جيل جديد من "البطاقة الوطنية" .. خطوة أولى نحو الهوية الرقمية

جيل جديد من "البطاقة الوطنية" .. خطوة أولى نحو الهوية الرقمية
الخميس 3 أكتوبر 2019 - 01:00

بإصدار الجيل الجديد من بطاقة التعريف الإلكترونية، المرتقب بداية العام المقبل، يكون المغرب قد قام بخطوة أولى نحو اعتماد الهوية الرقمية للمواطنين، كما شرع في إعداد الأرضية الضرورية لتمكين باقي المؤسسات العمومية والخاصة من تعزيز باقة خدماتها الرقمية.

وبرزت الضرورة لإطلاق جيل جديد من بطاقة التعريف الوطنية، الذي تعتزم المديرية العامة للأمن الوطني إطلاقه بداية العام المقبل، مع التطور التكنولوجي المتسارع وشيوع استخدام التكنولوجيا من طرف المواطنين بشكل يومي لقضاء أغراضهم الإدارية أو القيام بمعاملات مالية أو إدارية، مع ما يقتضي ذلك من ضرورة إثبات الهوية بشكل رقمي، وما يرافقه من مخاطر التزوير وانتحال الهوية.

وقال العميد الإقليمي للشرطة رئيس مشروع البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، محسن يجو، إن الجيل الجديد من بطاقة التعريف يتيح “هوية أقوى من أجل خدمة أفضل للمواطنين والمؤسسات”، وذلك بفضل خصائصها المادية والرقمية التي تجعلها أكثر أمنا وموثوقية، مضيفا أن بطاقة التعريف الجديدة “ستضمن هوية أكثر أمنا، وولوجا مبسطا ومؤمنا إلى الخدمات الرقمية من طرف المواطنين”.

ورغبة منها في استباق كافة أشكال التزوير ولحماية هوية المواطنين، حرصت المديرية العامة للأمن الوطني على استعمال آخر الابتكارات والتقنيات التكنولوجية الضامنة لمستوى عال من الأمن والحماية في إصدار هذه البطاقة، تشمل الطباعة البارزة والأنماط البصرية المتغيرة والحماية الرقمية.

من جانبها، قالت المسؤولة عن تنسيق وتتبع المشاريع المعلوماتية بالمديرية العامة للأمن الوطني، سلوى جميلة، إن البطاقة الجديدة تشمل أحدث التقنيات الأمنية، التي يسهل التحقق منها ويصعب تزويرها، مبرزة في هذا السياق أن البطاقة تتوفر على مستويات متعددة للأمان، بصرية ورقمية ومادية.

بخصائصها الأمنية المتطورة، تشكل بطاقة التعريف الوطنية، التي تعتبر وثيقة رسمية تصدرها المديرية العامة للأمن الوطني، “جسرا سريعا وآمنا” نحو الخدمات عبر الإنترنت، في عالم صار أكثر اتصالا وأصبح أمن المبادلات وحماية المعطيات الشخصية يشكلان تحديا رئيسيا، حيث تضمن للمواطنين المغاربة إمكانية الولوج الآمن إلى الخدمات الرقمية للمؤسسات العمومية والخاصة عبر الإنترنت مع حماية المعطيات الشخصية.

ولعل من أهم المستجدات التي جاء بها الجيل الجديد من بطاقة التعريف، التي ستصنع من مادة البوليكاربونات المعروفة بصلابتها وطول عمرها، فتح إمكانية قراءتها إلكترونيا أمام باقي الأفراد والمؤسسات، سواء عبر الأجهزة المعدة لذلك أو من خلال تطبيقات قراءة الرموز أو عبر تقنية “الاتصال في نطاق قريب (NFC). وتكمن الغاية من هذه الخدمة في حماية المواطنين من تبعات أخطاء الرقن أثناء تحرير المعاملات، والمساهمة في ضمان انسيابية الخدمات.

كما سيتم تزويد بطاقات التعريف بقن سري، على غرار البطاقات البنكية، وهو ما سيمكن حاملها من تفادي سوء استعمالها دون علمه من طرف الأغيار، سواء في حالة سرقتها أو ضياعها. كما يمكن هذا المستوى العالي من الحماية متعهدي الخدمات من التأكد المطلق من هوية المرتفقين، والسماح لهم بإطلاق شريحة جديدة من الخدمات الرقمية، دون حاجة تنقل المواطنين.

في هذا السياق، أشارت سلوى جميلة إلى أن البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية الجديدة ستضع أرضية آمنة لكافة المؤسسات العمومية والخاصة، من قبيل البنوك، لإطلاق جيل جديد من الخدمات الرقمية، مع التأكد التام من هوية المتعاملين عن بعد.

على مستوى الشكل، يتفرد الجيل الجديد من البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية بتصميم فريد مستلهم من هوية المملكة المغربية. فرسومات صومعة حسان ومسجد الحسن الثاني وقنطرة محمد السادس الموجودة على وجهي البطاقة، تجسد رموزا دلالية لبلد متشبث بتراثه وهويته العريقة ومنفتح على مختلف أوجه الحداثة، بطاقة تجسد مغرب اليوم، البلد الغني بالتاريخ والثقافة، والمتجه بعزم نحو المستقبل.

وأشار محسن يجو إلى أن تصميم البطاقة الوطنية الجديدة، التي ستكون متاحة أيضا للقاصرين دون الأخذ بعين الاعتبار شرط السن، هو نتاج لدراسة وهندسة مغربيتين خالصتين لإصدار بطاقة تعكس هوية المغرب، وتلبي حاجيات المواطنين والمؤسسات على السواء.

وبطرح الجيل الجديد، لن يكون المواطنون المغاربة ملزمين بتغيير بطاقات تعريفهم الإلكترونية الحالية التي ما تزال سارية المفعول، عدا إن أرادوا الاستفادة من خدمات بطاقة التعريف الجديدة، كما أن كلفة استصدار هذه الأخيرة بكافة خدماتها المتطورة ستكون في حدود كلفة البطاقة الحالية، إن لم يكن أقل، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها المديرية العامة للأمن الوطني لتجويد خدماتها.

‫تعليقات الزوار

66
  • Free
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 01:15

    نأمل ألا يكون هذا التجديد في البطاقة على حساب جيوب المواطنين

  • omar
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 01:31

    الحمد لله ان خاتمة المقال طمانتنا حول المصاريف التي تتطلبها هذه البطاقة الجديدة وكذالك عن تغييرها اختياريا ان كانت البطاقة الحالية لا زالت سارية المفعول
    شكرا جزيلا
    كلنا نريد الجديد ان كان الأمر كذالك
    قفزة نوعية من الناحية الأمنية وكذالك لنساير التكنولوجيا واكراهاتها المستمرة
    مبروك

  • سؤال بديهي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 01:36

    السؤال يبقى لماذا لا يتم الزيادة في مدة صلاحية جواز السفر الى عشر سنوات عوض 5 سنوات على غرار البطاقة الوطنية.

  • اومحند الحسين
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 01:45

    بصراحة…بين بطاقة وبطاقة….بطاقة أخرى….اتقوا الله في بسطاء هذا الشعب…فالبعض منهم لا يجد حتى لقمة عيش..والبعض الآخر تجد أجرهم اليومي لا يتعدى 20 درهم…فكيف بهم مع مصاريف هذه البطاقة الوطنية الجديدة والتي قد تتجاوز 200 درهم…يجب اعفاء هذه الطبقة المسحوقة من دفع تكاليف هذه البطاقة الذكية الجديد للتعريف الوطني…
    بالتشفير المرمز : كما شددت على الشعب. المصاريف….هانت على الحكومة المذاخيل…..يبقى الشعب البقرة الحلوب…كلما غابت عن الحكومة أدنى الحلول

  • موري
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 02:09

    قانون الأمازيغية يدخل حيز التنفيذ ياك؟ واش الناس للي صممو فكرو يضيفو الأمازيغية.
    ليوم ميمكنش تضاف تيفناغ ولكن واش فكرو يضيفو رموز امازيغية كتبين الهوية الاصلية و الراسخة للمغاربة؟
    شكرا

  • المزابي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 02:15

    لماذا بالمغرب هناك فقط تقدما لما هو أمني؟
    لماذا بالموازات هناك تأخرا لما هو اجتماعي؟
    أم أن التقدم فقط أمني لحماية المزرعة؟

  • بائع متجول
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 02:21

    في بداية البطاقة الحالية اوهمونا على أن نسخة منها مصادق عليها تعوظ شهادة السكنى وموجز الولادة وبعض الوتائق الاخرى
    ومع مرور الوقت لا هدا ولا داك
    وهو الامر الدي لم يتم تداوله الان لم يقولوا انها ستعوظ كدا وكدا
    عارفين الادارات ديالنا ديما شادين معانا الزكير…. طلع هبط

  • hamou
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 02:22

    d'accord avec numéros 3 pour la durée du passeport 10ans c correct

  • مفكر
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 02:23

    البطاءق الوطنية في اغلبية الدول تصدر عن مؤسسة عمومية وليس عن مؤسسة امنية اسوة بجوازات السفر وهنا يجب على البرلمان ان يناقش قانون جديد في هذا الباب فالدولة البوليسية في عهد ادريس البصري انتهى مفعولها اثناء تفعيل الديموقراطية ودولة القانون وحقوق الانسان ناهيك عن انه مازال يتعامل معنا في مديريات الامن بالمداد اثناء البصمات حيث ترى غسالة اليدين ملطخة بالمداد وايضا الاثاث المجاورة لها فهنا تضطر الموديرية في كل مرة بشراء الصابون للمواطنين وهذا يحصل ايضا في قنصلياتنا في كل العالم وهذا يحصل ايضا تحت اعين الاجانب حيث تضطر المديرية لايجاد كوادر لارسالها للقنصليات وهذا كله من اجل اصدار بطاقة التعريف الا ان في دول اخرى تاخذ البصمات بواسطة جهاز سكانير لايتجاوز ثمنه 30 دولارا وفي مكتب بسيط ومن موضفة عمومية بسيطة تعرف ان تبتسم للمواطن.

  • Moumine مؤمن
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 02:32

    قولوا بغيتوعاود ثاني الفلوس من المواطنين أُو باركا من التفلسيف!!! منذ رشدي وأنا عندي لاكارط ناصيونان ما عمرني شديت بها حتى ريال. منين غاديو إجيوني الفلوس؟ الله غالب!!! ما كنخرجها إلا يوم نبغي نبدلها على سعدي أُو وعدي!!!

  • Mosi
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 03:06

    هناك اسئلة يجب طرحها على مديرية الأمن..
    أولا هل ستغنينا هذه البطاقة عن شواهد ادارية تافهة مثل عقود الازدياد و شهادة الحياة و العزوبية…
    ثانيا..لماذا يجب على المواطن أن يؤدي مقابلا على البطاقة الوطنية…على حد علمي فالبطاقة الوطنية حق طبيعي كشخص ولد على ارض هذا الوطن…ومن حقنا الحصول عليها مجانا دون مقابل…
    ثالثا..هل تظن المديرية العامة أن مسجد الحسن الثاني و القنطرة و حسان هي الوحيدة المآثر التي تعكس الوطن…
    رابعا..هل سيتم الاستغناء عن اللغة الفرنسية في البطاقة الجديدة و تعويضها باللغة الرسمية الثانية للوطن وهي الأمازيغية…ام سيتم ادماج اللغات الثلاث جميعها…
    خامسا..هل يمكن ادماج رقاقة GPS في البطاقة الجديدة و ربما قاريء بصمات رقمي ايضا..يساعدان معا في تحديد مكانها و الماسك بها في حالات السرقة و النشل والكريساج..
    سادسا..ماذا ستفعل المديرية و المواطن في حالة ضياع هذه البطاقة او تمة سرقتها…
    سابعا هل سيتوجب علينا قطع مئات الكيلوميترات مرة اخرى لإحضار ذلك عقد الازدياد الأخضر التافه..
    ثامنا هل سيبتسم موظفو الأمن في وجوهنا ام سيكونون عبوسين وكأنهم سيقتسمون معنا ميراثهم عنوة…

  • مراد
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 03:48

    الامر وما فيه ان التطور التكنلوجي سريع لكن للأسف لا يمكن للمغاربة الاستفادة حتى من عشر مميزات هذه البطاقة، والادارة لم تطور ولا هم يحزنون، فقط تمنح السوق للمحضوضين الذين يبيعونها للمواطن. لنرى الكلفة الحقيقة ونرى كم من بطاقة تغير وسنفهم الأموال التي تجنى من وراء عملية التغيير. هل البطاقة تم تطويرها بجهود ذاتية من تطبيقات ومادة اولية ووو، السوق ومن يحصل على الصفقة.

  • Ahmed
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 04:53

    بطاقة الهوية الوطنية التي يحملها كل من يعيش في دولة الإمارات العربية المتحدة تمكن حاملها:
    -التأمين الصحي: لا يحتاج حامل البطاقة إلى حمل بطاقة التأمين الصحي.
    – عبر الحدود: في مطارات الإمارات تعبر الحدود دون الحديث مع أي موظف امني. تُدخل البطاقة في جهاز و تأخذ بصمة الإصبع أو العين و يفتح الباب إلى خارج الدولة أو داخلها.
    -البنوك: كل معلوماتك لدى البنك مربوطة بها
    – الهاتف: كل ارقام هواتفك مربوطة بها.
    مستقبلا ستكون بدل بطاقات الائتمان البنكية.

  • مفكر
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 04:53

    شوف الله يرحملكم الوالدين واخا انا مواطن امازيغي مغربي كنموت على اللغة ديالي ولكن والله العضيم الا راه كتعجبني بزاف الدارجة المغربية شوف شنو قال هاد السيد صاحب التعليق رقم 11 قتلني بالضحك واخا انا مريض بالقلب اوهادي مدة ماضحكت ولو بالامازيغية شنو قال؟ قالك "ام سيكونون عبوسين وكأنهم سيقتسمون معنا ميراثهم عنوة" هاد الهضرة راها بزاف باش تجي هاكا على الفم وهو مايطلق عليه في عالم الفلسفة بكلمات الارواح.
    واعتقو الروح مي كرشي كنموت.

  • موحا مونتريال
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 05:48

    فكروا في هموم المواطنين عوض الاحتيال عليهم لاخذ ما في جيوبهم
    لم تبتكروا شيئا و لن تبتكروا شيئا في المستقبل همكم الوحيد هو الاحتيال على هذا المواطن المسكين

  • %%%%
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 06:10

    le permis américain qui est une legende dans la sécurité dans le monde entier est falsifié. alors arreter de vanter les mérites de cette carte .c du deja vue tout ca .je suis sûr que apres un an d utilisation vous trouverz la faille .l electronique il lui faut des mises a jours alors …..bonne chance

  • Smail
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 06:24

    نتمنى أن بكون تصميم هذه البطاقة أحسن. البطاقة الحالية رديئة التصميم وسوء استخدام الفضاء وصغر الكتابة وسوء توزيعها والالوان… اتصميم البطاقة يطرح للمسابقة بين فنانين متخصصين ويؤخد أفضل تصميم.

  • مغربي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 06:37

    رغم ان تغيرها اختياري تجد كثير من المغاربة لم يقرأ المقال و اخد يعلق و يسب و يبكي و يصرخ مثل النساء .
    ايها الشهب المريض كفى من البكاء و العويل شعب مريض تجده يبكي و يصرخ على كل شيء .
    المواطن يجلس في المقهى يدخن علبة سجائر ب 40درهم و قهوة ب 10درهم و في الاخير يقول لك المازوظ زادو فيه 50فرنك بزاف .

  • جار
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 06:39

    ما دخل الشرطة المغربية في إصدار بطاقة التعريف الوطنية يسأل احد القراء من بلد مجاور .

  • l,encien passport marocain
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 06:52

    mon premier passport c,etait en 1977 j,ai payer 50 dhs le timbre, , le probleme c,etait trop difficile de l,avoir ….une fois dans ta poche tu peux aller n,importe ou dans l,europe sans visa. et tu peux facilement trouver du travaille, ,,maintenant si tu n,as pas les moyens d,avoir les visa ca ne vaut pas la peine de payer 500 dhs

  • La verite
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 07:28

    La carte nationale doit être gratuite tt d'abord,et doit être octroyé par des services communales et non pas par la police , en fin si elle n'a pas de force loyale devant nos besoins avec l'État c'est mieux de stopper tt ça

  • درويش
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 07:31

    خطوة هامة نشكر المديرية على المجهودات التي يقومون بها لقطع الطريق امام التسيب والفوض الباقي عل وزارة التعمير المكلفة بتامين العقار والمحافضة العقارية ان تتعامل مع الداخلية عبر التطبيقات او مباشرة لقطع الطريق على اللصوص كما ينبغي تستعمل التكنولجيا لمراقبة الطرق وتسهيل عملية المرور باماكن الازدحام عوض الشرطة وان تكون مقاربة للتدخل السريع خلال دقاىق معدودة وان يتم احترامها دون تجاوز كذلك بالنسبة لسيارات الاسعاف والاطفاء وهو التدخل داخلمن 6 الى 10 دقاىق كما هو مفعول به في بعض الدول الاوروبية وذلك يحتاج الى مقاربة والتكنولجيا واشخاص مسؤولة وتحسين وضعية مداخيل الافراد عبر الوزارة الوصية

  • MOHAMED EL OIFI
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 07:44

    Allez-vous nous faire de nouvelles cartes? Génial!.

  • Hicham
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 07:51

    أرى للاسف التعاليق تكتب ما بين 1:00 و 4:00 ليلا هدا يعني أن المعلقين لا يدرسون ولا يشتغلون وهاد النوع ديال الناس ما يجيش يقول لي فين هي التروة.
    اللي يشتغل و يدفع الضرائب هو الي ليه الحق يتكلم على مستقبل البلاد.
    الي مكايخدمش أو يعمل مجهود باش يلقا خدمة غادي يبقا ديما حمار الي جا يركب عليه.
    انا معنديش مشكلة مع التروة حيت قريت اوخدام، كننعس مع 21:00 باش كانفيق مع 6:00 شابع نعاس ونقدر نعطي في العمل ديالي.
    انتوما عاد مشيتو تنعسو دابا فمساء الخير عليكم. ولما تفيقو مع 18:00 غادي نقول ليكم اين هي التروة

  • Badr
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:03

    اجي مكاين ميدار ندخلو شويا دلفلوس نزيدو كذلك فالبطاقة الوطنية
    هزلت
    التسول بالقانون

  • Yahia
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:11

    أنا شخصيا ضد فكرة تجديد بطاقتي الوطنية مادامت مدة صلاحيتها صالحة إلى غاية سنة2026,
    لأنه ببساطة "الذيب كدار بيه غير مرة وحدة" للتذكير فقط، قبل 6 أو 7 سنوات قالوا لنا أن البطاقة الوطنية الجديدة ستعفينا من طلب عقود الأزدياد، شواهد السكن، شواهد العزوبة….. في حين كل هذا لا أساس له من الصحة، فعلى سبيل المثال قبل أسبوع كنت بصدد تسجيل إبني حديث الولادة في قنصلية مدريد، و طلبوا مني تقديم نسختي الكاملة لعقد الإزدياد و كان علي السفر من مدريد إلى مدينتي الأم القنيطرة لطلب هذه الوثيقة في حين البطاقة الوطنية تتوفر على جميع المعلومات المتوفرة في عقد الازدياد. هذا لا داعي للحديث عن الخسائر المالية و المادية و عناء السفر و و و …. و حين تشتكي لمسؤول معين كيخسر عليك جملة وحيدة: سير شكي ليهم أخويا أنا لي قالوها لي كنديرها.

    المهم و خلاصة القول هو أن الحلول الوهمية التي ينصاغوا لها ولاة أمورنا في كل مرة هي اللجوء لجيوب المواطنين المغلوبين عن أمرهم لملئ خزائن الدولة، في حين أغنياء هذا الوطن يزدادون غنا و لا من يحاسبهم و لا من يعاتبهم

  • BRAHIM
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:19

    j 'espère que les écritures seront plus lisible sur la nouvelle carte

  • KABAYLA
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:20

    هذه البطاقة تضمن للجهاز الامني تتبع حركات ومكان المواطنين في كل مكان وزمان فهي من الادوات الاستخباراتية

  • Amazigh amkran
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:37

    Bravo au no 5, Mouri
    Une carte nationale qui ne porte pas ma langue maternelle, tamazight, ne me concerne pas et ne représente pas.

  • مهتم
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:47

    نفس الهضرة لي قالو فالبطاقة الحالية
    مانافعة بوالو فينما مشيتي يقولو ليك جيب شهادة السكنى جيب شهادة الحياة …انا اعلنها مباشرة لن اغيرها حيث معنديش فلوس كارط جديدة …ان كان هناك قانون يعاقب على الفقر فعاقبوني

  • Fellah
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 08:51

    N'est qu'il ne sera pas exigé encore de faire des copies cette conformes de la CIN comme aujourd'hui….
    Une tonne de papit pour les dossiers et tout le temps…ouuff

  • mohamed
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 09:07

    الحمد لله حيت مزال فيها عشر سنوات
    الى قراووالتعليق ديالك تولي خمس سنوات ههه
    راه غير نساو

  • mowatina
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 09:16

    داك العام قالو غتبدا في 2019 و ماداروهاش خلاوها حتى تكمل 10 سنين على البطاقة الاولى حيت اغلب ناس غتسالي ليهم و يجدوها بزز منهم دابا 10 سنين باش خرجت البطاقة الحالة و من بعد 10 سنين اخرى يخرجو بطاقة اخرى. و لكن شنو الفائدة منها وهي ما كتعفيك من والو بحالها بحال البطاقة القديمة العادية مختلف غير شكل و الزواق

  • الأصييييل
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 09:21

    ِلقراءة رقم بطاقتي، أضطر لإستعمال نظاراتي .أتمنى أن يأخذوا العبرة من جارتنا إسبانيا. شكل البطاقة ،الألوان الجميلة والأحرف والأرقام البارزة. تًُحفة !!

  • نتائج العزوف عن التصويت
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 09:41

    برافو برافو الندالة والتعمية على هده الإصلاحات المتواصلة ما عندي ما نسال ليكم ولكن مَكَيْن مُشكل سَرْرررررررررنا،

  • Abidi
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:00

    إلى أصحاب التعاليق الذين يرجون ابتسامة رجال الاجهزة الامنية اقول
    رجال الامن دياولنا خاصهم تكوين خاص على الإبتسامة في وجوه المواطنين لمدة لا تقل عن سنة ونصف وبعدها يتم إرسالها "سطاج" إلى الخارج او هونكونج لاكتساب فن الابتسامة وبشاشة الوجه امام الناس
    تم يمتحنوا لمدة شهر وشوف او تشوف هل سينجح منهم 2٪ او حتى واحد ،كلهم مستحيل.

  • Yassine
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:02

    Le maroc a mis en place un site internet pour commander les actes de naissance, donc si tu voulais voyager jusqu'à ta ville natale pour le récupérer c'est de ta faute et non pas de l'administration maroc. Le site s'appelle watiqa.ma et j'ai moi même utilisé ce site à plusieurs reprise. Généralement, tu reçois tes papiers en 10 jours maximum. Salutations

  • Massinissa
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:06

    بطاقة التعريف الوطنية في مركز الشرطة أول مرة نسمعها في حياتي

  • مواطن
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:20

    كان أولى للمديرية ان تعالج مشكل الاكتضاض بمراكزها المخصصة لهذا الغرض على ان تبدر اموالها في هذا المشروع. لان المواطن يبحث عن خدمات تحترم مجموعة من المعايير ومثال على ذلك عدم انتظاره 4 ساعات من أجل وضع ملف تجديد البطاقة الوطنية في بعض المراكز.

  • إلى متى لست أنا ؟
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:26

    الرقمي لكن دائما الى جانب وفي مقدمة وتحت مراقبة وبتصرف من المقدم في كل كبيرة وصغيرة بعيدة وقريبة صحيحة كانت أو خاطئة .

  • البراكماتي بو ناب
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:29

    الغرض من البطاقة الجديدة هو جمع المال ثم المال ولا شيء جديد غير المال انهم لا يُفلحون إلا في سلب ما في جيوبنا رَغَباً و رَهَباً ليس إلاّ ، يا اولي الألباب هل منكم رجل رشيد . إننا نُأدّي الجِزْيَة لِ ترامب والبنك الدولي و أشياء اخرى في دهاليز الحكومة .

  • bimo
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:34

    المضحك المبكي ، هو أن المواطن حين يتوجه إلى إدارات الأمن من أجل الحصول على بطاقة التعريف أو أي وثيقة أخرى ، يتعامل معه على أنه متهم : نظرة احتقار ، التكشير في وجهه ، الرد على أسئلته بفضاضة ، وقد يصل الأمر إلى صفعه أو أكثر …..

  • سعيد
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 10:50

    ههه واش بلاد او جوطية ، واش هادو من نيتهم كل تلات أيام تيخرجو كارط جديدة ؟ و باش تصيبها خاصك سطاج في صبر و ثروة باش تتنقل من حفرة لحفرة والله يعطيكم دمار قولو أمين

  • جار
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 11:16

    اعيد تعليقي . ما دخل الشرطة في إصدار بطاقة تعريف وطنية .. الامر من اختصاص مصالح البلديات .. قسما عظما عندنا البطاقة البيومترية و جواز السفر البيومتري في الجزاءر تمنحهما البلدية و في ضرف 5ايام و بالمجان بالنسبة لبطاقة التعريف و مبلغ رمزي بالنسبة لجواز السفر . انتظر ديسلايكاتكم

  • حمد
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 11:25

    إلى بغيتو المغرب يتقدم خص القضاء أكون نزيه ولا شيء قبل القضاء

  • مقاطعون
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 12:02

    اصلحو فقط الكلمات اللتي في الشعار ( ان تنصرو الله ينصرككم ) اصلحوحا فهي مهزلة بكل المقاييس او تكون مقصودة ……

  • Abdelghani
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 12:03

    الئ صاحب التعليق 19 جار.اخي انت 100% علئ صواب يعني ماذخل وزارة الذاخلية في اصدار بطاقة التعريف الوطنية? لانه ماعرفه جيدا وهو ان اغلبية او ربما جميع دول العالم فان من يقوم بتسليم البطائق الوطنية وهي وزارة النقل والملاحة التجارية وعندما يكون المستفيد اقل من 19 سنة تمنحه وزارة النقل بطاقة تعريف وطنية وحالما يحصل علئ رخصة السياقة فان رخصة السياقة تصبح بطاقة وطنية واذا كان المستفيد لايريد رخصة السياقة فانه يبقئ حاملا لبطاقته التعريفية او ID اي دي,اما وزارة الذاخلية وعبر جهازها الامني فهي من حقها ان تسال المواطن عن البطاقة الوطنية من اجل التحقيق في هوية الموقوف.وهذا ماتتبعه بريطانيا واغلب الدول الاوروبية باستثناء ماماتهم فرنسا وبلجيكا كما تقوم بنفس الطريقة كندا وامريكا واستراليا عبر وزارة النقل او RTA.

  • مراد
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 12:35

    اضحكنيYassine عندما يقول بانه استعمل وثيقة. كوم لطلب الوثائق لكن لم يقل لنا كم يقبض عنها البريد بالمقابل، لماذا لا يمكن للمواطن تحميل جميع وثائقه وهو جالس في بيته وبدون كلفة. الم ترو ان ادارتنا لا تفلح، ان هي افلحت، الا في بيع الخدمات، وكأن المواطن أضحى زبون. استخلاص الضريبة يؤدى عنه البنوك، طلب الوثائق يؤدى عنه للبريد، البطاقة الرمادية، البطاقة الوطنية….

  • rachid
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 12:41

    قريت هادشي كامل مكايعاودو والو ماهضرو غير علا آمنة آمنة آمنة. حشومة واش بطاقة التعريف كلتو غابقا نخرجو بيها عقود زياد جرينا وتكرفصنا حتا درناها فاللخر مكاين والو ،دابا عاود كالك هادي بطاقة آمنة،

  • ضد الضد
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 12:53

    ردا على تعليق الحال رقم 44
    في المغرب البطاقة الوطنية تسلمها الشرطة لان الشرطة هي من تسجل بصمات كل مواطن لحصوله على البطاقة و تكون بصماته محفوظة سرية لدى مركز الشرطة القضائية بالحاسوب المركزي الذي يعتمد عليه باكتشاف اللصوص و الموتى الغير المعروفين بعد رفع بصماتهم حتى في المغرب كانت في السابق تسلم من طرف البلديات و المقاطعات و لكن لا معنى لها تشبه تلك التي كانت عندكم منذ سنتين بينما المغرب غيرها منذ سنة 1972.

  • عبد الحي النجاري
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 13:37

    طريقة أمكر للتجسس على المواطنين. عدد الدسلايكات على تعليقي دليل على جهل المغاربة لخوف الدولة من يقظة الشعب المغربي النائم منذ قرون.

  • أزغوذ
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 13:39

    نفس الكلام الذي قيل في البطاقة السابقة و الخلاصة هي إفراغ جيوب المواطنين بشتى الوساءل ما دام التكلفة مضاعفة يعني مصاريف البطاقة الأولى و زيد الثانية .ما معنى أن يضاف في المقال ذكر نفس التكلفة .زعما راحنا مغديش انزيدوا اعليكم غير ابحال الأولى براة . البرجوازيين ينعمون بخيرات البلاد و المستضعفين يدفعون الفاتورة باهظة الثمن . الله ياخذ الحق .

  • العربي المكناسي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 14:27

    لا ادري سبب الهجوم الغير مبرر عن أي تقنية او تكنولوجيا تعرض و خاصة اذا كانت الدولة طرفا فيها … البطاقة تحتوي على شريحة الكترونية يتم تخزين جميع بياناتك الخاصة بما في ذلك نسخة الكترونية من رخصة السياقة و جواز السفرو الحالة المدنية و سجلك العدلي و الأمني و نسخة من بصمتك الالكترونية
    عند مراجعة المصالح الحكومية الأخرى كالمدارس والمستشفيات والبلديات والبنوك …الخ فعند مراجعتك لأي جهة حكومية او خدمية لن تكون مضطرا لحمل االكثير من الوثائق يمكن طباعة نسخة من أي وثيقة يتم طلبها عبرسحبها من بيانات الشريحة الالكترونية الموجودة في البطاقة،المتوقع ان تكون البطاقة وثيقة سفر بدلا من الجواز وهناك بعض الدول قامت بتطبيقها مثل دول الخليج ، حيث لم يكن ذلك ممكننا لولا هذه التقنية، بل تعدت ذلك حيث يمكنك فتح حساب بنكي و اصدار بطاقة صرف و طباعة دفنر شيكات من خلال البطاقة الذكية عبر اجهزة بنكية مخصصة ذاتية الخدمة دون الحاجة الي مراجعة البنك او تقديم اي وثائق

  • ادريس
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 15:20

    يبقى المشكل حينما يكون هناك تغيير في عنوان الاقامة بحيث يصعب ضبط الاقامة الحالية لصاحب البطاقة.

  • طالب الهداية
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 16:11

    الى الرقم 11 لا تقلل من قيمة الوثائق كيفما كانت. فهدا عقد الإزدياد الدي وصفته بالتافه يمكن ان يحرمك يقينا من ابسط الحقوق وأعظمها.

  • fakir
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 16:55

    نتمنى ان تستعمل هذه البطاقة التعريفية الجديدة بالسحب البنكي ايضا .بما انها اكثر امنا. وبالفنادق الكبرى والاسواق الكبرى وتذاكر القطارات وحتى الحافلات.هكذا ليكون تطور شمولي مغربي معلوماتي .

  • احمد
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 18:28

    هل البطاقة التي نتوفر عليها حاليا أدت وضيفتها؟
    أتذكر عندما تم الشروع بانشاء البطاقة الحالية قيل لنا أنها ستمكننا من التوفر عند الحاجة على شهادة السكنى وعقود الازدياد وو…لكن لا شيء تحقق وبقيت "باندتها" المزركشة بالخلف جامدة إلى هذا الحين ليتم الاستغناء عنها. والغريب أن التغييرات الطارءة على هذه البطاقة تتم على نفقة المواطن!!

  • عباس علي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 18:51

    إيمتا غادي تخرج هاد البطاقة، وواش غادي يبدلو تا كارط سيجور ديال الأجانب ولا لا، شكرا

  • الرومي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 20:20

    الى صاحب التعليق 24مقالك يخالف الصواب و شكرا.

  • منير عبداللوي
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 23:00

    المهم غنبدلوا لاكرط على والو. راه ماشي بزاف هذي بش بدلنها. القانون فيه هذا لاكرط لي عندنا كتعفي من شهادة السكنى و شهادة الجنسية و شهادة الميلاد و الحياة و فالواقع غير كدوب.
    كتجيب لاكرط و ماصالحى لوالو.
    عفاكم بلا تخربق بلا كدوب.: بغيتو فلوس ديل تبدال لاكرط ماشي مشكل نبدلو لاكرط و لكن راه عقنا بكم و شكرا

  • rachid
    الخميس 3 أكتوبر 2019 - 23:18

    I was born in morocco I needed card last summer to buy house they make it complicated for me the system very stupid I don't want no more

  • Said
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 04:11

    قلتم نفس الشيء عن البطاقة السابقة وبأنها ستنوب عن اي وثيقة ادارية ولما قمنا باستبدال بطاقتنا وملئ الصندوق وجدنا انها لا تنفع في شيء وبتنا نفتش عن المقدم الذي اصبح مثل ابرة في قش ان وجدته لتحرير بطاقة السكنى او اي وثيقة اخرى.

  • سفيان
    الجمعة 4 أكتوبر 2019 - 12:10

    بما ان سكان المغرب تقريبا 40 مليون، درت نسبة الناس البالغين غي 10 مليون لي غادي يبدلو البطاقة بثمن 100 درهم،فقمت بعملية حسابية والناتج 100مليون دولار لك ان تتخيل ان كانت ب200 درهم او ان كان عدد السكان مضاعف.
    للعلم بالارقام نصف ما يجنيه المغرب من القطاع الضريبي تكفي وتغطي نفقاته الداخلية. بلا منهدرو على الثروات.

  • فاطمة
    الأحد 6 أكتوبر 2019 - 17:02

    البطاقة الوطنية للتعريف الجديدة لعام 2020 البيوميترية متطورة ضد التزوير .

  • Islam
    الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:41

    أنا الان انتهت لدي صلاحية البطاقة الوطنية في 2019…. وأردت تغيرها… والله العظيم إلا ضربت طريقة على ود الاكستري أخضر و على شهادة السكنى عند المقدم… وزيد علهم المصاريف و كل واحد كيدر فيك بحال الحمار وكيشوف فيك الفلوس… حيت عندنا في هذا البلاد قوم جاهل لا يعرف القانون… دب أنا نبدلها و لا نخليها… حيت شهادة سكنى فيها 3 أشهر وهي لفيها تمرى ودت لي رزقي كلو و زيد خاص يكون عندك الصبر ولا حول ولا قوة إلا بالله… وأتمنى يا إخواني تدعو معيا يسهل الله عليا نخوي هذا البلاد ولا على شي خدمة مناسبة… أخكم حاصل على الماستر… أما بخصوص التزوير فأي وثيقة قابلة لتزوير من طرفي المخابرات و خاصة الاسرائلية

  • يوسف
    الخميس 17 أكتوبر 2019 - 14:18

    اكتضاض كارتي لتجديد البطاقة الوطنية بمدينة الرحمة اابيضاء، العشوائية، وعدم النظام، والعشرات من المواطنين في مركز واحد ووحيد تنكب عليه يوميا.. كابوس حقيقي ،، بجب ترك جميع الارتباطات والمواعيد لتجديد بطاقة ، كان بالاحرى ان تكون نسبيا سهلة…

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات