نقاش الحريات الفردية في القانون الجنائي "يُحرج" إسلاميين مغاربة

نقاش الحريات الفردية في القانون الجنائي "يُحرج" إسلاميين مغاربة
الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:00

باهتمام واسع تنتظر مختلف الفعاليات الحقوقية المغربية تفاعل قيادات الحركة الإسلامية مع النقاش المفتوح بخصوص إعادة صياغة قانون جنائي يضمن الحريات الفردية للمواطنين، فإلى حدود اللحظة رغم كافة المستجدات القائمة لم يصدر أي تعليق رسمي من تنظيمات كانت في صدارة المدافعين عن تمتين طابع “المحافظة” داخل القانون الذي سيناقش بعد أيام بالبرلمان.

وحسب ما أورده عبد الرحيم الشيخي، رئيس حركة التوحيد والإصلاح، في تصريح لهسبريس، فـالتنظيم الإسلامي “لم ينه النقاش بشأن الموضوع”، مشيرا إلى أن “الجميع يتابع ما يجري، لكن لا اجتماعا رسميا إلى حدود اللحظة من أجل التعليق على مضامين القانون الجنائي، وإمكانية تغييرها”.

لا لاقتحام الخصوصيات

عزيزة البقالي، رئيسة جمعية الزهراء المغربية، أوردت أن “كل فئة داخل المجتمع حاولت استثمار قضية هاجر الريسوني لإثارة مطالب معينة”، مشيرة إلى أن “قضية الإجهاض المتداولة الآن سبق وكانت محط نقاش مجتمعي، وتم الحسم فيها عبر الاحتفاظ بالتجريم مع السماح بثلاث حالات مقننة”.

وأضافت البقالي بخصوص العلاقات الرضائية، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنها “محرمة شرعا، ورغم ذلك فمضامين القانون الجنائي لا تعبر عن المقاصد المرجوة”، مؤكدة أن “البلاد ذات مرجعية إسلامية، ومن العادي أن يأتي حكم التحريم، لكن علينا ضمان ألا يستخدم لأغراض أخرى، وألا يتم التدخل سوى في حالات مقصودة”.

وأوضحت المتحدثة أن “موضوع العلاقات الرضائية يحتاج إلى تحرير النقاش في الحقيقة، وأن يتدخل القانون في حدوده المعقولة”، مطالبة بـ”عدم وصوله إلى مدى اقتحام الخصوصيات والمنازل، والاكتفاء بما هو فاضح ومخل بالحياء العام”، ومسجلة في السياق نفسه أن “الشرع وضع شروطا عديدة لتأكيد حالة التلبس، وعلى القانون التقيد بها”.

وأكملت البقالي: “الموضوع يجب أن يكون محط نقاش بعيدا عن ضغط حالة معينة، من أجل الوصول إلى تحريره”، مشددة على “ضرورة غلق المجال أمام استهداف شخصيات معينة عبره”.

المشكل أكبر من القانون

حسن بناجح، القيادي في جماعة العدل والإحسان، قال إنه “يحترم كل المبادرات التي يقوم بها تيار معين داخل المجتمع، فذلك حقه التام”، معتبرا أن “القضية غير مرتبطة بمضامين القانون الجنائي، بل يجب توجيهها بشكل يمكن من بناء نظام ديمقراطي”، مسجلا أن “مختلف الأطياف تعاني جراء غياب الديمقراطية، من الإسلاميين واليسار والصحافيين”.

وأضاف بناجح، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية: “القضية سياسية صرفة؛ فحتى لو جاء المغرب بأرقى القوانين الدولية المتفق عليها من طرف الجميع فلن تفلح في ظل الاستبداد الذي يصر على خرق القانون على الدوام”.

ودعا الفاعل الإسلامي إلى “عدم تحريف المعركة، وتكوين جبهة تتكاثف فيها الجهود لبناء نظام نابع من الشعب”، مشيرا إلى أن “المشكل يمكن أساسا في القضاء وليس القانون، إذ أصبح أداة للتطويع والقهر”.

‫تعليقات الزوار

68
  • OUSSAMA
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:17

    عن أي إسلاميين مغاربة تتحدتون و هم مجرد مجموعة من المنافقين و مستغلي الدين و فضائحهم التي تسبقهم و الأمتلة واصحة دون حاجة الى دكرها

  • العرايشي
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:19

    الاسلاماويون والكاذبون على الناس باستعمال الدين لا يعرفون الحوار ولا الحقوق الفردية وبالتالي كرهوا ونفروا الناس من الدين لنفاقهم وفسادهم وغشهم حتى اصبح الناس لا ترغب في الجنة التي يدعون اليها ويعتقدون انهم سيكنونها

  • Yam
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:21

    مغرب التناقضات، اذا قمنا باحصاء سنجد الاف العلاقات الغير شرعية يوميا،…
    و من جهة اخرى يجيب البعض بان اباحة العلاقات الرضائية هو فجور و لا نرضاه لبناتنا و زوجاتنا….. السماح بالعلاقات الغير الشرعية ليس اكراه على ممارستها و الاقبال عليها ، تبقى للانسان كامل الصلاحية في الاختيار
    ارى في هذا القانون احترام لبعض الفئات داخل المجتمع حتى تعيش بحرية

  • RCABAR
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:24

    تقولون إسلاميين مغاربة ومن …..
    هل أنتم لستم مسلمين أو ما هو المقصود

  • محمد
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:25

    يقول سبحانه "انما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله و رسوله ليحكم بينهم ٱن يقولوا سمعنا وٱطعنا وٱولئك هم المفلحون ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون

  • Dkhlou fi raskoum
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:26

    Nous voulons une loie sous le nom "dkhlou Fi Raskoum" car mes affaires sont les miens, je m'en fou de ton opinion et ma vie personel n'est pas ton business
    Au lieu de t'ingerer dans les affaires des autres, occupe toi de tes affaires

  • Vrais
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:30

    الاسلامين مع السلفيين و الاخوان المسلمين
    لا حوار معهم و الا تقت فيهم خصوصا من يترزق بالدين و يعيش بيه

    الحرية الفردية هي حقوق والحق ياخد ولا يعطى

    كيفة تريد أن تحاورة أناس بفكر 1400 سنة ونحن في 2019
    المواثيق الدولية أعلى من الخرافات و الأفكار الهدامة عند اخوان المسلمين و السلفيين

  • ملاحظ
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:30

    حتى الرشوة يمكن تكييفها في بعض الحالات على انها علاقة رضائية بين الراشي والمرتشي لاستفادة الطرفين منها
    فهل يمكن توسيع مفهوم الحرية الفردية لبشمل الرشوة الرضائبة

  • عبد الله
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:33

    العفة أو la pudeur هي فضيلة عند المسلمين و هدا ليس فيه أدنى شك و دالك هو الإسلام الحقيقي! فعلا في الجهة الأخرى تجد أناس بدون حدود …و هده فضاعة…او فقط يريدون الضحك…taquiner … نعم للحرية النبيلة المسؤولة في التفكير التي كثيرا لايفهمها المسلمون…العلم يقول لنا أن كل مانعرف حتى الآن ماهو إلا جزء صغير جدا من المعرفة و يمثل 4% لا اكثر… في عصر الانترنت و الاقمار الاصطناعية… ووو فمزيدا من الإرادة والشجاعة و تحلوا بالصبر والحق …و من أراد الله خيرا يفقهه …في الدين.

  • KHALID ECHARQAOUI
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:35

    لم تَظْهَرِ الفاحشةُ في قومٍ قَطُّ ؛ حتى يُعْلِنُوا بها ؛ إلا فَشَا فيهِمُ الطاعونُ والأوجاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهِم الذين مَضَوْا ، ولم يَنْقُصُوا المِكْيالَ والميزانَ إِلَّا أُخِذُوا بالسِّنِينَ وشِدَّةِ المُؤْنَةِ ، وجَوْرِ السلطانِ عليهم ، ولم يَمْنَعُوا زكاةَ أموالِهم إلا مُنِعُوا القَطْرَ من السماءِ ، ولولا البهائمُ لم يُمْطَرُوا ، ولم يَنْقُضُوا عهدَ اللهِ وعهدَ رسولِه إلا سَلَّطَ اللهُ عليهم عَدُوَّهم من غيرِهم ، فأَخَذوا بعضَ ما كان في أَيْدِيهِم ، وما لم تَحْكُمْ أئمتُهم بكتابِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ ويَتَخَيَّرُوا فيما أَنْزَلَ اللهُ إلا جعل اللهُ بأسَهم بينَهم

  • Faouzi
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:42

    يعجبونك حين يقولون: "هل ترضاه لأمك أو أختك"! وكيف ترضى لنفسك أنت أن تعاكس بنات الناس؟! وحتى إن لم تفعلها بنفسك كيف ترضى لإبنك أو لأخيك أن يفعلها؟؟ وحتى إن لم يفعلاها، كيف ترضى أن ترى شخصا في الشارع يتحرش بفتاة ولا تتدخل ؟! لماذا ظاهرة التحرش متفشية في مجتمعنا " المحافظ" وهي قليلة في المجتمعات "الإباحية" ، بل يعاقب عليها القانون حتى لو تعلق الأمر بوزير! ماهذه الإزدواجية؟ إن قانون تجريم العلاقات اارضائية لم يفعل شيئا ليحد من هذا الكم الهائل من الجرائم الجنسية عندنا من اغتصاب، مقرون أحيانا بالقتل وحتى الحرق. من أراد منكم العفة لنفسه ولأهل بيته فلن يمتعه أحد من ذااك . لكن لا تتدخلو في شؤون الآخرين. إن تجريم العلاقات الرضائية أقل شيء يفعله هو فتح باب الإبتزاز على مصراعيه لرجال الشرطة والقضاء وغيرهم….

  • Abu sara
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:45

    عن اي اسلاميين تتكلمون انهم منغمسون في الرذيلة والفساد حتى اخمس اقدامهم كيف سيناقشون الحريات الفردية وهم لا يفقهون اي شيء سواء في السياسة او الاقتصاد لو كانوا اذكياء لالتخقوا بالركب المساند لتثبيت الحريات الفردية لانهم هم المستفيدون منها اصلا ابتداء بالكوبل الحكومي ومرورا بالمسعدة على القدف وانتهاء بمولات المايوه على مشارف المولان روج
    هم تجار دين عرفوا كيفية النصب على المغرري بهم من المغاربة باستعمال الدين ووصلوا الى مبتغاهم فاغتنوا وراكموا الثروات والامتيازات وسيقفون في الصف النقيض وسيشهرون الحس الديني للمغاربة لنسف النقاش المثمر المتعلق بالحريات الفردية

  • مغربي حر
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:47

    الحداثة هي حداثة التعليم و الصحة و الدخل الفردي و القضاء على البطالة و الفقر و تحسين ظروف العيش و ليس بتغيير شرع الله و اباحة المنكر و الفساد و الدعارة و الفسق و الفجار و العري يا قوم العلمنجيين و الملحدين

  • عبدالله س s
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:48

    لا تقع في الخلط وتضع الكل في سلة واحدة. الإسلام بريء من المسلم العلماني و المرتد والمتمسلم فكلهم يتغنون بليلاهم. وهذه حرب بينهم. لكن الإسلام ثابت وشامخ لا يعتقده إلا الفاهمون ولا يخرج منه إلا

  • citoyen
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:50

    وأضاف بناجح، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية: "القضية سياسية صرفة؛ فحتى لو جاء المغرب بأرقى القوانين الدولية المتفق عليها من طرف الجميع فلن تفلح في ظل الاستبداد الذي يصر على خرق القانون على الدوام".

    لااتفق مع الافكار والمنهج الاديولوجي لج ع والأحسان لكني اتفق مع هذه القراءة الرزينة والتي تلخص واقع تطبيق وسيادة القانون في المغرب في الجملة اعلاه من قبل حسن بناجح

    المشكل هو ان المؤسسات المنتخبة لاتمارس الحكم في المغرب بل لوبيات او دولة عميقة تستخدم القضاء وسلطة القمع ضد الشعب فاما ات تسلم بسلطتها او تتعرض للمضايقة وطبعا لتلفيق التهم والسجن اذا اقتضي الامر
    اتعجب لمن تسمي نفسها احزاب المعارضة تعارض من وباي طريقة؟
    املي ان يتدارك العقلاء الموقف قبل الاوان وكفي من الوطنية الزائفة التي تفرض علي المواطنين حكم غير المنتخبين ولكن ناهبي المال العام لاتساهل معهم المحاكمة واحدا واحدا

  • راي
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:52

    انا لكان فيدي نخليهم كاملين اديرو ما بغاو. اللي بغا يبيع *** يبيعها و اللي بغات تبيع ديالها تبيعو و نشوفو في غادي هادشي.تا يشبعوا و يشوفو العواقب عاد افهموا

  • ملاحظ مغربي
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 12:55

    ما يلاحظ عن الاسلاميين للاسف الشديد ان معظمهم مجرد منافقون وتجار دين يسترزقون بالمقدس الديني لاغراض سياسوية خبيثة. ومن اجل الوصول كذلك لأهدافهم ومصالحهم بالطبع، مع العلم ان فضاءحهم الاخلاقية قد اصبحت اليوم بجلاجل كما في علم الجميع،
    كل الكبث والعقد الجنسية عندهم بدات تظهر بعدما اصبحت تدخل لحساباتهم البنكية كل شهر الملاييين من اموال الشعب…
    اخر قوم ادن يجب ان يتكلم عن الاخلاق هم الاسلاميون .

  • اني اتألم تحت الماء
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:02

    اكثر الناس نفاقا وتدجيلا,هم اولئك الذين يدعون التقوى و الصلاح,فهم يبطنون ما لا يبدون,على قول عمر بن الخطاب,اذا رايتم من يبالغ في التقوى فظنوا به شرا.وهذا اتبثه الواقع و التجارب العديدة,حتى الصحابة لم يكونوا مثل مايبديه هؤلاء,فقد كانوا اشخاصا عاديين فالفرق فقط انه م كانوا يعملون,وهؤلاء يتكلمون.

  • hossin
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:02

    لا الإسلاميين فقط بل جل المغاربة لأنه الحريات الفردية منها من تصدم المتقصدر اللي ماعنده مبادئ ولاقيم. يجب تحديد مامعنى الحرية الفردية. ثم من يعيش في مجتمع يجب عليه إحترام فضائه دينيا وتربويا.

  • Mohmad
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:04

    كاريكاتور موفق جدا ويغني عن التعليق فعلا

  • youssef azouz
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:10

    يحرج و يخرج من الجحور .. جحور لبثوا فيها عندما كان الحديث عن مافيا المحروقات و رفع الاجور و مجانية التعليم و خفض ميزانية القصر ..

  • Amanar
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:12

    الحل هو تغيير فصول القانون الجنائي اللتي تنتهك الحريات في المجال الخاص وتستعمل لابتزاز المواطنين و فضحهم بعد ان سترهم الله . اصلا الاسلام وضع شروط مستحيلة للاقرار بوجود الزنا و هو حضور 4 شهود اثناء لحظة الوطئ و لاييمكن توفرها الا في المجال العام وليس الخاص. و الاسلام امرنا بستر عورات الناس الخطائين.

  • Ayoub N
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:12

    ينادون بعدم تجريم العلاقات الرضائية الغير شرعية التي حرمها الله لأسباب يعاني منها الغرب الذين لا يجرمونها لديهم أمراض جنسية منتشرة و أطفال يجهلون أباهم نسب مشتت. ذلك ما تريدون لبلدنا ؟ تريدون أن تصبح شوارعنا دون حياء و ان ينتشر الفساد أكثر مما هو منتشر أصلا ؟ من أراد عيش حياة الأوروبي فليهاجر الى أوروبا. اذا ابتليتم استتروا اما ان تطلبوا تحليل ما حرمه الله فانتم حمقى.

  • مصطفى
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:13

    حتى و ان سمح القانون بالعلاقات الرضائية خارج اطار الزواج فهذا سيزيد فقط من الاطفال المتخلى عنهم فالام العازبة لا مكان لها في المجتمع و سيزيد من تفكك الاسر و من العزوف عن الزواج..لا يكفي تغيير القوانين يجب رفع الوعي و احترام الخصوصية و ان تكون القوانين ديموقراطية فالشعوب تختار ما يصلح لها.. ما يسمى حرية في بلد ما يعتبر انتهاكا لها في بلد آخر..لكل بلد خصوصيته..

  • Said
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:16

    القوانين تهم مجتمع غالبيته الساحقة مسلمون ولا نحتاج اسلاميين او غيرهم من الاحزاب لتملي علينا مايناقض ديننا فماكان حرام فهو حرام ولو قبله البرلمان ولااظن ذلك سيكون ليرضي فئة لاتهمنا معتقداتهم.

  • Dalas
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:16

    وماذا يقول أمير المؤمنين في تلك الحريات.
    كل حرية مخالفة للدين ستضرب صورة إمارة المؤمنين

  • حفيظ
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:16

    اذاكان الحمل يشكل خطرا على صحة المراة او كانت به تشوهات فلا باس من الاجهاض الدي في حد ذاته علميا يشكل خطرا على المراة.والسماح به سيكثر من التسيب اكثر.وفي الدول الاوروبية التي نحاول تقليدها في الحداثة غير مسموح بالاجهاض ويجرمها القانون والدليل هو المبالغ التي يتقاضاها الاباء عن كثرة الولادات.

  • صلاح
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:17

    لا مكان للحريات الفردية في مجتمع اسلامي ….

  • Adil
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:18

    إسلاميين مغاربة…..أليس المغرب ببلد إسلامي؟

  • المصطفى
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:18

    المشكل ليس في القانون، بل في تطبيقه وبالخصوص تطبيقه على جميع المواطنين سواسية…..

  • حميد
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:19

    عن اي حريات فردية تتحدثون كل ما فهمته من نقاش الإسلاميين و السياسيين و الجمعيات يصب في خندق واحد الجنس و الإجهاض كان المغاربة لا يفكرون إلا في العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج و ما ينجم عنها من حمل يجب التخلص منه كأن هاتان الحالتين هما كل ما نحتاجه للشعور بالحرية الفردية و تناسيتم الحق في التجول بكل حرية دون التعرض للسرقة أو لاعتداء من طرف مجرم أو التعرض للقتل أو التشرميل كما يسمونه و الجلوس في البيت دون سماع الكلام النابي في منتصف الليل الحق في الشغل التطبييب التعليم هاذا ما يحتاجه كل فرد عوض نقاش أمور حسم فيها القران الكريم و سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.

  • ياسين
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:20

    ا ليوم يطلبون بالاجهاض وغدا يطالبون باكل رمضان وبعد غد يطلبون بالزواج المثليين وغد اخر يطالبون بكل ماهو حيواني

  • ايت الراصد::المهاجر
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:23

    بالنسبة للحريات الفردية فان الشرع الاسلامي سبق الجميع الى عدم اقتحامها لان في حديث لمعلم الأمة الاسلامية صلعم ..مَنْ أَصَابَ مِنْ هَذِهِ القَاذُورَاتِ شَيْئًا فَلْيَسْتَتِرْ بِسِتْرِ اللهِ… فان الخصوصية تتطلب عدم الجهر بها وعدم الإضرار بالنفس كذلك لان مقاصد شريعة الاسلام /تبقى لصالح الانسانية وهي المحافظة على الدين والنفس والعقل والنسل والمال …اما قضية هاجر ومن معها فهي واضحة فالسيدة تبقى بشرا لها نزواتها وغرائزها ولقد تصرفت بها في حرية متجاوزة ذلك الى عدم المحافظة على الدين والنسل …وكما اعترف الطبيب كمخرج لابعاد التهمة عنه قائلا :ان المتهمة أسقطت الحمل قبل ان تاتي لعيادته اما هو فقد عالج النزيف ..!؟! اذن ليس هناك من تعسف عليهم جميعا وذا كان من يريد الاباحية والزنى بدعوى العلاقات الرضائية فهو يمارسها ولايتكلم معه احد….ولكن ان تسقط جنينا فهذا تعَدٍ على حياة وبمثابة عملية قتل متعمدة …والمشرع قد حدد بكل موضوعية الحالات التي يتم فيها الإجهاض …وغير ذلك يمكن البحث عنه في منطقة اخرى غير المغرب الذي يجب ان ترسخ فيه المبادئ والمقاصد الاسلامية وليس تدميرها …

  • Rame ali
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:25

    يجب على البرلمان ان يندد بانتشار التشرميل وبيع المخدرات والقرقوبي ويتدخل لدى السلطات لمحاربة مصادره.لقد عمت الفوضى جميع ارجاء البلاد.واصبح السيف سلاحا عاديا واىقرقوبي حلوى في متناول الجميع.وكل من ينادي بالحريات العامة انما يريد اغراق البلاد في الفوضى وعدم الاستقرار.
    هدف اصحاب حقوق الانسان مفضوح.الدفاع عن المجرمين واباحة كل حرام.فلم يدافعوا يوما عن المرضى الذىن يعانون الامرين في المستشفيات.او عن الاساتذة المعنفين من طرف التلاميد.او غلاء المعيشة

  • محمد
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:44

    اظن عنوان المقالة غير لائق بالموضوع
    لان المسلمين الحقيقيين لا حرج عندهم من ايمانهم وعقيدتهم. فهي ثابتة وراسخة
    ولكن الطرف الاخر يحاول زعزعت هذه الحقيقة بأفكار دخيلة وغريبة على مجتمع اصيل متشبع بهويته الدينية.
    فالحريات الفردية التي هي موضوع نقاش هنا هي محددة قبل كل شيء -قبل حتى الدين- بالعرف والاخلاق والثقافة والمصلحة العامة والفضيلة الدين هم ارث انساني ليس حكرا على شعب او دين.
    والحمد لله ديننا المتبع في بلادنا المغرب هو تابع لها وحام لها.
    ومن غرد خارج السرب فهو شارد ندعو له بالهداية البشرية والدينية الصحيحة من بعد
    فلذلك اظن ان العنوان الانسب هو
    احراج الحداثيين من تشبت الامة المغربية بتوابثهم الدينية

  • radi
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:47

    العجب
    البلاد مشات احمادي
    ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
    حلل وناقش

  • Abidine45
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:51

    النقاش الجاد هو طرح الأسئلة الحقيقية، وعدم تشويه الحقائق فموضوع الحريات الفردية لا علاقة له بالحلال الأخلاقي ولا بالخروج عن الدين فلا أوروبا ولا أمريكا لا تقبل بالدعاية أو إفساد أخلاق الناس، فمن يمارس مهنة الدعارة والخيانة الزوجية هم معنا وليسوا من العالم الموازي، ولا ندخل في حيثيات الاحصائيات والا سيكشف حالنا. النقاش الحقيقي الذي يجب أن يطرح هو كيف نميز بين الفضاء الخاص والفضاء العام، ماهو السلوك الذي يفترض أن نتحلى بخ في كل فضاء ، اين تبدأ حريتي وأين تنتهي، من هو المسؤول عن المحاسبة هل القانون الوضعي أم التشريع الديني، أم سلطة المجتمع، هل يحق أن نغير المنكر دون اللجوء إلى المؤسس المخول لها ذلك، الخ من أسئلة . هذا النقاش يجب أن يكون على مستوى اكاديمي، جامعي مدرسي حتى نبعد الجهلة على مواقع التواصل الاجتماعي من تشويه موضوع النقاش والدفع بهم القطيع في اتجاه أصحاب النوايا الانتهازية

  • driss
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:52

    le Segneur,Tout puissant voit obsevee .peut tout est partout.Cessez d etre Ses substituts ,occupez vous de vous memes .ARRETEZ de matraquer les gens au nom d ALLH

  • Omar USA
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:52

    حرية الجنس حرية العري حرية العهر حرية اصبخت ضرورات واصبح كل من ينتقذها يحرج ويصبح في موقف يخجله..
    عنوان المقال ان ذل فعلى انه لم يعد شيء من الاسلام يقبل بل العهر والفساد الاخلاقي هو المروج
    مارس الجنس كما شءت بلا حدود ولا ضوابط البس ما شءت بلا حدود او ضوابط قم بالاجهاض كما شءت بلا رادع فقط لتشبع رغباتك الحيوانية بأريحية ..
    وللاسف لم نسمع مقالا ينادي بالاخلاق و يدافع عنها لم نسمع اصوات تطالب بالتحلي باخلاق الاسلام والابتعاد عن الرذيلة لم نجد اعلاما يروج للاحترام و تقدير الناس و محاربة الادمان بالمواعظ ونصاءح الرسول ص لا شيء من هذا القبيل
    لا احد يناقش لماذا يتم رمي ال ضع في القمامة ولماذا انتشرت الامهات العزيات و ماهي الاسباب ..
    كل ما يفكرون فيه هو حرية الجنس حرية حرية المثلية حرية العهر والزنا

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:57

    اعتقد شخصيا ان الدين يتحملون المسؤولية عن ضاهرة الفساد المتفشي في المجتمع وخاصة ما يعرف بممارسة الجنس المسؤولون هم الاباء والامهات حينما تدخل البنة الئ المنزل في ساعت متأخرة من الليل ولم يسألها احد من اين قضت الوقت فهذا هو السبب في تفشي هذه الضاهرت مع كامل الاسف المراقبة المستمرت للابناء في سن المراهقة ضرورية ان لم اقل واجبة

  • marwane
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 13:57

    أهناك إسلامييون وغير إسلاميين لماذا تسيسون الإسلام بهذه الطريقة
    هناك سياسيون وفقط

  • Marocain moslim
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 14:07

    à cette jour la je fais pas de différence entre islamyen s wa lmoslimin s !

  • علي
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 14:13

    كل يعرف أين تبدأالحريةلكنه لا يعلم أين تنتهي ولهذا جاء الشارع لضبطهاوقدحاول أصحاب الفكروالليبيراليون ضبطهاخارج سياق الوحي لكنهم لم يفلحو.

  • oujdi
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 14:14

    من فضلكم لا تذكروا كلمة اسلاميين من فضلكم يجب سن قانون خاص الإجهاض يحمي الام والجنين و ما شابه كلك

  • youssef
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 14:21

    القانون يحرج جل المغاربة،وليس فقط القلة ،لأن المغاربة كلهم مسلمون الا القليل .

  • Samir
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 14:22

    هاته النقاشات البيزنطية لا طائل مادي ملموس من وراءها بسبب ضعف ثقافة وسعة اطلاع عموم الشعب.الشعب الذي يقرأ بضع سطور في السنة لن يكون مدركا ومميزا للمفاهيم الحرية وبالتالي سيفتح الباب على الغارب وسنرى ربما ظهور جرائم الشرف كما يحدث في صفوف الأتراك في ألمانيا بلد الحريات وأشك ان هذه المواضيع ما هي إلا أدوات لالهاء الشعب عن مطالبه ذات الأولوية.فلو استقصينا الشعب سترها يطالب بالشغل والتعليم والصحة وليس الجنس في الفضاء العام

  • حميدة ولد احمد
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 14:30

    اصبح الاسلام شماعة كل الفاسدين والفاشلين والاعلام الذاعر والمطبلين والمنبطحين المرتزقة,الاسلام دين سامي وتعليماته ربانية ,ولكن للاسف الشديد اصبح سلعة بخسة وشماعة لكل من هب ودب,العالم يعلم بان لا حرية لا فردية ولا جماعية بكل الاوطان العربية ,وما ثورة الشعوب في وجه حكامها مؤخرا الا خير دليل على احتقان المواطن من هذه الزمرة التي خنقته وتقنه لعقود ………..!!! الشعوب من كثرة القهر والغبن والفقر والعوز والقبضة الامنية الحديدية ,وانتشار الفساد ……………كسرت حاجز الخوف وما هذه الا شرارة للبركان القادم ……….!!!لا كرامة ,لا صحة,لا تعليم ;البطالة والمخدرات وانتشار الجريمة والانتحارات وانحلال اخلاقي شامل واحزاب مهلوكة مهترئة وبر مائيين مجرد _قراقب _واعلام ذاعر مركوب وقضاء مسلط مسير ………..هي كلها علامات تنذر بهيجان وثورة عارمة تاتي على الاخضر واليابس …..ان لم تكن هناك اصلاحات جادة وقوية ومحاسبة رموز الفساد دون استثناء.

  • ملاحظ مغربي واقعي
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 16:05

    لاحظوا جيدا،،، المستوى الفكري والثقافي الدي يعبر به الاشخاص المؤيدين للحريات الفردية من خلال تعاليقهم بالطبع،،و بين الاخرين الذين يعارضونها، بحيث نجد ان هده الفءة الاخيرة اصحابها جلهم يظهر ان مستواهم الدراسي والعلمي متواضع جدا،، ناهيك عن اسلوبهم الركيك والضعيف جدا..

  • عنوان مغالط
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 16:42

    اولا, ماذا نقصد بالاسلاميين, هل هم المسلمين الذين يشتغلون بالسياسة, سواء كانوا انتهازيين او نظيفي اليد والسيرورة, ليس لدينا عصمة اصلا.اذن الكل معرض للخطأ.اذن هل نبدل شرع الله, اذا اخطأ احدهم.
    ثانيا, العلمانيون بمختلف مشارفهم, هل لهم اديولوجية خارجة عن الاسلام, في كليات الدين, بلا جزئياته, اذن ليس لهم الحق في التكلم عن الاسلام اصلا, ولا على المجتمع المسلم.
    ثالتا, قضية هاجر, قضية سياسية مغلفة بقضية اخلاقية, الدفاع كشف المستور , والمخزن او المغرب الرسمي هو من احرج, وليس الاسلاميون ولا غيرهم, العلمانيون ركبوا على القضية لتغيير القانون فقط.

  • حرام على، وحلال على
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 16:59

    سمعنا عن تجريم العلاقات الرضائية ولما ترجمناها إلى اللهجة الدارجة وعرفنا معناها وجدناها أمر عادي بين الناس الكبار، و تذكرنا تلك العلاقات المرضية السرية فقد أقام أحدهم علاقة رضائية مرضية ونزلت عليه ممرضة بدلك رجله ولما أعجبه التدليك سافر بها برضائها إلى باريس وأشبعته دلكا وتدليكا نسي من هو وطلق الحاجة الشريفة بدون رضاها وأعلن رغبته في القران بالمدلكة ولم تقع تقارير ولا محاضر ولا شيئ البتة .

  • احسان
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 17:25

    على النخبة ان تتحمل مسؤوليتها و من جميع الاطياف التغير واجب تفرضه الاحتياجات الملحة للمجتمع فنحن فى دولة علمانية تطبق القانون المتفق عليه فتغير القانون هو فى صلح الاسلامين قبل غيرهم

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 18:19

    الحريات الفردية لها مرجعية فكرية وثقافية ودينية"صوهيو-مسيحية"،ولها كذلك إطار مفاهيمي إيديولوجي خاص بها تبلورت بداخله عبر عدة محطات تاريخية دياكرونية ؛كما أنها نبتت في تربة تلائم سلوك أصحابها وذويها؛ فالإنسان الأوربي شابا أو مسنا؛رجل أو امرأة يتعامل مع الخمر والنبيذ بمنتهى الحرية علنا وعلى عينيك يا ابن عدي؛وهو بذلك لا يعربط وحتى إذا عربط "اسكر" لا يحيح؛والرجل الغربي له عشيقته amante بالرغم من كونه أب أسرة؛ونفس الشيء مع الزوجة لها amant بلا حياء بلا غيرة بلا حشمة ؛تجد بالحدائق العمومية على سبيل المثال؛بل معك واحداك ووراءك رجل وامرأة في وضعية ديال المزوجين في الزنقة بالعلالي؛ولا وجود لأي حفرة عندهم تتخبأ فيها من هول تبعات الحريات الفردية؛رحم الله جدتي "حنا"؛برح البراح بالدوار باش يلتحقوا النساء لمستوصف الفيلاج قصد التلقيح؛فخرجت زوجتا أعمامي بدون لثام؛ورغم الدرات على شعرهم قالت الجدة رحمها الله:" أويلي احشموا على عرضكم وحدة تستر الوجه على زينها ووحدة تستر الوجه على شينها؛ولم لهن نفس الجمال؛ألا ليت الحياء يعود فأحكي له على قلة الحياء.
    فالله في الحياء لأن الحياء من الإيمان؛لنستحيي من آلله.

  • ولد عين الشق..
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 18:39

    ردا على الأخ الدي نون تعليقه: ب …عنوان مغالط رقم 49..

    دابة في نظرك غير للي دار شي زبلة اكبر من راسو يسبيها في السياسة ولا في المخزن ياك….؟؟!!
    كلما ضبط أحد إخوانكم أو أخواتكم في فضيحة أخلاقية ترجعونها للمؤامرة والمخزن هههه!!
    هل تظنون أن الناس أغبياء مثلكم علما أن الرأي المغربي كله يعلموا جيدا اليوم حقيقتكم؟
    ثم لماذا الشيخ الريسوني ومعه إوخوانه في الجمعية الدعوية بلعوا لسانهم هده المرة عندما ضبطت بنت أخت أحمد الريسوني متلبسة بالإجهاض..مع العلم أنهم كانوا دائما يكرسون رؤوسنا بتلل الأسطوانة المشروخة عندهم حول الفساد والإجهاض..
    الساكت على الحق شيطان أخرس!… أما " انصر أخاك ظالما أو مظلوما" فلا تفيد مع المنافقين والفاسقين..
    إنكم والله تسيؤون لحزبكم…و حتى لدينكم عندما تدافعون على الفاسقين والفاسقات دون أن تشعروا بذلك؟!

    الكثير من اتجار الدين ركبوا على الدين من أجل الوصول إلى مصالحهم وأهدافهم
    الخبيثة…إدن يجب إبعاد الدين عن السياسية، لأن السياسة تبخس الدين وتسيء إليه..

    احترم إدن عقولنا من فضلك..

  • Hakim khouribgui
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 20:43

    الذين يدافعون عن الحريات الفردية هم أناس لا يعرفون الدين الإسلامي وهم ملحدون.
    هل يعقل أن تقوم دولة إسلامية بالسماح بالزنا والاجهاض والمثلية كي تسموها انتم حق من حقوق الإنسان وحرية فردية .
    من أراد إباحة الزنا والاجهاض والمثلية فليغادر أرض المغرب الطاهرة .
    أن تقول أن الزنا والاجهاض موجودون وتعطي ارقام فهذا ليس مبرر .
    نعم كل شيئ موجود وفي كل بلدان العالم ولكن دولة اسلامية لا تبيحه شرعا (ولي حصل يخلص ).
    وهاذا هو القانون لان الدولة لا يمكن أن تراقب الأشخاص فردا فردا.
    اما الذهاب إلى المنظمات الدولية للشكاية فلن يجدي لان أغلبية الشعب الساحقة ترفض هذه التصرفات المشينة.ومن لم يعجبه هذا;;;;;;;.

  • Mmmbbbk
    الأربعاء 2 أكتوبر 2019 - 23:37

    هذه المطبات التيي نتخبط فيها الان .مرت على اوربا منذ عقود .لكي نربح الوقت ما علينا الا ان ناخذ العبر من الاخرين.
    ا المهم هذا التيار الجارف سياتي علينا
    شءنا ام ابينا.انه التطور .ايجابي سلبي لايهم!!

  • مر من هنا
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 00:12

    كفانا مساومة لديننا الحنيف. كيف تتحدثون عن الحقوق والحريات العامة عفوا الفردية والمواطن المغربي مهضوم من حقوقه و حرياته حرية الفكر والتعبير ،الحقوق الاقتصادية ،الحقوق الاجتماعية ،أين نحن من الحق في الساعة الرسمية للبلد ؟؟؟ أين نحن ذاهبون بلدنا ؟

  • الى 53
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 00:19

    ياهذا, انا لا انتمي لاي احد ولست بيجيديا ولا اخوانيا, ولا متحزبا, اذن جمع راسك.
    انا اعطيت العصارة الفكرية, لا يهمني الاشخاص, يا هذا الدين من السياسة والسياسة من الدين, تتبعت المحاكمة الظالمة, للريسوني , اقول وان كانت مذنبة والدلائل تدل عكس دلك, فلماذا لا يطبق القانون على العشرات من المصحات الخاصة المعروفة, القانون للجميع, وليس للمخابرات التي تتصنت على الناس, وتترك مروحية اسبانية تسقط في المغرب الكتامي المنسي.
    الطالح والصالح يحكم عليه بالعقل و ليس,بالتوجه الفكري وسيرته الذاتية , هذا في السياسة المادية المحضة, اذا كان مستواك منحط,فانت تبين معدنك.

  • واخمو
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 09:25

    حصريا شرب الخمر وممارسة الجنس الرضائي مشاع بيننا بشكل باد .
    فان كانت لا جريرة التحريم ولا التجريم قد أفلحتا في الحد من تفشي الظاهرتين ،ان لم يكونتا سببا جوهريا في تفاقهما ، فما الجدوى ولم الاصرار على ازدواجية تلك المعايير المتعارضة المتأرجحة بين النرخيص الاباحة والجريمة العقاب ؟

  • عينك ميزانك
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:09

    هاؤولاء المنادون بالحريات الجنسية أقلية يريدون ان يفرضو ميولاتهم و اهوائهم على مجتمع ككل تقافته وخلفياته تنفر من هدا الميوع و الانحلال بسم الحداثة و المواثيق الدولية.

  • مواطن
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 14:43

    في كتابه المرأة والجنس في المغرب يعتبر عبد الصمد الديالمي أن المنع يؤدي إلى أن يستحوذ ذوو الإمكانيات من سيارة ومحل إلى الاستحواذ على أكبر نسبة من النساء؛ الشيء الذي يمكن تصنيفه في إطار الدعارة لأن العلاقة تكون فقط لغرض ممارسة الجنس وغالبا بالمقابل. أما حيث لا يوجد المنع فالعلاقة بين الجنسين تكون طبيعية مثلما عليه الحال في المجتمعات المتحررة. المنع إذا يعطي نتيجة عكسية ويتسبب في الدعارة والاستغلال.

  • ولد عين الشق..
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 18:09

    الى 57… الدين ياسيدي يجب أن يبقى مقدسا وبعيدا عن السياسة لأنها تبخسه، والسياسي يتصف بالأكاذيب والخداع، وهذا كله حرام في الإسلام..
    الدين يجب ان لا يستغل من طرف تجار الدين الإنتهازيين الذين يستغلوه لأهداف سياسوية خبيثة.. والدليل أمامنا بالطبع الحزب الإسلاموي الدي يقود الحكومة اليوم..
    أكثر من هذا الأمم المتقدمة فكريا وعلميا اليوم ..لم تقم لهم قائمة حتى فصلوا الدين عن السياسة.. حتى تركيا الإسلامية العلمانية أصبحت اليوم هي الأخرى تقطف ثمار العلمانية في العقود الأخيرة..

    أما فيما يتعلق بالمسمات هاجر الريسوني التي تترقب وتترصد أخطاء خصومها من أجل أن نشرها.. فما عليها سوى أن تتقبل الرد بصدر رحب وبروح رياضية..
    ومن بيته من زجاج فلا يجب أن يرمي الناس بالحجارة..
    كان عليها أولا أن تحصن نفسها وتلتزم بالمبادئ التي تدعي أنها تؤمن بها هي وعمها وجماعته. إن أرادت أن توجه الضربات لخصومها.
    للإشارة هي ليست مظلومة.. يكفي أن نقابة الصحافة ومنظمات حقوقية وطنية ودولية اطلعوا جيدا على ملفها بالدلائل والبراهين..

    الملاحظ .. رغم أنك تحاول إخفاء انتمائك واديولوجيتك لكن لسوء حظك أفكارك وأسلوبك يفضحانك ههه!

  • الى 61
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 11:38

    ما هذا الاسلوب, انا لا انتخب اصلا, فكيف تريد ان تعرف عني اكثر مما اعرفه عن نفسي, هل انت مريض?
    اذن, اذا هجر الصالحين السياسة, فسيبقى للضباع الادمية القول الفصل في تسيير الدول, وهو الحال في بلادنا, شخص واحد يحكم في المغرب بقوانين علمانية في اغلبها, تقدمنا? لا
    البيجيدي حزب اداري , له بعض الاعضاء المشاكسين, يستخدمه المخزن في التسيير الاداري فقط, والاعضاء المغضوب عليهم, يجري تصيد اخطائهم فقط , اما تجارة الدين, او الشعبوية, فلا يخلو منها اي حزب اصلا, لذلك فالعقل هو الحكم في تحديد المصلحة, راه الشعبوية او الشفوي, في المغرب هادي 70 عاما.
    الريسوني مظلومة, ليس لانها ارتكبت ذنبا او لم ترتكبه, ولكن لتجسس الدولة عليها المنظمات كلهم يطالبون باطلاق سراحها, ليس لانها اسلامية بل للركوب على الموجة وتبديل القانون فقط.
    انا شخصيا, مع تشديد العقوبات في الزنا, في الاجهاض, ولكن من يطبق القانون يجب ان يكون له مصداقية, المخزن ليس له مصداقية, تيشري المحامين , القضاة, الاطباء.
    انا لا اخفي اديولوجيتي, اصلا, انا مسلم, في حياتي العادية, في تعاملي مع الناس, بدون نصوص مكتوبة, اما من يدافع عن الزنا, فهو يخرق اسلاميته.

  • noureddine
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 12:01

    مثل مغربي كيقول دجاجة كتبيض… والفروج كضرو المؤخرة ديالو…
    الظلاميون يريدون حكم العصور الوسطى إلى الأبد بدكتاتوريتهم الدينية ،ينتعشون بمصطلح حرام حلال كي يستمرون في البقاء وترسيخ الجهل العبودية والفقر والكبت … وضمان الجنة بعد الممات…

  • فصل الدين
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 12:06

    انت لديك خلل مفاهيمي في الاسلام ,هل نحن مقدسون, او الاسلام هو المقدس, اذن نحن لسنا مقدسون, اما اوروبا, فانت تقارن الاسلام بالصليبية, وهناك فارق كبير بين الاثنين, اما تركيا, فلم تتقدم الا في عهد العدالة والتنمية في محاولة للتصالح مع الذات الجزئية , اي ان الثقل التاريخي من الهزائم هو الذي فرض العلمانية.
    العلمانية في المجالات المادية المحضة, من تدبير, وعلم تجريبي, وخطط اقتصادية, هي من صلب الاسلام, "فاعملوا", "اعقلها وتوكل", ولكن دائما تكون مقننة باخلاق الاسلام, كتحريم قتل النفس او العبث بالاجنة ولو لتجارب علمية, او الربا.

    انشري هسبريس

  • ولد عبن الشق..
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 18:00

    اقتصادات الدول ياسيدي وتقدمهما وتطورها يتطلب عقود طيلة من العمل الجاد والتخطيط كما هو معروف عند كل العارفين في العالم بشؤون الاقتصاد وتقدم الدول..
    لهذا فمن الغباء السياسي ان نقول ان تركيا قدمها مثلا حزب العدالة والتنمية، علما ان هذا الحزب لم يحكم في تركيا سوى عشر سنوات الاخيرة..
    وهده المدة القصيرة من المستحيل بالطبع ان تصل بتركيا الى ذلك المستوى التي هي فيه الان..
    من جهة ثانية تركيا يحكمها دستور علماني 100% ولا يوجد بند واحد منبطق من الدين .
    القانون التركي ودستورها كلهم من العلمانية..
    اما ترهات الاسلاميين الذين يروّجون تقدم تركيا بحزب اردوغان فهذا هراء بالطبع لن بصدقه عاقل اللهم بعض الامييين وبسطاء الناس ..
    قبح الله الجهل!!
    ثم اذا كان الرءيس التركي نفسه يعتز بعلمانية بلده ماذا ستقول ؟
    كلنا نتدكر عندما زار ارذوغان القاهرة ونصح السيسي والاخوان آنذاك بالعلمانية ان هم أرادوا ان ينجحوا في مهامهم، لكن الاخوان ركبوا رؤوسهم، ومن ثم فشلوا فشلا ذريعا كما في علم الحميع ..
    ارذوغان ليس له مشكل حتى في استقبال المثليين في قصره كما شاهدنا جميعا من قبل؟

    شكرًا لهسبريس على النشر..

  • يا هذا
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 20:20

    يا هذا, كما ان هناك المعجزة اليابانية, والمعجزة الالمانية والفرنسية والصينية, تعرف تطورات كبيرة في معدلات النمو الاقتصادي, كذلك هناك معجزة تركية اقتصادية في ظل حكم العدالة والتنمية, اكتب فقط, turkish wirtschaftwunder , وستجد معهد واشنطن يدلك .

    يا هذا, انا لست اخوانيا, ياهذا, اردوغان لا يمثلني اصلا, ولا اخذ برأيه لو كان علمانيا, ولكنه اعاد كثيرا من مظاهر الاسلام في تركيا الاتاتوركية, وهذا يحسب له.
    يا هذا انت ظاهرة صوتية, انا اناقش الافكار وانت تذهب الى الاشخاص.
    يا هذا , الشواذ , شواذ ولا تسمهم مثليين, هو مصطلح غربي, وان استقبلهم اردوغان, او حتى شيخ الازهر او امام الحرمين, الاسلام ليس فيه اكليروس.
    من الجاهل اذن? اردوغان يلعب على التوازنات, هو سياسي مخضرم, يبحث عن مصلحة شعبه, ياريت ان يكون المخزن مثله, او ان البيجيدي وهو حزب اداري ان يكون مثله.

  • ولد عين الشق..
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 20:59

    الاحزاب الدينية اليوم في تركيا العلمانية شبيهة بكل الاحزاب الدينية في اروبا العلمانية ، بحيث نجد مثلا الحزب المسيحي في هولاندا او المانيا او بلجيكا او غيرها ، كل هاته الاحزاب الدينية الاروبية تشتغل في إطار وقوانين ودساتير علمانية بلدانهم فقط ، بحيث لا يمزجون بين الدين والسياسة ولا يتدخلون في الحريات الشخصية للمواطنين..
    هذا المنهج نلاحظه كذلك بالنسبة لتركيا العلمانية اليوم ..
    اما من لازال يظن ان تركيا ستعود مرة اخرى لكي تقود دول متخلفة فهو واهم بالطبع ولا يفقه شيءا في السياسة ،
    كل النخب السياسية والثقافية والاجتماعية داخل تركيا بمن فيهم حتى اوردوغان وحزبه يسعون للانضمام الى اروبا، نظرا لانهم يَعلمون جيدا ان مستقبل تركيا سيكون قويا مع اروبا ، وليس مع غيرها ..
    ولا احد اليوم من الاتراك يطالب بالانضمام الى الدول الاسلامية، والسبب نعرفه جميعا بالطبع..

    المانيا وفرنسا هي التي لازالت لحد الساعة تعرقلان دخول تركيا للسوق الاروبية المشتركة..
    لهذا نجد ارذوغان يستعمل ورقة اسراءيل وفلسطين من حين لاخر من اجل الضغط ، لكن الملاحظ ان الاروبيين لا يكثرتون له..

  • يا هذا
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 23:46

    هل انت bot, ام ماذا, اقول لك, تركيا, تلعب على جميع الحبال, عندما تقول ان العدالة التركي, اصبح مثل المسيحي الديموقراطي الالماني فانت تكذب, بل يمكن مقارنته, ب csu, مثلا, عند ادخال الصلبان في قاعات الدروس العمومية في بافاريا, الالمان, منهم حتى من cdu عارضوا ذلك بشدة. بعض الخطوات التي قام بها اردوغان لا تمت للديموقراطية الليبرالية الغربية بصلة, اكرر هل انت ظاهرة صوتية, الية, تردد بدون وعي?
    لماذا تبتعد عن موضوع المقال اصلا, ولا طاحت الطيارة, وانت تتكلم عن الحديقة.
    العقل نعمة

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب