comme celles de l'Allemagne
ضياع للمال العام لا غير وتمييع للمغرب أنه عنده ردارات ألمانية باش يلعب العشرة على دول إفريقيا.
واش مستشفيات مافيها أدوية ولا سكانيرات وهدو يضيعوا الملايين في ردارات التي تحتج أصلا إلى شوارع تكون أيضا ألمانية. .
واش طرق المغرب طرق ؟
طريق في اتجاه واحد يسير فيه الراجلين والسيارات والدراجات النارية و الهوائية وكراسي الحمير والطوبيسات والدراجات ثلاث عجلات ..
باقي فقط القطار والبواخر ههههه
شنو خصك العريان خاتم أمولاي ههههه
اتمنى ان يكون لمدينة خريبكة نصيب من هاده الرادارات لان السياقة داخل المدينة اصبحت فوضى نعم فوضى حقيقية.
دابا الى مشينا لالمانيا … الانسان يمشي فيها طولا و عرضا و الله ما تلقا شي بوليسي و لاشي جدارمي … كيتكصول وسط الطريق … اذا اقتضى الحال كاع تلقاهم جالسين فالسيارة ديالهم بعاد على الطريق بعشرات الامطار-الناس لي كيحتارمو المواطن- … الا فبلادنا … النهار كامل يستعرضون عضلاتهم فوسط الطريق .. و يقدر يحبسك بدون سبب … غير بانت ليه فيك و صافي … آرا الوراق ..هاكاك … والى كنتي راكب على شي خرشاشة … بلا ما نزيد فالتفاصيل
حكومة منافقة
حوادث السير في المغرب محصلة لثقافة مجتمعية.
لكن الجميع لا يرضى بذلك.
اذا كانت حوادث السير قضاء وقدر لماذا القانون.
وفين رادارات مراقبة الرشوة في الطرقات.هنا مربط الفرس.ستتقلص الحوادث الى اكثر من 75%
المغرب لا يحتاج فقط الى رادارات متطورة لرصد مخالفي قانون السير فقط بل يحتاج إلى منظومة تربوية لتربية المواطن المغربي الذي يعاني من الفقر والامية وعدم الشعور بالمسؤولية في محال السلامة الطرقية واحترام القانون بشكل عام وليس قانون السير فقط. استخدام هذه الرادارت الالمانية في مجتمع تربى على الفساد والرشوة وعدم احترام القانون لن يفيد كثيرا. ليت يستفيد المغرب من التجربة الالمانية في قانون السير من خلال عقد اتفاقية تعاون في هذا المجال وألمانيا سترحب لانها معروفة بمساعدتها للدول مثل المغرب بل مساعدتها تقدم على شكل هبات ومنح فلماذا المغرب لا يستفيد من هذه المساعدات .
الله غالب
مع تحياتي لهسبريس من المانيا
لا فائدة منها لأنها ثابته ميتصيد فيها غير البراني على المدينة عشت معها 8 سنوات رادار الإشارات أفضل نتمنى شردار احسن من هدا
سلام.ان اقتناء الرادارات لا يكفي للحد من حوادث السير.فيتعين تغيير العقليات لانه مع الأسف هنالك أشخاص لا يحترمون القانون لأن لهم تدخلات او أبناء ذوات.ويستحسن ان تكون الرادارات موصولة مباشرة بالمحكمة لتنفيذ الذعيرة على المخالف مهما كان.ثانيا.من الأفضل تغيير في الحد الأدنى للسرعة.فمثلا وسط المدينة تحدد السرعة في أربعين كيلو متر في الساعة(40كلم/س )وخارج المدار الحضري في ستين كيلو متر في الساعة(60كلم/س).اما بالطريق السيار فتحدد السرعة في ثمانين او تسعين كيلو متر في الساعة.ومن الأفضل تكليف مكتب عمومي للدراسات بمعية مكتب دولي لدراسة الاسباب الحقيقية لحوادث السير بالمغرب.والتي من ضمنها شرب الخمر وتناول المخدرات.وكذا عدم تطبيق القانون على البعض لانه لهم علاقة بتنفيذ القانون.مثل سواق شاحنات جر السياراتdépannage حيث تكون لهم علاقة وطيدة بالشرطة والدرك.فيستغل بعضهم هذه العلاقة للافلات من العقاب.حيث يترك بعضهم شاحنته في مكان ممنوع او يضعها وسط حي سكني معرقلا بذلك السير وسط الحي السكني.والحل هو تزويد الشرطة والدرك بشاحنات لقطر السيارات والشاحنات المخالفة.
هل سيلتقط أخيرا المخالفين من أبناء التماسيح و العفاريت ؟
أم سيلتقط فقط الناس العاديين و المقهورين أصلا ؟
الدولة تبحث عن الفلوس و لا تبحث عن أي شيء آخر. الدولة تريد حلب جيوب المواطنين. كان الأجدر ان تقتني رادارات لمحاربة الرشوة والفساد و تكون مثبتة في الإدارات و الوزارات و مرتبطة بالإنترنت ليطلع عليها الجميع.
Good job, well done !
That will have positive impact!!