قامت القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية بتسخير مجموعة من مواردها البشرية واللوجستيكية من أجل استقبال ونقل المعنيين بالخدمة العسكرية إلى مراكز التدريب.
وكانت عملية انتقاء المدعوين إلى الخدمة العسكرية لسنة 2019-2020 قد ابتدأت الاثنين الماضي، وستستمر إلى غاية نهاية غشت.
وفي هذا السياق، تم أمس الثلاثاء نقل مجموعة متكونة من 72 مرشحا للخدمة العسكرية، بينهم 4 فتيات، بواسطة طائرة عسكرية من نوع C-130 من مدينة الداخلة إلى مركز الانتقاء بمدينة أكادير.
ووجد المرشحون، الذين وصلوا إلى القاعدة الملحقة العسكرية بمدينة الداخلة، في استقبالهم العاملين بالقاعدة الجوية، حيث تم نقلهم عبر الطائرة العسكرية إلى قيادة المنطقة الجنوبية بمدينة أكادير، وبعد ذلك تم تقديمهم إلى اللجنة المكلفة بعملية الانتقاء.
جدير بالذكر أن عملية انتقاء المرشحين للخدمة العسكرية لسنة 2019-2020 سوف تهم 15000 مستفيد، حيث ستقوم اللجان المختصة بافتحاص الملفات من أجل اختيار المرشحين للخدمة العسكرية لهذه السنة.
كما أن التدريب الخاص بالخدمة العسكرية سوف يمتد لمدة سنة، ستبتدئ مطلع شهر شتنبر، بينما سيتم الاحتفاظ بأسماء المرشحين الذين لم يتم اختيارهم لهذه السنة في قوائم الانتظار، حتى استدعائهم السنة المقبلة.
يشار إلى أن القوات المسلحة الملكية أعلنت أنها سخرت جميع مواردها البشرية و اللوجستيكية من أجل تسهيل وصول المرشحين للخدمة العسكرية إلى مراكز التدريب في أحسن الظروف.
ومن أجل إنجاز هذه العملية التي تكتسي طابعا وطنيا، “قامت اللجان المنظمة باتخاذ جميع التدابير اللازمة، ومنها إعداد أماكن الاستقبال المجهزة بجميع المرافق الضرورية، وطاقم طبي يضم أطباء وممرضين، وطاقم إداري من أجل افتحاص الوثائق الخاصة بالمرشحين”.
أتمنى أن ينعم ميدان التعليم و يستفيد من هكذا اهتمام و تسخر من أجله الأدوات اللوجيستيكية اللازمة لاخراجه من ورطته …
فهو لا يقل اهمية عن الميدان العسكري …
ركوب الطيارة ولكن الساعة اللي تشدك فيها الطيارة حساب آخر
رأيت بعد الوجوه الهاربة من قلت الشغل والبطالة رجلا ونساء السبيل الوحيد هو التجنيد فعلا التجنيد سيغبر فيئة كثير من المجنديين بلأخص الدين يهربون من المسؤولية ولكن على الدولة أن تأمن لأغلب هؤلاء… من له مستوى دراسي متفوق وشهادة التعليم …بعد نهاية مدة التدريب على الدولة ان تدمج هؤلاء في سلك الشرطة والقوة المساعدة والوقاية المدنية وكدا القوة المسلحة الملكية بهدا تكون عملت وأنقدت فيئة من المجتمع رجلا ونساء والله المعين
قد تكون الفرصة الوحيدة لدى البعض لركوب الطائرة، ههه، متمنياتنا لكم بالتوفيق
أتمنى من خلال هذه العملية ان يسترح شبابنا حبه وغيرته على هذا الوطن والإفتخار للإنتماء إليه وحمل جنسيته وأقول لهم الله بخد الحق في الذي كرُهو المغاربة في وطنهم وفضلو الموت غرقا على بناء وطنهم .
اخبار جيذة "
مع العلم ان الإختيارات غير مرضية فأنتم اخترتم المجنذون عن طريق الخطأ لماذا لم تأخذو اصحاب المخذرات كي يعالجون من الإذمان واصحاب السوابق وسرقات اخترتم فئة محترمة لماذا؟؟
ردا على مقال رقم 6 المعرفة. لتعلم سيدي او سيدتي حفظك الله انه لا وجود للاشخاص الذين ذكرت في صفوف القوات المسلحة الملكية الباسلة. اصحاب المخدرات فالدولة قد انشأت مستشفيات للعلاج من الادمان اما اصحاب السوابق والسرقات فلا مكان لهم في المؤسسة العسكرية بل يمكنك ان تجد في هذه المؤسسة اناس شرفاء اتقياء ومثقفون واكثرهم لا يشربون حتى السجائر . ضابط صف سابق في الجيش الملكي.
To al maarifa, commentaire #6
L'armee est une institution pour les meilleures marocains les vrais patriotics et nationalistes et NON pour les toximam/drug addicts…..ces gens doivent recevoire l'aide des associations non gouvernementales et du ministere de la sante
إلى صاحب التعليق 6 اسمع هذا فقط من عند المغاربة يريدون ادخال المدمنين و الشمكارية للجيش و الشفارة و الله هذا غريب مكانهم في السجن و ليس تقليدهم مسوؤلية حماية و طن في كل العالم يقومون ببحث من الولادة إلى طلب الالتحاق و إذا وجد اي اعتقال و أو مخدرات في أرشيفاً عند الشرطة فأنت لا تستحق ان تكون جنديا المرجو استخدام العقل و طرد الأفكار الغريبة و العوراء من رأسك غريب غريب
كولشي مهلوك حيت نتوما مهلوكين
لكن السؤال الدي يشغل المغاربة كلهم لم يجب احد عليه :هل ابناء الوزراء ،البرلمانيين ،رجال الاعمال ،الاغنياء….معنيون بالخدمة العسكرية مثلهم مثل باقي المغاربة ام ان ابنائهم محصنون لم يولدوا الا للسفر، الدراسة في الخارج، و الاستمتاع بملدات الحياة ؟
وجب أن يلجأ الملك إلى استيراد مسؤولين من ألمانيا والصين و أمريكا حتى تفعل المشاريع زمنيا و نقطع مع التخلف و التسيب و ضياع الوقت و المال و الجهد . لان يئسنا من مسؤولين يتقنون القر و الشفوي . و لديهم حس الفساد و النهب و الاختلاسات ….مافائدة ولاة و عمال و قياد و باشوات و الاف المسؤولين و الجماعات و رؤساء جهات و اقاليم و برلمان ….لافائدة .