محامٍ: نشر نتائج الباكالوريا يمس حقوق التلاميذ

محامٍ: نشر نتائج الباكالوريا يمس حقوق التلاميذ
الإثنين 1 يوليوز 2019 - 10:40

قال الدكتور علال البصراوي، محام وباحث جامعي، إن إعلان وزارة التربية الوطنية ومؤسساتها الأكاديمية والإقليمية والمؤسسات الثانوية أيضا عن نتائج البكالوريا، ونشر لوائح الناجحين وميزة كل واحد في المواقع الإلكترونية وصفحات “فايسبوك”، وعبر تعليق النتائج على جدران وأبواب المؤسسات، واطلاع الجميع على أسماء الناجحين ومعرفة من خلال ذلك أسماء التلاميذ الراسبين، بغاية الإخبار والإعلام، له أيضا وجه آخر يتمثل في المساس بالحياة الخاصة للتلاميذ.

وأضاف البصراوي، في تصريح لهسبريس، أنه “إذا كان من حق التلميذ وعائلته معرفة نتيجة الامتحان والميزة المحصل عليها، فإن ذلك من حقه وحده وعائلته، وليس من حق الجهات المالكة لهذه المعلومات أن تذيعها للعموم، والأكثر من ذلك هو أنها تذيع المعلومة عن الراسبين التي تستنتج من عدم ذكر أسمائهم في القوائم المعلنة”.

وأشار المتحدث ذاته إلى أنه “من حق كل تلميذ أن يحتفظ لنفسه بنتيجته وبالميزة التي حصل عليها، وليس هناك أي مبرر لاطلاع العموم على أن هذا التلميذ قد رسب أو أن الآخر قد حصل على هذه الميزة أو تلك، خاصة أن منظومة مسار تمكن كل تلميذ وعائلته من الاطلاع على نتائجه بشكل مباشر وشخصي بواسطة الرقم الخاص بكل تلميذ، ومن لم يتمكن من ذلك، وهذا قليل في الوقت الراهن، يمكنه الاطلاع على ذلك بشكل مباشر في مؤسسته”.

واستحضارا لما حدث قبل سنة، قال علال البصراوي إن “كل تلاميذ نجحوا في إحدى المؤسسات إلا تلميذا واحدا، وعوض أن يكتب مدير المؤسسة لائحة الناجحين كاملة كما جرى العرف، كتب على باب المدرسة بالخط العريض (نجح كل التلاميذ إلا فلانا)، مع تدوين اسم التلميذ؛ وهو ما خلف استياء نتيجة إساءته إلى التلميذ والتسبب له في أزمة نفسية أكبر من أزمة رسوبه”.

وشدّد المحامي ذاته على أن “ما قام به ذلك المدير هو ما تقوم به كل المؤسسات المذكورة، لأنها حين تعلن أسماء الناجحين فهي بذلك تعلن أسماء الراسبين بشكل غير مباشر”، مذكّرا بما ينص عليها الفصل 24 من دستور 2011 الذي يؤكّد أن “لكل شخص الحق في حماية حياته الخاصة”، مضيفا أن “الفقه والقضاء في كل الدول يتّفقان أنه يدخل في إطار الحياة الخاصة حرمة المسكن، وسرية الاتصالات، والحق في الصورة، كما تدخل في ذلك الإطار كل المعلومات الخاصة كالملف الطبي للشخص والملف المدرسي وغيرهما”.

وتحمي هذه الحياة الخاصة مرجعية حقوقية دولية مهمة، يضيف البصراوي، “كما نصت عليها جل الدساتير، إذ إن المغرب، في السنوات الأخيرة، تعاطى إيجابيا مع الحياة الخاصة، ووضع عددا من النصوص القانونية لحمايتها، تنزيلا للفصل 24 من الدستور المشار إليه”.

وبعدما أكد المحامي ذاته أن “إعلان نتائج البكالوريا بالشكل الذي تتم به فيه مساس بالحياة الخاصة للتلاميذ”، أشار المتحدث إلى أنه “يمكن الإعلان عن أسماء الأوائل لما في ذلك من تشجيع لهم وللآخرين، كما لهؤلاء الأوائل أو لكل تلميذ أن يعلن نتيجته بإرادته إذا شاء، أما إعلان النتائج كاملة على العموم من طرف الجهات التي هي بحوزتها، فإن ذلك يمس بالحياة الخاصة للتلاميذ”.

‫تعليقات الزوار

31
  • houbilo
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 10:46

    je suis tout à fait d accord. il faut penser à une solution. ça fait partie de la vie perso (comme pour le dossier medical d un patient par exemple).

  • misbah adam
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:03

    كلام في الصميم…أتمنى من الوزارة الوصية تبني هذا المقترح…نحن مع إحترام جميع حقوق التلميذ.

  • Kamal
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:04

    متفق تماما مع الموضوع، يجب إحترام خصوصية الطلبة كيفما كان الحال و لا داعي للتشهير.

  • عزيز
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:06

    كلام يستحق النشر
    على وزارة التربية والتعليم أن تعيد النظر في الطريقة الكلاسيكية لإعلان النتائج
    حتى تتمكن من عدم المساس بالحياة الخاصة للتلاميذ وذويهم
    فهناك بعض الأشخاص سامحهم الله يتلذذون بفشل الآخر
    تحياتي

  • السوسي
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:08

    الحل بسيط وهو كود خاص لكل تلميد يطلع من خلاله على نتيجته بسرية تامة .مع اضافة امكانية نسخ النقط الكاملة لجميع المواد.

  • باحث عن الحقيقة
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:08

    سير أخويا قلب ليك على شي ملف آخر يستحق البحث .. هادي 200 عام والمغاربة يتعرفون على نتائجهم الاختبارية بهذه الطريقة ولا جدال ولا إشكال ولا يدخل هذا في مجال الخصوصية . وكل المباريات في العالم والامتحانات هي هكذا . لست ادري ما هدفك من هذه الخرجة الغريبة والعجيبة ؟ هناك نصوص وتشريعات كثيرة معيبة في المنظومة القانوتية المغربية مليئة بالثغرات والنقائص حاول ان تشغل نفسك بها وتطورها خدمة للمجتمع وللمنظومة القانونية والرقي بها الى الافضل . اما هاد الموضوع راك السي المحامي غي كتبحث فواحد لعجاجة خاوية غادي تدي منها غي الغبرة والريح

  • expérience
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:12

    C'est vrai mais cette méthode incite beaucoup d'élèves à travailler plus

  • Zakaria
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:18

    Je m' etais toujours demandé de quel droit on affiche les données trés personelles sans accord d'une personne.
    Un autre sujet: je crois qu'on peut voir sur internet si on a payé la taxe de voiture juste avec l'aide de Matrikulation de la voiture. Je trouve ca pas vraiment professionel et il est temps d'interdire, si necessaire avecla justice, ces choses là.

  • معنى
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:26

    إلى من سمى نفسه باحث عن الحقيقة اقول ما كل ما اعتدنا عليه هو بالضرورة صحيح وليس كل شائع صواب

  • fad...fad
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:37

    اذا كنا ننشر هذه النتائج كما تفعل كل دول العالم فما العيب في ذلك…اعطنا حلا مناسبا غير – مسار- …

  • الوشام
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:42

    أتمنى لو تحدث هذا المحامي وتجند للدفاع عن حقوق التلاميذ المغتصبة من طرف بعض المقتصدين اللصوص الذين يقدمون لهم وجبات ناقصة كما وكيفا، و جعلوا الداخليات مطية للاسترزاق وتأسيس مشاريع بتواطؤ مع التجار الممونين؛ أما الحديث عن اللوائح فهو كلام فارغ شبيه بالمثل القائل " الكار خاسر بدل الشيفور".

  • اگزناي
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:47

    خالف تعرف…… وحينما يدافع المحامي عن شخص بعرف جيدا انه مخطيء ماذا نسميه يا سيدي العاااااااارف؟.

  • mustafa
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 11:58

    رغم أني لست في مستوى المحامي من ناحية المعرفة بالحقوق المستحقة ولكن لدي فقط بعض الملاحظات. فأنا أرى نشر النتائج يدخل في إطار الشفافية حتى لا نفاجأ بنقط ربما الممتحنون كانوا غائبين ويحصلون على نقط مرتفعة. فعلى الأقل هذه الطريقة تضع التلاميذ الحاصلون على نقط جيدة ومستواهم متواضع أو ضعيف تضعهم محل تساؤل وربما الجواب يكون إما تساهل الأساتذة في الحراسة أو حالة غش. فهذه الطريقة تبقى على الأقل ردع لأي إخلال من الأعلى…

  • أستاذة بالإعدادي
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:03

    كل شيء اصبحتم تخلقون منه مشاكل البكالوريا من زمان وهي تعلق في الثانيات وكانت تنشر في الجرائد انا بكالوريا 80 نفس ما يطبق الآن طبق علينا لم أنجح في 79 تأثرت ولكن عملت للسنة بعدها وكانت النتيجة لابأس بها في اي شيء سيضر نشر النتائج مجتمع أصبح حساسا للغاية

  • ابو بدر
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:16

    الغاية من نشر النتائج هي إتاحة المعلومة للجميع بكامل الشفافية و ليس التشفي في الراسبين رغم أن الرسوب في حد ذاته ليس جريمة، إذ يمكن لكل راسب أو راسبة تدارك النقص و تحقيق نتائج إيجابية و لو بعد حين. و في كل الأحوال فإن الراسبين و ذويهم هم فقط من يهتم بهذه النتائج بينما يكون زملاؤهم على علم مسبق بها نظرا لمعرفة التلاميذ بمستويات بعضهم .
    و عليه فإنه لا مجال للمقارنة بين نتائج يمكن تداركها و بين أمور أخرى .و لكم ودِدْتُ أن يتفضل رجل القانون و الأستاذ الباحث بافادتنا بخصوص إعلان نتائج الانتخابات البرلمانية بواسطة وسائل الإعلام و ما يمكن أن يسببه من أضرار للذين لم يحصلوا على نتائج إيجابية إذ تجد مثلا أربعة ناجحين مقابل ثمانين راسبا، علما أن إعلان النتائج يتمّ بنفس الطريقة في جميع أنحاء العالم.

  • بوسكورة
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:16

    أسي المحامي. أي تلميد له الحق هو و عائلته بطلب التحفظ عن النتيجة قبل الامتحان من طرف المؤسسة .
    كما للاخرين الحق في طلب نشرها علنا . أين المشكلة؟

  • شحموط
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:31

    قضية خاسرة هاذي منذ مدة ونتائج البكالوريا تعرض في الصحف الوطنية المكتوية قبل ظهور الوسائل الإعلامية الحديثة ولم يتم انتقادها من طرف أي حقوقي أو محامي من قبل

  • القادري
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:32

    أقول لهذا الباحث ! إذا قبلنا جدلا بمنطقك فلا يجوز إعلان نتائج المتسابقين في العدو الريفي

  • النقطة والحساب البنكي
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:36

    واسي علال الاستاذ! .. هادي ماشي معطيات شخصية.. هي معطيات عمومية يعلمها الاستاء والتلاميذ خلال السنة الدراسية داخل الأقسام ويعرفها المدير والهيئة الإدارية ويتداول فيها اساتذة من غير أصحاب المادة … وإذا كانت معلومات شخصية فلا حق لاحد العلم بها ولو الاسرة ، .. كلامك غير مؤسس يا استاذ فإن كا دن احد يحرم عليه معرفة النقط فهو الاجنبي مثل المحامي او الشرطي او.. اما كل من ذكرناهم فهم أولى بهذه المعرفة لان منهم إما من وضع النقط او من احتسبها او من سجلها او من قام بإجراء المعدلات او من عليه أن يتنافس على اساسها للتشجيع على الكد وبدل المجهود ..فالنقاط يا استاذ ليس ""حسابا بنكيا "" يكتسب حرمان معرفته على الآخر..

  • خالد اممون
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:37

    كلام معقول جدا و منطقي المرجو اخده بعين الاعتبار

  • هشام
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:38

    سير اخويا قلب فالقوانين والتشريعات محتاجة الى تجديد و اجتهاد بان لي غير نقط البكالوريا. زعما الخصوصية .لي سقط فشي مستوى ميكررش حيت غيعرفوها صحابو لي نجحو نخبيوه فدارو . زعما تتغنيو بالشفافية في اعلان نتائج المباريات و كذالك ميزانيات الجماعات … ولا خص وكالة للمحامي من اجل الاطلاع على النقط بزنس

  • الى المنتقدين
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:42

    السيد المحامي تحدث عن مبدأ هام مشار اليه في الدوستور المغربي وفي المواثيق الدولية من الناحية القانونية وهو الامر كذلك كما قال من الناحية الواقعية والموضوعية ، فلا داعي للتشهير خاصة بوجود نظام مسار الذي سيمكن الكل من الاطلاع على نقطه لوحده الذي له الحق في ذلك ، وكما نعرف اننا شعب الاستهزاء ولا نشجع من تعثر فإن البعض يسبب له نشر نقطه مشاكل نفسية واحراج امام نفسه وامام الجميع ويجعلون من تعثره خيبة حقيقية عوض نفس جديد .

  • swino
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 12:44

    الكلام معقول الى كنا في دولة العدل و النزاهة و الثقة المتبادلة و لكن للاسف مكاينش ظروف باش نهضرو على هاد الحق في هاد البلاد لي فيها الغش حق في جميع القطاعات و لهذا الفرشة ظاهرة صحية في محيط فاسد الي كنجح فيه واحد محالش حتى حاضر الامتحانات و لهذا اسلوب الكشف عن النتائج هو لي صالح لينا باش نعرفو اش كاين و متلقاوش المجال فين تزورو النتائج حسي مسي …و ماشي عيب الرسوب في الامتحان و العيب هو نضركو الشمس بالغربال حتى يكون بعدا شي تعليم في المستوى و نزيه عاد نشوفو موضوع خصوصية النتائج

  • نشر اللوائح..؟؟؟؟
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 13:15

    كلام الاستاذ معقول إلى حد ما…..باعتبار أن الحاصل على الباك بميزة مقبول قد يؤلمه الأمر إذا قارن نتيجته بنتائج زملائه المتميزين ( ميزة حسن أو حسن جدا).
    لكن بالمقابل التلميذ المتميز سيحس بالفخر والاعتزاز…ونشر إسمه في اللاوئح لا يضره في شيئ بل العكس من ذلك…سيكون مزهوا ومفتخرا بذلك.
    ختاما ؛ اللوائح الإسمية للناجحين كانت منذ زمان تنشر في الصحف الوطنية le matin …l'opinion وعلى السبورات الحائطية المعدة من طرف إدارات المؤسسات التعليمية
    وفي هذا الصدد ؛ لازلت أذكر أن نتيجة الباك اطلعت عليها سنة 1974 ب le matin
    وكانت ميزة الشهادة "مقبول"
    ومع ذلك؛ لم يضرني ذلك في شيئ؛ بمعنى لم أكترث بالذين حصلوا على ميزة لاباس به أو حسن على قلتهم…..المهم عندي في تلك الفترة هو الحصول على الباك.

  • محمد تشراو
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 13:28

    هذا يمس الحريۃ الشخصيۃ لتلاميذ الالفيۃ الثالثۃ و لم يكن يمس الحريۃ الفرديۃ للجيل الدهبي .و لما لا ينظر الی ذلك من جانب المنافسۃ و تشجيع التلاميذ علی المثابرۃ و الحماسۃ في التعلم و اكساب النتيجۃ المشرفۃ .

  • يدافع
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 13:49

    كان من المفروض على من سمي نفسه مدافع عن كرامة التلاميد ،ان تكون مدافع عنهم بتمتيعهم من المنح الدراسية التي تمنح للاباء بعض الكبار والبرلمانيين وكبار الفلاحين ويحرم منها ابناء متوسط الدخل ،وان تدافع عنهم في الالوج الى بعض المدارس والمعاهد العليا التي تقتصر على (باك صاحبي).

  • Et la transparence?
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 14:27

    et la transparence??? c pourtant la devise du siecle!

  • hamidd34
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 14:47

    المساس بالحياة الخاصة لا يمكن الحديث عنه داخل مؤسسة عمومية، الحياة الخاصة تكون داخل المنازل العائلية، أو في غرف النوم الخاصة و ليس في امتحانات علنية، يُجرى التنافس فيها علنا… و عدم التوفق فيها ليس أمرا مشينا بالمرة، لا من الناحية الأخلاقية و لا القيمية.
    اختبارات الباك هي تنافسية تجمع الاف المرشحين، مثلها مثل منافسة الماراطون، فيها متفوقون و هم قلة و هم الزبدة، و فيها المتوسطون و أعدادهم كبيرة لكنهم ينجحون في إتمام السباق و الوصول لخط النهاية و لو بسرعة متواضعة، و هناك من لا تسعفه قدراته على إتمام السباق، لهم الحق في المشاركة في تنافسية أخرى.
    السؤال الموجه للأستاذ المحامي، هل يعقل أن تطالب هذه الفئة بعدم بث صورها على التلفاز باعتبار فشلها عن النجاح في الماراطون يدخل ضمن الخصوصية الشخصية؟ أم عليها ألا تتقدم أصلا للتنافس إن أرادت الحفاظ على خصوصيتها كما تتصورها؟

  • مصطفى
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 15:49

    سؤالي هو لمادا يطلبون في بداية السنة الدراسية خمسة اضرفة متنبرة من التلاميذ ادا كانو لا يستعملونها في إرسال النتائج الى أولياء الأمور

  • mmm1962
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 16:02

    le baccalauréat ne vaut plus rien en france et au maroc c est l'entrée du paradis j ai 3 bacheliers en france et on fait meme pas attention à leur bac.et toute la famille ici le savent et ne les a meme pas féliciter lors de l obtention et c est tout à fait normal et au maroc c est la fête avec tous les voisins et la famille et toute le monde sait et le résultat c est le chomage qui les attend ces bacheliers mr l avocat

  • بنت الرباط
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 22:57

    فعلا. عانينا من الامر طيلة سنوات الدراسة وفي الجامعة أيضا. كل شيء يعلن على الملأ بالتفاصيل. والان ايضا في الوظيفة العمومية. كلما طلبنا انتقال او تغيير وضعية يعلن الأمر للجميع بجميع المعلومات الخاااااصة.
    بل حتى ان شاركت في قرعة الحج سوف تنشر معلوماتك كلها للجميع

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين