وجه أحمد رضا الشامي، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، انتقادات قاسية إلى المدرّسين المغاربة، لضعف مستوى المدارك العلمية لدى نسبة كبيرة منهم، وقال إنّه لا ينبغي التركيز فقط على اختبار التلاميذ، بل ينبغي أيضا اختبار المدرسين، كما هو معمول به في عدد من البلدان المتقدمة.
الشامي تحدّث بخطاب صريح في الجلسة الثانية من المناظرة الوطنية للتنمية البشرية، مساء الخميس بالصخيرات، حول مساهمة تدنّي مستوى المدرّسين في إضعاف المنظومة التربوية، مستدلّا بمعطيات رقمية خلُص بعد استعراضها إلى القول إنه “لا يمكن أن يكون لدينا تلاميذ جيدون إذا كان الأساتذة غير مؤهلين لأداء المهمة المنوطة بهم”.
الأرقام التي قدمها الشامي تعود إلى سنة 2017، حين أجرى المرصد المغربي للتنمية البشرية بحثا لمعرفة كفاءة المدرّسين المغاربة في التعليمين العمومي والخصوصي، حيث قُدمت لهم أوراق في ثلاث موادّ، هي الفرنسية والعربية والرياضيات، تتضمّن أخطاء، وكان معيار النجاح في الامتحان هو اكتشاف 80 في المئة من الأخطاء الموجودة في أوراق الاختبار.
النتائج التي أسفر عنها البحث الذي أجراه المرصد المغربي للتنمية البشرية جاءت مخيّبة للآمال؛ إذ إن نسبة نجاح الأساتذة في مادة الفرنسية صفر في المئة، سواء بالنسبة لمدرّسي التعليم الخصوصي أو التعليم العمومي، وبالنسبة للعربية لم تتعدّ نسبة المدرّسين الذين اجتازوا الاختبار 3.5 في التعليم الخصوصي، و8.6 في التعليم العمومي، وبالنسبة للرياضيات اجتاز الاختبار 66.2 في المئة من مدرسي التعليم الخصوصي، و66.10 في المائة من مدرسي التعليم العمومي.
وعلّق أحمد رضا الشامي على أرقام البحث الذي أجراه المرصد المغربي للتنمية البشرية بالقول: “لا يمكن أن نقدم نظاما تعليميا ذا جودة إلى التلاميذ إذا كان لدينا هذا النوع من الأساتذة”، مضيفا: “آسف إذا كان هناك أساتذة في القاعة، فلا أقول إنّ مستوى جميع الأساتذة سيء، ولكن يجب أن نبحث عن الأسباب الحقيقة لهذا الإشكال”.
واعتبر المتحدث ذاته أنّ السبب الرئيسي لضعف مستوى شريحة من الأساتذة هو غياب الدافع لدى المتفوقين لممارسة مهنة التدريس، موضحا بالقول: “في كوريا جميع المدرّسين هم من نوابغ أفواج المتخرجين، وفي ألمانيا الشيء نفسه أيضا، ومؤخرا أضرب الأطباء عن العمل مطالبين بأن تتم مساواتهم في الأجور مع المدرسين في القطاع العمومي، فأجابتهم المستشارة ميركل بأنّ المدرسين يستحقون أجورا أفضل من الأطباء”.
وفي الوقت الذي فشلت فيه جميع المخططات التي وضعها المغرب لإصلاح المنظومة التعليمية، قال أحمد رضا الشامي إنّه لا ينبغي الاعتقاد بأن المشكل يكمن في التلميذ المغربي، فالذكاء، يضيف المتحدث، مشترك عالمي، وجميع الشعوب يمكن أن يكون تلاميذها نجباء إذا توفرت لهم الشروط الضرورية، موردا أن “المشكل يكمن في المنظومة التربوية”.
وتابع المتحدث ذاته متسائلا: “كيف يمكن أن نعرف هل مستوى المدرّسين جيد أم لا؟”، ليجيب: “هناك طريقة سهلة، وهي اختبارهم؛ فكما نختبر التلاميذ، يمكن أن نختبر المدرسين، وهذا معمول به في الولايات المتحدة الأمريكية وفي بلدان أخرى، حيث يتم اختبار المدرّسين من طرف متخصصين في هذا المجال”.
من جهة ثانية، شدّد رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي على ضرورة تعميم التعليم الأولي، ليس فقط لكونه يمهد الطريق أمام التلميذ للنجاح في مساره الدراسي، بل لكون المجتمع يربح الكثير من هذا التعليم، موضحا أن دراسات أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية بيّنت أنّ الطفل الذي لم يستفد من التعليم الأولي ترتفع نسبة الاحتمال أن يكون مجرما بعد بلوغ ثلاثين سنة، مقارنة مع الطفل الذي يحظى بالتعليم الأولي.
صراحة هناك مشكل كبير في نوعية الأشخاص الممارسين لمهنة التعليم، فكما جاء في التقرير، في الدول الأخرى النوابغ هم من يمارسون هذه المهنة وذلك بعد تكوين معمق في البيداغوجيا و سيكولوجيا الطالب، في حين في المغرب هي الملاذ الأخير لطلبة الكليات، ونحن نعرف جيدآ مستوى جامعاتنا
صحيح للأسف ما ورد في المقال فاقد الشيئ لا يعطيه..كيف يمكن أن يكون لنا تعليم جيد بأطر ضعيفة المستوى ؟ لكن ماأغفله التقرير هو سبب الضعف ..و الذي يرجع إلى إنعدام التكوين المستمر لأساتذة و هذا معمول به في جميع الدول ما يحدث عندنا لقاءات مع مفتشين لا يفقهون شيئا عن. منهجية التدريس و مهمتهم الرئيسية هي إعطاء نقطة الترقية . إنعدام مراكز جيدة تخرج مدرسين جيدين. ..الضعف إذن يطال كل الأطر من المفتشين إلى المدرسين ..
لا يمكن ل اي ميثاق ان ينجح دون مؤطرين و نحن نعلم ان الاساتذة في المغرب هم اقل ناس مستوى و اكسلهم بقايا الجامعات المغربية الذي لم يقبلهم اي معهد بعد بكالوريا ولن بجيدو اي وظيفة تقبل بهم غير التعليم للاسف و الذي هو في المغرب مهنة من لا مهنة له لذالك لن تنجح اي خطة لتعليم في المغرب دون الحزم و عدم رضوخ للنقابات ولو ادى ذااك لطرد كل متكاسلين و سنة بيضاء ،، افضل سنة بيضاء على سنوات سوداء في التعليم
كم مدرس شارك في هذا الاختبار؟ جودة التدريس مقرونة بجودة الأجور و المعدات والظروف البيداغوجية والمقررات. فقط تريدون الضغط اكثر على المدرسون. لا يمكن و ليس من الذكاء مقارنة المدرس و ظروف التدريس بالمانية مع تلك بالمغرب ما رأيته و أعيشه بالمانية هو : أولا المدرس يتقضى على الأقل 3000€ أي مايناهز 30000درهم بعد الخصومات تامين صحي و رعاية جيدة ، عدد اقل من التلاميذ، معدات متطورة و تدريب مستمر و قاعة تدريس مكيفة رحلات دراسية أين المدرس المغربي من هذا لنبقى واقعيين و لنشكر المدرس المغربي، كالمقاتل بدون سلاح، على مجهوداته رغم انه يعمل و يعيش في ظروف اسوء من راعي غنم في ألمانية. أسباب تظهور التعليم بالمغرب هو سوء التدبير وهدر الميزانية و السياسة التجارية لاصحاب المدارس الخاصة و انعدام مستقبل مشجع و الإطاحة بقيمة الانسان. ليس رسوب اساتذة في امتحان الفرنسية او العربية بل رسوب تنمية النظام التعليمي. شكرا لكل المدسين المغاربة لكم الفضل علي و على حياتي العلمية والعملية .احتراماتي
تقدمت بطلب اجتياز مباراة اساتذة اللغة الانجليزية في المغرب و لم أتوصل بأي جواب رغم أني حاصل على الاجازة بميزة مستحسن..و حاولت التسجيل في في السلك الثالث و لم أقبل .. هاجرت الى أمريكا و اجتزت اختبارات الاساتذة و حصلت على أربع رخص من أربع ولايات لتدريس الانجليزية(لغة و أدبا) و الفرنسية و العربية…
و
بكل تاكيد " تدني مستوى المدرسين المغاربة يضعف المنظومة التربوية " قول لم تتوفر الشجاعة للتصريح به.انها الحقيقة التي لم يتجرأ احد على قولها حتى صرح بها بكل شجاعة السيد الشامي.حقيقة يجب ان يومن بها الجميع.مع استثناءات قليلة لا تؤثر .ومن اسباب الصمت على قول الحقيقة هو الخوف من هذا الجهاز الذي يقدر بالآلاف والذي يتميز برد الفعل باللجوء الى اساليب الضغط على المسؤولين بالاحتجاجات والاعتصامات للتراجع عن كل اجراء زجري في حق المقصرين.وقد تنتشر الاضرابات في المغرب كله اذا تعرض احدهم لاجراءات تاديبية تتعلق بالتقصير في العمل.هكذا يعيش التعليم في بلادنا..ولا احد يستطيع الحديث عن اسباب ضعف المستوى…حتى جاء هذا الشخص وصرح بالسبب بكل شجاعة وصدق.انه الواقع مهما كان قاسيا.
كلمة حق
جزيل الشكر للسيد رضا الشامي على هذا لانتقاد الصادق والهادف. يجب ان نكون صريحين مع أنفسنا إذا اردنا ان نتقدم بالخير لبلادنا لخبطة كبيرة في التعليم التعاقد، المستوى المتدني للجامعة
متعاقدون ويدرسون بسلك الماستر، أين هي الجودة لا ماستر ولا تدريس مشرف
ترقي الأساتذة بصفة اوتوماتيكية بدون انتاج علمي
نفس الأجر للذي يشتغل والذي لا يشتغل…
شكراً هسبريس.
1) مع مجيء بنكيران تم توظيف عشزين الف أستاذ من المجازين العاطلين اغلبهم قضى نصف عمره في الاعتصام امام البرلمان ونسي كل ما تعلمه في الكلية
2) ثم تم توظيف سبعين الف بدون اي تكوين وبالعاقد وأغلبهم لا مستوى لهم ولا ضمير ( ستتة أشهر من الاضراب
3 التكوين في جامعاتنا كارثة كبرى ( 600 ، 700. ألف طالب في القسم الواحد، ) ثم والاستاذ الجامعي لا يقبل النقد والتقييم ولا يعرف بأية سلطة ، يفعل ما يشاء دون حسيب او رقيب
المنظومة كلها أفلست فلاسا مبينا
ارقام جد مخزية للنتائج الحقيقية وربما هي اضعف بكثير من الواقع وهذا يعود الى التكوين الذي أتى بهذه الفئة من المعلمين والحل هو استقطاب الفقهاء وتعليم الشريحة المتبقية خفض القرآن فنحن لسنا لمة للعلوم لاننا فقط مستهلكون اللهم الفقه بدلا من الغيطة والبندير والمدارس افتحوها فنادق وتلك الخصوصية محلات لبيع السيارات والسلام
ليس هناك استاذ ،ليس هناك مفتش،ليس هناك وزير وليس هناك مسؤول الى مالانهاية…..اذا …..
مواد تعليميه آكل عليها الدهر وشرب ومعلمين تفكيرهم في الانخراط في التعاونيات بغرض شراء بقعة أرضية لبناء منزل المستقبل والنيابة التعليمة تسيرها عقول تقليدية وجمعية الآباء حبر على ورق
ومدير المدرسة مشغول بهاتفه النقال ومشاريعه
السجائر الحشيش النفحة وووو.. ….. داخل حمامات المؤسسات التعليمة .
مطقيا سنعس سلبا على المنظومة التعليمية
كلام لن يعجب المعنيين بالامر طبعا. لسبب واحد. لان السواد الاعظم منهم اختار التعليم للاسترزاق فقط و ليس كرسالة، لا تهمه النتائج. لكن الخطأ ليس خطأه ، بل مسؤولية الادارة المعنية التي لا تعير الاهتمام الازم لهذا القطاع . فاقد الشيء لا يعطيه.
أكبر خطأ ارتكبنه الدولة المغلابية هو إقرار نظام الترقية بالاقدمية خصوصا في الابتدائي، معظم المعلمين في الابتدائي لا يقرؤون اعرف منهم عددا كبيرا مستواهم هزيل جدا بالكاد يقرؤون الجريدة ومع ذلك تمت ترقيتهم الى السلم 11 ، ففقدوا أية دافعية لتحسين المعارف مادامت الأجرة جيدة
على حق:
جاء في المقال:(وجه أحمد رضا الشامي، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، انتقادات قاسية إلى المدرّسين المغاربة،لضعف مستوى المدارك العلمية لدى نسبة كبيرة منهم..)..والله ثم والله انه لعلى حق..تبين لي ذلك من خلال بعض المدرسين من الجيل الجديد الذين يركبون اخطاء فظيعة خاصة في اللغة العربية:الإملاء والنحو والاعراب..فتجده مثلا يكتب كلمة:مجاراة بتاء مبسوطة..أو همزة فعل يبوء على الواو..وهكذا دواليك..رحم الله معلمين وأساتذتنا نحن..كانوا في المستوى.. يحفظون قصائد الشعر العربي الفصيح وكثيرا من القرآن الكريم أو كله ومعه غير قليل من الأحاديث النبوية الشريفة ويقرؤون كتب الأدباء العرب والاجانب المترجمة..حاليا قد تسأل أحدهم عن مدرسة الديوان فلا يدري ما يقول رغم انه متخصص في اللغة العربية..وهكذا في جميع المواد تقريبا الا القليل منهم..نحن نخطئ جميعا..لكن أن يكون الخطأ في البديهيات فهذا مما لا يقبله عقل جاد ورصين.مع الأسف تجد أن بعض المنتسبين لمهنة التعليم المتظاهرين من أجل حقوقهم يخطؤون حتى في كتابة كلمات لافتات الاحتجاج، وهذه قمة الفضيحة،وسبق لإحدى الجرائد الإشارة إلى ذلك..رحم الله استاذتي.
أصلا المدرس بنفسه هو نتاج نفس المنظومة التربوية الفاشلة، إذا كنا نتحدث عن ضرورة التحاق المتفوقين لقطاع التعليم فلا تنسى عزيزي القارئ أن القطاع هو الأقل جاذبية من جميع القطاعات من حيث الأجرة و الامتيازات زد على ذالك نهج الوزارة لسياسات قمعية أسفر عنها خرق الثقة بينها و بين المدرس ! و بالفعل إذا أردنا الدفع بالمنظومة للأمام فليس المدرس هو المسؤول الوحيد و الأوحد !! لاننسى دور الدولة في توفير الوسائل و البيئة التعليمية المناسبة.
هؤلاء المدرسون من أولئك التلاميذ. وكلاهما من تلك المنظومة والمنظومة من وضع عام مستشر… ما فائدة الانتقاد إذا لم يكن وراءه عمل جاد في الصميم… وإلا بقينا في حلقة مفرغة نجلد ذواتنا حينا ونطبطب عليها أحيانا. البداية يجب أن تكون برصد اعتمادات قوية ودائمة لقطاعي التربية والصحة وتشجيع العطاء والتطوع والإخلاص في العمل بمكافآت مالية ومعنوية… وتقليص الفوارق الاجتماعية باستحداث ضريبة على الثروة وتعزيز شفافية المالية العمومية… ومحاربة اليأس على جميع المستويات. مولود اليوم هو شاب يافع بعد أقل من 20 سنة… فلنعمل ولنتوقف عن اجترار نفس الخلاصات.
ومادا بعد.سواء كان التلميد متفوقا او ضعيفا ففي النهاية الجميع يرمى للشارع فمادا تنتظر من استاد جاء للتدريس مرغما وليس حبا للهروب من البطالة والفقر زاءد ظروف العمل والتلاميد التي لاتوصف فالدي يقوله الشامي لاينطبق بتاتا على المغاربة أحلام فقط. استاد المانيا اجرته اكثر من اجرة الطبيب عادي لانهم كرموا هدا الاستاد ووضعوه في مرتبة عالية لانهم يعرفون ان اساس نهضة الأمم هي المدرسة فمادا تنتظر من استاد يتدافع مع التلاميد للصعود الى الحافلة للوصول إلى عمله او الرجوع الى بيته وهو يرى ان مقدم الحومة او المنتخب الدي لا يحسن حتى كتابة حرف يركب السيارات ووووو
كلام صحيح ،اصبحنا نرى مجموعة منهم جالسة في المقاهي يناقشون مواضيع تافهة.
اوا خلصوهم مزيان باش حتى النوابغ يمشيو للتعليم!!!التعليم مشاااااأ…لي غعقلو شي نظرية كيطبقها على التعليم و اصابع الاتهام كلها على الاساتذة!!جيب للاستاذ غي 30تلميذ بالصح فالقسم !!ماشي ولدي كيقرا مع 44تلميذ وقتاش يوصلو الدور فالقراءة؟شحال يقد هاد الاستاذ ميشوف فالواحهم؟التصحيح؟كتابة النماذج!!!……
الكل يعرف جيدا ان التعليم في المغرب متدني حدا.
ولقد سءمنا من متل هذه التقارير حول التعليم. الشعب ينتظر حلولا تطبيقية على الأرض.
هناك نسبة عالية من الحقيقة في هدا الطرح ويمكن أن يشمل التعليم العالي أيضأ. فتعليمنا سلسلة واحدة أصابها الاهتراء من أسفلها إلى قمتها.
الأستاذ يحرم من متابعة دراسته الجامعية لأن الوزارة همها الوحيد هو أن تقطع الطريق على الترقي في سلم الأجور بدل أن تشجعه على ذلك لما سيكون له من أثر إيجابي بل و يجب أن تلزمه الوزارة بذلك.
في حين نجد القطاعات الأخرى تشجع موظفيها على التكوين الذاتي( مثلا يستفيد موظفي الماء و الكهرباء والفوسفاط و عسكريي القاعدة الجوية و القطاع الخاص عموما من تكوين مجاني بشراكة مع التكوين المهني خلال الدروس المسائية ويرتقي الموظف بذلك الدبلوم) أما رجل التعليم وإن أتى بشهادة الدكتوراه فلا تغيير و لا ترقية ولا تشجيع ولا حول ولا قوة إلا بالله. و أنا أتحدى القائمين على الوزارة أن يفتحوا باب التكوين للأساتذة و سترون العجب ولك سياستها هي القتل البطيء للمعلم خصوصا…
تعجبني هذه المقولة التي هي عبارة عن حكمة،وليست بحديث:"كيفما تكونوا يولى عليكم":اذا حرصت المجالس الاقتصادية والاجتماعية والبيئية بجدية على البناء :كان الناس يخوضون في رصف الأبنية، واذا حرصت على بكل مسؤولية على التأسيس :كان الناس يؤسسون المجتمعات القوية ،واذا حرصت باخلاص على التشييد كان الناس يعملون لتشييد المستقبلات الزاهرة،أما اذا حرصت على العلم تعليما وتعلما،وهو مربط الفرس،والعمل به وتعظيم أهله كان المعلم وريثا للأنبياء والرسل بحق،يعلم ويعمل،يعلم ويربي في ظل ظروف اقتصادية واجتماعية وبيئة تعلمية يناسبون جميعا مقام الأستاذية والتتلمذية،اذن هو ولي يولى أمر فلذات أكبادنا،حريصا على بناء وتأسيس وتشييد الأجيال،لأن اهتمام المدرس على حسب المجلس الذي يتولاه، وهو بذلك نتاج لمجلسه السوسيو-اقتصادي والبيئي،فالقسم جزء لا يتجزئ من بنية مجلس المجتمع باقتصاده والبيئة بثقافتها،وتبقى المسألة متداخلة ومتشابكة فيها التشارك الثقافي- المجتمعي،لنعمل جميعا بعزم وحزم وارادة مع المراقبة والمحاسبة،ولا أحد يعلو فوق القانون،والحق يعلو ولا يعلى عليه،واقرأ ان شئت قصيدة:"الحق يعلو ولا يعلى عليه الحسن العبد"،فمع الله.
ما زرعته الحكومات المتوالية بسبب شطارتها و تطبيقها لنصائح المؤسسات المالية الدولية تحصده الآن.
(ولكن يجب أن نبحث عن الأسباب الحقيقية لهذا الاشكال) يعني تدني مستوى المدرسين يرجع بالدرجة الأولى إلى الغش الذي أصبح مشتشريا في المدارس والجامعات وكأنه حق مشروع من أجل النجاح ثانيا الدخول للتدريس بدون تكوين ساهم بشكل كبير في ضعف المنظومة التربوية وستضعف أكثر إذا لم يتم تدارك الموقف
المنظومة التربوية تبدا من الوزير وتنتهي عند الاسرة والصاقها بالمدرس ما هي الا دريعة تنم عن ضعف البحث الذي قمتم به . الم تري ان استاذ من غير تكوين كاسلوب التعاقد سيكون له اتر على منظومتكم الم ترى طبيعة التلميذ الحالي وحال الوسائل المهترئة سؤال لماذا لا تأخدوا المبادرة وتدرسوا اولادكم في العمومي بدل الخاص حتى تدركون مكامن الخلل الحقيقية
لا غرابة ان نسمع مثل هذه التصريحات العقيمة والبعيدة كل البعد عن الحقيقة تدني مستوى التعليم لا علاقة للمدرس به ولكن سبب ذلك يعود الى الفساد الذي ينخر وزارة التعليم وتقزيم دور الاستاذ وادلاله وحرمانه من جل حقوقه وهذا ما لا يتجرا صاحب المقال على ذكره
اذا لم تستحي فقل ما شئت الحائط القصير المدرس
كلام في الصميم. أصبح هم الكثير من المدرسين هو الربح السريع ونسوا الواجب الصريح.
يجب اعادة النظر في طريقة تكوين الأساتذة المغاربة و حتى المهندسين.
في الثمانينات كانت المراكز الجهوية CPR و ENS
تكون اساتذة دات كفاءة عالية من الناحية البيداغوجية
و حتى بالنسبة للمهندسين ،كان تكوين مهندس التطبيق و مهندس الدولة احسن من مهندس يمر بسنتين تحضيرية يدرس فيها الرياضيات !
على المغرب ان يتبع طريقة التكوين الألمانية اما الفرنسية تعيش مشاكل و فرنسا بنفسها ذاهبة للهاوية غير قادرة على خلق النمو !
و لماذا لم يتحدث المجلس عن ضعف المسؤولين المغاربة من وزراء و برلمانيين و مسؤولياتهم في تدني جميع القطاعات .؟
إن أي فشل في أي قطاع يعود بالأساس إلى الوزراء و البرلمانيين … فيجب اولا اختيارهم حسب كفاءاتهم و أبحاثهم بدل الإختيار حسب الإنتماء الحزبي . كفى استهثارا بعقول المغاربة .؟
قالت ميركل ان المعلمين يستحقون أجورا أكبر من الأطباء . شوف نوع السياسين لي ف ألمانيا و شوف الماركة لي كطيح قيمتهم . الدار كريدي . شقفة ديال طونوبيل كريدي . قراية كريدي . الصحة والو . الماكلة غير قطع الدجاج الرومي و السردين و اتاي . اش كتسنا منو و هو مهلوك نفسيا و بدنيا . الابداع و الابتكار كيكون مع الشبعة …
تحدث المسؤول عن الراتب الشهري للاساتذة في ألمانيا واضراب الأطباء مطالبين بالتساوي معهم ولكن لم يتحدث عن الراتب في المغرب. أظن أن المشكل هنا هو الغياب التام للتحفيز المادي و تحبيب منهة التدريس للنوابغ كما قال. أصبحت مهنة التدريس منهة من لم يحصل على المهنة التي كان يحلم بها فيقول، اللهم مدرس ولا والو!!!
الأسباب الحقيقية :
أولا ـ المناهج و البرامج لم تكن من اختيار الأساتذة ، بل هي من صنع و تنفيد منظري الاختيارات السياسية التي أجمعت عليها الأحزاب السياسية ، إن في الحكومات السابقة أو حتى في المعارضات التي لم تعر الأمر أي اهتمام و لم تطرح أي بديل .
ثانيا ـ التكوين المستمر للأساتذة لم يعرف سوى استنزاف الميزانيات ، فلم يكن أي تكوين حقيقي بقدر ما كان تمرير ما هو سطحي لملء تقارير اللجان ، سواء على المستوى الإقليمي أو الجهوي أو الوطني .
ثالثا ـ عدم محاسبة المسؤولين الذين أفرغوا التعليم من محتواه و من أطره بعد تكوين المفتشين و المؤطرين و المديرين لمدة ثلاث سنوات في التسيير و التدبير و البيداغوجيا ـ كما ورد في الميثاق الوطني ـ وقد تم تمكينهم مباشرة بعد ذلك من المغادرة الطوعية .
رابعا ـ كثير من الأساتذة في اللغة العربية و الفرنسية لم يستفيدوا من التعليم كما ينبغي حين كانوا تلاميذ يتعلمون بمقررات دراسية لا زالت مقررة تشهد على عدم جودة التعليم ..
و لا زال الكثير من الحيثيات ، إنما شغلني عن ذكرها موعد ذهابي للعمل … يتبع..
مصيبة المصائب في التعليم تتجلى في المورد البشري خاصة المتعاقدين ذوي المستويات الضعيفة بالإضافة إلى تقاعسهم المشين باضراباتهم الغريبة والتي لن يردعها إلا الاقتطاعات ثم الاقتطاعت ولما لا الطرد لرؤوس الفتنة.
اغلب الكلام صحيح ويتفق عليه اغلب المدرسين . لكن تدني المستوى معطى مركب يرتبط بمجموعة من العوامل بالاضافة الى شخص وكفاءة المدرس نفسه 1. مكانة و قطاع التعليم و دور المدرسلا يجذب الكفاءات من المرشحين. 2. تحسين الاجور في قطاعات عمومية اخرى اصبحت تجذب المرشحين.3. غياب معايير علمية فب اختيار مدرسي المستقبل ترتبط ايضا بتوفر الكفاءات من مكونبدين وخبراء وظروف اجتياز المباريات.4. الغاء الوظيفة العمومية في التعليم 4 التخلي عن التكوين المستمر .5 عدم اسهام الشركات في الدعم واتكوين مثل الولايات المتحدة.
تعليقا على المقال ، سيمطر أساتذتنا هذا الرجل بشتى أنواع السب و القذف و النقصان ، و سيقومون بتجييش بعضهم بعضا عبر كل المواقع الاجتماعية حتى يصوتون سلبا لكل رأي قد يوافق ما دونه الكاتب في مقاله ، فهذا الرجل وضع الأصبع على الداء ، ففئة المدرسين (الأساتذة و االمعلمين) ما إن يتم ترسيمهم ، مستغلين الزمن المدرسي الرائع الذي يتيح لهم الوقت الكافي الذي خصص أصلا لتحسين مستواهم الفكري و الثقافي والتعليمي، عكس ذلك يستغلونه من أجل تجمعات نقابية و انتخابية و برمجة مشاريع الوداديات ثم اقتناء اراضي لتتم تجزئتها لاحقا، الأمر الذي يتطلب وقتا وفيرا، فالقوم يستمتعون بأفضل زمن وظيفي حيث لا يتجاوز عدد ساعات العمل 16 ساعة في الأسبوع، عطل فضفاضة لا تنتهي ممزوجة بعطل استثنائية من خلال الشواهد الطبية و غيرها من مبررات واهية حتى يتآتى لهم التفرغ للساعات الإضافية ليلا ونهارا، هذه الأمور انعكست سلبا على رجال تعليمنا ، رغم أن الاجور اصبحت عندهم كاجور الأطر العليا ، لمدة 6 سنوات يلتحقون بالسلم ر11 حيث الراتب يبلغ عنده ما بين 10 000 درهم و 22000 حسب الأقدمية فيه .
Dossier sur la formation et léducation au niveau des élèves et des formateurs
بجب أن يتم امتحان الوزراء والبرلمانيين واقي موظفي القطاعات الأخرى. فأغلبية الوزراء و إن كانوا جيدين في الفرنسية فلن يكونوا كذلك في العربية. الشيء الوحيد الذي يتقنونه هو الكلام و التسنطيح أما الكفاءة في تسيير الوزارات فلا أعتقد أن أحدكم يتقن عمله
ومن اين تخرج هؤلاء الأساتذة ؟ ألستم انتم الذين قمتم بتأطيرهم وتكوينهم وإعطاءهم شواهد الأهلية للتعليم والان تجعلونهم شماعة تعلقون عليها نتاءج سياساتكم التخريبية ضد منظومة التعليم العمومي
اصبت. وهذه حقيقة لا نقاش فيها لان الناشئة هي مستقبل البلاد. اضافة سيدي المحترم قيم الاستاذ جوهرها ضميره المهني.لا يلاحظ الا التملص والتكاسل والتكالب من اجل المصلحة الداتية.
ورينا حنة يديك أسيدي و دخل القسم تقري…اللس خرج على المغرب هو جشع الباطرونا…
desole d,entamer une polemique qui vise la valeur indiscutable de nos competences
إذا كان وزير التعليم بنفسه يخطئ خطأ كارثيا فما بالك بالمدرسين ، المنظومة فاشلة من رأس الهرم الذي هو الوزارة وليس قاعدة الهرم التي هي المدرسين السي الشامي
سي الشامي لاقياس مع جود الفارق بين تعليمهم وتغليمنا وأسرهم واجرنا وتكوينهم وتكوبننا فارق كبير جدا
تدني كفاءة المدرسين سببه :
انهم ينتمون لهذه المنظومة الفاشلة فعوضا يااستاذ ان نبحث عن نتائج الفشل نبحث عن سبب الفشل .
تكوين مستمر منعدم المؤطرين التربويين لادور لهم سوى التفتيش البوليسي
انعدام الشفافية اثناء اجتياز المباريات
عدم تحفيز الاستاذ ماديا ومعنويا مما يقتل فيه روح العمل والمبادرة
الطامة الكبرى هي مع افواج الاساتذة المعاقين اقصد المتعاقدين فهناك كارثة في المستوى
لن ندخل في بولميك مجاني يهدف التبخيس والتنقيص من كفاءة قائد التنمية
لقد وضعتم الأصبع على مكمن الخلل، لكن الأساتذة الذين يدرسون لم نستوردهم من الخارج، بل هم نتاج نظام تعليمي فاشل، و نتاج سياسة تعليمية فاشلة، و نتاج حيف اجتماعي قاس، و أظن أن الحال سيستمر على ما هو عليه إذا لم تتوفر إرادة صادقة للإصلاح من طرف من يمسكون بالقرار.
تدني مستوى رجل التعليم راجع اساسا الى ضعف في المنظومة ومن يقرر في محتواها ..و كذا خضوعها للمزايدات السياسية بالأساس
A raison monsieur chami, moi j ai ma licence en 1984,j ai encore la décision d affectation au service civil qui est obligatoire aussi en 1984,on ne me l a pas donné,en 1986 j ai participé au concours des enseignants à l ecole primaire,j ai réussi a l examen,on m a demandé 1000 dirhams ,que je n avais pas,come corruption ,pour faire l ensegnant,je ne l ai pas donné,je ne travaille pas
نعم هذا العرض يدعوا للاستغراب حينما دعي المعلمين لإجراء الإمتحان قلنا ان هذا في صالح التلاميد وسينمي قدرات المعلمين والمعلمات للرفع من مستواهم لكن العكس هو الحاصل بلغت نسبة الناجحين صفر في بعض المواد ومع ذالك يستمرون في العمل برؤوس مرفوعة سبحان الله اعتقد ان التوضيف في المغرب يخضع للزبونية والمحسوبية في جميع القطاعات وهذا هو السبب في تدني التسيير في جميع الإدارات علئ اختلاف انوعها باستناء وزارة الداخلية التي لاتقبل متل هذه التجاوزات جميع موضفيها يمتازون بالكفائة في كل شيء وكذالك مدارس تكوين ضباط القوات المسلحة الملكية الولوج اليها لايقبل المساومة
عادي جدا لا يمكن لدولة فاشلة على كل الأصعدة أن تنتج وتشجع المتفوقين والناجحين. وهي سائرة في تكريس هذا الفشل عبر فرض رسوم على الدراسة الثانوية والجامعية وفتحت الأبواب على مصرعيها لتوجيه الشعب ليكون يدا عاملة فقط لدى الرأسمالية المتوحشة التي احتلت الوطن وبدأت تفصل القوانين على مقاس شركاتها .
لاحياة لمن تنادي…. السيد عمر شاف ظروف العمل القاسية والمجحفة التي يعمل فيها الاستاذ او المعلم … في حين خاصوا ينتقد طريقة عمل الوزارة، لا ،هو يستقوى على الضعيف … كاد المعلم أن يكون رسولا … لك اللّٰه ياوطني
مرحبا بمداخلتك التي اعتبرها أغلب المعلقين جيدة و صحيحة…التعليم أُفْشِلَ:هل يستطيع السيد الشامي أن يقول لنا ما هي الأسباب التي أدت إلى فشله أو بالأحرى إفشاله؟كن شجاعا و صريحا مثل كلامك عن الأساتذة و تحدث عن السياسة التعليمية بالمغرب من الاستقلال إلى الآن…
سياساتكم الرديئة المستوى هي السبب
ضعف تعليم الدولة كتسبب فيه نهار الامتحان كلشي كينقل تلفونات على طاولة ما كين غي واتساب والفيس واحد متيفرقش ما بين الاس والأساس والبسط والمقام وميعربش جملة بسيطة ينجح فالكتابي هاذي مهزلة وزيد على داكشي الاساتذة قالك كيحرسو ايه ولكن كيحرسو المفتيش
هكا كيضيعو صحاب الكفاءة وكضيعو تعليم
لم يقل سوى الحقيقة،الجيل الجديد من المدرسين اغلبهم مستواهم ضعيف وخصوصا في اللغتين العربية والفرنسية،عندي اطفال في التعليم الخصوصي لما يمدونني باوراق الامتحان او دفاتر التمارين المصححة من طرف المدرس اجدها مليئة بالاخطاء اللغوية والنحوية ولايتم تصحيح تلك الاخطاء من طرف الاستاد ولا يتم حسم النقاط كما هو معمول به مع الاجيال السابقة. انا اعرف اشخاصا يعملون مكونين واخرون يتابعون تكوينهم في المدارس العليا للتكنولوجيا،مستوى الاساتدة ولا الطلبة جد ضعيف في اللغة الفرنسية،مع العلم ان المواد في هاته المعاهد تدرس باللغة الفرنسية.مفارقة غريبة ان تجد طالبا يتوفر على ديبلوم عالي في التخصصات التقنية ولا يفقه شيئا في اللغة التي تدرس بها تلك التخصصات،وكدلك الشأن عند بعض المدرسين.هنالك خلل ما يجب معالجته.
لقد اجبت عن الشق الاول وتناسيت الثاني للاسف بمثال كوريا والمانيا.ولكن لم تقل لنا هل المانيا عندها 70 و 60 تلميذ مكدسون في قسم تنعدم فيه شروط الزريبة فبالاحرى شروط الدراسة.
ماذا فعل هذا الوزير في قطاعه حتى يتطاول على المعلمين او لان المعلم حائط قصير.
ويستمر مسلسل ضرب رجل التعليم في بلدنا العزيز الذي يعاني في الفيافي والقفار ويُتنكَّر له. أين درس هذا السيد المحاضر ومن درسه،الجواب معلوم.
نعم في ظل غياب التحفيز والتكوين المستمر وفشل المنظومات والمخططات الترقيعية..ووو…صار المدرس شماعة يعلق عليها الفشل.
بلدنا يا سادة ينخره الفساد،المسؤولون لا يهمهم الإصلاح بل المناصب والرواتب والتعويضات إلا من رحم الله ،ولسان حال أحدهم يقول:أنا والطوفان بعدي.
أنا أوافق على أن يتم اختباري وعزلي من مهنة التدريس اذا لم أنجح.في المقابل يجب ان يتم اختبار الوزير ورؤساء المصالح والمختصين المسؤولين عن القرار التعليمي ماذا قدموا للتلميذ من نقل ومطعم،واختبار المقاولين والمهندسين الذين ينشئون مؤسسات مغشوشة على ضفاف الوديان،ويجب أيضا اختبار الاباء هل هم مؤهلون لتربية الأطفال كمايفعلون في اوروبا والدول المتقدمة،وفي الاخير من سيختبر المختصين الذين سيختبرون المدرسين.ان مشكلة التعليم هي نفسها مشكلة الصحة والامن والرياضة وكل المجالات في بلادنا السعيدة وهي عدم وجود ارادة حقيقية لمحاربة الفساد وتطبيق القانون على الجميع و( كل واحد تيضرب على راسو) ولا أستثني أحدا.
l'Iran a devancé la france dans le dernier classement des 500 meilleures universités au monde avec 40 universités classées
et malheureusement pas une marocaine au classements
le problème.est un problème de politique et de budgets
et tant que l'état ne considère pas que l'éducation est plus importante que la sécurité publique ou la défense jamais on aura un enseignement de niveau
نسي الاستاذ رضى الشامي ان كفاءة الاستاذ مرتبطة بتحسين الوضع السيسيولوجي دون الاغفال عن التكوين المستمر
كلام صحيح. اعرف احد أصدقاء الدراسة الذي كان ضغيف جدا في الفرنسية ولايستطيع كتابة جملة صغيرة صحيحة بهذه اللغة واليوم اصبح استاذا للمواد العلمية.
اش اوا كنقريوا كع باش ايجينا صعيب. المغرب تالف ماعارف اشنو باغي من التعليم.. واش التنوير، واش تامغرابيت، واش غزو العلوم، ولا خلق مواطن ببروفايل معين، واش يتغلب على les imprévus دلعصر، واش يدير الخاطر للناس… عاد زدها انك مجبر تقري واحد ماعارفش اش باغي ولا اش هي القراية بعداا…
تصريح الشامي صحيح نوعا ما ، المدرسون المغاربة بطبيعتهم لا يقرأون ولا يطورون قدراتهم العلمية، ما دام حصل على الوظيفة فلا داعي للبحث والمطالعة وهذا يدمر مستوى الأستاذ، إضافة إلى غياب التحفيز من الدولة ، وظروف العمل القاسية جدا، وضعف الأجور، كما أن نظام الترقية لا ينصف الاستاذ الكفء بل يساوي بين الجميع، الكل يترقى ولو كان لا يعمل بالقسم إطلاقا، ثم انعدام التكوين المستمر وهنا الكارثة، وأخيرا ضعف التعليم المغربي ينتج أطرا ضعافا لا كفاءة لهم في جميع المجالات.
لن اقول بان المستوى في الحضيض، لن اقول بان المنظومة التعليمية بخير لن ننكر ان الجسم التعليمي به دخلاء، اعطيك مثالا عن الخلل بعدما كان المدارس العليا الأساتذة حتى أواخر التس7ينات يلجها غاسيدي ومولاي كان هناك انتقاء بحيت تجد 10اشخاص هم من يتم انتقاؤهم من بين الآلاف اصبحنا الان نجد 20000 في السنة مما يوحي بأن هناك فعلا دخلاء، امر ثاني حملاتكم المسعورة على شخص الاستاذ في الاعلام و..امر ثالت الفساد على جميع المستويات، هنا اجيب الاخ المهندس الذي يزدري معلمه واقول له راحنا عارفين مستوى مهندسينا الذي لايرقى لمستوى تقني مخضرم، الانتقاد سهل نريد حلولا
إذا كان هذا اﻷستاذ, يعد نفسه خبيرا, ويرجع مشكلة التعليم إلى سبب واحد, وهو ضعف تكوين اﻷساتذة, فهذا يدل على ضعف التصور للمشكل من اﻷساس, فالمشاكل
الكبيرة المعقدة,والتي لها امتدادات كثيرة, لا يمكن تبسيطها إلى هذا الحد, ونقول
اﻷستاذ ضعيف, طبعا هذا عامل من العوامل, ولكن استمر في حفر الجذور لترى العوامل اﻷخرى, هناك أزمة في برامج اﻹصلاح, هناك ضعف الميزانية, وتضييعها في
آن واحد, هناك مؤسسات غير مؤهلة للعملية التعلمية, هناك إعلام, يرسخ تقافة الجهل
هناك قيم وأفكار في المجتمع لا تعلي من قيمة التعلم من أجل النهوض, والتقدم بالبلد, وإنما من أجل تحقيق مطامح شخصية, هناك العراقل المادية لكثير من اﻷسر حيث تعجز عن توفير تعليم جيد ﻷبنائها….
ضعف الخدمات التعليمية و الصحية و غيرها ناتج عن تدني مستوى التعليم خاصة بالمراحل الأولى … وللإشارة فالسيد محمد رضا الشامي ليس له تخصص في التربية لأن علة التعليم مبدؤها من المستويات الأولى وهذا لا يحتاج المستوى العالي للمدرسين بل يحتاج فقط تكوينا بيداغوجيا (تربويا) و ديداكتيكيا(في طرق التدريس) ما يعني أن تكوين المدرسين هو السبب خاصة التكوين المستمر الذي أصبح شبه غائب في الساحة التعليمية .
السلام عليكم.
لا تنس يا مهندس بان هدا المدرس هو الدي علمك حتى صرت مهندسا.
ادا اكرمت الكريم ملكته وادا اكرمت اللئيم تمرد
جميع الإصلاحات المجتمعية الجادة تبدأ بالتعليم.
جميع إصلاحات المنظومة التربوية يجب أن تتمحور حول المدرس في البعدين التكويني و المادي.. و اي هرطقة خارج هذين الاطارين فهي لتصريف العقد و الفشل الإداري الذي صاحب المنظومة بعد الاستقلال.
كل ما يعاب على المغرب من إخفاقات و فشل اقتصادي، قيمي، اجتماعي… يتسابق المنافقون السياسيون لتعليقه في رقبة المدرس..
أليس فيكم عاقل يقول بأن فشل التعليم هو مسألة مقصودة لإنتاج مزيد من الأميين البسطاء حتى تحافظ الطبقات الأعلى مرتبة على مكانتها و يدها العاملة الرخيصة؟
الجميع بصبح مدربا حين يلعب المنتخب الوطني..
لكن لا أحد يدرس أولاده حين يعودون من المدرسة..
روووووووووووول
أولا إن صح هذا الكلام فان كوادر الوزارة المشرفون على مباريات التوظيف هم أفشل من الأستاذ، لأنهم هم من اختاروه بناءا على معايير وضعوها مسبقا. ثانية الأستاذ ليس موسوعة حتى نختبره في كل شيء، بل يجب اختباره في تخصصه ولا أعتقد أن هناك أستاذ غير متفوق في تخصصه ، لكن التهميش الذي تعيشه جميع القطاعات الغير منتجة ماديا يدفع بعض الأساتذة إلى التكاسل. الأستاذ لا زال يشتغل في ظروف بدائية ، المدرسة المغربية هي مجموعة من الجدران بداخلها صبورة مهترئة و طاولات لا تحمل من الطاوله إلا الإسم. واش حنا في 2020 ومازال تتحلمو تنتجو أطر عليا بالصبورة و الطاباشير
اعود فقط لاوجه تحية تقدير واحترام لكل من علق بصدق على الموضوع..وكنموذج صاحب التعليق 39 – هم…هم – الذي عبر بشكل دقيق وصادق عن شريحة واسعة من رجال التعليم..وكلامه كان في الصميم..وهو الواقع.مع الاشارة الى ان جل رجال التعليم بالثانوي خاصة ينعتون التلاميذ بصفات ذميمة ناسين او متناسين بان هؤلاء التلاميذ لا ذنب لهم سوى انهم تعلموا على اساتذة مغاربة…وانهم ولجوا المؤسسة التعليمية في سن ال6 ومروا بمستويات متعددة الى ان بلغوا سن المراهقة في اقسام مغربية باساتذة مغاربة..هنا هل من المنطق توجيه اللوم الى من علمهم ام الى التلاميذ.البعض من الاساتذة ينعت التلاميذ بعبار ة " مجموعة من المنحرفين " واكثر من هذا التعبير… يستحيي المرء من قوله والحقيقة ان هذا السلوك هو نتاج تعليم غير سليم…والحقيقة ما ورد في مقال السيد الشامي والكثير من المعلقين النزهاء.
انا بغيت نعرف هذا السيد اش داه يهدر على لتعليم؟ ولا معندو ميدار؟ وكينين اساتذة احسن منه في المستوى غير الا رزاق تختلف.
تقرير رضا الشامي مبني على الفرضيات .هذا المدرس من أين يأتي بالمقررات لتدريسهم إلى التلاميذ أليس وزارة التعليم . من أين يأتي بمناهج صالحة لكل المستويات . هل أصبح المدرس يتحمل كل هذه المسؤولية . انه يقضي ساعات العمل في التدريس وساعات العمل الأخرى في البحث و التنقيب على ما يدور في أفكاره و على ما يجد به بعض الإخوان على ألنت . عار عليكم أيها المثقفون الجهلة . أوجه رسالة إلى السيد الشامي هل يمكن ان يقدم منهج جديد للتعليم الاساسى هذه السنة او للسنة التي بعدها . لا يعرفون إلا الانتقادات و التذمر . المدرس له رسالة واجر عظيم . و السلام
ضعف الكفاءات وباك صاحبي والدراسة بالجامعات الأجنبية مع دفع الملايين من جيوب المغاربة هو من أوصل أمثال الشامي لتبوأ المناصب العليا ومن أوصل المغرب للحضيض في جميع القطاعات كالصحة، التشغيل والتعليم بطبيعة الحال مع انتشار الريع والتسيب والفوضى في كل الميادين. قطاع التعليم كجميع القطاعات يتوفر على الكفاءات والشرفاء و من غير ذلك. فلا يجب التعميم.
كلام في الصميم مع احترامي للمدرسين و لكن يجب تمكين المدرسين من إتمام الدراسة و عقد دورات التكوين ذات الفاعلية و أن يكون المكونون من ذوي الكفاءات العلمية و البيداغوجية ( خليني من صحاب البلابلا )و كذا حفظ المكانة و الكرامة للأستاذ و توفير ظروف الاشتغال المناسبة ( الأستاذ راكب مع الخطافة و مكمل الطريق على رجليه و الآخر غرق في الواد و هذي افتارسها الكلاب …)و توفير المكانيات و النظر في منظومة التقويم و الامتحانات ….
و الأهم من هذا تنظيم اختبارات جادة و مسؤولة للوزراء و البرلمانيين و أصحاب القرار للوقوف على مدى جاهزيتهم لتدبير الشأن الوطني في مختلف القطاعات # المتوجين و المتوجات #
تدني مستوى المدرسين بالمغرب، هذا شيء ليس بجديد علينا – بالإضافة إلى الغيابات المتكررة والشواهد الطبية، أما بخصوص الأساتذة المتعاقدين فحدث ولا حرج، لا تكوين جيد، لا أخلاق، يقومون بسب التلاميذ ونعثهم بألقاب تبقى لصيقة بالتلميذات والتلاميذ… الماديات ووسائل التواصل الاجتماعي طغت على كل شيء خربت التعليم، و…..
هذا شيء من أشياء لا يمكن سردها كلها في هذه الصفحة الصغيرة من هذا المنبر الحر. لا حول ولا وقوة ألا بالله العظيم
تجدر الاشارة كذلك ان وزير التعليم الحالي يخطئ في القراءة!!!!!
اهل مكة ادرى بشعابها….ان كنت استاذا قبل ذاك المنصب المحترم الذي تتولاه…لما تجرأت على انتقاد الاساتذة المغلوب على امرهم…خصوصا المناضلين وسط الجبال و الفيافي…احتفظوا انتم بتلك العلوم و نحن سنتعلم اولا كيف ندبر امورنا في تلك الظروف وكيف ندرس القليل من العلم الذي نملكه.
au 56
monsieur Chami parle effectivement de gens comme toi, qui ont une licence et ne savent même pas écrire des mots simple en Français
heureusement tu as échoué a l'examen et ca c'est bien pour nos enfants
هذا ما يسمى ذر الرماد في العيون ، يتحدث وكأن الأساتذة يلجون الأقسام عنوة وليس عن طريق الدولة ومؤسساتها ، الدولة هي المسؤولة لأنها صارت توظف دون تكوين وحتى بعض التكوينات الحالية لا ترقى للمستوى المطلوب وهي شكلية فقط ، ولم تعد المعايير متشددة كالسابق وهذا بفعل فاعل لتقولوا هذا الكلام ، أنتم تقتلون القتيل وتمشون في جنازته , من منعكم من انتقاء الأفضل والأجود وتقديم تكوين أساسي متين وتكوين مستمر يرفع من مؤهلاتهم ؟؟ كفى من العبث
الحق بدأ يقال ولا يحتاج إلى تعليق بل إلى من يدعمه
اولا الاساتذة نتاج لهذه المنظومة، و قبل هذه المرحلة كان الحاصلون على أعلى المعدلات في الجامعة من يقبلون في مراكز تكوين الاساتذة، و اشهد ان التكوين كان جد ضعيف لا علاقة بين ما تم تدريسنا و مايجب القيام به لانجاز الدرس و التعامل مع التلاميذ، كما ان التكوينات ليست مفيدة بالمرة فالمفتش يقوم فقط بسرد ما اعطي له من طرف الوزارة ولا يشرح شيئا و عند الزيارة يكتفي بالنقد، اعتقد انه على المفتشين القيام بدروس تطبيقية و بظل مجهود اكبر و ليس الاكتفاء بمصطلحات رنانة هو بنفسه لا يفهمها، حتى نوعية الدروس تصيبك بالاكتئاب فمابالك التلميذ
في نظرك من سيدرس بالجبال ويسكن مساكن تمتهن كرامة الانسان والتي بنتها وزارة التربية الوطنية ، أنتم أردتم أساتذة على المقاس فقراء في التكوين حتى يشعروا دوما بالخوف ، مدابزين مع الكريديات بديك زوج دريال اللي كتخلصوهم ، أنتم تريدون كفاءات لتمتهنوها ؟! راه ميمكنش ..مهنة التعليم غير تبيع الزريعة راه حسن منها ، أنتم سببتم الداء وأنتم أس المشاكل
السلام عليكم، ولماذا السيد الشامي لم يشر في حديثه إلى الوزراء الذين تعاقبوا على حقيبة التعليم وجعلهم لايتقن اللغة الرسمية للبلاد.
l'enseignant est le fruit d'un système éducatif pour critiquer le prof ,plutôt il faut critiquer le système éducatif et chercher les solutions pour l'améliorer et le parfaire, car c'est celui ci est de haut niveau automatiquement l'enseignant va être efficace et compétent . , arrêtez de désigner le prof ou l’instituteur comme les bouc émissaires
فشل التعليم بالمغرب ليس بسبب تدني مستوى الاساتذة بل هو نتيجة فساد المنظومة التربوية من الاعلى نحو الاسفل، طبعا الاستاذ هو الحلقة الاضعف التي يقفز عليها سفهاء القوم بالحط من قيمته مع العلم أنه هو الذي ساهم في تربيتهم وتعليمهم دون توفر الشروط اللازمة والمعدات الديداكتيكية والبيداغوجية المتوفرة لدى الغرب، حتى الاقلام يشتريها الاستاذ من جيبه ووسائل الايضاح، وتزيين الاقسام شراء الدفاتر للمتعلمين وحرق الاعصاب يالليل والنهار ولا أحد يقدر مجهودات الاستاذ لاننا في مجتمع يعض اليد التي احسنت إليه بدل تقبيلها وقد صدق الشاعر عندما قال : قم للمعلم وففه التبجيل
كاد المعلم ان يكون رسولا. فهذا هو جزاء الاستاذ والمعلم الذي يدرس في الفيافي والقفار وإذا كان تردي مستوى بعض الاساتذة فهذا بسبب سوء التكوين والبرامج الفاسدة ولا يمكن ان ينطبق على الكل فهناك الكثير من الشرفاء والنزهاء والاحرار الوطنين.
ايها المهندس 5ان من يجمع القمامة سيدك ومولاك .اليس خادم الرجال سيدها؟انت لا مهندس ولا اقل منه.انت حقود ومريض بمرض اسمه المعلم او الاستاذ ونطلب لك الشفاء او الموت ختة اذا اشتد عليك الحال.
فليتفضل الاستاذ الشامي، ويختار أي قسم شاء،و أي مستوى شاء واي مادة شاء،و يعطينا درسا نموذجيا يبين مستواه و يبين ما ادعاه من ضعف مستوى الاساتذة!
الم ترى ان قبة البرلمان والمستشارية يعج بمسؤولين اميين ومع ذلك يساهمون في اقرار المنظومة التي تتكلمون عنها اذن مشكل التعليم مشكل مجتمع عامة بدأ من الاسرة والشارع والاعلام ثم البرلمان والوزارة مرورا بلوبيات المدارس الخاصة والجهات الخارجية التي لها مخططات تدمير الادمغة
للرفع من الكفايات المهنية للمدرسين يجب توفر ثلالثة شروط على الأقل؛ وهي:
1- إعادة الوضع الاعتباري المتميز الذي كان يحظى به رجل وامرأة التعليم.
2- الزيادة في الأجور مما يتماشى مع صناع العقول وبناة الحضارات وأمجاد الأمم.
3- اعتماد التكوين المستمر.
ما هذا التحامل على الاساتذة المتعاقدين..لم اقرا في تصريح الوزير اي اشارة الى ان الممتحنين كانو من المتعاقدين..
اذا كنت سيدي الكريم قد تلقيت تعليمك أنت وأبناءك بالتعليم العمومي فمن حقك أن تنتقد التعليم العمومي وأساتذته، أما إذا كنت غير ذلك فكلامك وانتقادك لا يعتد بهما……
اذا وصلت الى مستوى البحث في مستوى المدرسين في المغرب فهم من علموك منهجية البحث ….
بعد 40 سنة من العمل لن يوفر سوى دار في السكن الاقتصادي وسيارة قديمة واربع اطفال طاطلين الى حدود الساعة ….
وانت كباحث وملئت استماراتك في المقاهي ربحت من من بحثك هذا وبدعم من …… ما يمكنك من التمتع طول حياتك ….
هذا هو حال الدراسات والبحوث بالمغرب ….
خليو الجمل راكد….
بصراحة أعجبني المقال لكونه كشف الحقيقة و لم يبخس عمل الأستاذ، بل طلب أن يرقى أجره إلى أعلى درجة في المجتمع و أن يخضع لتكوين ممهنن.
الدولة ومنذ الثمانينات نهجت سياسة التبخيس و التقليل والاحتقار لرجال التعليم…زادت من افراغ جميع المناهج والان بدات الدولة تجني ثمار ما زرعته سابقا…الغريب الان وبكل بلادة لازالت تتعامل من موضوع التعليم بنفس السياسة التبخيسية والنتيجة المترقبة لاحقا هي الفراغ الكلي للمناصب التعليمية…الشيء الذي ستضطر معه حكومات 2030—2035 الى استقدام رجال التعليم من البنين والسينيغال وبوركينافاسو وساحل العاج…..وهذه ستكون وصمة عاار كبيرة للدولة ككل.الهواجس الامنية والتخوف من شبح التعليم سيؤدي بالدولة الى استقدام الغير المؤهلين من الكوادر الافريقية التي ستبدأ قريبا في غزو الوظائف في المغرب..وهنا ستقف الدولة امام وضع في غاية الاحراج..سواء امام المواطنين او امام الرأي العام الداخلي والخارجي..حيث ستكون حكومات 2030— مطالبة بالاجابة عن سؤال هو اين وماذا كانت لدولة تفعل من 1990 الى 2030 حيث لا مستشفيات ولا معاهد عليا ولا كوادر ولا ولا ولا .
هؤلاء الأساتذة الذين يسبوهم الشامي و ينعتهم بأقبح الأوصاف هم نتاج السياسات المخزنية الفاشلة و التي لاتريد أصلا تعليما متوفقا لأبناء الشعب حتى يبقى أبناء المخزن متحكمين في زمام الأمور. و إذا كان الأمر كذلك كما يقول الشامي ، فمن يمنع المخزن من دفع الطلبة المتفوقين إلى امتهان مهنة التعليم و يوفرون لهم ما توفره ألمانيا لأساذتها.
جمع القمامة في ألمانيا.
خير من ممارسة مهنة التعليم في الفيافي ورؤوس
الجبال .
الشامي: تدنّي مستوى المدرّسين المغاربة يُضعف المنظومة التربوية
أولا: المنظومة التربوية هي التي ساهمت بكثير في تدني مستوى بعض المدرسين المغاربة؛ وهذا ما خططت له الحكومات المتعاقبة على الشأن العام المغربي منذ زمن بعيد. ثانيا: إذا اختبرناك، أنت أيضا، السيد أحمد رضا الشامي، كما هو معمول به في عدد من البلدان المتقدمة، اختبرناك في المواد الهندسية التي فزت فيها كمهندس، هل تتوفق؟ والله لا أظن أنك ستفوز! لأنه ألهاكم التكاثر في كل شيء. حزبك، الاتحاد الاشتراكي، أضاع ما أضاع في الساحة الجماهيرية التي تبوأتم بها المناصب العليا وها أنتَ اليوم تهدم ممن تبقى لكم من رجال ونساء التعليم. لهلا إعطنا وجاهكم !
لانجاح منظومة التعليم يجب عدد اقل من التلاميذ في القسم (بين 38و 50تلميذ بالمغرب) معدات متطورة و تدريب مستمر (في المغرب لم اسمع قط بتكوين للاساتذة)و قاعة تدريس مكيفة رحلات دراسية….
بل تجد حتى ان السنة الاولى لتخرج الاساتذة يكونون في مواد خارج ميدانهم و اطر تكوينهم همهم اتمام ساعاتهم فقط.
من الآخر بغيتو التعليم اتقاد خاص اتصرف عليه ماشي اتقاد بسياسات التقشف.
للتصحيح..أغلب المدرسين كانوا يحصلون على الرتب الأولى عندما كانوا طلبة..يا الشامي قم بتحريات…أنا لا أتفق معك أنا مستوى المدرسين ضعيف..قد أتفق معك أن هناك ضعف التكوين المستمر في ما هو بيداغوجي ..أما ما هو نظري فلا اتفق معك.بتاتا….ضعف التعليم راجع لعدة عوامل..الاكتضاض..الاسرة ..المناهج..البيئة ..الظروف الاقتصادية للبلد….ولا يجي أن ننظر الى التعليم نظرة سوداوية..هناك فئات تخرجت في المستوى من المدرسة العمومية لكي نكون منصفين.
وهل اختبرت المدرسين اسي الشامي حتى تدرك مستواهم …..وهل نظام التعاقد يخلق مدرسا جيدا ….وهل الانخذار الاخلاقي لاغلب التلاميذ والتلميذات يشحع الاستاذ على الشرح الجيد ….وهل ترك التلاميذ يغشون في الامتحانات يعطي قيمة لعمل الاستاذ …مادامت الوزارة شغلها الشاغل هو ارتفاع نسبة النجاح حتى تتباعى بها ….عموما انت لست متخصصا واترك التقييم للخبراء المتخصصين الدين يحللون بموضوعية ولا يغلبون طرفا على اخر!!!
المدرسة العمومية كمرفق عام مستمر في أداء مهامه، بفضل نساء و رجال التعليم المشتغلين داخل أقسامهم بتفان و نكران ذات.
أما ضعف المستوى فأدعو الشامي لعرض الإحصائيات الخاصة بالنواب و رؤساء الجماعات.
قطاع التعليم لا يمكن أن تسيره طبقة سياسية انتهازية ، لا تؤمن إلا بثقافة الهمزة.
من قام بتبذير 45 مليار درهم الخاصة بالمخطط الاستعجالي في ظرف ثلاث سنوات؟ هل هو الأستاذ؟
كم لدينا من مركز بحث؟ صفر
من وظف الأساتذة دون تكوين؟ خالتي؟
كم عدد إصداراتنا السنوية في المجال التربوي؟صفر
كم عدد أبناء المسؤولين الذين يدرسون في المدرسة العمومية؟ صفر
ما هو برنامج الوزارة فيما يخص التكوين المستمر؟ لا شيء
درسوا أبناءكم في البعثات ، و اقتلونا بالشفوي
Bravo monsieur Chami pour votre pertinence et votre franc-parler
الكارثة الحقيقية هو سيطرة تلعنصر النسوي علي قطاع التدريس وفي بعض الموسسات التعليمية الخاصة لا وجود للرجل بتلتا وذلك لعدة اسباب.
الرجل في المغرب اصبح في خبر كان.
سبحان الله الكل يرد ويحمل النسؤولية للمدرس وضعف مستواهم ،أليس المدرس خريج جامعات ومراكز التكوين ،اذن فالاساتذة في الجامعات ومراكز التكوين غير اكفاء ،هذا تغليط وخطأ فادح . مستوى التعليم المتدني يرجع الى عدم اعطاء القيمة للتعليم من طرف الدولة ،فالخريطة المدرسية وتدني عتبة النجاح يجعلون المدارس تستقبل تلاميذ دون كفايات ودون حد ادنى من التعلمات ،والمدرس يجد نفسه امام برنامج مفروض وعقول فارغة ،فكيف السبيل للعمل ،أضف الى ذلك الاكتظاظ وعدم وجود ادوات ديداكتيكية تساعد على الدرس ،امام هذه الظروف يظهر جليا ان الخلل ليس في المدرس بل في المنظومة ككل ،اما المدرسين فأما السواد الاعظم لا ينتظر سوى تقاعد نسبي ليرحل من هذه الاوحال .فلا نحمل المدرس فشل المنظومة ويصبح هو الشماعة التي تعلق عليها الدولة فشلها .
Commençons par dire une évidence que Mr Chami a rappelé : PAS D’ENSEIGNEMENT DE QUALITE SANS ENSEIGNANTS DE QUALITE ! C’est une condition nécessaire et pas suffisante car il faut tout un environnement de qualité. Mais disons clairement aussi que les enseignants actuels ne sont pas les premiers responsables de leur médiocrité. Il faut une REVOLUTION dans le recrutement et la formation des enseignants en mettant en place un système qui attire les MEILLEURS. Et pour avoir les meilleurs il faut que la carrière de l’enseignant soit valorisante matériellement et socialement. Ce qui est exactement le contraire dans la situation actuelle dans notre cher pays.
طاح الصومعة علقو الحجام هل يستقيم منطقيا أن نحمل فشل المنظومة للأستاذ أو للفاعل التربوي بشكل عام :من اتخذ القرارااافوقي للمغادرة الطوعية وأصاب المنظومة بنزيف حاد من خيرة الأطر مازالت تؤدي نتائجه الكارثية إلى اليوم؟ من أقفل المدارس العايا للأساتذة التي كانت تجربة رائدة وناجحة .من المسؤول عن فتح المجال لأصحاب الشكارة ولمن هب ودب ليمارس مهنة التربية والتعليم ….هي مجموعة من الأسئلة الحارقة والتي عند محاولة الجواب يتبين أن تخبط واضعي السياسة التعليمية وأصحاب القرار التربوي هما أصل المشكل..
الاستاد الحالي هو الاكفئ وقد اجتاز مباريات للنجاح. الاستاذ الحالي نتاج لمنظومة سابقة من التعليم و تغير القيم. فالمرحلة التي سبقت تميزت بافراغ المناهج من المحتوى الدي سيسهل على تلميذنا التحصيل، مقررات متباعدة من مستوى للدي يليه. والاخطر من دالك هو عدم تتبع الاباء لابنائهم
هؤلاء الأساتذة الذين يسبوهم الشامي و ينعتهم بأقبح الأوصاف هم نتاج السياسات المخزنية الفاشلة و التي لاتريد أصلا تعليما متوفقا لأبناء الشعب حتى يبقى أبناء المخزن متحكمين في زمام الأمور. و إذا كان الأمر كذلك كما يقول الشامي ، فمن يمنع المخزن من دفع الطلبة المتفوقين إلى امتهان مهنة التعليم و يوفرون لهم ما توفره ألمانيا لأساذتها.
لا يمكن لك سيدي ان تقارن بين التعليم في بلدنا والتعليم في بلدان اسيادك حتى تقارن بين اقتصادهم واقتصادنا وحقوقهم وحقوقنا كيف لاستاذ يتقاضى 1000 درهما في التعليم الخصوصي او 4000 درهم في العمومي وما يعانيه من ويلات ان يؤدي واجبه . واذا كان فعلا فاشلا في التدريس فهو نتاج فساد المنظومة لانه تخرج وتتلمذ على يدكم . فحارب الفساد والفشل من اسفل الى اعلى وليس العكس
يقول المثل : " ضربني و بكى و سبقني و شكى"
هذا المثل أصبح المنطق الذي تنهجه الدولة من أجل إظهارها في ثوب محاربة الفساد و إرادة الإصلاح. المجلس الأعلى للحسابات يوزع الاتهامات بالفساد هنا و هناك دون متابعة قضائية او مساءلة. المجلس الأعلى للتعليم و المجلس الاجتماعي و الاقتصادي يضعان مسؤولية فشل منضومة التعليم على عاتق الأستاذ. و… و… و…
يمكن أن نتفق، و بشكل نسبي، أن مستوى بعض الأساتذة لا يرقى لمستوى الجودة الذي يطمح له الإصلاح المنشودة.. و لكن أليست الدولة و سياساتها العقيمة اتجاه المنظومة هي من أوصلتنا إلى ما نحن عليه اليوم؟ أليس المستوى الضعيف لمهندسينا و أطرنا العليا ( الذين ييتبجحون كونهم من النخبة و من المتفوقين و الذين يضعون السياسات الكبرى للبلد) هو السبب الحقيقي وراء هذه الوضعية المزرية؟
كفانا من كيل الاتهامات لفئة معينة حتى نخلي مسؤوليتنا نحن. كلنا في قارب واحد. كلنا ننتمي لبلد من دول العالم الثالث، بمعنى كلشي ما عندوش و ما فيدوش من A ل Z.
بل قل تدني مستوى الكتب المدرسية المقررة والتي هي السبب الاكبر في النفور والعزوف من المدرسة وطولها دون طائل وقل تدني المستوى التعليمي والتربوي والاجتماعي والنفسي عن هذه المقررات جمله وتفصيلا اما المدرسين والمدرسات فالاكراهات التي يواجهون في أداء الدرس لا يعترف به الا عارف خبير بشؤون التعليم ومثل هذا الحكم مجانب للصواب جملة وتفصيلا السيد الشامي
الكل يتذمر من مردودية المنظومة التربوية ببلادنا وهذا شعوم مفهوم ومقبول. لكن يجب ان نتعدى هذا الاحساس لنسائل كل مكونات النسق بمختلف مستوياتها ومن جميع المواقع. المدرس ليس الا عنصرا صغيرا وسط هذا الزخم الذييبدأ من غرفة البرلمان مرورا من الحكومة ووصولا الى قاعات التدريس وبيوت الاسر وشوارع وفضاءات المجتمع. طبعا يبقى المعلم/المدرس هو الواجهة البادية للعيان والقريبة من الآباء والمسؤوليات المباشرين. او لنقل : إن أزمة التعليم لا يمكن ان نحصرها في المدرس لانه في هذه الحال يشبه الجزء الصغير الظاهر من جبل الجليد. لذلك يجب البحث عن مواطن الخلل في عمق هذا الجبل / المنظومة. وكفى ظلما في حق المدرس. لانه في نهاية المطاف منتوج نسق يغيب فيه الاتساق . والاصلاح ممكن جدا فقط يجب توفر الإرادة فالمغرب لا يعدم خبرة.
فاقد الشيء لا تلزمني خزعبلاته و هذا ينطبق على السيد الشامي لو كان هو كفء اولا لاصلح البيءة و الاقتصاد الجمعوي و الذي يترءسه كما يقول المثل المغربي لو كان الخوخ يداوي كون دوى راسو .
بدل ان تطالب بتفعيل تقاريرالمجلس الاعلى للحسابات تنتقد اسيادك الذين يدرسون في البوادي والجبال في ظروف لايمكن ان تخطر على البال فكم من مدرس او مدرسة ذهب ضحية كلب هائج اعترض طريقه في الصباح الباكر يكفي المدرسون فخرا انهم الوحيدون الذين يحترمون اوقات الدخول والخروج كيفما كانت فصول السنة وكيفما كان المناخ حيث يجدون في انتظارهم افواجا من التلاميذ والتلميذات لاتنس انك كنت وزيرا سابقا فماذا قدمت لهذه البلاد
هذا قول السيد أحمد رضا الشامي أعيدوا قراءته معوضين كلمة التلاميذ بكلمة المعلمين و لكم واسع النظر
" وفي الوقت الذي فشلت فيه جميع المخططات التي وضعها المغرب لإصلاح المنظومة التعليمية، قال أحمد رضا الشامي إنّه لا ينبغي الاعتقاد بأن المشكل يكمن في التلميذ المغربي، فالذكاء، يضيف المتحدث، مشترك عالمي، وجميع الشعوب يمكن أن يكون تلاميذها نجباء إذا توفرت لهم الشروط الضرورية، موردا أن "المشكل يكمن في المنظومة التربوية"
المشكل اعمق من هدا، اتعرفون لمادا؟ لان اغلب الابحاث الميدانية تنجز في المقاهي… والعينات التي تعطى تبنى على مفعول قهوة كحلة
"فالذكاء مشترك عالمي، وجميع الشعوب يمكن أن يكون تلاميذها نجباء إذا توفرت لهم الشروط الضرورية"
1- عوض "تلاميذها" بـ "مدرسيها" وستبقى العبارة صحيحة
2- قارن دخل المدرسين بكوريا و ألمانيا بنظائرهم بأجمل بلد
3- باراكا غير النقطة 2 كافية. والله انعل اللي ميحشم
يستقبل الأستاذ الجديد من طرف الزملاء القدامى بحفنة من الكلبية cynicism قصد إقناعه بلا جدوى الجدية والمهنية لأن التعليم " مبقاش " وأن مستوى التلاميذ متدني "والو، كيطلعو خاويين"، وأن عليه أن يحافظ على صحته لأن لا أحد سيكترث إن أصابه مكروه.
– بدوره الأستاذ يقتنع ببداهة أنه كافح طوال حياته ليتوظف، وقد أصبح الآن موظفا فهو غير ملزم بالاستمرار في تكوين ذاته وتحيين معارفه لأن ذلك لن يضيف شيئا إلى راتبه، حتى الامتحانات المهنية لاتتطلب ذلك مادام "نقيل " متاح. ثم ماذا يهم كل هذا مادام لا أحد يسائله إن لم يتعلم تلاميذه شيئا أو لم ينجح أي أحد منهم في الامتحانات الإشهادية ؟
يتبع..
تابع…
– الغياب الكلي لوسائل ومرافق التكوين.
– الإدارة التربوية، حسب المهام الموكولة إليها، غير معنية بمردودية الأستاذ. الأستاذ الجيد في منظورها هو الذي "كيضبط " القسم ولا يتسبب في مشاكل.
– المفتش في معظم الحالات يسكن خارج المنطقة التربوية، ويقوم بزيارات من حين لآخر مع غياب شبه كلي للتأطير التربوي الجيد بسبب عدم استفادته من التكوين نفسه (أستاذ مكلف بالتفتيش، التفتيش المباشر )، أو بسبب غياب المساءلة.
– النقابة في استعداد دائم للدفاع عن " كرامة" الأستاذ الذي يتعرض ل "الاستفزاز " .
من السهل جدا عندما تكون مسؤولا ان ترمي باللوم على الآخرين رغم اني لست رجل تعليم لكني ارى ان مسالة التعليم مسالة نظام فيه المدرسة الاعلام جو الحريةالساءد الديمقراطية اذن لا مجال للمقارنة واقول للسيد الشامي أنت أيضا لست كفؤا لانه لو كان العكس ماكانت الحاجة لإحداث لجنة تدرس النموذج التنموي واكتفينا بمجلسك الذي يستقيد من مالية المواطنين ليوزع التهم جزافا دون ان يقوم باي عمل ىذكر ….أنا اقدر عمل رجال التعليم والصحة لانهم يستحقون ذلك….
أن النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي يؤثر في النظام التعليمي بواسطة المدخلات وبدوره النظام التعليمي يؤثر على الأنظمة السابقة دكرها بواسطة مخرجاته.
لا يمكن بأي حال من الأحوال تعليق شماعة الفشل على المدرسين لأنهم يؤدون مهامهم في أحسن وجه وهم أكفاء اجتازوا امتحانات ماراتونية قبل ولوج هذه المهنة النبيلة فلو كان مستواهم ضعيف لا حصلوا على الشواهد العليا ولا اجتازوا المبارة بنجاح
جل المهن و القطاعات تحبل بالصالح و الطالح.لكن للاسف موضوع التعليم بالمغرب سياسي والادهى من هذا هو ان هؤلاء المرتزقة السياسويون و الوصوليون لم يكتفوا بالريع بل اخذوا يتشدقون على من ربوهم وعلموهم .
الدولة هي درست الأساتذة و هي من كونتهم، و هي المسؤولة عن تكوينهم المستمر، إذا كان فعلا مستواهم ضعيف
هدا ان دل على شيء إنما يدل على سياستكم الفاشلة والإنتهازية في جميع القطاعات بدون
استثناء مندالاستقلال…….
لماذا لاتضعون الاصبع على الداء؟!!!لم تتهمون الاسناذ؟!!! لم….؟!!! لم لاتتطرقون لعدد التلاميذ في القسم؟!!! لم لاتتطرقون لندرة الوسائل التعليمية؟!!! لم لاتتطرقون لاضطرار الاستاذ لنسخ اوراق التقويم التشخيصي والامتحانات من اجرته الهزيلة؟!! لم لاتتطرقون لحرمان اساتذة الابتدائي من الدرجة الممتازة اسوة باساتذة التاهيلي؟!!! لم لاتتطرقون لكثرة المواد والكتب في التعليم الابتدائي؟!!! لم….؟
من الحلول : نهج التخصص من أجل التمحيص وخاصة في الابتدائي والقطع مع التكوين المزدوج سواء المفتشين أو المعلمين.
طاحت الصمعة علقو الأستاذ
هؤلاء المعلمين لم تخرجهم أمريكا بل خرجتهم السياسة التربوية العقيمة والمدرسة المغربية تحت إشراف هؤلاء السياسيين النوابغ الانتهازيين !!!؟؟؟ فتصريح الشامي إدانة للدولة وليس إدانة لبعض المعلمين !!!! النوابغ في ألمانيا لهم أعلى الرواتب في الدولة !!! النوابغ في التعليم المغربي يفضلون الطب والهندسة و …. ويرفضون التعليم لضعف الأجور وغياب ظروف العمل الجيدة ولصعوبة هذه المهنة !!!
كان على الشامي باعتباره من النوابغ أن يختار التعليم هو وأسرته هههههه كيطنزو علينا كل الديناصورات يتوجهون إلى المجالات المربحة والمريحة والفقراء للتعليم !!! لو كان التعليم قطاع الميسورين لاهتمت به الدولة اهتماما عظيما !!!!
إلى صاحب التعليق 5 – مهندس
صدقت الأستاذ من الكسالى لأنه علمك :
-كيف تجلسين على المقعد جلوسا صحيحا
– وكيف تذهب إلى المرحاض
– وكيف كان ينظف قذارتك عندما تتبول أو تتغوط في القسم أو تتقيأ فيه
– وكيف تحسن الكلام وتبدع فيه
– ويمسح دموعك البريئة عندما يخالجك أمر ما
– ويحس بك عندما تأتي إلى القسم جائعا أو مرتعشا من شدة البرد
نعم هذا هو المعلم وهكذا سيبقى فماذا فعلت أنت في حياتك بما علمك هذا المعلم؟
هاد السييهوم الشامي وحدة من جوج..اما خريج المدرسة المغربية وهنا سيكون قليل الحياء وناكر للجميل لانه يسب اساتذته..واما انه خريج معاهد اجنبية وهنا ايضا سيكون دليل قوي على النموذج الذي تريده الدولة المغربية يعني نتا مير ونا مير او شكون ايسوگ الحمير… يعني ان الدولة تتعمد عدم تدريس اولاد الشعب وتتركهم عمدا عرضة للجهل والبطالةووو لتبعث ابناء الشخصيات السامية وووللتعلم خارج البلد والعودة لسياقة البهائم التي صنعتهم السياسة المحلية باحتقار رجال التعليم وافراغ المناهج من كل ما من شأنه ان يصنع مواطنا واعيا…..
اتوقع ان تواجه الحكومات القادمة موجات احتجاج عارمة لانها لم تضرب حسابا الى ان هذه الطبقات التي لم تقم بتعليمها وتوجيهها ستتلقى تعليما ووعيا من الخارج عن طريق الانترنيت سيكون وعيا مضادا.حيث ستستفيق من سبات متعمد لتجد مثيلاتها وقد حققت تقدما كبيرا..والمثال ان دولا ككينا و بوركينافاسو والبنين ووو ربما ستجاوزنا كثيرا هذا ان لم تكن قد فاتتنا فعلا…لم نعد نتنافس مع تركيا او البرتغال …بل مع تشاد وكينيا …شووووهة
الأستاذ هو سبب الجفاف الذي يعرفه بلدنا و هو سبب إقصاء المنتخب الوطني من كأس إفريقيا و هو سبب حرب الخليج 1992 و هو سبب حوادث السير و هو سبب فيضانات الراشيدية و تارودانت و هو سبب سقوط الأندلس في يد الإسبان و هو سبب …….
يا ايها العوام, الذين يناقشون مواضيع اكبر من عقولهم التي لا تزيد عن حبة خردل.
عندما نتحدث عن التربية و التعليم فنحن نناقش مسالة تتعلق بالطفل, بالاستاذ, بالاسرة, بالمجتمع, بمصير دولة, بمصير امة, بالانسان. لذلك فكل من يدعي انه وضع يده على مكمن الخلل, و ان الحل بسيط, فهو واهم قلبه و سفيه. الظاهرة الانسانية لا تناقش ابدا من زاوية واحدة, والخلل لا يمكن ان يكون مصدره واحدا, والعلاج طبعا لا يمكن ان يكون واحدا كذلك.
ارجوكم ابتعدوا عن عادات القطيع و لا تجتروا كل ما يقال لكم.
اذا كان مستوى الأستاذ متدني فهذا راجع لانعدام التكوينات التي تغني معارفه ولان الدولة هي التي قبلت منذ البداية بادماجه المباشر في الوظيفة فكيف تحاسبه الان
المشكل هو ان هؤلاء الاساتذة اجتازوا اختبارات وتلقو تكوينات ويخضعون للمراقبة التربوية بشكل منتظم ويحصلون على علامات كاملة ، لو قام الشامي بدراسة حول الاساتذة الذين تم اعفاءهم من مهامهم بسبب عدم كفاءتهم لتوقف عند تساؤل مهم تجاهله في كلامه ؟ اين نصيب المفتشين من كعكة الفشل هذا ؟
اذا لم تستح فاصنع ما تشاء
بهذا التقرير المخجل الذي يريد به صاحبه خلق الحدث يكون السيد قد ابان عن مستوى هزيل على المستوى العلمي حيث ان الداء ليس هنا ويغيب عن كلامه الموضوعية وعلى المستوى الاخلاقي، وهنا لن انزل الى مستوى هذا الشخص..
لو درست في التعليم العمومي أو درست فيه أبناءك إذاك من حقك أن تتحدث عنه أما و أنت درست في مدارس البعثات و ليس التعليم الخصوصي و أكملت تعليمك في الخارج أنت و عشيرتك و اريد أن تتحدث عن التعليم في المغرب فهذا ليس من حقك و لا شأن لك بذلك ابق في برجك العالي أفضل لك
أما مستوى التعليم في المغرب فأبناء الشعب يعرفون من أوصله للحضيض
Je me suis intéressé aux problèmes décrits dans cet article depuis quelques années. En tant que marocain, cette situation me tient à coeur. Je pense que chaque enfant devrait avoir l’opportunité de recevoir un enseignement de qualité. J’aimerai partager avec vous mon expérience avec les écoles privées. Nous avons eu l’opportunité d’accompagner plusieurs écoles à travers le Maroc en offrant une solution à leurs enseignants qui permet d’améliorer les compétences et les résultats de leurs élèves. Notre solution offre des résultats concrets de la maternelle au collège. Pour tous ceux qui veulent en savoir plus sur notre solution, veuillez visiter notre site: « quidnote.com ». Chez QuidNote, nous souhaitons créer une expérience scolaire réussie pour chaque élève et nous y travaillons quotidiennement. Parents, professionnels de l’enseignement: si vous êtes intéressés par notre solution, parlez en à la direction de votre école et il nous fera plaisir de la partager avec vous.
لم تعد المعرفة هي مقياس التمييز بين الناس وتفضيل بعضهم على غيره كما كان الحال سابقا.وحامل المعرفة لم يعد يقدره الناس بسبب طغيان الحياة المادية.والافضلية اليوم لصاحب المال مهما كان مستواه المعرفي.الكل يقدره ويتقرب منه.اما المعلم فاصبح اغلب الناس ينظرون اليه باحتقار .والمعرفة لا تزدهر وتتطور الا في مجتمع متعطش لها يجعلها موضوع تبادل.لكن عندما تفتر الرغبة في المعرفة يكون الاقبال على طلبها قليلا وبالتالي يتدنى مستوى المعلم.كما ان الانشغال بالتفكير في مطالب الحياة اليومية في ظل ظروف مادية قاهرة لا تتيح للمعلم فرصة المطالعة وتوسيع معارفه ومداركه.وفروا للمعلم منذ تخرجه اجرا وعاتبوه ان وجدتم معرفته ناقصة.
لا نحتاج الى مدرسين جيدين اذا كانوا سيدرسون ابناءنا مثل نصوص القراءة في المستوى الرابع مثل عادة شرب الشاي في المغرب قديما
واحيدوس
ومسرح العرائس
والمهرجان
نزهة في صفرو
و….
قصة اغرب من الخيال بالرغم انها أصبحت حقيقة .أحد زملائنا في الكلية يمتهن الغش ونجح في الحصول على الإجازة بمعدل جد متوسط .بعد الحصول على الإجازة اشتغل عشر سنوات في مهن حرة .بعدها تم قبوله في مباراة التوصيف بالتعاقد مستوى جد متدني اقل من المتوسط . بالله عليكم ماذا ننتضر من هذا (الاستاذ). بعد مرور اشهر والان الاضراب قال لي بعد اخد ورد مصلحتي قبل مصلحت التلاميذ.رفع القلم.
وا منين الوزير مقادش يقرى المتوجين و المتوجات!! كيف بغيتي من الأساتذة يكونوا.. المهم الأستاذ المغربي ليس كفء الى أن يهاجر للامرات و قطر او فرنسا او امريكا، حيث يصبح هناك اكثر كغاءة من ابناء البلد!!
أظن أنني لم أقم بالمعجزة في سنغافورة، أنا فقط قمت بواجبي نحو وطني فخصصت موارد الدولة للتعليم، و غيرت مكانة المعلمين من الطبقات الدنيا في المجتمع إلى المكان اللائق بهم، وهم من صنعوا المعجزة التي يعيشها المواطنون الآن. و أي مسؤول يحب بلده و يهتم بشعبه كان سيفعل مثل فعلي.
لي كوان يو مؤسس سنغافورة
السيد الرئيس يقارن النعليم بالمغرب بالتعليم بالولايات المتحدة
بدل الدفاع عن المعلم وارجاع قيمته الاعتبارية داخل المجتمع (كاد المعلم ان يكون رسولا)، فهو معلم اجيال المستقبل التي لدون علم لا بمكننا ولوج التنمية والتطور والحظارة الدولة العميقة تهاجم المعلمين وتحتقرهم… وذلك لسبب نعرفه جميعا…
ومتى كان الإدراك وتحسين مستوى الاستاد الذي يقصد تنمية معارفه لسقل افكار تلامذته مرتبط أسي حسني رقم 1 بالوسط الاجتماعي للأستاذ وكذالك المادي إن أساتذة الأجيال السابقة والله لا مقارنة ولا نظير لهم اليوم مع كامل الاحترام والتقدير للنخبة النظيفة والمنتجة اليوم وهم قليل .ويبقى منطق حسد وحقد من هو خير وأحسن هو المسيطر وللأسف على جيل أعمته المادة والمناصب الغير مستحقة والناتج ظاهر على مستوى المتمدرسين من ابنائنا.ولم يعد الاختيار اليوم للمستوى والمؤهلات بل طغت المظاهر و والنفخ في المؤهلات فتراجع مستوى المردودية ولا حول ولا قوة إلا بالله.
لا يوجد أي اعتراض على اقتراحك. يجب القيام باختبار الأساتذة لمعرفة مستوياتهم المعرفية المتعلقة بميدان اشتغالهم.
لكن ، يجب كذلك فعل نفس الشيء مع كل المسؤولين السياسيين والمنظرين امثالك لمعرفة مستوياتهم المعرفية في ميدان اشتغالهم.
عندما تنتقد وضعا ما فعليك ان ترى الموضوع من جميع الجوانب وان تكون خلاصاتك تحمل علاجا حقيقيا للوضع وليس مجرد تفريغ احقادك على المدرسين الذين يعانون من الحيف وقلة الحيلة امام افلاس السياسات العمومية التي رسمها امثالك
أكثر من عقدين في التدريس هي تجربتي.ماورد في هذا التقرير صائب بل هو مربط الفرس .مجموعة من المتعثرين ولجو قطاع قطاع التعليم خطأ .بل أن اغلبهم يندس وراء العمل النقبي.
فليكن أكثر جرءة و يقول لنا هل درس في التعليم العمومي أو الخصوصي.
اظن ان اكبر سبب في تدني مستوى التعليم هو التعريب و كثرة مواد التدريس و اركز على النقطة الثالثة و هي الرئيسية : التربية على الاحترام..