الديالمي: المغاربة يعيشون ثورة جنسية .. والجمعيات النسائية خجولة

الديالمي: المغاربة يعيشون ثورة جنسية .. والجمعيات النسائية خجولة
الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:00

قال عبد الصمد الديالمي، عالم اجتماع مغربي، إن نظريته في الانتقال الجنسي تمرّ بثلاث مراحل: أولاها الانطباق والتطابق بين المعيار الجنسي والسلوك الجنسي الدينيين في إطار الزواج، ثم طلاق بينهما باستمرار المعيار الجنسي في دينيّته واستقلال وتحرّر وتعلمُن السلوك الجنسي بمرجعيات دولية مرجعية؛ فيتمّ الانتقال من مفهوم “الزنا” الشرعي إلى “الفساد” في المفهوم القانوني فـ”مفهوم الحرية الفردية”، بينما المرحلة الثالثة التي لم نصلها بعد هي علمَنَة المعايير الجنسية؛ فتكون السلوكات معلمَنَة ويكون هناك تطابقٌ وتصالح بين المعيار والسلوك الجنسي.

وذكر الديالمي، في ندوة ضمن المهرجان المتوسطي للثقافة الأمازيغية بطنجة “ثويزا”، أنه وضع مصطلح الانفجار الجنسي في سنة 2007، واستحضر فيه تطوّر “مفهوم الجندر” الذي فجَّر مفهوم “الجنس”، باعتبار الجنس معطى بيولوجيا اعتُبر محددا للفرد ومصيره الجنسي والاجتماعي والتاريخي ويحدد سيرورته الشخصية، بينما يفجّر “الجندَرُ” هذه التحديدية المسبقة، ويمسّ مفهوم “الجنس” الذي يقول إن الرجل هو المسيطِر والمرأة هي المسيطَرُ عليها وأن هذين دوران مرفوضان على الفرد عن طريق المجتمع، أي التاريخ.

وزاد الديالمي موضّحا أن هناك “الجنس” بوصفه مفهوما طبيعيا، ولا يتجاوز جنسين قد يجتمعان في “الخنثى”، وأن هناك أيضا “الجندر” المفروض عليهما من طرف المجتمع، بينما السؤال المطروح على سبيل المثال لا الحصر هو: هل أقبل أن أكون رجلا، رغم ذكورتي البيولوجية ورجولتي الاجتماعي إذا كنت أحس بنفسي امرأة نفسيّا؟

ويضيف الديالمي أنه جوابا عن هذا السؤال أنشئ “جندر ثالث”، هو ما يسمى بمجتمع “الميم”: أي المثلي، ومزدوج الجنس، والمتحول الجندَري، وبالتالي أصبحت الموجودات والأنوثة مع هذه المجموعة متعددة، ورافق هذا انفجار في أنموذج اللامساواة، فأصبحت هناك مساواة حقوقية بين كل الفاعلين الجنسيين، ولم يعد هناك حقوقيا سبيل للتمييز بين الرجل والمرأة والجندر الثالث، كما فجَّر “الانفجار الجنسي” إطار الزواج كإطار وحيد وأوحد للممارسة الجنسية، فصار هناك تعاظم في العلاقات قبل زوجية وخارج زوجية والغيرية، وهي علاقات تقوم على الحب والمحبة، أو على المال فتكون علاقة عمل.

ومن نتائج هذا “الانفجار”، حَسَبَ عالم الاجتماع المغربي، أن المثلية الجنسية أصبحت مطبعة دوليا، واستحضر مثال رأي المنظمة العالمية للصحة فيها عامَ 1991، ورافق هذا انفجار خطابي ونضالي حول الجنس عند الجندر الثالث وعند الحركة النّسَوية، وبحث جنسي جندَرِيّ في الجامعات.

ويشدّد الديالمي على أن الانفجار الجنسي يؤدي إلى إعادة النظر في تعريف مفهوم الرجولة نفسها؛ لأن “الرجل الأبيسي الذكوري المسيطر” أصبح يشكّك في مصداقية وشرعية رجولته، وأضحى يقول: أنا أسمح بمنع تعدد الزوجات إذا أنا رجل، وأنا أسمح لبناتي بممارسة للجنس إذا أنا رجل، ويؤكّد عالم الاجتماع: هذه أقلية موجودة تعيد النظر في رجولتها بالمعنى الأبيسي. كما يؤكّد أن: الغيرة على العرض غيرة سلبية خطيرة لأنها تدفع للضغط على البنت والأخت والأسرة، ويجب أن ننتهي منها لأنها مرتبطة بـ”الرجولة الأبيسيّة”.

ويؤكد الديالمي أن الانفجار الجنسي قائم وواقع في بلدان مثل المغرب وتونس ولبنان وينبغي وصفه وصفا دقيقا. وذكّر المتحدث ببحث علمي أكاديمي يشخّص هذا الواقع أنجزته وزارة الصحة المغربية، بعد أبحاث أكاديمية كثيرة، وذكر في 2013 أن 56 في المائة من المغاربة يمارسون الجنس بدون افتضاض، وأكثر من عشرين في المائة يمارسون مع افتضاض البكارة.

هذا الواقع، حَسَبَ المتخصّص في سوسيولوجيا الجنس، يقابله إنكار يجب معه “إظهار هذه الحقيقة” لنقول للناس: تَبنّوا سلوكياتكم، ونقول للسياسي: يجب مطابقة القوانين مع الواقع. ويضيف: هذه ثورة عمَليّة واقعةٌ لا تعي ذاتها ولا تتبنّاها.

واستحضر كاتب “سوسيولوجيا الإنسانية العربية” نموذج بعض المثليات المغربيات اللائي يعملن على افتضاض بكارتهنّ في علاقة مثلية، ووصف هذا بـ”الثورة الجنسية العمليّة القائمة بتجاوزها مفهوم البكارة، وتحدّيها للرجل كمفتضٍّ رسمي قانوني عُرفيّ لها”.

وذكّر الديالمي بأنه كان أول مطالب لحذف الفصول المجرمة للعلاقات خارج إطار الزواج في عام 2007، حتى لا تجرّم ولا تجرّم معها المثلية، ولتصير الخيانة الزوجية قضية مدنية لا يعاقب عليها بالحبس والغرامة، و”حتى يكون القانون ملائما للواقع، ويسير التاريخ إلى الأمام”. قبل أن يستدرك قائلا إن “الدولة واعية بالانفجار الجنسي” ولهذا “هناك برامج تحسييسة للشباب من أجل تجنّب الحمل غير المرغوب فيه، واستعمال العوازل الطبية”، في تربية جنسية “لا تقول اسمها”.

ويرى الديالمي أن “البؤس الجنسي” هو ما يميّز فعلا “الانتقال الجنسي في مرحلته الراهنة الانفجارية”، ويسترسل مبيّنا: هذا البؤس يشكل أساس الشعور بالحرمان الجنسي، الذي يؤدي إلى نتيجتين هما: عدوانية جنسية يومية في الفضاء العمومي، وبناء الشخصية الأصولية الإرهابية المتطرفة، نافيا أن يكون بصدد اختزال الشخصية المتطرّفة في هذا العامل لأن هناك عوامل أخرى يفسّر بها تكوينها.

ويبيّن المتحدّث أن “العولمة” عامل من عوامل هذا الانفجار الجنسي الحاصل غير المكتمل، ويزيد قائلا: هذه الثورة الجنسية الانتقالية دفعت السلطات العمومية إلى الشعور بخطرين مهمين يدفعانها إلى أن تكون حاميا ومربيا حتى لا يقع الفرد في خطر الحمل غير المرغوب، والأمراض الجنسية وعلى رأسها السيدا. ثم أكّد أن الدول العربية ليست عندها جرأة للقيام ببحث وطني حول الجنسانية للاعتراف بالواقع الجنسي القائم، وهي الجرأة الحاضرة في بعض الجمعيات النسوية والمثلية التي تمكّن المجموعات المقهورة من التعبير عن نفسها.

ويذكر الديالمي أن المشكل مع الجمعيات النسويّة العربية أنها “خجولة جدا في الميدان الجنسي، ولا تطالب بالحرية الجنسية، ولا بالثورة الجنسية، والمساواة الجنسيّة بين الرجال والنساء”، ثم يتسرسل قائلا: دفاعها يبقى محتشما جدا، لأنها تعتبر هذه ورقة خاسرة لسمعتها وصورتها، وهو ما يدفع حتى الأحزاب التقدمية إلى كبت الدفاع عن هذا الحق، لأنها ستخسر في الانتخابات نتيجة لدفاعها عنه. قبل أن يستدرك ملتمسا “تفهُّم حِشمَتِها الموقعية، وهي تدافع عن هذا الأمر باستحضاره كما يوجد في المواثيق الدولية، دون أن تقول كتنظيمات يجب أن يكون الحق في الجنس قبل الزواج، ويجب تجاوز طابو البكارة”.

وذكّر عالم الاجتماع المغربي بتساؤله حول “لماذا حَرَّم الإسلام الزنا؟” في عام 2012، وزاد قائلا: السؤال غير المطروح هو هذا، رغم النصوص المحرِّمَة، والجواب موجود عند الفقهاء، لأن الجنس قبل الزواج محرّم إسلاميا على الفتاة فقط، أما الفتى فله حق شراء الجارية، ووصف هذا بـ”الجنسانية الشرعية”، وأضاف: حرّم على الفتاة لأن الإمساك الجنسي كان هو المانع الفعّال الوحيد للحمل ووقاية من الابن غير الشرعي الذي يمس بالأمن السّلالي، ويمسّ بالتالي بالأموال لمسّه الأنسابَ. بينما نحن الآن في القرن الحادي والعشرين، ويمكن ممارسة الجنس مع الوقاية من الحمل غير المرغوب فيه، وإذا ما وقع يجب إعطاء الفتاة حق الاحتفاظ به، مع إلزام الأب قانونا بأن يكون أبا.

ويؤكّد الديالمي أن بقاء الإسلام دين دولة لا يمنع من نزع الفصول المجرّمة للجنس، لأن مسار العلمنة ضروري وللكل الحقّ في أن يكون حرا، دون محو الدين، بل مع الاحتفاظ به من غير أن يكون مصدر قوانين أو شرعية سياسية أو آلية لصنع المسلمين في المدرسة؛ فيكون تحريم الدين تحريما فرديا لا يلزّم به الآخرون.

كما أكّد عالم الاجتماع أن “الأنظمة الاستبدادية غير الديمقراطية” توظّف القمع الجنسي لإنتاج مواطن طيّعٍ و”أكباش سياسيين”، واستحضر في هذا السياق دعوته في عام 1989 الدولةَ إلى جعل الليبرالية الجنسية متنفّسا للضغط السياسي بشعار “دعه ينكح دعه يمرّ”، كما ذكر الديالمي أن هذه الأطروحة التي دافع عنها عالم النفس التحليلي فيلهام رايش هي التي دفعته إلى تطليق زوجته الأولى في بداية السبعينيات؛ لأنه “لا يريد إنتاج أكباش سياسيين”.

