"فرنسة التعليم" .. تحدي التكوين اللغوي يواجه أساتذة المواد العلمية

"فرنسة التعليم" .. تحدي التكوين اللغوي يواجه أساتذة المواد العلمية
الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:00

أياما قليلة عن خوض كبير رهانات الموسم الدراسي الجديد، باعتماد اللغة الفرنسية لتدريس العلوم، من المرتقب أن يكون أساتذة التعليم الثانوي والإعدادي على موعد مع أولى تجاربهم مع “الضيف الجديد”، على منظومة التربية والتكوين؛ وهو ما يوجه أنظار الجميع صوب “صاحب الوزرة”، ومدى قدرته على تكييف معارفه مع لغة جديدة.

وبالرغم من المصادقة على القانون واعتماده، فإن سؤال قدرة التنزيل يبقى مطروحا من لدن أوساط عديدة، خصوصا في ظل غياب التكوين بالنسبة للأساتذة، حيث يعود تاريخ آخر فترة تكوينية خصصتها الوزارة لرجال التعليم إلى سنة 2012، ما يصعب من رهانات التأقلم بالنسبة لهم مع المضامين الجديدة.

وعلمت هسبريس أن عددا من الأساتذة توصلوا بتعليمات تؤكد على ضرورة تدريس المواد العلمية باللغتين العربية والفرنسية وإعمال مبدأ التناوب، كما اطلعت على مذكرة إقليمية معممة على المدارس الابتدائية تهم التدابير المتخذة للدخول المدرسي المقبل؛ وهي المذكرة التي تم التأكيد خلالها على تعميم التناوب اللغوي في المواد العلمية.

وفي هذا الصدد، قال عبد الوهاب السحيمي، فاعل تعليمي نقابي، إن “الأسلوب الارتجالي والعبثي الذي صادقت به الحكومة على القانون الإطار 17/51 هو نفسه الذي تريد به الوزارة الوصية تطبيق الثنائية اللغوية في المنظومة التعليمية. فنحن على أبواب الدخول المدرسي وهيئة التدريس المعنية بهذا التناوب اللغوي، ليست لها أي فكرة على الموضوع”.

وأضاف السحيمي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنه “لم يستفيد أساتذة العلوم من أي تكوين باستثناء عينة محدودة جدا تم تكوينها على سبيل التجريب السنة الفارطة بأكاديمية الرباط”، مشيرا إلى أن الأمر “لا يقتصر على غياب التكوين فقط، فغياب المناهج والمقررات الدراسية يزيد من حيرة الأساتذة المعنيين”.

“فكيف يمكن تنزيل هذا المشروع الكبير بهذه اللخبطة والمتمثلة في غياب تام للوسائل البيداغوجية ولأي تكوين للأطر التربوية المعنية”، يتساءل المتحدث، مشددا على أن “التناوب اللغوي سيهم تدريس جميع المواد العلمية باللغة الفرنسية ابتداء من مستوى السادس ابتدائي إلى مستوى الثانية باكالوريا مع انطلاق الموسم الدراسي المقبل، وهذا يحتاج تعبئة جد مهمة لهيئة التدريس وتوفير مقررات جديدة”.

وأكمل الفاعل النقابي: “إلى حدود اللحظة، لم يستفد عموم الأساتذة من أي تكوين كما يسجل غياب تام لهذه المقررات والمناهج، وهذا يسائل نية الحكومة الحقيقية في تنزيل هذا المشروع الجديد وفي تطبيق القانون، فنساء ورجال التعليم، على كامل الاستعداد للانخراط في هذا المشروع وإنجاحه، لكن شريطة توفير الظروف والإمكانات”.

ولفت السحيمي الانتباه إلى أن “من بين أسباب إخفاقات المشاريع الإصلاحية السابقة هو غياب التكوين المستمر لهيئة التدريس، فعلى سبيل المثال لا الحصر، لم يستفد جميع نساء ورجال التعليم من أي تكوين مستمر في المغرب منذ 2012، متسائلا، من سينزل التوجه الجديد في المؤسسات التعليمية وفي حجرات الدرس غير الأساتذة والأستاذات الذين تصر الحكومة والوزارة الوصية على إقصائهم من أي تكوين مستمر؟”.

‫تعليقات الزوار

79
  • docteur vidéo France
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:12

    بدون لغة اكادمية ولا خبير اقول :::يتلا عبون بالتعليم بدل تركه بالفرنسية منذ البداية. كل من عربو ا التعليم اولاد هم في المدارس بالفرنسية وحتى بالا نجلزية. اذن،منافقون يريد ون ان يصبحو أولادهم أطر وأولاد الشعب خدامين عند أولادهم.

  • عابر السبيل
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:16

    لا ادري اين هو المشكل من تدريس المواد العلمية بلغة أخرى أيا كانت؟
    لست من عائلة غنية أو متوسطة الحال بل من الفقراء ودرسنا باللغة الفرنسية مثل باقي التلاميذ في الستينات والسبعينات ولم يكن أي مشكل للطلبة بل العكس كان المستوى جد عال ولا مكان للكسلاء اكثر من سنتين بين الأطفال والآن اصبحتم تخافون من التعليم ومان التعريب لتلك المواد وصل الى الأفق !!
    الأستاذ الغير متكون لا يستطيع السير اما المتمكن فلا يهمه الأمر لكثرت ما هو مشتاق للعطاء من علمه لكل من له رغبة في التعليم وربما السبب الوحيد لتخطي الساعات الإضافية التي أفقرت الجميع ولكم واسع النظر

  • أم سلمى
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:17

    خصوصا إن كان صاحب هذه الوزرة من المتقاعدين المتقاعسين.ربما سيكون هذا العام الدراسي الاسوأ على الإطلاق.

  • taib el ghazi
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:21

    حتى الفرنسين يدرسون اللغة الانجليزية,لانها سهل في العلوم الحاسبات.انا اللغة الفرنسية لم تتطور في علم الحاسبات، اما اللغة العربية فهيا لغة الغرام و الشعر.

  • souad
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:23

    الارتجال والاستهانة بكل شيء هما سيدا الموقف في المنظومة التعليمية بالمغرب .رحم الله بوكماخ وصلوا صلاة الجنازة على ما بقي من تعليم في مغربنا الحبيب

  • Tariq Laayoune
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:25

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    L'école devrait avoir comme objectif de créer une personnalité harmonieuse et non pas des spécialiste au moins jusqu'à 4 ème année secondaire
    .pas de réussite et pas d'échec
    Matière d'éducation les principes, réelle coutume, religion, respect de l'autre, l'ouverture faire face à la dichotomie dans l'école et le monde extérieur après la bonne orientation dans tous les sens finalement j'aimerais vous dire que la citoyenneté ne vient pas de nulle part mais il provient avant tout des vicissitudes qui affectent l'existence humaine surtout la traduire positivement aux génération qui succède avec une bonne foie والله المستعان على ما تصفون السلام عليكم ورحمة الله

  • Nourtadlaoui
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:30

    عندما يتم تحسين اوضاع اسرة التعليم و اخراج نظام اساسي منصف اسوة بالبوليس و حل الملفات العالقة اداك يمكن الحديث عن لغة التدريس غير دلك فان الوزارة و معها الدولة يحلمان لان موارد بشرية متدمرة و ساخطة و حانقة لن تبدل اي مجهود او مردودية و بالاحرى تدريس العلوم بالفرنسية.على الوزارة و النظام المخزني اعادة الاعتبار للموارد تلبشرية قبل الحديث عن الاصلاح لانه سبكون ماله الفشل و صيحة في واد سحيف حتى لو وقف شرطي على كل استاد ليراقبه.

  • علي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:32

    ام سلمى تقصدين الاساتذة المتعاقدين وليس المتقاعدين.
    تعليم العلوم باللغة الفرنسية اسهل بكثير من اللغة العربية.
    كاستاذ متقاعد (مادة الرياضيات) درست باللغتين الفرنسية ثم العربية وجدت الفرنسية احسن علما ان تكويني في السبعينات والثمانينات كان بالفرنسية.

  • أستاذة فيزياء
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:41

    هذا هو العبث بعينه ، أنا أستاذة الفيزياء فوج 2019 درست الإبتداءي و الثانوي بالللغة العربية . انتقلت الى الجامعة و درست المواد العلمية بالفرنسية .اجتزت تكوين الأساتذة تقريبا باللغة العربية . و الآن يطالبوننا بالتدريس باللغة الفرنسية ، واا الحماق هذا

  • Abrayim
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:41

    Nos enseignants vont s'en sortir Incha Allah, ils faut seulement les soutenir matériellement et moralement et vous allez voir le miracle. Lahoucine

  • م المصطفى
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:42

    الملاحظ هو أن الأمور انقلبت رأسا على عقب. فبعدما كانت المواد العلمية تدرس بالفرنسية في الستينات والسبعينات ، وأنجبت مهندسين وأطباء واطر عليا كانوا منتمين إلى المغربي المنسي بإقليم الرشيدية مثلا، عادت هذه التجربة لتبرز إلى الوجود مرة ثانية.
    فهل ستحظى بنفس النتائج التي حققتها في القرن الماضي؟
    ذلك ما ستخبرنا به الأيام.

  • اليحياوي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:46

    مجرد سؤال : هل نحن حفاة عراة بلا تاريخ و بلا حصارة و بلا هوية و بلا لغة حتى نستنجد بلغة أمة أخرى؟؟؟ مجتمع مفضي مسالي !!

  • خدوج
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:48

    هذه مهزلة حقيقية باش ولاد الشعب اضيعو بين ثلات أو أربع لغات ، الاستاذ براسو معرفش شنو غيدير ولا كفاش اطبق مبدأ التناوب دون تكوين ودون تأطير …نحن نعيش كابوسا اسمه المغرب

  • بلاد البهجة قديما
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:52

    غياب الرؤية الاستراتيجية في إنتاج جيل متمكن من اللغات والعلوم والآداب يؤدي إلى الفشل الذريع، لذلك فإن تنزيل هذه المشاريع في إقصاء تام للأساتذة والمفتشين أهل الاختصاص مآله الفشل..
    وعيقو أعباد الله راه المسؤولين كيلعبو بولاد الشعب أما الأستاذ فإنه مغلوب على أمره في ظل انعدام أدنى الوسائل البيداغوجية في المؤسسات التعليمية

  • وديع
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:52

    اين كانت هذه الزوبعة عندما تم تعريب المواد العلمية في التمانينات.

  • لخريبكي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:54

    صندوق النقد الدولي رهن البلاد والعباد بالديون طويلة الامد هو الذي يسيرنا بالفن وبخطى ثابثة ومدروسة منذ زمان بعيد
    الصندوق النقد الدولي معمول به لا لانقاد ولكن لاتغراق هو الذي يزرع ويثير الفوضى في العالم المقترض
    طاقم الصندوق هو الذي يفرنس ويعرب متى يشاء وكيف يشاء

  • Rachkhouri
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:55

    vous allez voir, sera un grand problème. je sais bien le niveau linguistique. une formation continue pour les prof en français comme solution. pour moi je pense
    ?l'anglais mieux que la langue française, la recherche

  • Hassan
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:55

    المدرس هو الفاعل الأساسي في عملية التعلم .تعتبره الوزارة الوصية كمن لا صحن له بين الصحون. المتعلم يلجأ إلى لغة الأم لكي يكون نظامه اللغوي . التناوب الذي نريد بين اللغة العامية و الفصحى اكتساب مهارات تؤهلنا لتعلم لغات أجنبية . ندري العلوم بالفرنسية لأن لغة المجتمع خليط منها ومن العامية .

  • أبو بكر
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:58

    إلى أم سلمى تعليق 3
    المتقاعدين لا يعملون ، بوزرة أو بدونها ، و إلا سقطت عنهم صفة متقاعد ، و أخذوا صفة " نشيط"- actif -.

    ربما هناك من يعمل في المدارس الخاصة. و هذا عيب و زلة يرتكبها المتقاعد: و ذلك بحرمانه الشباب من مزاولة عمل .

    و لو كان مازال قادرا على العطاء 100/100 لما فرطت فيه الدولة. لكن التقاعس صفة لا تلصق بالمتقاعد لان راحة البدن و العمل القليل من ضروريات ما بعد 60 سنة.

  • أم سلمى
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 13:58

    الى ( علي ) اقصد المتعاقدين،يااخي جيلكم جيل ذهبي، والله كلما تذكرت أبي اطال الله في عمره كيف كان محبا ومخلصا لمهنته اغرورقت عيناي بالدموع لما وصل اليه حال التعليم. كان هو ايضا يدرس باللغة الفرنسية،في ذلك الوقت كان الأستاذ استاذا والتلميذ تلميذا بمعنى الكلمة.اللهم اصلح احوالنا.

  • المنطق
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:00

    هذا الاستاذ على الأقل درس ثلاث سنوات في الجامعة
    كلنا نعرف أن الرياضيات والفزياء والكمياء و كل المواد العلمية تدرس في الجامعة باللغة الفرنسية
    فلما كل ھذا اللغط

  • عبد اللله
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:03

    المشكل الذي سيواجهه المتعلمون والتلاميذ على السواء هو التاقلم مع مادة علوم الحياة والارض التي تحتاج مستوى جيد في اللغة الفرنسية. هذا بالاضافة الى ان المكتسبات السابقة في المادة خزنت بالذاكرة البعيدة المدى باللغة العربية وسيصعب على التلميذ استرجاعها باللغة الفرنسية. اما بالنسبة للمواد العلمية الاخرى كالرياضيات والفيزياء فسيتطلب ذلك وقتا قصيرا للااستئناس. وخير مثال على ذلك الطلبة الذين درسوا بالعربية ويتخصصون في البيولوجيا بالكلية تتعثر نسبة كبيرة منهم ليختاروا حلا اخر.

  • Sindibadi
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:04

    إلى عابر سبيل رقم 2
    بما أنك تلقيت العلوم بالفرنسية فإني أتحداك
    ان تقوم بكتابة تطبيق باللغة الفرنسية دون اللجوء ألى الإنجليزية
    وعندما أتكلم عن التطبيق لا أتكلم عن أبجديات البرمجة ما هو متداول في البرنامج EXCEL
    بل أتكلم عن الماكرو MACRO
    وهي فقط محاولة الولوج للبرمجة الحقيقية
    أي تطبيق الأوامر
    العلوم التي تلقيت ك: les fonctions أو la trigonométrie فات أوأنها
    وعليه فالفرنسية لا تجدي نفعا في الوقت الحاضر
    وبالتالي فالحكومة بوعي أو بدونه حكمت على أبنائنا بالإعدام العلمي
    إسبانيا على سبيل المثال هي أقرب لفرنسا
    في عديد من الأشياء دينا وقِيَما وحتى كتابة بما أنها تعتمد الحروف اللاتينية ومع ذلك فإنها تنهج العلوم باللغة الإنجليزية لأن إسبانيا ليست عقدة الأنجليزية كما هو الشأن لفرنسا
    العالم كله يجمع على الإنجليزية ما عدا المغرب
    لأن فرنسا مع كامل استسهل عليها شراء
    ضمائر المسؤولين المغاربة

  • Enseignant
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:05

    Nous sommes prés à enseigner les matiéres scientifiques en français car cette langue est plus scientifique que celle des "ahl al janna".Pour que notre enseignement sort de l'obscurité il faudra que
    . l'arabisation se dégage et s'éloigne de nos écoles

  • محماد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:07

    ماهذا التناوب اللغوي هل اصبح الاستاذ ميدي 1. فحتى مقدمي الاخبار في قناة ميدي 1 لهم تخصص اما بالفرنسية او بالعربية .غير عمروا على الاستاذ راه مانايضش مانايضش خصوصا كل مطالبه مجمدة ان لم تكن ملغاة من قبيل نظام اساسي محفز وغير مجحف

  • ملاحظ مغربي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:09

    الله يسامح الناس ديال حزب الاستقلال الدين حاربوا الفرنسية بينها هم سجلوا ابناءهم وأحفادهم في المعاهد والمدارس الخصوصية التي تلقن التعليم بالفرنسية ومنهم حتى من بعث ابناءه الى اروبا من اجل هذا الهدف ، وفي نفس الوقت حرموا لغات العلوم على ابناء الشعب.
    لو تَرَكُوا التعليم مثلما كان في الستينيات والسبعينيات لكان التعليم في بلادنا افضل بكثييييير مما هو عليه اليوم.

  • فاطمة
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:27

    درسنا المواد العلمية منذ سنتين ضد جميع القوانين
    بعد عامين تمت المصادقة
    وهذا هو التلاعب بمصير اولاد الشعب
    وللاسف أصبحنا ندرس مادتين لرياضيات مثلا والفرنسية؟؟!
    قالها والدي عندما تم التعريب سابقا:
    سيبقى التعريب في ما قبل الجامعة وبعد 30 سنة سيقال فشل التعريب وهذا ما وقع
    دون البحث عن نقائص المناهج التعليمية
    وااسفاه على بلادنا وعلى التعليم

  • CITOYEN DE CENTRE
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:30

    Cette arabisation a freinée l'évolution et le rendement de l'enseignement marocain.Les marocains n'ont rien de positif avec cette arabisation;elle imposée sur le peuple pour l'arabiser par force ni plus ni moins;cette langue arabe a seulement une place dans le domaine religieux(islam);lire le coran;citer des hadiths et faire des "fatouas" pour séduire les faibles.Notre enseignement a besoin d'une langue scientifique (français ou anglais) pour former les générations prochaines d'une façon plus efficace loin de l'idéologie aveugle
    exercée par les esclaves de la qaoumajia des
    . malheurs
    Le peuple marocain n'a plus besoin de l'arabe source de tous les malheurs

  • غيورة
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:42

    نعم للعربية لا للفرنسة في المواد العلمية لا يوجد اي بلد تقدم في تدريس هذه المواد من غير لغة الام اذن لغتنا هي العربية وكفى ونحن مع تعليم اللغات

  • khalid
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:52

    personnelllemnt, on irradit completement les ecoles privees. on renove et construit de nouvelle ecoles modernes. On forme des enseignants par la formation continu. on fait une taxe scolaire payer annuellemnt par les familles selon leur situation finaciere. pas d;heures supplementaire pour les eleves. je crois ca va faire sortir l'education de son marasem.

    salam

  • أستاذ متقاعد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:53

    إلى استاذة الازياء. طبعا انت حديثة العهد بالتعليم من المتعاقدين .وانت لا تنامين بالمجال العليمي والتربوي بل انت من الذين وقعوا عقدا ولا يعرفون مضمونه لأنكم تدعون انه التعاقد فرض عليكم.فكيف لمن فرض عليه التعليم ان يكون متقنة للمادة التي يدرسها .مع العلم ان المواد العلمية من يتقنها يدرسها باية لغة حتى للأمازيغية لان الأستاذ يحتاج إلى لغة لتوصيل المعلومة ولو بالإشارة.لا تهولوا الموضوع ومن له أجندة للتشويش فليبتعد عن أبناء الفقراء.

  • Khalid
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:55

    Mon commentaire est addresse au # 24.
    On dit, Nous sommes "prets", et pres. Si vous etes des dames, vous dites, "nous sommes pretes". Comment peut on enseigner quoique ce soit, si nous n'avons pas une connaissance de base de la langue.

  • nomade
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 14:56

    اللغة العربية، بالنسبة للمتعلم، لغة ثانية. لأن لغته الأصلية خليط من اللغات واللهجات. فما الفرق بين لغتين غير لغة الأم؟ الفرق هو أن العربية أبعد من العلوم مقارنة مع الفرنسية. لذا، اختيار الأقرب أولى. واظن ان من يعتبر اللغة العربية لغتنا الأم، فإنه يكذب على نفسه، لأنه لا أحد منا نشأ في بيئة تستخدم فيها حصريا لغة الضاد… أما الأخ المعلق تحت إسم:enseignant، فأقول له: لا أشك في قدراتك المعرفية في تخصصك، لكني أعتقد ان فرنسيتك غير قادرة على تمرير المعلومة، وسيجد المتعلم صعوبة في استيعاب ما تدرس. حاجتك إلى تكوين جدي في اللغة الفرنسية واضحة جدا. والله المستعان.

  • أستاذ متقاعد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:03

    إلى سندبادي.لما كتبت بالاعجمية في موضوعك؟كان عليك أن تعبري بالعربية لأنك من دعاة التعريب والتدريس بالعربية.من هو مقتنع بالتدريس بالعربية حقا لا نفاقا ان يكتب بها ويبتعد عن كل لفظ أجنبي مهما كان ليبرهن على ان العربية لغة العلم والتقدم.اما ان اقول شيئا وافعل عكسه فهذا نفاق وتصنع وثرثرة بل وضع للعصا في عجلة السيارة.رحم الله أو أطال عمره ان كان ما زال حيا أعظم وزير مر في التعليم انه حدو الشكر.نعم الوزير كان يعمل في صمت ولا يستمع إلى اي انتقاد او لغو وبلغ التعليم مجده.

  • kinko
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:04

    علينا معشر المغاربة أن نحدد ما هي حقا لغتنا الرسمية. و علينا أن نتحلى بالشجاعة الأدبية لاجراء استفتاء ملزم حول الموضوع. فهل هي العربية أم الأمازيغية أم الفرنسية أو الدارجة. و بعد هذا الاستفتاء نلزم جميع الادارات و الشركات بالتعامل فقط بهذه اللغة و كل وثيقة محررة بلغة أخرى تعد لاغية من حيث القيمة القانونية ما لم ترفق بترجمة. حينها ستتجلى لنا الرؤية أما دابا راه غير تنضورو في بلاصتنا.

  • خلاف
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:04

    المشكل هو أن اغلب الأساتذة سيشرحون الدرس بالدارجة ويكتبون بالفرنسية بأخطاء لغوية لان مستواهم ضعيف وخاصة حديثي التخرج

  • amazigh drok
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:07

    يوما بعد يوم يتأكد لي أن سياسة التعريب كانت جريمة في حق المغرب والمغاربة .
    بعد قليل كنت قد قمت باستخلاص فاتورة الماء عبر الأنترنيت وتأكد لي أن من يتقن فقط اللغة العربية ولو أتقنها بنسبة 100/100 يجب أن يعتبر في خانة الأميين .
    ولو لم أكن أعرف اللغة الفرنسية لما قمت بهذه العملية البسيطة والسهلة والحديثة والمتطورة .

  • youssef de taza
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:19

    اخبرتني ابنتي التي تدرس في الجدع المشترك علمي ان استاذ الفزياء المقبل على التقاعد لم يكن يستعمل من الفرنسية سوى عبارة notez ça بعد الانتهاء من الكتابة عتى السبورة

  • كان هنا
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:20

    Technology: English
    Science: English
    Business: English
    Research: English
    Computers: English

    Les parfums: Francais
    Les vins: Francais
    Filet mignon: Francais
    Le Maquillage: Francais
    الشعر: العربية
    الادب: العربية

    الهوية: العربية+ الامازيغية

  • أسامة السعيد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:24

    الوزارة ومسؤوليها كثيرا ما يتسرعون في تنزيل مشاريع إصلاحية دون توفير الظروف الملائمة لإنجاحها. فمثلا تم إدماج البكالوريا المهنية في المنظومة التعليمية دون مذكرات توضح آفاقها حتى مر على ذلك وقت طويل وعدم وجود تنسيق فعال بين مديرية التكوين المهني والمديريات الإقليمية مما يحرم التلاميذ من التداريب الكافية والمواكبة المستمرة. وبالنسبة لموضوع المقال فسيكون هناك ارتباك كبير على مستوى تدريس المواد العلمية بالفرنسية نظرا لضعف تكوين أساتذة الإعدادي بالإضافة إلى عدم تمكن التلاميذ من لغة التواصل فبالأحرى اللغة العلمية. لذلك أرى أن من شأن ذلك تغيير الوضع من سئ إلى أسوأ

  • محمد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:24

    وهل اللغة الفرنسية هي لغة علم ؟؟؟ عجيب في فرنسا ويتم تدريس العلوم باللغة الانجليزية والجزائر الجارة تواكب التطور وتبنت التدريس بالانجليزية والمغرب دوما ضد التيار وحبيس النظرة الفرنكفونية التي شاخت مع الزمن لازال واقع في حب التخلف الفرنسي

  • Abdo
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:26

    جميع الاساتذة و الاستاذات الذين فرض عليم التعاقد قادرين على تدريس المواد العلمية باللغتين الفرنسية و الانجليزية لانهم درسوا في الجامعة و قد قدموا ابحاتهم لنيل الماستر و الدكتورة بكلتا اللغتين الا ان الوزارة الوصية على القطاع تجهل مطالبهم المشروعة

  • amgoun
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 15:53

    Je suis volontaire pour encadrer des sessions de formation dans ce sens, gratuitement,
    Je suis professeur universitaire de maths à la retraite et rien ne me fait plus plaisir que de continuer à rendre service au pays !

  • رجل تعليم
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 16:07

    مجموع من التعليقات تنوه بالتعليم بالفرنسية لجيل السبعينيات و الثمانينات و كأن جيلهم ليس هو المسؤول عن المستوى الكارثي الذي وصل اليه المغرب في كافة المستويات، و كأنهم قدموا لنا المغرب في الرتبة 10 و هذا الجيل هو من اعاد المغرب للرتبة 126.

  • observateur
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 16:10

    العودة إلى الفرنسية مرحلة ستعرف فشلا ذريعا إذا لم يتم تدارك وترميم الوضع الحالي المتمثل في المستوى اللغوي الهزيل للأساتذة الحاليين نتاج التعريب الكارثي.
    استعينوا بالأساتذة المتقاعدين (لإنقاذ بداية هذه المرحلة) إن هم رضوا العودة إلى القسم في ظل الوضع المتردي والمشحون وغير المريح داخل الفصول….

  • توناروز
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 16:15

    يجب تدريس العلوم باللغة الانجليزية سهلة ليست كالفرنسية كل العالم يعتمد الانجليزية حتى الجارة الجزاءر بدات تتحول للانجليزية انها لغة العلوم لمادا نضيع اجيالا اخرى

  • سفيان الثوري
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 16:23

    الفرنسية ديالكم ما نفعاتنا بوالو
    نصيحتي للشباب عليكم بتعلم الانجليزية خاصة اللي كايقلب على افاق جديدة خارج المغرب الفرنسية حدها المغرب وحتى داخل المغرب ما بقات نافعا بوالو
    الطامة الكبرى ان المسؤولين ديال هاد البلاد عارفين حق المعرفة ان الإنجليزية هي لغة العصر والاقتصاد ورغم ذلك مستسلمين لماماهم فرنسا للأسف

  • Sindibadi
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 16:25

    إلى أستاذ متقاعد رقم 32
    إذا كنت كتبت المصطلحات باللغة الفرنسية ذلك حتى يسهل عليك فهمها لأنك (دون قِدح) مُفَرنس حتى النخاع
    أما إذا أردتها بالعربية فهي كالتالي
    صُوّر الأعداد وحساب الزوايا
    لعلمك فإن عبد ربه يجيد الفرنسية بل وأُتقنها دون فخر ( بل هو نقصان)
    يبقى انك ياستاذ تركت لُب التعليق وقبضت على القشرة
    فهل لك يا أستاذ أن تخوض التحدي؟
    والذي هو لب التعليق
    ولك جزيل الشكر

  • الشاوني
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 17:08

    الحديث عن تعريب المدرسة العمومية و دعوة مليئة بالفاشية لأنه لا يمكن فرض العربية في ظل دستور يقر بلغتان رسميتان للمملكة.
    و رفض مبدأ التناوب اللغوي الذي جاء به قانون الاطار الذي ناضل من اجله جل التيارات الحة هو دعوى لألغاء توافقات الشعب و اختياره للتعددية اللغوبة و احترام حقوق الانسان .

  • Libre
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 17:10

    قال الرسول صلى الله عليه وسلم اطلبوا العلم ولو في الصين اي ان طلب العلم لايعترف بالحدود الجغرافية واللغوية وطلب العلم في البلدان الاجنبية يقتضي اتقان اللغات الاجنبية وفي الوقت الحاضر اللغة الانجليزية والصينية والالمانية والفرنسية هي لغات العلوم اذن لااصلاح التعليم وبعيدا عن شعارات المنافقين من حزب النذالة وحزب الاستغلال الدين يدرسون ابناءهم في البعثات وينافقون المغاربة بادعاءهم الدفاع عن العربية يجب اولا التمكن من اللغات الحية وخاصة الانجليزية الالمانية الفرنسية والصينية وتدريس العلوم بهذه اللغات مع ضرورة التمكن من اللغة العربية كما يجب انشاء معهد متخصص بالترجمة لخلق تراكم كمي وكيفي

  • Abouhouda
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 17:46

    لا مشكل في تدريس المواد العلمية بالفرنسية حسب تجربتي كأستاذ درست الرياضيات بالفرنسية خلال سنوات الثمانينيات و نتمنى أن تكون قفزة حول التدريس بالإنجليزية لغة العلوم و التكنولوجيا الحديثة و كل هذا سوف لن ينقص من لغتنا العربية.

  • م المصطفى
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 17:59

    جوابا على رجل تعليم ، اقول له :
    جيل السبعينات والثمانينات بريء براءة الذئب من دم يوسف بخصوص ما ذكرته في تعليقك. ربما عندك خلط بين الجيل وبين السياسة التي كانت متبعة آنذاك في التعليم.
    فذلك الجيل درس المواد العلمية بالفرنسية، ونجح إلى حدما في مساره التعليمي. وذلك الجيل أيضا كان متمكنا من القواعد اللغوية ، سواء العربية منها أو الفرنسية، بعيدا عن الأخطاء النحوية التي كثيرا ما يرتكبها البعض من الجيل الحالي في تعابيرهم…

  • المغرب بلدي و هويتي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 18:17

    الغوغائية هي التي تحكم المغرب في لباس تطوير عفوا تمزيق منظومة التربية و التعليم يتزعمها المسمى إمزيزي و أحزاب الدولة العميقة ( أحزاب المخزن)، و … الإطار ماهو إلا تأطير لمشروع تهجين و تدجين التلاميذ و معهم المجتمع المغربي و تخريب ما بقي من مبدأ المواطنة.

  • مفتش تربوي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 18:17

    الكثير م التعليقات تنوه بالتعليم بالفرنسية لجيل السبعينيات و الثمانينات و كأن جيلهم ليس هو المسؤول عن المستوى الكارثي الذي وصل اليه المغرب في كافة المستويات، و كأنهم قدموا لنا المغرب في الرتبة 10 و هذا الجيل هو من اعاد المغرب للرتبة 126. فهم من تولى التريس بعد التعريب وهم من درس الاساتة الذين درسوا من يدرسون اليوم اذا فالمسؤولية مشتركة.

  • البعث العربي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 18:30

    الى الشاوني
    كلامك غير صحيح ويبدو انك لم ترى الدستور نفسه الذي ينص في فصله الخامس على تطوير اللغة العربية وهو ما يتنافى جملة وتفصيلا مع ما جاء في القانون الاطار الفرنكوفوني ..
    الدستور مكتوب بالعربية وحتى هذا القانون الاطار مكتوب بالعربية بل انا وانت نكتب بالعربية ادن الواجب الشرعي و القانوني و الوطني يتطلب منا ان نرسم العربية في كل المجالات العلمية و الادبية و الغاء وجود الفرنسية واستبدالها بالانجليزية هكدا نكون قد عدلنا في امر امتنا و مستقبل ابناءنا و وطننا ..

  • احمد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 19:01

    نحن المتكونون بالفرنسية والمدرسين للجيل الجديد بالعربية نتحدى من سشكك في قدرتنا على العطاء او الابداع .المشكل ليس في الاطر المسكل في الواضع للاستراتيجيات ينسكون بالعصى من اقصى طرفها ويهملون ان يمسكوها من مكان المسك الحقيقي .لتعد الظولة للاستاذ كرامته المادية والمعنوية وتزيل الساعات الاضافية والمدارس الخصوصية وتاهل المدارسالعمومية وتشجع الاكر الكفءة ونرى

  • اطار بنكي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 19:05

    بعض المعلمين والاساتذة لايستطيعون كتابة جملة صحيحة بالفرنسية فما بالك التدريس بها ؟

  • فاعل تربوي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 19:18

    الساعات الإضافية ستسفحل وتتغول وتمتص ما بقي من دماء الطبقة المسحوقة

    ( أتحدث من الواقع والتجربة وأزيدك سوايعي )

  • Jomak
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 19:18

    Un .pas en avant et deux pas en arriere les amazighs ils voulaient tuer la langue arabe koi ke se soit la maniere pauvre pays

  • مقترح
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 19:57

    كل الاساتذة درسوا المواد العلمية باللغة الفرنسية في الجامعة وحصلوا على الإجازة ومنهم من تخرج أستاذ اعدادي أو ثانوي سوف لن يجدوا مشكلة والتدريس والتحصيل الذاتي أصبح متاح المنال بواسطة الوسائل التكنولوجية الحديثة على سبيل المثال مغاربة يدرسون في روسيا بلغة لم يعرفوها قط من قبل وحصلوا على شواهد عليا فالاستاذ المغربي لايستهان به فهو قادر على الترجمة والبحث من تلقاء نفسه الوسائل اليوم الحمد لله متاحة

  • Rachid
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 20:10

    هاحنا تعلمنا الفرنسية معامن غادي نهدرو بها؟
    سمع شنو قال ماكرون اليوم:
    نحن نعيش حاليا نهاية الهيمنة الغربية على العالم، ولا شك في أن هذه الهيمنة كانت فرنسية في القرن الثامن عشر بفضل عصر الأنوار، وفي القرن التاسع عشر كانت بريطانية بفضل الثورة الصناعية، وبصورة عقلانية كانت تلك الهيمنة أمريكية في القرن العشرين. لكن الأمور أخذت في التغير والتقلب.

  • مواطن غيور
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 20:26

    هل حقا هناك نية لإصلاح التعليم بالمغرب؟يجب الاعتراف بأننا دخلنا مرحلة تشييئ التعليم وإفراغه من مضمونه وسوقه قهرا وتطويعه لخدمة الرأسمالية ومشروع الهيمنة الاقتصادية…الكل يصر ويردد تدريس المواد العلمية بالفرنسية…ولم نسمع من ينادي بتعزيز قيم الأخلاق والمواطنة وحب الخير لهذا الوطن وأهله…التربية والتعليم مشروع مجتمعي لا يجب اختزالها في لغة التدريس أو مواد بعينها وإلا فإننا سنبني مجتمعا مفكك الأوصال فاقدا للضمير الانساني والحس الجمعي.ماذا يعني تحقيق التفوق إذا نحن أهملنا جانب الأخلاق والمواطنة؟ ماذا يعني التفوق التكنولوجي في ظل مجتمع ينخره الفساد والانتهازية وغياب الديموقراطية؟ماذا يعني أن نصل إلى مصاف الدول المتقدمة إذا كان مجتمعنا يطبع مع القتل والاغتصاب والرشوة والازدراء؟ ماذا يعني إصلاح التعليم إذا كان يتجاهل بناء الانسان المتشبع بالأخلاق الفاضلة والحس الوطني والضمير الانساني؟…نحن مع الانفتاح وتعلم اللغات وتعزيز المواد العلمية ولكن أخشى أن نقاد إلى صراع مجتمعي طبقي يأكل أفراده بعضهم بعضا…قد لا يعجبه البعض تدخلي بهذا الشكل ولكن تدخلي سيفهم معناه كل ذي عقل وقلب سليم وبصيرة ثاقبة.

  • simo
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 20:29

    أغلب أساتذة التعليم هم خريجو جامعات . يعني درسوا العلوم بالفرنسية . أين المشكل ؟
    إشارة: للحصول على الفيزا الفرنسية و من كثرة الازدحام خاصك تشد النوبة 6 أشهر.
    المغاربة الحاصلين على ديبلومات جامعية على العموم أن لم نقل كلهم ليس لهم اي مشكل مع الفرنسية و يقرؤون بالفرنسية الرياضيات و الفزياء على الانترنيت عكس اللغة العربية المنعدمة على هذا المستوى، اللهم في هل تأكل باليمنى او اليسرى ؛ هل تسلم ، هل تنظر إلى الفتيات في البحر …..

  • مبروكي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 21:05

    تنمنى انيكون الاساتذة في مستوى رفع التجدي نحو عصرنة التعلليم لستفيد جميع ابناء هذا الوطن دون استثناء المصلحة العامة والمواطنين اساس التقدم وليس الحسابات السياساوية الخاوية لن يدوم الا المعقول

  • الى رقم 8
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 21:05

    الى علي رقم ٨:
    ما حققتم انتم الذين دوستم بالفرنسية في الستينات و السبعينات للمغرب
    انتم من يملك الان مراكز و مناصب كبيرة
    انتم من نهبتم أموال الشعب و الدولة
    انتم من خربتم التعليم و الصحة و بعتم البلاد لفرنسا التي مكنتكم من المناصب و السلطة
    بل وصلت بكم الوقاحة الى حدف الإسلام و العربية و نشر الصهيونية و الإلحاد بعد نشر الفساد و الرشوة
    و ما النصب التذكاري للهولوكوست قرب مراكش ببعيد

  • السرغيني من البيضاء
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 21:09

    لو ظل التعليم بالفرنسية في مدارسنا المغربية حتى هده الحقبة لما كنا اليوم نحتل المؤخّرة بين الامم في التعليم، لهذا استغرب من بعض الجهلة والسذج من الذين لازالوا يدافعون عن التعريب رغم انه قد خلف كوارث جمة للتعليم ببلادنا.

    لكن لحسن الحط ان نواب الامة قد تداركوا الموقف بالتصويت على لغة العلوم اللغة الفرنسية وإعادتها الى المدرسة المغربية..
    المغرب لا يمكنه مرة اخرى ان بعود الى الوراء بعد هده التجربة المريرة..

  • لله في خلقه شؤون
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 21:59

    لقد وجد الحاقدون على اللغة العربية متنفسهم لتصفية الحساب مع اللغة العربية مرة بتحقيرها وتارة بتبخيس أهميتها وطورا ب"التنكيث"…حيت صار بعض بنو جلدتنا يتهكم من الأكل باليمين أو الشمال والنظر والسلام….مؤسف جدا أن نصل إلى هذا الحضيض في النقاش…نحن مع الحوار الهادئ الرزين الذي يطبعه الاحترام وتقدير الآخرين…لا نحتاج مزايدة أو وصاية من أحد…المغرب وطن للجميع وللجميع الحق في إبداء رأيه… الكل يرغب في إصلاح التعليم بما يطور بلادنا ويحفظ هويتنا واللحمة التي تجمعنا…أما المرور إلى أسلوب الاستهجان والتحقير فما هو إلا دليل على "مركب النقص"الذي نعاني منه حتى صرنا لا نعطي لأنفسنا قيمة.ولا نثق في ذواتنا…فكيف سيحترمنا الغير وهم يروننا "نتعارك" حتى على مستوى الحوار ؟

  • جواد الداودي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 22:16

    ارى ان من يريد الفرنسة من المغاربة اكثر بكثير ممن يريد التعريب
    سأعتبر هذا الرفض الكبير في التعليقات للتعريب
    وهذا الترحيب الكبير في التعليقات للفرنسة
    ومن خلال اللايكات التي يحضى بها اي تعليق مع الفرنسة
    ومن خلال الديسلايكات التب يحضدها كا تعليق مع التعريب
    بمتابة نتائج استفتاء بشأن التعليم
    استفتاء اختارت فيه الاغلبية الفرنسة
    ليكن – سنرى الآن من منا المصيب – ومن منا المخطئ
    سنرى هل سيتحسن التعليم ام يزداد سوء
    سنرى هل سيتراجع الهدر المدرسي ام يزداد
    سنرى هل ستشرع الجامعات المغربية في منافسة ارقى جامعات العالم
    سنرى هل سيصبح المغرب في مستوى فرنسا
    موعدنا في نهاية الموسم الدراسي
    واياكم يا مناصري الفرنسة ان تقولوا : لا لم نكم مع الفرنسة

  • م المصطفى
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:03

    En réponse à : Enseignant
    En tant qu'enseignant -comme tu l'as signalé dans ton commentaire – tu dois faire des efforts en français, pour que tu puisses enseigner cette langue.
    Car ton niveau en français laisse à désirer.
    Avant de critiquer la langue arabe et les arabophones, commence par maîtriser au moins une langue.
    Si tu es vraiment un enseignant, je ne sais pas comment tu arrives à transmettre le savoir à tes élèves avec un niveau aussi faible comme le tien.

  • احمد
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:12

    في رأيي اللغة العربية لو فعلا فشلت كلغة تدريس للعلوم لو تم تجريبها في التعليم الجامعي العالي وفي البحث العلمي انذاك نستطيع الحكم عليها اما اقتصارها على ما دون التعليم العالي لا يخول لنا الحكم عليها
    اما اللغة الانجليزية مفروضة علميا غلى المستوى العالمي.
    واللغة الفرنسية طبيعي ان تكون لغة تدريس العلوم لانها لغة التدريس في التعليم العالي.
    والتناوب اللغوي يجب ان يكون في التعليم العالي كذلك

  • بلانك
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:32

    انا مدرس الفيزياء سادرس باللغة العربية، و لن ادرس بلغة اخرى، لاننا لم نحصل على اي تكوبن منذ سنوات خلت. سادرس بالعربية رغم كل شيء. فليقل من شاء ما شاء. فانا أدرى بعملي و لي حججي التربوية و البيداغوجية. ولا التفت لكلام الغوغاء.

  • جواد الداودي
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:43

    60 – مقترح

    1. تكون قريتي بالفرنسية ف الجامعة ما كتعنيش انك قادر تقري بالفرنسية – بلا شك غتكون عرفتي ناس كيقولوا بانهم كيفهموا شي لغة – ولكن ما يقدروش يتكلموا بها – شوفوا اولاد الجالية المغربية مثلا – تكلمو بالعربية يفهمك – ولكن مني كيهضر هو – اما يهضر بالفرنسية – او بعربية ركيكة جد

    2. الاستاذ عل الاقل قاري بالفرنسية ف الجامعة – والتلميذ – فين قرا الفرنسية؟ – ف الحومة مني كيكون كيلعب مع اصحابو؟؟؟

    الفرنسة غتخرج عل التعليم – ومن هنا لآخر هاذ الموسم غتشوفوا حجم الكارثة

  • متقاعد
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 00:09

    الاستاذ على الأقل يدرس تلاث سنوات في الجامعة باللغة الفرنسية….اذن اين المشكل الذي سيعوقه لتدريس مادة علمية بالفرنسية….المشكل الذي كان التلاميذ يعانون منه هو كونهم كانوا يدرسون المواد العلمية بالعربية في الثانوي وعندما يلتحقون بالتعليم العالي يدروسونها بالفرنسية ….انا شخصيا اشجع التدريس بلغة واحدة اما بالعربية وأما بالفرنسية ولكن كل الاسلاك من الابتدائي الى الجامعي….لكي لا يضيع ابناء الشعب

  • نقطة نظام.
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 01:18

    بالاختصار المفيد ..

    اللغة العربية أصبحت لغة ميتة علما انها اتبثت فشلها الذريع في مواكبة العلوم العصرية للاسف الشديد ، وهده الحقيقة اعتقد لا ينكرها اليوم سوى جاهل او جاحد ..
    يكفي ان معظم المثقفين والمهتمين بالشان التعليمي ببلادنا هم اليوم يوصون التدريس باللغات العلمية،
    مستقبل التعليم بالمغرب اذا اراد ان يدهب بعيدا فما علينا سوى الاعتماد على الفرنسية والإنجليزية ..

  • almahdi
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 08:43

    عن اي تعريب يتحدثون ؛والتدريس بالتعليم العالي كان ولا يزال بالفرنسية ؛ والتطبيب والصيدلة بالفرنسية ؛ والادارة المغربية الا بعض الاستثناءات بالفرنسية ؛ ولغة المعاهد ولو المتوسطة المستوى بالفرنسية ؛ ناهيك عن لغة الشركات والقطاع الخاص عموما بالفرنسية.
    فعن اي تعريب يتحدثون؟!!!!!!

  • م المصطفى
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 13:12

    جوابا على مفتش تربوي
    أقول له : لو صدر تعليقك من إنسان عادي، لما تم قبوله ولو عن مضض، والذي يطبق فيه قول الله تعالى : رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون.
    أما أن يصدر من مفتش تربوي، فهذا أمر كارثي.
    لأن السيد المفتش لم يكلف نفسه الفرق بين جيل من أبناء الشعب، نجح في مساره التعليمي الذي كان يدرس بالعربية والفرنسية، وبين السياسة التي كانت متبعة آنذاك من طرف المغرب. كان على السيد المفتش أن يتفاددى هذا النوع من الأخطاء في حق موظفين أبرياء، ليس لهم أي ذنب في ما رماهم به سامحه الله…

  • العام محمد
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 14:22

    لماذا هذا الحنق على اللغة العربية لأنها بكل بساطة عظيمة وكبيرة وغنية وصعبة على الحاقدين عليها كلنا يعلم في وطننا العزيز ان المغرب منذ الاستقلال الى الان كانت لغته الرسمية هي الفرنسية لا غير ومن يريد اقحام الفشل في كل المجالات للتعريب فهو ظالم وواه ،لأننا لا نمتلك الجرأة لقول ذلك ، انا مع تدريس اللغات الأجنبية خصوصا الإنجليزية والاسبانية والفرنسية لان من تعلم لغة قوم امن مكرهم او سرهم كما قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم المعروف من القاصي والداني ان المغرب امة عظيمة جدا فتاريخنا اكبر من فرنسا وكثير من الدول ولنا اسلاف نفتخر بهم لعظمتهم هولاء نشروا العلوم في اصقاع المعمور بالعربية فهل ياترى مغرب اليوم عاجز ان يعطي قيمة للسانه لغته فاللغة ياسادة رمز القوة والسيادة والعلو .

  • محمد بنحده
    السبت 31 غشت 2019 - 11:02

    كلمه الاستاذ الفاسي الفهري حملت التوضيحات الغنية في موضوع تلقين العلوم بالفرنسية انه رجل يعرف ما يقول وكلامه غني ومفيد العربيه لغتنا محفوظة ومصانه ومقدسه ومحميه دستوريا وتلقين العلوم بالفرنسيه كان منذ التحاقنا بالمدارس وتخرجت به اجيال من النوابغ المغاربة كلمه الستاذ الفاسي الفهري يجب اعتبارها مرجعيه انها تبدد الكثير من الالتباس الا على من لا يريد

  • حماد
    الإثنين 16 دجنبر 2019 - 21:58

    مند سنوات الدراسة الاحظ ان الاستاذة العلوم من يفهمون العربية فقط عندهم جهل غير طبيعي في الشرح عكس الاستاذ العلوم متكلم بالفرنسية

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 2

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة