كشفت جمعية ثافرا للوفاء والتضامن أنّ “الوضعية الصّحية للمعتقليْن على خلفية احتجاجات الرّيف، عبد الحق الفحصي وإسماعيل الغلبزوري، الموجودين بالسجن المحلي بوركايز بفاس، جد متدهورة ويعانيان من إهمال طبي خطير من طرف إدارة السجن”.
وحسب إفادة العائلتين، يُعاني المعتقل عبد الحق الفحصي من انتفاخ في جهازه التناسلي؛ وهو ما يسبب له آلاماً حادة، خصوصا أثناء التبول. أما المعتقل إسماعيل الغلبزوري فيعاني ألماً شديدا بسبب انتفاخ وتورم في إحدى رجليه، مشيرة إلى أنّه “على الرغم من الطلب المتكرر للمعتقلين بعرضهما على الطبيب لعلاجهما، فإن إدارة سجن بوركايز لا تزال ترفض وتنهج سياسة الآذان الصماء تجاه حقهما المشروع في التطبيب”.
واستنكرت جمعية ثافرا للوفاء والتضامن “هذا الاستهتار الخطير من طرف إدارة سجن بوركايز بالسلامة الصحية لمعتقلينا”، مطالبة “بتقديم الإسعافات اللازمة لهما فورا وتحقيق مطالبهما”، ومؤكدة أنه “فور توصلنا بالمعلومات الدقيقة حول الحالة الصحية للمعتقلين، باشرنا التحرك، كما في الحالات السابقة لكل المعتقلين، وقمنا بالتواصل مع الجهات المعنية”.
وأبرزت الهيئة أنها أحاطت المجلس الوطني لحقوق الإنسان على المستوى المركزي علما بالموضوع، “ووعدنا بالوقوف على الحالة الصحية للمعتقلين والتدخل لعلاجهما”.
les prisonniers du clan zefzafi sont égaux avec le reste des prisonniers Marocains, et cette association doit défendre tous les prisonniers du Royaume, car les Marocains sont tous égaux
المسجون الزفزافي هو مسجون مثل باقي المساجين،
والقانون فوق الكل .
ماذا يمكن ان ننتظر من دوله لها الاف من الاطفال الصغار متشردين يطعمهم الاسبان في خيرياته ولا تحرك ساكنا .بالرغم من الدعوات المتكررة الاسبانيه.
الجزائر تمنع علم الفورشيطة…لا علم ينافس علم التحرير علم البلاد..و تظل الجزائر منارة تضئ الطريق
يجب عليكم التحمل الاحكام الصادرة ضدكم لماذا أناس خارج السجون يعانون من ألم عديدة وهم يفوضون أوامرهم الى الله ومنهم هذا العبد المدنب الذي يتكلم معكم أعاني من ألم روماتيز ولكن الحمد لله على ماأصبني هذا نصيبي من الالم في الدنيا وانتم تحسون بألم بسيط او مزمن وتجعلون من حبة قبة قمتم بفحوصاة عديدة ولم تعطي اي نتيجة مذا تريدون عليكم بالصبر وتفوظون أمركم الى الله وانتهى الكلام.
ما هذا التفكير المنحط لبعض المعلقين؟ و الله يجب ان يذهبوا لرؤية طبيب نفساني لمساعدتهم. لانني متأكد من وجود خلل ما في ادمغتهم.
العائلات تستنكر ما يقع لابنائها من خرق لقوانين بسيطة و كونية، فيخرج لك الهمج ليدافع عن الاستبداد في مؤسسة تخصهم كان يجب على العكس ان يحرصوا كمواطنين على التصدي للمخالفات و على نقائها من الانتهاكات و الفساد. انهم لا يعلمون انه حتى الارهابيين ان كانوا مسجونين فلا يجوز تعذيبهم، لا معنويا ولا نفسيا، فما بالك بمواطنين طالبوا فقط بحقوقهم الأولية او كما يسمونها الخبزية. و الحرمان من التطبيب هو تعذيب، و كذلك الحبس الانفرادي لمدة طويلة.
انا اضحك عندما تكون مجموعة تحتج لاسترجاع حق ما، فيبدؤون بالتعليق: لمذا هاته المجموعة لا يطالبون بذلك الحق للمغاربة اجمعين ….. يا سلام. و من منع الآخرين من المطالبة بحقوقهم؟
اما البعض فيضنون انه بما ان الجميع يعانون من ظلم فيجب على الكل التحمل و الصمت.
يجب على الباحثين الاطلاع على هاته الظواهر الانسانية. لانني اصيب بالعجب و الذهول عندما اقابل تعاليقهم.
المرجوا النشر و شكرا.
كنت اتوقع ان المغرب ليس كمصر في عهد الانقلابي السيسي من حيث حقوق الانسان حقه في التطبيب والزيارة والاكل الائق ولكن يبدوا ان الدول العربية والإسلامية اخذت من الاسلام الا الاسم؟يكفي انهم اعتقلوا ضلما وعدوانا وحكموا ضلما في حين من كان يجب ان يعتقل ويحاكم هم الفسدة والشفارة الكبار لهذا البلد المسلوب لك الله يا وطني .ماضاع حق وراءه طالب
استسمح اخي غيور تعليقي موجه الى amine فقط.