‫تعليقات الزوار

65
  • عادل
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:14

    المغربي تفكيره كله موجه للمؤخرات، والمغربية تتفن في تكبيرها بشتى الأنواع حتى تكسب حبه، القضية كلها مشبكة في بعضها…

  • aziz
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:16

    اذا اردت دراسة هادا(الإنفجار)الجنسي فاذهب وإقرأ بعين السوسيولوجي الحقيقي قصة قوم لوط وسلوكياتكم اللا طبيعية وإن كنت ممن يططعد فحتما سترى عجبا وستخلص (إن هداك الله)الى حقيقة واحدة:كل من خرج عن الفطرة تعرض لظلم نفسه اولا وعقاب الله نتيجتا.فكفى من التبريرات المغرضة والتفسيرات الملتوية.

  • إنها المخدرات
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:17

    مسكين هذا الأستاذ. لقد تكلم كثيرا وتفلسف كثيرا لكنه لم يقل جملة مفيدة واحدة. إنه الخرف المبكر على ما يبدو..

  • skitiwi
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:19

    فلتذهب و تنشئ انت و اتباعك جندرا بل جيشا من الجنادر المخنثة و القوملوطية في مكان آخر غير ارض تسعى لان تكون منظمة و نقية و خالية من الامراض النفسية و العضوية …تدعون الى الفحش و تبحثون عنه اينما وجد لتنشروه بين الامم و تتركون الاهم و هو ما يخص صحة الشخص و تعليمه و حقه في العيش دون قروض صهاينتكم الربوية القاتلة و مصه بغلاء الكراء و الشراء لسقف يكسر ظهره .
    .ما لنا نحن و مال جندلكم انني اطالب بمحاكمة مثل هته المجموعات و كل منبر يروج لها بتهمة التخابر مع جهات مشبوهة لإشاعة الانحلال و زعزعة الاستقرار النفسي …اين من يتحكم في هذا البلد ..فالمجتمع يدمر و يغسل ذماغه و المسؤولون يتمتعون بالعطل على مدار السنة ..@#&

  • المستثمر وعالم الاجتماع
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:22

    اعباد الله جيبو لينا مختصين يساعدون الحكومة على جلب الاستثمار خلف فرص الشغل وتقوية القدرة التصديرية وخلق الثروة كما وقع في الاقتصادات الناشئة مثل تركيا التي اصبحت منتوجاتها تنافس المتوجات الصينية فيما يخص قطع غيار السيارات واسالوا تجار زنقة خريبكة بالدار البيضاء .
    اما اقلامنا * حاشاكم * فتخضع للفطرة التي خلقنا الله عليها ولا تحتاج لا لعالم اجنماع ولا * لمولاي بيه *. فقط وفروا لنا فرص الشغل وسوف لن نخدلكم .

  • عنتر
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:23

    مقال..جعلني ارتبك..واخشى على اولادي..سابقا نسمع الشذوذ واحيانا السحاق واللواط..واليوم اصبحنا نسمع ثوار الجنس..يعني الشواذ السابقين واللواطيين والسحاقيات اصبحوا ثوارا. هم ثوار على ماذا…على الرغبات الشاذة ؟ ..ربما اكون لم افهم…اتمنى ان اكون غير فاهم.

  • التوزاني
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:24

    البلاد تعيش ثورات و ليس ثورة واحدة : ثورة جنسية و ثورة لغوية و ثورة تعليمية و ثورة شبابية و ثورة ضد الأخلاق و ثورة ضد القيم الموروثة … و ثورة ضد الاستقلال أيضا

  • زرعنا فأكلو ..
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:25

    لم يعد يفصل المغاربة عن تحقيق حلم الحريات الفردية إلا القليل من السنوات فبشرى لشباب العشرين سنة بشرى لهم تخطي حاجز الكبث سبب الاغتصابات

  • القنيطري
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:26

    من يدرس العلم عند الغرب ينطلق من رؤية الثقافة اليهودية-الصليبية ويحاول تطبيقها على مجتمع له ثقافة مختلفة، ثقافة" الأمازيغية-العربية-الإسلامية "

  • فين النخوة و الغيرة
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:29

    الجمعيات الديوثية الوصولية و امثالك هما لي خرجو علينا حتى "مشا الحيا من وجه المرا و النخوة و الغيرة من راس الرجل" الله ينتقم منكم.. المرأة مرأة بعفتها و حيائها و الرجل رجل بغيرته و عفته..

  • عابر سبيل
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:30

    العلاقة الجنسية يجب وضعها في ايطارها الصحيح وهي علاقة حميمة بيولوجية بين ذكر وانتى حسب عرف كل مجتمع وبالمغرب تدخل في قالب الزواج حسب اصوله ومساطيره القانونية
    وعليه حبد لوا كانت الندواة والمناظرات تتحدت لنا على العلوم واستخدام العقل البشيري في التطور وتشغيل العقل النقدي والقضاأ علي العقل النقلي

  • حمزة الدين الغرابي
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:31

    الدين الاسلامي دين كل زمان ومكان ودين كل عصر يا عدو الاسلام انت الدي لا يصلح لهدا العصر ولا العصور الوسطى ولا للمستقيل لمدا لا تخرج انت من هدا الدين الحنيف وادهب الى الجحيم .

  • امازيغ سوسي
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:33

    ليس المغاربة هم من يعيشون ثورة جنسية فاسلافنا كانوا اشد قدرة جنسية. ولكنها سياسة الدولة التي سمحت بتصفح كل المواقع الاباحية واصبحت الافلام والفيديوهات في متناول الكل بدءا من السادسة من العمر الى سن الشيخوخة واكثر وسمحت بترويج كل الادوية والعقاقير المهيجة جنسيا اضافة الى القرقوبي وما شابه والنتيجة ترونها اغتصابات فساد دعارة في سن مبكرة فضاءح بالجملة . هده هي الحقيقة التي يجب ان يعرفها الكل ولا حاجة لتضليل الناس .

  • Carl johnson
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:33

    Oh sh* here we go again

    ………

  • Youssef
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:37

    انت باغي تضفي الشرعية على الزنا بالدخول أو لخروج فالهدرة. بغيت انسولك واش انت مسلم؟ الى كانت السوسيولوجيا ديالك زعزعات الثوابت الدينية ديالك لمغاربة بزاف عليك دوخهوم

  • الله الوطن الملك
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:37

    لا اثقفي علماء الاجتماع والفلسفة فاغلبهم علمانيون

  • زكرياء ناصري
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:37

    الانفجار الجنسي أم الفوضى الجنسية؟! هذا هو السؤال الذي نريد أن يُجاب عليه! يتحدث هذا الباحث عن الزنا ويُدخله في باب الحريات الفردية ! وينسبُ للإسلام ما ليس فيه ويقول بأنَّ التحريم يشمل الفتاة/المرأة في الإسلام وليس الفتى/الرجل! وأدعوه هنا إلى التَّدبُّر في حكم الزاني والزانية معاً في الإسلام ، ويتحدث الباحث عن المثلية الجنسية والسحاق و…كأنِّي به ينتمي إلى عصر لوط

  • رشيد
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:38

    لا يمكن ان نسميه عالم اجتماعي ، و لكن مدافع عن الحرية الجنسية، لقد درج على تناول هذا الموضوع عمرا كاملا، إنه لا يقدم جديد، بل يدافع عن تجربة تعيشها العديد من الدول الغربية.
    الديالمي لم يضع نظرية بقدرما نقل تجربة متجذربة و حاول أن يعطيه صبغة متخصص في علم الاجتماع بشكل محل.

  • شيغيفارا
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:38

    دعه ينبح دعه يمر
    خلق الله انسانا وجعلت نفسك في زمرة الحيوان الذي لا هم له سوى النكاح والاكل…..

  • عابر سبيل
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:39

    " إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) "

  • مسلم
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:41

    أصبحنا نخجل أن نقول الاسلام هو دين الدولة كفاش تحافظ على الدين ولكن ماتخليهش مصدر للتشريع او شرحلك للقرآن على هواك او الشعارات الرنانة دعه ينكح دعه يمر واش ماتعتابروش عاد مات الرئيس تونس اش دا معاه شي حاجة مكتفكروش فالموت باغين لهاذ المجتمع الاسلامي الابي باش ينحل كثر من هادشي فين غاديين بهادشي واش تسالاو المواضيع او المشاكل اللي كايعاني منها الشعب الله يهدينا او يلطف بنا يارب

  • Inconnu
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:42

    Je ne suis pas tout à fait d'accord avec cet article ainsi que tout ce qui a été écris . Dans un premier Temps il faut donner une introduction sur ce docteur après on peut très bien comprendre son attitude vis à vis de la sexualité. C'est-à-dire son parcours professionnel, ses expériences. Par ailleurs, il faut savoir une chose, les marocains sont des êtres humains les plus hypocrite au monde Parceque la pouvraute et l'ignorance ont bien gagné leurs places dans nos cerveaux, et ces à vous d'imaginer la suite et les conséquences qu'on peut en déduire…

  • سمير دوسلدورف
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:43

    هذا ليس بجديد قوم لوط كانوا لديهم أيضا نفس الأفكار وكانوا لديهم مفكرين في علم الاجتماع النفسي تبنوا نفس الأفكار ولم يرضخوا لتعاليم الله بل مارسوا العلمانية بحذافيرها أو ما يقصد بفصل قوانين الدولة عن الدين ولكن مع الأسف ما عند الإنسان فان وما عند الله باق. …………..

  • coming
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:44

    الله سبحانه ذكر انه خلق جنسين لا ثالث لهما الذكر والأنثى ولم يذكر الجنس الثالث هدا جنس مريض يجب معالجته أما عمل قوم لوط فهدا يتنافى مع الطبيعة البشرية والفطرة السوية

  • رفايد
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:45

    لا علاقة لهذا الرجل بالفكر لا من قريب ولا من بعيد. هؤلاء أغرتهم المنصات والميكروفونات فأصبحوا يهرطقون ويحسبون أنهم يحسنون صنعا. إنها التفاهة في أحلى صورها، إنه الجهل والعمى، إنه مرض ادعاء الانتماء إلى فئة المثقفين. هذا هو حال هؤلاء إنهم مرضى بكل ما تحمله الكلمة من معنى. عجزوا عن معالجة أنفسهم فتوهموا أن بإمكانهم تقديم النصح للآخرين. يا لها من مصيبة أن يصبح الشاذ والمريض والمعقد والمتهالك والأمي منظرا للمجتمع.

  • ابو فاطمة
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:45

    سبحان الله لقد كرس هذا الشخص حياته كلها يتحدث عن النجس ويحث على ممارسته بأي كان وفي اي مكان وهو الان في اواخر حياته وارذل عمره ومع ذلك مازال موضوع الجنس شغله الشاغل وكأنما الناس لم تخلق الا لعبادة الفرج …وانا اذكر ان هذا الشخص ظل منذ بداية الثمانينات وهو مصاب بهستيريا الجنس وماكانت اطروحاته يوما محط اهتمام احدٍ

  • مواطن
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:47

    هذه ليست بثورة جنسية . إنما هي رجوع إلى زمن العصور الغابرة حيث كانت تمارس الحرية الجنسية داخل المجتمعات بشكلها الطبيعي أو الشاد بلا رقيب أو حسيب حتى ظهرت الديانات السماوية وجرمت هذه الأعمال لأسباب أخلاقية ودينية وكذلك بسبب الأذى التي قد تسببه لصحة وحياة الإنسان . أما عن العنف الجنسي فماهو إلا نتيجة تعاطي أدوية الأعصاب وتناول الكحول والمخدرات الصلبة التي أحدثت الفشل الجنسي لمتعاطيها فأصبح ثائرا على نفسه وعلى شريكه الذي يخاف أن يفضحه أمام المجتمع حيث نلاحظ هذه الأيام كثرة الجرائم الجنسية بلا عدد ولا حصر .

  • تلميذ
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:48

    لا اظنك يا أستاذ قمت بإحصائيات و بحث ميدانيين على ارض الواقع لجميع المواطنين المغاربة و من جميع المدن و مع ذلك استعملت كلمة المغاربة، يعني جمعتنا كلنا في ققة واحدة. لأنه لم يشار الى ذلك في المقال. ربما اعتمدت على وقائع تقرأها في الصحف اليومية زيادة على أشخاص مقربين إليك او ربما تعود وجهة نظرك الى تجارب حياتك الشخصية. أتمنى من الأستاذ الكريم إن رغب في دراسة ظاهرة معينة في مجتمعه ان يقوم ببحث مفصل و ميداني يتطرق فيه الى فصولها و حيثياتها الدقيقة. و ايضا ان يتجنب استعمال كلمة المغاربة. بدل ذلك يمدنا بارقام و نسب مئوية و يدرس كل فئة على حدة من جميع الجوانب : الاجتماعية،الثقافية و العمرية و هلم جرا. و شكرا.

  • فؤاد
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:48

    مَثل هذا "الجندر" الذي ينظر لمطابقة القانون للواقع المجتمعي على صعيد ممارسة الجنس, بعيدا عن القيم الدينية، بحيث يصبح شرعيا وحقا من الحقوق المكتسبة ممارسة الجنس ولو علنا، كمثل الذي يدعو إلى شرعنة "التشرميل" لأنه صار منتشرا، فوجب قياسا على ذلك جعله قانونيا غير موجب للعقوبة. تنظير إبليسي يدعو للانحلال وللضرب بالقيم الدينية عرض الحائط. هزلت.

  • ملاحظ محمد
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:50

    السؤال الذي يطرح نفسه ب لماذا هذا التحامل على الاسلام وهو الذي نظم جميع العلاقات الانسانية و لولاه لما كنا في علاقاتنا كبهيمة الانعام لايعرف الابن اباه ولا فرق بين الذكر والانثى اخص بالذكر نحن معشر المسلمين نخبط خبط عشواء لا زلنا نبحث عن ماهيتنا وهل نحن رجال ام نساء ام الاثنين معا

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:51

    أحيانآ يكون فيه كلام فيه خطورة المجاهرة بالمعصية؛أي إظهار ما ستر الله على العبد من فعله المعصية؛كأن يُحدِّث بها تفاخرًا أو استهتارًا بستر الله تعالى،وهؤلاء الله يستر لا يتمتعون بمعافاة الله عز وجل؛المجاهرة بالذنوب معناها أن يرتكب الشخص الإثم علانية،أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عز وجل ولكنه يخبر به بعد ذلك مستهينًا بستر الله له، {لَّا يُحِبُّ اللَّـهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} [النساء:148]،
    روى البخاري من حديث سالم بن عبدالله، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:«كلُّ أُمَّتي معافًى إلا المجاهرين،وإنَّ من المجاهرة أن يعمل الرَّجلُ بالليل عملاً،ثم يصبح وقد ستره الله عليه،فيقول:يا فلان،عملتُ البارحة كذا وكذا،وقد بات يستره ربُّه،ويُصبِح يكشف سترَ الله عنه»(البخاري،ص: [1173] برقم [6069]،
    {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ} [النور من الآية:19]،
    ينبغي على المسلِم إذا ابتُلي بالمعصية أن يستتر بستر الله،وأن يبادر بالتوبة النصوح.

  • تك فريق
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:54

    المغاربة يعيشون حالة انحلال اخلاقي لا مثيل له مما ادي به الي شح نسبة الزواج مع ارتفاع نسبة المواليد خارج اطار الزواج والطلاق والعنوسة وكل هذا سببه ان انمجتمع المغربي ابتعد كثيرا عن الفطرة البشرية واصبح مجتمعا ماديا بامتياز.

  • صحراوي
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 16:58

    افكار ربما لا تراود حتى الحيوانات.و سماها صاحبها بالثورة الجنسية.

  • souv
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:03

    هذا بحث هرائي ان صح التعبير… لا تنسو أننا في محتمع اسلامي مقيد بتعاليم اسلامية سمحة وسطية معتدلة ولا حاجة لنا بتبني أفكار لا تترتبط او تتقارب بل تعترض مع الأحكام الشرعية التي منبعها الوحي الالهي المعصوم عكس مثل هذه الافكار التي لا تزيد الى تأجيج نار الفتنة منها فتة الجنس.
    وبالمناسة ليس هناك زنا شرعي بل زنا فقط وحكمه التحريم ولا نكاح كإسم بمفهوم الزنا لان النكاح لا يكون الا في إطار عقد شرعي موثق بالقانون المغربي الشريف الذي أساسه كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

  • طارق
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:03

    الناس يتحدثون عن ثورات فكرية صناعية اقتصادية… وآخرون لا هم لهم سوى الهوى والجنس، فويل لأمة يقودها التافهون ومؤلم هو حقا إذا سادنا الجاهلون.

  • Amine
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:05

    الدولة تجرم العلاقات الجنسية بسبب خوفها من انتشار والتخلي عن ابناء الناتجين عن العلاقة الجنسية
    وليس بسبب الاسلام وادا كانت الدولة تقول ان الاسلام مرجعية الدولة فلمادا يتم الترخيص للبنوك الربوية المدمرة للانسان وبيع الخمور في الحانات وانتاج المخدرات هل هدا اسلام

  • الحقيقه الغائبة
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:07

    لا حياة لمن تنادي ..
    المسلم بتراكمات ذهنية اديولوجية يجهل أن الجنس حاجة بيولوجيا مثل الاكل والشرب .. فتراه يعتبر الجني فحشاء و نجس اذا كان خارج الاطار الشرعي .. فتكون النتيجة .. انتشار الاغتصاب و التحرش و الاقبال على المواقع الإباحية
    الحل هو الحرية الجنسية الرضائية .. و تجريم البيدوفيليا .. قانونا وممارسة

  • الملاحظ
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:09

    انا مع هذا الرجل في شيء واحد:الرجل الابيسي,نعم هذا هو الشاءع عندنا مع الاسف.انظروا الى الشباب كيف يتصرفون مع البنات في الشلرع,المعاكسة الحقيرة,اذا لم تسايره يسبها و ينعتها باقبح الاوصاف,فقدتم رجولتكم و اصبحتم ذكورا فقط !!!!!
    ماذا بقي لكم,اليس لديكم اخوة بنات؟؟؟ هل تقبلون رؤية اخوتكم يعاملن كما تعاملون انتم بنات الاخرين؟
    لعنة الله عليكم يا وحوش,والله مانتوما رجال,رباعة دسلغاط و اولاد السوق,شوفوا اشنو لبسين و لحسانة لي ديرين,باش كتفوهو على فومكم !!!! نتوما رجال؟ بزاف عليكم و الله ماتسواو بصلة كيقولو فالريف!!!!!!

  • akki
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:10

    لم لابعيش المغاربة ثورة ضد التخلف

  • Marocain
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:12

    العلاقات الجنسية اامستثرة يجب أن لا تخضع لأي عقاب. لا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم ان ابتَليتم فستثروا. ألم ياني لنا أن نتوقف عن فضح الناس وتجريمهم حسب اامزاج

  • وليام رايش في المغرب
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:13

    إذا حصل الوعي بأننا في مرحلة جديدة أعطاها الأستاذ اسم ثورة جنسية بمختلف المؤشرات السوسيولوجية في صورها الصحيحة وأحيانا مع أخطاء الممارسة ماذا تنتظر الدولة في دمقرطة الحياة والوعي الجنسي لنقلل من المشاكل المترتبة عن الجنس لدى فئات عريضة من الشباب فتيات وفتيانا بما فيها أخطاء الزواج حين يكون قسرياً بحكم التقاليد اواضطراريا مع غياب الامكانيات وما يترتب عن ذلك من طلاق وأطفال ضحايا الطلاق .
    المجتمع يجب أن يتعلم التحرر من أنماط التفكير الرجعية والدفاع عن الحريات العامة بطلاءعه الجامعية والحقوقية ذكورا وانات لتوسيع مساحة المجتمع الحر وتضييق مساحة التقليدانيين والنمطيين، ليبزغ للوجود مجتمع جديد يحبط القمع بكل أشكاله ويفتح طريق حريته ليحرر الدولة نفسها. وليس هناك أفضل من أحداث التربية الجنسية بمختلف المؤسسات وبالإعلام والأندية ومحاربة الأمية الجنسية المفروضة عبر القرون وفتح المجال لفهم الدين في هذا الباب فهما مفتوحا متفتحا لقطع الطريق عن المتزمتين بسبب الجهل والعيش خارج التاريخ والحذاثة.
    تحياتنا للدكتور الديالمي .

  • Taarif
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:16

    تلخيص العلاقة الجنسية في الشهوة والحرية خطأ كبير وبهتان كبير، والتحجج بما يفعله الآخرون نصف حقيقة…
    لو لم يكن ناتج العلاقات الجنسية الغير الشرعية هو اطفال بدون آباء وأمهات لما حُرِّمَت ولا مُنِعت.
    ولا يقدر احد ان ينضر في وجه طفل من اطفال الشوارع او الخيريات ويقول له ان اباه وامه كانت لهما الحرية ان يمارسا الجنس وان يلقيانه في الشارع…
    هؤلاء اللذين يدْعون انهم ضد الذكورية هم في حقيقة الأمر اخطر انواع الذكوريين، عندما يتكلم الواحد منهم عن الحرية فانما يعني حريته هو كذكر،ولا نقول رجل، ان يختلي بما طاب له من الإناث بدون أي عواقب شرعية او قانونية تلزمه تجاه المرأة إذا حملت او/و تجاه الطفل إذا وُلد.
    كل مخترع يجعل قوانين للجهاز الذي اخترعه لانه اعلم به. وخالق البشر هو الوحيد اللذي يمكنه ان يجعل قوانين للبشر، ومن ذلك فالأمور اللتي لها علاقة بالنفس البشرية كالزواج والإرث والقصاص لا يمكن ان تاتي الا من الشريعة.
    واما الغرب فلا شريعة له لانها زُوِّرت، وما دخلنا بهم؟ لماذا نحاول نحن ان نجد حلولاً لمشاكلهم؟

  • محمد
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:23

    اذا كان الشواد كما تقول منهم من يحس انه انثى وهو ذكر اليس اول الشدود اغتصاب و اكراه اواستغفال من طرف لطرف اخر
    هذه املاءات خارجية لانهاء وجودنا عن بطء
    اللهم سلم اللهم سلم ياربنا

  • لحو نايت باها او حمو تبردى
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:23

    الان نحن المغاربة المسلمون و حتى الغير مسلمين الذين يؤمنون بالاخلاق الادامية العالمية المتعارف عليها منذ بداية البشر بدأنا صراحة نشعرف اننا في وقت و موقف حرج .الالحادية العالمية تتركز بسلاسة في مغربنا و تنتشر و تتمدد و من يتمعن فلن تمر 20 سنة حتى نرى علماء الاسلام يشنقون على الملء بحجة يريد ان يتطهر المجتمع !!!
    نحن في وقت خطير و خطير جدا على اولادنا و مجتمعنا .
    هذا النوع من دعاة الانحراف سيكثر و سيطلق له العنان و سيتكاثر مع بروز الذكاء الاصطناعي القادم بقوة و يصبح المرأ المسلم و المسالم في حيرة !!!!
    ان سفينة نوح في زمننا هذا هم الجبال من عاش فيها نجا و من اختلط مع هؤلاء سيرى بناته مع الحيوانات يمارسن الجنس بكل اريحة.
    اقول هذا لان المغربية بعقليتها المنبطحة و التي تقدس الاجنبي و تكره المغربي ستتصدر المشهد بكل انواع الفحشاء و تذكروا كلامي جيدا و الايام بيننا.

  • الاحسان
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:24

    "….ويسير التاريخ إلى الأمام". حتما انه يسير الى الامام بدون هذه الهرطقات.
    ارجع إلى دوارك أي قريتك في البادية واجمع الناس وقل لهم هذا الكلام .
    لاتنسى ان تتوضأ وتقرأ على روحك الفاتحة

  • محمد القدوري
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:26

    إن الشعب الذي تتحدثون عنه برئ من سولوكياتكم الشاذة ، لم نسمع لأحد منكم أن تحدث فعلا عن الواقع المغربي وانتمائه الثقافي ، و مرجعياته ، أنتم تستخلصون أفكاركم من قنوات الصرف الصحي ، كل هذا الكلام يقزز المغاربة ، أنتم لا تمثلون شئ في المغرب ، سوى أنكم مسخرون لهدم القيم في هذا المجتمع ، وجعله مجتمع ضائع في أمور لا تعود عليه بالنفع ، كما أقحمتم اللغة الأمازيغية في اتجاه تنفرون المغاربة منها يامعاول الهدم ؟؟؟؟؟؟

  • يا أمة ضحكت من ....
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:30

    يؤلمني أن أقرأ أن بعض المغاربة لازالو يعتبرون العلاقات الحرة زنا وتزويج قاصر دون الحلم عفة .

  • الثورة الفكرية
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:39

    العلاقة بين الرجل والمراة ( الشباب الجديد خاصة ) يجب أن تكون معقلنة علمية واعية ومسؤولة كشان يهم شخصين لتحقق أهدافها في الحرية والحياة.لا دخل لأي جهة أخرى فيها .أما التقليدانيون المعطلون تاريخيا فهم بعيدون عن التحرر ما لم يعوا العصر الذي هم فيه وغارقون في المشاكل التي لا حل لها إلا بعلم ممكن الاكتساب لمن يجتهد ليعرف.

  • مواطن
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:40

    لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر، وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه ».

    فقلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

  • أدربال
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:47

    كما أكّد عالم الاجتماع أن
    "الأنظمة الاستبدادية غير الديمقراطية"
    توظّف القمع الجنسي لإنتاج مواطن طيّعٍ و"أكباش سياسيين ….

    صدقت و الدليل هو التعليقات اعلاه .

    شكرا على هدا المقال الرائع رغم اني اعرف مسبقا ان العبول لمجٓلجٓا لن تستوعبه لشدة غابائها …

  • عين على الواقع
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 17:51

    نحن نريد ثورة علمية و تكنولوجية لا ثورة جنسية حيوانية.

  • من المغرب
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 18:01

    واش الناس كتعيش ثورة رقمية واحنا يلاه غادي نعيشوا ثورة جنسية.
    مافهامتش هذ الخبراء دينا فين قراو هذ العلم

  • محيي
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 18:12

    خالف، تعرف. كثيرون يودون لفت الانتباه بعد أن خسروا دينهم دنياهم.

    هل الموضوع جديد ام انها إحياء لموضة قديمة تلاشت واندثرت. اللهم أبعد عنا هؤلاء الخوارج

  • مبروكي
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 18:19

    الدياليمي (عالم الاجتماع) يبدو ان هذا الموضوع لم يحلله بالطريقة السليمة
    هو يدافع عن الحرية الجنسية ويعتقد بان الدين يكبح هذه الحرية.
    لكن عالم الجنس هو عالم العجائب والغرائب فيه فاعل ومفعول لكن فيه نوع من الوحشية وحشى ان يكون الوحش مثل الانسان هذا الكائن المعقد المريض الذي تطغى عليه النزوات النفسية التي تجعله يقترف اعمال خبيثة في حق الاخرين ليس من الطبيعي ممارسة الجنس في غير حالته الشرعية وهذا لم يقبل ولن يقبل من طرف الانسان السوي غير ذلك يعتبر شذوذا اعتداءا يستوجب الردع القانوني كما في اليابان وامريكا ……

  • Hamido
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 18:39

    ما قاله الاستاذ واقع ملموس والحلول المقترحة جيدة ومنطقية.لكن هذه الافكار يصعب تحققها في الوقت الراهن.فالعقل العربي لا زال متاخرا عن باقي الامم بسنوات كثيرة .و تحريم وتجريم الجنس لم يفلح في الحد من عدد الاطفال المتخلى عنهم بسبب النكاح في الخفاء.فالجنس طبيعة انسانية ولا يمكن ان نضع عليه قيود تجعل ممارسته شبه مستحيلة.فالمراة تنتظر حتى ياتي ولد الناس لتمارس الجنس.وكم من النساء وصلن الى ارذل العمر وبقين عذراوات طوال حياتهن وهذا يشبه ان تمنع شخصا قادر على المشي فتقول له لاتمشي طوال حياتك.الاكيد ان ما جاء به الاستاذ من اقتراحات هو ما سيحصل في المستقبل لان التاريخ علمنا كذالك.

  • Ahmed Eus.
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 19:39

    من يريد لنفسه واهله الفسوق والفجور فاليستمتع به ولا يكره الآخرين عليه. اصوات هؤلاء أصبحت تعلو وتسمع كل يوم، تستهدف قيمنا وتربية أبناءنا وسلامة أخلاقنا. ماذا حتى الغرب بحرية ممارسة الجنس وتدريس التربية الجنسية للأطفال و الذود عن الشذوذ ونشر الاباحية؟ ما نتائج ذلك عن التراجع المهول في النمو الديموغرافية عندهم؟ كم هي حالات الولادة والاجهاض عند اطفالهم ؟ كم هي حالات اغتصاب الأطفال عندهم ومن رجال الدين عندهم؟ " يريدون أن يطفؤوا دين الله بأصواتهم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون".
    ارجو النشر هذه المرة وشكرا

  • محمد ايوب
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 20:19

    الرقم55اتق الله:
    يقول صاحب التعليق:(…فالجنس طبيعة انسانية ولا يمكن ان نضع عليه قيود تجعل ممارسته شبه مستحيلة.فالمراة تنتظر حتى ياتي ولد الناس لتمارس الجنس.وكم من النساء وصلن الى ارذل العمر وبقين عذراوات طوال حياتهن وهذا يشبه ان تمنع شخصا قادر على المشي فتقول له لاتمشي طوال حياتك.الاكيد ان ما جاء به الاستاذ من اقتراحات هو ما سيحصل في المستقبل لان التاريخ علمنا كذالك).اقول للاخ الكريم:اتق الله..الجنس حاجة طبيعية في الانسان ذكرا مان أو أنثى..وهذه الفكرة االربانية بين لنا الشرع الاسلامي كيف نلبيها ونطفؤها..وان كنت من مؤيدي الحرية الجنسية فانني أسألك ان كنت ترضى لامك أو أختك أو ابنتك أن يمارسن الجنس مع من أردن خارج مؤسسة الزواج..فأن تبقى الفتاة عازبة طوال حياتها أفضل لها منأن تزني..وأن يصبر الشاب خير له من أن يزني..وهنا معا مأجوران على صبرهما..وهما معا يجنبان نفسيهما غضب الله تعالى وغضب رسوله واحتمال الاصابة بالامراض الخطيرة..انظر الى اللقطاء بيننا كيف يعيشون في ظروف نفسية قاسية رغم أنهم لا ذنب لهم الاكونهم من أم هاجت رغبتها الجنسية فكان هو اووهي نتيجة هذا الهيجان..اتقوا الله ياناس..

  • عبدالله
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 20:32

    العلمانيون يقولون ان المسلم شخص شهواني و انه لا يجوز السماح بتعدد الزوجات , و هم في نفس الوقت يدعون الى التحرر و الثورة الجنسية و ان ينكح من شاء ماشاء بدون قيد او شرط, هم يقولون ان الدولة تستخدم الجنس لانتاج مواطن مقهور و في نفس الوقت يدعون الى فتح باب الزنا للتنفيس السياسي لكي لا يحدث انفجار و تبقى الدولة مسيطرة , اشياء و نقيضها

  • جريء
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 20:33

    نعم يجب اعطاء الحرية للجميع و الرابط بيننا هو احترام القانون، اما ان يفرض علينا قناعات جماعات معينة فهذا هراء.
    شكرا الاستاذ الفاضل.
    و لا تكترث بالانتقادات الضالة.

  • Val d Isère
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 21:39

    ههههه .دوركاييم او ماكس فيبر يتكلم و يحلل. الله يلعن اللي ما يحشم

  • المجهر
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 21:41

    نحن كمسلمين لا نرضى الا بالجنس الحلال الذي يتم بالزواج المشروع الطبيعي بين الرجل والمرأة.
    إن حديث الكاتب عن الإنفجار، أو الثورة الجنسية …، هي دعوة لنشر الزنا والفساد بين المواطنات والمواطنين، و تفكيك الأسر والمجتمع المغربي. .
    .

  • ali
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 21:55

    الشواذ والخنثات هم عرضة لعاهات وابتلاءات من الله، يجب معالجتها وتربية المصابين بها من المسلمين تربية سوية ليكونوا صالحين. نموذجك الغربي الذي تقتبس منه الحلول مفلس ومنحرف وحيواني شهواني يناقض مقاصد وجود الإنسان على الأرض. لذلك فإن عندنا في ديننا وتراثنا ما هو أرقى وأحسن من هذا الهذيان الجالب للشقاء والضنك والإفلاس الأخلاقي.

  • محمد جلال
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 22:15

    المغاربة لايعيشون ثورة جنسية بل يعيشون مأسات نفسية لها ارتباط بالأزمات المادية التي تنحصر في القروض الاستهلاكية والعقارية .

  • إدريس اكزناي
    الجمعة 26 يوليوز 2019 - 22:23

    السلوك الجنسي تحكمه الفطرة والقواعد الربانية ولايستدعي الكثير من الإجتهاد للفصل ما بين هو طبيعي وما هو شدود . اسفي على الأستاذ عبد الصمد الديالمي الذي قضى مساره البحثي في موضوع لا يستهوي الكثيرين أتذكره منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي وأنا احد طلابه بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس . لو اتجه إلى البحث والتقصي في ظواهر أخرى اجتماعية وما أكثرها لكانت النتيجة أحسن. أكيد إسمه لن يصمد طويلا في التاريخ.

  • عينك كيزانك
    السبت 27 يوليوز 2019 - 11:41

    الله خلق الإنسان على الفطرة أي طريق القويم فالإنسان السوي يأتي من علاقة بين رجل و المرأة اتفقا على تأسيس أسرة في وضح النهار لحفض كرامة المرأة و عدم الحط من قدرها . فيكبر الطفل سويا في دفئ هاته الأسرة لأن الجنس غايته أسمى من مجرد شهوة بل هو حفض لنوع و تنظيم المجتمع دون إضرار بفرد من افراده.

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس