مشاكل المأذونيات تعيق الدعم الخاص بتجديد حظيرة سيارات الأجرة

مشاكل المأذونيات تعيق الدعم الخاص بتجديد حظيرة سيارات الأجرة
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 10:00

كشف قرار الحكومة تمديد أجل الاستفادة من الدعم الخاص بتجديد حظيرة سيارات الأجرة من الصنف الأول والثاني وجود مشاكلَ تعيق تفعيل هذا المشروع الذي انطلق منذ صيف سنة 2014، لكن النتائج التي حققها، إلى حد الآن، تظل هزيلة، مقارنة مع التوقعات، حسب إفادة مهنيين عاملين في القطاع.

وأعلنت وزارة الداخلية ووزارة الاقتصاد والمالية، في قرار مشترك، تمديد أجل الاستفادة من الدعم الذي تمنحه الدولة لأرباب سيارات الأجرة من أجل اقتناء سيارات جديدة، لمدة سنتين إضافيتين، إذ سيفتح مجال طلب الاستفادة من الدعم لدى مصالح العمالات والأقاليم إلى غاية متم شهر دجنبر 2021.

ويعود سبب عدم نجاح عملية تجديد حظيرة سيارات الأجرة في المملكة إلى جملة من المشاكل، أولها عدم إلزام الحكومة لأصحاب المأذونيات بتوقيع عقود نموذجية، وفق رأي العياشي ولد جمعة، رئيس المرصد الوطني لحقوق السائق المهني، مضيفا: “لو تمّ إلزامهم لتمّ تجديد حظيرة السيارات”.

وكانت الحكومة السابقة أصدرت مرسوما يقضي بتجديد حظيرة سيارات الأجرة، بعدما أصبح جزء كبير منها في حالة متهالكة. وجرى الشروع في تنفيذ قرار التجديد رغم المعارضة التي أبدتْها عدد من الهيئات النقابية الممثلة للمهنيين، والتي أبدت تحفظات بشأن نوع سيارات الأجرة التي أبرمت الحكومة اتفاقيات مع الشركات المصنّعة لها.

ويبدو أنّ تمديد الحكومة لأمد الاستفادة من الدعم الخاص بتجديد حظيرة سيارات الأجرة قد لا يمكّن من إتمام العملية بعد مضي خمس سنوات على انطلاقها، في ظل وجود مشاكل تتعلق بمنظومة المأذونيات، إذ توجد مأذونيات توفي أصحابها، ولم يتم تحويلها إلى مستغلين آخرين.

في هذا الإطار، قال العياشي ولد جمعة، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن مدينة الدار البيضاء وحدها توجد بها 1600 مأذونية نقل خاصة بسيارات الأجرة متوقفة عن العمل، إذ تم سحبها من السير والجولان دون أن يتم تحويلها، مشيرا إلى أن عملية التحويل تمر عبر مساطر معقدة.

واعتبر المتحدث ذاته أن الحكومة لم تكن لتحتاج إلى تمديد أجل الاستفادة من دعم تجديد حظيرة سيارات الأجرة، وأن هذه العملية لم تكن لتستغرق سنتين أو ثلاث سنوات فقط، لو تمت مواكبتها بإجراءات ميسّرة، على حد تعبيره، مبرزا أن نسبة سيارات الأجرة التي تم تجديدها لا تتعدى أربعين في المائة.

‫تعليقات الزوار

30
  • Mohamed
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 10:38

    السلام عليكم،
    مند 2014 وطلب التحويل في رفوف العمالة في جهة تارودانت. لا رفض ولا قبول.
    أتساءل كيف تجري الأمور في هدا البلد سءمنا

  • حكومة!!! ولوبي مصالح!؟
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 10:49

    الإصلاح يتطلب إرادة سياسية، للضرب بيد من حديد على ضغوطات اللوبيات، وتجويد القوانين لمصلحة سائقي سيارات الأجرة، دون ضغوطات أصحاب الماذونيات المشؤومة، وعلى الحكومة استعمال سلطاتها من أجل تسوية هذه الوضعية عاجلا، للرقي بمستوى النقل بصفة عامة بالمغرب… حافلات أو طاكسيات أو قطار…

  • HASSAN
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 10:58

    حل ملف المأذونيات كان هو شعار حكومتنا بداية تنصيبها حيث خرجت بنشر لوائح المستفيدين كأن الشعب لا يعرف من هم المستفيدين وعوض ان تجعل حدا للعشوائية التي يعيشها القطاع وضع حد للسماسرة ها هو الملف لا زال يراوح مكانه

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:01

    أكبر خطإ قامت به الدولة هو ذاك الدعم لارباب الطاكسيات.كان الاجدر بها فرض نوع من السيارات الجديدة لمدة محدودة واجباريا ومن لم يلتزم تسحب منه تلك الكريمة..اما تلك الأموال التي ضاعت وما زالت ستضيع.كان الأولى توجيهها إلى أمور أخرى كالمستشفيات والمدارس وازالة البناء العشوائي

  • Mohamed
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:11

    يجب سحب الرخص للتي توفي أصحابها وإعطائها لشركات مع دفتر تحملات واضح إلى أن تسحب كل المؤدونيات من السوق. على كل مستغل للمؤدونية الإدلاء بشهادة الحياة كل سنة كما هو جار بالمعاشات. ولكن المشكل هو أن هناك أطفال في سن 3 أو 4 سنوات لهم مؤدونيات يجب الإنتظار 70 أو 80 سنة للحل المشكل نهائيا. مشكل عويص.

  • mustpha
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:14

    مأدونيات سيارات الاجرة هو عبارة عن ريع يجب التخلص منه. وفي نظري للحصول على مأدونية سيارة الاجرة يجب ان يكون بالاعتماد على دفتر التحملات خاص بسيارة الاجرة ويفتح المجال لجميع الشباب العاطل.

  • ولد زروال
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:23

    السلام عليكم
    المأدونيات هي وجه من أوجه الريع و إستغلال النفوذ و هي سبب نوع آخر من العبودية لسنة 2020 . كيف يعقل أن أشخاص أغنياء يحتكرون عدد من المأدونيات ويقومون بكراءها بأثمنة باهضة دون أن يعملوا أو يحركو ساكنا بينما الساءق يضل يسابق الزمن ليحصل دريهمات قليلة .

  • السعيدي
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:27

    بصفتي سائق سيارة أجرة من الصنف الصغير، كنت أتمنى ألا يكون هذا الدعم، لأنه لا يمكن أن يستفيد لوبيات ومافيات الطاكسيات من أموال المواطنين دافعي الضرائب، وأكبر خاسر في هاته العملية هو الزبون والسائق المشتغل "بالروسيطة".
    هل يعقل أن يستفيد أحد اللوبيين في تمارة على سبيل المثال يمتلك أسطول مجموعه 36 طاكسي متهالك من الدعم، مع العلم ان الذخل لطاكسي واحد خلال 24 ساعة هو 700 درهم.
    أتمنى استغلال هاته الأموال في مشاريع تعود بالنفع على دافعيها.

  • مقهور
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:27

    السلام
    اريد ان اعرف من يحدد سعر رحلة طاكسي كبير و خصوصا هنا في البيضاء.ركبت طاكسي من قاعة قرب حياة ريجنسي متوجها الى حي فرح السلام بالالفة المسالة تبدو عادية و لكن لما اردت ان اوؤدي تمن الرحلة صدمت بسعر 13درهم لمسافة 14kmو في نفس المدينة و نفس الولاية مع العلم ان سعر الرحلة الى مديونة 22 km عشرة دراهم و الدروة 12درهم و برشيد التي تبعد ب 40 km سعر الرحلة 15درهم اريد ان اعرف من المسؤول و من المراقب اين هي مصالح الولاية و مصالح قمع الغش و المفتشية تركتم المواطن وجها لوجه مع التماسيح و العفاريت و مصاصي دماءنا.
    من اعطى هده التعريفة للرحلة
    من هو المسؤول عن تفشي ساءقين لا مهنية و لا استقامة لهم همهم هو "الروسيطا"
    من و من و من !!!!!!!!!!!!!!!!!

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:31

    دولة ينخرها الريع لن تتقدم أبدا نحو الأمام ، صحيح أنها تكبر و تتضخم ظاهريا ، لكنه تضخم يشبه تضخم المرض ، يظنه الجاهل دليلا على الصحة إلى أن يهوي منهارا من أثر الضعف و الإنهاك .
    يجب القطع مع الريع ، فالمواطنة الحقة ليس لها ثمن ، و المأذونيات لا تباع و لا تُورث ، و من مات فليحمل معه مأذونيته إلى قبره لعلها تنفعه عندما يسأله خالقه : كيف استحللت أن تأكل أموال الناس بالباطل ؟
    هذا إن كان يؤمن بالخالق .

  • عبد السلام اطراشلي
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:32

    يجب القطع مع اقتصاد الريع…. يجب تحرير القطاع من التسيب.

  • أحمد
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:41

    يجب إلغاء هذا النظام الإقطاعي الذي يكرس اقتصاد الريع وأنا أعرف أناس حصلو على هذه الإمتيازات بدون وجه حق، يجب منح هذه الرخص لشباب العاطل ، والطبقات المهمشة

  • TAGADA
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 11:42

    يجب القطع نهائيا مع ما يسمى مؤدونيات واقتصاد ااريع وخلق شركات تنافسية مع دفتر التحملات،بركا من الفوضى ولي أسدا خدمات لهاد الوطن يجب على الدولة تخصيص راتب شهري حتى يموت ويمنع توىيته لأبناء سوى الزوجة أن لم يكن عندها مدخول قار.

  • ضحايا مأذونيات
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 12:15

    أين مأذونيات التي وزعها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله إلى الشعب المغربي مند 2008 إلى غاية اليوم 9/10/2019 لم نستفد شيئا منها حسبنا الله ونعم الوكيل
    الله الوطن الملك

  • مواطن
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 12:36

    الطاكسي لا يستعمله إلا المحتأج الضعيف و عيب كبير أن نحمل هدا المسكين كراء المأدونية في ثمن التدكرة مع العلم بأن هناك مشكل كبير في النقل لا يمكن أن يحل إلا بإسقاط المأدونية و تحرير القطاع الدي يمكنه أن ينقص من البطالة

  • عبدالله
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 12:51

    يجب على الذين لا يفقهون في هذا القطاع أن يساندوننا بسكوتهم وشكرا.اصبح المغاربة يتدخلون في كل الشؤون حتى السياسة الخارجية والمصيبة في دول أخرى غير المغرب

  • فلان
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 13:10

    لي لقيتيه معندوش طاكسي جديد عرف بلي إما مول كريما مات …ولا شافر كريما لمولاها حيث لكريما لا تورث وشي وحدين تيبقاوا يسركلوا بيها وتيهددوا حياة المواطنين للخطر بسبب ان طاكسي قديم ومشكل صحاب لافيزيت تيدوزه لهم …بلاد عمرها تقدم

  • متدمر
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 13:10

    من الاسباب الاولى التي ادت الى تردي اخلاقيات السياقة هو اصحاب الطاكسيات اثاروا فوضى وعددهم اصبح فوق المحتمل وقوف متكرر لا يحترم القانون سيارات متهالكة عدم احترام اشارات المرور والسرعة المفرطة الضولاج على اليمين وزيد وزيد , راه خاصهم ينظموهم ماشي يدعموهم باش يبقاو في الفوضى

  • كريم
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 13:31

    مأدونيات سيارات الاجرة هو عبارة عن ريع يجب التخلص منه. وفي نظري للحصول على مأدونية سيارة الاجرة يجب ان يكون بالاعتماد على دفتر التحملات خاص بسيارة الاجرة ويفتح المجال لجميع الشباب العاطل. مأدونيات سيارة لاجرة ريع وفساد يجب القطع معه رجل غني كنعطوه كريمة كيشد الحلاوة والكرء هدشي حرام

  • أمازيغي
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 13:32

    يجب على الحكومة استرجاع جل الكريمات و المؤذونيات و تأسيس مكتب وطني للنقل و ليس دعمهم جميع انواع لكريمات و المؤذونيات حافلات طاكسيات صغيرة و كبيرة لهذا نطلب من الحكومة إخراج هذا القانون و تطبيقه و لا تدعم هؤلاء اللوبيات

  • Samir
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 13:34

    Arrêté de caché le soleil avec un tamis
    On sait tous que les grumate sont donnés par le palais au lieu de dire la corruption il faut appelé un chat un chat c'est le palais qui profite de cette situation

  • مواطن
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 13:46

    المسألة لا تحتاج إلى دعم بل فقط إلى قانون يحدد عمر السيارة الخاصة بالنقل.فإما يتم تجديدها عند التقادم أو التخلص من الرخصة بطريقة ما.

  • محمد جام
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:09

    أموال ضرائب تهدر سدا.
    دعم بالملايين دون مداخيل.
    طاكسي ربحها الصافي 800 درهم يوميا.
    و يتم دعمها و عدم تركيب العداد مما يضر بالمواطن.

  • الفيلسوف
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:50

    المشكل هو أن من يتحدث عن الماذونيات وضروىة إزالتها هم السائقين الذين نسوا ان رخص النقل هي الأصل وهم الفروع فلا داعي لنكران الخير فإن مطالبكم هذه سوف ربما تقطع ارزاقكم مستقبلا…
    نحن نعلم ان المغرب لم يستقيم النقل فيه بإنشاء شركات فلكم في شركات الحافلات لخير دليل فهي عاجزة عن تلبية حاجات الركاب…
    بالنسبة لمن يطالبون بتحرير القطاع هم في نفس الوقت يتناقضون مع أنفسهم حيث يطالبون في نفس الوقت بأن يتحول هذا القطاع بشكل كامل في يد وزارة الداخلية و العملات وكل ما يخص ابرام العقود النموذجية…

  • Ahmed
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:57

    اصحاب الؤدونيات هم السبب في فشل المشروع
    صاحب المؤدونية يستفيد من اقتصاد الريع والأخطر انه يرفض تحديد العقد. هذا يعني انه يرمي بالسائق المسكين او صاحب سيارة الأجرة للبطالة
    يعني يصبح صاحب سيارة الأجرة و سائقين على الأقل بدون دخل
    والأمر الأخطر ان صاحب المؤذونية تجد عنده على الأقل 2 كريمات
    هاد المصيبة ديال اصحاب الكريمات يجب على الدولة إلزامهم بتوقيع عقود نموذجية. حتى يتم تجديد الأسطول. وحتى لا نرمي بالعديد من السائقين في الشارع و البطالة

  • رباطي غيور
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 15:12

    يجب تسهيل المساطير حتى يتم تغيير الأسطول القديم

  • jorf dil
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 15:35

    اتمنى اعطاء ماذونيات 2008 لاصحابها واتمنى ان لاتكون قد سرقت وقدمت لاناس وازنين ولهم معرفة بالداخلية.اللهم ان هذا لمنكر

  • بدر
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 16:06

    السؤال المطروح في كل مرة في هدا القطاع وهو لمادا لم يكتمل تجديد الاسطول بكامله .هدا التجديد الدي يتكرر عن مايزيد على الاربع سنوات او كتر وعندما يتم تجديد نسبة منها تبقى النسبة الاخرى متهالكة وعندما يصل دور الاخرى تجد السابقة اصبحت متهالكة ويتم تجديده ايضا رغم ان القانون ينص بان السيارات تتجدد مرة واحدة فقط ؟!
    ادن نفهم من هنا ان هدا القطاع طاله الفساد و<<الخواض>> والسؤال المطروح هنا لمادا لا يتم تجديد الاسطول بشكل شمولي وعام؟؟؟
    في رأيي سيبقى هدا القطاع يتخبط في العشوائية وتبدير المال العام بدون فائدة مادامت لم توضع قوانين صارمة توضع باتفاق من دوي المأدونيات والسائقين والدولة فقط ويجب استبعاد الوسطاء والمستتمرين الدين لم يزيدو هدا القطاع الا خسارة الدولة واستعباد السائق ! الدي وضع فوق النار لكي يوفر مصاريف البنزين وبما يصطلح عليه <<بالروسيطة>> الشئ الدي يؤدي الى حوادت كتيرة و خطيرة، الدولة في غنى عنها. والضحية الكبرى هي المواطن الدي لا يمكنه ان يستغني عن هده الوسيلة المهمة في حياته اليومية.

  • مواطن2
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 19:56

    دعم ارباب الطاكسيات لتجديد سياراتهم من الاخطاء الفادحة التي ارتكبت.هذا الدعم الذي لا وجود له حتى في ارقى دولة في العالم.وحسب علمي فان كل من يريد استغلال طاكسي للنقل في فرنسا مثلا عليه ان يمد الدولة بضمانة تقدر بالملايين.وعليه اقتناء سيارة جديدة بعد مرور مدة معينة اجباريا من ماله الخاص وان ينتمي الى شركة مخصصة لهذا الغرض…فالماذونية في بلادنا تعد ريعا …يتبعها ريع تجديد السيارة…والمواطن يؤدي …ومن المعلوم ان سلوك اصحاب الطاكسيات اصبح ماساة بالنسبة للمواطنين..وقد تتكرر تلك الماساة يوميا.لما عرف عنهم من عجرفة …ونهب..وجبروت وطغيان. المواطن يعاني منهم والدولة سائرة في ارضائهم رغما على انف المواطنين ولا حول ولا قوة الا بالله.

  • aziz
    الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 23:18

    المأذونيات هي نموذج للريع والحكرة في بلادنا. وهي سبب في الاستغلال الطبقي لفئة السائقين وفي تدني الجودة والزيادة في الاسعار. إنها الفساد بعينه في هذا القطاع الحيوي.
    نريد سيارة أجرة منظمة كإسبانيا والنرويج وألمانيا وباقي دول العالم المتحضر.
    الريع من أهم أسباب التخلف في بلادنا. حيث يمنع المنافسة والابداع والتنافسية.
    الريع هو مرض السرطان الذي يقتل اقتصادنا.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة