قالت المديرية الإقليمية الفداء مرس السلطان لوزارة التربية الوطنية إنه جرى، هذا الموسم الدراسي الجديد، تعيين أستاذين تخصص أمازيغية لأول مرة “حيث تم تكليفهما بتدريس مادة تخصصهما وفق المساطر المعمول بها في هذا الباب”.
وأضافت المديرية، في بيان صحافي بخصوص مقال إقصاء الكتب الأمازيغية من “مليون محفظة”، أنها أخذت بعين الاعتبار حاجتها من كتب الأمازيغية في إطار عملية “مليون محفظة” بناء على مستجد تعيين أساتذة تخصص- أمازيغية بالمديرية.
وشددت المديرية على أنها منخرطة في المجهود الكبير الذي تبذله الوزارة من أجل النهوض بالأمازيغية في منظومة التربية والتكوين، استنادا إلى المقتضيات الدستورية والقانونية التي تؤطر هذا الأمر، خاتمة بيانها بالتأكيد على أن جميع العمليات المرتبطة بالدخول المدرسي “تمر في ظروف جيدة تضمن انطلاق الدراسة بشكل عاديّ في جميع المؤسسات التعليمية التابعة لها”.
معلمو الأمازيغية هم معلمو (المادة) و ليسوا بمعامي(القسم) .ولم يستوعبوا ان معلم المادة يمكن ان ينتقل الى عدة مدارس لملء حصصه الأسبوعية (27سا).بل يريدون ان يعملوا في مدرسة واحدة ب 6 ساعات فقط و ويتقاضون أجرة كاملة .وهذا لا يقبله به/ العقل السليم.
ضحك على الذقون راه ولدي هنى فسوس كياخدهم ولاكن راه غير كايبقى محطوط أو حتى هاد العام ف السادس خداه و قالو ليهم راه مكايناش الاستاذة
لايمكن فرض هذه المادة على الجميع….بل تبقى اختيارية….وإلا …سنخرج…على هذا الجيل….
وهل للأمازيغية كتب وهل لأهلها مايكتبون ؟؟؟