قال محمد بنعبد القادر، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، إن الإدارة ليست فقط أداة لتنزيل السياسات العمومية للدولة؛ بل هي آلية لإصلاح وتجويد الإصلاح الإداري.
وأوضح المسؤول الحكومي، في تصريحه لجريدة هسبريس على هامش تقديم تقرير جودة الخدمات العمومية الذي أنجزته الوزارة بشراكة مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، أن التقرير اعتمد فيه على أربعة مؤشرات تعتبرها المنظمة الاقتصادية مهمة في تقيم جودة الخدمات العمومية، وأولها التوفر على إستراتيجية واضحة تجعل من المواطن نواة أساسية في الخدمة العمومية.
ويكمن ثاني هذه المؤشرات التي أطرت من خلالها منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية تقريرها، حسب المتحدث ذاته، في ضرورة وجود إطار مرجعي يؤطر الخدمة العمومية؛ ثم ثالثا التوفر على أدوات لقياس جودة الخدمات العمومية؛ ورابعا وأخيرا تيسير الولوج إلى هذه الخدمات، خاصةً للشرائح الاجتماعية في وضعية صعبة أو لها متطلبات خاصة.
وينبّه التقرير، حسب الوزير بنعبد القادر، إلى عدة إشكاليات ونواقص ينبغي على المغرب تجاوزها؛ بالنظر إلى ضرورة تحسين الخدمات الإدارية، وتسهيل الولوج إليها بشكل متساوٍ بين مختلف المواطنين.
اشمن خدمة عمومية، و السيد بدون كفاءة من استاذة السلك الثاني للفلسفة للقانون الاداري ، اذا اسندت الامور لغير اهلها، فزد ساعة
الخدمات العمومية! تبسيط ولوج المواطن إلى الخدمات العمومية، تسهيل المساطر….!! تعقد الندوات، تقام المناظرات، تكون لجان، يجتمع الخبراء!!! منذ سنوات ونحن ننتظر ما تسفر عنه هذه الأفلام. وأموال دافعي الضرائب تهدر، ولا خدمات عمومية! لقد ألف المواطن الجري بحثا عن وثيقة تتبعها أخرى، ألف الإنتظار بغير أجل! فإلى متى هذا الإصلاح في إداراتنا التي خلقت عقدة لدى المواطن، حيث يصاب بالرهاب والأرق كلما اضطر إلى قضاء أمر إداري؟ سئمنا ثرثراتكم…
آلية لإصلاح وتجويد الى اخر bla bla ديالك
بدليل الساعة المشؤومة ديالك والتنطع كاتيتنتج غا اللي بغيتي من دراسة تأثير هذه ساعتك الملعونة على الناس
ايوا دابا اسستمر أخويا فهاذ الإصلاحات بحال بن زيدان ملي اصلح التقاعد ووضر التوظيف وخرج على الصفحة والتعليم وباقي كايحلم باللي دار اللي ما عمر شي واحد دارو
سيكتب التاريخ أن مسؤولين ارتكبوا افظع الأمور في حق. الشعب المغربي وستكون انت بعد بن كيران مباشرة
وايلي عندنا توقيت بروكسيل وكوبنهاكن وباريس وحنا غير في المغرب
الفلسفة لا تتناغم مع السياسة يا رجل، كلام غير منطقي.والله ن الادارة المغرية لن تعرف تقدما ولا تطوارا الا اذا اعطيتم لكل فرد منها حقوقه كاملة، فهو الحلقة الرئيسية في الادارة.