إنه لأمر محزن أن نرى انتشار المدارس الخاصة في بلادنا علماً أن التعليم أصبح إلزامياً. وإذا صدرت عن الدولة إلزامية التمدرس فهذا يعني أنها ملزمة بتوفير كل الوسائل اللازمة لتنفيذ وتحقيق هذا الأمر الهام، حسب معايير التعليم في الدول الديمقراطية.
وإذا كانت توجد مدارس خاصة في فرنسا مثلا فإن الدولة تظل الوصي والمسؤول الأول عنها، كما أن المعلمين والأساتذة في هذه المدارس يحصلون من طرف الدولة طيلة السنة وحتى في العطل الصيفية على الرواتب نفسها التي يحصل عليها نظراؤهم في المدارس العمومية، ويتمتعون كذلك بجميع الحقوق التي يتمتع بها زملاؤهم العاملون في التعليم العمومي، مثل التقاعد والتأمين الصحي والتعويضات… وأسعار هذه المدارس حوالي 400 أورو في السنة، ويتم اختيارها من طرف الآباء لأسباب دينية، إذ إن معظمها مدارس كاثوليكية.
أما في المغرب فنعلم أن إدارات المدارس الخاصة هي التي تدفع أجور المعلمين كل شهر، علما أن بعضها لا تدفع الرواتب خلال عطلة الصيف. ولأن هذه المدارس عبارة عن مشاريع تجارية ربحية فمن الواضح أنها تشغل مدرسين بأقل التكاليف، ومنهم عدد غير مؤهل مهنياً من المعلمين والمعلمات. وهكذا تتاجر المدارس الخاصة بالتلاميذ ومعلميهم سواءً بسواء.
وبالنسبة لاختيار أولياء الأمور للمدرسة الخاصة بالمغرب فهو ليس لأسباب عقائدية، بل لضمان مستقبل ذريتهم وتجنيبهم مشاكل التعليم الحكومي. يبقى هذا “المستقبل المضمون” هو المنتج التجاري الذي تسوق له المدارس والمعاهد الخاصة، والذي هو في الواقع مع الأسف “وَهْمٌ تجاري مضمون”، أو كما يقول المغاربة “يْبيعو ليكْ الحوتْ فْلْبْحْرْ”.
ولضمان جودة هذا المنتج التجاري تتبنى المدارس الخاصة نظامًا حربيا عسكريا تنافسيًا لإنتاج جودة فائقة لمواطن الغد. لكن نعلم أن النظام العسكري ينتج محاربين للقتال وكسب ميادين المعارك؛ بينما المدارس الخاصة تحاول أيضًا إنتاج مواطنين محاربين قادرين على التنافس القتالي في ميدان الشغل “لضمان مستقبلهم”.
لكن على المستوى النفسي تنتج هذه المدارس الخاصة أشخاصاً أشبه بآلات حربية تقاتل بأنانية مدمرة لكسب سوق العمل وتحقيق مداخل مالية عالية، دون أي رحمة أو محبة للمجتمع وولاء للوطن.
هل هذه هي الغاية من التعليم؟ هل هذا هو الهدف من المدرسة؟.
حسب تحليلي، تقوم المدارس الخاصة في المغرب بتدمير النسيج الاجتماعي وتوسيع الفوارق الطبقية الاجتماعية ودفن الأخلاق، وتفكيك اتحاد حب وخدمة الوطن، وسحق محبة المعرفة، وإعدام الفكر السليم، وهي على المستوى الاجتماعي تصنع لنا مستقبلاً أشد ظلامية من اللحظة الحالية.
وسبب تدمير التعليم في المغرب ليس مسألة اختيار لغات التدريس فقط، بل ثنائية استقالة المسؤولين من مسؤولياتهم في خدمة التعليم والتسويق التجاري للتعليم لأهل الأموال من أجل تحقيق مكاسب طائلة. إن اختيار لغة التدريس هو مجرد أداة للتلاعب السياسي من أجل تحويل الأنظار وإخفاء المشكلة الاجتماعية الحقيقية الناشئة عن هذه الثنائية الشيطانية التي تدمر المنظومة التعليمية الوطنية.
نحن اليوم في حاجة إلى مواطنين صالحين يتمتعون بمعرفة محترمة وهدفهم الوحيد هو النهوض بالمجتمع وخدمة البلاد، سواء اكتسبوا هذه المهارات باللغة العربية أو الأمازيغية، أو حتى الصينية أو العبرية أو الروسية، أو باللغة الدارجة إذا لزم الأمر ذلك.
أقترح خيارين لحل الأزمة الحالية للتعليم، إما حظر خصخصة التعليم، أو على الدولة أن تأخذ زمام المسؤولية وتضع تحت إشرافها الفعلي المدارس الخاصة وتُوظف الأطر المناسبة والأساتذة، وتسدد لهم رواتبهم وتضمن لهم حقوقهم المهنية مثل زملائهم في المدارس العمومية.
ذكاء المجتمع يكمن داخل دماغ المدرسة، وإذا رأيت مجتمعا غبيا فاعلم أن دماغ المعلم قد أصيب بجلطة.
فلا لتسويق التعليم ولا للمتاجرة بمستقبل أبنائنا!
نعم الكلام هذا ما يجب على الدولة فعله إن كانت فعلا لديها رغبة في حل أزمة التعليم
تحليل واقعي وفي ألصميم يشخص مشكل ألتعليم فبلادنا
في الحاجة الماسّة لتعليم علمي شعبي عادل و موحد، و كذا قطع الطريق أمام مبادرات التسليع التي تخضع لها المدرسة المغربية.
مقال متميز؛ و إرادة تطبيق مخرجاته مفتاح للإجابة عن أزمة التعليم ببلادنا.
اول مرة اتفق مع مبروكي
لكن الكل يعلم هذا فلا جديد أتى به
بل ان بعض العلمانيين يكرسون ذلك بل يشجعون البعتات لان لا تربية إسلامية فيها
ادن تحصيل حاصل
كلام في الصميم يجب على الدولة تحمل مسؤلياتها
المغرب كان غاءبا عز تصنيف 1000 احسن جامعة لهذه السنة…اليست كارثة …!!!؟اين هو التعليم لا الخاص ولا العام…!!؟
اذا كانت الدولة هي التي تتكلف بالمدرسين في المدارس الخصوصية فها جيد اما العكس فىًن التعليم في بلدنا سنصلي عليه صلات الجنازة لاًن اصحاب المدارس الخاصة يهمهم الى الربح ولا شيء اًخر هنا في الغرب المدارس الخاصة الا لبعض الديانات ولها نفس مايتعلمونة في المدارس العمومية لافرق والدولة هي التي تسيرها .
لقد كان لي طفل يدرس في مدرسة خاصة ذات صيت عالي وكان يحصل على معدلات عالية لكن بمجرد التحاقه بالتعليم العمومي بدأ يواجه مشاكل في التحصيل وتدنت نقطه في الاختبارات وتجلى مستواه الحقيقي باعتراف منه حيث قال لي حرفيا بأن اساتذة التعليم الخصوصي كانوا ينفخون في النقط بطرق وحيل لا ينتبه لها اولياء أمورهم كما تم تدجينه بشكل درامي …عاشت المدرسة العمومية التي صنعت الرجال وكونت الأطر والنخب لسياسة الدولة التي رضخت للوبيات "التعليم" الخاص…
حسب تحليلي، تقوم المدارس الخاصة في المغرب بتدمير النسيج الاجتماعي وتوسيع الفوارق الطبقية الاجتماعية ودفن الأخلاق، وتفكيك اتحاد حب وخدمة الوطن، وسحق محبة المعرفة، وإعدام الفكر السليم، وهي على المستوى الاجتماعي تصنع لنا مستقبلاً أشد ظلامية من اللحظة الحالية. تحياتي شكون لي سمعك
الله يعطيك الصحة والعافية يا أستاذ، كان تحليلكم منطقي و واقعي و كأنك تنطق بلسان كل المغاربة(إلا من له غاية أخرى ).
تحليل منطقي وعلمي بارك الله فيك
التعليم في وطننا الحبيب يمشي برأسين الاول لتفريخ النخبة من ابناء ناهبي الأمة والثاني لتكليخ الباقي فيا وطني عليك مني السلام
نعم الحل يكمن في فرض التعليم العمومي على المسؤولين وعلى رأسهم الوزراء والبرلمانيين .
جزء كبير من الاسر المغربية ترسل ابنائها الى المدارس الخاصة ليس لان المدرسة الخاصة ذات جودة احسن من المدرسة العمومية، بل بسبب قلة الامن و الفوضى و التسيب المنتشر في المدرسة العمومية، و السبب في ذالك هو الاكتظاظ و قلة التربية ، رغم ان هذا الاختيار يثقل كاهل اغلب الاسر.هناك ازمة تربية في العديد من الاسر لانها لم تعد تتبع ابنائها ولا تقوم بالواجب لتربيتهم.
والله لهذا هو الحل!!!!
فالمدارس الخصوصي بيعت لفرنسا شكلا ومضمونا، يكفي ان تلقي نظرة على قاءمة الكتب التي تطلبها هاته المدارس لتعرف اللوبي الخبيث الذي يسير هذه المدارس! كيف تيمح الدولة لمن هب ودب بتنشأة رجال ونساء المستقبل بمقررات لا علاقة لنا بها بدون حسيب ولا رقيب؟ كيف لطفل يدرس بالمغرب محتوا فرنسيا لا يمت لواقعه بصلة؟
الدول تتقدم بتعليمها والمغرب باع تعليمه وينتظر التقدم! اسمحولي اقول لكم لقد اجلستكم فرنسا ولوبياتها في المغرب على القنينة.
اصبح من يريد الاستغناء يفتح مدرسة خصوصية وانا اعرف شخصا من اكبر المخلوضين لديه اربع مدارس..
اهربو فلم يعد في البلاد ما يفرح
كلام معقول وصحيح، وأضيف كيف ننتظر من الأبناء حب الوطن والتضحية من أجله والتفاني في خدمته في ظل ما أصبح يقدم التعليم الخاص من منتوج تعليمي همه هو التنافس في التكلم بفرنسية الشارع وليس فرنسية الأدب وحفظ الأناشيد والبحث عن أنشطة لا علاقة لها بالتعليم والمنافسة على تنظيم أحسن حفلات آخر السنة، هدفها فقط هو تميز المؤسسة عن باقي المدارس حتى تستقطب المزيد من الزبائن… والدليل أنك تجد صاحب شهادة الباك مازال يقترف أخطاء إملائية يندى لها الجبين سواء في الفرنسية أو العربية التي أكل عليها دهرهم وشرب… المزوق من برا أش أخبارك من الداخل…
قلما نسمع كلاما سليما ومعقولا في أيامنا هذه التي بسطت منابرها فقط للكع بن لكع لكن ما جاء في الموضوع تشخيص سليم لكن على من تقرأ زابورك يا داوود فإنما هي صيحة في واد أو نفخة في الرماد يا أخي إنك تنادي في الأموات فلا حياة فيمن تنادي
و الله للحل بسيط جدا. حظر التعليم الخصوصي. تكوين أطر ذات كفاءة عالية و لو بمساعدة اجنبية. متابعة العمل المدرسي متابعة جيدة و بدون تهور. هكذا كان الزمن الجميل عندما كان الأستاذ و الطالب المغربي دائما في الإمام.
اكبر مصيبة واكبر مشكل في التعليم المغربي هي المدارس الخاصة.لو كان الامر بيدي لأغلقتها البارح قبل ليوم
قطاعان ينبغي ان الا يكون فيهما مكان للقطاع الخاص، قطاع التعليم و قطاع الصحة. وجود الخواص في هذين القطاعين يعني فشل الدولة في تحمل مسؤوليتها في هذين القطاعين و تكريس العنصرية وعدم تمافؤ الفرص والفوراق الصارخة بين أبناء الشعب وغياب العدالة الاجتماعية. ليس هناك قطاع خاص في الدول الاسكندنافية و باقي الدول الأوربية اقصد في التعليم الاساسي تحت الباكالوريا
التعليم الخصوصي ظاهرة ومرض جديد اصاب المواطنين وليس له علاج واصحابه هم من رجال الاعمال الاكثر دهاءا ومكرا حيث اختاروا تجارة الاكباد المتمثلة في ابناءنا مستعينين بالدولة التي تكرس تخلف التعليم عاما بعد عام وتشجعهم بعدم المراقبة المالية حبت يتفننون كل سنة في فرض زيادات غير مبررة اضافة الى رسوم وتامين خيالي .وعندما يصاب احد التلاميذ لديهم يكتفون بمهاتفة ولي الامر .اظن ان يجب ان تقع معجزة ليتم استاصال عذا السرطان اللعين.
يجب على الاقل إيقاف اعطاء الرخص الجديدة لإيقاف مافيات البزناسة في التعليم
أروبا ناذرا ما تجد فيها مدارس خصوصية
هذا ما كنت أقوله لمن يعرفني مند أكثر من 20 سنة. والله العظيم أن ما اقترحه الخبير هو الحل الوحيد لإنقاذ التعليم بالمغرب.
السلام عليكم
اليوم اعجبتني مقالتك.
تابع ولك منا الدعاء بالاستمرارية.
الخبار فراسك.
لاأقصا حد المقال مصيب في قلب الموضوع، ولا من المخاطب آباء شبه مخدرين ولايأمنون حتى بفكرة تعليم الشخص بنفسه مع المرقب وبدل الجهد المعنو خاصة فأما المادي فلا كفاية فيه بل أحينا يكون سببا في فشل الأبناء ودس فكر المادة كل شيء مما يأتر سلبا على علاقة الآباء بالبناء الذي ترسخ فكرة في أبنائنا ( الآباء عبار عن بطاقة بنكية )…
ارجعوا حصاد الى التعليم واتركوه يشتغل
Seules les niveaux de l'enseignement, de la santé et de la justice définissent le degrés de développement d'un pays. Le secteur privé peut tout faire et reussir, sauf d'éduquer les citoyens et le de les bien soigner. Confier ces services publics au privé c'est compromettre l'avenir du pays. Dans les pays qui se respectent ce sont les ministères des services publics qui sont le plus sollicités par l'opinion publique et non les ministères des services purement techniques comme l'agriculture, les travaux publiques, les finances, etc.. qui ne cessent de nous bombarder jours et nuits par des chiffres dons ils maîtrisent l'art de leurs mises en circulation sur les réseaux de la presse.
ما يمكن ان اقوله لهاد الخبير هو ان يعيد نضره لان لولا المدارس الخاصة صوف يصل عدد التلاميد في اللاقسام الى 100 تلميد وهو يعلم ان لدينا خصاصا مهولا في المدارس و الاطر التعلمية
ان التعليم الخاص أصبح سلعة تباع و تشترى كما يستنزف مالية الوالدين مما يؤثر على قدرتهم الشرائية
أيها المواطن الضعيف …إعلم أنه إن منحناك حقوقك وحسنا ضروف عيشك ونميناك ومنحناك كل الأساسيات…ستبدأ في البحث عن الكماليات وستسأل عن الثروة السمكية وعن ثروة الفوسفاط وعن الثروة المنجمية وعن عن عن…إلى آخره.يعني ستبدأ تسأل عن أين الثروة.
وهو أمر يزعجنا ويقلق راحتنا .لذا قمنا بإختلاق مشكل الصحة والتعليم والعدل وتركناك تتخبط وسطهم لنشغلك عن الأمور الكبرى …
واش نزيد ولا نزيد.
حضر المدارس الخصوصية، حضر ما يسمى بدروس الدعم و التقوية خارج ساعات الدراسة و منح المؤسسات التعليمية للآباء و أولياء التلاميذ قصد تسييرها من الألف إلى الياء. يبقى النموذج الهولندي الضمان الوحيد و الأوحد لإنقاذ مدارسنا في المغرب من غرق محتوم. وزارة التعليم يبقى لها فقط حق الوصاية إذ لا يمكن لها تسيير أي مؤسسة عن قرب. آباء و أولياء التلاميذ يشكلون جمعية قانونية غير ربحية هدفها فقط تجويد التعليم في مؤسسة أبناءهم و يمكن لهم تسيير مؤسسات عدة حسب تميزهم و تحقيق أهداف المؤسسة. تعيين و طرد المعلمين و الأساتذة من مسؤولياتهم كذلك و يمكن لهم في حالات خاصة العمل لدى مؤسساتهم هذه إن كان تسييرها يأخذ منهم وقتا طويلا.
وزارة التعليم المغربية تلجأ إلى خبراء فرنسيين و تتغاضى عن الإستشارة معنا هنا في هولندا رغم أنها تعي جيدا أنه بوسعنا مساعدة بلدنا مجانا و نقل التجربة الهولندية إلى المغرب. افتحوا لنا طريق إصلاح تعليم وطننا، فكوا الروابط مع التعليم الفرنسي و أقلعوا عن محاصرة كل مبادرات أبناء المهجر.
اللوبي المتحكم في التعليم الخصوصي قوي جدا لا احد يستطيع الوقوف في وجهه لا االحكومة ولا غيرها.
100% متفق على أن المدارس الخصوصي أصبحت ريع تجاري خطير
نعم هذا هو الحل الوحيد،لرد الاعتبار للتعليم العمومي الذي يتوفى يوم بعد يوم،ويطغى التعليم الخصوصي وهو السبب في زيادة تفقير المواطن.
نشكر الأخ على تأملاته لكنها تبقى جد سطحية و ديماغوجية تنهل من الشعبوية لكن الواقع بعيد عن هذا، هل يستطيع المفكر شرح من أين ستأتي الدولة بالأموال لدفعها تعويضا لأصحاب المدارس الخاصة لكي تصبح عمومية، هل يستطيع شرح هل للدولة القدرة على توحيد معايير الجودة بين المدارس الخاصة أولا ثم بين المدارس الخاصة و العمومية، هل يستطيع المفكر أن يشرح لنا من أين ستدفع أجور الأساتذة و المعلمين الخواص. من السهل الجلوس و التنظير لكن الواقع أعمق بكثير أن نحقق أحلامنا من وراء الحواسيب
الكلام عن معضلة التربية و التعليم بالمغرب لا حدود لها في الزمان و المكان.فالتجارة بالتعليم تسيل لعاب كل رأسمالي متعفن سواء صغر أو كبر حجمه.لا علاقة له بالميدان، و إن كانت تجده من فئة ( عملت) بهذا الميدان. و خلقت فضاء سمته مؤسسة خصوصية لا تقدم إلا القشور و تستعبد حاملي شهادات مختلفة في سخرة بعيدة عن كل قانون يضمن الحق و الكرامة. و لا يؤدي واجبات الإستثمار الموحش. إنه تعليم خصوصي لا حاجة لعموم أبناء الشعب المغربي به لو احترمت ( الدولة) شرط وجودها؛ خدمة كل المواطنين عل السواء؛ وحماية البلاد من استعمار جديد يلبس جلد ( شردمة ) محسوبة على المغرب.
كلام موزون وواقعي مثلا مدينة القنيطرة بير رامي لا مدارس ولا اعداديات ولا ثانويات تتوفر على مدارس خصوصيةفقط والحي ممتلء بالسكان اين نتجه في هده الحالة؟
كواحد من فقراء هذا البلد "و هم الاغلبية" اناشد الملك للتدخل العاجل لحل مهزلة ما يسمى بالمدارس الخصوصية، و حمايتنا من جشع "مالين الشكاير" المهووسين بجمع الثروات على حساب الكادحين، و إتخاد قرارات صارمة من قبيل ادماجها في منظومة تعليم عمومي موحد و واحد من طنجة الى الكويرة بنفس المقررات الدراسية لكل مستوى، للقضاء على الطبقية و تكرسي مبدأ المساواة بين مختلف اطياف الشعب، من احل العودة لالتماس حب الوطن. كفى تفرقة..كفى طبقية..
لمن تتقرا زابورك للوبي الفساد والمفسدين الحكومة هي سباب تفشي ظاهرة التعليم الخصوصي وعلينا كمواطنين فاعلين وليس مفعول فيهم الوقوف في وجه الحكومة ولوبيات الفساد والمفسدين اصحاب الشكارة لوضهم امام انفسهم ومسؤولياتهم كفانا استسلاما وخنوعا
كلامك صح وفي العمق
مثلما ان هناك مافيا العقارات بالمغرب هناك مافيا التعليم الخصوصي، كلتا المافيتين لهما اذرع في الدةلة و شبكة علاقات وطيدة، و كلتاهما مدعومات من الدولة و تعملان بالقانون على نهش جيوب المواطن.
كلامك والله؛إنه سيد الكلام؛ كلام قل نظيره في وقت يتكلم فيه كل من هب ودب كما يقال. التعليم الخصوصي تعليم تجاري بامتياز .
التعليك الخاص يسيطر عليه لوبي قوي جدا لا يمكن المساس به مثل الصبادلة والاطباء والقضاة والمحامين والمهندسين لذلك فهم بفعلون ما يشاؤون دون حسيب ولا رقيب
Ces écoles sont pires que les agresseurs qui nous volent nos bien sous la menace d'une arme. Au moins avec ces agresseurs on risque d'être dérobé une ou deux fois dans sa vie, mais ces ecoles le font chaque mois et chaque année elles dérobent un peu plus.
الحل يقتضي أن تضع الدولة اليد على هده المؤسسات وتتبنى كل منتسبيها وتقطع الطريق على مافيات البيع والشراء في مستقبل أبنائنا وتوقف هدا النزيف في جيوب المواطن الدي بات سببا مباشرا في تفقير الشعب المغربي وضرب قدرته الشرائية وتراجع مؤشر تنمية الأسرةالمغربية .
تشجيع التعليم الخصوصي ضرب لمبدأ المساواة وسبب رئيسي في فشل التعليم العمومي
بسم الله الرحمن الرحيم
امموا جميع مراحل التعليم بالمغرب هو الحل
منذ بدات العمل بالتعليم سنة 1978وانا ادعوا الى منع كل اشكال التعليم الخصوصي في جميع المستويات و كذا تعريب جميع مراحله
فلا تقدم لدولة تعلم بلغة مستعمرها
التعليم يعاني من مافيا التعليم التجاري و مافيا الكتاب المدرسي.
جميل أضيف حل اخر سمع من قبل هو ان يكون قانون يلزم جميع السياسيين,وزراء, برلمانيين, مدراء المؤسسات رؤساء الجماعات و كل من يعمل في المؤسسات العمومية ان يكون اولادهم مسجلين في المدارس العمومية شرط من الشروط للولوج الى تلك المانصب. ولله سيصبح نظامنا التعليمي من ارقى النظامات في ظرف وجيز. الله غالب.
التعليم. الخاص هو اكبر مرض سرطان فتك بجودة التعليم بالمغرب وجيوبهم .يجب معالجته و بسرعة وعلى الدولة ان تعيد سيادتها وهبتها على القطاع التعليمي …
ثمة لوبيات يعملون ضد مصلحة الوطن من ابناء جلدتنا
لعلكم تذكرون مصير مقترح قانون بان لا يدرس ابناء الورزاء و الموضفون الساميون في المدارس الخاصة
كان مصيره الرفض والإستهزاء بإبتسامات ماكرة . لن انساها
c simple ils ne veulent pas un pays comme celui de saddam qui avait des scientifiques et des puissances et qui produisait des livrs nous avons des sionistes et des terroristes qui dirigent se pays pour garde le peuple comme des moutons. et meme le roi je doute qu'il a le choix: soit tu excesute ce que dit tes maitres au nation unies soit tu sera ejecter ..la solution est pourtant simple: revenir e Dieu et s'unir
الان حتى المدرسين العمومين ليس لهم نفس الحقوق و تريدون ن يصبح للمدرسين الخواص نفس حقوق المرسمين لقد تم تدمير المدرسة العمومية حتى يتم تفويت القطاع بأكمله للخواص.
وهذا ما كان يقوله الاساتذة المتعاقدون الذين تم ضربهم واذلالهم لكن بعض الاغبياء الحسودون كانوا مجندون ليل نهار للتقليل من شانهم وتبخيس ما يقومون به. المدارس العمومية مجرد دكاكين لبيع الوهم للاباء. وهناك العديد من الاسر يلجئون مكرهون الى هذه المدارس لتفادي بعض المشاكل الامنية والسلوكية في المدارس العمومية.
.
الأمر يحتاج ليس إلى حظر التعليم الخاص بل يحتاج ويفرض نفسه هو حظر "الأحزاب"السياسية التي شاركت في تسيير دفة الحكم ..الأحزاب الهجينة… لسبب واحد رادع ومقنع ودامغ وهو عدم التزامها ببرامجها الانتخابية و لم تلتزم بما وعدت به الشعب وأمام أنظار المؤسسة الملكية ونكتها لوعودها الانتخابية التي كانت بأموال الشعب …..
حكومة تفتقد للقرارات السيادية حيث تخضع لبرامج خارجية واستعمارية لاتراعي استمرارية الدولة المغربية والحفاظ على مصالح المواطنين الضرورية من تعليم وصحة وحق الشغل والترسيم وضمان الحقوق من ضمان اجتماعي وتأمين صحي وتقاعد مريح…..
براج مملاة من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وخبراءهم الذين يخدمون جهات خارجية …
مؤسسات تعتبر أهم أذرع الاستعمار الاقتصادي وإخضاعه الشعوب للتبعية وعدم السماح لها أو إعطائها فرصا للتصنيع في مجالات معينة أو التنمية والتطور بصفة عامة حيث سيكون مجرد أسواق استهلاكية وخزانا اليد العاملة الرخيصة بل عبيدا ….
خطوات لارجعة فيها لقد اخذ اصحاب المال بزمام و بناصية التعليم الخاص بمباركة من اصحاب القرار بل وتشجيعهم على ذلك وذلك بتمييع واضعاف المدرسة العمومية لانها يعتبرونها عبئا ثقيلا
ليست تفاهات اخي
في زمن غير بعيد كنا في المدرسة العمومية في طاولة تجاور ابن الطبيب والقاضي والمحامي ومدير المؤسسة وحتى ابن الباشا
وكان المعلم والاستاد يعامل الكل كاطفاله ويشجع المجتهد وينهر الكسلان.
والله زمن راءع وتعلمتا بحق وكل شي طريقه بمجهوده الخاص .
فأين المدرسة العمومية الآن وقد نقل كل الأعيان وحتى الطبقة الوسطى ابناءهم الى التعليم الخصوصي
كلام في الصميم.. شكرا جزيلا.. هل سنجد في مسؤولي هذا البلد من يراعي مصلحة الشعب ام ان مصلحة اللوبيات و اقتصاد الريع اهم و ابقى.. لم يبقى امام الشعب سوى خيار الاحتجاج.. الثورة.. الانتحار.. هادشي بزاااااااااف…. و عيقوا ايها المسؤولن عيقوا.. التعليم ما بقاش معاه اللعب..
كلام جميل وكلام وكلام معقول ولكن ما الدي دفع الاباء لشنق انفسهم في المدارس الخاصة اليس هو غش وتهاون الاساتدة والمعلمين في القطاع العام الو كان يؤدون عملهم كما يجب وبضمير سيهج الناس المدرسة العمومية هم انفسهم لايتقون في زملائهم
احمد عصيد يهتم بالتعليم وهاجسه وهمه هو التعريب فقط رغم أنه ليس فيزيائي أو استاذ طب او مهندس معماري ….كيف خفي على شخص كعصيد يدعي ألمامه بموضوع اصلاح التعليم ولم يضع البدائل والحلول ومنها محاربةتجارة التعليم الخصوصي التي تهتم بالربح فقط كأي تجارة اخرى.
أخطر ورم تسلط على التعليم في المغرب هو المدرسة الخصوصية. أفسد التعليم برمته. أفرغ جيوب المواطنين و خاصة دو الدخل المتوسط حيث أصبح الناس في تنافس على هذه الآفة ناهيك عن المستوى الضعيف جدا عند الطلبة.
الحقيقة المرة ان التعليم العمومي فاشل ودون المستوى المطلوب و الدليل على ذلك:
99,9% من الأساتذة والمعلمين الذين يعملون في القطاع العمومي يدرسون أولادهم في المدارالخصوصية !!!
التعليم الخصوصي ناجح إلى حد ما، والسبب راجع الى الاساتذة الأكفاء الذين يعملون بجد كبير من أجل لقمة العيش، التي لا تتجاوز 1000 درهم في بعض الأحيان، ويعطي كل ما في جعبته من أجل ضمان راتبه الهزيل والهروب من غضب المالك والبطالة، لان ادنى خطأ يتسبب في طرده وتعويضة بمدرس أخر كان على قائمة الانتظار، أما المدرس العمومي للأسف كيكوليك انا خلصتي طالعة! 6000 درهم كاياكلها باردة دون أداء واجبه مع ربه ووطنه، وكل ما يفكر فيه هو السلم 11 والأور إيشيل….
في نظري، يجب تكوين لجن صارمة كما هو المعمول به في دول متقدمة، تتعقب مردود الاستاذ على مدار السنة، ويتم اعادة تكوينه او فصله اذا لزم الأمر هذا في حالة لم يبلغ النصاب والمعدل المعمول به قانونيا ، من تكوين ومواظبة ومردود مميز في تكوين الأجيال القادمة ……
هذا مقالك الوحيد الذي قراته من الالف الى الياء وبلغة العامية اقول لك برااافو..فقط عندي بعض الاضافات:ليس بعض المدارس التي تؤدي للاساتذة رواتب الصيف بل اغلبها 2 فعلا مند ان ظهرت هذه المدارس والتعليم في انحطاط.3 واخيرا ارجو منكم ان تخصصوا مقالا للحديث عن الحالة النفسبة لتلاميذ جل هاته المدارس المنازل الشبيهة بالمعتقلات..لا ساحة لا رياضة لا مراحيض كافية الخ..مع العلم ان خيار الاباء لهاته المدارس يكون غالبا قهري يكمن في تعسر وصول اطفالهم الى المدارس العمومبة بامان..
هاذا الحل يجب ان يطبق حتى على القطاع الصحي يجب منع تراخيص فتح العيادات الخاصة واجبار جميع الاطباء العمل في القطاع العام مع التزام الدولة بتحديث جميع المستشفيات و اكثارها والزيادة في اجور الاطباء حتى لا يطمعو في المغادرة كما معمول به في اوروبا…. في اوروبا لا يوجد عيادة خاصة او كلينيك الا القليل اوا ديرو برايي يا حكومة الفشل
l'ecole privée génére beaucoup d'argent une montagne d'argents et le mauvais perdant c'est bien sure la classe moyenne qui paie les impots 38% de leurs salaire et aussi les frais de scolarité de leurs enfants.
il faut instaurer un systeme d'impots 40% sur les ecoles privées.
عين العقل هذا مايجب على الدولة القيام به عاجلا من أجل إعادة الكرامة للتعليم العمومي. كفاكم من تهميش التعليم العمومي و استنزاف جيوب المواطنين.
لكن ماذا عن الإضرابات المتفشية في المدرسة العمومية. أبناء الأساتذة الذين يدرسون في المدرسة العمومية يدرسون في التعليم الخصوصي
التعليم الخصوصي اليوم تجارة؛ ويمكننا إطلاق كلمة:" التجارة الحرفية " أو " التجارة بالحروف " على هذا النوع الجديد من التبزنيس…؛كلشي بزناس ولكل بزناس سلعته؛وإذا انتشرت الحيلة بذهاء النهب كوسيلة اختلط الحابل بالنابل؛والحلال بين والحرام بين ؛فلنتق الشبهات؛ ونلخص القضية وما فيها كلها في البيع والشراء في غياب تام لعدالة الميزان ؛ولكل أسباب الحلم والحكمة والرحمة والاتزان؛بزانسة الحروف والكلمة لا يرون في المتعلم إلا منتوجا؛وفي الآباء إلا مخروجا؛همهم الوحيد وشغلهم الشاغل هو الهمزة بكل اللغات ولا يعتمدون إلا على منطق الربح بأية وسيلة كانت وبأي ثمن ولا منطق لهم سواه ؛رحم الله الحكيم العالم الرباني الجليل صاحب القولة الشهيرة عندما استدعاه ملك لينهل من علمه؛فرد عليه بحكمة وتواضع العارفين:" العلم يؤتى إليه ولا يأت "؛فرحمة بالناس يا أهل الحرف الخاص ويا آل الكلمة بالمدارس الخاصة والخصوصية.
المقال يتضمن اماني ورغبات مستحيلة التحقق في واقع يتميز برغبة الدولة في التخلص من كل القطاعات الاجتماعية استجابة لتوصيات صندوق النقد الدولي
إلى جانب ذلك هناك صعوبات بالغة تقف أمام تأهيل التعليم العمومي بعد سن نظام التعاقد و الاقتصار على التكوين المحدود .
لا للمدارس الخاصة بالمغرب..عليكم بالتعليم العمومي فقط
أول مرة أتفق مع تحليلك. بحيث أن التعليم الخصوصي عبارة عن تجارة و لا علاقة له بالعلم. كما قلتم ينتج لنا سماسرة المستقبل و ليس علماء المستقبل.
أعتقد أن المدرسة الخاصة ولدت لفصل الفقراء عن الأغنياء ، وهذا يعني مغربان
الفقراء 99.9 ٪ و 0.1 ٪ غنية جدا
PSEUDO CITOYEN
il faut inscrire ces enfants dans le privé pour leur assurer un enseignement et payer pour se soigner et et pour habiter il faut contracter un crédit auprès du CIH à 7% et payer la TVA si on on trouve un emploi bien sur
هناك مديرات تربويات في بعض الأوكار الخصوصية و حتى لا أقول المدارس ، لا علاقة لهن بالتربية همهن٠ الوحيد المتاجرة في التلاميذ و في آباءهم بالتزوير و الغش و ايهام الآباء بالنتاءج المزورة و التي لا علاقة لها بالمستوى الحقيقي للتلاميذ. فهؤلاء " المديرات" همهن الوحيد هو الحفاظ على الأجرة رغم علمهن أن هذه الأجرة سحت و حرام و لذا يلجأن الى اجبار الأساتذة على التصحيح بالاقلام الزرقاء لايهام الاب بان النقطة تلاءم المضمون كما انهن لا يتورعن من استبدال النقط المتدنية الى نقط عالية….اللهم ان هذا منكر فالمدرسة اصبحت وكرا لانتاج الغش. اعلمي يا من تمارسين الغش و الضحك على الصغار و تبتزين اموال الآبا بالباطل بأنك تطعمين أبناءك نارا و بأن الله سيريك عجبا فيهم
لأول مرة أقرأ تحليلا في المستوى يلامس مكامن الخلل في النظام التعليمي في المغرب، فالمدارس الخصوصية هي ضيعات للاغتناء من جيوب المواطنين على حساب جودة التعليم، وقد كنت ولا أزال أطالب بإغلاق جميع المدارس الخصوصية وإدماج جميع الأطر التربوية المؤهلة في المنظومة التعليمية العمومية.
M OTHMANI était fier même trop trop fie de lui en annonçant une augmentation dérisoires de 200dh aux malheureux fonctionnaires du royaume chérifian y compris pour la classe moyenne Aujourd'hui le privé a augmenté le prix de la scolarité des enfants sans le dire ni a Othmani ni a Benkirane ni a Akhnouch. La plus grande erreur de Pjd est cette augmentation égoïste envers les fonctionnaires du royaume chérifian après 11 ans de gouvernance
لنكن مع المنطق. احسن شيء يكون قطاع خاص و قطاع عام. لكن القطاع الخاص يجب ان يكون مقنن. الاثمنة خيالية صراحة.
لما لا حتى الدولة تستثمر في القطاع الخاص و تمكين الاسر من اثمنة مناسبة.
ماذا ستربح الدولة اذا كان مدير مدرسة خاصة يجني 200 مليون شهريا و الاسر تعاني و الكل يتذمر من سياسة الحكومة في هذا البا؟؟؟.
بالمقابل تقنيين القطاع و مراقبة الاسعار يزيد من اطمئنان الاسر و رضاهم عن بلادهم و الكل مستفيد.
التحليل سليم. و الدولة في واد و الشعب في واد آخر. المشكل معروف و الحل مغيب عمدا لتشتيت المجتمع و ضمان استمرار سيطرة المسؤولين بأي ثمن. اذا كانت الدولة تريد نفض يدها من الصحة و التعليم فلا ارى داعيا لان ندفع لها ريالا واحدا في الضرائب. مانعطيوها ما تعطينا.
ما كينش معا من ما كينش معا من شكون خلاك شكون…
ها الفكرة ولكن معا من
بالامس علقت يجب منع التعليم الخصوصي اقسم بالله لو مكنني الله عز و جل لمنعته .
يا استاذ !!! سول معلمين مدارس عمومية واش كي يقريو ولادهم فيها؟ هما ناس معنيين بالامر، وعارفين مدراسة عمومية اش فيها!!!! نهار لي معلم يجيب ولدوا يقرى فدولة ديك ساعة يتناقش موضوع التعليم.
للخصوصي ايجابيات يمكن ذكر البعض :
– النجاح مضمون
– النقطة ما بين 16 حتى 19 او 20 مضمونة
– تجنب بعض الثلاميذ المنخرفين
– النقل المدرسي حتى لباب الدار
– الالتقاء بابناء الطبقة الميسورة
– …………
Bonjour je suis curieux de savoir où sont scolarisés les enfants de ce professeur
تحليل في الصميم.قد وضعت الاصبع على الجرح.
خبير لا يفقه شيئا. يطلب من الدولة توظيف جميع أطر القطاع الخاص ( مائة ألف). بينما الدولة عاجزة على تأدية أجور موظفيها الحاليين
فكرة ممتازة جدا..لأول مرة أتفق كليا مع تحليل لباحث مغربي..حضر المدارس الخصوصية سوف يدفع المواطن للضغط على الدولة لتأهيل القطاع العام إضافة الى ان المسؤولين سيضطرون لعيش مايعيشه ابناء الشعب..
يجب على الدولة إعادة النضر وتحمل مسؤوليتها بكل جدية في هدا الموضوع حيت التعليم العمومي يتخبط في مشاكل لا نهاية لها وهي واضحة للقيمين على هدا القطاع مما فتح الباب على مصراعيه للقطاع الخاص من أجل آمتصاص جيوب الطبقة بالكاد المتوسطة ناهيك عن غلاء مصاريف التسجيل والمقررات ولوازم التمدرس ومن هدا المنبر نطالب القطاع الوصي ومن خلاله الحكومة للقيام بمراجعة شاملة على هدا القطاع والعمل على إدخاله تحت وصاية الدولة بما في دلك تحمل نصف التكاليف على الأقل لأن الأسر الفقيرة والمتوسطة لم تعد قادرة على مسايرة متطلبات هد القطاع بدل وجبال تدخل الدولة الفوري لإنقاذ ما يمكن إنقاذه لأن التعليم هو مستقبل أبناءنا ولادنا والله ولي التوفيق
نعم الأستاذ الفاضل إضافة إلى تحليلك العميق و المبني علا أسس واقعية و منطقية يجب تطبيق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة
التعليم في المغرب بشقيه العمومي و الخاص ليس الا خراب في خراب لا من تاحية المضمون و لا ناحية المنظومة التعليمية التعمية نحن بلد نعرف ما نريده .. شعب امي جاهل مستهلك متوكل انتهازي مشرمل ضائع لا امل له
هذه المرة أتفق مع الاستاذ مبروكي في كل كلمة .. لا للخصوصي..
من يعرف مردودية وجودة التعليم في المغرب الا رجال التعليم لو كانت هذه المدارس الخصوصية ليس لها دور فعال في التعليم لما هرب رجال التعليم جلهم بابنائهم اليها يعني المدرسة العمومية في المغرب الان ماهيا الا لمحاربة الامية و رجالها كلهم ينتضرون فقط الشهرية لا يهمهم ابناء الفقراء كما يهمهم ابنائهم
هل يعلم هذا الخبير أن تلاميذ التعليم الخصوصي يفوقون مليون تلميذ وان العديد من أساتذة التعليم العمومي يدرسون أبناءهم بمؤسسات التعليم الخصوصي. وجل أطر الدولة اولادهم بالتعليم الخصوصي. وهذا ذليل على أن المدرسة العمومية لم تعد تقوم بدورها الذي كانت تقوم به سابقا. غياب الأستاذة كثرة التلاميذ في القسم . الإضرابات. الشواهد الطبية. تدني مستوى الأساتذة الجدد. عدم رغبتهم في العمل. أيها الخبير قل الحق وكن صادقا في قولك. ولا تركب على المناسبات لتكسب عطف بعض القراء
أصبحت أعداد المدارس الخاصة في المغرب تتزدايد بشكل رهيب و خطير .كأنها ورم سرطاني ينتشر في جسد هدا البلد . نتمى اجتتاته في أقرب وقت ممكن و إلا سوف لن ينفع معه أي علاج في المستقبل .